الاخبار الاقتصاديه المحليه والعالميه واعلانات السوق لشهر نوفمبر 2011

[aljebiri]

التقرير اليومي لأسواق الأسهم الخليجية
تراجع 4 مؤشرات خليجية بصدارة «البحريني»





سيطر التراجع على أربع أسواق خليجية تصدرها مؤشر البورصة البحرينية بنهاية جلسة أمس بينما ارتفع مؤشرا سوق قطر والسوق الكويتية. حيث تراجع مؤشر بورصة البحرين بنسبة 0.36 في المائة وتبعه مؤشر سوق دبي بتراجع 0.35 في المائة - حسبما جاء بتقرير مركز معلومات مباشر - كما تراجع مؤشر سوق أبو ظبي بنسبة 0.22 في المائة ولحقه مؤشر سوق مسقط بنسبة 0.13 في المائة. بينما ارتفع مؤشر السوق القطرية بنسبة 0.26 في المائة وتلاه ارتفاع مؤشر السوق الكويتية بنسبة 0.03 في المائة.

وأنهى مؤشر سوق دبي المالي تعاملات جلسة أمس على تراجع نسبته 0.35 في المائة وخسائر بلغت 4.9 نقطة بوصوله لمستوى 1387.81 نقطة.

أنهت القطاعات تعاملات أمس على ارتفاع قطاعين فقط مقابل تراجع خمسة قطاعات واستقرار الباقي، حيث تصدر التراجعات قطاع الاستثمار بنسبة تراجع 1.73 في المائة تلاه قطاع الاتصالات بخسائر 0.68 في المائة، وجاء بالمركز الثالث قطاع النقل بتراجع 0.44 في المائة.

أما الارتفاعات فقد اقتصرت على قطاعين فقط هما قطاع الخدمات الذي ارتفع بنسبة 0.46 في المائة وقطاع البنوك بمكاسب 0.12 في المائة واستقرت باقي قطاعات السوق.

وأنهى المؤشر العام لسوق أبو ظبي جلسة أمس في ثاني تعاملاته خلال الأسبوع خاسراً 0.22 في المائة، حيث فقد 5.5 نقطة من قيمته ليصل إلى المستوى 2486.83 نقطة.

وعلى صعيد أداء القطاعات التسعة المدرجة في السوق، ارتفع أداء أربعة قطاعات في حين تراجع أداء ثلاثة قطاعات أخرى، فيما ظل قطاعان كما هما عند مستوييهما نفسهما. وقاد المتراجعين قطاع الخدمات بنسبة بلغت 0.71 في المائة إلى 2239.26 نقطة، تلاه قطاع البنوك بنسبة تراجع بلغت 0.62 في المائة مغلقاً عند مستوى 3991.83 نقطة، ثم قطاع الصناعة متراجعاً بنسبة 0.55 في المائة إلى المستوى 1632.10 نقطة. فيما تصدر الرابحين قطاع الطاقة بنسبة 1.18 في المائة إلى مستوى 1301.07 نقطة، ثم قطاع السلع الاستهلاكية بنمو قدره 0.88 في المائة إلى مستوى 865.67 نقطة، أما قطاع العقارات فقد ارتفع بنسبة 0.59 في المائة مغلقاً عند مستوى 1564.19 نقطة.

وواصل مؤشر البورصة القطرية ارتفاعه وربح 23.06 نقطة أمس بعد أن أغلق مرتفعا بنسبة 0.26 في المائة عند مستوى 8764.56 نقطة.

ارتفعت مؤشرات ثلاثة قطاعات تصدرها قطاع التأمين بنسبة 0.65 في المائة، تلاه قطاع البنوك مرتفعا بنسبة 0.41 في المائة، ثم قطاع الصناعة الذي ارتفع بنسبة 0.18 في المائة، بينما تراجع قطاع الخدمات بنسبة 0.03 في المائة. وانتهت أمس ثاني جلسات هذا الأسبوع بارتفاع المؤشر الكويتي السعري والوزني بالنسبة نفسها وهي 0.03 في المائة، حيث أنهى الأول التعاملات عند النقطة 5870.4 رابحاً 1.9 نقطة، فيما أغلق الثاني عند مستوى 415.04 نقطة بزيادة 0.14 نقطة على مستوى إقفاله جلسة أمس الأول.

أما أداء القطاعات الثمانية المُدرجة في السوق الرسمية الكويتية فقد غلب عليها اللون الأحمر حيث تراجعت مؤشرات أربعة قطاعات منها يتصدرها قطاع غير الكويتي بانخفاض نسبته 1.27 في المائة، فيما ارتفعت مؤشرات ثلاثة قطاعات أخرى يتصدرها قطاع البنوك بنمو نسبته 0.63 في المائة، بينما استقر قطاع التأمين عند نفس مستوى إقفاله السابق حيث لم يشهد القطاع أي تداولات أمس.

وتراجع مؤشر السوق البحرينية خلال تداولات أمس بمقدار 0.36 في المائة ليصل إلى مستوى 1150.07 نقطة.

وعلى صعيد أداء قطاعات السوق، تراجع كل من قطاع البنوك التجارية بتراجع قدره 0.75 في المائة ليصل إلى 1882.15 نقطة. تلاه قطاع الخدمات بتراجع 0.43 في المائة ليصل إلى 1149.03 نقطة. فيما حافظ كل من قطاعات: الاستثمار، التأمين، الصناعة، الفنادق والسياحة على إغلاقاتها السابقة عند 747.67 نقطة و1880.1 و835.26 نقطة و3963.48 نقطة على التوالي.

