للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > الادارة والاقتصاد > الإدارة والإقــــــــــتـــصـــــــــــاد



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 26-03-2009, 01:59 AM   #1
مسعد الوسيدي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 4,672

 

افتراضي هل ورطو سابك في صفقة البلاستيك/جنرال إلكتريك» الأميركية تتفاوض مع «السعودية للاستثمار

جنرال إلكتريك» الأميركية تتفاوض مع «السعودية للاستثمار» في الطاقة النووية والشمسية
الشرق الأوسط 25/03/2009
كشف جيفري إيمليت رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «جنرال إلكتريك» الأميركية أن شركته تبحث مع الحكومة السعودية إمكانية الاستثمار في الطاقة الشمسية والطاقة النووية، مشيرا إلى أن ذلك الاستثمار سيكون طويل المدى خلال العشرين سنة المقبلة.

وقال إيمليت إنه من الممكن مشاهدة استثمارات في مجال الطاقة النووية والشمسية خلال تلك المدة بالتعاون مع السعودية. ولكنها بالطبع لن تكون خلال الفترة قصيرة بل تحتاج إلى وقت وفقا لطبيعة هذه المشروعات العملاقة.

وأفصح إيمليت خلال حوار خص به «الشرق الأوسط» عند زيارته للسعودية خلال الأسبوع المنصرم أن شركته تملك 10 مليارات دولار لتمويل المشاريع في حال احتاجت الشركة إلى ضخها، مشيرا إلى تأثر الخدمات المالية -ذراع الاستثمار للشركة- وتمويل مشاريع الطاقة وسوق الوساطة، والإقراض، إضافة إلى الجانب الصناعي، إلا أنه طالب بالإيمان بضرورة الاستثمار في بعض القطاعات كالبنية التحتية والخدمات الإعلامية.

وشدد إيمليت على أن السعودية ملتزمة بتعزيز قطاعات الطاقة والمياه والسكك الحديدية والطرق والطائرات والمطارات والأعمال الإنشائية، لافتا إلى أن ذلك سيدعم من عدم تأثر المشاريع القائمة بأزمة الاقتصاد العالمية. وألمح إيمليت إلى توجه شركته نحو زيادة التعاون مع السعوديين إذ كشف أن العمل جار حاليا مع حكومة السعودية للتعاون في مجالات التدريب والتعليم، مفصحا عن نوايا إطلاق مبادرة مع أحد عملائها -غير ربحية- في السعودية لإعداد مسابقة علمية تهدف إلى تشجيع التفكير الإبداعي لدى الطلبة. إلى تفاصيل أخرى في نص الحوار التالي:

* كيف تعاملت «جنرال إلكتريك» –الشركة الأميركية العالمية- مع الأزمة المالية التي تجتاح العالم؟
- يمر العالم اليوم بعملية إعادة تنظيم أوضاعه، مما أثر على قطاع الخدمات المالية بشكل كبير. وشركة «جنرال إلكتريك» هي جزء من العالم، ولدينا «جنرال إلكتريك كابيتال» (GE Capital)، الذراع المالية للمجموعة، منذ زمن بعيد، وكنا لاعبين رئيسيين على هذا الصعيد. ولكن جاءت هذه الأزمة لتعيدنا إلى مزيد من التفكير حيث نحن في إطار عملية تعديل نموذج أعمالنا وترتيب أوضاعنا من جديد. ولا نخفي أن للأزمة وقعا على الاقتصاد العالمي كافة، ولكن رغم ذلك تمكنّا من تحقيق نحو 9 مليارات دولار أرباحا من الخدمات المالية خلال العام الماضي 2008. لقد عملنا على التخلي عن بعض خطوط الإنتاج وتحسين حجم السيولة، ونخطط للبقاء والحفاظ على الخدمات المالية على المدى البعيد، لكن علينا أن نقوم بتعديل طريقة عملنا للحفاظ على الشركة.

* ولكن كيف تفاعلتم عمليا مع التطورات الجديدة التي أحدثتها الأزمة وألقت بآثارها على الاقتصاد؟
- نحن نعمل في قطاع الخدمات المالية في وقت أصبحت فيه الصناعة غير مرغوب بها، ما نستطيع أن نحافظ عليه هو حجم السيولة وإدارة المخاطر، الطريقة التي نتعامل بها مع عملائنا، والطريقة التي نتفاعل بها مع البرامج الحكومية. أتوقع أن تحقق الخدمات المالية أرباحا خلال الربع الأول من العام الحالي، ونخطط للبقاء في الخدمات المالية.

* وماذا عن القطاعات الأخرى من «جنرال إلكتريك»؟ كيف أصابها التأثير؟ وما رؤيتكم حول هذا الأمر؟
- القطاعات التي تأثرت بالخدمات المالية هي القطاعات المرتبطة بأعمال الشركة، وهذه ستبقى بالتأكيد. فنحن في «جنرال إلكتريك» نعتني بنشاط تأجير الطائرات وتمويل مشاريع الطاقة وسوق الوساطة المالية والإقراض والتأجير، حيث نعتبرها هامَّة جدًّا. أما في الجانب الصناعي من الشركة فعلى الرغم من الركود الاقتصادي فإننا لا نزال نؤمن بضرورة الاستمرار بالاستثمار في بعض القطاعات، مثل البنية التحتية والخدمات الإعلامية.

* من أبرز مساوئ الأزمة المالية العالمية الحالية خلقها لفجوة في التمويل، فكيف تواجهون مشكلة إيجاد التمويل اللازم لمشاريع الشركة؟
- لقد قمنا بمراجعة جميع مشاريعنا، بعضها يملك التمويل اللازم، على سبيل المثال مشروع توليد الطاقة في المملكة العربية السعودية مستمر حيث يحتاج الناس إلى الطاقة، وهناك عدد من المشاريع في الولايات المتحدة وألمانيا واليابان ستحصل على التمويل لكونها مشاريع لقطاع الطاقة ولعلاقتها المباشرة بالحكومة. ولعلّي أكشف لكم هنا أن لدى الشركة مبلغا ضخما قوامه 10 مليارات دولار وضعت للضرورة، فعند الحاجة إلى تمويل مشاريع فإنه يمكننا الاستفادة منها.

* هل تأثرت المشاريع المشتركة بين الحكومة السعودية و«جنرال إلكتريك» بالأزمة المالية العالمية؟
- في الحقيقة لم تتأثر على الإطلاق، حيث تمتلك حكومة المملكة العربية السعودية رؤية بعيدة المدى أثبتها بوضوح تخطي بعض المراحل الحساسة من عمر الأزمة الحالية، وما نحتاجه هو بناء البنية التحتية. ندرك أن السعودية ملتزمة بتعزيز قطاعات الطاقة والمياه والسكك الحديدية والطرق والطائرات والمطارات والأعمال الإنشائية. وبفضل هذا الالتزام فنحن نؤمن أن عملنا في المملكة لن يتأثر، وفي الحقيقة من الممكن أن تصبح وتيرته أسرع. نستمر في العمل مع المملكة في مجالات التدريب والتعليم، وأعتقد أن السعودية تعد ميناء آمنا في ظل الأزمة الحالية.

* هل من الممكن أن تفصحوا لنا عن مشاريع «جنرال إلكتريك» التوسعية المقبلة في السعودية؟
- نسعى لعقد عدد من الشراكات مع القطاع الخاص، لكن «جنرال إلكتريك» كبيرة ومشاريعها كبيرة عادة في مجال الطيران أو الطاقة أو المياه، لذا فحتى مشاريع القطاع الخاص ترتبط بالحكومة بشكل مباشر أو غير مباشر. ولكن دعني أركز على توجهنا العلمي حيث لدينا شراكة مع إحدى كبريات الجامعات في السعودية، وأعتقد أن هناك المزيد مما يمكن إنجازه في قطاع الرعاية الصحية من حيث التجارة والتعليم والتصنيع.

* لعبت «جنرال إلكتريك» دورا رئيسيا في قطاع الطاقة في السعودية، إلا أنه مع انخفاض أسعار النفط عالميا فإن صناعة النفط تواجه تحديات جديدة اليوم، ما الدور الذي من الممكن أن تلعبه «جنرال إلكتريك» في ظل هذا السيناريو؟
- نعمل مع عدد من شركات النفط في المنطقة، مثل «أرامكو» السعودية وغيرها من الشركات، والاستثمار في قطاع الطاقة يعد من الاستثمارات طويلة الأمد، يصل أمدها إلى 50 عاما. لذا دعونا نسأل أنفسنا: إلى متى ستستمر فترة الركود الاقتصادي الحالية؟ وهل ستستمر إلى الأبد؟ أم أن الاقتصاد سيستعيد عافيته مجددا بين عامَي 2011 و2012؟

وبغضّ النظر عن أسعار النفط، فإن «جنرال إلكتريك» والحكومة السعودية يستمران بالاستثمار في قطاع النفط، حيث قمنا بعقد عدد من المباحثات مع عدد من المسؤولين هنا، وتم التباحث حول إمكانية الاستثمار في الطاقة الشمسية والطاقة النووية. وهنا لا أقول إن هذا الأمر من الممكن أن يحدث في السنوات الخمس أو العشر المقبلة، بل في السنوات العشرين المقبلة من الممكن أن نشاهد استثمارات في مجال الطاقة النووية والشمسية، وبغضّ النظر عن أسعار النفط فإن الفرص عديدة لقطاعَي النفط والغاز.

* ماذا بالنسبة إلى المشاريع الكبيرة مثل مشروع «النانو» ومشاريع الطاقة الشمسية في المملكة؟ هل هناك تحرك من قبل «جنرال إلكتريك»؟
- لدينا الإمكانيات اللازمة، ولا شك أن المستقبل مشرق لهذه المشاريع.

* هل من الممكن الكشف عن حجم استثمارات «جنرال إلكتريك» في السعودية أو المنطقة؟
- بدأت «جنرال إلكتريك» بالاستثمار في عام 1970، ومقارنة مع الشركات الأخرى فإن حجم استثماراتنا أكبر من مرتين إلى ثلاث مرات من أي شركة أخرى، ولعلها فرصة هنا للتأكيد على أن الشركة ستستمر في الاستثمار في التعليم والتدريب.

* فتحتم لنا مسارا للتساؤل عن المسؤولية الاجتماعية، فما الدور الذي تلعبه «جنرال إلكتريك» في المملكة حاليا؟
- لدينا إسهامات هامة في مجال التعليم، وسنقوم قريبا بإعلان مبادرة مع أحد أكبر عملائنا في السعودية وإحدى المنظمات غير الربحية، لإطلاق مسابقة علمية تهدف إلى تشجيع التفكير الإبداعي لدى الطلبة.

* تزورون العاصمة السعودية الرياض، فهل تطلعنا على جدول أعمال زيارتكم هذه؟
- أنا أقوم بزيارة المنطقة من مرتين إلى ثلاث مرات في السنة، بالطبع أهدف إلى زيارة عملائنا وشركائنا والتأكد من سير العمل بالشكل الصحيح وتحقيق النمو الذي نرغبه، كما أنه من الضروري أن يكون هناك وجود فعلي وخلق علاقات قوية مع العملاء والشركاء والمسؤولين الحكوميين في هذا الجزء الاستراتيجي الهام من العالم.

* ولكن ما المناقشات التي تمت بينكم وبين المسؤولين الحكوميين خلال زيارتكم الحالية؟
- يقع جُل اهتمام المسؤولين الحكوميين في المملكة على الحصول على بنية تحتية تنافسية، وهو ما نعمل على تحقيقه، ونستطيع أن نسهم في تطوير وتحسين نظام الرعاية الصحية في البلاد، حيث نملك العديد من المنتجات الجيدة التي تساعد على تحسين إنتاجية هذه القطاعات.

* أعود مجددا إلى شركتكم الأم، ماذا تتوقعون لنتائجكم المالية خلال الربع الأول من العام الجاري على الأقل؟
- (ضحك) الأمور جيدة.

* دائما ما يتردد هنا في السعودية أن «جنرال إلكتريك» نجحت في تسويق قطاع البلاستيك لديها على «سابك»، وكأنها تعلم مصير هذا القطاع والوجهة العامة التي سيذهب إليها.
- دعني أوضح شيئا مهما، وهو أن «جنرال إلكتريك» تتبنى معايير عالية من النزاهة في عملها، كما أن الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» من الشركات الممتازة التي تدرك وتدرس خطواتها بدقة. وربما كان عامل التوقيت ودخول العالم في مرحلة ركود اقتصادي حاليا تعد الأكبر على المستوى العالمي منذ قرون، أثر على بيئة الأعمال والخدمات المالية وحتى صناعة البلاستيك. وأنا أؤمن أن «سابك» التي باتت الأولى في صناعة البلاستيك في العالم حاليا جيدة، ولكن عليها أن تتبنى رؤية طويلة الأمد للحفاظ على أعمالها.

* كيف تسهم «جنرال إلكتريك» في تعزيز وتنمية القوى العاملة الوطنية في السعودية؟
- إن قطاع البنوك من القطاعات الهامة في أي دولة. وعلى الحكومات أن تتخذ إجراءات قوية لإعادة الثقة بهذا القطاع.

* أسألك كخبير اقتصادي واستثماري دولي، ما توقعاتك للأزمة المالية في المستقبل القريب؟
- الأكيد أن الحكومات حول العالم تعمل في الوقت الراهن على إيجاد الحلول وخلق المحفزات للخروج من هذه الأزمة. ونأمل أنه مع نهاية العام الحالي 2009 تستطيع الأسواق استعادة استقرارها، وأن تبدأ مع بداية العام المقبل 2010 تحقيق النمو مجددا. هذا ما أراه، لكن من واجبي العمل على جعل «جنرال إلكتريك» جاهزة لأي مستجدات تطرأ.

* ماذا بالنسبة إلى صناعة البتروكيماويات والسيارات على المستوى العالمي بشكل خاص؟
- شهد عام 2009 تحقيق أسوأ معدلات في الناتج المحلي الإجمالي منذ الأربعينيات، لكن في النهاية لا يزال هناك طلب على هذه السلع، ومن المتوقع أن تشهد اقتصاديات العالم تحولا نحو الأفضل في الأعوام 2011 ـ 2012.

ا




اعتقد ان اتوجهه للطاقه الشمسيه

السعودية تتطلع لتصبح أكبر مصدر في العالم للطاقة الشمسية

وأكد النعيمي, في كلمته التي أوردتها صحيفة الاقتصادية, أن السعودية تسعى لأن تكون دولة رائدة في إنتاج الطاقة المتجددة، وتحديداً كأكبر مصدر في العالم للطاقة الكهربائية النظيفة التي يتم إنتاجها من الطاقة الشمسية، إلى جانب استمرارها في استغلال موارد الطاقة المتوافرة لديها، سواءً كانت طاقة شمسية أو غير ذلك، مؤكدا أن المملكة تقر الجهود المبذولة في تطوير أنواع الوقود البديلة مثل أنواع الوقود الحيوي، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية وتؤيدها، لافتا النظر إلى المكانة الرائدة التي تتبوأها المملكة في مجال أبحاث الطاقة الشمسية وتطبيقاتها.

وفي قراءة للطلب العالمي على الطاقة في الوقت الراهن، بين وزير البترول والثروة المعدنية أن الوقود الأحفوري يغطي ما يزيد على 80 % من الاحتياجات العالمية من مصادر الطاقة، مشيرا إلى انخفاض الطلب على الطاقة بسبب الانكماش الاقتصادي، ولكن معظم الانخفاض ناجم عن التباطؤ الاقتصادي الذي يعانيه العالم حاليًا.
مسعد الوسيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 02:13 AM   #2
مسعد الوسيدي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 4,672

 
افتراضي

الطاقة الشمسية.. تنافس النفط بالخليج العربي

محمد صبره




نموذج لخلايا شمسية مولدة للطاقة
تشهد دول مجلس التعاون الخليجي ظاهرة غير مسبوقة تتمثل في إنشاء ما يعرف بـ"المباني الخضراء" غير المضرة بالبيئة. وذلك في إطار سعيها للاستفادة من الطاقة الشمسية كبديل آمن للبترول.

أخذت الظاهرة تطفو على السطح بصورة متزايدة منذ أقل من عام، ويتوقع أن تنتشر بشكل أكبر خلال الفترة القريبة المقبلة، مع اتجاه عدد من دول التعاون نحو الاستثمار في المباني الخضراء الصديقة للبيئة التي تحكمها الكثير من المعايير والمواصفات والاشتراطات العالمية.

وقد بدأت قطر أولى الخطوات الجدية في إنتاج الطاقة الشمسية، حيث تسعى لإقامة واحد من أكبر مجمعات الطاقة الشمسية في العالم؛ للمساعدة في تلبية الطلب على الطاقة الذي يتوقع أن يزيد لأربعة أضعاف خلال الثلاثين عامًا القادمة، وكذلك تعتزم الإمارات بناء أكثر من مشروع يعتمد على الطاقة الشمسية.

معايير لمباني خضراء
ففي تصريح لأحمد عبد الله الرئيس التنفيذي للشئون الفنية بمدينة الطاقة قطر لجريدة القبس الكويتية أكد "أننا ندرك مسئولياتنا تجاه قضايا البيئة، وعلى رأسها ارتفاع درجة حرارة الأرض وتأثيرها في ثقب الأوزون"، وفي إطار سعي مدينة الطاقة قطر؛ لتكون نموذجًا عالميًّا يُحتذى به لحل بعض المشكلات البيئية في العالم عبر تقليل انبعاث ثاني أكسيد الكربون في المدينة، تم الإعلان في نوفمبر 2007 عن وضع معايير خاصة لمواصفات البناء لجميع المباني التي ستقام في المدينة، حيث سيستخدم فيها مواد وأجهزة تعتمد على الطاقة الشمسية.

وأشار عبد الله إلى أنه تم الاتفاق على تلك المعايير مع المطورين والمقاولين، وتتضمن الالتزام بالمحافظة على تقليل استهلاك الطاقة التقليدية عبر مجموعة من الحلول المتكاملة التي تمكّن منشآت المدينة من تحقيق التوفير في استخدام الطاقة دون التأثير في عملياتها أو خدماتها.

وتتمثل أبرز المعايير والمواصفات المستخدمة في الأبنية الخضراء في تقليل استخدام الكهرباء قدر المستطاع، باستخدام بدائل الطاقة الشمسية من مكيفات خاصة اقتصادية في صرف الطاقة، ووضع عوازل معينة للزجاج للمحافظة على درجة الحرارة داخل المبنى، وإعادة استخدام المياه المعالجة واعتماد تصاميم المباني التي تحقق الاستفادة من المياه الطبيعية التجميعية، وكذلك إعادة تدوير المواد واستخدامها في المفروشات.

وأوضح عبد الله إلى أن تكلفة إنشاء المباني الخضراء تعتبر أقل من تكلفة البناء بالطرق التقليدية؛ وذلك لأن العائد الاستثماري من المباني الخضراء كبير مقارنة بمثيلاتها من المباني التقليدية. ثم اختتم حديثه بقوله "إننا سنبذل كل جهد ممكن في مدينة الطاقة قطر، من أجل مستقبل أخضر للعالم".

دبي على الخط
وامتدت ظاهرة المباني الخضراء إلى دبي فاعتبارا من شهر يناير 2008 سيتم تطبيق معايير المباني الخضراء على كل المنشآت والمباني في الإمارة، وفقًا للمبادرة التي أطلق الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في الثاني من ديسمبر 2007. وهو ما سوف يجعل من دبي أول مدينة في الشرق الأوسط وواحدة من مدن قليلة في العالم تسعى لتطبيق هذه المعايير.

وتأتي إمارة أبو ظبي بعد دبي في العمل بنظام المباني الخضراء، حيث شهدت الإمارة أخيرًا إطلاق أول مدينة في العالم خالية من الانبعاثات الكربونية والنفايات والسيارات، وستكون "مدينة مصدر" التي يصل إجمالي تكلفتها إلى نحو 15 مليار دولار، أول مدينة في العالم خالية من الكربون والنفايات والسيارات.

وسيتم توليد الكهرباء في المدينة بواسطة ألواح شمسية كهروضوئية، في حين سيجري تبريدها باستخدام الطاقة الشمسية المركزة، أما المياه فسيتم توفيرها بواسطة محطة تحلية تعمل بالطاقة الشمسية، على أن يتم ريّ الحدائق التي تقع ضمن نطاق المدينة والمحاصيل التي ستزرع خارجها، بالمياه العادمة بعد معالجتها في محطة خاصة تابعة للمدينة.

وتعتبر المدينة التي تحتضن 1500 شركة و50 ألف نسمة، استثمارًا متعدد الأوجه في مجال استكشاف وتطوير مصادر طاقة المستقبل، والحلول التقنية النظيفة وإنتاجها على المستوى التجاري، وستكون المدينة مقرًّا لكبريات الشركات العالمية، وأبرز الخبراء في مجال الطاقة المستدامة والبديلة، ومن المنتظر أن يتم وضع حجر الأساس لهذه المدينة قبل نهاية الربع الأول من 2008.

جزيرة شمسية
ولا ينتهي مد الطاقة النظيفة عند مدينة مصدر، بل امتد ليصل لمدينة رأس الخيمة الإماراتية، حيث يعكف خبراء سويسريون على بناء نموذجٍ لجزيرة صناعية بتقنية عالية تهدف إلى توليد الطاقة الكهربائية وإنتاج الهيدروجين من أشعة الشمس، وستتمكن هذه الجزيرة من الدوران بسهولة بفضل هيكلها العائم؛ لتكون في مواجهة الشمس في شكل دائم لتوليد أقصى قدرٍ من الطاقة بأقل كلفة.

ويقوم بتنفيذ هذا المشروع "المركز السويسري للإلكترونيات والتقنية المتناهية الصِّغر"، بالتعاون مع حكومة رأس الخيمة التي ساهمت في تمويله بـ5 ملايين دولار، وتولى المركز السويسري تسجيل براءة الابتكار باسمه مع منح إمارة رأس الخيمة حق استخدامه.

وقد أوضحت مسئولة العلاقات العامة في المركز السويسري "أن الجزيرة ستتكفَّل بإنتاج الطاقة على مدار 24 ساعة في اليوم"، ولفتت إلى أن المشروع ينطوي على صعوبات طفيفة أكبرها هو طريقة استجابة هيكل الجزيرة للعواصف أو الرياح الشديدة.

واعتبرت الناطقة باسم المركز فلورانس آمه دروز أن المشروع يُمِثل أضخم استغلال للطاقة الشمسية في العالم، وإذا أعطت الجزيرة نتائج إيجابية فستكون لها تأثيرات جوهرية في مستقبل تطور الطاقة الشمسية واستخدامها عالميًّا.
مسعد الوسيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 02:39 AM   #3
نمر999
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 1,371

 
افتراضي

مهما صااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار

اعرفك دائما متفائل يامسعد وخلنا نتفائل بس ونعيش على امل لعل وعسى والا الشغلة خربانة وانا خوك
نمر999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 02:57 AM   #4
مسعد الوسيدي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 4,672

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمر999
مهما صااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار

اعرفك دائما متفائل يامسعد وخلنا نتفائل بس ونعيش على امل لعل وعسى والا الشغلة خربانة وانا خوك
والله انا متفائل خير لكن احس الأمريكان لعبو على سابك في الصفقه

والأن اسمع بقوه عن بدائل وه لنفط وهي الطاقه الشمسيه وربما تكون المملكه اكبر مصدر للطاقه الشمسيه في العالم وهذاى شي جيد مع دخل النفط حتى لونزل سعره

لكن الأمريكان عندهم تخطيط مدروس على مستواء

صدقني اليوم فقط قمت ابحث عن الطاقه الشمسيه

على كلام قوقل هي ثروة المستقبل

ويجب علينا ان لايفوتنا الركب

لكن لم اعتقد ان الأمريكان في هذا الدهاء والمكر بعد ما احسو في وجود بدائل لنفط صرفوها على سابك

ولك تحياتي
مسعد الوسيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 03:07 AM   #5
نمر999
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 1,371

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسعد الوسيدي
والله انا متفائل خير لكن احس الأمريكان لعبو على سابك في الصفقه

والأن اسمع بقوه عن بدائل وه لنفط وهي الطاقه الشمسيه وربما تكون المملكه اكبر مصدر للطاقه الشمسيه في العالم وهذاى شي جيد مع دخل النفط حتى لونزل سعره

لكن الأمريكان عندهم تخطيط مدروس على مستواء

صدقني اليوم فقط قمت ابحث عن الطاقه الشمسيه

على كلام قوقل هي ثروة المستقبل

ويجب علينا ان لايفوتنا الركب

لكن لم اعتقد ان الأمريكان في هذا الدهاء والمكر بعد ما احسو في وجود بدائل لنفط صرفوها على سابك

ولك تحياتي

يارجال وسع صدرك حتى وان استغنوا عن البترول

عندنا ( مزاين البل ) الله يهديك ماتشوفنا مهتمين فيها هاليومين

وبنصير انشالله اكبردولة في العالم عندها احتياطي من البعارين ونتحكم في هالسلعة المهمة

وبعدين بنعكس على اسعار الاسهم عندنا وخصوصا القطاع الزراعي والالبان وماتشوف الانسب

هاه ماقلت لك ان العمل عندنا يمشي ( بخطط علمية مدروسة ) وانشاء الله بناخذ كاس العالم بعد في المزايين :613:
نمر999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 03:13 AM   #6
مسعد الوسيدي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 4,672

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمر999
يارجال وسع صدرك حتى وان استغنوا عن البترول

عندنا ( مزاين البل ) الله يهديك ماتشوفنا مهتمين فيها هاليومين

وبنصير انشالله اكبردولة في العالم عندها احتياطي من البعارين ونتحكم في هالسلعة المهمة

وبعدين بنعكس على اسعار الاسهم عندنا وخصوصا القطاع الزراعي والالبان وماتشوف الانسب

هاه ماقلت لك ان العمل عندنا يمشي ( بخطط علمية مدروسة ) وانشاء الله بناخذ كاس العالم بعد في المزايين :613:
ايه صح البل عطايا الله

خطط علميه مدروسه؟؟؟

اسمع وش تقول جنرال


هل من الممكن الكشف عن حجم استثمارات «جنرال إلكتريك» في السعودية أو المنطقة؟
- بدأت «جنرال إلكتريك» بالاستثمار في عام 1970، ومقارنة مع الشركات الأخرى فإن حجم استثماراتنا أكبر من مرتين إلى ثلاث مرات من أي شركة أخرى، ولعلها فرصة هنا للتأكيد على أن الشركة ستستمر في الاستثمار في
مسعد الوسيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 11:11 AM   #7
مسعد الوسيدي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 4,672

 
افتراضي

يرى علماء وخبراء أمريكان أن الطاقة الكهربائية الشمسية والطاقة الشمسية سيعوضان في القريب العاجل عن النفط والغاز.

