vox
09-05-2005, 02:10 AM
أولا : اكثر من الاستغفــــار
قال تعالى: فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا
ثانيا : التقــــوى
قال تعالى : ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
ثالثا : التوكــل على اللــه
قال الرسول : لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا
رابعا : المتابعة بين الحج والعمرة
قال الرسول : تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقــر والذنوب
خامسا : صلــة الرحـــم
قال رسول الله : من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه
سادسا : الإنفـــاق في سبيل الله
قال تعالى : وما أنفقتــم من شيء فهـــو يخلفـــه
سابعا : بر الوالدين
وهذه محاضره للشيخ عبداللطيف الغامدي عن حقوق الوالدين
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه ومن دعا بدعوته واهتدى بهديه إلى يوم الدين سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا اللهم علمنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما،
أيها الأخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد فإن من أعظم الحقوق بعد حق الله سبحانه وتعالى حق الوالدين وقد ذكر الحق سبحانه وتعالى حقهما بعد التوحيد فقال جل من قائل :
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا وقرن شكره بشكرهما فقال سبحانه : إن اشكر لي ولوالديك ، ولا شك أن حق الوالدين بهذه الصورة في الإسلام يعطي لهم المنزلة فيجب طاعتهما وبرهما وعدم العصيان والطاعة تجب للوالدين في غير معصية الله لأن حقهما يكون بعد حق الله سبحانه وتعالى لكن مع ذلك حتى لو حدث منهم كما ذكر الحق سبحانه وتعالى أن جبران الابن على الكفر والشرك فلا يطيعهما في هذه الحالة ولكن يبقى هنا بالنسبة للبر فيقول الحق سبحانه وتعالى:
وإن جاهداك على أن تشرك بما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا ، والرسول عليه الصلاة والسلام عندما قدمت أم أسماء إلى المدينة وهي كافرة وقالت يا رسول الله إن أمي قدمت وهي راغبة أفا أبرها فقال عليه الصلاة والسلام :
نعم هذا يدل على عظمة هذا الدين في بر الوالدين ولبر الوالدين ثمرات كثيرة ومن تلك الثمرات أولاً أن يكون الإنسان مستجاب الدعوة وفي ذلك قصص كثيرة فقصة النفر الذين خرجوا فآواهما غار فسقطت عليهم صخرة وسدت هذا الغار فقالوا لا منجى لكم إلا أن يدعو كل واحد منكم بصالح عمله فكان من جملة هؤلاء رجل دعا ربه ببره لوالديه فاستجاب الله له ولصاحبيه ففرج ما كان بهم وخرجوا يمشون وقصة أويس القرني الذي ذكر الرسول عليه الصلاة والسلام من أوصافه وأنه كان باراً بوالدته وذكر لعمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
أن استطعت أن يدعو لك ففعل فعندما قدمت أنداد اليمن فقابلهم عمر رضي الله عنه وقال أنت أويس القرني من قرنة بن مراد فقال نعم وقال كان بك برص فشفيت إلا موضع أو مقدار درهم قال نعم قال لك أم بار بها قال نعم قال فادعوا لي هذا يدل على أن هذا الرجل ببره لوالدته أصبح مستجاب الدعوة وقد نعته الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه وقد أتى بعد وفاته عليه الصلاة والسلام فما كان من عمر رضي الله عنه إلا أن طلب منه الدعاء هذه واحدة الأمر الأخر من ثمرات بر الوالدين أن يصرف الله سبحانه وتعالى عن الشخص السوء ومصارع السوء وقد ورد في بعض الآثار أن الهدهد كان له أماً وكان باراً بهذه الأم يأتي لها بالطعام فصرف الله عنه القتل أو الذبح من عندما توعد سليمان عليه السلام قال :
لأذبحنه وليأتيني بسلطان مبين فكان من نتيجة ذلك أنه صرف الله عنه السوء وهو طائر غير مكلف فما بالك في الإنسان المكلف الذي يجب عليه طاعة والديه وبرهما وعدم العصيان ثم يعقرهما فكيف تكون النتيجة أيضاً من الأمثال في ذلك في مسألة صرف السوء قصة هي جديرة وهي قصة الذبيح عليه السلام إسماعيل عندما رأى والده إبراهيم عليه السلام أنه يذبحه فما كان من نتيجة ذلك إلا أن أطاع والده في هذا واستسلم لأمر ربه فكان من نتيجة ذلك أن فدي بذبح عظيم وهذا يدل على كيف أن هذا الابن البار والابن المطيع قد كانت له هذه المنزلة بطاعته وبره بوالده حيث لم يعصي له أمرا الأمر الأخر من الثمرات من ثمرات بر الوالدين أن يرزقه الله سبحانه وتعالى بأبناء بررة بروا أبائكم تبركم أبنائكم كما قال عليه الصلاة والسلام .
ثم أنه بهذا يتسبب في سلسلة من البر فالإنسان عندما يكون باراً بوالديه يرزقه الله سبحانه وتعالى أبناء بررة فتكون هذه السلسلة بإذن الله مستمرة بحيث أنها تكون سلسلة بر وصلة وسلسلة تراحم فالإنسان عندما تكون هذه الأسرة بهذه الطريقة وبهذه الميزة ويكون الإنسان باراً بوالديه فهو من باب عندما يكون باراً بوالديه فهو بار بمجتمعه وأهله وإذا لم يكن كذلك فالعياذ بالله إذا كان عاق بوالديه فهو من باب أولى أن يكون عاقاً بأهله ومجتمعه فلا خير فيه لأنه قد أساء لمن يجب الإحسان إليهما فإذا أفلس في هذا المضمار فهو من باب أولى أن يفلس في بقية الأمور في البر والصلة ومن ثمرات بر الوالدين أن يوسع الله سبحانه وتعالى في الرزق من أراد أن أوسع له في رزقه ويوسع له في أجله فليبر والديه وليصل رحمه وحق الوالدين مقدم حتى في الجهاد مقدم على الجهاد عندما جاء رجل قال يا رسول الله إنني أشتهي الجهاد فقال :
هل لك من والدين قال بل كلاهما قال ففيهما فجاهد كذلك يتعدى في مسألة البر الوالدين الأب والأم إلى الجد والجدة لأنهما أيضاً بمنزلة الوالدين فهذا يدل على كيف أن الإسلام وسع هذه الدائرة دائرة الأبوة وكذلك بالنسبة للبنوة في مسألة الفروع فأيضاً بر الجد والجدة أيضاً يكون تبعاً لبر الأم والأب بهذا نعرف كيف أن الإسلام كان من نتيجته أن وجد مجتمع متراحم متواد لأن هذا يكون من نتيجته أن يصبح هذا المجتمع المسلم المتواد المتراحم لا تجد فيه تفشي وعقوق أو تفشي في الجريمة بل أن الجميع كلهم جميعاً متراحمون متوادون تربطهم جميعاً رابطة البر ورابطة التقوى ورابطة الود التي يريدها الإسلام للمجتمع الإسلامي وهذا يدل دلالة واضحة على حق الوالدين وأنهما في منزلة كبرى قد جعلهم الله سبحانه وتعالى لأن الحق سبحانه وتعالى هو الموجد والوالدين هما سبب الإيجاد ونجد في مجتمعنا الإسلامي بفضل الله إذا كما نلاحظ على مر التاريخ من البر والصلة في المجتمع المسلم ما لا يوجد في المجتمعات الأخرى الذين يقولون أو يخترعون أشياء فكعيد الأم أو ما شاكل ذلك ونحن بفضل الله تجد أن كل الأيام هي عيد للأم لمن هداه الله سبحانه وتعالى ووفقه للطريق السوي في بر والديه ومن الأشياء التي يجب التذكير بها بأن العقوق هو من أكبر الكبائر عقوق الوالدين حتى أن الله سبحانه وتعالى ليعجل لعاق الوالدين العقوبة في الدنيا قبل الآخرة فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا هداة مهتدين وأن يجعلنا بارين وأن يجعلنا سلسلة في البر إنه على ما يشاء قدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
عوامل اخرى اخواني وهي مسلم بها هي السؤال لمن يملكون الخبره في مجال التخصص وليس الدخول واقصد التسرع والتهور في الشراء والبيع هناك ثقات بارك الله فيهم في هذا المنتدى ربي يوفقهم ماراح يتأخرون في نصح اخوانهم ابدا
قال تعالى: فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا
ثانيا : التقــــوى
قال تعالى : ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
ثالثا : التوكــل على اللــه
قال الرسول : لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا
رابعا : المتابعة بين الحج والعمرة
قال الرسول : تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقــر والذنوب
خامسا : صلــة الرحـــم
قال رسول الله : من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه
سادسا : الإنفـــاق في سبيل الله
قال تعالى : وما أنفقتــم من شيء فهـــو يخلفـــه
سابعا : بر الوالدين
وهذه محاضره للشيخ عبداللطيف الغامدي عن حقوق الوالدين
