للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-07-2009, 05:47 PM   #1
khaled33
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 799

 

افتراضي المعدل يتزايد سنويا .. "معاريف": 100 يهودي يتحولون إلى الإسلام كل عام في إسرائيل

المعدل يتزايد بشكل سنوي
"معاريف": 100 يهودي يتحولون إلى الإسلام كل عام في إسرائيل

رسالة المرأة
الاربعاء 29 رجب 1430 الموافق 22 يوليو 2009



كشفت صحيفة "معاريف" النقاب عن ظاهرة اتجاه أعداد من اليهود في إسرائيل لتبني الإسلام ديناً لهم، وتزايد معدلهم سنوياً.

وأشارت الصحيفة إلى أن لهذه الظاهرة أهميتها البالغة خصوصا أنها تحدث في ذروة تحول الصراع العربي الإسرائيلي، إلى صراع ديني.

وقالت "معاريف" إن ظاهرة التحول عن اليهودية لا تهدف فقط الانتقال الى الإسلام بل هناك تحول نحو المسيحية. ونشرت أن المعطيات المتوفرة لديها تظهر أن مئات من اليهود الإسرائيليين اختاروا تغيير دينهم إلى الإسلام في السنوات الأخيرة، وأن بضع عشرات غيروا ديانتهم إلى المسيحية.

وحسب معطيات "معاريف" من وزارة الداخلية الإسرائيلية، فإنه خلال الفترة الممتدة بين العامين 2005 و2007، تقدم 306 يهود إسرائيليون بطلبات تغيير دينهم، ومن بين هؤلاء 249 طلبوا تغيير ديانتهم إلى الإسلام في مقابل 48 يهودياً طلبوا تغيير دينهم إلى المسيحية.

بالموازاة، وفي الفترة نفسها، طلب تسعة يهود سابقين غيروا دينهم في الماضي العودة إلى كنف اليهودية، بحسب ما نقلت "السفير" اللبنانية الأربعاء 22-7-2009.

وقالت "معاريف" إن هذه الأرقام تظهر معدلاً بحدود المئة حالة سنوياً. ولهذا فإن العام 2008 شهد تزايداً كبيراً حيث تم تسجيل 142 حالة طلب تغيير ديانة من يهود. وحتى في عام 2008 كان عدد من طلبوا تغيير دينهم إلى الإسلام 112 حالة، في مقابل 26 حالة إلى المسيحية، وأربع حالات ليهود سابقين يريدون العودة إلى دينهم الأصلي.

أما معطيات النصف الأول من السنة الجارية فتشير إلى أن من تقدموا بطلبات تغيير ديانة بلغ 32 حالة نصفهم تقريبا للإسلام.

مع ذلك، أشارت الصحيفة إلى أن أعداد المطالبين بالتهود أكبر من المطالبين بالخروج من اليهودية. وقالت إنه في عام 2005 تهود 820 شخصاً وفي عام 2006 تهود 589 شخصاً في مقابل 556 حالة في عام 2007 و767 حالة في عام 2008.

ولكن هذه الأرقام وفق الصحيفة لا تشجع بعض الجهات في إسرائيل المعادية للاندماج. ويقول هؤلاء إن هذه الأرقام تتحدث فقط عمن طلبوا رسمياً تغيير ديانتهم في حين أن من غيروا ديانتهم فعلاً إلى الإسلام والمسيحية من دون تسجيل رسمي أكبر من ذلك بكثير.

http://www.womanmessage.com/articles...=128&aid=10247
khaled33 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-07-2009, 10:36 PM   #2
abuassel
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 5,363

 
افتراضي

تشكر اخي الكريم ونتمنى من الله تزايد المسلمين في كل ارجاء الارض مع تزايد الاسلام
لانريد مسلمين بلا اسلام
وفقك الله
abuassel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-07-2009, 11:26 PM   #3
د. أحمد الخضير
ابو مروان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 21,342

 
افتراضي

لنطرح سؤال حول هذا الموضوع للمناقشه

لماذا يتحول اليهودي الي ديانات أخري مثل المسيحيه والإسلام ؟

للإجابه على هذا السؤال نطرح عده تساؤلات

هل التغير هذا هو الرغبه في الديانه الأخري ؟

هل هناك أيادي خفيه تلعب دور لنشر مثل هذا الخبر في صحيفه المعاريف المعروفه بصهيونيتها !؟

والذي أخشاه أن يكون وراء الأكمه ماوراءها لنشر التغلل الصهيوني عن طريق تغير اليهود دينهم

الى الديانات الأخري .

