للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21-08-2009, 06:58 PM   #21
manaotaibi
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 666

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولدالدرعيه
جزاك الله كل خير اخوي monaotibi على هذه المعلومات والمفترض ان يطلع عليها كل شخص في هذا المنتدى لكي ينقلها لمن يعرفه وحسب علمي فقد تجاوزت ألألفي حاله إلى الآن هذا عدا عن الذين يحملون الفيروس ولا يعلمون انهم يحملونه او لم يراجعو اي مركز طبي لأ نهم لا يعلمون بل يعتقدون انه رشح عادي او برد وهي كالأنفلونزا العاديه ويقاومها الجسم إلا من كانت مناعته قليله وخاصة الاطفال وكبار السن والذين ليس لديهم مناعه كالمصابين بالسرطان ويعالجون بالمواد المشعه شفاهم الله فهااؤلاء يعطى لهم ( التاميفلو ) , وهناك من اصيب به وشفي بدون اي علاج كما في حالة ال لا عب الدولي سامي الجابر كما اوضح يوم امس ,أما فى محيط العائلة والطفل, يجب تعليم الطفل كيفية الإهتمام بنظافة اليدين وكيفية اتباع تعاليم الدين فى الحفاظ على طهارته وعدم إيذاء الآخرين .. سواء فى حالة العطاس أو السعال .. كذلك أن يخبر الطفل أهله مباشرة عن أى ارتفاع فى الحرارة .. او يخبر مدرسته ( وهو الأمر الذى قد لا يحدث نتيجة إغلاق المدارس فى حالة إنتشار وباء كهذا او غيره حفظكم الله بالخير ورزقكم العفو والعافية ) .
ويجب أن يهتم الطفل و الأم بالنظافة الشخصية … خاصة خارج البيت وهى الآداب الواجب أن يراعيها الأبوين أنفسهم أمام أبنائهم حتى يكونوا قدوة لهم .. والأهم هو النظافة خارج المنازل و الإهتمام بها واخذ الحيطه وملاحظة الخدم والسائقين هذا من ناحية الأسرة اما المصل فلا يوجد لأنفلونزا الخنازير مصل واق .. ويعتبر الخبراء أن إيجاد مثل هذا المصل قد يأخذ عدة شهور ولكن الخطورة و الخوف ليس فى وقت إيجادة ( بعد 6 أشهر كما قال الخبراء ) ولكن المشكلة الحقيقية قد تكون فى كيفية إنتاجة على مستوى كبير فى العالم [ أكثر من 6 مليارات شخص على مستوى العالم ]. اعتقد انني اسهبت في هذا الموضوع ولكن حسب طبيعة عملي وتعاملي مع ألأطباء يوميا لم ار اي خوف منهم وكل شىء هو بإرادة الله واحب ان أطمأن الجميع حسب ما اعلم انها ليست كما يتوقع معظم الناس بل اخذت اكبر من حجمها ولا ننسى ماحدث قبل ذلك واعني انفلونزا الطيور. حمانا الله وإياكم من جميع الأمراض .
وياك أخوي ولد الدرعيه والله ينفع بها كل مسلم :613:
manaotaibi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2009, 07:01 PM   #22
manaotaibi
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 666

 
افتراضي

سبقك بها عكاشه ياجميل
http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=268446
manaotaibi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2009, 08:27 PM   #23
almusafir
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 1,652

 
افتراضي

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
بارك الله فيك و جعله فى ميزان حسناتك
كل عام و انت بخير
almusafir غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2009, 09:16 PM   #24
manaotaibi
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 666

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almusafir
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
بارك الله فيك و جعله فى ميزان حسناتك
كل عام و انت بخير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنت بأتم صحه وعافيه
manaotaibi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-08-2009, 11:47 PM   #25
د. أحمد الخضير
ابو مروان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 21,342

 
افتراضي حقيقة إنفلونزا الخنازير

بسم الله الرحمن الرحيم

انقل اليكم ما وصلني من معلومات عن هذا المرض للإطلاع عليها

وفيه يتبن أن هناك حقائق ضائعه .

المعلومات التي وردت في الموضوع التالي لاتقلل من أهميه الوقايه من هذا المرض.





