تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تجربة مستثمر سعودي مشجعه في ام القوين


z3mhm
14-06-2008, 11:07 PM
لفت انتباهي عند تصفحي لمنتدى الامارات الاقتصادي قسم الاخبار والمناقشات العقارية مقالا بعنوان: رداً على مقالة عاشق الإمارات بخصوص أم القيوين لمستثمر سعودي يدعى علي بن حسين العواجي وقد ذكر فيه العديد من الايجابيات المشجعه للاستثمار في الاماره من واقع تجربته وتعاقده المباشر مع ولي العهد الشيخ سعود المعلا. فهل ياترى بعد ما فاتنا قطار الاستثمار في دبي نستطيع اليوم اقتناص الفرص في هذه الامارة الواعده تحت قيادة هذا الرجل الذي كما ذكر المستثمر السعودي تجربته الناجحة معه واصرار هذا الحاكم على تصحيح مسار الامارة وتطوير الانظمة والقوانين بما يحفظ حقوق المستثمرين ويجذب لها الفرص الواعده لاسيما ان الامارة ذات موقع استراتيجي ومساحة كبيره مقارنة بجيرانها. اننا في دول العالم الثالث وكما يعرف الجميع طاردة للاستثمار بسبب الاهواء التي لاتحكمها الانظمة ولا العقود ولذلك اينما وجهت وجهك الى اي من هذه الدول وبالذات العربية منها تجد التخلف والسير في مؤخرة الركب وقلما تجد في هذا الزمان امثال اسطورة دبي الشيخ محمد بن راشد الذي جعل من دبي مقياسا تقيس به الشعوب العربية في كل دولة مدى تخلف دولها في الرقي والتطوير والتقدم مقارنة بما حظيت به دبي بسبب ذكاء وتواضع وفطنة حاكمها والذي وان كنا نختلف معه في بعض الامور والمخالفات الشرعية الا اننا نرى فيه مثالا للتطوير ومحاسبة النفس والتواضع وتطبيق دولة النظام والقانون والشعور بالمسئولية تجاه ابناء بلده وامته العربية والاسلامية. وماهذا التطور في دبي الا بسبب حاكمها فهل سيكون ولي عهد ام القوين على مسار شيخ دبي في التطوير والتحديث والانضباط كما ذكر كاتب المقال المستثمر السعودي علي العواجي من واقع تجربته الشخصيه معه ونحن نعرف اننا نحن السعوديين وبالذات العقاريون منا كما يقال لايعجبنا العجب ولا الصوم في رجب فهل ثناء هذا المستثمر بهذه الصيغة اشارة ايجايبية للتوجه الى هذه الامارة الواعدة وهذا الحاكم المتزن.

كتبه م. محمد النعيس -السعودية

رابط المقال: http://www.uaeec.com/vb/showthread.php?t=82533

دكتور ناصر
17-06-2008, 12:49 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حكمة :


ما فائدة الدنيا الواسعة ... إذا كان حذاؤك ضيقا ؟!



حقيقة :


يتميز الأطفال بسبع خصال :
أولها .. أنهم لا يغتمون للرزق
وثانيها .... أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله
وثالثها.. أن الحقد لا يجد سبيلا إلى قلوبهم
ورابعها .... أنهم يسارعون للصلح
وخامسها .... أنهم يأكلون مجتمعين
وسادسها .... أنهم يخافون لأدنى تخويف
وسابعها .... أن عيونهم تدمع ....