وأنهى مؤشر سوق مسقط جلسة أمس بخسائر بلغت 7.21 نقطة بعد أن أغلق منخفضا بنسبة 0.13 في المائة عند مستوى 5559.20 نقطة.

تراجعت مؤشرات كل القطاعات، وكان أكثرها تراجعا قطاع الصناعة الذي انخفض بنسبة 0.43 في المائة، تلاه قطاع الخدمات الذي انخفض بنسبة 0.11 في المائة، ثم القطاع المالي بنسبة 0.05 في المائة.

[aljebiri]

تعليق على حركة سوق الأسهم
بقيادة «الاستثمار المتعدد».. اللون الأحمر يغلب على معظم القطاعات



بقيت السوق السعودية تحت ضغوط عمليات البيع خلال يوم التداول الثالث من الأسبوع، ومتراجعة بشكل طفيف عن إغلاق أمس الأول، وكان الضغط مستمراً على الرغم من التحركات الإيجابية في أسواق النفط الخام وفي معظم الأسواق المالية العالمية. وأغلق المؤشر السعودي عند مستوى 6238.02 نقطة، منخفضاً بنسبة قدرها 0.31 في المائة عن إغلاق اليوم السابق. وكانت السلبية سائدةً على نطاق واسع بين القطاعات، مع إغلاق خمسة قطاعات فقط في المنطقة الخضراء. ولوحظ نمط مماثل في الأداء بين الأسهم المدرجة، التي لم يغلق منها سوى 45 سهماً مرتفعاً، بينما انخفض 74 وتم أمس تداول 215.85 مليون سهم، بقيمةٍ بلغت 5.04 مليار ريال. ومن حيث القيمة المتداولة، فقد احتل سهما سابك وكيان السعودية موقع الريادة.

وفيما يتعلق بأداء الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فقد تصدرها أسهم ايس وأمانة للتأمين وولاء للتأمين بنسب إرتفاع 10.00 في المائة و9.91 في المائة و9.90 في المائة على التوالي، فيما حل على رأس التراجعات أسهم قطاع التأمين، وبروج للتأمين إلى جانب سهم مجموعة السريع بنسب 9.96 في المائة و9.87 في المائة و 6.92 في المائة على التوالي.

أداء القطاعات

لليوم الثاني ''الفنادق والسياحة'' يقود القطاعات الخمسة إلى المنطقة الخضراء، مرتفعاً 5.67 في المائة وبتداول 2.48 مليون سهم وسيولة بلغت 70.46 مليون ريال، ثم تلاه الاستثمار المتعدد، مسجلاً ارتفاعاً 0.35 في المائة وقد تم تداول 11.58 مليون سهم وبلغت السيولة 178.37 مليون ريال، ثم جاء التأمين ثالثاً مرتفعاً 0.12 في المائة وتداول 51.86 مليون سهم وبلغت السيولة 1.76 مليار ريال، ثم جاء الطاقة والمرافق الخدمية 0.07 في المائة، وقد تم تداول 898.14 ألف سهم بقيمة 12.35 مليون ريال، وحل أخيرا قطاع الصناعات البتروكيماوية بارتفاع طفيف 0.02 في المائة، وتم تداول 38.29 مليون سهم نتجت منه سيولة بلغت 1.11 مليار ريال.

أما القطاعات الخاسرة فيقودها ''الاستثمار المتعدد'' وقد سجل انخفاضاً 0.97 في المائة، وتم تداول 6.92 مليون سهم وسيولة بلغت 218.31 مليون ريال، وحل قطاع التجزئة ثانياً منخفضاً 0.60 في المائة، وتم تداول 2.42 مليون سهم وسيولة بلغت 56.37 مليون ريال.

نشاط السوق

وبالمثل، تباين أداء الأسهم الفردية في جلسة أمس، حيث ارتفع أداء 45 سهماً ، بينما انخفض أداء 74 سهماً، من بين الـ 147 سهماً التي تم تداولها خلال الجلسة، وكانت 28 سهماً قد أنهت يومها دون تغير في مستويات أسعارها. وخلال الجلسة تم تداول 215.84 مليون سهم، بقيمةٍ إجماليةٍ بلغت 5.04 مليار ريال، وشهدت الجلسة ارتفاعاً في حجم التداول بنسبة 14.2 في المائة، بينما انخفضت القيمة المتداولة حيث بلغت نسبتها 3.81 في المائة مقارنةً بالجلسة السابقة.

الأسهم الأكثر نشاطاً

سهم سابك عاد إلى صدارة الأسهم الأكثر نشاطاً خلال جلسة أمسٍ، من حيث قيمة التداول. وقد حقق السهم 414.46 مليون ريال، وذلك من تداول 4.27 مليون سهم. وحلّ سهم كيان بعد غيبة في المرتبة الثانية بسيولة قدرها 302.59 مليون ريال، نتجت من تداول 16.36 مليون سهم. أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي سهم أمانة، بسيولة قدرها 209.88 مليون ريال، نتجت من تداول 5.76 مليون سهم، فسهم مدينة المعرفة بسيولة قدرها 209.05 مليون ريال، نتجت من تداول 23.87 مليون سهم، ثم جاء أخيراً سهم الخليج العامة، بسيولة قدرها 191.23 مليون ريال، نتجت من تداول 4.63 مليون سهم.

الأسهم الرابحة والأسهم الخاسرة

من بين الشركات الرابحة سجّل سهم ايس أعلى ارتفاع له وكان بنسبة 10 في المائة. وتلاه سهم أمانة بنسبة 9.91 في المائة. وجاء ثالثاً سهم الوطنية مرتفعاً بنسبة 9.90 في المائة، بينما جاء سهم الفنادق في المرتبة الرابعة بنسبة 7.62 في المائة.

