الخيزراااان
11-03-2007, 11:52 PM
منقووووووووووول من البريد ================================================== ===
السلام عليكم ورحمة الله حقيقة
بما أننا فقدنا فلذة من فلذات أكبدنا بسبب هذة اللعبة والتي أصابتة بضمور في الأعصاب مما سبب الشلل التام لليدين بسبب كثرة اللعب بالبلاي ستيشن وهو الأن قعيد البيت لايملك من يديه اي فائدة والسبب يرجع حسب تقرير المستشفى إلى الإنهاك المتواصل لليدين بسبب اللعب المتواصل بالبلايستيشن والذي أدى بدوره إلى تعطل وظائف الأعصاب وتمددها مما سبب لها شد قوي ومستمر وبالنهاية شلل والحمدلله على كل حال.. نحن السبب في ذلك كنا نسمع عن مخاطر تلك الألعاب ولكن لم نصدق واليوم أصبحنا نعيش مشكلة عظيمة لم نتوقع أن نمر بها أبداً ولكن إلى الله نشكو أمرنا الشارع كذلك ملي بالشباب المنحرف الذي يمارس السرقات وتحطيم الممتلكات ومطاردة البنات وكل ذلك محاكات لما يرونه بالبلايستيشن والله المستعان
----------------------------------------------------------------------------------------
ايهاالاخوة والاخوات في الله بكل الحب والتقدير ..احذر الجميع من لعبة تجمع الشرور كلها ..غزت البلاد قبل وقت قصير ، وتسابق اليها الكبار قبل الصغار فاشغلتهم عن واجباتهم الدينية والدنيوية ، هذه اللعبة لعبة البلي ستيشن . وللتنبيه على خطرها فقد قامت مجلة الدعوة مشكورة في عدد ربيع الأول عام 1422بتحقيق حول هذه اللعبة ، اذكر لكم ما ورد فيها باختصار ، آملا من الجميع الرجوع إلى التحقيق المشار إليه ، والاستفادة منه. إن المطلع على تفاصيل تلك اللعبة يجد أن لها آثار خطيرة للغاية يمكن تلخيصها فيما يلي: الخطر الأول : أثرها على العقيدة : لاشك أن لها تأثير خطير على العقيدة الإسلامية لما تحتويه بعض الأشرطة على حقائق متعلقة بالعقائد النصرانية والوثنية كالأصنام والصلبان والسجود لها في المعابد ، إضافة إلى استنساخ الأرواح ..ونحو ذلك فمثلا: ظهور الصليب بشكل متكرر في اللعبة اصبح أمرا مألوفا لدى اللاعب ، 2) الوقوع في محاذير شرعية لا يكاد يخلو منها شريط كالموسيقى والصور المخلة بالآداب ومظاهر الفجور الغربي كالرقص والتعري ومصادقة الجنس الآخر. 3) مضاره الصحية المتعددة .. مثل ضعف البصر وتتابع إغماض العينين ، وصداع الرأس ، وآلام عضلات الرقبة والظهر واليدين ، وتقوس الظهر والكتفين . إضافة إلى الأضرار الناتجة على السهر وخصوصا الإجازات.الخطر 4) تعلم الجرائم بصورها المختلفة مثل سرقة السيارات والضرب بالمسدسات والطعن بالسكاكين وكيفية الهروب من الشرطة ونحو ذلك . 5) التكاسل عن أداء العبادات كالصلاة المفروضة والذهاب إلى المسجد بالنسبة للأولاد ، إضافة إلى عدم إطاعة الوالدين والرفض لأوامرهما أو رفع الصوت عليهما خصوصا الأم. 6) التكاسل عن أداء الواجبات المدرسية ، حيث لوحظ أن الأطفال يجلسون على تلك اللعبة بالساعات ، مما يحول دون مراجعتهم لدروسهم أو حلهم لواجباتهم ، إضافة إلى التفكير فيها أثناء الدراسة 7) حالة الخوف التي يعيشها بعض الأطفال ، وإدخال الرعب في نفوسهم ،خصوصا صغار السن ، من خلال المصارعات والمطاردات و مشاهد العنف المختلفة والمتكررة ، حيث يلاحظ ذلك على بعضهم سواء عند النوم أو في المدارس .. بل حتى في البيوت .8) حدوث المشاجرات بين الاخوة ، وتولد الخصومات وكثرة المشاحنات ، إضافة إلى العصبية الزائدة وسرعة الانفعال ، والصراخ على الآخرين بسبب الفوز والخسارة ، أو وتحديد وقت اللعب أو بدايته ونحو ذلك .9) الانطوائية وعدم الرغبة في مجالسة الآخرين ، وتولد الكسل والخمول وقلة الحركة..نتيجة لطول الجلوس أمام اللعبة وانشغاله بها وعدم الحركة أو المشاركة في المناسبات أو وجبات الغذاء العائلية .10) ضياع المال في شراء الأشرطة المختلفة ، وربما تم ممارسة الميسر من باب التحدي على الفوز ، وواهم من ذلك في اللعب بتلك اللعبة . أيها الاخوة هذه بعض الآثار السلبية يضاف إليها أمور أخرى كالإثارة الجنسية و فقدان الشهية ، تضييع الوقت ، وتعلم السحر والشعوذة ، والإصابة بالصرع.. ولذلك يجب ان نقف موقفا جادا .. حول هذه اللعبة ..ومن اراد الحلول وكيفية التخلص منها ..فابمكانه الرجوع الى الموضوع في موقع عالم حواء.. شكرا للجميع..
