عاجل .. الفيدرالي : يبقي على سعر الفائدة بدون تغيير

[abdullah1m1]

الفيدرالي :

يبقي على الفائدة كما هي بدون تغيير

[abdullah1m1]

محضر اجتماع الفيدرالي :

الاقتصاد الأمريكي ينمو على وتيرة معتدلة

مقاييس التضخم على المدى البعيد تبقى مستقرة

مخاطر الاقتصاد العالمي تستمر في الضغط على التضخم على المدى القصير


----------------------------------------------------------


جميع المؤشرات الرئيسية بأمريكا سلبية بعد قرار تثبيت الفائدة

[abdullah1m1]

محضر الفيدرالي ينص على :

من المناسب رفع الفائدة مع المزيد من التحسن في سوق العمل والثقة بالتضخم

[الكلمه الطيبه]

يعني اثره كيف ع سوقنا التعيس

[abdullah1m1]

حسب جولدمن ساكس


هناك عدة أسباب منعت الإحتياطي الفيدرالي من رفع أسعار الفائدة .. أبرزها :

معدل البطالة :
بالرغم من وصول معدل البطالة الى مستوى 5.10% أدنى مستوياته منذ عام 2008 أي ما قبل الأزمة، فإن هناك تباطؤ في قطاع العمل في بعض الولايات حسب ما جاء في كتاب البيج الأخير مع العلم أن معدل البطالة العام إجتاز هدف الإحتياطي الفيدرالي ووصل الى مستوى التوظيف الكامل، حيث أن قطاع العمل سجل في السنوات الأخيرة معدل فرص عمل شهري وصل الى 200 ألف فرصة عمل من جهة ولكن من جهة أخرى لم نشهد إرتفاع للأجور بشكل ملحوظ.


معدل التضخم :

على عكس بعض البنوك المركزية لا يتطلع الإحتياطي الفدرالي الأمريكي فقط على مؤشر أسعار المستهلكين بل يركز أكثر على مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي PCE بإعتباره يحدد السلع والخدمات المستهدفة والتي يستهلكها الأفراد. لا يزال مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي عند مستويات متدنية 1.2% وبعيدة عن المستوى المستهدف من الإحتياطي الفدرالي 2%.


الإقتصاد العالمي :

أن المخاوف من اضطراب الاقتصاد العالمي يقلل من الثقة في الانتعاش، فقد لاحظنا أن الاضطرابات التي حصلت في الأسواق الأسيوية في الفترة الأخيرة وخاصةً في الصين، أكدت على مدى إرتباط الأسواق العالمية ببعضها البعض بالإضافة الى إظهار أن الأسواق الأسهم العالمية لا تزال حساسة حيال الأوضاع العامة ويمكن أن تتعرض لإنهيار في أي وقت في حال شكك السوق في تعافي الإقتصاد العالمي. هل الإقتصاد العالمي في الطريق الصحيح الى التعافي ؟ يدل ذلك على مدى أهمية هذه الفترة بالنسة الى البنوك المركزية للإستمرار في السياسات التوسعية التي يتبعونها.


قوة الدولار الأمريكي :

لو تم رفع أسعار الفائدة كان سيؤثر على الدولار الأمريكي بشكل أيجابي، وسوف نرى إرتفاع في قيمة الدولار، هذا سيكون له تأثير سلبي ملموس على صافي الصادرات وبالتالي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة الامريكية. يزيد عن ذلك ضعف الإقتصاد العالمي الذي من شأنه تخفيف الطلب العالمي عامةً وعلى البضائع الأمريكية خاصةً بسبب إرتفاع قيمتها لأجل إرتفاع الدولار. ( قبل قليل انخفضت قيمة الدولار أمام بعض العملات فور إعلان الفدرالي عن إبقاء سعر الفائدة ).


كتاب البيج :

أظهر كتاب البيج في التقرير الأخير أن هناك تفاوت في وجهات النظر بين أعضاء الإحتياطي الفدرالي حول رفع أسعار الفائدة، حيث أن قوة الدولار الأمريكي يمكن أن تشكل ضغوطاً على القطاع التصنيعي وبالتالي تراجع للصادرات الأمريكية.



