مشاهدة النسخة كاملة : فزعتكم لاعدمتكم
نجدية
10-05-2008, 11:48 PM
عندي بحث ضروي تسليمه لبكره
وابي فزعتكم
عدم قيام العلماء بدعوه اصلاحيه في زمن الشيخ محمد بن عبدالوهاب
شدو حيلكم والجائزه سهمين من المواشي وعشره من بيشه
لاتخلوني مين راعيها مين ؟؟
سهام الليل2
11-05-2008, 03:58 AM
الاخت نجديه حقيقة ماعندي اي فكره عن الموضوع ولا ابشري المعذره والله يعينس .
اشراقة قلم
11-05-2008, 04:31 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا وسهلا اختي نجدية
اسهم المواشي وبيشة ، أضحك الله سنك
طمعي يجعلني ابتغي سهام الليل وجزاك الله خيرا..
اليك ماتم جمعه وتلخيصه من الرابط ادناه
وإن شاء الله تجدي الفائدة..
أما قلب شبه الجزيرة، وهو نجد، فكان مقسما إلى نواح جغرافية، وقبائل، ومدن صغيرة، لا تجمع بينها وحدة سياسية، ولا يظهر فيها مجتمع موحد، ولا دعوة إلى دولة موحدة .
واكتسبت الدعوة الإصلاحية من دولة الإمام محمد بن سعود قوة سياسية مكنتها من البقاء والاستمرار والانتشار في شبه الجزيرة، ناهيك عما حققه لها من امتداد وتأثير في خارج شبه الجزيرة.
في عصر الشيخ محمد بن عبدالوهاب كانت نجد على حال من السوء في أمور الدين والدنيا تحدث عنها كل من تناول سيرة الشيخ، فقد داخل الشرك عبادة كثير من الناس، وتسلل إليها من أوسع الأبواب ومن أخفاها، وكانت الخرافات منتشرة يعلمها العلماء فيسكتون، ويراها الأمراء فلا يتصدون لها، وأكثر ما كانت الخرافات والبدع في شأن توحيد الألوهية، جوهر الإسلام وركنه المتين، إذ قدس بعض الناس القبور، واستغاثوا بالأموات، والتمسـوا الذرية من الأشجار والأحجار، وعلقوا التمائم والخرق، ونذروا لغير الله، وذبحوا وأهدوا ذبائحهم إلى الأموات والجن والشياطين، وفي الجملة كانت مظاهر الشرك ذائعة، وصوره غالبة في نجـد ، قلب شبه الجزيرة، التي انبثق نور الإسلام في أرجائها، ولم يكن فيها لمشرك مكان في عصر النبوة والخلافة الراشدة، أما أخلاق الناس فلم تكن تقل سوءا وجهالة عن ابتداعهم في الدين وشركهم في العبادة، ولم تكن هناك سلطة سياسية، وإنما أمراء ورؤساء يتنازعون فيما بينهم، ويغير القوي منهم على الضعيف، وكانت الغارة وسيلة للكسب، وأسلوباً في العيش لدى القبائل المتناحرة وأمرائها وشيوخها الذين لا يعرف كثير منهم من الإسلام إلا الاسم، وليس لهم من العبادات الصحيحة أو أخلاق الإسلام الكاملة الفاضلة إلا الرسم .
لقد كان بعض علماء نجد سباقين إلى الأخذ بدعوة الشيخ الإصلاحية، واقتنع بها علماء آخرون خارج نجد إلا أنهم مع اقتناعهم أبدوا عجزاً عن مقاومة ما يخالفها من البدع الشائعة ؛ إذ لم يجدوا قوة تؤيدهم .
ولم يكن ذلك ليتم دون مساندة السلطـان، وإلا كان جهدا علميا خالصا سبق إليه الكثيرون، ودعوا إليه، وكتبوا وتحدثوا فيه، ثم انتهت آثاره ؛ لأنه لم يجد حظا من مساندة السلطان الذي يستطيع أن يمنع المنكر، ويلزم بالمعروف، فإظهار الحق وإبطال البدع يحتاجان إلى قوة السلطان التي تعضد هدي القرآن .
لقد ظهرت في البلاد الإسلامية - وفي العصر الحديث بالذات - حركات إصلاحية عديدة، وكانت هذه الحركات على اختلاف توجهاتها، تهدف إلى إصلاح الناس في دينهم ودنياهم، وفي القرن الثالث عشر الهجري (التاسع عشر الميلادي) كانت معظم البلاد الإسلامية في المشرق والمغرب العربي واقعة تحت النفوذ الغربي الاستعماري مباشرة بالغزو والاحتلال العسكري أو بطريق غير مباشر، بسبب ضعفها، وتفرقها، وقوى الاستعمار التي تحيط بها، وكانت حركات الإصلاح تهدف إلى تحرير البلاد الإسلامية، ولم يكن هناك أقوى، وأمضى من سلاح الدين، ولم تكن هناك وسيلة لجمع المسلمين على هدف سوى وقوفهم تحت علم الإسلام، ولذلك فإن الحركات الإصلاحية في العصر الحديث كان لها صفة، أو صبغة دينية .
