تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : إشــــراقـــات


الــــذيــب
07-06-2007, 02:05 AM
* لاتنتظر ان تكون سعيدا لكي تبتسم....بل ابتسم لتكون سعيدا.



عش كل لحظه في حياتك وكأنها اخر لحظه...وقابل كل شخص وكأنك تقابله لأول مره...عش

بالأمل...عش بالحب....وبالتفائل.


كن السبب في ان يبتسم شخص كل يوم...حينها ستشعر بسعادة العطاء.



اعلم بأنه ليس هناك مشكله تضعك في مكان وتتركك فيه...فهي اما ستقودك لمكان أفضل

أو مكان أسوأ....وبيدك وحدك القرار.


لتكن قناعتك في كل ضائقه :

اللهم ان لم يكن بك علي غضب فلا أبالي.


تذكر دائما بأن الشمس لاتزال تشرق....والقلوب لازالت تنبض....وبأن هناك دائما أرواح تحتضنك في الأعماق بكل صدق.


واخيرا :

تذكر قول الحكيم : أن ضعيف الأسد أشدها زئيرا

اشراقة قلم
07-06-2007, 03:54 AM
http://home.no.net/anyas/anyaflower146.gif

مشاركة ( اشراقات اعجبتني )

لا تحاول أن تعيد حساب الأمس وما خسرت فيه ..

فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى ..

ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى ..

فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء

ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها

/
\
/

لا تيأس إذا تعثرت أقدامك

وسقطت في حفرة واسعة ..

فسوف تخرج منها

و أنت أكثر تماسكا وقوة ..

والله مع الصابرين

/
\
/

اخي استاذنا المشرف القدير الذيب

لقد اتحفتنا

إشراقات رائعة ومفيدة ..

مميز كعادتك...

.•.°.• أشكـ جزاك الله خيراــرك .•.°.•

.•.°.•تقديري واحترامي.•.°.•

http://home.no.net/anyas/anyaflower143.gif

sbs1
07-06-2007, 04:18 AM
[QUOTE=اشراقة حرف][CENTER]http://home.no.net/anyas/anyaflower146.gif

فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى ..

الإنسان مثل التقويم الزمني ، كل ماذهب يومٌ ذهب بعضه 0

نعد الليالي والليالي تعدنا * والعمر يفنى والليالي طوال

جنى الورد
07-06-2007, 07:33 AM
~*¤ô§ô¤*~علمتني الحياة ~*¤ô§ô¤*~
ّّلا يحارب ولا يعادى إلا الناجحون المخلصون ...
أن الطريق للنجاح ليس مزروعا بالورود بل كله أشواك
ويوشك من يسير على هذا الدرب أن يصل ...
أن اشكر من أسدى إلي معروفا ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله ...
أن الفشل ليس عيبا ويكفي الإنسان شرف المحاولة ...
أن أستــمع لكل رأي وأحــترمه وليــس بالضرورة أن أقتنــع به...
أن أتــعلم أن أتــحمل المسؤولية مهــما عظــمت
طالــما تصــديت لهــا بــكل إرادتــي الــحرة وأتحمل كــافة نتائجــها ...
أن الصــداقة عطــاء ثــم عطــاء ثم عطــاء ولكــن من الــطرفين ...
أن لا تكــون نهاية علاقتــي مع الصديــق هي بداية كرهي له
فقــد تنتــهي المحــبة ولكن يبقــى التقدير والاحتــــرام ...
أن أبكــي فالبكــاء راحة للنفــوس
شرط أن أمســح دمعــتي قبل أن يراهــا الآخرون ...
http://abeermahmoud.jeeran.com/341-jzaaka.gif

فهد88
07-06-2007, 02:05 PM
بارك في الجميع على هذه الإشراقات المنيرة لنا في طريق الحياة..

