ابومقبل
18-07-2006, 03:45 AM
العقل هل هو حقيقة ام خيال ثم مالفرق بين الحقيقة والخيال
العقل بمعناه المكاني ليس له وجود في جسم الانسان
العقل يمثل الزمن فقط ولتوضيح المقصود
اطرح هذا السؤال ماذا يعني لك الزمن والوقت والاجل والساعة والكتاب بمعنى كتب
ان أي حرف تنطقه يحتاج لزمن ووقت هذا الوقت بمجرد بلوغه أي مضية (مثلا كلمة محمد تحتاج لثواني ولكن عند نطقها تنتهي وعند النظر لوحدة الوقة نجدها الحظة التي يتوقف فيها البث التلفزيوني في مباراة تظهر لنا صورة تعبر عن لحظة زمانية رسمت بالالوان لتعبر عن المكان واحتاجت مكان لها على شاشة التلفاز وهو حقيقة المكان العقلي وزمان يدل عليه عودة البث ليتضح ان حتى الصورة التي حصلنا عليها لحظة انقطاع البث احتاجة لزمن يعرضها علما انها هي وحدة الزمن وهنا يجب فصل البث المرئي عن المكان فالمكان حيز وهو الشاشة
مالمراد فهمة من كل هذه المعمعة هو ذاته اهم ما يسال عنه الانسان ربه (الكتاب الحمد لله الذي نزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ان الصلاة كانت كتاب موقوتا فلما حضر موسى لميقاتنا اذا الرسل اقتت الساعة الكتاب كتب عبرة وحدها لم تظهر كلمتا الزمان والمكان وهما اساس أي مصيبة وقدر وهذا ماتركه الرحمن لنعقله لانه اساس العقل و اهميته تنبع من معرفة الانسان ربه لايضام في رؤيته
وماتدري نفس ماذا تكسب غدا انها اية الزمن ودوره وما تدري نفس باي ارض تموت وهي نهاية الاجل والزمن الموت وعلية احظر المكان الان واجل الزمن
الذكر كل لحظه تعتبر تذكرية ولذلك يقول تعالى اذكر ربك اذا نسيت وسمى القران ذكر اذ كل حرف يحتاج زمن ومروره يعتبر تذكرا
الانسان يستمع لنفسه وهو يقول شييئا ذا معنى ويختار عبارات محفوضه فهو في حالت تذكر الانسان لايعقل ماسوف يقوله الا بعد ان يسمعه
وهنا يقول تعالى انهم قالوا سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع ولو قالوا سمعنا واطعنا واسمع وراعنا
الا نسان لكي يتكلم لابد ان يسمع وينظر وقالوا راعنا وانظرنا وهي رؤية خفية تساعد المتكلم وتوحي اليه بالاطراف لتقبل المعاني التيس يطرحها وهم الحواريون
المهم اني توصلت الى العقل انه كلام الله الذين كلمنا به وهو ليس الصوت الذي اختص به الشيطان
وهنا اريد توضيح بعض المشاهدات التي ان عقل منها المعنى الذي اود طرحة وتوضيحة فقد كفى الله المؤمنين شر القتال و عم السلام اهل الارض ودخل الاسلام كل بيت كما دخله اول مره وبيان صدق النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل وهو معي واسمع الرسول وهو يقول والله ليدخلن الله هذا الدين كل بيت يعز به من يشاء ويذل من يشاء وكيف دخل كل بيت فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين والبقية تاتي بيت بيت حتى نخلص العالم لله رب العالمين بيت بيت
المشاهدات
1- صوت الصرصار يصل لاذنك دون مجرى هواء واقوى من الهمس ولايحتاج أي ناقل هوائي
2- البث عبر الاقمار او الاتصالات ياتي في أي مكان ولو تصورنا الشريحة في راس كل منا فهو يسقط عليها وعليه فان أي جهاز جوال او بث فضائي يصل الى راسك مثلما تعتقد وصوله لجهازك لانه يمكن ان يصل لاجهزه اخرى كالبث التلفزيوني والمكالمات الجماعية (وانزلنا الحديد فيه باس شديد والصابرين في الباساء والضراء وحين الباس ) الحديد مكان الباس وحين البس زمانه
3- لكي تسمع أي مسموع وترى أي مرئي فانت تحتاج الى
