للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > سوق المال السعودي > اعلانات السوق والاخبار الاقتصادية



 
 
أدوات الموضوع
قديم 02-02-2009, 08:33 AM   #151
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

الرشيد: الأزمة العالمية رغم أضرارها تمثل فرصة ذهبية للمملكة

اليوم - الرياض



أوضح عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «إعمار المدينة الاقتصادية» فهد الرشيد، المطـور لمشروع «مدينة الملك، أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ماضية في تنويـع مصادر الدخـل والعمـل على توفير بيئة عمـل مناسبة للشباب السعودي المؤهل وتحقيـق أفضل سبل العيش للمواطن الكريــم باختلاف شرائحه وأنماطه الاجتماعية المختلفة واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية وأن تكون المملكة واحدة من أفضل البيئات الاستثمارية التنافسية العالميـة، وهـي أهم أهداف برنامج إنشاء المدن الاقتصادية.
ونوه الى أنه بالرغم من تأثير الأزمة الاقتصادية الخانقة على دول العالم إلا أنها تمثل فرصة ذهبية غير مسبوقة للمملكة لتسريع وتيرة البناء والتعمير بالمشاريع العملاقة القائمة للاستفادة من انخفاض أسعار مواد البنـاء وتوفر الأيـدي العاملة، الأمر الذي شجعنـا في «إعمار المدينة الاقتصادية» على تسريع وتيرة العمل في «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية». ومثالاً لذلك أكد الرشيد أن الأزمة المالية العالمية كانت سبباً في جعل مشروع ميناء «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية» أكثر جدوى من ذي قبل، إذ إن تكاليف إنشائه انخفضت أكثر من 30 في المائة، لافتاً إلى أن الميناء سيتم بناؤه في عامين لكن تكلفته الاجمالية تتوزع على 30 عاماً.
كما أوضح الرشيد أن المرحلة الأولى من المدينة، ستضم العديد من الوحدات السكنية والمكاتب والمستشفيات والمدارس والمتاجر، وقد تم قبل أشهر من الآن وضع حجر أساس مشاريع بقيمة 130 مليار ريال سعودي وضع حجر أساسها سيدي خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ . كما أشار الرشيـد الى أن العمل جارٍ في المدينة بوجود أكثر من 13500 مهندس وفني وعامل يعملون على مدار الساعة من أجل استكمال الأعمال الإنشائية للعديد من المشاريع القائمة في «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية».
وأضاف بقوله أنه ومن منطلق برنامج المدن الاقتصادية بتوفير سبل العيش الكريم للمواطن وإيجاد فرص العمل المناسبة له ونظراً لحاجة المملكة لأكثر من 6 ملايين وحدة سكنية في الأعوام القليلة القادمة، فإنه كان يجب عدم إغفال فرصة الأزمة الاقتصادية والعمل على تطوير مناطق في «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية» لتشمل شرائح المجتمع المختلفة بما فيهم ذوو الدخل المحدود والمتوسط والذي كان من الصعب القيام به في السابق لارتفـاع تكاليف ذلك وأن تكون فرصـة التملك في المدينة في متناول جميع الشرائح.
ولفت الرشيد إلى أن «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية» تركز على إيجاد محركات نمو للقطاع التجاري، وأضاف حسب بعض الإحصائيات فإنه: «من المتوقع أن يتضاعف حجـم القطاع العقـاري التجاري ليصل إلى أكثر من 30 مليون متر مربع بحلول عام 2012. وتسهم ’مدينة الملك عبدالله الاقتصادية‘ بحصة كبيرة من هذا الحجم، وفي مجالات عديدة تشمل قطاعات الصناعة والضيافة وتجارة التجزئة والخدمات اللوجستية والمجالات الأخرى ذات الصلة».
وتأتي مشاركة «إعمار المدينة الاقتصادية» في «منتدى التنافسية الدولي 2009» في إطار التكامل والتنسيق مع «الهيئة العامة للاستثمار»، وهي الداعم الأساسي لمشروع «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية»، والتي تهدف إلى الارتقاء بالاقتصاد السعودي ليصبح على قائمة أكثر عشر دول تنافسية على مستوى العالم وذلك في إطار خطتها 10X10.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 02-02-2009, 05:51 PM   #152
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

آراء الخبراء والمحللين ليوم 2 فبراير..