سما نجد
07-06-2007, 02:27 PM
http://www.m5zn.com/uploads/5d2225504e.gif

الهاوي للمغامره
07-06-2007, 05:53 PM
السلام عليكم جميعا

أخي الكريم ابا مشعل :

* لاتنتظر ان تكون سعيدا لكي تبتسم....بل ابتسم لتكون سعيدا.



عش كل لحظه في حياتك وكأنها اخر لحظه...وقابل كل شخص وكأنك تقابله لأول مره...عش

بالأمل...عش بالحب....وبالتفائل.


كن السبب في ان يبتسم شخص كل يوم...حينها ستشعر بسعادة العطاء.
نشكرك على دغدعت المشاعر ولكن هذه فلسفت علماء النفس وليس لها حقيقه على الواقع :redf:

كم منا يرغب تطبيق ما قلت ولكنها فلسفات لا يمكن تطبيقها على أرض الواقع وذلك لعدة أسباب :

اولا : ليس من يده في النار كمن يده في الماء .

ثانيا : الخسائر بسوق الأسهم المتلاحقه تعيق التفكير وتحطم المعنويات وتولد القوقعه على النفس .

ثالثا : الإنسان يسعى إلى حياة مريحه ومرفهه ويتطلب ذلك منه البحث عن المال بطرقه المشروعه وذلك لقوله تعالى " وتحبون المال حبا جما " .

رابعا : هناك أشخاص مطالبين بديون وتكون أمام ناظريهم كالبعبع الذي لايمكن تناسيه أو التغلب عليه .

خامسا : أنت لاتستطيع إحضار إبتسامات زائفه تخالف الواقع ( تخيل أن ترى شخص تقطع يده وهو يبتسم ):501:


اعلم بأنه ليس هناك مشكله تضعك في مكان وتتركك فيه...فهي اما ستقودك لمكان أفضل

أو مكان أسوأ....وبيدك وحدك القرار.


قد لايكون القرار بيدك وإنما رغماً عنك فلا يوجد عاقل يجد القرار السليم ويستطيع تطبيقه فيعدل عنه إلى الأسوء

إلا إذا كان مجبر على ذلك وبعض الأمور قد تبدو جميله في حال التظير ولكن عند التطبيق يصعب ذلك ولكن عزاؤنا في

ذلك قوله تعالى " فإن مع العسر يسرى * إن مع العسر يسرى ".

لتكن قناعتك في كل ضائقه :

اللهم ان لم يكن بك علي غضب فلا أبالي

هذا حديث وباقيه "غير أن عافيتك أوسع لي " فالرسول صلى الله عليه وسلم في قوله هذا طلب العافيه فكل شخص

يريد العافيه والسلامه وماذا نبحث عن غيرها . :bear:

تذكر دائما بأن الشمس لاتزال تشرق....والقلوب لازالت تنبض....وبأن هناك دائما أرواح تحتضنك في الأعماق بكل صدق.

لولا الله ثم وجود هذه الأرواح التي تحتضن كل من تعب من هذه الحياة وتسانده وتصبره على بلواه لهاجرنا إلى بلاد الوقواق .

واخيرا :

تذكر قول الشاعر :


ماكل ما يتمنى المرء يدركه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

يد النجر
07-06-2007, 06:36 PM
ابو مشعل
اسمح لي بإضافات بسيطة لو تكرمت
..

محبة الله شجرة في القلب، عروقها الذل للمحبوب، وساقها معرفته،
وأغـصانهـا خشـيـتـه، و ورقـهــا الحيـاء منه، وثمـرتهـا طـاعتـه،
ومــادتـهـا الـتـي تـسـقـيـهــا ذكــــره،
فمتى خــلا الحــب عن شي من ذلك كـان نـاقـصـاً..

..


الناس كالنوافذ
ذات الزجاج الملون فهي تتلألأ وتشع في النهار
وعندما يحل الظلام
فإن جمالها الحقيقي يظهر فقط إذا كان هنالك ضوء من الداخل

..

"اذا كـانت القلـوب مغرمة بالمعرفة صـارت
منابر للملائكة وإذا كانت القلوب مؤثرة للشهوات
أصبحت مقاعد للشياطين" ..

