للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 17-08-2005, 02:52 AM   #1
ولد العنقري
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 1,977

 

افتراضي القصة الكاملة لسجينة خميس مشيط.. زوجها يقف معها ويزورها في السجن .. واختها تقول انها

الأخت الكبرى لسجينة خميس مشيط ـ فضلت عدم ذكر اسمها لموانع اجتماعية ـ بأنه لم يكن هناك أي تهديد أو ابتزاز كان يمارسه المقتول على أختها المسجونة، وأنه لا أحد يعلم بما حدث بينهما سوى الله ثم هما ـ أي المقتول والسجينة ـ مضيفة أنها عندما تقرأ «كل ما يتعلق بقضية أختي في بعض الصحف المحلية والتي تورد بعض المعلومات المغلوطة وكثيرا من الإشاعات غير الصحيحة، فإن ذلك يتعب أعصابنا ويؤثر في أسرتنا، وقمنا بالرد على ذلك في بعض الصحف المحلية وفي الموقع الرسمي الإلكتروني المخصص لها».



وذكرت أخت السجينة بأن أختها ليس لديها أولاد، وبأنها كانت متزوجة قبل حدوث القضية بثلاثة أعوام، وكانت سعيدة مع زوجها، غير أن الشيطان لم يتركها في حال سبيلها.

وقالت أخت السجينة بأن زوج أختها نعم الرجل، فهو ينحدر من قبيلة شهران التي تنتمي إليها زوجته، وبأن مهنته رجل أعمال، مشيرة إلى أنه «مؤمن بأنها دافعت عن نفسها، وما زال متمسكا بها، وما زال يزورها في السجن حتى الآن، وبأن أهل الدم كانوا يريدونه مكان زوجته، غير أنه بريء بشهادة المحكمة، ونحن أهلها تمنينا أنها ما تكون هي، لكنها اعترفت بذلك، وأختي ليست لها أي خادمة عند وقوع الحادثة».

وأشارت أخت السجينة الى أن موضوع أختها لم يتحرك إلا بعد صدور الحكم، في 28 يونيو (حزيران) 2004، أي قبل أكثر من 14 شهرا، بحكم أن العادة جرت بألا يكون هناك أي تحرك للصلح والسعي للعفو إلا بعد صدور الحكم، وكان أول من أثار القضية إعلاميا، صحافية سعودية زارتها في السجن منذ 6 أشهر تقريبا.

واستغربت أخت السجينة من حجم التعاطف المحلي والإقليمي والعالمي ـ عبر الانترنت ـ مع أختها، مضيفة أنه «ليست لدينا أي واسطة، وأعتقد أن اجتماع هؤلاء الناس رحمة لأختي، ولأن الناس تريد عمل الخير، فوالدنا توفي، ولدينا فقط أخوان، والبقية بنات، وقد يكون لأن المحكوم عليها.. امرأة».

وقالت انها مداومة على زيارة أختها منذ ستة أعوام تقريبا، وكذلك زوج أختها، من خلال زيارات عادية وخاصة، فالزيارات النسائية يومي الخميس والأحد، بينما الرجال يسمح لهم بالزيارة كل يوم ثلاثاء وجمعة، والزيارات الخاصة تمتد من نصف ساعة إلى ساعة ونصف الساعة، فيما تمتد الزيارة العامة بين 10 دقائق وربع الساعة، وتكون الزيارة عبر فاصل حديدي.

وأضافت أخت السجينة بأنه لم يجد أي جديد في الموضوع، على حد علمها ـ حتى عصر الثلاثاء الماضي ـ مضيفة أنها تتوقع «حصول شيء ما مستقبلا، خاصة بعد أن عرفت بتدخل شخصيات اعتبارية في الموضوع للتوسط».

وأكدت الشقيقة بأنه ليس هناك أي اتصال بين أهل السجينة وأهل القتيل، ولكن هناك اتصال مع شيخ قبائل شهران، معتبرة أنه «صحيح أن الولد المقتول ولدهم ـ أي أصحاب الدم ـ لكن البنت بنتنا أيضا، ودافعت عن نفسها وقتلته في بيتها، وبحسب ما أعلم فإن والدي المقتول متوفيان، ولم يبق سوى إخوانه».

وذكرت بأنه منذ عام وشهرين وأسرة سجينة خميس مشيط بأكملها تعيش على أعصابها، وتعيش على نار، مضيفة أنه «صحيح أن كل تأخير فيه خير، لكن الانتظار صعب ومقلق بالنسبة لأختي السجينة ولوالدتنا ولي شخصيا ولجميع أفراد أسرتي».

وسردت أخت سجينة خميس مشيط بان أختها تحمل شهادة الثانوية ولم تكن موظفة أثناء حدوث القضية، وان عمرها ثلاثون عاما تقريبا، في حين كان عمرها عندما حدثت القضية بين 24 و25 عاما، وبأنها ستكمل ستة أعوام في شهر ديسمبر (كانون أول) المقبل، مؤكدة أن أختها دائما تردد كلاما واحدا في نهاية كل زيارة، وهي «خلصوني بأي شيء من السجن، أنا تعبت، خلاص أنا ميتة ميتة، سواء بالحد أو بغيره في حال خرجت بعفو». واختتمت شقيقة السجينة حديثها بأنها غضبت من أختها وعاتبتها كثيرا، لأنها لم تشتك إليها من أي شيء، ولم تبح لها بأي شيء كان يضايقها أو يكدرها، مضيفة بأنه «عسى الله أن يهدي نفوس أهل الدم، وعندما سيتنازلون إن شاء الله فإن كل الناس ستدعو لهم، مثل ما دعينا بالخير لمن عفى في القريات عن قاتل ولده ونحن لا نعرفه». من جهة أخرى، أكد مصدر أمني أن الفتاة أصرت أثناء التحقيق على ابتزاز الرجل لها، وأنه تم التكتم على الموضوع سترا للعرض. مضيفا، أن سبب إصرار أصحاب الدم في عدم التنازل عن قاتل ابنهم، هو تأكدهم من أن الفتاة لم تقم بقتله وحدها، وأن هناك شخصا آخر ساعدها في ذلك، حيث أنه ـ بحسب زعمهم ـ لا يمكن لها أن تقوم وحدها بقتل رجل وتقطيعه ووضعه في أكياس للقمامة ورميه.

الشرق الاوسط
ولد العنقري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-08-2005, 01:25 PM   #2
olhan999
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 1,671

 
افتراضي

الله يفكها من حد السيف

وست سنوات كفيلة بأن تراجع نفسها وتعرف غلطها


فعلاً قصتها محزنة واهيب على موقف الزوج أيضاً وصموده معاها

اللهم إنها إمراة أخطائت وقتلت وانت اعلم بالغيب اللهم فك قيدها من حدب السيف واعتق رقبتها يا ارحم الراحمين
olhan999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-2005, 03:53 PM   #3
abu_azizah
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 290

 
افتراضي

اللهم امين اللهم امين
abu_azizah غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:52 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.