كان القرن الثالث عشر الهجري (التاسع عشر الميلادي) يموج بحركات إصلاحية عديدة، كان لبعضها صفة دينية، ولكن هدفها كان في الغالب سياسياً، وقد ذكرنا ذلك من قبل، ولا يمكن أن تعتبر تلك الحركات الإصلاحية من قبيل الدعوات الخالصة، إذ لم يكن هدفها الأول والأهم، خدمة الدين عقيدة، وشريعة، وما يتبع ذلك من صلاح المجتمع المسلم عن طريق تصحيح معتقدات الناس، وإقامة فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتطبيق شريعة الله، والحكم بما أنزل .
أن الدعوة الإصلاحية التي قام بها الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله، كانـت دينية الهدف في المقام الأول ؛ إذ كان الهدف الأول، والأهم، والأصيل، هو خدمة دين الله، بتوضيح مفاهيمه العقدية والشرعية والأخلاقية، ولم تتخذ الحركة منذ بدايتها أهدافاً أخرى سياسية أو قومية .
ولقد كان ذلك هو الصفة الغالبة على حركات التحرر الوطني والقومي في القرن الثالث عشر الهجري (التاسع عشر الميلادي) وإن كان عدد من حركات الإصلاح في البلاد الإسلامية، في ذلك الوقت قد وقفت تحت الراية الإسلامية دون أن تقتصر على هدف وحيد، هو خدمة الدين، وإصلاح مجتمع المسلمين عقدياً، وخلقياً، وسلوكياً، كما فعلت الدعوة الإصلاحية في الدولة السعودية .
كانت الحركات الإصلاحية التي نشأت في البلاد الإسلامية، وعاصرت الدعوة الإصلاحية في شبه الجزيرة، تواجه خصوماً سياسيين، إما من الحكام المستبدين، أو الأجانب الغاصبين.
تفرقت الحركات المعاصرة لها، وقل أتباعها، وتعرضت لمقاومة الحكـام والسلطات، لظهور نشاطها السياسي على حساب الدعوة إلى الله، مما أضعف الحركة وأثرها.
لكِ مني أجمل التحايا.
http://www.darah.org.sa/bohos/Data/2/2-1.htm
http://www.m0dy.net/vb/imgcache/238.imgcache
دافور.نت
11-05-2008, 04:45 AM
جبت لك رابط وافي وكافي تنهلين منة ماشأتي عن الشيخ رحمة الله ..
وهذا اقتباس يختص بمحور بحثك :
ولكن الحديث الآن عن نجد ، فكان فيها من الشر والفساد والشرك والخرافات ما لا يحصيه إلا الله عز وجل . مع أن فيها علماء فيهم خير ، ولكن لم يقدر لهم أن ينشطوا في الدعوة وأن يقوموا بها كما ينبغي ، وهناك أيضا في اليمن وغير اليمن دعاة إلى الحق وأنصار قد عرفوا هذا الشرك وهذه الخرافات ، ولكن لم يقدر الله لدعوتهم النجاح ما قدر لدعوة الشيخ محمد لأسباب كثيرة ،
منها : عدم تيسر الناصر المساعد لهم .
ومنها : عدم الصبر لكثير من الدعاة وتحمل الأذى في سبيل الله ،
ومنها : قلة علوم بعض الدعاة التي يستطيع بها أن يوجه الناس بالأساليب المناسبة ، والعبارات اللائقة ، والحكمة والموعظة الحسنة .
ومنها : أسباب أخرى غير هذه الأسباب ، وبسبب هذه المكاتبات الكثيرة والرسائل والجهاد اشتهر أمر الشيخ ، وظهر أمر الدعوة ، واتصلت رسائله بالعلماء في داخل الجزيرة ، وفي خارجها . وتأثر بدعوته جمع غفير من الناس في الهند وفي أندونيسيا ، وفي أفغانستان ، وفي أفريقيا وفي المغرب ، وهكذا في مصر ، والشام ، والعراق ، وكان هناك دعاة كثيرون عندهم معرفة بالحق والدعوة إليه فلما بلغتهم دعوة الشيخ زاد نشاطهم ، وزادت قوتهم واشتهروا بالدعوة ولم تزل دعوة الشيخ تشتهر وتظهر بين العالم الإسلامي وغيره ، ثم في هذا العصر الأخير طبعت كتبه ، ورسائله ، وكتب أبنائه ، وأحفاده ، وأنصاره ، وأعوانه من علماء المسلمين في الجزيرة وخارجها ، وكذلك طبعت الكتب في دعوته ، وترجمته ، وأحواله ، وأحوال أنصاره ، حتى اشتهرت بين الناس في غالب الأقطار والأمصار ، ومن المعلوم أن لكل نعمة حاسدا وأن لكل داعي أعداء كثيرين قال الله تعالى : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ فلما اشتهر الشيخ بالدعوة وكتب الكتابات الكثيرة ، وألف المؤلفات القيمة ، ونشرها في الناس ، وكاتبه العلماء ، ظهر جماعة كثيرون من حساده ، ومن مخالفيه ، وظهر أيضا أعداء آخرون ، وصار أعداؤه وخصومه قسمين :
قسم عادوه باسم العلم والدين ، وقسم : عادوه باسم السياسة ولكن تستروا بالعلم ، وتستروا باسم الدين ، واستغلوا عداوة من عاداه من العلماء الذين أظهروا عداوته وقالوا : إنه على غير الحق ، وإنه كيت وكيت .