--------------------------------------------------------------------------------------------------
أخبار ذات صلة وثيقة تسبب شاب مهووس مساء أول من أمس في إشاعة أكبر حالة استنفار أمني تشهدها المدينة المنورة منذ مطلع العام الميلادي، حين أسفرت ملاحقته التي تواصلت على مدى ثلاث ساعات في شوارع المدينة عن إصابة خمسة أشخاص وتحطيم ثلاث سيارات، قبل أن تعثر عليه أجهزة الأمن في منزل اختبأ فيه ليمارس إحدى الألعاب التلفزيونية "بلاي ستيشن". وأدى هروب الشاب الذي بدا مهووسا بالشغب والمطاردة من إحدى نقاط التفتيش المؤقتة إلى جولة ملاحقة أطلقت خلالها الأعيرة النارية وتدخلت فيها قوات الشرطة والدوريات الأمنية والمباحث العامة والأدلة الجنائية والدفاع المدني، فيما وضعت قوات الطوارئ الخاصة على أهبة الاستعداد. ومنذ نحو العاشرة ليلا، حين رفض شاب تقله سيارة عائلية من طراز أمريكي موديل 2005 التوقف لدى إحدى الدوريات في منطقة العنبرية قبل هروبه، انطلقت الدوريات الأمنية ومركبات أخرى تتبع للأمن العام في ملاحقة الشاب الذي يعتقد أنه سعودي الجنسية، فيما تحولت الحالة إلى أزمة بعد أن نجح الفار في قيادة أرتال مركبات الأمن التي تطارده عبر مناطق واسعة بين جنوب المدينة وشمالها. ومخترقا أحياء وعاكسا شوارع رئيسة، انطلق الشاب من منطقة "العنبرية" إلى طريق الملك فيصل (الستين) المطوق لمنطقة المسجد النبوي، حيث تسبب في إرباك مروري واسع، قبل أن يتوجه إلى طريق أبو بكر الصديق (سلطانة) ويعكس السير ويرتطم، وجها لوجه، بمركبتين من طراز "كامري" و"هايلوكس" ويخلف خمس إصابات بينهم حاجان إيرانيان.
http://www.losaan.com/upp/uploads/de3a96c672.jpg
واضطر رجال الأمن إلى إطلاق عيارين ناريين على الأقل لم يعلم ما إذا كانا تحذيريين أو صوب الشاب. وعقب الاصطدام الذي أدى إلى تهشم الواجهة الأمامية للمركبتين واحتراق مركبة الشاب الفار، انطلق الأخير راجلا صوب حي "التلعة البرية" المناهز للطريق، ليدخل منزل مقيم باكستاني الجنسية ويختبئ في غرفة فارغة. وقال صاحب المنزل، الذي فوجئ بوجود الشاب في منزله، إنه وجد الأخير جالسا ببساطة في زاوية إحدى الغرف. وقد قام بتشغيل لعبة تلفزيونية وانشغل بها، قبل أن تداهم الفرق الأمنية المنزل وتقبض عليه. ووصف شهود عيان قيادة الشاب لمركبته أثناء المطاردة بالمجنونة، قائلين إنه لم يتورع عن تجاوز الأرصفة وعكس اتجاه السير والدوران بمركبته سعيا إلى عدم القبض عليه. وفي الموقع الذي تواجدت فيه "الوطن" بطريق "سلطانة"، تجمهر المئات حول المكان فيما خرج السكان من منازلهم إثر دوي الارتطام وأصوات منبهات مركبات الأمن. وفي حين باشرت فرق الأدلة الجنائية فحص المركبة، تولت فرق الدفاع المدني تأمين الموقع وإطفاء الحريق الذي اشتعل في مقدمة مركبة الفار، وانتشرت في الموقع، نحو الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، فرق الدوريات الأمنية والمباحث العامة. وأكد مدير شرطة منطقة المدينة المنورة اللواء أحمد الردادي أن المقبوض عليه ليس ضمن المطلوبين أمنيا، كما أظهرت التحقيقات الأولية عدم وجود أية سوابق جنائية عليه. وقال الردادي إن الشاب زعم أثناء التحقيقات أنه مصاب بمرض نفسي، مشيرا إلى أن أجهزة الأمن تعاملت بجدية كاملة مع الحالة حتى انتهائها بما يضمن سلامة الأهالي وتحقيق الأمن.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
احذر خطر كبير قادم للمسلمين عبر أجهزة البلاي ستيشن(الكل مدعو للدخول)
