للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30-08-2008, 06:22 AM   #21
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حكم قول رمضان كريم .. لإبن عثيمين رحمه الله

سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ‏:‏
حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي وينهى عنها يقول‏:‏ ‏"‏رمضان كريم‏"‏ فما حكم هذه الكلمة‏؟‏
وما حكم هذا التصرف‏؟‏

فأجاب فضيلته بقوله‏:‏
حكم ذلك أن هذه الكلمة ‏"‏رمضان كريم‏"‏ غير صحيحة
وإنما يقال‏:‏ ‏"‏رمضان مبارك‏"‏ وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي
حتى يكون كريماً، وإنما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهراً
فاضلاً، ووقتاً لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف
الزمان يجوز فيه فعل المعاصي، وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم
في الزمان والمكان الفاضل، عكس ما يتصوره هذا القائل، وقالوا‏:‏ يجب على
الإنسان أن يتقي الله عز وجل في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات
الفاضلة والأماكن الفاضلة، وقد قال الله عز وجل‏:‏ ‏{‏ يا أيها الذين آمنوا كتب
عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ‏******‏
فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله عز وجل بفعل أوامره واجتناب نواهيه
وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال‏:‏
‏"‏من لم يدع قول الزور، والعمل به، والجهل،فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه‏"‏
فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن محارم الله
وليس كما قال هذا الجاهل‏:‏ إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي‏.‏

" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 20 / السؤال رقم 254 ) .


اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-08-2008, 06:37 AM   #22
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي



ما الحكمة في أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالإفطار على التمر؟
عن أنس (رضي الله عنه) قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يفطر قبل أن يصلي على رطبات، فإن لم تكن رطبات فتميرات، فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من ماء" (رواه أبو داود، والترمذي وقال: حديث حسن).

هذا إعجاز نبوي؛ فالتمر من أغنى الأغذية بسكر الجلوكوز، وبالتالي فهو أفضل غذاء يقدم للجسم حينئذ؛ إذ يحتوى على نسبة عالية من السكريات تتراوح ما بين 75- 87% يشكل الجلوكوز 55% منها، والفركتوز 45%، علاوة على نسبة من البروتينيات والدهون وبعض الفيتامينات أهمها: (أ)، و(ب2)، و(ب12)، وبعض المعادن الهامة، أهمها: الكالسيوم، والفوسفور، والبوتاسيوم، والكبريت، والصوديوم، والماغنسيوم، والكوبالت، والزنك، والفلورين، والنحاس، والمنجنيز، ونسبة من السليلوز، ويتحول الفركتوز إلى جلوكوز بسرعة فائقة، ويمتص مباشرة من الجهاز الهضمي ليروي ظمأ الجسم من الطاقة، خصوصًا تلك الأنسجة التي تعتمد عليه أساسًا؛ كخلايا المخ والأعصاب، وخلايا الدم الحمراء، وخلايا نقى العظام، وللفركتوز مع السليلوز تأثير منشط للحركة الدودية للأمعاء، كما أن الفوسفور مهم في تغذية حجرات الدماغ، ويدخل في تركيب المركبات الفوسفاتية، مثل: الأدينوزين، والجوانين ثلاثي الفوسفات، والتي تنقل الطاقة وترشد استخدامها في جميع خلايا الجسم، كما أن جميع الفيتامينات التي يحتوى عليها التمر لها دور فعال في عمليات التمثيل الغذائي (أ، ب1، ب2، والبيوتين، والريبوفلافين... إلخ)، ولها أيضا تأثير مهدئ للأعصاب، وللمعادن دور أساسي في تكوين بعض الأنزيمات الهامة في عمليات الجسم الحيوية ودور حيوي في عمل البعض الآخر، كما أن لها دورًا مهمًّا في انقباض وانبساط العضلات والتعادل الحمضي والقاعدي في الجسم؛ فيزول بذلك أي توتر عضلي أو عصبي، ويعم النشاط والهدوء والسكينة سائر الجسم.