والشيخ رحمة الله عليه مستمر في الدعوة يزيل الشبه ، ويوضح الدليل ، ويرشد الناس إلى الحقائق على ما هي علي من كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ، وطورا . يقولون : إنه من الخوارج ، وتارة يقولون : يخرق الإجماع ، ويدعي الاجتهاد المطلق ولا يبالي بمن قبله من العلماء والفقهاء وتارة يرمونه بأشياء أخرى وما ذاك إلا من قلة العلم من طائفة منه وطائفة أخرى قلدت غيرها واعتمدت عليها ، وطائفة أخرى خافت على مراكزها فعادته سياسة وتستتر باسم الإسلام والدين واعتمدت على أقوال المخرفين والمضللين .
والخصوم في الحقيقة ثلاثة أقسام :
علماء مخرفون يرون الحق باطلا والباطل حقا ، ويعتقدون أن البناء على القبور ، واتخاذ المساجد عليها ،ودعاءها من دون الله والاستغاثة بها وما أشبه ذلك دين وهدى ، ويعتقدون أن من أنكر ذلك فقد أبغض الصالحين ، وأبغض الأولياء ، وهو عدو يجب جهاده .
وقسم آخر : من المنسوبين للعلم جهلوا حقيقة هذا الرجل ، ولم يعرفوا عنه الحق الذي دعا إليه بل قلدوا غيرهم وصدقوا ما قيل فيه من الخرافيين المضللين ، وظنوا أنهم على هدى فيما نسبوه إليه من بغض الأولياء والأنبياء ، ومن معاداتهم ، وإنكار كراماتهم ، فذموا الشيخ ، وعابوا ونفروا عنه .
وقسم آخر : خافوا على المناصب والمراتب فعادوه لئلا تمتد أيدي أنصار الدعوة الإسلامية إليهم فتنزلهم عن مراكزهم ، وتستولي على بلادهم ، واستمرت الحرب الكلامية . والمجادلات والمساجلات بين الشيخ وخصومه ، يكاتبهم ويكاتبونه ، ويجادلهم ويرد عليهم ، ويردون عليه ، وهكذا جرى بين أبنائه وأحفاده وأنصاره وبين خصوم الدعوة . حتى اجتمع من ذلك رسائل كثيرة ، وردود جمة ، وقد جمعت هذه الرسائل والفتاوى والردود فبلغت مجلدات ، وقد طبع أكثرها والحمد لله ، واستمر الشيخ في الدعوة والجهاد وساعده الأمير محمد بن سعود أمير الدرعية ، وجد الأسرة السعودية على ذلك ، ورفعت راية الجهاد وبدأ الجهاد من عام 1158 هـ .
وهذا الرابط : http://www.saaid.net/muslm/13.htm
لاتنسونا من دعوة صالحة ..رحم الله الشيخ رحمة واسعة
صغيره وعاقله
11-05-2008, 07:43 AM
عندي بحث ضروي تسليمه لبكره
وابي فزعتكم
عدم قيام العلماء بدعوه اصلاحيه في زمن الشيخ محمد بن عبدالوهاب
شدو حيلكم والجائزه سهمين من المواشي وعشره من بيشه
لاتخلوني مين راعيها مين ؟؟
والله تونى اشوفها الصبح ترى نظري على قدى من الاسهم امزح معك نظري فل الفل الحمد لله بس قلت اسوى تحليل السوق وارد ونسيت تونى افتكرت طلبك
ابشرى قلبي
هذا موقع
حلو
http://www.khayma.com/kshf/R/najd-sherk2.htm
وهذا الثانى
http://saaid.net/Warathah/Alkharashy/m/108.htm
وهذا الثالث
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%A8%D9%86_%D8%B9%D8%A8 %D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%A8
والله يوفقك يارب
نجدية
11-05-2008, 11:02 AM
اشراقه - دافور نت - صغيره وعاقله
اثابكم الله وجزاكم خير الجزاء
ماااقصرتووو فديتكم
والله انكم اخوان ياعساني ماافقدكم
و مااهديتكم من سهام الليل مقبوله عند الله باذنه سبحانه
فيصل والله ياوخيي بمشاركتك هذي كنك مساعدني واكثر الله يسعدك
السيل الهادر
12-05-2008, 12:18 AM
مساء الخير
خلاااااااص الاخوان ماقصروا
بس لو يفتكون من الهديه احسن هههههههههههه
vBulletin® v3.8.3, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.