(( منذ بضعة ايام علمت بهذه المعلومات من برناج تليفزيوني في التليفزيون المصري وكان ضيوف البرنامج دكتور في منظمة الصحة العالية وهو سوداني الجنسية ودكتور من وزارة الصحة المصرية وصحفي امريكي والماني
واهم ما دار في الحلقة هي هذه المعلومة !!

هل تعلم انه في عام 1987 تأسست شركة صغيرة في كاليفورنيا اسمها “Oligogen, Inc.”, من قبل طبيب صغير السن ( 29 سنة ) اسمه ميشيل رودان . و في عام 1988 غير ميشيل رودان اسم شركته إلى اسم جلعاد Gilead Sciences”" (اسم توراتي)، واختار رامسفيلد ليكون في عضواً في مجلس إدارة الشركة وصار الأخير حاملاً لكمية من أسهمها، ولا يخفى على أحد دوافع هذا التعيين لرجل قضى حياته في العمل السياسي والاستخباراتي وحبك المؤامرات و شن الحروب و لم يُعرف أن له نشاطاً علمياً قط. ثم أصبح رامسفيلد رئسا مجلس إدارة شركة جلعاد عام 1997 واستمر بهذا المنصب حتى عام 2001 حين صار وزير دفاع الولايات المتحدة الأمريكية.

تعمل هذه الشركة في مجال صناعة المضادات الفيروسية بشكل خاص، وقد طورت حتى عام 2006 أحد عشر دواءً، لكن الكنز الحقيقي الذي غيّر واقع الشركة وجعلها في الصدارة هو عقار التامفلو Tamiflu الذي حاز على الترخيص في 27 - 10 - 1999 بعد أن دخلت جلعاد بشراكة مع شركة هوفمان - لاروش السويسرية لإنتاجه.

بقيت استخدامات هذا العقار محدودة فقد حُصر استخدامه بكل من الإنفلونزا A- B التي لا يلجأ كثير من الأطباء والمرضى لمعالجتها إلا بالمسكنات وخافضات الحرارة. لكن في عام 2005 اجتاح العالم خوف رهيب من وباء مزعوم أطلق عليه اسم “إنفلونزا الطيور” وعلى الفور قفز اسم هذا العقار إلى الواجهة على أنه العقار الوحيد الذي يُنجي من هذا الوباء القاتل. ومع أخبار الوفيات الناجمة عن هذا المرض التي تصدرت الشاشات وملأت ساعات البث سارعت الدول لشراء هذا العقار وتخزينه استعداداً لمجابهة وباء بات على الأبواب، وفي نوفمبر 2005 طلب الرئيس جورج بوش من الكونغرس 7.1 مليار دولار من اجل مجابهة وباء انفلونز الطيور ذهب من هذا المبلغ بليون دولار لشراء وتوزيع عقار التامفلو. مع العلم أن الجرعة الواحدة منه تكلف ما بين 60-80 دولار للشخص الواحد، وعلى الفور قفز سعر سهم الشركة الذي كان نطاقه السعري عام 2001 يتراوح ما بين 6.64 إلى 17.93 لكن بعد الوباء المزعوم صار سعره في عام 2006 من 53-65 دولار للسهم الواحد، وكانت التقديرات السابقة تشير إلى أن رامسفيلد يملك أسهماً قيمتها ما بين 5- 25 مليون دولار وبالتالي يكون قد ربح من أزمة إنفلونزا الطيور ما بين ما بين 2.5 - 15 مليون دولار. وبالطبع فإن رامسفيلد ليس المتربح الوحيد من عقار التامفلو بل هناك طاقم سياسي كامل في أعلى مواقع القرار السياسي مثل جورج شولتز وزير الخارجية الأمريكي الأسبق الذي لا زال عضواً في مجلس إدارة الشركة،ويُقال إنه ربح بسبب تلك الأزمة 7 مليون دولار،كما أن هناك عضواً آخر في مجلس الإدارة هو زوجة حاكم كاليفورنيا الأسبق غوفرنر بت ولسون.
ولتكتمل الصورة نشير إلى أن الوباء المزعوم لم يحصل وبالتالي فكل ما تم تخزينه من عقار تامفلو مصيره التلف لأن له مدة صلاحية محددة، كما أن احتمال وفاتك بسبب انفلونز الطيور أقل من احتمال وفاتك دهساً بسيارة مسرعة بعد سقوطك سليماً من الطابق العاشر إلى الشارع. ولن نعود لنفند ما ذُكر عن ذلك الوباء فالتاريخ تكفل بذلك.