ومن بين الأسهم الخاسرة، فقد سجّل سهم بروج أعلى خسارة بلغت 9.95 في المائة. تلاه سهم الأهلي تكافل بخسارة عند 9.87 في المائة. وجاء سهم مجموعة السريع في المرتبة الثالثة بخسارة بلغت 6.92 في المائة، في حين حل سهم الخليج العامة رابعاً بنسبة 5.59 في المائة.

[aljebiri]

أستاذ الاقتصاد في جامعة السربون لـ "الاقتصادية" :
تزايد احتمالات إعادة تسعير العملة الأوروبية


تتسارع التطورات في منطقة اليورو، فمن خطة إنقاذ الديون السيادية الثانية، إلى تشكيل حكومة جديدة في اليونان والإعلان عن تشكيل حكومة جديدة في إيطاليا بعد استقالة رئيس الوزراء الإيطالي سيلفنيو برلسكوني، بعد أن تبنى مجلس الشيوخ والنواب التدابير التقشفية التي يطالب بها الاتحاد الأوروبي لتجنب انتقال عدوى الديون اليونانية إلى إيطاليا.

وينتظر المراقبون الأيام المقبلة لرؤية كيفية تعاطي الأسواق مع التغيير في هذين البلدين الداخلين في فضاء العملة الأوروبية الواحدة ــ اليورو، من دون أن تكون لديهم الأوهام حول انتهاء الأزمة المالية في منطقة اليورو.

فالسيناريو الأسوأ الذي يمكن أن تشهده هذه المنطقة بدأ يتحقق حيث تُعطف أزمة الديون السيادية الأوروبية على أزمة النمو الاقتصادي في الاتحاد الأوروبي وتحديدا في دول منطقة اليورو، فتوقعات المفوضية الأوروبية للنمو الاقتصادي تأتي، في الحالة الفرنسية مثلا 0.6 في المائة بدلا من 1 في المائة التي أعلن عنها الرئيس الفرنسي.

وهذه المسألة سيكون لها انعكاسات كبيرة على البلاد. فهي تجعل خطة التقشف التي أعلن عنها رئيس الحكومة الفرنسية فرانسوا فييون قبل أيام غير كافية للتخفيف من العجز في الميزانية العامة العام المقبل وبالعودة به إلى نسبة 3 في المائة في الناتج الداخلي الخام في العام 2013.

وأعلن المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية أوللي رهين أنه يتعين على فرنسا اتخاذ إجراءات لتصحيح العجز الكبير في الميزانية في العام 2013، محذرا من أنه في حال عدم اتخاذ مثل هذه الإجراءات فإن العجز سيبقى في العام المذكور بنسبة 5 في المائة أي على غرار العام المقبل، بينما تعهدت الحكومة الفرنسية بتخفيضه إلى 3 في المائة. وإذا ما بقي العجز في الميزانية العامة 5 في المائة في العام 2013 فإن ذلك يعني أنه سيزيد 40 مليار يورو.

وهذا الواقع، إضافة إلى توقعات المعهد الوطني للإحصاءات الاقتصادية الفرنسية واحتمال دخول فرنسا في الانكماش الاقتصادي سيجعل من الصعب عليها الخروج منه، كما يقول ماثيو بلان عن المرصد الفرنسي للتطورات الاقتصادية والذي يعد أن الحكومة الفرنسية أمام خيارين: إما أن تتبع سياسة تقشفية أكبر، مع خطة جديدة تهدف إلى توفير 20 مليار يورو العام المقبل، بدلا من الـ 12 مليار التي تنص عليها الخطة التقشفية الثانية، لكي تتمكن من تحقيق التزاماتها بتخفيض العجز بنسبة 3 في المائة في العام 2013.

والخيار الثاني هو عدم الإقدام على اعتماد خطة تقشفية أكبر لتجنب الانكماش الاقتصادي، وعدم تحقيق باريس لالتزاماتها سيؤدي حكما لإثارة غضب الأسواق.

ولعل هذا ما دفع بجاك أثالي مستشار الرئيس الفرنسي السابق فرانسو ميتران إلى القول إن الأسواق لن يكون لديها الأوهام وأن فرنسا ستفقد تصنيف الـ AAA الذي تحظى به في وكالات التصنيف الائتماني الثلاث الكبرى في العالم، أي أنها ستخضع سندات خزانتها للمضاربات وستضطر إلى الاستدانة بفوائد أعلى، وعندها ستدخل في دائرة مفرغة.

وهكذا فإن أزمة الديون إذا ما عطفت على شبح الركود الاقتصادي في العالم تجعل الإجراءات المنتظرة غير ذات معنى. لأنها ستؤدي إلى تفاقم أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو والبالغة خمسة آلاف مليار يورو.

وبعد تشكيل الحكومة الإيطالية الجديدة يتابع المراقبون تطور الفوائد على سندات الخزانة الإيطالية والفرنسية، فارتفاع الفوائد على سندات الخزانة الإيطالية لمدة عشر سنوات إلى ما فوق الـ 70 في المائة الأسبوع الماضي ثم تراجعها إلى 6.5 في المائة وارتفاع الفوائد على سندات الخزانة الـ 3.15 في المائة ثم تراجعها إلى 3.16 في المائة يبقى السيف مسلطا على منطقة اليورو. ليس بسبب أزمة الديون الإيطالية البالغة أكثر من 1900 مليار يورو، وتشكل نسبة 120 في المائة في الناتج الداخلي الخام.

