تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الصحف الدنماركية تستهزء بالرسول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم


غـريب
19-01-2006, 06:46 PM
من ثلاثه اشهر والصحف الدنماركية وهي تستهز بالرسول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فليكون من نحن وما نملك فداء لرسول الله قاطع المنتجات الدنماركية ((زبدة لورباك نيدو الاجبان الدنماركية جميعها ))) انصرها حبيبك يا راجي الشفاعـــــة

المشارك
19-01-2006, 06:53 PM
اقترح ان توضع هذه المعلومة على شكل رسالة بالجوال يتداولها المسلمون ،،،،

همس الشوق
19-01-2006, 08:33 PM
اضم صوتي الى صوتك واتمنى من جميع اجهزة الاعلام الحره المسموعه والمرئية والمكتوبه ان تثير هذا الموضوع

yah14
19-01-2006, 08:48 PM
جزاك الله خيروبارك الله فيك اخوي

لايهمك
19-01-2006, 08:53 PM
مشكور اخوي واتمنى تصعيد الموضوع والمفروض تخاطبهم الحكومات رسميا ًحتى يرجعون الى رشدهم قبحهم الله ...

وين يعزززهم الله وهم مافلحوا الا في البقر ومنتجاتها ؟؟!!

ماوراااهم فااايده وعساااهم من البقر في البقررر

albakrey
19-01-2006, 09:00 PM
وتعاونوا على البر والتقوى
الحمد لله ما زالت الامه الاسلاميه متلاحمه .............. وياليت يكون هناك محاربه للشركات الربويه من بنوك وغيرها
وفقك الله اخوي

بوست
19-01-2006, 09:04 PM
ولا تنسى سدافكو

jamal9511
19-01-2006, 09:13 PM
من ثلاثه اشهر والصحف الدنماركية وهي تستهز بالرسول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فليكون من نحن وما نملك فداء لرسول الله قاطع المنتجات الدنماركية ((زبدة لورباك نيدو الاجبان الدنماركية جميعها ))) انصرها حبيبك يا راجي الشفاعـــــة


عفواً ممكن توضح اكثر الصحف الدنماركية كثيره وموضوع خطير الي ذكرتة لا بد ان يكون دقيق ولا يكون فية اي نوع من العشوائية ..... حدد اسم الصحف الي تستهز بالرسول وفي اي عدد....الخ

عبدالغفورالبرعي
19-01-2006, 09:27 PM
اللهم صلي على محمد

تاريخ
19-01-2006, 10:29 PM
ياليت أحد المجتهدين ومن لهم معرفة في اسواق المنتجات الغذائية يحصر لنا منتجات الدنمركيين على الاقل نستخدم سلاحنا وهو بطوننا وبيوتنا نمنعها من منتجاتهم ....

غـريب
20-01-2006, 10:10 PM
وللعلم خطبة امام المسجد المكي الشريف اليوم كانت عن هذا الموضوع

yah14
20-01-2006, 10:12 PM
جزاك الله خير وبارك الله فيك اخوي

متوازن
21-01-2006, 10:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

اعتبر الحج مدرسة للحياة وأوصى المسلمين بتقوى الله
الشيخ آل طالب في خطبة الجمعة: من أعظم الأذى الاستهزاء بالنبي والسخرية منه وتنقصه بأي أسلوب

* مكة المكرمة - عمار الجبيري:
أكد إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ صالح بن محمد آل طالب أن من أعظم الأذى الاستهزاء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - والسخرية منه وتنقّصه بأي أسلوب وأي طريقة، ومن تعرض له بسوء فدمه هدر {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا}. ومع أن من أركان الإيمان لدينا نحن المسلمين الإيمان بالرسل جميعاً المقتضي محبتهم وتوقيرهم واحترامهم، إلا أن حقد الكافرين وضلال الضالين يأبى إلا أن ينفث سمومه ما بين فينة وأخرى عبر وسائل إعلامية في بلاد تدعي العدالة واحترام الأديان وحرية التدين، {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ}، لم يوقروا رب العالمين حين جعلوا له الصحابة والولد ولم يقدروا الله حق قدره حين نسبوا له الخطأ والندم والصقوا بانبيائه التهم، وهاهم يتطاولون على جناب المصطفى - صلى الله عليه وسلم - بطريقة تؤجج الفتن وتزرع الكراهية وتنمي الاحقاد وتذكي العداء بين الشعوب وتبرر لردود أفعال تجني منها الأمم القلق والعذاب. ولئن لم يأخذ عقلاؤهم على أيدي سفهائهم ولئن لم يحترموا مشاعر المسلمين ويكفوا ألسنتهم وأقلامهم فإن العواقب وخيمة. والعالم اليوم ليس بحاجة لمزيد احتقان وتوتر جانب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فوق كل جناب وكرامته فوق كل كرامة وحرمته فوق حرمة الناس. وما من مسلم إلا ويفديه بكل ما لديه وبروحه التي بين جنبيه. وعلى وسائل الإعلام وأرباب الفكر والأقلام من المسلمين أن يقوموا بواجبهم تجاه هذه القضية.
وأوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ صالح بن محمد آل طالب المسلمين بتقوى الله عز وجل حق التقوى وأن يستمسكوا من الإسلام بالعروة الوثقى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}، وأن لا تغرنهم الآمال الطوال وأن لا ينسوا قرب الآجال، فكم من مؤمل أملاً لا يدركه! وكم من مصبح في يوم لا يدرك غروب شمسه وممس في ليل لا يدرك صباحه، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ، وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ، وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاء أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}.
وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها يوم أمس في المسجد الحرام: أيها المسلمون حجاج بيت الله الحرام، الحج مدرسة للحياة منه يستمد المسلم منهج حياته موفقاً للهدى ثابتاً على الصراط المستقيم، قد تعلم الحاج من نسكه كيف يسير على شرع الله، انضباط تام في الأوقات والمواقيت والأزمان والأماكن، شعائر محددة مرتبطة بمشاعر المحدودة على هيئة مشروعة فيعود المسلم في سفح دنياه وغده غير من أمسه سائراً على هدي خالقه، ممتثلاً قول ربه (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ). فيعظم حرصه على اتباع السنة والتزامه نور الوحيين قد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - (تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وسنتي). وكما أن الشهوات تهدم الديانة فإن الأهواء لتتخطف العقول. ومن أراد النجاة فليلزم صراط الله {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}. ويندرج تحت هذا الأصل الاقتداء بسلف الأمة الصالحين الذين صحبوا النبي - صلى الله عليه وسلم - وشهدوا تنزل الوحي اتباعاً بلا تزيد في الدين ولا تنقص في الشريعة. وقد روى الإمام احمد وابو الداوود والترمذي بسند صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة). ومنه تعلمون يرعاكم الله حاجتنا في الثبات على دين الله الى لزوم الكتاب والسنة واجتناب البدع والمحدثات وفي ختم الحج بالوصية بذكر الله في قوله عز وجل (فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ). فيه إشارة إلى استدامة الطاعة والثبات عليها إذ الذكر من وسائل الثبات كما في قول الله عز وجل {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ}. ومن كان ذكر الله في قلبه دائماً فلن يفتر لسانه عن اللهج بذكره ولن تقترف جوارحه منكراً ولن يكسل عن طاعة وعبادة.