المستوفي
14-07-2006, 05:15 AM
قرأت موضوع للأخ عبد الله الجعيثن
بعنوان ( إذا دخل الزبال .. سوق الأسهم .. فأهرب ) .. !!
فشدنى ذلك للكتابة عن من هو صاحب الأعمال القذرة
ومن قام بتحول ما في أيدي الشعب من ذهب إلى زبالة
حتى أصبحت زاوية حروف و أفكار وامثالها تشبة المتداول الخسران بالزبال وماسح الحذاء
طبعا لم أكتب في نفس الموضوع لعدة أسباب منها
أن الموضوع كتب في قسم تداول الأسهم وحسب خبرتى بالمنتدي أن موقعة هنا
ثانيا أن عنوانة ممل وقديم وابسط مثقف في عالم الأسهم مل من قراءتة في كل منتدي
ثالثا عدم الرغبة في المساهمة في رفع موضوع يزحم ذلك القسم المهم جدا
نعود لموضوع الأخ عبدالله فقد بدأة بتحكيم العقل
يحكمون عقولهم في ماذا ؟ ماذا يرون وماذا يسمعون أين الشفافية والإفصاح ؟
إن من حكم عقلة لم يجد غير الكذب والخداع الذي كشف قناعة الإنهيار
ثم أكد على إرفاق العقل بالمشورة
من الخبراء اين هم وتحت اي تصنيف تجاري نجدهم في الأدلة
أين الإعلام الإقتصادي أين بيوت الإستشارة ومكاتبها
ثم بنى على هذة الفكرة الخاطئة حتى وصل بة الحرف الى الزبال وماسحة الأحذية وأنتم بكرامة
ونسى أن كثير من إقتصاديين البلد وتجارها من بدأ بمهنة الفراش والخادم والحمال في
المكاتب حتى وصل لمرتبة وزير و حصد الشهادات العليا . حتى وقفت له الصحافة والصحفيين
المحليين والدوليين على البواب بالساعات للفوز بكلمة منة ينقلها أو لقاء يغيير حياتة.
الأخ الجعيثن
أترك عنك ربط 99% من المتداولين الذين إنهاروا مع السوق بقصة الزبال ومسح الحذاء
وأريد أن أرى شجاعتك وفنك في تناول صانع السوق القذر
كما قمت بالغوص في بحر قوقل لإخراج كلمة زبال وماسح أحذية وإلصاقها بالمتداولين
هل لك أن تبحر في ممارسات الفارس الخفي القذرة وكيف صنع الإنهيار
ومن هي الجهات الإدارية التى اشرفت على اعمالة القذرة بصمت أو معونة؟
من أشرف على فتح الحسابات المتعددة للتداول التى لجأ إليها صانع السوق الخفي لسلب أموال
الشعب ومن قام بإضفاء الشرعية على الفعل القذر للتداول وجنى الأموال وترك أثار قذارتهم في
السوق على المتداولين؟؟.
ألا تعلم أن إخفاء المعلومات وتسريب الشائعات هى قمة القذارة التى يمارسها الصناع فالمعلومة
في عالم الاقتصاد تساوي الربح إذا كانت صحيحة وتذهب برأس المال والإنهيار إذا كانت خاطئة
هل لك ان تناقش في زاوية حرف وفكرة الخاصة بك
من هو صانع السوق الخفي القذر وما هي ادواتة؟
و بعد أجهزة الراقبة عنه وعدم تمكنها من السيطرة علية
قصور يد القانون عنة لعدم وجود القانون الكافي للسيطرة علية
و مساهمة البنوك والشركات معة بوضع قواعد البيانات والإحصائات الازمة لتطبيق ألعابة القذرة
من سهل اللعبة القذرة لصانع السوق الخفي فقواعد اللعبة بسيطة أجهزة رقابة بعيدة ويد قانون
قاصرة * تكفي فبخبر مغلوط يتم تسريبه بطريقة أو بأخرى إلى الصحافة والإعلام والنت ترتفع
أسعار سهم معين إلى السماء وبعدها يبيع المستفيد كما قد يحدث تسريب شائعة أخرى تهوي
بالسهم إلى سعر متدن فيشتري المستفيد.
وفي الحالتين يحقق صاحب الشائعة المكاسب من وراء الزبائن الذين يصدقون ما يسمعون
أو يقرءون لذلك فإخفاء المعلومات يعد تلاعبا قذرا لأصحاب الأعمال القذرة.