فقال لويس بروس، بروفسور جامعة كولومبيا لنوفوستي إن "معظم الفيزياويين الذين يعملون على ابتكار بدائل للنفط، متفقون على أن الطاقة الشمسية ستحل محل النفط. وأن ابتكار مصدر طاقة نافع اقتصاديا فعليا وبديل للنفظ هو مجرد مسألة وقت".

وإن الطاقة الشمسية تستخدم الآن في إنتاج الكهرباء، وهذه الظاهرة تتنامي في العالم. ففي الولايات المتحدة تمول سلطات نيويورك على سبيل المثال، برنامج نقل كافة المنشآت التي تمتلكها المدينة إلى مولدات كهرباء شمسية.

ويؤكد فيشال شا، محلل "Lehman Brothers" أن "الطاقة الشمسية ستكون في القريب العاجل، بعد سنتين أوثلاث سنوات، قادرة على التنافس".

منقول من الوكالة العربية لاخبار الفلك والفضاء


ملاحضه الكلام هذى قبل 5شهور


اريد من زملائي رود منتديات تداول

ابداء الراى وهل ممكن استبدال النفط في الطاقه الشمسيه

وهل المملكه سوف تستفيد وتكون اكبر دوله مصدره لها
وهل ممكن صرف مليارات الدولارات عليها

من عنده علم في الطاقه الشمسيه
مسعد الوسيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 01:29 PM   #8
سهم هم
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,562

 
افتراضي

الله يعين مسعد الوسيدي واهتم بالطاقه الشمسيه

راحو فيها العلماء

بكرا يطلع موضوع الكاتب طبعا الوسيدي يقول فيه الطاقه الشمسيه هي احد اسباب انهيار الاسهم السعوديه

بعدين الله يجزاك خير يالوسيدي وشلون المملكه تصير مصدره للطاقه الشمسيه يعني يحملونها ببراميل ويبيعونها على العالم
الشمس بكل مكان

الله يهديك بس
سهم هم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-03-2009, 02:14 PM   #9
مسعد الوسيدي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 4,672

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم هم
الله يعين مسعد الوسيدي واهتم بالطاقه الشمسيه

راحو فيها العلماء

بكرا يطلع موضوع الكاتب طبعا الوسيدي يقول فيه الطاقه الشمسيه هي احد اسباب انهيار الاسهم السعوديه

بعدين الله يجزاك خير يالوسيدي وشلون المملكه تصير مصدره للطاقه الشمسيه يعني يحملونها ببراميل ويبيعونها على العالم
الشمس بكل مكان

الله يهديك بس

المملكه اكثر الدول حراره واكثر الدول فيها الشمس لا تحبها السحب وانا ليس لدي معلومات اكثر فقط مجرد انقل اللأخبار وخذ على سبيل المثال

تقنية جديدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية
بلادنا تعتبر من أغنى دول العالم بالطاقة الشمسية ..ولكن لم تستغل بصورة كبيرة




إعداد - أسماء أحمد:
ايقاع التقنية المتجددة باتت تسابق الزمن وهي تقدم لنا كل يوم كل جديد ومبتكر حتى ان ايقاعها بات هو الآخر مبتكراً الذي يجعلنا امم تحديات لايومية وأنما آنية لاوجود فيها للكسل أنما للعمل بايقاع سريع لنلاحق هذه التقنية التي شملت مختلف المجالات واليوم نقدم لكم هذا التقرير عن التقنية الجديدة في انتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية الطاقة التي تعتبر هي الطاقة البديلة في المستقبل والحمد لله بلادنا بشمسها المشرقة دائما هي وحسب تقارير مختلف الهيئات العالمية العلمية والمتخصصة في هذا المجال الطاقة الشمسية تعتبر من اغنى دول العالم في مجال الطاقة الشمسية وهذه الطاقة لم تستقل حتى اليوم بصورة كبيرة الا في مجالات محدودة .. تقريرنا لا يناقش شمسنا المشرقة انما يناقش الطاقة الكهربائية الجديدة القادمة من الشمس..

