أخبار نفطيه لليوم الاثنين 26 / 5 /2003

[ابوفهد]

مصفاة "بيجي" العراقية تتجه إلى العمل بأقصى طاقتها الإنتاجية


أكد مسؤولون أن مصفاة بيجي في شمال العراق وهي أكبر مصافي العراق تتجه الى العمل بأقصى طاقتها الإنتاجية معربين في الوقت نفسه عن مخاوفهم من حدوث مشكلات تتعلق بالتزود بالكهرباء.
وقال مدير الشركة العامة لمصافي النفط في الشمال رياض قصاب إن إنتاج مصفاة بيجي الذي يمثل نصف طاقة إنتاج مصافي العراق بلغ حاليا 250 ألف برميل يوميا وإنه في تصاعد. وقال "إذا استطعنا تأمين إمداد مستقر من الكهرباء فإنه يمكننا الوصول إلى أقصى طاقتها" أي 290 ألف برميل يوميا.
ومثله مثل باقي مصافي العراق كالدورة في بغداد ومصافي البصرة يشهد مجمع مصافي بيجي (230 كلم شمالي بغداد) مشكلات في التزود بالكهرباء.
وقال قصاب "لقد سجل انقطاعان اثنان للتيار الكهربائي خلال 36 ساعة في الأسبوع الماضي، مع إن عودة التيار الكهربائي تتطلب إعادة التشغيل ما بين 24 الى 48 ساعة"، مؤكدا أن المصفاة في حاجة إلى التزود بانتظام بالكهرباء.

[ابوفهد]

أرامكو السعودية تعتزم تشغيل معمل الغاز في حرض نهاية يوليو المقبل


تعتزم شركة ارامكو السعودية تشغيل مشروع معمل الغاز في حرض نهاية شهر يوليو (تموز) المقبل المقبل ليدخل مرحلة التشغيل الفعلي بعد شهر واحد من إنجازه وقبل خمسة اشهر من الموعد المحدد لذلك. وأشار ناصر بن عبد الرزاق النفيسي مدير دائرة العلاقات في ارامكو السعودية في تصريح لـ«الشرق الأوسط» بان المشروع يشكل ثاني معمل في ارامكو مخصص للغاز غير المرافق لمعالجة 1.6 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم. وقد صمم هذا المعمل من خليط الغاز الخام الحلو والمر مما سيعمل على امداد شبكة الغاز الرئيسة بـ 1.5 مليار قدم قياسية من غاز البيع يستخدم معظمها في المنطقة الشرقية وتنقل الكمية المتبقية الى الرياض وينبع. وسوف يستقبل المعمل عند اكتمال انشائه 170 ألف برميل من المكثفات في اليوم يتم نقلها الى معامل بقيق عن طريق خط انابيب يترواح قطره بين 18 و24 بوصة وطول 240 كيلومترا كما سيقوم المعمل بمعالجة 90 طنا متريا من الكبريت في اليوم. وأوضح النفيسي ان قيمة ما تم شراؤه من مواد عن طريق مصنعين سعوديين نحو 1.185 مليار ريال (320 مليون دولار) أي ما يعادل 44 في المائة من اجمالي مواد المشروع بما في ذلك شراء معظم خطوط الانابيب. واعتبر النفيسي ان الانجاز المبكر لمعمل الغاز العملاق في الحوية في عام 2001 نقلة نوعية في شبكة الغاز الرئيسة في البلاد حيث اضاف هذا المشروع الى الشبكة 1.5 مليار قدم قياسية مكعبة يوميا من غاز البيع وبذلك عزز المشروع امدادات الغاز بنسبة تقارب 30 في المائة من حجمها سابقاً.
مشيراًً إلى أن احتياطات الغاز الطبيعي في المملكة تقدر بـ 220 تريليون قدم قياسية مكعبة وتمثل رابع اكبر احتياطيات في العالم ويتمثل معظم هذا الاحتياطي بغاز مرافق يرتبط انتاجه بانتاج الزيت ويندرج معدل انتاج المملكة من الغاز بين العشرة المنتجين الاوائل كما تعتبر المملكة اكبر منتج للغاز في الشرق الأوسط. ويتوقع أن يبلغ إنتاج السعودية من الغاز المرافق وغير المرافق، حوالي 10 مليارات قدم مكعب قياسية في اليوم وذلك بحلول عام 2010، فيما يبلغ احتياطيها من الغاز حوالي 220 تريليون قدم مكعب منها 135 تريليون من الغاز المرافق و85 تريليون من الغاز غير المرافق.