يجب أن نكون فطنين لمثل تلك الأمور التي تحاك من الخلف وتظهر بمظهر آخر .

ربما ياتي ويقول أن تفكيرنا دائما ينصب في قالب (نظريه المؤامره ) وللرد على مثل تلك الأقاوئل

أقول ما المانع أن لا تكون هناك مؤامره !

(المسلم كيس فطن )

والعب بالعواطف هو أحدي الطرق الصهيونيه للتغلل في الأعماق التي يريدونها .

ولله الهادي الى سواء السبيل .
د. أحمد الخضير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-2009, 01:59 AM   #4
faissssal
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,181

 
افتراضي

اللهم زد وبارك ،

فلم - التحذير- عبارة عن تقرير عن انتشار الاسلام في العالم وأوربا بالتحديد .
increased


http://www.4shared.com/file/12019226...Increased.html
faissssal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-2009, 03:39 AM   #5
كونان إيدوجاوا
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 970

 
افتراضي

:) :) :)
بارك الله بك , شكراً أخي الكريم


اخي الكريم ارجو منك فتح موضوع عن الممارسات التاريخيه لصهاينه ضد الاديان واحداث هجرتهم الى فلسطين والمجازر التي قامو بها الى اليوم

ان وجد لااحد المشايخ كتابا حول الصهيونيه قتلت الانبياء

وما فعلته ارجو ان تدلني عليه

ونريد تفاصيل الخبر الذي ذكرته معاريف عن الذين اسلمو مع اني لم اسمع ولم ارى ولم لمس هذا

الخبر

في نشرات الاخبار

نريد اسمائهم وصورهم


تحياتي


:)
كونان إيدوجاوا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-2009, 03:40 AM   #6
كونان إيدوجاوا
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 970

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البيرمول
لنطرح سؤال حول هذا الموضوع للمناقشه

لماذا يتحول اليهودي الي ديانات أخري مثل المسيحيه والإسلام ؟

للإجابه على هذا السؤال نطرح عده تساؤلات

هل التغير هذا هو الرغبه في الديانه الأخري ؟

هل هناك أيادي خفيه تلعب دور لنشر مثل هذا الخبر في صحيفه المعاريف المعروفه بصهيونيتها !؟

والذي أخشاه أن يكون وراء الأكمه ماوراءها لنشر التغلل الصهيوني عن طريق تغير اليهود دينهم

الى الديانات الأخري .

يجب أن نكون فطنين لمثل تلك الأمور التي تحاك من الخلف وتظهر بمظهر آخر .

ربما ياتي ويقول أن تفكيرنا دائما ينصب في قالب (نظريه المؤامره ) وللرد على مثل تلك الأقاوئل

أقول ما المانع أن لا تكون هناك مؤامره !

(المسلم كيس فطن )

والعب بالعواطف هو أحدي الطرق الصهيونيه للتغلل في الأعماق التي يريدونها .

ولله الهادي الى سواء السبيل .

وقد تكون تلميع صوره

كونان إيدوجاوا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-2009, 01:07 PM   #7
khaled33
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 799

 
افتراضي

أشكر الأخوة على تفاعلهم وإضافتهم الطيبة

السؤال : هل من الممكن أن يكون هذا الاعلان وإسلامهم لإعطاء إمكانية تغلغلهم في المجتمعات الإسلامية ؟

وفي ظني أن هناك من بني جلدتنا في بعض البلدان من هم يهود أكثر من اليهود وهم باعة الضمير وما يسمون بالطابور الخامس

الإسلام دين حيوي وهو ماصرح به الأعداء

وإليك هذا التصريح :

في صفحة الرأي والافتتاحيات بصحيفة "الاندبندنت" البريطانية، كتب دومينيك لوسن مقالا بدأه بالقول إن هناك ديانتين كبيرتين فقط تحاولان تحويل العالم إليهما، وهما المسيحية والإسلام. ورأى أن الإسلام فقط هو الذي يملك في هذه المرحلة الطاقة الحيوية لتكريس نفسه لهذه المهمة، بينما نجد المسيحية منشغلة تماما بمجرد الدفاع عن وجودها الروحي القائم .