ولكن كما أشرنا إلى انعطاف ذلك على الركود الاقتصادي في جهة وإلى أن سندات الخزانة الإيطالية (إيطاليا ثالث اقتصاد في منطقة اليورو) ستنعكس فورا على فرنسا. فالمصارف الفرنسية تملك نحو 50 مليار يورو سندات خزانة إيطالية، بينما تبلغ ديون اليونان لدى المصارف الأوروبية مجتمعة 44 مليار يورو. والقمة الأوروبية الأخيرة في نهاية شهر تشرين الأول (أكتوبر) الماضي رصدت 100 مليار يورو لمساعدة المصارف الأوروبية على تطبيق قرار إلغاء 50 في المائة في سندات الخزانة اليونانية.

وقد تدفع كل هذه المعطيات إضافة إلى تأخر قادة الدول الأوروبية على التصدي المبكر لأزمة الديون السيادية الأوروبية إلى اختفاء اليورو. ونقلت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية قبل أيام عن الرئيس السابق للمصرف المركزي الأوروبي جان كلود تريشيه خوفه من اختفاء اليورو وأشارت الصحيفة إلى أن السياسيين الأوروبيين لم يستوعبوا حجم خطورة الأزمة التي انفجرت عام 2007. ولم يتخذوا الخطوات المطلوبة لإنقاذ اليورو، الذي قد لا يعيش وهذا الكلام نسب لتريشيه.

"الاقتصادية" توجهت إلى الدكتور شبل السبع أستاذ الاقتصاد في جامعة السربون وسألته عن مدى جدية مخاوف الرئيس السابق للمصرف المركزي الأوروبي، فقال: المشكلة في أوروبا لا تكمن في حجم الديون الأوروبية لأن هذه الديون هي أقل من ديون الولايات المتحدة. كما أنها ليست في العجز في ميزانيات دول منطقة اليورو. المشكلة تكمن بشكل أساسي في التفاوت في الإنتاجية بين الدول الأوروبية في منطقة اليورو. الفارق في الإنتاجية يتراوح أحيانا 100 في المائة بين البلد والآخر. الفارق في معدل الإنتاجية بين ألمانيا واليونان كان لدى إطلاق اليورو يتراوح بين 25 إلى 30 في المائة. الآن أصبح 100 في المائة.

المؤشر الثاني تكلفة وحدة العمل الأجور في ألمانيا لم ترتفع في بداية العام 2000، بينما ارتفعت كثيرا في إيطاليا واليونان.

المؤشر الثالث هو التضخم هناك ثلاث دول في أوروبا حتى العام 2006 لم يحصل فيها تضخم هي ألمانيا، فرنسا وفنلندا. التضخم يجعل تكلفة المواد الأساسية في اليونان أغلى بكثير.

هذه المسائل جعلت التفاوت يزداد. المشكلة الثانية الكبيرة هي الرساميل التي يجب أن تستثمر في القطاعات الإنتاجية لتزيد من إنتاجية الدول التي تعاني من أزمة الديون. فالرساميل لا يمكن أن تأتي من الدول التي لا تملك الفائض. هناك في منطقة اليورو بلد واحد يملك الفائض هو ألمانيا. ألمانيا تلعب دورا أساسيا في تخفيض ديون البلدان الأوروبية عبر صندوق الاستقرار الأوروبي. وهي لن تزيد في استثماراتها.

ويزيد السبع: المطلوب استثمارات هائلة في إيطاليا، إسبانيا واليونان.. لأن الاستثمارات تزيد الإنتاجية وزيادة الإنتاج تؤدي إلى تخفيض التفاوت وعلى المدى القريب لا يوجد حل لمشكلة الإنتاجية، لذلك فإن الحكومات الأوروبية تسعى إلى كسب الوقت، كما أن الحكومات تعرف أن لا حل حاليا للأزمة وهي منذ آذار (مارس) الماضي تحاول كسب الوقت لكي تتمكن المصارف من تحسين وتحصين أوضاعها في مواجهات احتمال إفلاس هذه الدولة أو تلك. وبانتظار خروج اليونان من منطقة اليورو تكون المصارف قد تمكنت من أخذ احتياطاتها وزادت رأسمالها. هناك خمسة آلاف مليار يورو هي حجم الديون السيادية في منطقة اليورو. إذا ما أردنا تطبيق القواعد التي طبقت على اليونان على الدول التي تعاني مديونية كبيرة مثل إيطاليا وإسبانيا أو حتى فرنسا فإننا في حاجة إلى 2500 مليار يورو. وهذا الحل الآني يستحيل في أوروبا. ومن هنا كلام جان كلود تريشيه. فقد كان واضحا جدا وكانت التدابير يجب أن تتخذ منذ ثلاث سنوات.

لكن وفق هذه المعطيات هل يمكن أن يستمر اليورو؟ الدكتور السبع يجيب: هناك مسألتان يمكن أن تنقذا أوروبا: الأولى، نمو اقتصادي عالي ولفترة طويلة. وهذه المسألة مستحيلة بسبب عامل الديموغرافيا ولذلك فإن أوروبا لن تتمكن من الحصول على أكثر من 20 في المائة في معدل النمو الاقتصادي نتيجة هرم السكان.

وفي الحالة الإيطالية زيادة النمو الاقتصادي بنسبة 20 في المائة لا يحل المشكلة. لأن إيطاليا استدانت في الماضي بنسبة تتراوح بين 3 و4 في المائة ونسبة دينها في الناتج الداخلي الخام يبلغ 120 في المائة أي أكثر من 1900 مليار يورو. ويجب أن يكون هناك فائض كبير في الميزانية لكي تتمكن إيطاليا من سد فوائد ديونها.

وزاد: اليوم إيطاليا تستدين بنسبة 6.5 في المائة لمدة عشر سنوات. وهذا يعني أن إيطاليا مطالبة بزيادة الضرائب بنسبة 20 في المائة لكي لا تزيد الديون.