في البلاي استيشن والبي سي الكمبيوتر والنيتوندو وغيرها من اجهزة حيث ان اللعبة انتشرت في العالم العربي وبالاخص في الخليج العربي تم تصميم لعبة واسمها first to fight وهي عبارة عن لعبة تطهير المدن من الارهابيين والملتحين والمشايخ وعلماء الدين ويجب عليك لاتمام المراحل وانهاء المرحلة تلوا الاخرى بتدنيس الاسلام والقران الكريم حيث يجب عليك رمي القذائف على المساجد وتنثير القران وتمزيقة كما مبين في اللعبة ويوجد ايضا اصوات للاذان المساجد وانت تقصفها وتكبير وتهليل تتلاشا اصواتها كلما ترمي المساجد وتقتحمها وتمزق كتاب الله وتقتل جميع المسلمين صورة لغلاف اللعبة :
http://www.arb-msn.com/up/uploads/1e43a19529.jpg
وصورة أوضح توضح المسجد من الخلف الله لا يوفق الي صنعها اللهم انصر الاسلام اللهم دمر اعدائك اعداء الدين لا اله الا الله محمد رسول الله اللهم اعز الاسلام اللهم لا تجعل مصيبتنا فى ديننا اللهم عليك بالكفره والملحدين
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مسئول تربوي يؤكد ان الاطفال لا يدركون معنى الانتحار سعودي يقول إن طفله شنق نفسه لتقليد لعبة البلاي ستيشن
http://www.alarabiya.net/staging/portal/Archive/Media/2006/06/02/1314361.jpg
دبي- العربية.نت لقى طفل سعودي في العاشرة من عمره حتفه ، بعد أن شنق نفسه اثر قيامه بمحاكاة لعبة البلاي ستيشن، بحسب ما افاد به والد الطفل لصحيفة الوطن السعودية الجمعة 2-6-2006 .وقال ناصر المالكي، والد الطفل سامي إن ابنه لم ينتحر زاعما أن السبب وراء مقتل ولده هو تأثره بألعاب الكمبيوتر. المالكي ذكر أن ابنه لم يكن يعاني من مرض نفسي وأنه كان متفوقا في مدرسته. وقال المالكي إن ابنه راح ضحية التقليد والمحاكاة لما كان يشاهده في أفلام لعبة البلاي ستيشن. وسرد المالكي تفاصيل القصة بأنه عاد إلى المنزل يوم الاثنين الماضي بعد أن أوصل ابنه إلى المنزل. وأضاف" في تمام الساعة العاشرة والربع صباحا عدت إلى المنزل حيث رغبت في استخدام جهاز الكمبيوتر فلم أجد التوصيلة الكهربائية وعندما سألت عنها أخبرني إخوة سامي أنه أخذها ودخل غرفته فاعتقدت أنه يريد استخدامها في توصيل جهاز آخر وطلبت من شقيقته أن تستدعيه لي فطرقت عليه الباب ولم يرد وحاولت عدة مرات ونادته من خلف الباب فلم يجب". وتابع "وعندما أخبرتني شقيقته أتيت وطرقت الباب بشدة وناديت أيضا ولم يجب فخرجت إلى فناء المنزل الذي تطل عليه نافذة الغرفة وعندما اطلعت من النافذة شاهدته ملقى على وجهه وطرف سلك التوصيلة الكهربائية ملفوف حول عنقه والطرف الآخر مربوط في مروحة السقف عندها عدت على الباب وكسرته ودخلت الغرفة وحاولت نزع السلك إلا أنني وجدت نبضه متوقفا فقمت بإبلاغ الجهات الأمنية التي باشرت الحادث وأجرت تحقيقاتها في الموضوع". وقال رئيس وحدة الخدمات الإرشادية بالإدارة العامة للتربية والتعليم سعيد بن علي الزهراني إن الطفل كان في سن الطفولة المتأخرة التي تأتي بعد سن العاشرة وتسبق مرحلة المراهقة وفي هذه المرحلة يصل إلى درجة معينة من النضج وخاصة في جانب الخيال الذي يصبح أكثر واقعية بخلاف مرحلة الطفولة التي تتعامل مع الأحداث بخيال غير واقعي لذلك عندما يشاهد الطفل في مرحلة الطفولة المتأخرة هذه المشاهد في الأفلام المسلسلات يتعامل معها على أنها واقعية وقد يصل الأمر إلى محاكاتها. وأشار الزهراني إلى أن قضية الانتحار في مثل هذا السن مستبعدة تماما حيث إن الطفل في سن لا يدرك فيه مفاهيم الانتحار وقد أكدت الدراسات أن التفكير في الانتحار لا يظهر إلا في سن المراهقة.