منذ أسابيع عاد الاهتمام بالتامفلو من جديد بسبب وباء آخر مزعوم هو “إنفلونزا الخنازير” وبالتالي ارتفع سهم كل من شركة روش السويسرية وشركة جلعاد، وراكم رامسفيلد وجورج شولتز وطقم كامل من السياسيين مزيداً من الأرباح . ويمكن لمن يرغب بمزيد من المعلومات عن الوباء المزعوم الرجوع لمقالي السابق المنشور على كثير من مواقع الشبكة العنكبوتية “إنفلونزا الخنازير: القيامة الوهمية و مصالح الاحتكارات”.

الفيروسH1N1
قالوا إنه جديد، لكن منذ سنوات لا يخلو تقرير من تقارير مركز مراقبة انتشار الأمراض في
أتلانتا وهو المركز المرجعي في هذا المجال لكل أمريكا وربما للعالم من الإشارة إلى وجود هذا الفيروس ...
فقد ذكر التقرير أن الإنفلونزاA شكلت 84% من الإنفلونزا التي انتشرت خريف 2007 وشتاء 2008، وتحت النمط H1N1 التي هي أحد أنماط الإنفلونزا A يُشكل 45 % من الحالات. ويتابع التقرير ليشير إلى بروز ظاهرة مقاومة H1N1 للأدوية المضادة للفيروسات خاصة التامفلو.... يشير نفس المركز أن انتشار الانفلونز في الولايات المتحدة ما زال قليلاً حتى ذلك التاريخ. لكن التوقعات تشير إلى أنها الإنفلونزا (H1N1)
وأشار نفس التقرير إلى تعمق ظاهرة مقاومة الفيروس H1N1 على التاميفلو حيث بلغت 98%، ونصح بدل ذلك باستعمال Zanamivir أو خلطة من التامفلو Rimantadine + Oseltamivir. وفي 8 - 1- 2009 نشرت النيويورك تايمز مقالاً عن مقاومة H1N1 للتامفلو.
بقيت الأمور ثابتة عند هاتين الحقيقتين أن H1N1 تنتشر في الولايات المتحدة والعالم بنسب محددة كل عام، وككل أنواع الإنفلونزا تسبب وفيات بنسب معينة، حيث يتراوح عدد الوفيات بين نصف مليون ومليون وفاة كل عام (ما بين 15- 30 وفاة يومياً) الفئات التي تكون عرضة للوفاة بسبب الإنفلونزا هي الفئات الهشة التي تعاني من أمراض أخرى كبيرة مثل الأمراض القلبية الشديدة، والرئوية، وأمراض نقص المناعة، وسوء التغذية. والحقيقة الثانية أن هناك مقاومة متزايدة على عقار التامفلو ( 98 % ).
بقيت الأمور كذلك حتى فجرت المكسيك قنبلة ما يسمى بإنفلونزا الخنازير أواخر نيسان، فأعلنت في اليوم الأول عن وفيات تقترب من مائة وخمسين تم رفعها إلى مائة وستين، وعلى الفور أطلقت منظمة الصحة العالمية إنذاراً من الدرجة الرابعة من ست درجات رفعته بعد أيام إلى الدرجة الخامسة، وسمعنا على الفور نبوءات قيامية دون أن نعرف نوع الفيروس تحديداً. وبعد أيام أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها قررت تسميته الفيروس A وأنه من النوع H1N1.
وبالفعل قام مركز مراقبة الأمراض في أتلانتا بتعميم معلومات جديدة قالت إن هذا النوع هو H1N1 ، ونصح بعلاجه بالتامفلو مع أنه قبل انتشار المرض قال إنه لا يتأثر بالتامفلو. حاولت لعدة أيام فهم هذا التناقض دون جدوى، فأمر عادي أن يُغير فيروس الإنفلونزا بعض سلوكه ليعطي عترة جديدة فما مبرر هذا الهلع! هل هو عدد الوفيات الكبير؟ لكن بعد عدة أيام خفض وزير الصحة المكسيكي عدد الوفيات من إنفلونزا الخنازير إلى 12 وفاة فقط وفي اليوم التالي عاد رئيس بلدية مكسيكو ورفعها إلى مائة، ثم عادت المكسيك واعتمدت رقم ست عشرة وفاة لترفعها لاحقاً إلى 22 وفاة و هذا يدل على أن كل ما ذكر لا مصداقية له ويدل في حال حسن النية على تخبط كبير. كما أن الأمر أقل من عادي في بلد عدد سكانه 110 مليون نسمة أن يتوفى منه مئة أو مائتين في حال حدوث جائحة إنفلونزا، وبالطبع لا يمكن معرفة عدد الإصابات بالإنفلونزا التي سببت هذه الوفيات في المكسيك فالبلد من العالم لثالث وهو مترامي الأطراف وليس لديه جهاز صحي قادر على ضبط الأمور.
كانت التقارير كما قلنا تشير إلى بروز ظاهرة المقاومة على التامفلو قد تأكدت وبالتالي لم يعد خياراً مطروحاً للمعالجة. كما أن هناك تقارير أخرى بدأت تشير إلى آثاره الجانبية على أدمغة الأطفال وإحداثه اضطرابات سلوك خطيرة، فقد أشارت دراسة يابانية إلى علاقة قوية بين التامفلو وبين اضطرابات السلوك عند الأطفال بالأعمار بين 10 -17 سنة تعرض عشرة آلاف منهم للعقار السابق، فقد أظهر 54 % منهم اضطرابات سلوكية خطيرة.