..

السفن آمن ما تكون في المرفأ ، لكنها لم تصنع لذلك !!

السيل الهادر
08-06-2007, 03:31 AM
اشراقااااااااااات رائعة
من انسان رااااااااائع

بارك الله فيك اخي الكريم ابو مشعل

فداالخالد
08-06-2007, 08:55 AM
تذكر دائما بأن الشمس لاتزال تشرق....والقلوب لازالت تنبض....وبأن هناك دائما أرواح تحتضنك في الأعماق بكل صدق.

إشراقة رائعة سلمت يداك

اشراقة قلم
10-06-2007, 06:38 AM
http://home.no.net/anyas/anyaflower107.gif

عـدّ النبي - عليه الصلاة والسلام - العافية أفضل ما أُعطِيَ العبد، فقال : " سلوا الله العافية فإنه لم يعط عبد شيئا أفضل من العافية". رواه الإمام أحمد وغيره.

كنت أقف حيناً مُتأمِّلاً، وأحياناً مُعتبِراً، وحينا ثالثاً مُتسائلاً:

لماذا العافية وحدها؟

وأين تكون العافية؟

العافية.. عافية في الجسد.. وعافية في الولد.. وعافية في المال..

وفوق ذلك كلّه : العافية في الدِّين.

عافية الجسد.. وأنت تمشي على الأرض ولك وئيد! وصوت شديد!

بَـزَقَ النبي - صلى الله عليه وسلم - يوماً في كَـفِّـه فوضع عليها إصبعه، ثم قال :" قال الله : ابن آدم أنّى تعجزني وقد خلقتك من مثل هذه؟ حتى إذا سويتك وعدلتك مشيت بين بردين وللأرض منك وئيد، فَجَمَعْتَ وَمَنَعْتَ، حتى إذا بلغت التراقي قلتَ : أتصدق! وأنّى أوَان الصَّدَقـة". رواه الإمام أحمد.

عافية الجسد.. وأنت تنظر للبعيد

عافية الجسد.. وأنت تسمع للهمس

عافية الجسد.. وأنت تنام ملء عينيك

عافية الجسد.. وأنت تقوم وتقعد

عافية الجسد.. وأنت تتنفّس

عافية الجسد.. وأنت تنطق وتتكلّم وتُعبِّر عما تُريد

هنا.. تذكّرت موقفين:

أما الأول: فهو لشيخ كفيف.. دُعِي إلى تخريج حَفَظة لكتاب الله.. فألقى كلمته، ثم قال كلِمة..

قال: ما تمنّيت أني أُبصِر إلا مرتين:

مرّة حينما سمعت قول الله- تبارك وتعالى -: (أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ)

لنظُر إليها نَظَر اعتبار..

وهذه مرّة ثانية لأرى هؤلاء الحَفَظَة..

يقول مُحدِّثي وقد حضر المشهد : لقد أبكى الجميع..

هل تأملت هذا المشهد لرجل أعمى يتمنّى نعمة البصر لينظر فيها في موقفين فقط؟

وأما الموقف الثاني:

فهو لشاب أصمّ أبكم.. خَرَج يوماً مع بعض أصحابه، وكان منهم من يُتقِن لُغة الإشارة فيُترجم له..

وفي الطريق مرُّوا بمجموعة من الشباب اجتمعوا على لهو وغناء وطرب.. وقف الشباب بِصُحبة الأصمّ.. ترجَّلُوا من سيارتهم.. استأذنوا ثم جَلَسوا..

تكلّموا.. تحدّثوا.. ذكّروا.. وعَظُوا.. انتهى الكلام.. همُّوا بالانصراف.. أشار إليهم الأصمّ أن انتظروا قليلاً..

أشار إلى صاحبه المترجم أن يُترجم..

تحدّث الأصمّ بلغة الإشارة.. ثم تَرجَم صاحبه..

لقد قال لهم : أتمنّى أن لي لساناً ينطق.. لأذْكُر الله به..