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/06/02/24295.htm
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
اتمنى انكم تقرون هذي المقاله وتفهموونها هذي عن الطفل و البلي ستيشن خطيره (( للغايه )) لظى الحرب بين ظهرينا تلهب حتى الأفكار وتحرق وتقصف وتبيد وتقتل وتسبي ونحن في غفلة زماننا راقدين. لقد ارتجلوا عن مزمجراتهم وآلات حربهم ونزلوا لساحاتنا يحاربون بشتى الأشكال والصور ونحن ما زلنا في سباتنا! وها هي إحدى وسائلهم، جندوا أطفالنا للحرب معهم من حيث لا ندري، وبأم عينك قد تقف على ذلك «بل بيدك لا بيد عمر» طفلك بزي جنديهم ويقاتل باستبسال في صفوفهم وأنت من دفعه لذلك بشريط «play Station». تلك الصورة رأيتها - في شريط يحمل اسم (Back To Baghdad) اشتراه طفلاً لنا من محلاتنا وأسواقنا، في ذلك الشريط وطيس حرب ساحتها أرض العراق الشقيق والمقاتل الصغير، جندي أمريكي يصول ويجول في شوارع بغداد وازقتها ويرسل القذائف ويقتل كل عراقي يقابله حتى من يقول بصوت واضح «لا إله إلا الله»!، ويرمي القنابل اليدوية في أسوار المسجد ويدمر ويشعلها ناراً تلظى، ويحمل في جعبته دواء يعالج به رفاقه إن التقى بهم في طريقه طريحي الأرض، فتدب بهم الحياة والنشاط ليساعدوه ويكونون عوناً له في حربه ويبيدونالمقاومة!! هذه ليست أقصوصة أو حدث تخيلي بل تلك فكرة الشريط والأحداث التي يدرب عليها الصغير، وهذا ما يجابهه وهو «يلعب»!، وتزرع الفكرة في ذهنه. بدأنا بأشرطة المصارعة والضرب، وفي طيات الشريط النساء السافرات الشبه عرايا، أو ذلك الشريط الآخر الذي يمثل سارقاً ينزل من سيارة ليسرق أخرى، ويدخل البنك وينهبه ويطارد من الشرطة فيقهرها وينتصر عليها، وحتى سباق السيارات يمر بأزقة على جدرانها صور نساء عاريات وغيرها، وأخيراً وليس آخراً هذا الشريط الجديد فاي جيل، وأي أفكر قد تتمخض عن بذور الشجرة الخبيثة التي يسعون لغرسها فينا، وسقاية بذورها من أعمار أبنائنا.. إلى متى الغفلة والتساهل، والحية الرقطاء استدارة وسوف تلتف علينا بغية قتلنا، وتستخدم أحقر الطرق، وسمها يسير في جسد حياتنا فإن لم نتداو، ونحصره ونجتثه ولو نمتصه ونبصقه في وجهها، أو نستسلم للبتر حتى، إن لم نفعل فسنقتل على نفس فراش الغفلة!. وبعيداً عن دراما الموقف وحيثياته، هي كلمة حق ولا بد أن تقال: أشرطة البلي ستيشن بحاجة لإعادة نظر، وتمحيص تدقيق، نسأل وزارة الإعلام من المسؤول عنها، ونسأل الباعة العرب المسلمين أين هم منها، ولا نبرئ ساحتنا نحن الذين نشتريها ونضعها بين يدي أطفالنا دونما أدنى شعور بالمسؤولية، في حين أنهم كانوا الأكثر دهاء وخبثاً «واستدلوا على اليد التي توجعنا». وسعوا للالتفاف على اكبادنا، مدركين حدة ذكاء الطفل وفطنته ودقة ملاحظته، وإنها ستصله الرسالة ويفهمها لليوم والغد سراً، وسيكتم الخبر دون قصد، والصورة أمام أطفالنا يلعبون، واللعبة رماد تحته نار!!!.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
http://saaid.net/tarbiah/158.htm http://saaid.net/tarbiah/164.htm http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=show_art&id=206
السلام عليكم ورحمة الله حقيقة
بما أننا فقدنا فلذة من فلذات أكبدنا بسبب هذة اللعبة والتي أصابتة بضمور في الأعصاب مما سبب الشلل التام لليدين بسبب كثرة اللعب بالبلاي ستيشن وهو الأن قعيد البيت لايملك من يديه اي فائدة والسبب يرجع حسب تقرير المستشفى إلى الإنهاك المتواصل لليدين بسبب اللعب المتواصل بالبلايستيشن والذي أدى بدوره إلى تعطل وظائف الأعصاب وتمددها مما سبب لها شد قوي ومستمر وبالنهاية شلل والحمدلله على كل حال.. نحن السبب في ذلك كنا نسمع عن مخاطر تلك الألعاب ولكن لم نصدق واليوم أصبحنا نعيش مشكلة عظيمة لم نتوقع أن نمر بها أبداً ولكن إلى الله نشكو أمرنا الشارع كذلك ملي بالشباب المنحرف الذي يمارس السرقات وتحطيم الممتلكات ومطاردة البنات وكل ذلك محاكات لما يرونه بالبلايستيشن والله المستعان