المصدر http://www.alasr.ws/index.cfm?method...contentID=8229

وأنقل لكم هذا التصريح من المفكر الفرنسي ويتحدث عن حيوية الإسلام ، والذي يهمنا في تصريحه إنصافه للإسلام في بعض الجوانب ، لنقرأ تصريحه سويا :


المفكر الفرنسي سان برو:العالم بحاجة إلى حيوية الإسلام ليصلح ما تفسده الحياة المادية

موقع إسلامنا


دعا مفكر فرنسي إلى شراكة بين العالم الإسلامي والغرب لتصحيح بعض المفاهيم المغلوطة التي شوهت الإسلام وسيطرت على أدبيات الغرب في التعاطي مع الإسلام.

وقال مدير مرصد الدراسات الجيوسياسية في باريس، شارل سان برو» :إن الغرب وضع المسلمين أمام خيارين، فهم إما أنهم متطرفون تقتضي مواجهتهم، أو مسلمون تابعون للغرب ويفتقدون لهويتهم الوطنية».

وأضاف: «أن على الغرب أن يتفهم بأن الإسلام قابل للتوفيق بين الأصالة واحترام الحداثة، وأنه ليس ماض فحسب، بل يحاول إعادة بناء الماضي بأدوات العصر»، مشيراً في هذا الصدد إلى الأكاذيب التي تقول إن باب الاجتهاد في الإسلام قد أغلق أو أن الاجتهاد لا يتحرك أو يساير الواقع .

ويرى المؤرخ والمحلل السياسي سان برو أن بعض المفكرين ووسائل الإعلام في الغرب، عملوا على إظهار الإسلام بأنه يشكل خطراً وتهديداً، وربطوا بينه وبين الإرهاب، خدمة لبعض النزاعات السياسية التي ارتبطت ببعض الصراعات الإقليمية الكبرى.

كما أكد سان برو، في محاضرة ألقاها في مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية بأبوظبي، أن مصدر الحركات المتطرفة يعود إلى أسباب سياسية وليست دينية، مذكراً باندثار الدولة العثمانية في وقت أصبحت فيه البيروقراطية سائدة ضمن مؤسساتها.

وقال إنه لو تم إيجاد حلول عادلة للأوضاع في فلسطين والعراق، ولو وضعت برامج لتنمية أفغانستان لما وجد زعيم تنظيم القاعدة (أسامة بن لادن) دافعا يغذي عدائه للغرب.

وأوضح أن الجهاد في الإسلام له أصوله وضوابطه الصارمة، وليس في إمكان أي أحد إعلان الجهاد، وإنما هذا الإعلان منوط بجهة محددة، ووفقا لقواعد بعينها.

وشدد سان برو على أهمية التنوع الحضاري، مشيراً إلى أن العالم بحاجة إلى حضارات متعددة، تتكامل فيما بينها، وقال إن العالم بحاجة إلى حيوية الإسلام ليصلح ما تفسده الحياة المادية.

وطالب سان برو الغرب بتبني سياسات تشجع على معرفة الإسلام، مذكراً بأن الإسلام من الأديان التي تعتنقها نسب كبيرة في المجتمعات الغربية، حيث يبلغ عددهم في فرنسا، على سبيل المثال، حوالي ستة ملايين نسمة لتكون بذلك ثاني أكبر ديانة في فرنسا.

وقال: إن معرفة الإسلام بالشكل الصحيح تتطلب إدراج الإسلام ضمن المناهج الدراسية.

وذكر سان برو: أن العلمانية مفهوم غربي، ويجب ألا يعمم على العالم ككل، مشيرا إلى أن الإسلام هو دين ودنيا، وهو بهذا المفهوم لا يتعارض بالضرورة مع العلمانية لكنه يقدم نموذجاً مختلفاً لها.

وأكد: أنه من الخطأ ربط الإسلام بالنزعة المحافظة الصارمة أو الأقلية الطائفية المتطرفة، فالإسلام برأيه أبعد ما يكون عن تشجيع التطرف أو الإرهاب.