ولندرك أهمية المواد الغذائية الموجودة في التمر لصحة الإنسان، يمكننا أن نفترض أن الإنسان بدأ الإفطار بتناول المواد البروتينية أو الدهنية، فهي لا تمتص إلا بعد فترة طويلة من الهضم، ولا تؤدي الغرض في إسعاف الجسم لحاجته السريعة من الطاقة، فضلا عن أن ارتفاع الأحماض الأمينية في الجسم نتيجة للغذاء الخالي من السكريات، أو حتى الذي يحتوي على كمية قليلة منه، يؤدي إلى هبوط سكر الدم·
اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-08-2008, 07:09 AM   #23
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي



رمضان والقرآن:
ليلة السابع عشر من رمضان و النبي صلى الله عليه وسلم في الأربعين من عمره أذن الله عز وجل للنور أن يتنزل ، فإذا جبريل عليه السلام آخذ بالنبي صلى الله عليه وسلم يقول له : اقرأ ! فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( ما أنا بقارئ قال فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ قلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني فقال { اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم } فرجع بها رسول الله صلى اللهم عليه وسلم يرجف فؤاده )) [ البخاري 3 ]
وهكذا نزلت أول آية من هذا الكتاب العظيم على النبي الرؤوف الرحيم في هذا الشهر العظيم .
وهكذا شهدت أيامه المباركة اتصال الأرض بالسماء ، و تنزل الوحي بالنور و الضياء ، فأشرقت الأرض بنور ربها وانقشعت ظلمات الجاهلية الجهلاء .

و من قبل ذلك شهد هذا الشهر الكريم نزولا آخر ، إنه نزول القرآن جملة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا ، وكان ذلك في ليلة القدر … { إنا أنزلناه في ليلة القدر } { إنا أنزلنا في ليلة مباركة } ، قال ابن عباس : أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء الدنيا ليلة القدر ثم أنزل بعد ذلك في عشرين سنة [ النسائي و الحاكم ] ، وقال ابن جرير : نزل القرآن من اللوح المحفوظ إلى سماء الدنيا في ليلة القدر من شهر رمضان ثم أنزل إلى محمد صلى الله عليه و سلم على ما أراد الله إنزاله إليه .



وإذا كان هذا شأن القرآن في رمضان فما أجدر العبد المؤمن أن يقبل عليه ، و يديم النظر فيه ، و إني أقترح على الأخ المؤمن الصادق أن يجعل له مع القرآن في هذا الشهر ثلاثة مسارات :

المسار الأول :
مسار الإكثار من التلاوة و تكرار الختمات ، فيجعل الإنسان لنفسه جدولا ينضبط به ، بحيث يتمكن من ختم القرآن مرات عديدة ينال خيراتها و ينعم ببركاتها .
المسار الثاني :
مسار التأمل و التدبر ، فيستفتح الإنسان في هذا الشهر الكريم ختمة طويلة المدى يأخذ منها في اليوم صفحة أو نحوها مع مراجعة تفسيرها وتأمل معانيها ، و التبصر في دلالاتها و استخراج أوامرها و نواهيها ثم العزم على تطبيق ذلك و محاسبة النفس عليه ، و لا مانع أن تطول مدة هذه الختمة إلى سنة أو نحوها شريطة أن ينتظم القارئ فيها و يكثر التأمل و يأخذ نفسه بالعمل ، و لعل في هذا بعض من معنى قول الصحابي الجليل : كنا نتعلم العشر آيات فلا نجاوزهن حتى نعلم ما فيهن من العلم و العمل .

المسار الثالث :
مسار الحفظ و المراجعة ، فيجعل لنفسه مقدارا يوميا من الحفظ و مثله من المراجعة ، و إن كان قد حفظ و نسي فهي فرصة عظمى لتثبيت الحفظ و استرجاع ما ذهب ، و لست بحاجة إلى التذكير بجلالة منزلة الحافظ لكتاب الله و رفيع مكانته ، و حسبه أنه قد استدرج النبوة بين جنبيه إلا أنه لا يوحى له .

http://www.saaid.net/mktarat/ramadan/187.htm
اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-08-2008, 07:18 AM   #24
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي



الصوم ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو أيضًا امتناع عن معصية الله .
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
"من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن
يدع طعامه وشرابه"
، أي من لم يترك قول الكذب والعمل به فلا فائدة من صيامه.
ويقول كذلك:
"كم من صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش"، فالصيام ينقّي
القلب وعلى المسلم أن يلتزم بالأخلاق الطيبة والسلوك القويم في رمضان.
ومن المهم أن نتذكر أنه على المسلم أن يتصف بالأخلاق الحميدة دائمًا وأن يستغل
شهر رمضان لتدريب النفس على هذه الأخلاق.




الاعتذار عن الخطأ والتسامح
شهر رمضان شهر التسامح والغفران والمسلم في هذا الشهر يتحلّى بالأخلاق الكريمة
ويعامل الناس معاملة حسنة، وإذا أخطأ المسلم في حق أخيه ندم على ذلك وسارع بالاعتذار إليه.
عزيزي/عزيزتي: إذا أخطأت في حق صديق، جار، زميل أو أي شخص اغتنم فرصة
شهر رمضان وبادر بارسال بطاقةاعتذار إليه.


عن ابي هريرة رضي الله عنه أن أعرابيا أتى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: يارسول الله دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة. قال:
((تعبد الله لاتشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة المفروضة، وتصوم رمضان ))
قال: والذي نفسي بيده، لا أزيد على هذا.
فلما ولى قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(( من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى هذا ))متفق عليه

**

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذئ)) رواه الترمذي
اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-08-2008, 07:36 AM   #25
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي


[grade="000000 FFA500 D2691E 000000 808080"]أفكـار بهـا تحبب الصـوم لولـدك
بقلم : محمود القلعاوى

يهل علينا شهر رمضان المبارك بما يحمله لنا من نفحات ربانية جميلة ..
ولا شك أن لكل أسرة أسلوب في استقبال هذا الشهر المعظم ..
ولكن السؤال المحير للجميع : كيف نحبب أولادنا في الصيام ؟!
كيف نجعلهم يقبلون على شهر رمضان بسعادة لقدومه
وليس خوفاً من الحرمان من الطعام والشراب ؟!
وفى هذا المقال جمعت لك بعض الأفكار التي تحبب الصيام لأولادك
أسأل الله العون والقبول :

1-إن قلب الطفل ليرقص فرحاً مع تعليق الزينات في الطرقات والبيوتات والغرف ..
انظر إلى عينه وهى تتلألأ من الفرحة والبهجة ..
استمع إلى كلماته التي تخرج من فمه الصغير المعبرة عن سعادته ..
ويالها من فرحة عندما يشارك فيها .. بالإعداد أو التعليق ..
المهم أن يحس بدور في هذا الأمر .. سيغرس في قلبه ووجدانه أنه عيد لابد أن نحتفل بقدومه وحضوره .. ما عليك إلا أن تقول لولدك : هيا نزين بيتنا لضيف قادم إلينا ..
وتتبع أثر ذلك في طفولته كلها ..
كم ستسمع منه بعد ذهاب هذه الضيف العزيز : أبى متى سيأتي رمضان ؟! ..
ألن يأتي رمضان اليوم ؟! .. كم بقى من أيام حتى يأتينا رمضان ؟! ..

فمرحباً بالزينات التي تحبب الصوم لأولادنا


2-للهدية مفعول السحر في القلوب .. والطفل يحب العطاء .. ويحب من يعطيه ..
ويحب من يهتم به ..
قال – صلى الله عليه وسلم : ( تهادوا تحابوا ) رواه البخاري ..
ففي بداية الشهر اجتهد أن تحضر لطفلك هدية وأخبره بأنه احتفالاً بقدوم ضيف عزيز ..
وما أحلى أن تكون الهدية متعلقة بالضيف كفانوس مثلاً ..
فيتعلم ولدك أن بقدوم الضيف قدم الخير فهو شهر الخير


3-اشتر لولدك ثيابًا جديدة قبل رمضان و إلا فخصص ثوباً لهذه المناسبة قدر الاستطاعة ..
وأخبرهم أنها ثياب العبادة .. فإن كان ولدًا اشتر له ثوبًا جديدًا ومصحفًا جديدًا ومسبحة ..
وإن كانت بنتاً فاشتر لها عباءة وطرحة صغيرة ومصحفًا جديدًا ..
كي يتهيأ ولدك نفسيًا للعبادة وللنزول للمسجد للصلاة ولقراءة المصحف ولحضور الاعتكاف .


4-وهى مسابقة لحفظ سور معينة من القرآن الكريم لأولادك يتسابق الجميع على حفظها ..
ويكون الاختبار في آخر الشهر ..
وهناك جواز قيمة للفائز على أن يكون اختيار السور مناسبة لكل الأعمار قدر المستطاع .


5-وهى مسابقة تكون بين أفراد الأسرة تكون جائزتها لأكثر فرد يختم القرآن الكريم .


6-فيفتح بها باب المنافسة بينهم .. كأن تقول لهم : " من يصوم أكثر له جائزة أكبر " ... وهكذا
حتى يتدربوا على الصيام بعيد عن جو الضرب والعقاب والألم حتى يكره الصيام
لما يمثل له من جوع وتعب ومشق .. بل في جو المنافسة والتسابق والحب والحنان .


7-قد تكون يومية .. وقد تكون أسبوعي .. وقد تكون نصف أسبوعية ..
يجلس فيه كل أفراد الأسرة في جو إيماني .. يتدارسون تفسير آية .. أو حكم من أحكام الصوم ..
أو شرح حديث .. أو قصة صحابي ..
أو غزوة من غزواته – صلى الله عليه وسلم - ..
ويا حبذا لو شارك الجميع في إعداد الفقرات من مسابقة خفيفة .. أو نشيد جميل .. أو خاطرة لطيفة ..
المهم أن يشارك الجميع في هذه الجلسة الإيمانية ..
وأن يغلب على الجلسة جو الحنان والرفق لا جو التشدد والتضييق ..
و لتكن الجلسة الأولى عن فضل الشهر الكريم وعن أن أبواب الجنة المفتوحة
وأبواب النار مغلقة وكونه فرصة لكل لمن أراد أن تزيد حسناته وتغفر سيئاته .


8- الخروج لصلة الرحم .. أو خروج للمسجد لصلاة التراويح .. أو الخروج لصلاة الفجر ..
المهم أن يغلب عليها الطابع الإيماني الرمضانية ..
وقد روى أن النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يصلى فإذا سجد وثب الحسن – رضي الله عنه -
على ظهره وعلى عنقه ..
فرفع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – رفعاً رقيقاً لئلا يصرع بفعل ذلك غير مرة ...
مما يثبت اصطحابه – صلى الله عليه وسلم – لحفيده وصغيره.


9-وتكون أسبوعية أو طوال الشهر الكريم ..
بعدما يتفق الجميع على البند التي يقيم عليها الابن المثالي
وهى نفس بنود ورد المحاسبة المعروف .. من صلوات بالمسجد .. وقراءة الورد القرآني ..
وعدد المذاكرة .. ولنا أن نضيف أشياء نرى بها إصلاح بعض العيوب في أولادنا ..
مثل : صدقة السر التي تعلم أولادنا المراقبة لله وغير ذلك مما يحتاج إليه .


10-وتكون الجائزة فيها لأكثر الأولاد مكوثاً بالمسجد مع التسبيح والذكر وقرأت القرآن.

تم النقل بتصرف .[/grade]

اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-08-2008, 07:58 AM   #26
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي

اشارات المرور لرمضان



قـــف
قف مع نفسك أيها الإنسان وحاسبها جيدا على تقصيرها في حق خالقها وقل لها يا نفس لله توبي ... كفى يا نفس ما كان كفاك هوى وعصيانا ...!!





ممنوع الدوران

أيها المسلم ... إنطلق في طريقك إلى الله عز وجل بالتوبة والعمل الصالح ، ولا ترجع إلى الوراء وتنتكس بعد الهداية ، بل اسأل الله التوبة والثبات وحسن الإستقامة وردد دائما (( اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك ))





ممنوع الدخول

لا تدخل أي مكان يكون سببا لمعصية الله عز وجل ولا تذهب بقدمك إلى معصية خالقك




امامك دوار
الأيام تدور والسنين تمضي ... فاحرص على استغلال وقتك في الخيرات والطاعات والقربات إلى رب الأرض والسماوات ، وأكثر من قراءة القرآن قبل أن تكون تاريخا لمن بعدك لا يذكرون إلا اسمك ويقولون ( الله يرحمه )...!!





