تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صورة المسجد الذي تحول لخمارة ودعارة (( حسبي الله ونعم الوكيل ))


العادل
01-04-2005, 01:35 PM
http://www.arab7.com/up/file/1112287490210.jpg

عين على مآسي المقدسات ...
مسجد قيسارية بفلسطين المحتلة يحول الى خمارة ومطعم شرق أوسطي تقام فيه الحفلات الموسيقية الماجنة ، ويباع فيه تسعون نوعاً من الخمور

قبل قرون عدة وصف الرحالة "ناصري خسرو" المسجد الجامع على شاطىء قيسارية بأنه مسجد جميل يطل المصلي في محرابه الى منظر البحر الجميل , أمّا اليوم فإن الذي يجلس هناك من يريد أن يجمع بين " استمتاعه " بأذواق من الخمور والنظر الى البحر الابيض المتوسط الخلاّب جماله ، ولأنها العين الساهرة على المقدسات فإن مؤسسة مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية تقوم بشكل دوري لتفقد أحوال المقدسات والأوقاف الإسلامية في البلاد ، ولقد كان مسجد قيسارية الجامع – جنوبي حيفا - هو هدف الجولة التفقدية الميدانية الأخيرة .

ذهلت أعين فريق مؤسسة الاقصى عندما شاهدت أن أعمال ترميم واسعة أجريت داخل مسجد قيسارية ليحوّل الى مطعم شرق أوسطي حديث تحت أسم " مطعم هيلنة"- מסעדת הלנה – يضم مطعما وخمارة – بار- يُعرض فيه نحو تسعين نوعا من الخمور للبيع .

هذا بيت من بيوت الله قام الصهاينة الانجاس حفدة القردة والخنازير بتحويلة الي خمارة ومكان للدعارة وامام كل العالم

اليس هذا إرهاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وفي فلسطين المحتلة !!!

وبني الاسلام الذين يزيدون عن مليار سكوت !!!

امريكا ام الارهاب تغض الطرف عن هذا الارهاب لسبب واحد

ان الشعب الامريكي كله كقطيع الماشية بيد الصهاينة الانجاس

حسبنا الله ونعم الوكيل

العادل
01-04-2005, 01:38 PM
الخنزير صاحب اللحية الطوية مدير المطعم مع الخنزير الطباخ

http://www.rest.co.il/RestsFolder/helena/b11.jpg

العادل
01-04-2005, 01:38 PM
أخرج مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم يا عبدالله هذا يهودي خلفي تعال فاقتله، إلا الغَرْقَد، فإنه من شجر اليهود”.

وفي رواية للبخاري: “لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يقول الحجر وراءه اليهودي: يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله”.

وفي رواية لهما: “لتقاتلُنّ اليهود فلتقتلنّهم حتى يقول الحجر: يا مسلم هذا يهودي فتعال فاقتله”.

وفي رواية: “تقتتلون أنتم ويهود حتى يقول الحجر: يا مسلم هذا يهودي ورائي تعال فاقتله”.

وفي أخرى: “تقاتلكم اليهود فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر: يا مسلم هذا يهودي ورائي تعال فاقتله”.

هذه هي روايات الحديث في الصحيحين وكتب السنن الأربعة. والحديث من أشراط الساعة، حيث بين النبي صلى الله عليه وسلم أن ذلك كائن قبل قيام الساعة لا محالة، لأن اشراط الساعة التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم مما يجب اعتقادها تصديقاً له عليه الصلاة والسلام، وهي من دلائل نبوته ومعجزاته، وقد ظهر كثير من أشراطها الصغار، والأشراط الكبار آتية ولا ريب. وهذا المعنى قد أشار إليه القرآن الكريم بقوله: “وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين..” إلى قوله سبحانه: “وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا” وقد وقعت منهم الافسادة الأولى فدمرهم الله تعالى تدميراً على يد بختنصر والعماليق، ولما عادوا إلى الله تعالى بالتوبة، عاد الله تعالى عليهم بالقبول والرحمة، ولكنهم قد عاودوا الإفساد، وهو ما يعيشونه اليوم في الأراضي المقدسة بل والعالم الغربي والشرقي، وسيحيث بهم مكر الله تعالى الذي لا يرد عن القوم الظالمين، كما أخبر سبحانه: “ومن أصدقُ من الله حديثا” وما تجمّعهم اليوم إلا ليحيق بهم ما وعدوا به عندما يحين الأجل الذي أراده الله تعالى، وعندما يتحقق وصف الاسلام في المسلمين وذلك حينما يكون اعتزازهم به، ورغبتهم فيه كبيرة، وتطبيقهم له كاملاً.

ابوفهد
01-04-2005, 01:51 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله