البريد الجوي
16-05-2006, 12:04 AM
يقدمها صندوق وطني لمن لا تتجاوز مرتباتهم 4 آلاف
50 ألف ريال.. مساعدة المقبلين على الزواج
الرياض - جوهر الرضيان
زفاف جماعي بأحد المناطق
تدرس وزارة الشئون الاجتماعية بالتنسيق مع وزارة المالية والعمل والعدل والخدمة المدنية أكبر مشروع اجتماعي وطني خاص بتقديم مساعدات عينية تتراوح ما بين (30 ـ 50 ) ألف ريال سعودي للموظفين السعوديين ممن يشغلون وظائف متدنية ويتقاضون رواتب ضعيفة في القطاعين العام والخاص ويرغبون في الزواج بفتيات سعوديات وذلك وفق شروط وضوابط خاصة تضمن خاصية ومسيرة هذا الدعم السخي من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ـ يحفظهم الله.وتهدف هذه الدراسة إلى تخفيف أعباء المهور التي يفرضها بعض أولياء الأمور على الشباب والقضاء على "العنوسة" عند الفتيات والحد من نسب الطلاق في المملكة الناتجة عن ظروف مادية سببها القروض والتمويل الشخصي من بعض البنوك المحلية التي استثمرت حاجة المواطنين لتشكل عليهم أعباء مالية وعجزا في تغطية متطلبات الحياة اليومية خصوصا الموظفين الذين لا تزيد رواتبهم على (4000) ريال في القطاعين ولديهم التزامات أسرية أخرى،إضافة إلى ذلك مساهمة هذا الصندوق في تشجيع الشباب السعودي على التوجه لوظائف القطاع الخاص.وعلمت "اليوم" من مصدر بوزارة الشئون الاجتماعية أن الوزارات السابقة تعكف حاليا على وضع الترتيبات "الأولية" والشروط الخاصة بهذه الدراسة وفق الضوابط والأهداف المأمولة،إضافة إلى الإمكانات المالية المتوقع اعتمادها لهذا الصندوق،ومن ثم تقديمها لمجلس الشورى للتصويت وبعد ذلك ترفع للمقام السامي لإقرارها بعد الإطلاع على نتائجها الوطنية المستقبلية .
http://www.alyaum.com/issue/article.php?IN=12017&I=385773
50 ألف ريال.. مساعدة المقبلين على الزواج
الرياض - جوهر الرضيان
زفاف جماعي بأحد المناطق
تدرس وزارة الشئون الاجتماعية بالتنسيق مع وزارة المالية والعمل والعدل والخدمة المدنية أكبر مشروع اجتماعي وطني خاص بتقديم مساعدات عينية تتراوح ما بين (30 ـ 50 ) ألف ريال سعودي للموظفين السعوديين ممن يشغلون وظائف متدنية ويتقاضون رواتب ضعيفة في القطاعين العام والخاص ويرغبون في الزواج بفتيات سعوديات وذلك وفق شروط وضوابط خاصة تضمن خاصية ومسيرة هذا الدعم السخي من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ـ يحفظهم الله.وتهدف هذه الدراسة إلى تخفيف أعباء المهور التي يفرضها بعض أولياء الأمور على الشباب والقضاء على "العنوسة" عند الفتيات والحد من نسب الطلاق في المملكة الناتجة عن ظروف مادية سببها القروض والتمويل الشخصي من بعض البنوك المحلية التي استثمرت حاجة المواطنين لتشكل عليهم أعباء مالية وعجزا في تغطية متطلبات الحياة اليومية خصوصا الموظفين الذين لا تزيد رواتبهم على (4000) ريال في القطاعين ولديهم التزامات أسرية أخرى،إضافة إلى ذلك مساهمة هذا الصندوق في تشجيع الشباب السعودي على التوجه لوظائف القطاع الخاص.وعلمت "اليوم" من مصدر بوزارة الشئون الاجتماعية أن الوزارات السابقة تعكف حاليا على وضع الترتيبات "الأولية" والشروط الخاصة بهذه الدراسة وفق الضوابط والأهداف المأمولة،إضافة إلى الإمكانات المالية المتوقع اعتمادها لهذا الصندوق،ومن ثم تقديمها لمجلس الشورى للتصويت وبعد ذلك ترفع للمقام السامي لإقرارها بعد الإطلاع على نتائجها الوطنية المستقبلية .
http://www.alyaum.com/issue/article.php?IN=12017&I=385773