احذر

فإن الشيطان يزين لك الطريق حتى تزلق فيه وتسقط إلى الهاوية ، فاستعن بالله وتعوذ من الشيطان الرجيم وارجمه بالآيات الزواجر إن كيد الشيطان كان ضعيفا ...!!




هاتف

كن دائم الإتصال مع الله عز وجل بالصلاة و الذكر و الدعاء ... و كل ما يوثق الإتصال بالله تبارك وتعالى وإذا همك أي أمر فاستعن بالله عز وجل فإنه خير معين .





أمامك إشارات

قف قبل البدء بأي عمل ، واسأل نفسك ... هل هذا العمل يرضي الله عز وجل ؟ وهل هو خالصا لله عز وجل ؟ أم للبشر نصيب من حركاتك وسكناتك ... !!






أمامك طريق ضيق

هذا الطريق لا يسع إلا لشخص واحد بكفنه ، فاسأل الله أن تكون ممن يوسع مقامهم وتغسل خطاياهم بالماء والثلج والبرد ، واعمل لذلك ، واستعذ بالله من الظلمة والضيق وما لها وأعمل لذلك الضيق حتى يوسع لك .





محطة وقود

تزود بالوقود ... فإن الطريق طويل ... والنهاية إما إلى الجنة وإما إلى النار ...





طريق للمشاة

اختر صاحبك في رحلتك بهذه الدنيا واعلم بأن الأخلاء بعضهم لبعض عدو إلا المتقين .


منقول



اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-08-2008, 09:08 AM   #27
TEDT1405
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 61

 
افتراضي

اخي العزيز


جزاك الله خير
TEDT1405 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-08-2008, 07:53 AM   #28
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة TEDT1405
اخي العزيز


جزاك الله خير
اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-08-2008, 08:18 AM   #29
اشراقة قلم
اشراقة قلم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646

 
افتراضي

مواقف طريفة في رمضان

من المواقف الطريفة التي حدثت لي في رمضان
كنا جلوس استعدادا للإفطار
والبعض منا كان يستغفر ومنا من كان يسبح واللي يناجي الله بينه وبين نفسه
وكنت انذاك في سن السابعة عشر وفيني لقافة شوي
وكنت افكر في مشروع بسيط ولم اجد التشجيع من اسرتي
<< من يومها صاحبة مشاريع
ووقت الإفطار وبعد الآذان مباشرة
رجعت افكر بالمشروع مرة اخرى
وبسرعة التفت لخالتي التي كانت في زيارة لنا
وقلت خالة تسلفيني مبلغ وقدره ((..المبلغ كان بسيط..))
خالتي كانت تحتسي الشوربة وشرقت شوي وتموت
وبعد أن تطمنا عليها
قلت خلاص مابي سلفة..
وهات ياتعليق وضحك مرة مني ومرة منها ومن الجميع
موقف لا ينسى..
مع انها مو بخيلة ولكن ماادري شكلي خوفتها.

اخواني واخواتي
لابد أن هناك مواقف طريفة تعرضتم لها.
انتظر المشاركة من الجميع
ولي عودة ان شاء الله .
للجميع تحيتي وتقديري.

اشراقة قلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-08-2008, 09:57 AM   #30
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

الفاضلة اشراقة قلم
موضوع مميز لشهر كريم.




لماذا الإفطار على التمر؟

د.عبد الباسط محمد سيد أستاذ الفيزياء الحيوية الجزئية والطبية

عند نهاية مرحلة ما بعد الامتصاص –في نهاية يوم الصوم- يهبط مستوى تركيز الجلوكوز والأنسولين في دم الوريد البابي الكبدي، وهذا يقلل بدوره من نفاذ الجلوكوز، وأخذه بواسطة خلايا الكبد والأنسجة الطرفية: كخلايا العضلات، وخلايا الأعصاب، ويكون قد تحلل كل المخزون من الجيلكوجين الكبدي أو كاد، وتعتمد الأنسجة حينئذ في الحصول على الطاقة من أكسدة الأحماض الدهنية، وأكسدة الجلوكوز المصنع في الكبد من الأحماض الأمينية والجليسرول.