تناقض في التوقعات لمسار السوق وتصريحات وزير المالية ومحافظ ساما

(محدث)

مباشر

الاثنين 2 فبراير 2009 5:11 م


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]
حول حركة السوق الحالية ومستوى الثقة به، أوضح د . علي التواتي وكيل الدراسات العليا والبحث العلمي بكلية ادارة الاعمال بجدة ومدير مكتب التواتي للاستشارات الاقتصادية - في حوار له مع قناة cnbc عربية اليوم - ان معظم المستثمرين الخليجيين ينسحبون من السوق السعودي للشهر الخامس على التوالي، مضيفاً ان الصناديق الاستثمارية تتخلص من أسهمها على فترات ومعظم التداولات بالسوق الان فردية صغيرة.
وأكد التواتي على انه لا يجب إستبعاد الاموال الاجنبية ولكن لابد من تنظيمها بحيث تكون بناءه بحيث تدخل للاستثمار متوسط وبعيد المدى، ووصفها بانها ستكون مفيدة في إيجاد نوعاً من الرقابة الخارجية على الشركات المحلية، مبرراً ذلك بان من يريد ان يستثمر سيحاول ان يتأكد من شفافية ومصداقية عمل الشركة التى ينوي الاستثمار بها وهو ما سيؤدي الى أداء ممتاز للشركات السعودية في عملياتها التشغيلية في الاجل الطويل.

وتعليقا على حركة السوق الحالية، أكد عبدالله كاتب الكاتب الاقتصادي بجريدة عكاظ السعودي ة-في حوار له مع قناة cnbc عربية- ان مسار السوق تصاعدي على المديين المتوسط والطويل ، وأضاف أنه عندما هبط المؤشر من مستوى 5300 نقطة كان التخوف من كسر حاجز الـ 4 الاف وتشكلت نماذج تحوي بهذا، لكن مع صدور نتائج الشركات وعلى راسها سابك وبعض النتائج السلبية فالمؤشر لم يهبط الى القاع السابق وهو 4200 نقطة وهذا مهم جدا وتوحي بان السوق قد استقر عند هذه المستويات ما لم تحدث مفاجات سيئة مستقبلاً اسوأ من التى حدثت وهذا مستبعد.

وفي السياق ذاته، قال أستاذ المحاسبة في جامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة لـ"الوطن" معلقًا على حالة المؤشر أمس: إن العودة لاختبار نقطة الدعم الفني عند مستوى 4750 نقطة إيجابي لتعاملات الأيام القليلة المتبقية من هذا الأسبوع، متمنيا أن ينجح مؤشر السوق اليوم في اختراق نقطة المقاومة الهامة عند مستوى 4830 والإغلاق فوقها.

وقال باعجاجة "لا بد أن يكون هناك تبادر للأدوار بين الشركات القيادية لدعم المؤشر ، وباتباع هذه الطريقة ستنجح من اختراق مقاومات هامة "، مشيرا إلى أن تراجع معدلات السيولة النقدية إلى 4.6 مليارات ريال أمر طبيعي في ظل تراجع المؤشر العام للسوق.

أما عن أوضاع البنوك وتوقعاتها المستقبلية والسيولة بالمملكة، قال د . علي التواتي وكيل الدراسات العليا والبحث العلمي بكلية إدارة الأعمال بجد ة ومديرمكتب التواتي للاستشارات الاقتصادية- في حوار له مع قناة CNBC عربية اليوم- :" إن ما أعلن من أرباح للبنوك لا أعتقد أنها صحيحة، متوقعاً وجود أرقام مختلفة داخل البنوك بدليل أن البنوك احتفظت بمعظم ما أعلنته من أرباح كمخصصات ".
وألمح التواتي إلى أن تصريحات وزير المالية ومحافظ مؤسسة النقد متناقضة، قائلاً:" محافظ مؤسسة النقد يقول إنه ليس هناك ركود في السوق السعودي المحلي، فيما ذكر وزير المالية أن البنك المركزي ربما يلجأ إلى دعم السيولة في البنوك بالتالي فنحن أمام تصريحات متناقضة لا نستطيع أن نبني عليها توقعات ".