[ابوفهد]

توظيف استثمارات كبيرة في مشاريع الغاز الطبيعي-البحرين


افاد د. الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة رئيس جمعية مصنعي الغاز - فرع دول مجلس التعاون الخليجي ان المؤتمر الفني الحادي عشر الذي عقد مؤخراً في مسقط بتاريخ 21 مايو 2002م والذي كان تحت رعاية معالي الدكتور محمد بن حمد الرمحي وزير النفط والغاز بسلطنة عمان، حقق نجاحاً باهراً للإقبال الجيد على المشاركة فيه الى جانب ان اوراق العمل التي طرحت في المؤتمر تناولت مواضيع هامة لها علاقة مباشرة بصناعة الغاز في المنطقة.

وقد تطرق رئيس الجمعية من خلال كلمته الافتتاحية في المؤتمر بأن الطلب العالمي على الغاز آخذ في النمو بقوة وبمعدل 2.4% سنويا، ومن المتوقع ان تستمر هذه النسبة المئوية حتى العام 2030 حسب احصائيات وكالة الطاقة الدولية. وقال استناداً الى نفس المصدر، ان استهلاك الغاز بهذا المعدل، إنما هو نابع من طلب سنوي نسبته 3.5% مولدات الطاقة الكهربائية التي يخصص منها 1.7% للقطاع الصناعي و1.4% للمناطق السكنية وقطاعي الخدمات والزراعة. واضاف انه في مطلع العام 2001م قدر احتياطي الغاز الثابت بمقدار 5.410 ترليون قدم مكعب حسب احصائيات وكالة الطاقة الدولية، وهو يتجاوز اجمالي الاحتياطي العالمي الثابت للنفط في الطاقة. اما بالنسبة لدول مجلس التعاون الخليجي فقدر احتياطي الغاز الثابت لديها بمقدار 1.012 ترليون قدم مكعب، تملك قطر وحدها منه 49%، تليها المملكة العربية السعودية ثم دولة الامارات العربية المتحدة. وقال ومن حيث الانتاج، فإن الغاز يشكل 8.7% من اجمالي الانتاج العالمي للدول العربية في الشرق الاوسط التي يستخرج منها الغاز وخاصة في في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وبي٧ن رئيس الجمعية في احصائية ان نسبة ارتفاع الطلب سنويا على الغاز في دول المجلس يبلغ نحو 6% الى 7% وسيكون عجز العرض/ الطلب في حدود 4.5% مليار قدم مكعب يوميا في العام 2005م، و6% مليار قدم مكعب يوميا في 2010م و8% مليار قدم مكعب يوميا في 2015م، واضاف ان الزيادة الرئيسية على الطلب في هذه المنطقة هو الكهرباء والماء، وهو طلب ينمو بمعدل 14% في السنة.