لكن الوباء المزعوم أعاد المياه إلى سواقي شركة هوفمان لاروش وجلعاد وزاد الطلب إلى حدود رهيبة على الدواء الذي صار متاحاً بدون وصفة وبتكلفة تتراوح بين 60-80 دولار للجرعة الواحدة. وأعتقد أنك بحاجة إلى كمبيوتر ضخم لتحسب الأرباح التي جناها منتجو الدواء ومنهم رامسفيلد))

انتهي الموضوع المنقول

..........................................

حكمه مأثوره :

علمك بالشئ خير من الجهل به


وفق الله الجميع لما فيه الخير .
د. أحمد الخضير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-2009, 02:10 AM   #26
بنت_الجزيرة
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 744

 
افتراضي

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

بارك الله فيكم و جزاكم كل خير على هذا النقل و المداخلات المفيدة ..

لا بد أن نساهم جميعاً في نشر التوعية الصحية، و لكي نتجنب في موسم السفر، وتهاني رمضان والعمرة والعيد والحج، خطر الوباء، وحتى يصبح اللقاح متوفرا، علينا جدياً الإمتناع عن التقبيل و المصافحة في مثل ظرف الوباء الحالي .. وتحديدا في الأماكن العامة والديوانيات..
إنه لمن الصعب الطلب من الناس أن يمتنعوا عن التقبيل، وخاصة النساء، وتحديدا في المناسبات الاجتماعية، فذلك قد يسبب للبعض نوعا من الإحراج.

ولكن في سبيل الوقاية من المرض لا بد أن نوقن بأن المحبة في القلوب..وليست بالتقبيل... فهل من موافق؟

نسأل الله ان يلطف بنا في قضاءه وقدره...
بنت_الجزيرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-2009, 04:17 AM   #27
manaotaibi
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 666