----------------------------------------------------------------------------------------
ايهاالاخوة والاخوات في الله بكل الحب والتقدير ..احذر الجميع من لعبة تجمع الشرور كلها ..غزت البلاد قبل وقت قصير ، وتسابق اليها الكبار قبل الصغار فاشغلتهم عن واجباتهم الدينية والدنيوية ، هذه اللعبة لعبة البلي ستيشن . وللتنبيه على خطرها فقد قامت مجلة الدعوة مشكورة في عدد ربيع الأول عام 1422بتحقيق حول هذه اللعبة ، اذكر لكم ما ورد فيها باختصار ، آملا من الجميع الرجوع إلى التحقيق المشار إليه ، والاستفادة منه. إن المطلع على تفاصيل تلك اللعبة يجد أن لها آثار خطيرة للغاية يمكن تلخيصها فيما يلي: الخطر الأول : أثرها على العقيدة : لاشك أن لها تأثير خطير على العقيدة الإسلامية لما تحتويه بعض الأشرطة على حقائق متعلقة بالعقائد النصرانية والوثنية كالأصنام والصلبان والسجود لها في المعابد ، إضافة إلى استنساخ الأرواح ..ونحو ذلك فمثلا: ظهور الصليب بشكل متكرر في اللعبة اصبح أمرا مألوفا لدى اللاعب ، 2) الوقوع في محاذير شرعية لا يكاد يخلو منها شريط كالموسيقى والصور المخلة بالآداب ومظاهر الفجور الغربي كالرقص والتعري ومصادقة الجنس الآخر. 3) مضاره الصحية المتعددة .. مثل ضعف البصر وتتابع إغماض العينين ، وصداع الرأس ، وآلام عضلات الرقبة والظهر واليدين ، وتقوس الظهر والكتفين . إضافة إلى الأضرار الناتجة على السهر وخصوصا الإجازات.الخطر 4) تعلم الجرائم بصورها المختلفة مثل سرقة السيارات والضرب بالمسدسات والطعن بالسكاكين وكيفية الهروب من الشرطة ونحو ذلك . 5) التكاسل عن أداء العبادات كالصلاة المفروضة والذهاب إلى المسجد بالنسبة للأولاد ، إضافة إلى عدم إطاعة الوالدين والرفض لأوامرهما أو رفع الصوت عليهما خصوصا الأم. 6) التكاسل عن أداء الواجبات المدرسية ، حيث لوحظ أن الأطفال يجلسون على تلك اللعبة بالساعات ، مما يحول دون مراجعتهم لدروسهم أو حلهم لواجباتهم ، إضافة إلى التفكير فيها أثناء الدراسة 7) حالة الخوف التي يعيشها بعض الأطفال ، وإدخال الرعب في نفوسهم ،خصوصا صغار السن ، من خلال المصارعات والمطاردات و مشاهد العنف المختلفة والمتكررة ، حيث يلاحظ ذلك على بعضهم سواء عند النوم أو في المدارس .. بل حتى في البيوت .8) حدوث المشاجرات بين الاخوة ، وتولد الخصومات وكثرة المشاحنات ، إضافة إلى العصبية الزائدة وسرعة الانفعال ، والصراخ على الآخرين بسبب الفوز والخسارة ، أو وتحديد وقت اللعب أو بدايته ونحو ذلك .9) الانطوائية وعدم الرغبة في مجالسة الآخرين ، وتولد الكسل والخمول وقلة الحركة..نتيجة لطول الجلوس أمام اللعبة وانشغاله بها وعدم الحركة أو المشاركة في المناسبات أو وجبات الغذاء العائلية .10) ضياع المال في شراء الأشرطة المختلفة ، وربما تم ممارسة الميسر من باب التحدي على الفوز ، وواهم من ذلك في اللعب بتلك اللعبة . أيها الاخوة هذه بعض الآثار السلبية يضاف إليها أمور أخرى كالإثارة الجنسية و فقدان الشهية ، تضييع الوقت ، وتعلم السحر والشعوذة ، والإصابة بالصرع.. ولذلك يجب ان نقف موقفا جادا .. حول هذه اللعبة ..ومن اراد الحلول وكيفية التخلص منها ..فابمكانه الرجوع الى الموضوع في موقع عالم حواء.. شكرا للجميع..