استثمارات الغاز في دول المجلس: اما الاستثمارات في مجال الغاز الطبيعي والغاز المسال فيقول الشيخ محمد «انه خلال السنتين الماضيتين شاهدنا تطورا في توظيف استثمارات كبيرة في الغاز وابرام عقود واتفاقيات رئيسية في دول مجلس التعاون الخليجي وافاد ان اهم الامور التي نتجت عن هذه التطورات ما يلي: { مشروع الدلفين لنقل ملياري قدم مكعب يومياً من الغاز الطبيعي في قطر الى الامارات العربية المتحدة بدءاً من العام 2006م بموجب اتفاقية مشاركة في الانتاج. { تزويد الكويت بالغاز اعتباراً من العام 2006م عن طريق «مشروع غاز الخليج« القائم على اساس اتفاقية مشاركة في الانتاج بين قطر وإكسون موبيل لنقل ما بين 1400 الى 1750 مليون قدم مكعب يومياً الى الكويت بواسطة خط أنابيب طوله 590 كيلومترا. { تنفذ شركة ابوظبي للغاز الطبيعي المسال هذا العام مشروعاً لرفع الطاقة الانتاجية من الغاز الطبيعي المسال من 1.6% مليون طن الى 2.6 مليون طن وذلك ببناء وحدة اضافية تقدر تكلفتها بـ200 مليون دولار امريكي في نهاية عام 2005م. { في سلطنة عمان، تنوي الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال زيادة انتاجها من الغاز الطبيعي المسال من وحدتي الانتاج العاملتين في صور، حيث ان مشروع التوسعة سوف يرفع الانتاج بنسبة 10% ليصل الى 7.2 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال. تنوي الشركة كذلك بناء وحدة انتاج جديدة للغاز الطبيعي المسال في المستقبل القريب لإضافة 3.2 مليون طن سنويا. وفي شهر فبراير الماضي وقعت شركة تنمية نفط عمان اتفاقية مع شركة الدلفين للطاقة لتزويد الفجيرة بالغاز العماني. { في المملكة العربية السعودية، تجري شبكة الغاز الرئيسية توسعة كبيرة لتزويد مجموعة من مشاريع البتروكيماويات والكهرباء ضمن مشروع شامل لتوسعة طاقة توليد الكهرباء في المملكة. وفي الاصل، كان معظم هذه الاعمال ستقوم بتنفيذها شركات الغاز الاجنبية، الا انه مع استمرار المفاوضات، ارتأت أرامكو السعودية القيام بقسم كبير من العمل بنفسها. وأول المشاريع هو بناء مصنع مزدوج (مَفٌذ مٌللف٧)، والثاني هو تحويل خط الانابيب الشرقي لنقل الغاز الى المنطقة الغربية، وهو جاهز تقريباً للتشغيل. وكان الغرض الأساسي من المصنع المزدوج هو معالجة سوائل الغاز الطبيعي بواسطة م٧َمض م٧ُك من مصنعي الغاز في كل من حرض والحوية اللذين اكتمل العمل فيهما مؤخرا.

[ابوفهد]

أمريكا ومنظمة أوبك ولعبة القط والفأر


يبدو أن لعبة القط والفأر بين منظمة أوبك وبين أمريكا قد بدأت بالفعل بمجرد سقوط بغداد صدام في أيدي القوات الغازية، غير أن الفأر (أوبك) لن تتمكن من الانفلات من بين مخالب القط (الولايات المتحدة)، ولاسيما أن نوايا نصب الش٧رَك الرهيب قد نضجت، وما على القط إلا أن ينقض على أوبك التي دائما ما كانت تشكل التهديد الصارخ لاستراتيجيات أمريكا الآنية والمنظورة وبعيدة المدى في كل أوان على الرغم من أن أوبك أبدت مرونتها في أكثر من موقف خلال الأربع أو الخمس السنوات الماضية، حين حملت دولها على زيادة الإنتاج في أكثر من حالة انفلات سعري.