لقد وَقَعتْ كلماته على قلوب الجالسين..

وأثّرت فيهم حتى لامَسَتْ شِغاف قلوبهم.. رغم أنه لم يتكلّم.. ومع أنه لم ينطق.. إلا أن كلماته كان لها وقعها على نفوس الحاضرين.

أما عافية الولد.. ففي صلاح قلبِه وقالبه، وفي استقامته وهدايته، وفي أن تُمتّع به، حتى إذا شبّ وترعرع تمنّيت أن تَدْفَع عنه بالراحتين وباليَدِ، كما قال أبو الحسن التهامي في ابنه:

لو كنتَ تُمنَع خـاض دونك فتية = مِنّـا بحار عوامل وشِفَارِ

فَدَحَوا فُويق الأرض أرضاً من دَم = ثم انثنوا فَبَنَوا سَمَاء غُبارِ

فإذا نَـزَل القضاء ضاق الفضاء..

وأما العافية في المال ففي بركته.. وفي نمائه.. وفي أن يكون مصدره حلالاً، ومصرفه حلالاً، وأن يُحفَظ من كل آفـة..

وأما العافية التي هي فوق كل عافية.. فعافية الدِّين.. العافية في الإيمان..العافية في الثبات على دين الله - عز وجل -.. العافية في اليقين.. العافية في السلامة من الوسواس.

العافية في القلب من كل شُبهة وشهوة، فيكون كالمرآة الصقيلة لا يضرّها ما مرّ على ظاهرها.

العافية في العلم والخشية.

لذا كان يُقال : من عُوفِي فليحمد الله.

تواردت هذه المعاني في خاطري حينما دَخَلت قسم الإسعاف والطوارئ بأحد المستشفيات

فهذا يئنّ.. وذاك يصرخ من شِدّة الألـم

وثالث في غيبوبة

ورابع قد شُجّ وجهه

وخامس ينـزف جُرحـه

فعلمت عِلم يقين.. أن العافية والسلامة لا يَعدِلهما شيء..

وفي الأثر: إذا مرض العبد ثم عُوفي فلم يزدد خيرا، قالت الملائكة - عليهم السلام - : هذا الذي داويناه فلم ينفعه الدواء!

فاللهم لك الحمد على العافية.. ولك الحمد على كل نعمة أنعمتَ بها علينا في قديم أو حديث، أو خاصة أو عامة، أو سرٍّ أو علانية.. اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرِّضـا..

لك الحمد أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت ملك السماوات والأرض..

لك الحمد على العافية.. ونسألك العافية في الدنيا والآخرة.

كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعائه حين يمسي وحين يصبح : "اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي ومن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أُغتال من تحتي".

رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه.


كاتب المقال: عبد الرحمن بن عبد الله السحيم

اشراقة قلم
12-06-2007, 06:14 PM
http://www.al-wed.com/pic/8195.gif

:619:

الـتـاء الـمـربـوطـة والـتـاء الـمـبـسـوطـة

التاء المربوطة

هي التي نقف عليها هاءً عند الوقف وتكون:

في جمع التكسير الذي ليس في مفرده تاء مفتوحة مثل : قضاة ومفردها قاضٍ
في الاسم المفرد المؤنث مثل : فاطمة
في اسم الاشارة ثمة التي يشار بها إلى المكان البعيد

التاء المبسوطة أو المفتوحة

هي التي تبقى تاء عند الوقف وهي:

تاء التأنيث الساكنه مثل: نجحت
تاء الفاعل المتحركة مثل: ذَهَبْتُ
تاء الفعل الأصلية مثل: ثَبَتَ
تاء جمع المؤنث السالم والملحق به مثل: فاطمات
تاء الاسم المفرد المذكر مثل: ثابت
تاء الاسم الثلاثي الساكن الوسط مثل: بنت
تاء جمع التكسير الذي ينتهي مفرده بتاء مفتوحه مثل: أبيات مفردها بيت
تاء بعض الأحرف مثل: ليت