للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 19-03-2004, 12:20 AM   #1
الجنوبي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2003
المشاركات: 1,137

 

افتراضي احذر هذه الكبائر

((( نصيحني أخواني وأحبابي الحذر من هذه الكبائر الموبقه )))


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكبائر
الكبيرة الأولى /
الشرك بالله :-
أكبر الكبائر الشرك بالله تعالى وهو نوعان : أحدهما أن يجعل لله نداً ويعبد غيره من حجر أو شجر أو شمس أو قمر أو نبي أو شيخ أو نجم أو ملك أو غير ذلك وهذا هو الشرك الأكبر الذي ذكره الله عز وجل ، قال تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) . فمن أشرك بالله ثم مات مشركاً فهو من أصحاب النار قطعاً .
والنوع الثاني من الشرك فهو الرياء بالأعمال ، كما قال تعالى : (( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا )) .

الكبيرة الثانية /
قتل النفس :-
قال تعالى : (( ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه وأعد له عذاباً عظيما )) ، قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم : أي الذنب أعظم عند الله تعالى ؟ قال : (( أن تجعل لله نداً وهو خلقك )) قال ثم أي ؟ قال : (( أن تقتل ولدك خشية أن يطعم منك )) ، قال ثم أي ؟ قال : (( أن تزاني حليلة جارك )) ، فأنزل الله تعالى تصديقها : (( والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون )) .
الكبيرة الثالثة /
السحر :-
قال تعالى : (( ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر )) ، وما للشيطان الملعون غرض في تعليمه الإنسان السحر إلا ليشرك به .
وحد الساحر القتل ، لأنه كفر بالله ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إجتنبوا السبع الموبقات )) فذكر منها السحر . والموبقات أي المهلكات .

الكبيرة الرابعة /
ترك الصلاة :-
قال تعالى : (( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً إلا من تاب وآمن وعمل صالحاً )) . قال ابن عباس - رضي الله عنهما – ليس معنى أضاعوها تركوها بالكلية ولكن أخروها عن أوقاتها . وقال سعيد ابن المسيب إمام التابعين – رحمه الله – هو أن لا يصلي الظهر حتى يأتي العصر ، ولا يصلي العصر إلى المغرب ، ولا يصلي المغرب إلى العشاء ، ولا يصلي العشاء إلى الفجر ، ولا يصلي الفجر إلى طلوع الشمس . فمن مات وهو مصر على هذه الحالة ولم يتب وعده الله بغي ، وهو واد في جهنم بعيد قعره خبيث طعمه .

الكبيرة الخامسة /
منع الزكاة :-
قال تعالى : (( لا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيراً لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلو به يوم القيامة )) .
وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال : (( ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي حقها إلا إذا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار ، فأحمي عليها في نار جهنم فيكوى بها جبينه وظهره . كلما بردت أعيدت له في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضي الله بين الناس ، فيرى سبيله أما إلى الجنة وإما إلى النار . قيل : يا رسول الله فالابل ؟ قال : (( ولا صاحب ابل لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر أوفر ما كانت لا يفقد منها فصيلا واحداً تطؤه باخفافها وتعضه بأفواهها ، كلما مر عليهأولها رد عليه آخرها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضي الله بين الناس فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار ، قيل : يا رسول الله فالبقر والغنم ؟ قال : (( ولا صاحب بقر ولا غنم لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر ليس فيها عقصاء ولا جلحاء ولا عضباء تنطحه بقرونها وتطؤه باظلافها كلما مر عليه أولها رد عليه آخرها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضي الله بين الناس ، فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار )) .
الكبيرة السادسة /
افطار يوم من رمضان بلا عذر :-
قال تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون * أياماً معدودات فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر )) .
وثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان )) .
وقال صلى الله عليه وسلم : (( من أفطر يوماً من رمضان بلا عذر لم يقضه صيام الدهر وإن صامه )) .
الكبيرة السابعة /
ترك الحج مع القدرة عليه :-
قال تعالى : (( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا )) .
وقال صلى الله عليه وسلم : (( من ملك زاداً وراحلة تبلغه حج بيت الله الحرام ولم يحج فلا عليه أن يموت يهودياً أو نصرانياً )) . وذلك لأن الله تعالى يقول : (( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا )) .
الكبيرة الثامنة /
عقوق الوالدين :-
قال الله تعالى : (( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا )) .
قال ابن عباس - رضي الله عنه - ثلاث آيات نزلت مقرونة بثلاث ، لا تقبل منها واحدة بغير قرينتها ، أحدهما قول الله تعالى : (( اطيعوا الله واطيعوا الرسول )) فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لم يقبل منه . والثانية قول الله تعالى : (( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة )) فمن صلى ولم يزك لم يقبل منه . الثالثة قول الله تعالى : (( أن اشكر لي ولوالديك )) فمن شكر الله ولم يشكر لوالديه لم يقبل منه .
ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( رضى الله في الوالدين وسخط الله في سخط الوالدين )) .
وعن ابن عمر – رضي الله عنهما – قال : جاء رجل يستأذن النبي r في الجهاد معه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم
: (( أحي والداك ؟ قال : نعم ، قال : ففيهما فجاهد )) .
الكبيرة التاسعة /
هجر الأقارب :-
قال الله تعالى : (( واتقوا الله الذي تسائلون به والأرحام )) ، أي واتقوا الأرحام أن تقطعوها .
وفي الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يدخل الجنة قاطع رحم )) . فمن قطع أقاربه الضعفاء وهجرهم وتكبر عليهم ولم يصلهم ببره واحسانه وكان غنياً وهم فقراء فهو داخل في هذا الوعيد محروم عن دخول الجنة إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليهم وقد ورد في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : من كان لـه أقارب ضعفاء ولم يحسن إليهم ويصرف صدقته إلى غيرهم لم يقبل الله منه صدقته ولا ينظر إليه يوم القيامة وإن كان فقيراً وصلهم بزيارتهم والتفقد لاحوالهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم (( صلوا أرحامكم ولو بالسلام )) .