مكان محيط بك وانت ذاتك جزء منه
زمن يتم استقائه وفهمه من التذكر لانه لا يتوقف ولو توقفت الصوره
عفريت من الجن قال انا ااتيك بعرشها قبل ان تقوم من مقامك وهو المقام المحمود ومقام ابراهيم
قال الذي اتاه البث الرقمي بنفس اللحظه (اذ ان انقطه التي تحتاج لالتقاط البث موجوده من الدش فتخيل ان التردد ذاته على راسك يعني ان بث مباراه سيشاهدها العالم اجمع بنفس اللحظه دون أي اضطرار لاعادة البث وهو مايدل على نفي السرعه التي تحتاج مسافه وقضى البث الرقمي على سرعة الضوء
4- البرامج البلايستشن تصنع اضواء والوان ومراحل مكانيه ليتم الغاء معنا التسجيل للافلام وبثها ومحافضتها على الابعاد من خلال الالوان التي تعتمد على برنامج وهذا يعني ان مثله في الرؤس
5- التلفاز يصدر صوتا وكذلك لونا ابض باسود وش وش وش
وهذا ناتج عن ياجوج وماجوج كهربيا
الصوت الذي نسمعه مصدره اذاننا وليس المتكلم
الكلمة ذات المعنى توجد داخلنا (وكل انسان الزمناه طائره في عنقه ) وقال عز من قائل قالوا انا تطيرنا بكم ورد اولوز الالباب قالوا ان طائركم بكم لو كنتم تعلمون
قال تعالى لابليس اجلب عليهم بصوتك ورجلك وخيلك وقال شلركهم بالانفس والثمرات
هنا لابد من التسليم ان أي نقطه يوجد عليها مركز الاستقبال تقابلها اخرى في أي مكان والجسد يشخل مكان وهذه فتنة سليمان حيث القى الله على عرشه جسد فظن انا فتناه ولكن عندما تدبر الامر اسعفه الله بالتقوى وحب الخيرات في فهم الفاهم
القدر توحي هذه الكلمه بالمصائب ولكن الله جعلها حكمة لؤلي الالباب حيث عنى القدر هو ايجاد جميع الاسباب التي تصلك بالحقيقة العلمية في وقت واحد وتفجيرها في المكان والزمان
البث في الدش يعتمد على الراس فوق السطوح ولكنه في الهاتف يلغى وهذا يعنى قتل المسافه حيث على السلك الذي يصل الراس وهو في السطح الى التلفاز نقطه في كل مسافه تتلقى نفس الاشاره ونفس النقطه موجوده في المكان المحيط وحتى التلفاز والرسيفر وووو كل ماخلق أي المكان وهو واضح في التلفون كما يمكننا سماع صوت ذبذة الجوال قبل وصوله للهاتف (سماع صوت تذبذب في رادو السياره ) نظرا لمرور نفس النقطه وسرعة الاستجابه للاذن التي سمعتها بينما التلفون وان سمعها لانه في المكان الا ان صدار انعكاس ذبذبته تاخر في الاذن
6- الاذن احيي البوتى باذن الله وطبعا قال احمد وفهمناه محمد لاننا عقلنا فهل اذا فهمنا اخر استجبنا بالتاكيد لاننا كلنا نحب الله اذا ابليس صوت والاذن تسمعه فلو قال رجلا انه يحيي الموتى لقلنا نعم فقط بهذا الصوت كالذي حاج ابراهيم ونتذكر قول الرسول ابراهيم شك ونحن بالشك اولى منه أي كيف تطوفها يا ابراهيم فقال هذا كذاب لانه لايعقل ان يقول رجل ذلك أي صوتا مسموع والمعنى انه حقيقة عقلية فقط فحتى كون ماسمع يوحي برجل الا ان الله يبين ان الانسان لايمكن ان يقولها مهما كان لانه ميت وانتم ميتون ماجعلنا لبشر من قبلك الخلد افا إن مت فهم الخالدون ابليس وحده كتب له الخلد (وهو مهم جدا في تقريب وجهات النظر والفرقة بين البشر)
عيسى طلب الاذن وحين نفهم ان الرسول اذن واعيه بقوله تعالى قالوا هذا الرسول اذن قل هو اذن لكم
وهنا نفهم كيف يقتل عيسى الاعور الدجال على باب الد اذ تبين ان الرسول يقصد نفس الذي حاج ابراهيم في الموضع وهو ان اتاه الله الملك واية ملكه ان ياتيكم التابوت فيه سكينه
مشاهدات
المراه من خلك الله وحكمته ففيها استطيع ان الغي كل نظريات الفيزياء المعتمده على انعكاس الضوء وسرعته