 
مشاركة وزياده على ذالك أخي البيرمول

يفترض بعض العلماء أن أول وباء لإنفلونزا الخنازير ينتشر بين البشر حصل عام 1918، حيث ثبت إصابة الخنازير بالعدوى مع إصابة البشر، إلا لم يثبت بشكل قاطع من تلقى العدوى أولاً. و تم التعرف على أول فيروس إنفلونزا كمسبب للإنفلونزا لدى الخنازير عام 1930،و خلال الستين سنة التي تلت هذا الإكتشاف كان فيروس H1N1 هو الفيروس الوحيد المعروف لإنفلونزا الخنازير. و بين عامي 1997 و 2002 تم التعرف على ثلاث نمطيات جديدة من فيروسات إنفلونزا الخنازير في أمريكا الشمالية. فبين العام 1997 و 1998 انتشر الفيروس H3N2 الناتج من عملية إعادة تشكيل الفيروس من فيروس يصيب البشر و آخر الطيور و الخنازير، و منذ ذلك الحين يعتبر الفيروس H3N2 أحد المسببات الرئيسية للإنفلونزا لدى الخنازير في أمريكا لاشمالية. و ثم نتج من إعادة تشكيل H1N1 و H3N2 تكون فيروس جديد وهو H1N2. و في عام 1999 ظهر نمط جديد من الفيروسات و هو H4N6 و الذي نتج من عبور بين الأصناف من الطيور إلى الخنازير، و سبب فاشية صغيرة و تم تحييدها في مزرعة في كندا.

أكثر الفيروسات المسبب لإنفلونزا الخنازير انتشاراً هو الفيروس H1N1، و هو أحد الفيروسات التي انحدرت من وباء إنفلونزا 1918. و لكن كان انتقال الفيروس من الخنازير للبشر ناد الحدوث حيث تم تسجيل 12 حالة في الولايات المتحدة منذ عام 2005. قدرة الفيروس على الانتشار بين الخنازير دون البشر أدى إلى بقاء الفيروس مع تلاشي المناعة المكتسبة ضده لدى البشر، مما قد يكون السبب لسهولة انتشار الفيروس بين الناس في الوقت الحالي.

انتشار الفيروس بين الخنازير شائع الحدوث و يسبب خسائر مالية لتجارة لحوم الخنازير. فعلى سبيل المثال سبب المرض خسائر تقدر بحوالي 65 مليون جنيه إسترليني كل عام.


عدوى 1918
مقال تفصيلي :وباء إنفلونزا 1918
فيروس الإنفلونزا الأسبانية H1N1 التي سببت بمقتل ما يقارب 5٠ مليون شخص أصيبت به أيضاً الخنازير في نفس الفترة. و لكن الأبحاث لم تستطع تأكيد المصدر الأساسي للفيروس؛إلا أن بعض المؤرخين رجحوا أن يكون المصدر الرئيسي للفيروس هو ولاية كنساس في الولايات المتحدة، و لم تستطع الدراسات إثبات أو نفي انتقالية الفيروس من الخنازير للبشر أو العكس.


عدوى 1976

الرئيس فورد يتلقى لقاح ضد الفيروسأصيب 14 جندي من قاعدة فورت ديكس (بالإنجليزية: Fort Dix) في الولايات المتحدة الأمريكية في فبراير من عام 1976 بعدوى إنفلونزا الخنازير. و أدت هذه الحادثة إلى موت أحد الجنود، بينما احتاج ال13 الباقين الدخول للمستشفى لتلقي العلاج. و أدت المخاوف من انتشار الوباء إلى طلب الرئيس جيرالد فورد القاضي بتحصين جميع سكان الولايات المتحدة ضد الفيروس H1N1. و لكن تأخر تطبيق برنامج التحصين و حصل 24٪ فقط من السكان على التطعيم المناسب.
عدوى عام 1988
في سبتمبر عام 1988 أدت عدوى انفلونزا الخنازير إلى وفاة امرأة حامل في ولاية ويسكونسن الأمريكية بالإضافة إلى مئات الإصابات، وقعت الإصابة عقب زيارتها إلى لمكان عرضت فيه خنازير، و قد وجد أن نسب الإصابة ما بين تلك الخنازير كانت 76%، و قد أصيب زوج المرأة المتوفاة بالمرض إلا أنه تماثل للشفاء لاحقاً.


سواف عام 2007
في 20 أغسطس 2007 قامت إدارة الزراعة في الفلبين بالتحذير من انتشار سواف لإنفلونزا الخنازير بين مزارع الخنازير في بعض مناطقها. و بلغ معدل وفاة الخنازير إلى ١٠٪.