--------------------------------------------------------------------------------------------------
أخبار ذات صلة وثيقة تسبب شاب مهووس مساء أول من أمس في إشاعة أكبر حالة استنفار أمني تشهدها المدينة المنورة منذ مطلع العام الميلادي، حين أسفرت ملاحقته التي تواصلت على مدى ثلاث ساعات في شوارع المدينة عن إصابة خمسة أشخاص وتحطيم ثلاث سيارات، قبل أن تعثر عليه أجهزة الأمن في منزل اختبأ فيه ليمارس إحدى الألعاب التلفزيونية "بلاي ستيشن". وأدى هروب الشاب الذي بدا مهووسا بالشغب والمطاردة من إحدى نقاط التفتيش المؤقتة إلى جولة ملاحقة أطلقت خلالها الأعيرة النارية وتدخلت فيها قوات الشرطة والدوريات الأمنية والمباحث العامة والأدلة الجنائية والدفاع المدني، فيما وضعت قوات الطوارئ الخاصة على أهبة الاستعداد. ومنذ نحو العاشرة ليلا، حين رفض شاب تقله سيارة عائلية من طراز أمريكي موديل 2005 التوقف لدى إحدى الدوريات في منطقة العنبرية قبل هروبه، انطلقت الدوريات الأمنية ومركبات أخرى تتبع للأمن العام في ملاحقة الشاب الذي يعتقد أنه سعودي الجنسية، فيما تحولت الحالة إلى أزمة بعد أن نجح الفار في قيادة أرتال مركبات الأمن التي تطارده عبر مناطق واسعة بين جنوب المدينة وشمالها. ومخترقا أحياء وعاكسا شوارع رئيسة، انطلق الشاب من منطقة "العنبرية" إلى طريق الملك فيصل (الستين) المطوق لمنطقة المسجد النبوي، حيث تسبب في إرباك مروري واسع، قبل أن يتوجه إلى طريق أبو بكر الصديق (سلطانة) ويعكس السير ويرتطم، وجها لوجه، بمركبتين من طراز "كامري" و"هايلوكس" ويخلف خمس إصابات بينهم حاجان إيرانيان.
http://www.losaan.com/upp/uploads/de3a96c672.jpg
واضطر رجال الأمن إلى إطلاق عيارين ناريين على الأقل لم يعلم ما إذا كانا تحذيريين أو صوب الشاب. وعقب الاصطدام الذي أدى إلى تهشم الواجهة الأمامية للمركبتين واحتراق مركبة الشاب الفار، انطلق الأخير راجلا صوب حي "التلعة البرية" المناهز للطريق، ليدخل منزل مقيم باكستاني الجنسية ويختبئ في غرفة فارغة. وقال صاحب المنزل، الذي فوجئ بوجود الشاب في منزله، إنه وجد الأخير جالسا ببساطة في زاوية إحدى الغرف. وقد قام بتشغيل لعبة تلفزيونية وانشغل بها، قبل أن تداهم الفرق الأمنية المنزل وتقبض عليه. ووصف شهود عيان قيادة الشاب لمركبته أثناء المطاردة بالمجنونة، قائلين إنه لم يتورع عن تجاوز الأرصفة وعكس اتجاه السير والدوران بمركبته سعيا إلى عدم القبض عليه. وفي الموقع الذي تواجدت فيه "الوطن" بطريق "سلطانة"، تجمهر المئات حول المكان فيما خرج السكان من منازلهم إثر دوي الارتطام وأصوات منبهات مركبات الأمن. وفي حين باشرت فرق الأدلة الجنائية فحص المركبة، تولت فرق الدفاع المدني تأمين الموقع وإطفاء الحريق الذي اشتعل في مقدمة مركبة الفار، وانتشرت في الموقع، نحو الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، فرق الدوريات الأمنية والمباحث العامة. وأكد مدير شرطة منطقة المدينة المنورة اللواء أحمد الردادي أن المقبوض عليه ليس ضمن المطلوبين أمنيا، كما أظهرت التحقيقات الأولية عدم وجود أية سوابق جنائية عليه. وقال الردادي إن الشاب زعم أثناء التحقيقات أنه مصاب بمرض نفسي، مشيرا إلى أن أجهزة الأمن تعاملت بجدية كاملة مع الحالة حتى انتهائها بما يضمن سلامة الأهالي وتحقيق الأمن.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
احذر خطر كبير قادم للمسلمين عبر أجهزة البلاي ستيشن(الكل مدعو للدخول)