وأضاف أنه في الحالة الفرنسية ومع زيادة العجز في الميزانية العامة السنة المقبلة فإن نسبة الديون الفرنسية في الناتج الداخلي الخام ستتراوح بين 90 و95 في المائة وذلك يتوقف على أزمة الديون السيادية في إيطاليا، وفي أفضل الأحوال أكثر ما يمكن أن تطمح إليه فرنسا هو ألا يزيد الدين العام.

إذا الدول الأوروبية بحاجة إلى الوقت ليس فقط للسماح للمصارف بتعويم أنفسها وإنما أيضا لإيجاد الآليات اللازمة لحل الأزمة، آليات خروج الدول من منطقة اليورو، فاتفاقية مايستريخت لم تنص على آليات للخروج من منطقة اليورو. وقد بدأت المستشارة الألمانية تطالب بتعديل الاتفاقيات الأوروبية وتتحدث عن البحث عن آليات لخروج الدول في اليورو.

وأكد أن هذا الأمر يقودنا إلى الخيار الثاني وهو إعادة تعريف تسعيرة اليورو الذي لا يصبح العملة الوحيدة في التداول بل العملة التي يتم الرجوع إليها لمقارنة عملات الدول الأوروبية التي تخرج من اليورو لأنها لم تعد قادرة على الخضوع لمعايير مايستريخت وهذه خطوة كبيرة إلى الوراء، حتى ولو أن البعض يحاول تقويمها على أساس أنها خطوة إلى الأمام.

[aljebiri]

40 % من أثرياء العالم يشهدون نزاعا أسرياً بسبب الميراث.. والثروة المكتسبة هي مفتاح السعادة المالية
78 % من أثرياء الشرق الأوسط يثقون بأبنائهم في الحفاظ على تركاتهم


كشف تقرير حديث أن 78 في المائة من أثرياء منطقة الشرق الأوسط يثقون بقدرة الجيل التالي في الحفاظ على تركاتهم، فيما أن 35 في المائة من أثرياء العالم لا يثقون بأبنائهم أو أبناء أزواجهم من حيث الحفاظ على ما يخلفون من ثروات.

وقد استند التقرير الذي جاء تحت عنوان "نقل الثقة.. الثروة والخلافة في عالم متغير" ـ وحصلت "الاقتصادية" على نسخة منه ـ إلى مسح عالمي شمل أكثر من ألفي شخص من أصحاب الثروات، لقياس مواقف المستثمرين الأغنياء تجاه نقل الثروة والتخطيط للخلافة، إضافة إلى ما يحمله المستقبل للجيل المقبل.

وفيما لم يعرض التقرير الصادر أمس عن باركليز ويلث إنسايتس ـ أكبر مؤسسة عالمية لإدارة الثروات عالميا ومقرها بريطانيا ـ تفصيلا عن الدول العربية التي شملها المسح وربطها بمنطقة الشرق الأوسط، إلا أنه أكد أن الثروة بمثابة سلاح ذي حدين قد يسفر عن الارتياب والنزاع الأسري بسبب الخلاف على الميراث.

ووفق التقرير فإن الدول المتقدمة تشهد درجات أعلى من عدم اليقين في شأن وضع الثقة في أبنائهم أو أبناء أزواجهم للحفاظ على ثرواتهم. وقد سجل المشاركون في الاستبيان بالشرق الأوسط 78 في المائة وإفريقيا 77 في المائة وأمريكا اللاتينية 75 في المائة درجات عالية من الثقة في أبنائهم أو أبناء أزواجهم من حيث إدارة الثروة وحماية تركاتهم مقارنة بأستراليا 59 في المائة وأمريكا الشمالية 61 في المائة وأوروبا 62 في المائة.

ويعتقد 29 في المائة من الأثرياء، الذين شملهم الاستطلاع حول العالم، أن التركة تشكل عبئا لا لزوم له على الجيل التالي حيث أبدى المستطلع رأيهم في الهند 50 في المائة وأمريكا اللاتينية 44 في المائة وهونج كونج 38 في المائة أعلى درجات الموافقة على ذلك. كما شارك 35 في المائة من المستطلع رأيهم في المملكة المتحدة وإيرلندا في هذا الرأي الأمر الذي يبرز ما لدى الأهل (الآباء والأمهات) من هواجس فيما يتعلق بالثروة والخلافة.

وقال روري جيلبرت المدير العام ورئيس الخدمات المصرفية الخاصة الدولية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في باركليز ويلث: "يتناول التقرير دراسة عميقة لمواقف الأثرياء تجاه تخطيط تركاتهم. وعلى مستوى المنطقة وضع 90 في المائة من المستطلَع رأيهم في الشرق الأوسط أسبقية عالية لتخصيص صندوق ائتمان لأبنائهم لتأمين مستقبلهم. غير أنه فيما يتعلق بالحصول على مشورة خبير لوضع خطة توريث الثروة للأبناء انقسم المستطلَع رأيهم في آرائهم".

وأضاف: "إن فهم خيارات تخطيط توريث الثروة مسبقاً والاستعانة بنصح خبير متخصص يمكن أن يكفل ثقتك في حسن إدارة ثروتك مستقبلاً".

وعلى الصعيد العالمي، يريد الآباء توريث ثرواتهم المادية إلى أبنائهم وكذلك يريدون وضع خريطة طريق لحياة سعيدة لهم، غير أن التقرير يكشف عن مفارقات مهمة عن التركات والخلافة.