طاقة كهربائية

حتى وقت قريب كانت التقنية السائدة للاستفادة من الطاقة الشمسية هي تحويل أشعة الشمس إلى طاقة كهربائية وذلك عن طريق ما يسمى بالخلايا الضوئية، التي تتميز بلونها الأسود وكثيرا ما نراها في بعض أنواع الآلات الحاسبة أو ساعات اليد أو غيرها. إن استخدام الخلايا الضوئية لهذه الأغراض يعد أمرا مفيدا حيث يتم تخزين طاقة الشمس على شكل طاقة كهربائية في بطاريات صغيرة تزودنا بالكهرباء في الأوقات التي لا تتوفر فيها أشعة الشمس.


تقنية الخلايا

إلا أن استخدام الخلايا الضوئية لإنتاج كميات كبيرة من الطاقة لغرض استهلاكها في المنازل والمصانع لا يعد أمرا سهلا. فلا تزال تقنيات تخزين الكهرباء في بطاريات كبيرة بحاجة للكثير من التطوير، فالبطاريات لا تستطيع تخزين كميات كبيرة كما أنها تتسم بالكلفة العالية. لذا فإننا نجد أن شركات الطاقة البديلة تتجه مؤخرا إلى تقنية جديدة لاستغلال الطاقة الشمسية تتمثل في استخدام حرارة الشمس في تسخين المياه أو سوائل أخرى يتم تخزينها واستخدامها في الأوقات التي تكون فيها أشعة الشمس محجوبة.


المحطات الشمسية الحرارية هي تقنية المستقبل

تستخدم هذه التقنية الجديدة في جيل جديد من محطات إنتاج الكهرباء تسمى المحطات الشمسية الحرارية، وتتميز ببساطتها وانخفاض كلفتها. وسينتشر هذا النوع الجديد من المحطات في كثير من المناطق في العالم. ففي مدينة مصدر البيئية التي يخطط لإقامتها قرب أبو ظبي سيتم الاعتماد على هذا النوع من المحطات في تزويد المدينة بالطاقة الكهربائية. كذلك فإن كثيرا من المناطق في الولايات المتحدة الأمريكية تشهد بناء هذه المحطات. وأعلن في شهر فبراير- شباط 2008عن بناء محطة ضخمة من هذا النوع في ولاية أريزونا الأمريكية ستكون قوتها الإنتاجية 280ميغا واط من الكهرباء. وللمقارنة فإن أكبر محطة لإنتاج الكهرباء عن طريق الخلايا الشمسية تنتج 20ميغا واط فقط.

إن الجيل الجديد من المحطات الشمسية الحرارية يتخذ أشكالا متعددة لكنها تعتمد في معظمها على تجميع أشعة الشمس عن طريق المرايا العاكسة في نقطة مركزية ترتفع فيها درجة الحرارة إلى مستويات عالية تمكن مثلا من تحويل مياه البحر إلى بخار يستخدم في تحريك توربينات، أو إذابة الملح على درجة 565درجة مئوية وتخزينه في خزانات خاصة، ومن ثم استخدامه لتسخين المياه حين تكون أشعة الشمس محجوبة.


الكهرباء العربية

يذكر أن شركة مان MAN الألمانية دخلت مؤخرا في شراكة مع شركة سولار ميلينيوم Solar Millenium الألمانية لتأسيس عدد من المحطات الحرارية الشمسية لإنتاج الكهرباء في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويقوم نادي روما برعاية مباشرة لمثل هذه المشاريع وذلك مبادرة شخصية من الأمير الحسن بن طلال من الأردن الذي أصدر العام الماضي "الكتاب الأبيض" الذي دعا فيه إلى تزويد القارة الأوروبية بما تحتاجه من طاقة كهربائية عن طريق إنتاجها في الصحارى العربية.


ملاحضه
حط معنى ها الكلام بين قوسين


ويقوم نادي روما برعاية مباشرة لمثل هذه المشاريع وذلك مبادرة شخصية من الأمير الحسن بن طلال من الأردن الذي أصدر العام الماضي "الكتاب الأبيض" الذي دعا فيه إلى تزويد القارة الأوروبية بما تحتاجه من طاقة كهربائية عن طريق إنتاجها في الصحارى العربية

يقول تزويد يعني تصدير

واعيد وكرر ليس عنده خبره عن الطاقه الشمسيه مجرد ابحث عنها في معلومات على النت
مسعد الوسيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-03-2009, 04:09 PM   #10
مسعد الوسيدي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 4,672

 
افتراضي

هل ستكون خطر يهدد النفط
مسعد الوسيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:16 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.