المرآه على سطحها يمكن ان تتضح النقص المكانية المرئية والتي يمكننا ان نفهم وجود كل الوجود في محل واحد (يابني لاتشرك بالله ان الشرك لظلم عظيم يابني انها ان تك مثقال حبة من خردل غاز الخردل ياتي بها الله )
المراه عند تقليبها نجدها تحوي صور كل الاشياء شرط تنسيق الصور مع العين والنقطه التي تقابلها بالاخرى وعليه يجب ان نجري هذه الاختبارات لزيتونه وهي العين للفهم وهي كا التالي
1- العينين يشكلان بوصله وهما يحفضان التوازن وليست الاذن والاذن هي اعادة البث لما على المراه
المراه هي التي تشاهدونها والعين هي قوة المشاهده
العين لاتتحرك مع الراس وتشير الى نقطه واحده (البوصله وهي الحديد وزبره الذي وجد ذا القرنين ان الشمس تغيب في عين حمئه
عند مقابلة المراة والنظر للعينين نشاهد ان السواد يلزم مكان واحد عند التفاتنا يمينا ويسارا بالرقبه وهو الثبات البوصلي المشهود وعند تحريك عينانا يلزم تعديل اجسامنا
المرئي مع تحرك العين وهو الاراده لا مع الجسم مما يؤكد ان البث من العين لا من الضوء وان العين في منطقة ما تشير الى التقاط بث رقمي يعاد ضخه كهرومغناطيسيا
التلفاز بتم جمعه على الزجاجه الداخليه أي في اعيننا قبل الشاشه والشاشه تلتقي عليها مفردات البث كما تلتقي على الراس
العين عند الرؤية للمراءه بحالة شعوريه مقتضاها شيء من اليوقى يمكن التوصل لها بمقابلة الصدف بالصدف أي السواده بالداخل في عينك بالاخرى على المراه يمكننا ان نصل لحالة فقدان الاجسام لتحديدها الوني ذا المعنى وهنى يكون لون العينين بذاته هو مانشاهده لا حقيقة الزيتونه
نحن نشرب البن من الانعام يقول تعالى وان لكم في الانعام لعبرة نسقيكم من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا لشاربين
أي ان الام تخرج نفسه ويعني ذلك ان الطفل يشرب في بطن امه نفسه بدليل قبوله للبن لا غير كنوع من التعود وان المشكله التي نعاني منها في العين استلزمت هذا المثال ليحل الاولى بالاخرى ولنطرح سؤال طرحه الله في سورة الكهف بقوله لنعلم أي الحزبين احصى لما لبثوا امدا وتكون الاجابه عقلية أي ان الله احصاه ونسوه
الاهداف
تبيان التعليم وفق المراحل التعليمية
تبيان العلم وان الله ليس بظلام للعبيد وان شخصا واحدا لو سال الله لاجابه ولكن عدم المبالاه بالخرين وخصوصا الاطفال منهم حرم الناس من هذا العلم لانه الوحيد القادر على ذلك
انه غير مرتبط بالدين ولكن بقدر الله جعل علما هناك وقيض له مكتشفيه باذن الله ووفر له قدريته من اكتشافات لاخرين وتعلم عبر الوقت حتى بلوقغ ومن القدرية لي هذا القران كما ان فيه قدرية لكل منكم وسبب اتباعكم لهذا الدين هو للاجابة التي يعلمها الله فيكم والا كلكم خلقه والخلق اقوى اياته الموضوع لاينتهي معي بل تستغربون لو قلت ان ما اكتبه يمليه على القدر ولو لا اني اعلم ان ما اكتبه هو الافضل عند الله لتضجرت مما في نفسي من معاني واكتشافات شواهدها بها ولكن الله فهمني ما سبق انني لن اصل الى توضيح كيفية عقل الانسان للاشياء الا بالمرور بمرحلة طويله يتم فيها انتزاع اهم الامور التي نتجة من خلال تاملات سابقة والله الهادي الى سواء السبيل كما ان الله يبين لي يوما بعد يوم ان قومي يسرون معي على نفس الوتيره من الصلاح في ظل هذا الوقت الذي لا اشك ان الله اوجد في كل مكان اهله من اهل العقد والاصلاح ليريهم فضلهم مثلي وخصوصا هنا في مملكة الانسانية والحمد لله رب العالمين على ما قدر وهدى
