للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 27-02-2011, 02:57 PM   #1
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 

تعجب المرأة كحارس المرمى .. ( مقال رائع يستحق القراءة )

مقال جميل وفكرة رائعة حول تشبيه المرأة بحارس المرمى
فسبحان الذي هداها لهذا التصوير الرائع طبعا كاتبة المقال انثى ولكن
لا اعلم للاسف ماهو اسمها وجدت المقال واعجبني واحببت ان انضعه بين ايديكم
لعله ينال على استحسانكم ..


في عالم الكرة ــ التي أصبحت الآن لغة مشتركة لمعظم شعوب العالم ــ هناك حارس وفريق، والحارس ضمن الفريق لكن له مهماته الخاصة التي لا يمكن لفرد آخر من أفراد الطاقم القيام بها ، وهو يرتدي زيا مخالفا لفريقه ولم نسمع أن ذلك تمييز عنصري ضده ، ولم يتدخل أحد لإنقاذه من هذه العزلة بحجة دمج الفريق والقضاء على التمييز ،كما أن هذا الحارس ملتزم بحدود منطقة الجزاء يحق له ممارسة بعض الامتيازات التي لا تتوفر لغيره داخلها كما لا تتوفر له نفسه عندما يغادرها.. وهو من حقه مغادرتها، ومن حقه مقارعة المهاجمين من زملائه فذلك كله غير مخالف للقانون ،لكنه نادرا ما يفعل ذلك لأن العواقب وخيمة ، وحتى عندما يقرر المغامرة فإن أعضاء الفريق إذا لم يمنعوه من المجازفة فإن الفريق غالبا سيمنى بهزيمة ساحقة .


والآن يمكنكم أن تطبقوا ذلك كله على المرأة ..
فهي تلبس زيا مخالفا للرجال وذلك لا يعيبها ، بل هو مطلب يحافظ المجتمع على توازنه ، ولتحتفظ الحياة برونقها ومتعتها ، ثم إنها ملتزمة بمنطقة محددة تمارس فيها من الصلاحيات مالا يمكن لمخلوق غيرها أن يمارسه في جو من الحرية الشرعية ..لكنها تفقد هذه الصلاحيات بمجرد استسلامها لإغراءات الخروج ورغبتها في مزاحمة الرجال في تحقيق أمجاد وإنجازات غير مطلوبة منها في الأصل ..والمجتمع مطالب حينما تخرج المرأة عن هذا الإطار أن يعيدها لموقعها بالإقناع والمساعدة والتعويض ،لأنه سيكون خاسراً أيضاً في حال استمرارها في الخروج عن النص .


وهي ربما حققت إنجازا أو مجداً خاطفاً كما قد يحرز الحارس هدفا ًنادراً أو مفاجئاً لكن ذلك لن يكون على امتداد الطريق ..بل استثناء، فنادراً، ونادراً ما تجد امرأة بارزة في مجال ذكوري بالسليقة أو بالعادة أو العرف،ثم تكون بعد ذلك محافظة على أسرتها كزوجة وأم .. وأتحدى أي امرأة في العالم أن تقول أنها تفضل النجاح في مجالها كعالمة ذرة أو رائدة فضاء أو رئيسة وزراء أو لاعبة كرة .. على تمتعها بمشاعر الأمومة ، وقبل ذلك مشاعر المودة والرحمة المتبادلة مع الزوج..


فلماذا القفز على الحقائق ، ولماذا الحرص على ابتكار مشاكل أو تضخيمها وتهويلها وغض الطرف عن مصائب ظاهرة للعيان لا تجد من يتفانى في إبرازها وطرح حلولها..؟! فالنقاشات الحارة تدور هذه الأيام حول هذا المخلوق القضية ـ المرأة ـ والمعركة تستمد وقودها من حطب :الحجاب وقيادة السيارة ..والحوار يدخل ويخرج عن دائرة الحوار متجاوزا الخطوط الحمراء حينا ،وملتزمًا بها حينا آخر ..والمرأة ــ كعادتها ــ ترقب الوضع عن بعد دون أن تعبر عن رأيها الفصيح ،تاركة الأمر برمته للرجل ليؤيد ،ويعارض ،ثم تدعي بعد ذلك أنها تبحث بهذين الأمرين ـ كشف الوجه والقيادة ـ عن حريتها التي أهدرها الرجل ، وحقوقها التي حرمها منها ..!!