في البلاي استيشن والبي سي الكمبيوتر والنيتوندو وغيرها من اجهزة حيث ان اللعبة انتشرت في العالم العربي وبالاخص في الخليج العربي تم تصميم لعبة واسمها first to fight وهي عبارة عن لعبة تطهير المدن من الارهابيين والملتحين والمشايخ وعلماء الدين ويجب عليك لاتمام المراحل وانهاء المرحلة تلوا الاخرى بتدنيس الاسلام والقران الكريم حيث يجب عليك رمي القذائف على المساجد وتنثير القران وتمزيقة كما مبين في اللعبة ويوجد ايضا اصوات للاذان المساجد وانت تقصفها وتكبير وتهليل تتلاشا اصواتها كلما ترمي المساجد وتقتحمها وتمزق كتاب الله وتقتل جميع المسلمين صورة لغلاف اللعبة :
http://www.arb-msn.com/up/uploads/1e43a19529.jpg
وصورة أوضح توضح المسجد من الخلف الله لا يوفق الي صنعها اللهم انصر الاسلام اللهم دمر اعدائك اعداء الدين لا اله الا الله محمد رسول الله اللهم اعز الاسلام اللهم لا تجعل مصيبتنا فى ديننا اللهم عليك بالكفره والملحدين
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مسئول تربوي يؤكد ان الاطفال لا يدركون معنى الانتحار سعودي يقول إن طفله شنق نفسه لتقليد لعبة البلاي ستيشن
http://www.alarabiya.net/staging/portal/Archive/Media/2006/06/02/1314361.jpg
دبي- العربية.نت لقى طفل سعودي في العاشرة من عمره حتفه ، بعد أن شنق نفسه اثر قيامه بمحاكاة لعبة البلاي ستيشن، بحسب ما افاد به والد الطفل لصحيفة الوطن السعودية الجمعة 2-6-2006 .وقال ناصر المالكي، والد الطفل سامي إن ابنه لم ينتحر زاعما أن السبب وراء مقتل ولده هو تأثره بألعاب الكمبيوتر. المالكي ذكر أن ابنه لم يكن يعاني من مرض نفسي وأنه كان متفوقا في مدرسته. وقال المالكي إن ابنه راح ضحية التقليد والمحاكاة لما كان يشاهده في أفلام لعبة البلاي ستيشن. وسرد المالكي تفاصيل القصة بأنه عاد إلى المنزل يوم الاثنين الماضي بعد أن أوصل ابنه إلى المنزل. وأضاف" في تمام الساعة العاشرة والربع صباحا عدت إلى المنزل حيث رغبت في استخدام جهاز الكمبيوتر فلم أجد التوصيلة الكهربائية وعندما سألت عنها أخبرني إخوة سامي أنه أخذها ودخل غرفته فاعتقدت أنه يريد استخدامها في توصيل جهاز آخر وطلبت من شقيقته أن تستدعيه لي فطرقت عليه الباب ولم يرد وحاولت عدة مرات ونادته من خلف الباب فلم يجب". وتابع "وعندما أخبرتني شقيقته أتيت وطرقت الباب بشدة وناديت أيضا ولم يجب فخرجت إلى فناء المنزل الذي تطل عليه نافذة الغرفة وعندما اطلعت من النافذة شاهدته ملقى على وجهه وطرف سلك التوصيلة الكهربائية ملفوف حول عنقه والطرف الآخر مربوط في مروحة السقف عندها عدت على الباب وكسرته ودخلت الغرفة وحاولت نزع السلك إلا أنني وجدت نبضه متوقفا فقمت بإبلاغ الجهات الأمنية التي باشرت الحادث وأجرت تحقيقاتها في الموضوع". وقال رئيس وحدة الخدمات الإرشادية بالإدارة العامة للتربية والتعليم سعيد بن علي الزهراني إن الطفل كان في سن الطفولة المتأخرة التي تأتي بعد سن العاشرة وتسبق مرحلة المراهقة وفي هذه المرحلة يصل إلى درجة معينة من النضج وخاصة في جانب الخيال الذي يصبح أكثر واقعية بخلاف مرحلة الطفولة التي تتعامل مع الأحداث بخيال غير واقعي لذلك عندما يشاهد الطفل في مرحلة الطفولة المتأخرة هذه المشاهد في الأفلام المسلسلات يتعامل معها على أنها واقعية وقد يصل الأمر إلى محاكاتها. وأشار الزهراني إلى أن قضية الانتحار في مثل هذا السن مستبعدة تماما حيث إن الطفل في سن لا يدرك فيه مفاهيم الانتحار وقد أكدت الدراسات أن التفكير في الانتحار لا يظهر إلا في سن المراهقة.