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه ومن دعا بدعوته واهتدى بهديه إلى يوم الدين سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا اللهم علمنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما،
أيها الأخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد فإن من أعظم الحقوق بعد حق الله سبحانه وتعالى حق الوالدين وقد ذكر الحق سبحانه وتعالى حقهما بعد التوحيد فقال جل من قائل :
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا وقرن شكره بشكرهما فقال سبحانه : إن اشكر لي ولوالديك ، ولا شك أن حق الوالدين بهذه الصورة في الإسلام يعطي لهم المنزلة فيجب طاعتهما وبرهما وعدم العصيان والطاعة تجب للوالدين في غير معصية الله لأن حقهما يكون بعد حق الله سبحانه وتعالى لكن مع ذلك حتى لو حدث منهم كما ذكر الحق سبحانه وتعالى أن جبران الابن على الكفر والشرك فلا يطيعهما في هذه الحالة ولكن يبقى هنا بالنسبة للبر فيقول الحق سبحانه وتعالى:
وإن جاهداك على أن تشرك بما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا ، والرسول عليه الصلاة والسلام عندما قدمت أم أسماء إلى المدينة وهي كافرة وقالت يا رسول الله إن أمي قدمت وهي راغبة أفا أبرها فقال عليه الصلاة والسلام :
نعم هذا يدل على عظمة هذا الدين في بر الوالدين ولبر الوالدين ثمرات كثيرة ومن تلك الثمرات أولاً أن يكون الإنسان مستجاب الدعوة وفي ذلك قصص كثيرة فقصة النفر الذين خرجوا فآواهما غار فسقطت عليهم صخرة وسدت هذا الغار فقالوا لا منجى لكم إلا أن يدعو كل واحد منكم بصالح عمله فكان من جملة هؤلاء رجل دعا ربه ببره لوالديه فاستجاب الله له ولصاحبيه ففرج ما كان بهم وخرجوا يمشون وقصة أويس القرني الذي ذكر الرسول عليه الصلاة والسلام من أوصافه وأنه كان باراً بوالدته وذكر لعمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
أن استطعت أن يدعو لك ففعل فعندما قدمت أنداد اليمن فقابلهم عمر رضي الله عنه وقال أنت أويس القرني من قرنة بن مراد فقال نعم وقال كان بك برص فشفيت إلا موضع أو مقدار درهم قال نعم قال لك أم بار بها قال نعم قال فادعوا لي هذا يدل على أن هذا الرجل ببره لوالدته أصبح مستجاب الدعوة وقد نعته الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه وقد أتى بعد وفاته عليه الصلاة والسلام فما كان من عمر رضي الله عنه إلا أن طلب منه الدعاء هذه واحدة الأمر الأخر من ثمرات بر الوالدين أن يصرف الله سبحانه وتعالى عن الشخص السوء ومصارع السوء وقد ورد في بعض الآثار أن الهدهد كان له أماً وكان باراً بهذه الأم يأتي لها بالطعام فصرف الله عنه القتل أو الذبح من عندما توعد سليمان عليه السلام قال :
لأذبحنه وليأتيني بسلطان مبين فكان من نتيجة ذلك أنه صرف الله عنه السوء وهو طائر غير مكلف فما بالك في الإنسان المكلف الذي يجب عليه طاعة والديه وبرهما وعدم العصيان ثم يعقرهما فكيف تكون النتيجة أيضاً من الأمثال في ذلك في مسألة صرف السوء قصة هي جديرة وهي قصة الذبيح عليه السلام إسماعيل عندما رأى والده إبراهيم عليه السلام أنه يذبحه فما كان من نتيجة ذلك إلا أن أطاع والده في هذا واستسلم لأمر ربه فكان من نتيجة ذلك أن فدي بذبح عظيم وهذا يدل على كيف أن هذا الابن البار والابن المطيع قد كانت له هذه المنزلة بطاعته وبره بوالده حيث لم يعصي له أمرا الأمر الأخر من الثمرات من ثمرات بر الوالدين أن يرزقه الله سبحانه وتعالى بأبناء بررة بروا أبائكم تبركم أبنائكم كما قال عليه الصلاة والسلام .