وبجريدة عكاظ، كشف محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة فهيد الشريف عن سحب أربعة مشاريع تم إبرام عقودها مؤخرا وإعادة طرحها من جديد بعدما انخفضت أسعار البناء، مشيرا إلى أن الأسعار كانت في وقت توقيعها مرتفعه جدا والآن بعد انخفاضها تمت مراجعة كل من مشروع خط أنابيب رأس الزور ومحطات التحلية الجديدة لكل من الخفجي ضبا وحقل وتمت إعادة طرحها ومفاوضة المقاولين حيث قدمت للمؤسسة أسعار جديدة.
وفي الرياض قال الرئيس التنفيذي للسعودي الهولندي المالية طاهر الدباغ ، بأن تغطية الأسهم المطروحة للاكتتاب العام والمخصص للمكتتبين الأفراد في شركة اتحاد عذيب للاتصالات قد تجاوزت نسبة ( 200 % ) خلال يوم أمس لدى كافة فروع البنوك المستلمة لطلبات الاكتتاب (ثمانية بنوك سعودية) حيث تتولى السعودي الهولندي المالية دور المستشار المالي ومدير الاكتتاب ومتعهد التغطية للطرح العام لشركة اتحاد عذيب للاتصالات
وأضاف بأن عدد المكتتبين قد بلغ (774,071) مكتتبا، في حين بلغ عدد الأسهم التي تم الاكتتاب بها (60,133,500) سهم بقيمة إجمالية مقدراها (601,335,000) مليون ريال سعودي وعدد الطلبات المستلمة 181,756 طلبا وذلك خلال يوم الأحد 6/2/1430ه الموافق 1/2/2009م لدى كافة فروع البنوك المستلمة لطلبات الاكتتاب وذلك حتى الساعة 1:25 ظهرا.
مؤكداَ في هذا السياق بأن تجاوز تغطية الاكتتاب نسبة (200%) للمكتبين الأفراد يعد مؤشرا ايجابيا على الثقة في سوق الطروحات الأولية بالمملكة وقدرة السوق على استيعاب الفرص الاستثمارية وان ذلك يعكس مدى اهتمام وثقة المستثمر في شركة اتحاد عذيب للاتصالات.
ونقلت صحيفة الرياض أيضًا تقرير ميريل لينش الذي صرح فيه غاري دوغن من الشعبة المالية العالمية لإدارة الثروات عن حال الاقتصاد العالمي قائلا: " الموقف الآن محزن ولابد أن أكون أميناً في نقلها، نعتقد أن الاقتصاد العالمي سيكون ضعيفاً هذا العام".
وعن تحليل ميريل لينش بشأن أسواق الأسهم فإنها قد رجحت أن يسيطر الانخفاض على أرباح الربع الأول من 2009،في الوقت الذي يحتمل أن يحصل ارتداد صعودي للأسهم الاستهلاكية والدورية في النصف الأول،حيث يتوقع أن يوفر سوق الأسهم فرصاً للمستثمرين الخاصين للمتاجرة في 2009.
ويقول دوغن "قد تكون الأسهم كفئة أصول أفضل أداء في 2009 إلا إذا أصبح خطر الانكماش واقعاً. في رأينا، انه سيحصل تجنب للانكماش".
ويضيف: "إن الإجراءات الحكومية لتحفيز النمو الاقتصادي وخفض معدلات الفائدة من قِبَل البنك المركزي يمكن إن يُضرم ارتفاعاً في أسواق الأسهم العالمية في النصف الأول من 2009.
وقال يجب أن يبقى المستثمرون حذرين، وعليهم أن يكونوا مستعدين لجني الأرباح،ونعتقد أن ارتداداً ارتفاعياً مثل هذا قد تكون نهايته في النصف الثاني من العام."
