كريم_كرم
26-04-2008, 01:59 PM
لـَمـَّا الواحد يمشي كتير بيدوَّر عَاللِّي تقاسمُه حَياتـُه ..
عَاللِّي تشاركُه الضحكة الصافية تشُق سُكاتـُه ..
عَاللِّي هاتمسَح دُرّ جبينـُه في وقت الشِّدَّة .. و كـُلّ أوقاتـُه ..
عَاللِّي هاتِكرِم أُمـُّه وأهلـُه .. خاصة إخواته ..
عَاللِّي تخَفِّف مِن أحزانـُه ..
عَاللِّي تقَلـِّل من جَرَيانـُه ...... في دنيا وحوش مجنونة ..
حاكِم الدُّرَّة بِيِغلـَى تـَمَنهَا .. لـَمـَّا بتبقى مَصُونـَة ..
عَاللِّي عينيها بَاصـَّة لفوق .. عَـ الجـَنـَّة ..
عارفة إن الدنيا دي .. مش هيَّ مكاننا ..
الآخراني ..
عَاللِّي يبُص إليها تسُرُّه .. عاهدت نفسها .. يوم .. ما تضُرُّه ..
عَاللِّي تطيعُه في طاعِة رَبـُّه ..
عَاللِّي هاتِرضَى برِزق البيت وهاتِسعِد قـَلبـُه ..
عَاللِّي تكون له في عز الضَّلمة الحالكة ضياء ..
عَاللِّي هاتملى حياته في عز الضنك هناء ..
عَاللِّي يـغيب عَنها .. فـَتصُونـُه ..
عَاللِّي ترَبـِّي ولادها صَح معاه .. وبدونـُه ..
عَاللِّي بتعرف حَق الله .. تعالى ..
لـَمـَّا بتسمَع " اللهُ أكبَر " تِجري تصلـِّي قـَوَام .. مش زَيّ كـَسالـَى ..
عاللي تشابه سِتـِّنا هاجر .. سألت جوزها خليلُ الله ..
" رايح فين وسايبنا في صحرا .. رَبـِّنا أمَرَك ؟ ".. صَح سؤال له معنى ..
كان الرد إيجاب فـَقالت له .. ربك فضله عَـ الكون سابغ .. رب الكون مش هايضيَّعنا ..
عَاللِّي يهِمـُّه إنـُّه وهُوَّ في آخر لحظة فـْ عُمرهُ على سريرُه .. بيتشاهِد ..
يبقى الوِش السـِّمِح الرَّاضي الباسِم دَه .. آخر شِيء يتشاهد ..
.
.
.
لما لقاها ..
فاضل حاجة بسيطة ..
يدعي المولى تعالى .. إنه يوفق ..
وإنتو كمان إدعوا له ..
قولوا يارب
عَاللِّي تشاركُه الضحكة الصافية تشُق سُكاتـُه ..
عَاللِّي هاتمسَح دُرّ جبينـُه في وقت الشِّدَّة .. و كـُلّ أوقاتـُه ..
عَاللِّي هاتِكرِم أُمـُّه وأهلـُه .. خاصة إخواته ..
عَاللِّي تخَفِّف مِن أحزانـُه ..
عَاللِّي تقَلـِّل من جَرَيانـُه ...... في دنيا وحوش مجنونة ..
حاكِم الدُّرَّة بِيِغلـَى تـَمَنهَا .. لـَمـَّا بتبقى مَصُونـَة ..
عَاللِّي عينيها بَاصـَّة لفوق .. عَـ الجـَنـَّة ..
عارفة إن الدنيا دي .. مش هيَّ مكاننا ..
الآخراني ..
عَاللِّي يبُص إليها تسُرُّه .. عاهدت نفسها .. يوم .. ما تضُرُّه ..
عَاللِّي تطيعُه في طاعِة رَبـُّه ..
عَاللِّي هاتِرضَى برِزق البيت وهاتِسعِد قـَلبـُه ..
عَاللِّي تكون له في عز الضَّلمة الحالكة ضياء ..
عَاللِّي هاتملى حياته في عز الضنك هناء ..
عَاللِّي يـغيب عَنها .. فـَتصُونـُه ..
عَاللِّي ترَبـِّي ولادها صَح معاه .. وبدونـُه ..
عَاللِّي بتعرف حَق الله .. تعالى ..
لـَمـَّا بتسمَع " اللهُ أكبَر " تِجري تصلـِّي قـَوَام .. مش زَيّ كـَسالـَى ..
عاللي تشابه سِتـِّنا هاجر .. سألت جوزها خليلُ الله ..
" رايح فين وسايبنا في صحرا .. رَبـِّنا أمَرَك ؟ ".. صَح سؤال له معنى ..
كان الرد إيجاب فـَقالت له .. ربك فضله عَـ الكون سابغ .. رب الكون مش هايضيَّعنا ..
عَاللِّي يهِمـُّه إنـُّه وهُوَّ في آخر لحظة فـْ عُمرهُ على سريرُه .. بيتشاهِد ..
يبقى الوِش السـِّمِح الرَّاضي الباسِم دَه .. آخر شِيء يتشاهد ..
.
.
.
لما لقاها ..
فاضل حاجة بسيطة ..
يدعي المولى تعالى .. إنه يوفق ..
وإنتو كمان إدعوا له ..
قولوا يارب