العقل بمعناه المكاني ليس له وجود في جسم الانسان
العقل يمثل الزمن فقط ولتوضيح المقصود
اطرح هذا السؤال ماذا يعني لك الزمن والوقت والاجل والساعة والكتاب بمعنى كتب
ان أي حرف تنطقه يحتاج لزمن ووقت هذا الوقت بمجرد بلوغه أي مضية (مثلا كلمة محمد تحتاج لثواني ولكن عند نطقها تنتهي وعند النظر لوحدة الوقة نجدها الحظة التي يتوقف فيها البث التلفزيوني في مباراة تظهر لنا صورة تعبر عن لحظة زمانية رسمت بالالوان لتعبر عن المكان واحتاجت مكان لها على شاشة التلفاز وهو حقيقة المكان العقلي وزمان يدل عليه عودة البث ليتضح ان حتى الصورة التي حصلنا عليها لحظة انقطاع البث احتاجة لزمن يعرضها علما انها هي وحدة الزمن وهنا يجب فصل البث المرئي عن المكان فالمكان حيز وهو الشاشة
مالمراد فهمة من كل هذه المعمعة هو ذاته اهم ما يسال عنه الانسان ربه (الكتاب الحمد لله الذي نزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ان الصلاة كانت كتاب موقوتا فلما حضر موسى لميقاتنا اذا الرسل اقتت الساعة الكتاب كتب عبرة وحدها لم تظهر كلمتا الزمان والمكان وهما اساس أي مصيبة وقدر وهذا ماتركه الرحمن لنعقله لانه اساس العقل و اهميته تنبع من معرفة الانسان ربه لايضام في رؤيته
وماتدري نفس ماذا تكسب غدا انها اية الزمن ودوره وما تدري نفس باي ارض تموت وهي نهاية الاجل والزمن الموت وعلية احظر المكان الان واجل الزمن
الذكر كل لحظه تعتبر تذكرية ولذلك يقول تعالى اذكر ربك اذا نسيت وسمى القران ذكر اذ كل حرف يحتاج زمن ومروره يعتبر تذكرا
الانسان يستمع لنفسه وهو يقول شييئا ذا معنى ويختار عبارات محفوضه فهو في حالت تذكر الانسان لايعقل ماسوف يقوله الا بعد ان يسمعه
وهنا يقول تعالى انهم قالوا سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع ولو قالوا سمعنا واطعنا واسمع وراعنا
الا نسان لكي يتكلم لابد ان يسمع وينظر وقالوا راعنا وانظرنا وهي رؤية خفية تساعد المتكلم وتوحي اليه بالاطراف لتقبل المعاني التيس يطرحها وهم الحواريون
المهم اني توصلت الى العقل انه كلام الله الذين كلمنا به وهو ليس الصوت الذي اختص به الشيطان
وهنا اريد توضيح بعض المشاهدات التي ان عقل منها المعنى الذي اود طرحة وتوضيحة فقد كفى الله المؤمنين شر القتال و عم السلام اهل الارض ودخل الاسلام كل بيت كما دخله اول مره وبيان صدق النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل وهو معي واسمع الرسول وهو يقول والله ليدخلن الله هذا الدين كل بيت يعز به من يشاء ويذل من يشاء وكيف دخل كل بيت فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين والبقية تاتي بيت بيت حتى نخلص العالم لله رب العالمين بيت بيت
المشاهدات
1- صوت الصرصار يصل لاذنك دون مجرى هواء واقوى من الهمس ولايحتاج أي ناقل هوائي
2- البث عبر الاقمار او الاتصالات ياتي في أي مكان ولو تصورنا الشريحة في راس كل منا فهو يسقط عليها وعليه فان أي جهاز جوال او بث فضائي يصل الى راسك مثلما تعتقد وصوله لجهازك لانه يمكن ان يصل لاجهزه اخرى كالبث التلفزيوني والمكالمات الجماعية (وانزلنا الحديد فيه باس شديد والصابرين في الباساء والضراء وحين الباس ) الحديد مكان الباس وحين البس زمانه
3- لكي تسمع أي مسموع وترى أي مرئي فانت تحتاج الى
مكان محيط بك وانت ذاتك جزء منه