ويعد مصدر الثروة عاملاً مهماً للسعادة المالية، حيث إن الثروة المكتسبة تؤدي على الأرجح إلى السعادة أكثر من الثروة الموروثة، ومع ذلك يظل المستطلع رأيهم متمسكين بتوريث ثرواتهم حيث قرر 96 في المائة من المستطلع رأيهم في العالم أن يفعلوا ذلك.

وأن هناك عيباً غير محمود في الثروة وهو أنها قد تسبب النزاع. ففيما يتعلق بالتركة، نجد أن الثروة قد تسبب خلافاً أسريا أو عائليا. ويكشف التقرير أن 40 في المائة من الأثرياء في العالم شهدوا ثروات أسرية تؤدي إلى خلافات. وكانت أعلى نسبة من هذه الظاهرة وسط المستطلع رأيهم في الهند التي بلغت فيها نسبة من شهدوا نزاعات عائلية بسبب الثروة 61 في المائة وتردد أيضاً هذا الرأي وسط المستطلع رأيهم في سنغافورة 53 في المائة. وعلى العكس لم يفد سوى 11 في المائة فقط من المستطلع رأيهم في قطر بأنهم شهدوا توترات عائلية بسبب الثروة.

وكشف التقرير أن 46 في المائة من الذين ورثوا ثروتهم قد مروا على الأرجح بنزاعات من هذا القبيل، غير أن العكس ينطبق على من اكتسب ثروته، حيث إن ذوي الدخل العالي لا يرون على الأرجح أن الثروة تسبب نزاعاً.

وأظهر التقرير أن أولئك الذين لديهم عدد أكبر من الأبناء أقل احتمالاً للتعرض لتلك النزاعات على ثروة العائلة. وأفاد 47 في المائة من المستطلع رأيهم عالميا، ومن هم من دون أبناء، بأنهم قد شهدوا أن الثروة تؤدي إلى نزاع عائلي، بينما تبلغ هذه النسبة 32 في المائة لدى المستطلع رأيهم من الذين لديهم أربعة أبناء أو أكثر. وعلى الرغم من النزاعات المحتملة المرتبطة بالتركات والخلافة، أظهر التقرير أن الأغنياء في العالم ما زالوا متمسكين بنقل ثرواتهم إلى الجيل التالي مع اعتقاد 4 في المائة فقط من المستطلع رأيهم عالمياً بعدم توريث الأبناء. وقال 60 في المائة من المستطلع رأيهم عالمياً إنهم بحاجة إلى قدر كبير من المشورة المتخصصة حين يعزمون على وضع خطة توريث ثروتهم لأبنائهم أو أبناء أزواجهم مع تأكيد حاجتهم إلى خبير متخصص ليرشدهم خلال عملية صنع القرار. ووجد التقرير أن 70 في المائة من المستطلع رأيهم عالمياً يعتقدون أنه فيما يخص نقل الثروة يتعين تقسيم الأصول بالتساوي على أبنائهم.

وتناول التقرير أيضاً منظور الأغنياء في العالم حول التحديات التي تواجه الجيل القادم وما بوسعهم أن يفعلوه للاستعداد الأمثل للنجاح مستقبلاً. وسجل "الاضطراب الاقتصادي" أكبر تحد يواجه الجيل القادم مع إبداء 56 في المائة من المستطلع رأيهم قلقهم من مستقبل الاقتصاد. ويعد ذلك هاجساً مشتركاً بين جميع المناطق التي غطاها الاستبيان، الأمر الذي يعكس حجم المشاكل الاقتصادية العالمية التي نواجهها في الوقت الراهن. وهذا مرتبط بثالث أكثر الهواجس التي ذكرها المستطلع رأيهم، وهي "فرص العمل" التي تعتبر مصدر قلق في العالم أجمع.

[aljebiri]

"سيكورسكي" الأمريكية تُحدّث 12 مروحية من طراز "بلاك هوك"
روسيا تعرض على السعودية طائرات ودبابات ومدرعات وأنظمة دفاعية






محمد عسيري- سبق- الرياض: أعلن المشرف على الصادرات الروسية من السلاح والعتاد العسكري، استعداد بلاده لإجراء مباحثات مع وزارة الدفاع السعودية؛ بشأن تصدير طائرات هليكوبتر قتالية وأسلحة دفاع جوي، فيما أعلنت شركة "سيكورسكي" الأمريكية أنها ستحدّث أسطول السعودية من طائرات "بلاك هوك" المروحية.

وذكر ألكسندر ميخييف، نائب المدير العام لشركة "روس أوبورون إكسبورت" الروسية التي تدير أغلبية الصادرات الروسية من الأسلحة للصحفيين الذين يغطون فعاليات معرض دبي للطيران، أن شركته كانت قد وقّعت عدداً من العقود مع السعودية، وهي قيد التنفيذ الآن.

وقال إنه تم إعداد اتفاقيات جديدة بشأن طائرات مروحية ووسائل الدفاع الجوي، وإن روسيا مستعدة لمواصلة المباحثات عندما تتخذ وزارة الدفاع السعودية قرارها بهذا الشأن.

ووفقا لمعلوماتٍ أوردتها وكالة أنباء إنترفاكس، خططت روسيا لتصدير أكثر من 150 دبابة من طراز "ت -90 إس" إلى السعودية، كما يجري إعداد عقود لتوريد حوالي 150 مروحية من طرازي "مي-35" و"مي-17" وحوالي 250 من مدرعات "بي إم بي – 3 إم" وعشرات من منظومات بوك- إم 2 أ" الصاروخية.

ووفقا للمصدر نفسه، يمكن أن تشتري السعودية أسلحة صاروخية مضادة للطائرات من نوع "إس-300 بي إم أو 2" و"أإس-400" و"بانتسير- إس 1" ومروحيات قتالية من طراز "مي-28 إن".