ثم أنه بهذا يتسبب في سلسلة من البر فالإنسان عندما يكون باراً بوالديه يرزقه الله سبحانه وتعالى أبناء بررة فتكون هذه السلسلة بإذن الله مستمرة بحيث أنها تكون سلسلة بر وصلة وسلسلة تراحم فالإنسان عندما تكون هذه الأسرة بهذه الطريقة وبهذه الميزة ويكون الإنسان باراً بوالديه فهو من باب عندما يكون باراً بوالديه فهو بار بمجتمعه وأهله وإذا لم يكن كذلك فالعياذ بالله إذا كان عاق بوالديه فهو من باب أولى أن يكون عاقاً بأهله ومجتمعه فلا خير فيه لأنه قد أساء لمن يجب الإحسان إليهما فإذا أفلس في هذا المضمار فهو من باب أولى أن يفلس في بقية الأمور في البر والصلة ومن ثمرات بر الوالدين أن يوسع الله سبحانه وتعالى في الرزق من أراد أن أوسع له في رزقه ويوسع له في أجله فليبر والديه وليصل رحمه وحق الوالدين مقدم حتى في الجهاد مقدم على الجهاد عندما جاء رجل قال يا رسول الله إنني أشتهي الجهاد فقال :
هل لك من والدين قال بل كلاهما قال ففيهما فجاهد كذلك يتعدى في مسألة البر الوالدين الأب والأم إلى الجد والجدة لأنهما أيضاً بمنزلة الوالدين فهذا يدل على كيف أن الإسلام وسع هذه الدائرة دائرة الأبوة وكذلك بالنسبة للبنوة في مسألة الفروع فأيضاً بر الجد والجدة أيضاً يكون تبعاً لبر الأم والأب بهذا نعرف كيف أن الإسلام كان من نتيجته أن وجد مجتمع متراحم متواد لأن هذا يكون من نتيجته أن يصبح هذا المجتمع المسلم المتواد المتراحم لا تجد فيه تفشي وعقوق أو تفشي في الجريمة بل أن الجميع كلهم جميعاً متراحمون متوادون تربطهم جميعاً رابطة البر ورابطة التقوى ورابطة الود التي يريدها الإسلام للمجتمع الإسلامي وهذا يدل دلالة واضحة على حق الوالدين وأنهما في منزلة كبرى قد جعلهم الله سبحانه وتعالى لأن الحق سبحانه وتعالى هو الموجد والوالدين هما سبب الإيجاد ونجد في مجتمعنا الإسلامي بفضل الله إذا كما نلاحظ على مر التاريخ من البر والصلة في المجتمع المسلم ما لا يوجد في المجتمعات الأخرى الذين يقولون أو يخترعون أشياء فكعيد الأم أو ما شاكل ذلك ونحن بفضل الله تجد أن كل الأيام هي عيد للأم لمن هداه الله سبحانه وتعالى ووفقه للطريق السوي في بر والديه ومن الأشياء التي يجب التذكير بها بأن العقوق هو من أكبر الكبائر عقوق الوالدين حتى أن الله سبحانه وتعالى ليعجل لعاق الوالدين العقوبة في الدنيا قبل الآخرة فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا هداة مهتدين وأن يجعلنا بارين وأن يجعلنا سلسلة في البر إنه على ما يشاء قدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
عوامل اخرى اخواني وهي مسلم بها هي السؤال لمن يملكون الخبره في مجال التخصص وليس الدخول واقصد التسرع والتهور في الشراء والبيع هناك ثقات بارك الله فيهم في هذا المنتدى ربي يوفقهم ماراح يتأخرون في نصح اخوانهم ابدا