زمن يتم استقائه وفهمه من التذكر لانه لا يتوقف ولو توقفت الصوره
عفريت من الجن قال انا ااتيك بعرشها قبل ان تقوم من مقامك وهو المقام المحمود ومقام ابراهيم
قال الذي اتاه البث الرقمي بنفس اللحظه (اذ ان انقطه التي تحتاج لالتقاط البث موجوده من الدش فتخيل ان التردد ذاته على راسك يعني ان بث مباراه سيشاهدها العالم اجمع بنفس اللحظه دون أي اضطرار لاعادة البث وهو مايدل على نفي السرعه التي تحتاج مسافه وقضى البث الرقمي على سرعة الضوء
4- البرامج البلايستشن تصنع اضواء والوان ومراحل مكانيه ليتم الغاء معنا التسجيل للافلام وبثها ومحافضتها على الابعاد من خلال الالوان التي تعتمد على برنامج وهذا يعني ان مثله في الرؤس
5- التلفاز يصدر صوتا وكذلك لونا ابض باسود وش وش وش
وهذا ناتج عن ياجوج وماجوج كهربيا
الصوت الذي نسمعه مصدره اذاننا وليس المتكلم
الكلمة ذات المعنى توجد داخلنا (وكل انسان الزمناه طائره في عنقه ) وقال عز من قائل قالوا انا تطيرنا بكم ورد اولوز الالباب قالوا ان طائركم بكم لو كنتم تعلمون
قال تعالى لابليس اجلب عليهم بصوتك ورجلك وخيلك وقال شلركهم بالانفس والثمرات
هنا لابد من التسليم ان أي نقطه يوجد عليها مركز الاستقبال تقابلها اخرى في أي مكان والجسد يشخل مكان وهذه فتنة سليمان حيث القى الله على عرشه جسد فظن انا فتناه ولكن عندما تدبر الامر اسعفه الله بالتقوى وحب الخيرات في فهم الفاهم
القدر توحي هذه الكلمه بالمصائب ولكن الله جعلها حكمة لؤلي الالباب حيث عنى القدر هو ايجاد جميع الاسباب التي تصلك بالحقيقة العلمية في وقت واحد وتفجيرها في المكان والزمان
البث في الدش يعتمد على الراس فوق السطوح ولكنه في الهاتف يلغى وهذا يعنى قتل المسافه حيث على السلك الذي يصل الراس وهو في السطح الى التلفاز نقطه في كل مسافه تتلقى نفس الاشاره ونفس النقطه موجوده في المكان المحيط وحتى التلفاز والرسيفر وووو كل ماخلق أي المكان وهو واضح في التلفون كما يمكننا سماع صوت ذبذة الجوال قبل وصوله للهاتف (سماع صوت تذبذب في رادو السياره ) نظرا لمرور نفس النقطه وسرعة الاستجابه للاذن التي سمعتها بينما التلفون وان سمعها لانه في المكان الا ان صدار انعكاس ذبذبته تاخر في الاذن
6- الاذن احيي البوتى باذن الله وطبعا قال احمد وفهمناه محمد لاننا عقلنا فهل اذا فهمنا اخر استجبنا بالتاكيد لاننا كلنا نحب الله اذا ابليس صوت والاذن تسمعه فلو قال رجلا انه يحيي الموتى لقلنا نعم فقط بهذا الصوت كالذي حاج ابراهيم ونتذكر قول الرسول ابراهيم شك ونحن بالشك اولى منه أي كيف تطوفها يا ابراهيم فقال هذا كذاب لانه لايعقل ان يقول رجل ذلك أي صوتا مسموع والمعنى انه حقيقة عقلية فقط فحتى كون ماسمع يوحي برجل الا ان الله يبين ان الانسان لايمكن ان يقولها مهما كان لانه ميت وانتم ميتون ماجعلنا لبشر من قبلك الخلد افا إن مت فهم الخالدون ابليس وحده كتب له الخلد (وهو مهم جدا في تقريب وجهات النظر والفرقة بين البشر)
عيسى طلب الاذن وحين نفهم ان الرسول اذن واعيه بقوله تعالى قالوا هذا الرسول اذن قل هو اذن لكم
وهنا نفهم كيف يقتل عيسى الاعور الدجال على باب الد اذ تبين ان الرسول يقصد نفس الذي حاج ابراهيم في الموضع وهو ان اتاه الله الملك واية ملكه ان ياتيكم التابوت فيه سكينه
مشاهدات
المراه من خلك الله وحكمته ففيها استطيع ان الغي كل نظريات الفيزياء المعتمده على انعكاس الضوء وسرعته