والاجتهاد بالنسبة إلى سان برو، هو طريق المستقبل بالنسبة إلى الإسلام، حيث أن سلفية الإسلام النقية تعد أفضل رد على مشكلة المتطرفين الإسلاميين الطائفيين وعلى نزعة التغريب، التي يمكن أن تؤدي إلى إلغاء الهوية الإسلامية.

http://www.moslimonline.com/ShowNews.php?cat=51&id=675
khaled33 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-07-2009, 01:53 PM   #8
كونان إيدوجاوا
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 970

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled33
أشكر الأخوة على تفاعلهم وإضافتهم الطيبة

السؤال : هل من الممكن أن يكون هذا الاعلان وإسلامهم لإعطاء إمكانية تغلغلهم في المجتمعات الإسلامية ؟

وفي ظني أن هناك من بني جلدتنا في بعض البلدان من هم يهود أكثر من اليهود وهم باعة الضمير وما يسمون بالطابور الخامس

الإسلام دين حيوي وهو ماصرح به الأعداء

وإليك هذا التصريح :

في صفحة الرأي والافتتاحيات بصحيفة "الاندبندنت" البريطانية، كتب دومينيك لوسن مقالا بدأه بالقول إن هناك ديانتين كبيرتين فقط تحاولان تحويل العالم إليهما، وهما المسيحية والإسلام. ورأى أن الإسلام فقط هو الذي يملك في هذه المرحلة الطاقة الحيوية لتكريس نفسه لهذه المهمة، بينما نجد المسيحية منشغلة تماما بمجرد الدفاع عن وجودها الروحي القائم .

المصدر http://www.alasr.ws/index.cfm?method...contentID=8229

وأنقل لكم هذا التصريح من المفكر الفرنسي ويتحدث عن حيوية الإسلام ، والذي يهمنا في تصريحه إنصافه للإسلام في بعض الجوانب ، لنقرأ تصريحه سويا :


المفكر الفرنسي سان برو:العالم بحاجة إلى حيوية الإسلام ليصلح ما تفسده الحياة المادية

موقع إسلامنا


دعا مفكر فرنسي إلى شراكة بين العالم الإسلامي والغرب لتصحيح بعض المفاهيم المغلوطة التي شوهت الإسلام وسيطرت على أدبيات الغرب في التعاطي مع الإسلام.

وقال مدير مرصد الدراسات الجيوسياسية في باريس، شارل سان برو» :إن الغرب وضع المسلمين أمام خيارين، فهم إما أنهم متطرفون تقتضي مواجهتهم، أو مسلمون تابعون للغرب ويفتقدون لهويتهم الوطنية».

وأضاف: «أن على الغرب أن يتفهم بأن الإسلام قابل للتوفيق بين الأصالة واحترام الحداثة، وأنه ليس ماض فحسب، بل يحاول إعادة بناء الماضي بأدوات العصر»، مشيراً في هذا الصدد إلى الأكاذيب التي تقول إن باب الاجتهاد في الإسلام قد أغلق أو أن الاجتهاد لا يتحرك أو يساير الواقع .

ويرى المؤرخ والمحلل السياسي سان برو أن بعض المفكرين ووسائل الإعلام في الغرب، عملوا على إظهار الإسلام بأنه يشكل خطراً وتهديداً، وربطوا بينه وبين الإرهاب، خدمة لبعض النزاعات السياسية التي ارتبطت ببعض الصراعات الإقليمية الكبرى.

كما أكد سان برو، في محاضرة ألقاها في مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية بأبوظبي، أن مصدر الحركات المتطرفة يعود إلى أسباب سياسية وليست دينية، مذكراً باندثار الدولة العثمانية في وقت أصبحت فيه البيروقراطية سائدة ضمن مؤسساتها.

وقال إنه لو تم إيجاد حلول عادلة للأوضاع في فلسطين والعراق، ولو وضعت برامج لتنمية أفغانستان لما وجد زعيم تنظيم القاعدة (أسامة بن لادن) دافعا يغذي عدائه للغرب.

وأوضح أن الجهاد في الإسلام له أصوله وضوابطه الصارمة، وليس في إمكان أي أحد إعلان الجهاد، وإنما هذا الإعلان منوط بجهة محددة، ووفقا لقواعد بعينها.