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/06/02/24295.htm
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
اتمنى انكم تقرون هذي المقاله وتفهموونها هذي عن الطفل و البلي ستيشن خطيره (( للغايه )) لظى الحرب بين ظهرينا تلهب حتى الأفكار وتحرق وتقصف وتبيد وتقتل وتسبي ونحن في غفلة زماننا راقدين. لقد ارتجلوا عن مزمجراتهم وآلات حربهم ونزلوا لساحاتنا يحاربون بشتى الأشكال والصور ونحن ما زلنا في سباتنا! وها هي إحدى وسائلهم، جندوا أطفالنا للحرب معهم من حيث لا ندري، وبأم عينك قد تقف على ذلك «بل بيدك لا بيد عمر» طفلك بزي جنديهم ويقاتل باستبسال في صفوفهم وأنت من دفعه لذلك بشريط «play Station». تلك الصورة رأيتها - في شريط يحمل اسم (Back To Baghdad) اشتراه طفلاً لنا من محلاتنا وأسواقنا، في ذلك الشريط وطيس حرب ساحتها أرض العراق الشقيق والمقاتل الصغير، جندي أمريكي يصول ويجول في شوارع بغداد وازقتها ويرسل القذائف ويقتل كل عراقي يقابله حتى من يقول بصوت واضح «لا إله إلا الله»!، ويرمي القنابل اليدوية في أسوار المسجد ويدمر ويشعلها ناراً تلظى، ويحمل في جعبته دواء يعالج به رفاقه إن التقى بهم في طريقه طريحي الأرض، فتدب بهم الحياة والنشاط ليساعدوه ويكونون عوناً له في حربه ويبيدونالمقاومة!! هذه ليست أقصوصة أو حدث تخيلي بل تلك فكرة الشريط والأحداث التي يدرب عليها الصغير، وهذا ما يجابهه وهو «يلعب»!، وتزرع الفكرة في ذهنه. بدأنا بأشرطة المصارعة والضرب، وفي طيات الشريط النساء السافرات الشبه عرايا، أو ذلك الشريط الآخر الذي يمثل سارقاً ينزل من سيارة ليسرق أخرى، ويدخل البنك وينهبه ويطارد من الشرطة فيقهرها وينتصر عليها، وحتى سباق السيارات يمر بأزقة على جدرانها صور نساء عاريات وغيرها، وأخيراً وليس آخراً هذا الشريط الجديد فاي جيل، وأي أفكر قد تتمخض عن بذور الشجرة الخبيثة التي يسعون لغرسها فينا، وسقاية بذورها من أعمار أبنائنا.. إلى متى الغفلة والتساهل، والحية الرقطاء استدارة وسوف تلتف علينا بغية قتلنا، وتستخدم أحقر الطرق، وسمها يسير في جسد حياتنا فإن لم نتداو، ونحصره ونجتثه ولو نمتصه ونبصقه في وجهها، أو نستسلم للبتر حتى، إن لم نفعل فسنقتل على نفس فراش الغفلة!. وبعيداً عن دراما الموقف وحيثياته، هي كلمة حق ولا بد أن تقال: أشرطة البلي ستيشن بحاجة لإعادة نظر، وتمحيص تدقيق، نسأل وزارة الإعلام من المسؤول عنها، ونسأل الباعة العرب المسلمين أين هم منها، ولا نبرئ ساحتنا نحن الذين نشتريها ونضعها بين يدي أطفالنا دونما أدنى شعور بالمسؤولية، في حين أنهم كانوا الأكثر دهاء وخبثاً «واستدلوا على اليد التي توجعنا». وسعوا للالتفاف على اكبادنا، مدركين حدة ذكاء الطفل وفطنته ودقة ملاحظته، وإنها ستصله الرسالة ويفهمها لليوم والغد سراً، وسيكتم الخبر دون قصد، والصورة أمام أطفالنا يلعبون، واللعبة رماد تحته نار!!!.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
http://saaid.net/tarbiah/158.htm http://saaid.net/tarbiah/164.htm http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=show_art&id=206