والآن يا سادة بصفتي امرأة فسوف أطرح رأيي في موضوعي :
كشف الوجه بحجة اختلاف العلماء ،وقيادة السيارة بحجة عدم وجود نص شرعي يحرم ذلك على المرأة ،
والهدف المعلن والغاية النبيلة من كل ذلك إعطاء المرأة حريتها المسلوبة وحقوقها المهدرة ،
وإذا كان الأمر كذلك ،فإنني امرأة من هذا البلد الكريم ،لم أتخيل نفسي ولا أسمح لها ولا أتمنى أن تكشف وجهها
أمام الرجال الأجانب ،
وأجدني سعيدة غاية السعادة بذلك، وأكتشف كل يوم حكمة جديدة لهذا التشريع الحكيم
،ولست أحصي عدد المرات التي حدثت فيها مشاكل من نوع ما، فيكون تعليقي عليها:
ولذلك سن الشرع الحكيم تغطية الوجه.. وأرجو أن تتاح لي الفرصة لأذكرها للقراء في مقال آخر..
وحتى لو سمح لي زوجي ووالدي بكشف وجهي فلن أسمح أنا لنفسي بذلك حبا ًفي ذاتي واعتزاز بها وخوفاً عليها وحرصا على مكتسبات حققتها بحجابي وغير مستعدة لفقدانها بفقدانه..وإذاكان المؤيدون لكشف الوجه يجوبون بطون الكتب بحثاً عن الأدلة التي تدعم رأيهم ،فإن آية من كتاب الله .تكفيني لأتشبت بغطاء وجهي للأبد مطمئنة لسلامة رأيي ومنهجي. وأما قيادة السيارة فقد حسم أمرها شرعياً عندما أفتى ابن باز والعلماء الكبار بعدم شرعية ذلك، أما وقد فتح الموضوع من جديد، فاختلطت الآراء والفتاوى فإن المنطق والعقل على الأقل يقولونإن قيادة المرأة السعودية للسيارة قد يكون له بعض الإيجابيات لكن مصائبه وسلبياته ستكون أكبر من أن تحصى ، وليس هناك أمر يخلو من السلب والإيجاب ، لكن المؤمن يتفكر في المصلحة العامة ،وفي النتيجة الأخيرة ، فإن غلبت السيئات فلتذبح الحسنات القليلة على درب السيئات الكثيرة غير مأسوف عليها كما فعل المسلمون بالخمر في بداية الإسلام عندما أريق في الأزقة والشوارع،رغم أن الله سبحانه أوضح أن له بعض الفوائد.

. أما تجربتي التي أود طرحها فهي أنني أعيش في مجتمع محافظ حتى النخاع..ومع ذلك فلم يمنعني ذلك من نيل كافة حقوقي..فدرست بلا سيارة وبحجاب سابغ، وتخرجت في معهد للمعلمات،ثم درست، ومارست كافة الحقوق في مرتبي،ثم عن لي أن أكمل دراستي في الجامعة وهي تبعد عن بلدتي حوالي 500كلم، ثم صقلت موهبتي في الكتابة بالكتابة في مجلة متخصصة،والآن أكملت الدراسة في الجامعة ـبحمد الله بحجابي وبدون قيادة السيارة وأكملت ست سنوات وأنا أكتب بكامل حريتي،وتزوجت وأنجبت ،وحققت العديد من أهدافي على صعيد العمل والمنزل والحمد لله ، دون أن أحتاج لخلع حجابي أو امتطاء مقود السيارة. صحيح واجهتني بعض الصعوبات لكنها ستواجه أي شخص آخر حتى لو كان رجلاً كاشفاً وجهه وممتطياً سيارته..!!

منقول
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-02-2011, 10:15 PM   #2
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