إلى ذلك، قال رئيس شركة "سيكورسكي" على هامش فعاليات معرض دبي للطيران: إن شركته ستحدّث 12 طائرة سعودية من طراز "بلاك هوك"، مشيراً إلى أن التحديث سيشمل المحرّك وأنظمة التحكم وغيرها من الأنظمة بالطائرة.

[aljebiri]

وزير الدفاع: القوات البرية العمود الفقري للقوات المسلحة ومحل فخر واعتزاز


واس- الرياض: قال وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبد العزيز، إن القوات البرية نواة جيش الموحد الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه.

وأضاف الأمير سلمان خلال زيارة تفقدية لقيادة القوات البرية بالرياض: "هي العمود الفقري للقوات المسلحة ولهذا فهي محل فخري واعتزازي، كما كانت فخراً واعتزازاً لسمو الأمير سلطان - رحمه الله".

وأكد الأمير سلمان السير على خطى الأمير سلطان - رحمه الله - وتحقيق تطلعاته في بناء قوات مسلحة متطورة عظيمة.

وختم الأمير سلمان "يسرني أن أشكر قائد القوات البرية الفريق الركن الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز وجميع العاملين من ضباط وأفراد، فهم دائماً محل اهتمامنا متمنياً لهم التوفيق والسداد".

[aljebiri]

الأسهم السعودية تغلق خاسرة 10 نقاط (0.16%-)


أغلق سوق الأسهم السعودية جلسة تداولاته اليوم خاسرا 10 نقاط (0.16%-) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 6227 بعد أن تم تداول 184 مليون سهم بقيمة 5.2 مليارات ريال تمت من خلال 129 ألف صفقة على 146 شركة ارتفع منها 51 شركة وانخفض 61 أخرى.

وبرزت أسهم الأهلي للتكافل وبروج للتأمين وسابك كأكثر الشركات نشاطا من حيث قيمة الأسهم فيما برزت أسهم أسمنت حائل وأمانة للتأمين وبنك الإنماء كأكثر الشركات نشاطا من حيث كمية الأسهم كما حققت أسهم المتكاملة وأمانة للتأمين والعالمية ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم بروج للتأمين وساب تكافل والشرقية للتنمية.

(15:30)
واصل سوق الأسهم السعودية هبوطه ليفقد 12 نقطة (0.19%-) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 6225 بعد أن تم تداول 130 مليون سهم بقيمة 3.5 مليارات ريال تمت من خلال 90 ألف صفقة على 145 شركة ارتفع منها 45 شركة وانخفض 70 أخرى.

وبرزت أسهم بروج للتأمين والأهلي للتكافل وسابك كأكثر الشركات نشاطا من حيث قيمة الأسهم فيما برزت أسهم أمانة للتأمين والمتكاملة وأسمنت حائل كأكثر الشركات نشاطا من حيث كمية الأسهم كما حققت أسهم المتكاملة وأمانة للتأمين والتأمين العربية ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم بروج للتأمين وساب تكافل وسايكو.

(14:00)
هبط سوق الأسهم السعودية فاقدا 8 نقاط (0.14%-) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 6230 بعد أن تم تداول 100 مليون سهم بقيمة 3 مليارات ريال تمت من خلال 70 ألف صفقة على 145 شركة ارتفع منها 50 شركة وانخفض 65 أخرى.

وبرزت أسهم بروج للتأمين والأهلي للتكافل وسابك كأكثر الشركات نشاطا من حيث قيمة الأسهم فيما برزت أسهم المتكاملة وكيان السعودية وأسمنت حائل كأكثر الشركات نشاطا من حيث كمية الأسهم كما حققت أسهم المتكاملة والتأمين العربية والاحساء للتنمية ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم بروج للتأمين وساب تكافل وولاء للتأمين.

(13:00)
صعد سوق الأسهم السعودية كاسبا 8 نقاط (0.14%+) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 6247 بعد أن تم تداول 50 مليون سهم بقيمة 1.5 مليار ريال تمت من خلال 35 ألف صفقة على 145 شركة ارتفع منها 70 شركة وانخفض 50 أخرى.

وبرزت أسهم الأهلي للتكافل وبروج للتأمين وأمانة للتأمين كأكثر الشركات نشاطا من حيث قيمة الأسهم فيما برزت أسهم المتكاملة وأمانة للتأمين وكيان السعودية كأكثر الشركات نشاطا من حيث كمية الأسهم كما حققت أسهم المتكاملة والتأمين العربية والغذائية ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم بروج للتأمين وساب تكافل وسايكو.

(12:00)
افتتح سوق الأسهم السعودية جلسة تداولاته اليوم على انخفاض 3 نقاط (0.05%-) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 6235 بعد أن تم تداول أكثر من مليوني سهم بقيمة 50 مليون ريال تمت من خلال ألف صفقة على 100 شركة ارتفع منها 30 شركة وانخفض 35 أخرى.

وبرزت أسهم بروج للتأمين والأهلي للتكافل والشرقية للتنمية كأكثر الشركات نشاطا من حيث قيمة الأسهم فيما برزت أسهم النقل تاجماعي وزين السعودية والغذائية كأكثر الشركات نشاطا من حيث كمية الأسهم كما حققت أسهم أمانة للتأمين والشرقية للتنمية والغذائية ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم بروج للتأمين والأهلي للتكافل وسلامة.