ثم يكتشف المتداولين بعد فترة وجود صفقة بيع أو تحقيق أرباح عالية للشركات صاحبة هذه الأسهم
دون أن يكون قد تم الإعلان عن هذه المعلومات حيث تم الاكتفاء بإبلاغ أناس معينين قد لا تزيد
نسبتهم عن 1% من المتعاملين في السوق وهم فقط الذين يتمكنون من تحقيق الأرباح سريعة.
أري أن المجموعة التى ينتقدها الصحفيين وخبراء السوق يمثلون 99% من المتداولين
وليست قصة زبال وماسح أحذية بل وقع فيها أساتذة إقتصاد ومحترفين ولم يسلم منها الا 1%
وأذنابهم وبعض من كتب الله لهم السلامة بسبب الغش وانعدام المعلومة الصادقة.
إن من أسميتهم بأصحاب العقول الضعيفة الذين وقعوا في الشوك ولدغات العقارب والثعابين
عبارة عن مضاربين و مستثمرين محترفين و غير محترفين نصبت لهم العقارب والثعابين أفخاخ
الشوك
مستغلين في ذلك
النقص الكبير في المعلومات فيما يتعلق بسوق المال
وإنعدام الإفصاح المالي
وتسريب المعلومات الخاطئة التى كان لها عواقب وخيمة وانعكاسات سلبية على السوق
و المضاربات الوهمية (النجش) الذي ما رستة العقارب والثعابين
والتسهيلات والقروض الربوية والابداع في تلوين مسمياتها وتخصيص الخبراء لتسويقها
التى ادت إلى ارتفاع جنوني في أسعار الأسهم
وإيجاد مشتري جديد لكل بائع حتى لا يجد البائع فرصة أخري للشراء بأقل
لضمان الاستمرار في الشراء
الفخ الذي نصبتة البنوك في رأس العقبة بتزيين القروض وملاحقة الموظفين والمدرسين في
مكاتبهم للإيقاع بهم بتزيين القروض لهم بضمان مستحقات نهاية خدمتهم ومرتباتهم ومنازلهم
وعقارهم فقد تم التغرير بكبار التجار وخبرائهم فما بالك بالمدرس والموظف.
مما أسهم في تزايد حجم التسهيلات بشكل مفاجئ
إلى جانب ضعف العلم و الكفاءة والعدد للأجهزة الإدارية المسئولة عن إدارة السوق.
ولك أن تقيس على ذلك فما كتب الا نقطة من بحر ألعابهم
حتى أصبح شعار السوق الأول إشتر على الاشاعة....
بعنوان ( إذا دخل الزبال .. سوق الأسهم .. فأهرب ) .. !!
فشدنى ذلك للكتابة عن من هو صاحب الأعمال القذرة
ومن قام بتحول ما في أيدي الشعب من ذهب إلى زبالة
حتى أصبحت زاوية حروف و أفكار وامثالها تشبة المتداول الخسران بالزبال وماسح الحذاء
طبعا لم أكتب في نفس الموضوع لعدة أسباب منها
أن الموضوع كتب في قسم تداول الأسهم وحسب خبرتى بالمنتدي أن موقعة هنا
ثانيا أن عنوانة ممل وقديم وابسط مثقف في عالم الأسهم مل من قراءتة في كل منتدي
ثالثا عدم الرغبة في المساهمة في رفع موضوع يزحم ذلك القسم المهم جدا
نعود لموضوع الأخ عبدالله فقد بدأة بتحكيم العقل
يحكمون عقولهم في ماذا ؟ ماذا يرون وماذا يسمعون أين الشفافية والإفصاح ؟
إن من حكم عقلة لم يجد غير الكذب والخداع الذي كشف قناعة الإنهيار
ثم أكد على إرفاق العقل بالمشورة
من الخبراء اين هم وتحت اي تصنيف تجاري نجدهم في الأدلة
أين الإعلام الإقتصادي أين بيوت الإستشارة ومكاتبها
ثم بنى على هذة الفكرة الخاطئة حتى وصل بة الحرف الى الزبال وماسحة الأحذية وأنتم بكرامة
ونسى أن كثير من إقتصاديين البلد وتجارها من بدأ بمهنة الفراش والخادم والحمال في
المكاتب حتى وصل لمرتبة وزير و حصد الشهادات العليا . حتى وقفت له الصحافة والصحفيين
المحليين والدوليين على البواب بالساعات للفوز بكلمة منة ينقلها أو لقاء يغيير حياتة.