ملكة أنا رغم أنفكم

أقولها وتقولها غيري كثيرات ملكة أنا أتبختر وأدوس بقدماي على أنف كل متبجح ناعق ينازعني مملكتي, على أنف كل ساقطة تافهة تنادي بحريتي المزعومة !! لينتهي بها الحال امامة في الصلاة للرجال.
تنادي بحريتي المظلومة كذبت وكذبوا بل خابوا وخسئوا فأنا الملكة على عرشي وهبني الله جل وعلا مملكة دعائمها الحب والوئام رعاياها من ينهلون عذب الإيمان والإسلام .
مملكة تمنحني السعادة الحقيقة وليست الزائفة وطريقا ممهده الى جنان ربي فاسارع بالخطوات بالاعمال الصالحات ( وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين ) .
ملكة انا لزوجي محبه في بحر حبه بكل جدارة مبحرة مجدافي الطهارة والعفه ,, اللقمه تاتي الى فمي يضعها لي بكسبه وعمل يديه وعرق جبينه فتكون له صدقه كما قال عليه الصلاة والسلام ( واللقمة تضعها في في زوجتك صدقه ) فاكلها هنيئا مريئا اتقوى بها على عبادة ربي لا اذل لسواه ولا اذرف دموعي الا من خشيته تتدفق علي الاشعار وكلمات الحب والحنان من زوجي الحبيب الذي ملك قلبي وعقلي بعد حب ربي ونبيي فافوز برضاه وايما فوز قال عليه الصلاة والسلام ( ايما امراة ماتت وزوجها عنها راض قيل لها ادخلي من أي ابواب الجنة شئتي ) .
الله اكبر سعادة تنتظرني عشتها في دنياي وتنتظرني باذن ربي ومنه وفضله في الاخره على رؤوس الخلائق اتوج انا لادخل من أي ابواب الجنة بشرني نبيي عليه الصلاة والسلام ( اذا صلت المراة فرضها وصامت شهرهاواطاعت زوجها قيل لها ادخلي أي ابواب الجنة الثمانية شئتي).. تغبطني بل تحسدني عليها كثيرات وكثيرات محرومات للتعاسة والشقاء أسيرات يحاولون إخراجي من مملكتي فنادوا بقيادة السيارة لأختنق بدخان السيارات بعد أن كنت أنعم بأزكى وأزهى العطورات فهل من المعقول أن أجلس أنا خلف مقود السيارة ؟ لاوالله ماخلقني ربي للمهانة بل جعلني ملكة مصانة { وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الأولى } وحتى ان اضطررت للخروج فان خروجي بتاج الوقار حجابي الكامل لي مهابه وبعد ذكر ربي ضد اعين الذئاب حصانه .. قادت تافهة سيارة ، وقفت أمام إشارة ،بشعر مكشوف وعينان تغطيها نظارة ، نظر إليها كل ذئب حتى عامل النظافة ، كالحلوى المكشوفة اشتهوها ليلفظوها دون ندامة ، قادت غيري السيارة ووأدت حياء وتركت مملكة وكرامة ، وتساوت مع رجل فما ربحت غير حسرات وآهات وندامة ، قالوا متشدقين متبجحين بأنني ومثيلاتي يجب أن تكون لنا قيادات فنادوا بانتخابات ، وهنا تعالت مني الضحكات يوم أن تذكرت تلك الرسائل التي تأتيني من أزواج وزوجات وفشلهم في حل المشكلات فشلت الزوجة أن تتعامل مع زوجها فرد واحد فبالله أسألكم كيف ستنجح مع عدد الرجال ؟ بأي نجاح موهوم تمني نفسها وهي تجلس حول طاولة تناقش فلان وتقنع فلان وهي فشلت في التعامل مع زوجها وتفهم رغباته وإرضائه وهي فشلت مع ابنتها وخسرت ثقتها وصداقتها حتى ذهبت تبحث عن صديق أو صديقة . كما ذهب أخوها يبحث عن الصديقة والعشيقة قد تقول ناعقة ( أنها في تربية أسرتها وتنشئتهم ناجحة وتملك من القدرات أن تكون في الانتخابات ) وهنا أقول لها:

خدعوك فقالوا :
أنــت بدر الدجــى فلا تحجبــيه000 بقــتام يصــد نور البـــهاء

اكشفي وجهك الجميل وغني000 انما السعد في ليال الغناء

يا دعــاة التغريب إنا أنـاس000قــد رفعــنا جباهنــا للســماء

عزنا بالإلـــه والفـــخر فيــنا 000 بالنبي الكريــم والانــبياء

نداء عاجل أوجهه لكل ملكة حافظي على مملكتك ويكفيك فخراً أن تفتح لك أبواب الجنة الثمانية يوم تموتين وزوجك عنك راض فبشراك يوم تتوجين ملكة على سائر الخلائق يوم القيامة فأنت ملكة قرن الله عز وجل رضاك بعد التوحيد { وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً } وندائي ايضا لكل اب وزوج واخ وولي ان يساعد هذه الملكة ويقف بجانبها ويؤازرها بما يمنحه لها من حب وحنان وعون على طاعة الله وثبات ..
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:45 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.