ولكن الحسابات الأمريكية لا تعرف مثل هذه العواطف التي حملت أوبك للشفقة على حال المستهلكين، فهي سوف تضرب بيد من حديد لتلين أوبك مرغمة لا بيدها، ولذلك يبقى من العبث في رأيي، تلك المحاولات الحثيثة التي تسعى وتدور في إطارها أوبك التي اجتمعت بالعاصمة النمساوية فيينا في الرابع والعشرين من إبريل الماضي في إطار اجتماع تشاوري، تفاءلت وقرت عينا بالنجاح الذي حققته خلال الفترة من ديسمبر إلى إبريل، والتي ساهمت بصورة أو بأخرى في تهدئة السوق النفطية، بدليل أنه لم يحدث أي خلل في مستوى الإمدادات من النفط خلال تلك الفترة. إلا أنها (أوبك) تنسى دائما أن تحزن، ففي نفس وقت الاحتفالية والفرح على أنقاض الاستقرار الذي نجحت جهودها في تحقيقه، إلا أنها نسيت أن مؤشر الأسعار كان يتجه نحو الحد الأدنى للنطاق السعري المحدد وهو 22 دولارا للبرميل، واتخذت قرارا يبدو أنها تسرعت فيه قليلا، أو فلنقل أنها لم تناست مؤقتا أخذ (الجوكر) الذي تلعب به أمريكا، حتى لا تفسد الذكرى غمرة الفرح. القرار المتسرع الذي اتخذته المنظمة العالمية، هي أنها أقرت خفض الإنتاج بمعدل مليوني برميل فقط يوميا (باستثناء العراق)، من دون أن تعطي أية أهمية لما يجري في العراق في الوقت الراهن، بعد أن ملكت أمريكا أيمان النفط وزمامه، قبل أن تضخ نحو 5 أو 6 ملايين برميل يوميا، لأسباب يراها الكثيرون وجيهة كإعادة إعمار العراق.

هذه الزيادة الكبيرة جدا، حين تضاف إلى الانتاج الإجمالي لمنظمة أوبك، والذي يقدر حاليا بنحو 25.4 مليون برميل يوميا، ستخلق انتكاسة حقيقية للأسعار التي يتوقع أن تهبط لأدنى من عشرة دولارات للبرميل في الوقت الذي تعتمد فيه معظم دول النفط مستويات سعرية بين 15 إلى 18 دولارا للبرميل في ميزانيات هذا العام، فالنتائج إذاً ستكون وخيمة على اقتصاديات الدول التي لم تستفد من فرصة الغنى الفاحش الذي حققه لها الذهب الأبيض منذ انفجاره على حواف الصحراء. فعلى الرغم من أن القرار يبدو صائبا بالأخذ في الاعتبار الأوضاع السائدة حاليا في سوق النفط العالمي، والأخذ في الاعتبار أيضا، (توقعات الطلب العالمي على النفط خلال الربع الثاني والثالث من العام الجاري 2003 والذي عادة ما يشهد مستواه انخفاضا موسميا)، قررت دول المنظمة خفض الإنتاج الفعلي بنسبة مليوني برميل يوميا ليصل مستوى الإنتاج إلى (وهذا يعني رفع سقف الإنتاج الرسمي السابق، بواقع 900 ألف برميل يوميا) اعتبارا من الأول من شهر يونيو 2003 والجدول الآتي يوضح مستويات حصص الإنتاج الجديدة . ونقول: إن أوبك أخطأت حين خفضت إنتاجها بواقع مليوني برميل يوميا فقط، ليس لأن ذلك لا يساهم ولو لبعض الوقت في المحافظة على مستويات سعرية قد يحقق مردودها جزءا (يسيرا بالطبع) من الخسائر الفادحة التي تنتظرها، بل لأن دولها وناسها أيضا، ينبغي أن يتأقلموا على الوضع الذي سوف يقبلون عليه إن لم يكن اليوم فغدا، ولكن ليس بعد غد بالتأكيد.