[aljebiri]

الأهلي للتكافل تدعو مساهميها لزيادة رأسمال الشركة عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية
يسر مجلس إدارة شركة الأهلي للتكافل دعوة السادة المساهمين في الشركة للجمعية العامة الغير عادية والمقرر إنعقادها بمشيئة الله في تمام الساعة الخامسة عصراً من مساء يوم السبت 23 ذو الحجة 1432 هـ الموافق 19 نوفمبر 2011م وذلك في فندق بارك حياة، بمدينة جدة، وذلك للنظر في جدول الأعمال التالي :

أولا: الموافقة على زيادة رأسمال الشركة عن طريق اصدار أسهم حقوق أولوية بقيمة 80,000,000 ريال ويقتصر الإكتتاب في اسهم حقوق الأولوية على المساهمين المقيدين في سجلات الشركة في نهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية، والموافقة على سعر طرح اسهم حقوق الأولوية وعدد الأسهم بناء على توصية مجلس الإدارة.

ثانيا: الموافقة على تعديل الماد ة ( 7 ) من النظام الاساسي للشركة والخاصة بزيادة رأس المال .

ثالثا:الموافقة على تعديل المادة ( 8 ) من النظام الأساسي للشركة والخاصة بعدد الأسهم .

وعلى كل مساهم يرغب في حضور اجتماع الجمعية ويملك عشرين سهماً أو أكثر الحضور قبل موعد الاجتماع بساعة واحدة على الأقل لإنهاء إجراءات تسجيله وأن يحضر معه بطاقة الأحوال وذلك للتحقق من شخصيته ، ويمكن لمن يتعذر حضوره أن يوكل عنه مساهما آخر من غير أعضاء مجلس الإدارة أو موظفي الشركة ( بتوكيل مصدق ) على أن تسلم الوكالات بمقر الشركة أو إرسالها على عنوان الشركة ص.ب (48510 جدة 21582) قبل موعد انعقاد الجمعية أعلاه بثلاث أيام على الأقل مع وجوب تصديق الوكالة من الغرفة التجارية أو أحدى البنوك أو جهة العمل مع إرفاق صورة من شهادة الأسهم أو ما يثبت ملكيتهم لها. علما بأن النصاب القانوني لانعقاد الجمعية هو حضور (50)% على الأقل من راس مال الشركة. والله الموفق

[aljebiri]

الأسماك تبدأ في توزيع عائدات بيع كسور أسهم اكتتاب حقوق الأولوية


أعلنت الشركة السعودية للأسماك عن البدء اليوم 15/11/2011م في توزيع عائدات بيع كسور الأسهم الناتجة من اكتتاب حقوق الأولوية الذي تم خلال الفترة من 29 شوال 1432هـ (الموافق 27 سبتمبر 2011م) إلى 7 ذي القعدة 1432هـ (الموافق 5 اكتوبر 2011م) وقد بلغ عدد الأسهم الناتجة عن تجميع كسور الأسهم 1841 سهماً ، وبلغت حصيلة بيعها مبلغ 59,944 ريال وسوف يتم توزيع الفائض عن سعر الطرح على مستحقي الكسور كلٌ حسب الكسور التي يستحقها على النحو التالي:

1- المساهمين الذين تتوفر بيانات كافية عن حساباتهم لدى البنوك المحلية، سيتم إيداع المبالغ مباشرة في حساباتهم

2- المساهمين الذين لا تتوفر بيانات كافية عن حساباتهم، فيرجى منهم الاتصال بإدارة شئون المساهمين في الشركة السعودية للأسماك على الهاتف رقم 038591919 تحويلة 3325 وذلك للترتيب لاستلام مستحقاتهم.

[aljebiri]

أمازون تطرح الكمبيوتر اللوحي كيندل فاير اليوم



افتتحت شركة التجارة الإلكترونية الأمريكية العملاقة أمازون موسم تسوق رأس السنة مبكرا بعد أن أعلنت مساء أمس أنها ستبدأ شحن جهاز الكمبيوتر اللوحي الذي طورته كيندل فاير للعملاء قبل الموعد المقرر بستة أيام حيث يمكن للراغبين في اقتناء الجهاز الحصول عليه اليوم.


وكانت الشركة قد باعت 5 ملايين جهاز مقدما بسعر 200 دولار. ويعتبر الجهاز الجديد منافسا قويا لجهاز آي باد الشهير الذي تنتجه آبل الأمريكية والذي يزيد سعره عن ضعف سعر جهاز أمازون. وقال ديف ليمب نائب رئيس أمازون كيندل إن الشركة ستبدأ شحن الجهاز الجديد إلى العملاء في موعد أقرب مما كانت تتوقع. وقد أصبح كيندل فاير الذي لم يتم طرحه في الأسواق بعد أفضل منتجات أمازون مبيعا. وقال ليمب "وقد انتجنا ملايين الأجهزة أكثر مما كان نخطط في ضوء تجاوب العملاء".

وفي التقييمات المبكرة التي أجريت لهذا الجهاز كان الاتفاق على "إنك ستحصل على ما تدفع ثمنه فقط" إلى أساس أن أهم ما يميز هذا الجهاز هو سعره القليل وليس احتوائه على أحدث التقنيات. يبلغ مقاس شاشة هذا الجهاز 7 بوصات بدرجة وضوح منخفضة قدرها 1024 في 600 بيكسل. ويحتوي الجهاز على معالج بسرعة واحد ميجاهيرتز وذاكرة مؤقتة قدرها 512 ميجابايت وقرص صلب سعته 8 جيجابايت. كما أن الجهاز لا يحتوي على كاميرا ولا ميكرفون ولذلك فلن تستطيع استخدامه في تشغيل برنامج الاتصال المعروف سكايب ولكنه يحتوي على سماعات قوية لسماع الموسيقى. يعمل الجهاز بأحد إصدارات نظام التشغيل أندرويد الذي تطوره شركة خدمات الإنترنت العملاقة جوجل.