المرآه على سطحها يمكن ان تتضح النقص المكانية المرئية والتي يمكننا ان نفهم وجود كل الوجود في محل واحد (يابني لاتشرك بالله ان الشرك لظلم عظيم يابني انها ان تك مثقال حبة من خردل غاز الخردل ياتي بها الله )
المراه عند تقليبها نجدها تحوي صور كل الاشياء شرط تنسيق الصور مع العين والنقطه التي تقابلها بالاخرى وعليه يجب ان نجري هذه الاختبارات لزيتونه وهي العين للفهم وهي كا التالي
1- العينين يشكلان بوصله وهما يحفضان التوازن وليست الاذن والاذن هي اعادة البث لما على المراه
المراه هي التي تشاهدونها والعين هي قوة المشاهده
العين لاتتحرك مع الراس وتشير الى نقطه واحده (البوصله وهي الحديد وزبره الذي وجد ذا القرنين ان الشمس تغيب في عين حمئه
عند مقابلة المراة والنظر للعينين نشاهد ان السواد يلزم مكان واحد عند التفاتنا يمينا ويسارا بالرقبه وهو الثبات البوصلي المشهود وعند تحريك عينانا يلزم تعديل اجسامنا
المرئي مع تحرك العين وهو الاراده لا مع الجسم مما يؤكد ان البث من العين لا من الضوء وان العين في منطقة ما تشير الى التقاط بث رقمي يعاد ضخه كهرومغناطيسيا
التلفاز بتم جمعه على الزجاجه الداخليه أي في اعيننا قبل الشاشه والشاشه تلتقي عليها مفردات البث كما تلتقي على الراس
العين عند الرؤية للمراءه بحالة شعوريه مقتضاها شيء من اليوقى يمكن التوصل لها بمقابلة الصدف بالصدف أي السواده بالداخل في عينك بالاخرى على المراه يمكننا ان نصل لحالة فقدان الاجسام لتحديدها الوني ذا المعنى وهنى يكون لون العينين بذاته هو مانشاهده لا حقيقة الزيتونه
نحن نشرب البن من الانعام يقول تعالى وان لكم في الانعام لعبرة نسقيكم من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا لشاربين
أي ان الام تخرج نفسه ويعني ذلك ان الطفل يشرب في بطن امه نفسه بدليل قبوله للبن لا غير كنوع من التعود وان المشكله التي نعاني منها في العين استلزمت هذا المثال ليحل الاولى بالاخرى ولنطرح سؤال طرحه الله في سورة الكهف بقوله لنعلم أي الحزبين احصى لما لبثوا امدا وتكون الاجابه عقلية أي ان الله احصاه ونسوه
الاهداف
تبيان التعليم وفق المراحل التعليمية
تبيان العلم وان الله ليس بظلام للعبيد وان شخصا واحدا لو سال الله لاجابه ولكن عدم المبالاه بالخرين وخصوصا الاطفال منهم حرم الناس من هذا العلم لانه الوحيد القادر على ذلك
انه غير مرتبط بالدين ولكن بقدر الله جعل علما هناك وقيض له مكتشفيه باذن الله ووفر له قدريته من اكتشافات لاخرين وتعلم عبر الوقت حتى بلوقغ ومن القدرية لي هذا القران كما ان فيه قدرية لكل منكم وسبب اتباعكم لهذا الدين هو للاجابة التي يعلمها الله فيكم والا كلكم خلقه والخلق اقوى اياته الموضوع لاينتهي معي بل تستغربون لو قلت ان ما اكتبه يمليه على القدر ولو لا اني اعلم ان ما اكتبه هو الافضل عند الله لتضجرت مما في نفسي من معاني واكتشافات شواهدها بها ولكن الله فهمني ما سبق انني لن اصل الى توضيح كيفية عقل الانسان للاشياء الا بالمرور بمرحلة طويله يتم فيها انتزاع اهم الامور التي نتجة من خلال تاملات سابقة والله الهادي الى سواء السبيل كما ان الله يبين لي يوما بعد يوم ان قومي يسرون معي على نفس الوتيره من الصلاح في ظل هذا الوقت الذي لا اشك ان الله اوجد في كل مكان اهله من اهل العقد والاصلاح ليريهم فضلهم مثلي وخصوصا هنا في مملكة الانسانية والحمد لله رب العالمين على ما قدر وهدى