البنك المركزي الأوروبي والصندوق النقد الدولي :

إتخذ ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه الأخير موقف حذر حيث توقع أن تشهد منطقة اليورو تعافي بوتيرة منخفضة بسبب الاضطرابات في الإقتصاد العالمي وخاصةً الدول الناشئة، بالإضافة الى ذلك خفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته للنمو والتضخم لهذا العام والعامين المقبلين مما يدل على نظرة حذرة حيال المستقبل. من جهة أخرى، فقد نصحت كريستين لاغارد مديرة عام لصندوق النقد الدولي بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى تأجيل رفع أسعار الفائدة بسبب تراجع الأوضاع العالمية. وفعلاً كان لهذا الموقف الحذر للبنك المركزي الأوروبي من الإقتصاد العالمي أن أثر على قرار الإحتياطي الفدرالي بعدم رفع أسعار الفائدة خلال هذا الإجتماع في إنتظار تحسن الإقتصاد العالمي.



إستطلاع السوق :

تشير الاحصائات الى أن أغلبية الإقتصاديين لا يتوقعون رفع اسعارالفائدة ( وهو ما حدث فعلاً ) .. حسب إستطلاع لرويترز أن هناك 47% من 80 خبيرا اقتصاديا لا يتوقعون رفع أسعار الفائدة مقابل 35% يتوقعون رفع أسعار الفائدة. للتذكير أن جانيت يلين ذكرت أن الإحتياطي الفدرالي الأمريكي سوف يقدم على رفع أسعار الفائدة خلال هذا العام، يتبقى هناك اجتماعان يمكن للإحتياطي الفدرالي رفع أسعار الفائدة قبل نهاية العام شهر أكتوبر أو ديسمبر.



النتائج :

لو تم رفع أسعار الفائدة في هذا الإجتماع، كان من الممكن أن يؤثر ذلك على عملات بعض الدول الناشئة لذلك هناك إحتمال أن نرى المزيد من تخفيض قيمة هذه العملات مثلاً على اليوان الصيني. من جهة أخرى، قوة الدولار الأمريكي يمكن أن تقف حاجزاً في وجه الدول الناشئة حيث يمكن أن نشهد نزوح كثيف لرؤوس الأموال من الدول الناشئة الى أمريكا بغية الأستثمار في الأسهم العقارات والسندات الخزينة ألخ.. هذه الخطوة تضغط على النمو في الدول الناشئة بالتالي النمو العالمي الذي يعتمد كثيراً على النمو في الاقتصادات الناشئة.

[اسير الصوت]

يعني هالشي في مصلحة السوق او لا

[اسير الصوت]

اعطونا الزبده والمفيد

[abdullah1m1]

زبدة الزبدة


لوارفعوا الفائدة
كان شفت السوق الأمريكي تحت بقوة في نفس اليوم
لأن رفع الفائدة يكسبهم أأمن من الأسهم ليشتعل التصريف في السوق


ولو ما ارفعوا الفائدة ( وهو الذي حصل بالفعل )
سيكون دليل رسمي على أن الاقتصاد الأمريكي يعاني من مشاكل تجعله لا يحتمل رفع الفائدة
وأن الاقتصاد العالمي أيضاً يواجه ظروف صعبة ( وهذا ما يحتاج دليل مع مشاكل أوروبا والصين )


يعني القرار الذي تم اتخاذه .. هو مع أخف الضررين حالياً
علماً بأن العودة إلى رفع الفائدة ما يزال قائم الشهر المقبل أو بعد شهرين ( نهاية العام الميلادي ) ، أو في السنة الجديدة 2016م.

هذا والله أعلم.

[alnnaseh]

جميع الاسواق بما فيها النفط نزول مدوي مع الاسف

اجل لو رفعوا الفائدة وش كان بيصير

الله يرحم حالنا بس

[ماهر2]

سوقنا مع الاسف مايبشر بالخير وكل الاسواق العالمية تنزف والاسواق النفط في نزيف والله يعوض كل خسران