[ابوفهد]

رفع العقوبات يضع العراق من جديد على طريق التنمية الاقتصادية


اعتبر اقتصاديون عراقيون وممثلون للامم المتحدة في بغداد ان قرار رفع العقوبات الدولية المفروضة على العراق يضع هذا البلد من جديد على طريق التنمية الاقتصادية ومكافحة الفقر.
وقال جيفري كيل المسؤول عن صندوق الامم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسف) "مع رفع العقوبات بات من الممكن استئناف المخطط العادي للتنمية الاقتصادية".
واضاف "لدينا الان دولة تتمتع باحتمالات اطلاق انشطة اقتصادية وايجاد فرص عمل وبناء ثروات".
وقد صوت مجلس الامن الدولي مساء الخميس الماضي على قرار يقضي برفع العقوبات الدولية المفروضة على العراق منذ 1990 وأقر للقوات المحتلة الاميركية والبريطانية حق الوصاية الاقتصادية والسياسية على هذا البلد.
وكانت العقوبات الدولية الرامية الى حرمان نظام صدام حسين من اي مصدر، قد منعت البلد من القيام باي عملية تبادل مع الخارج الى ان دخل برنامج "النفط مقابل الغذاء" حيز التنفيذ في نهاية 1996 (بهدف تخفيف انعكاسات الحصار على الشعب العراقي) وسمح للعراق ببيع كميات من نفطه، تحت رقابة الامم المتحدة، لتمويل شراء المواد الغذائية الاساسية.
وكانت لهذه العقوبات انعكاسات كارثية ومدمرة على الاقتصاد والمجتمع العراقيين.
وقد ادى نقص المواد الاولية وقطع الغيار الى تدهور عائد الصناعات العراقية الى اقل من 30% من المستوى الذي كانت عليه قبل 1990. هذا فضلا عن زوال قطاع الخدمات كليا تقريبا.
وخلال 13 عاما، لم تتحرك طائرات شركة الخطوط الجوية العراقية من مكانها كما بقيت البواخر التجارية راسية، هي الاخرى، في مرافئها.
اما بالنسبة الى العملة المحلية، فقد تدهورت قيمتها الشرائية بشكل كبير. فبينما كان الدينار العراقي يساوي 2.3 دولار قبل الحصار في 1990، بات سعر الدولار الامريكي اليوم يعادل 100 دينار تقريبا.
واضاف المسؤول في اليونيسف انعدمت حركة الصادرات والواردات، وتوقف ايجاد فرص عمل. لقد كانت فترة صعبة للغاية بالنسبة للشعب العراقي.
وبعد سبعة اعوام من تطبيق برنامج "النفط مقابل الغذاء"، بات 60% من اصل 25 مليون عراقي يعتمدون على المواد الغذائية التي يوفرها هذا البرنامج.
واعتبرت انطونيا باراديلا من برنامج الغذاء العالمي انه عندما يعتمد 60% من الناس على حصص غذائية، فذلك يعني انهم لا يحصلون على دخل مناسب.
واكد فرنسيس دوبوا ممثل برنامج الامم المتحدة الانمائي في العراق "لقد تعرض هؤلاء السكان (العراقيون) للاذلال. ان العراقيين يحتاجون الى الامل".
واعلن دوبوا ان العراق كان، قبل فرض العقوبات عليه، احدى الدول المانحة لبرنامج الامم المتحدة الانمائي ومنظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو)، لكننا "بعد 13 سنة، نتحدث عن حاجات انسانية عاجلة لهذا البلد".
كذلك كان للعقوبات انعكاس مدمر على الجيل الشاب. فقد اشارت الاحصاءات العراقية الرسمية الى ان اكثر من ربع الاطفال العراقيين توقفوا عن الذهاب الى المدرسة للتمكن من اعالة ذويهم.
وفي حين كان العراق يؤكد انه كان يتمتع بافضل نظام تربوي في العالم العربي قبل الحصار، فان الاطفال المتسولين او ماسحي الاحذية او البائعين ينتشرون في كل مكان اليوم.
ورأى الاقتصادي العراقي فاضل علي ان رفع العقوبات سيعيد الثقة الى الشعب العراقي على الرغم من كل شيء. وقال: "لدينا 14 الف مصنع خاص واكثر من خمسين مصنعا كبيرا للقطاع العام" على استعداد لاستئناف العمل.

[ابوفهد]

24.59
برنت
____________

24.72
عربي خفيف
____________

23.92
عربي ثقيل
____________

23.44
دبي
____________

24.71
عمان