وشدد سان برو على أهمية التنوع الحضاري، مشيراً إلى أن العالم بحاجة إلى حضارات متعددة، تتكامل فيما بينها، وقال إن العالم بحاجة إلى حيوية الإسلام ليصلح ما تفسده الحياة المادية.

وطالب سان برو الغرب بتبني سياسات تشجع على معرفة الإسلام، مذكراً بأن الإسلام من الأديان التي تعتنقها نسب كبيرة في المجتمعات الغربية، حيث يبلغ عددهم في فرنسا، على سبيل المثال، حوالي ستة ملايين نسمة لتكون بذلك ثاني أكبر ديانة في فرنسا.

وقال: إن معرفة الإسلام بالشكل الصحيح تتطلب إدراج الإسلام ضمن المناهج الدراسية.

وذكر سان برو: أن العلمانية مفهوم غربي، ويجب ألا يعمم على العالم ككل، مشيرا إلى أن الإسلام هو دين ودنيا، وهو بهذا المفهوم لا يتعارض بالضرورة مع العلمانية لكنه يقدم نموذجاً مختلفاً لها.

وأكد: أنه من الخطأ ربط الإسلام بالنزعة المحافظة الصارمة أو الأقلية الطائفية المتطرفة، فالإسلام برأيه أبعد ما يكون عن تشجيع التطرف أو الإرهاب.

والاجتهاد بالنسبة إلى سان برو، هو طريق المستقبل بالنسبة إلى الإسلام، حيث أن سلفية الإسلام النقية تعد أفضل رد على مشكلة المتطرفين الإسلاميين الطائفيين وعلى نزعة التغريب، التي يمكن أن تؤدي إلى إلغاء الهوية الإسلامية.

http://www.moslimonline.com/ShowNews.php?cat=51&id=675
بارك الله فيك
الطابور الخامس

هم كتاب المارينز في بلداننا كثر

وهم من يسوقون لفكرة السلام مع بني صهيون

على حساب بناء اقتصادهم وعلاقاتهم مع الغرب

على حساب دماء الشهداء في فلسطين

وقد ثبت هذا في حرب غزة الاخير

حيث لم ينطق احد ببنت شفه
ماعد ان من يقاتل العدو مغامر

والى الان معبر رفح مغلق من بني جلدتنا

والسبب هناك اتفاقيات


وفي حرب لبنان عندما اراد وزراء الخارجيه العرب ان يجتمعو في بيروت 2006

اخذت الاردن الاذن من اسرائيل لدخول الى لبنان حيث انها كانت تسيطر على الاجواء اللبانيه

ونزلو في مطار بيروت وركبو في حافله جميعهم

ماعدا المعلم الذي دخل برا بدون اذن

ومعتصماه

ودمتم بود
كونان إيدوجاوا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-07-2009, 06:49 AM   #9
brhooom11
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 224

 
افتراضي

للأسف نصدق كل ما يقال لنا

بس السبب مو غبائنا السبب انهم مسيطرين ع وسائل الإعلام الي نحنا نتابعها

ويخلونا نتابع ما يريدون

اتوقع الخبر غير صحيح

لكي نعتقد أننا بخير وأننا نحن المسيطرين والواقع العكس بالطبع



هــذا رأيي الشخصي الذي يتحمل الصواب أو الخطأ

الله يزلزل الأرض من تحت أقدام كل شخص يريد الشر للإسلام
آمين
brhooom11 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-07-2009, 01:29 PM   #10
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




قال تعالى:
{يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ
وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }
{ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ
عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ}
[الصف: 8-9].

وتأمل معي كلمة (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)،
ألا تدل على أن الإسلام سيكون الديانة الأولى
في العالم؟ وهذا ما سيحدث قريباً إن شاء الله تعالى.

فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو
الدين الأول من حيث العدد على مستوى العالم، وهذا الكلام
ليس فيه مبالغة، بل هي أرقام حقيقية لا ريب فيها. هذه
الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه الإحصائيات.



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(والله ليبلغن هذا الدين مابلغ الليل و النهار ولن يترك بيت مدر
ولا وبر الا دخله بعز عزيز او بذل ذليل عز يعز به الله
الاسلام وذل يذل به الله الكفر و المشركين )

(ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار)

( إن هذا الدين لا يترك بيت مدر ـ أي طين ـ
ولا وبر إلا دخله ، بعز عزيز وذل ذليل)
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:51 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.