عدوى 2009
مقال تفصيلي :إنفلونزا الخنازير عدوى 2009


حالات غير مؤكدةسبب عدوى 2009 فصيلة جديدة من الفيروس H1N1 حيث لم يتم تحديدها من قبل. بدأ انتشار عدوى إنفلونزا الخنازير بين البشر في فبراير 2009 في المكسيك حيث عانى عدة أشخاص من مرض تنفسي حاد غير معروف المنشأ، و أدى المرض إلى وفاة طفل يبلغ من العمر 4 سنوات، فأصبح أول حالة مؤكدة للوفاة بسبب الإصابة بإنفلونزا الخنازير، و لكن لم يتم ربط وفاته بالمرض حتى واخر شهر مارس 2009. و تبع ذلك انتشار المرض بصورة سريعة حتى صنفته منظمة الصحة العالمية بالمستوى الخامس من تصنيف الجوائح (المرحلة الخامسة: العدوى باتت منقولة من شخص إلى آخر و قد سببت لحدوث إصابات في بلدين مختلفتين موجدين في منطقة واحدة حسب توزيع المناطق المعتمد من منظمة الصحة العالمية). و كان للمكسيك و الولايات المتحدة و كندا العدد الأكبر من الحالات. و بلغت عدد الحالات حسب إحصاءات منظمة الصحة حتى يوم 10 مايو 2009 162380 حالة مؤكدة أو غير مؤكدة بإنفلونزا الخنازير، منها 1154 حالة وفاة في 168 دولة.
كان يظن أن الفيروس H1N1 المسبب للعدوى نتج من إعادة تشكيل أربعة أنواع من فيروس الإنفلونزا أ و هي اثنان يصيبان الخنازير و واحد مستوطن لدى الطيور و واحد يصيب البشر. لكن آخر الدراسات تشير إلى أن الفيروس نتج من إعادة تشكيل فيروسين مستوطنين لدى الخنازير.


الإصابة.


الانتقال بين الخنازير
الإنفلونزا مرض شائع بين الخنازير، يقدر أن حوالي نصف الخنازير في الولايات المتحدة يتعرضون للفيروس خلال حياتهم. ينتقل المرض عن طريق الإتصال المباشر بين حيوان مريض و آخر معافى، و لهذا تزداد مخاطر انتقال المرض في المرزاع التي تحتوي على أعداد كبيرة من الخنازير. و ينتقل المرض إما عن طريق احتكاك أنوف الخنازير ببعضها أو عن طريق الرذاذ الناتج من السعال و العطس. كما يعتقد أن الخنزير البري يلعب دورا مهما في نقل العدوى بين المزارع.


الانتقال للبشر
العاملين في مجال تربية الخنازير و رعايتها هم أكثر الفئات عرضة للإصابة بالمرض. تصيب فيروسات إنفلونزا الخنازير البشر حين يحدث اتصال بين الناس وخنازير مصابة. وتحدث العدوى أيضا حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير. يمكن أن تصاب الخنازير بإنفلونزا البشر أو إنفلونزا الطيور. وعندما تصيب فيروسات إنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة.

ويمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر، ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الإنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات إنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.


أعراض المرض لدى الخنازير أكرمكم الله
تسبب العدوى للخنازير ارتفاع درجة الحرارة و سعال و عطس و مشاكل في التنفس و انعدام الشهية، و في بعض الحالات قد تؤدي العدوى للإجهاض. على الرغم من انخفاض معدل الوفاة (١-4٪) إلا أن العدوى تؤدي إلى انخفاض الوزن بمعدل ١٢ رطل خلال ٣ إلى 4 أسابيع مما يسبب خسارة مالية للمزارعين.


لدى البشر
حسب مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC) فإن أعراض إنفلونزا الخنازير في البشر مماثلة لأعراض الإنفلونزا الموسمية وتتمثل في ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال و ألم في العضلات و إجهاد شديد. ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من الإسهال والقيء أكثر من الإنفلونزا العادية. لا يمكن التفريق بين الأنفلونزا الشائعة و بين إنفلونزا الخنازير إلاّ عن طريق فحص مختبري يحدد نوع الفيروس، لهذا حث الCDC الأطباء في الولايات المتحدة على وضع إنفلونزا الخنازير ضمن التشخيص التفريقي لكل المرضى المصابين بأعراض الإنفلونزا و تعرضوا لشخص مصاب بإنفلونزا الخنازير أو كانوا في أحد الولايات الأمريكية المصابة بالإنفلونزا.
manaotaibi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-2009, 05:04 AM   #28
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

الفاضل manaotaibi
الموضوع حديث الناس..
العالم انشغلت بهذا المرض.