الأخ الجعيثن
أترك عنك ربط 99% من المتداولين الذين إنهاروا مع السوق بقصة الزبال ومسح الحذاء
وأريد أن أرى شجاعتك وفنك في تناول صانع السوق القذر
كما قمت بالغوص في بحر قوقل لإخراج كلمة زبال وماسح أحذية وإلصاقها بالمتداولين
هل لك أن تبحر في ممارسات الفارس الخفي القذرة وكيف صنع الإنهيار
ومن هي الجهات الإدارية التى اشرفت على اعمالة القذرة بصمت أو معونة؟
من أشرف على فتح الحسابات المتعددة للتداول التى لجأ إليها صانع السوق الخفي لسلب أموال
الشعب ومن قام بإضفاء الشرعية على الفعل القذر للتداول وجنى الأموال وترك أثار قذارتهم في
السوق على المتداولين؟؟.
ألا تعلم أن إخفاء المعلومات وتسريب الشائعات هى قمة القذارة التى يمارسها الصناع فالمعلومة
في عالم الاقتصاد تساوي الربح إذا كانت صحيحة وتذهب برأس المال والإنهيار إذا كانت خاطئة
هل لك ان تناقش في زاوية حرف وفكرة الخاصة بك
من هو صانع السوق الخفي القذر وما هي ادواتة؟
و بعد أجهزة الراقبة عنه وعدم تمكنها من السيطرة علية
قصور يد القانون عنة لعدم وجود القانون الكافي للسيطرة علية
و مساهمة البنوك والشركات معة بوضع قواعد البيانات والإحصائات الازمة لتطبيق ألعابة القذرة
من سهل اللعبة القذرة لصانع السوق الخفي فقواعد اللعبة بسيطة أجهزة رقابة بعيدة ويد قانون
قاصرة * تكفي فبخبر مغلوط يتم تسريبه بطريقة أو بأخرى إلى الصحافة والإعلام والنت ترتفع
أسعار سهم معين إلى السماء وبعدها يبيع المستفيد كما قد يحدث تسريب شائعة أخرى تهوي
بالسهم إلى سعر متدن فيشتري المستفيد.
وفي الحالتين يحقق صاحب الشائعة المكاسب من وراء الزبائن الذين يصدقون ما يسمعون
أو يقرءون لذلك فإخفاء المعلومات يعد تلاعبا قذرا لأصحاب الأعمال القذرة.
ثم يكتشف المتداولين بعد فترة وجود صفقة بيع أو تحقيق أرباح عالية للشركات صاحبة هذه الأسهم
دون أن يكون قد تم الإعلان عن هذه المعلومات حيث تم الاكتفاء بإبلاغ أناس معينين قد لا تزيد
نسبتهم عن 1% من المتعاملين في السوق وهم فقط الذين يتمكنون من تحقيق الأرباح سريعة.
أري أن المجموعة التى ينتقدها الصحفيين وخبراء السوق يمثلون 99% من المتداولين
وليست قصة زبال وماسح أحذية بل وقع فيها أساتذة إقتصاد ومحترفين ولم يسلم منها الا 1%
وأذنابهم وبعض من كتب الله لهم السلامة بسبب الغش وانعدام المعلومة الصادقة.
إن من أسميتهم بأصحاب العقول الضعيفة الذين وقعوا في الشوك ولدغات العقارب والثعابين
عبارة عن مضاربين و مستثمرين محترفين و غير محترفين نصبت لهم العقارب والثعابين أفخاخ
الشوك
مستغلين في ذلك
النقص الكبير في المعلومات فيما يتعلق بسوق المال
وإنعدام الإفصاح المالي
وتسريب المعلومات الخاطئة التى كان لها عواقب وخيمة وانعكاسات سلبية على السوق
و المضاربات الوهمية (النجش) الذي ما رستة العقارب والثعابين
والتسهيلات والقروض الربوية والابداع في تلوين مسمياتها وتخصيص الخبراء لتسويقها
التى ادت إلى ارتفاع جنوني في أسعار الأسهم
وإيجاد مشتري جديد لكل بائع حتى لا يجد البائع فرصة أخري للشراء بأقل
لضمان الاستمرار في الشراء
الفخ الذي نصبتة البنوك في رأس العقبة بتزيين القروض وملاحقة الموظفين والمدرسين في
مكاتبهم للإيقاع بهم بتزيين القروض لهم بضمان مستحقات نهاية خدمتهم ومرتباتهم ومنازلهم
وعقارهم فقد تم التغرير بكبار التجار وخبرائهم فما بالك بالمدرس والموظف.
مما أسهم في تزايد حجم التسهيلات بشكل مفاجئ
إلى جانب ضعف العلم و الكفاءة والعدد للأجهزة الإدارية المسئولة عن إدارة السوق.
ولك أن تقيس على ذلك فما كتب الا نقطة من بحر ألعابهم
حتى أصبح شعار السوق الأول إشتر على الاشاعة....