لذلك فإمداد الجسم السريع بالجلوكوز في هذا الوقت له فوائد جمَّة؛ إذ يرتفع تركيزه بسرعة في دم الوريد البابي الكبدي فور امتصاصه، ويدخل إلى خلايا الكبد أولاً ثم خلايا المخ، والدم، والجهاز العصبي، والعضلي، وجميع الأنسجة الأخرى، التي هيأها الله (تعالى)؛ لتكون السكريات غذاؤها الأمثل والأيسر للحصول منها على الطاقة.

ويتوقف بذلك تأكسد الأحماض الدهنية، فيقطع الطريق على تكوُّن الأجسام الكيتونية الضارة، وتزول أعراض الهمود، والضعف العام، والاضطراب البسيط في الجهاز العصبي إن وجدت لتأكسد كميات كبيرة من الدهون، كما يوقف تناول الجلوكوز عملية تصنيع الجلوكوز في الكبد؛ فيتوقف هدم الأحماض الأمينية، وبالتالي حفظ بروتين الجسم.

التمر.. الغذائي المثالي

ويعتبر التمر من أغنى الأغذية بسكر الجلوكوز، وبالتالي فهو أفضل غذاء يقدم للجسم حينئذ؛ إذ يحتوي على نسبة عالية من السكريات، تتراوح ما بين (75- 87%)، يكون الجلوكوز 55% منها، والفركتوز 45%، علاوة على نسبة من البروتينيات والدهون وبعض الفيتامينات، أهمها: أ، وب2، وب12، وبعض المعادن الهامة، أهمها: الكالسيوم، والفوسفور، والبوتاسيوم، والكبريت، والصوديوم، والماغنسيوم، والكوباليت، والزنك، والفلورين، والنحاس، والمنجنيز، ونسبة من السليولوز.

ويتحول الفركتوز إلى جلوكوز بسرعة فائقة، ويُمتَّص مباشرة من الجهاز الهضمي؛ ليروي ظمأ الجسم من الطاقة، وخصوصًا تلك الأنسجة التي تعتمد عليه أساسًا: كخلايا المخ، والأعصاب، وخلايا الدم الحمراء، وخلايا نقي العظام.

وللفركتوز مع السليولوز تأثير منشط للحركة الدودية للأمعاء، كما أن الفوسفور مهمٌّ في تغذية حجرات الدماغ، ويدخل في تركيب المركبات الفوسفاتية، مثل: الأدينوزين، والجوانين ثلاثي الفوسفات، والتي تنقل الطاقة وترشد استخدامها في جميع خلايا الجسم، كما أن جميع الفيتامينات التي يحتوي عليها التمر لها دور فعَّال في عمليات التمثيل الغذائي (أ، وب1، وب2، والبيوتين، والريبوفلافين... إلخ)، ولها أيضًا تأثير مهدئ للأعصاب.

وللمعادن دور أساسيّ في تكوين بعض الأنزيمات الهامة في عمليات الجسم الحيوية، ودور حيوي في عمل البعض الآخر، كما أن لها دورًا هامًّا في انقباض وانبساط العضلات والتعادل الحمضي- القاعدي في الجسم، فيزول بذلك أي توتر عضلي أو عصبي، ويعم النشاط والهدوء والسكينة سائر البدن.

وعلى العكس من ذلك لو بدأ الإنسان فطره بتناول المواد البروتينية، أو الدهنية؛ فهي لا تمتص إلا بعد فترة طويلة من الهضم والتحلل، ولا تؤدي الغرض في إسعاف الجسم لحاجته السريعة من الطاقة، فضلاً على أن ارتفاع الأحماض الأمينية في الجسم نتيجة للغذاء الخالي من السكريات، أو حتى الذي يحتوي على كمية قليلة منه، يؤدي إلى هبوط سكر الدم.

لهذه الأسباب يمكن أن ندرك الحكمة في أمر النبي (صلى الله عليه وسلم) بالإفطار على التمر!

فعن سلمان بن عامر (رضي الله عنه) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: "إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر، فإن لم يجد فليفطر على ماء، فإنه طهور" (رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح).

وعن أنس (رضي الله عنه) قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يفطر قبل أن يصلي على رطبات، فإن لم تكن رطبات فتميرات، فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من ماء". (رواه أبو داود والترمذي وقال حديث


http://www.islamonline.net/Arabic/ra...rticle23.shtml
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:34 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.