وفي اليوم الإلكتروني أوضح عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «إعمار المدينة الاقتصادية» فهد الرشيد ، المطـور لمشروع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية منوها إلى أنه بالرغم من تأثير الأزمة الاقتصادية الخانقة على دول العالم إلا أنها تمثل فرصة ذهبية غير مسبوقة للمملكة لتسريع وتيرة البناء والتعمير بالمشاريع العملاقة القائمة للاستفادة من انخفاض أسعار مواد البنـاء وتوفر الأيـدي العاملة.
وفي نفس المصدر وصف الدكتور عبدالله دحلان البنوك السعودية بأنها المؤسسات الاكثر ربحا وأقل منفعة للمجتمع ناصحا صغار المستثمرين بعدم دخول سوق الاسهم هذا العام .
وأوضح دحلان أن أحد أهم معوقات الاستثمار الداخلي بالمملكة هي البيوقراطية المرهقة في اداء الجهات والمؤسسات الحكومية المسؤولة عن منح الترخيصات والتأشيرات المطلوبة لمزاولة النشاط، وقال: ان المملكة من أوائل الدول التي ترتفع بها نسبة المؤسسات المنشأة والمؤسسات المغلقة وهذا يعود الى بيروقراطية الحصول على التراخيص والتأشيرات وحتى القروض البنكية التي تطلب ضمانات مرهقة جميعها تدفع الى بطء عجلة التنمية.
وأضاف: من أهم المعوقات كذلك امام المؤسسات الصغيرة والمتوسطة هو عدم وجود تصنيف رسمي لها فهي لا تخضع الى شروط مفصلة عن حجم المؤسسة فهناك الصغيرة جدا والصغيرة والمتوسطة،
وفي صحيفة عكاظ قال الدكتور عبد الله المغلوث إن المملكة ودول منطقة الخليج تنعم بخطط واضحة تهدف إلى تحريك سوق العقار من خلال دعم تلك الدول في تنفيذ البنى التحتية لمشاريع عملاقة جعلت توافر السيولة موجوداً لدى المقاولين ولمنفذين يستثمرونها في سوق العقارات.. مشيراً إلى أن عوائد النفط بالمنطقة درت السيولة لتحريك عجلة المشاريع التنموية التي تُعد الذراع الأيمن لنجاح سوق العقار.
وأوضح المغلوث بأن العقار يمر في جميع أنحاء العالم بعدة عوامل منها النمو والتصاعد والارتفاع ثم الاستقرار إلا أن مراحل هذه التطورات تجعل المستثمرين العقاريين أكثر حذراً وانتباهاً وما تمر به هذه المرحلة فهي بسبب تراجع في سوق العقار بسبب الأزمة العالمية المالية التي كان سببها هو أزمة الرهن العقاري الأمريكية وما شابه ذلك من ركود اقتصادي وشح في السيولة جعل معظم المستثمرين يراجعون دراساتهم وإستراتيجيتهم في شأن التطوير العقاري.
ودعا المستثمرين والشركات العقارية بأن تخطو للأمام لإظهار منتجات عقارية جديدة وإنشاء صناديق ومحافظ عقارية ناجحة مبنية على وضوح الشفافية والإستراتيجية الراسخة والوعود بالاستثمار الناجح.
وقال إن العقار والتطوير العقاري هما الاستثمار الناجح، وأثنى على قول أسلافنا أن العقار يمرض ولا يموت، والكيس الذي يستغل هذه الفترة عن طريق الاستفادة من المعروض العقاري لانتقاء الأفضل والمتمثل في المقاومة في الركود والقيمة العالية في الرخاء.. فالعقارات المعروضة هي عقارات المضاربة أما الطلب فهو مقتصر على عقارات نوعية ذات طابع مميز.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:17 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.