باحث: كوب من الليمون المحلى بعسل النحل يقي من "أنفلونزا الخنازير"

مفكرة الإسلام: أعلن الدكتور سعيد شلبي أستاذ الباطنة والكبد بالمركز القومي للبحوث في مصر أن تناول كوب من الليمون المحلى بعسل النحل، وكذلك الأغذية التي تحتوي على البصل والثوم يقي من الإصابة بفيروس إيه إتش 1 إن 1 المعروف بأنفلونزا الخنازير، وذلك لاحتوائها على مضادات حيوية طبيعية من شأنها تقوية مناعة الجسم.
وحذر شلبي من خطورة انتشار فيروس أنفلونزا الخنازير مع انخفاض درجة الحرارة في فصلي الخريف والشتاء، وأكد أن الفيروس يشهد انحصارًا خلال فصل الصيف لارتفاع درجة الحرارة التي ساعدت على محاصرة الفيروس وتحجيم نشاطه.

مخاوف من سلسلة جديدة تصعب مواجهتها
وأوضح أن خطورة الجو البارد تكمن في إمكانية أن تنتقل عدوى أنفلونزا الطيور والأنفلونزا البشرية إلى الخنازير الأمر الذي قد يسبب اختلاط جينات فيروساتهم وتحورها لسلالة جديدة يصعب مقاومتها.
وأشار إلى أن الخنازير تعتبر وعاء جيدا يتم بداخله خلط المادة الوراثية للفيروسات المختلفة، وبهذا يمكن أن ينتج فيروس جديد للأنفلونزا يحتوى على جينات متعددة المصادر.
وقال الدكتور سعيد شلبي إنه عند ظهور سلالة جديدة من فيروس أنفلونزا الخنازير يمكن أن تنتشر بسرعة بين الناس خاصة الفئات الذين لا تتوافر لديهم مناعة طبيعية أو بسبب عدم قدره العلاج الحالي على مقاومة الفيروس ، وأكد الحاجة في هذه الحالة لشهور عديدة لتطوير علاج جديد لمقاومة الفيروس.



ولا تنسى تضيف مسحوق الحبة السوداء
إلي العسل واليمون....
اللهم اكفنا شر هذا المرض

التعديل الأخير تم بواسطة متوازن ; 26-08-2009 الساعة 05:06 AM
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2009, 03:12 AM   #29
د. أحمد الخضير
ابو مروان
 
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 21,342

 
افتراضي

موضوع هام وهو موضوع الساعه

وياحبذا لو يضاف اليه كل جديد

ولو إحصائيه عدد المصابين في المملكه التي تعلنها وزاره الصحه بين الحين والآخر

لنتابع آخر مايجد على الساحه في هذا المرض

نسأل الله السلامه منه للجميع .
د. أحمد الخضير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2009, 04:09 AM   #30
manaotaibi
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 666

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت_الجزيرة
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

بارك الله فيكم و جزاكم كل خير على هذا النقل و المداخلات المفيدة ..

لا بد أن نساهم جميعاً في نشر التوعية الصحية، و لكي نتجنب في موسم السفر، وتهاني رمضان والعمرة والعيد والحج، خطر الوباء، وحتى يصبح اللقاح متوفرا، علينا جدياً الإمتناع عن التقبيل و المصافحة في مثل ظرف الوباء الحالي .. وتحديدا في الأماكن العامة والديوانيات..
إنه لمن الصعب الطلب من الناس أن يمتنعوا عن التقبيل، وخاصة النساء، وتحديدا في المناسبات الاجتماعية، فذلك قد يسبب للبعض نوعا من الإحراج.

ولكن في سبيل الوقاية من المرض لا بد أن نوقن بأن المحبة في القلوب..وليست بالتقبيل... فهل من موافق؟

نسأل الله ان يلطف بنا في قضاءه وقدره...
شكرا لك اختي بنت الجزيره ومشكوره على مرورك وحمانا الله وإياكم من كل مكروه
manaotaibi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:15 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.