الكبيرة العاشرة /
الزنا :-
قال تعالى : (( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا )) .
ورد أن الزبور مكتوب فيها : (( أن الزناة معلقون بفروجهم في النار يضربون عليها بسياط من حديد فإذا استغاث من الضرب نادته الزبانية أين كان هذا الصوت وأنت تضحك وتمرح ولا تراقب الله تعالى ولا تستحي منه ؟ )) .
وقال صلى الله عليه وسلم : (( من زنى أو شرب الخمر نزع الله منه الإيمان كما يخلع الإنسان القميص من رأسه )) .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ، شيخ زان وملك كذاب وعائل مستكبر )) .

الكبيرة الحادية عشر /
اللواط :-
قد قص الله عز وجل علينا في كتابه العزيز قصة قوم لوط في غير موضع من ذلك قول الله تعالى : (( فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل )) .
ولقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( أخوف ما أخاف عليكم عمل قوم لوط ولعن من فعل فعلهم ثلاثاً فقال : لعن الله من عمل عمل قوم لوط لعن الله من عمل عمل قوم لوط لعن الله من عمل عمل قوم لوط )) .
وقال صلى الله عليه وسلم : (( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به )) .
وروي عن ابن عباس – رضي الله عنهما – أنه قال : عشر خصال من أعمال قوم لوط ، تصفيف الشعر وحل الأزرار ورمي البندق والحذف بالحصى واللعب بالحمام الطيارة والصفير بالأصبع وفرقعة الأكعب وإسبال الإزار وحل أزر الأقبية وإدمان شرب الخمر وإتيان الذكور وستزيد عليها هذه الأمة مساحقة النساء النساء .

الكبيرة الثانية عشر /
الربا :-
قال الله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافاً مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون )) .
وعن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لما أسري بي مررت بقوم بطونهم بين أيديهم كل رجل منهم بطنه مثل البيت الضخم قد مالت بهم بطونهم منضدين على سابلة آل فرعون وىل فرعون يعرضون على النار غدواً وعشياً قال فيقلبون مثل الإبل المنهزمة لا يسمعون ولا يعقلون فإذا أحس بهم أصحاب تلك البطون قاموا فتميل بهم بطونهم فلا يستطيعون أن يبرحوا حتى يغشاهم آل فرعون فيردونهم مقبلين ومدبرين . فذلك عذابهم في البرزخ بين الدنيا والآخرة . قال صلى الله عليه وسلم : (( فقلت : ياجبريل من هؤلاء ؟ ، قال : هؤلاء الذين ياكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس )) .


الكبيرة الثالثة عشر /
أكل مال اليتيم وظلمة :-
قال الله تعالى : (( إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً إنما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيراً )) .
وعن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في المعراج : (( فإذا أنا برجال وقد وكل بهم رجال يفكون لحاهم وآخرون يجيئون بالصخور من النار فيقذفونها بأفواههم وتخرج من أدبارهم . فقلت : يا جبريل من هؤلاء ؟ ، قال : الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً إنما يأكلون في بطونهم نارا ً )) .


الكبيرة الرابعة عشر /
الكذب على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم :-
قال الله تعالى : (( ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة )) . قال الحسن : هم الذين يقولون : إن شئنا فعلنا وإن شئنا لم نفعل ، قال ابن الجوزي في تفسيرة : وقد ذهب طائفة من العلماء إلى أن الكذب على الله وعلى رسوله كفر ينقل عن الملة ولا ريب أن الكذب على الله عز وجل وعلى رسوله في تحليل حرام وتحريم حلال كفر محض ، وإنما الشأن في الكذب عليه فيما سوى ذلك .
وقال صلى الله عليه وسلم : (( من كذب علي بني له بيت في جهنم )) . وقال صلى الله عليه وسلم : (( ومن كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار )) . وقال صلى الله عليه وسلم : (( من روى عني حديثاً وهو يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين )) .


الكبيرة الخامسة عشر /
الفرار من الزحف :-
قال تعالى : (( ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله وماواه جهنم وبئس المصير )) .
وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( اجتنبوا السبع الموبقات )) ، قالوا : وما هن يا رسول الله ؟ قال : (( الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات )) .


الكبيرة السادسة عشر /
غش الإمام الرعية وظلمه لهم :-
قال الله تعالى : (( إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم )) .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من غشنا فليس منا )) . وقال صلى الله عليه وسلم : (( الظلم ظلمات يوم القيامة )) . وقال صلى الله عليه وسلم : (( أيما راع غش رعيته فهو في النار )) .

الكبيرة السابعة عشر /
الكبر :-
قال الله تعالى : (( وقال موسى إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب )) . وقال تعالى : (( إنه لا يحب المستكبرين )) .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( بينما رجل يتبختر في مشيه إذ خسف الله به الأرض فهو يتجلل فيها إلى يوم القيامة )) . وقال صلى الله عليه وسلم : (( يحشر الجبارون المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر يطؤهم الناس يغشاهم الذل من كل مكان )) .


الكبيرة الثامنة عشر /
شهادة الزور :-
قال تعالى : (( والذين لا يشهدون الزور )) . وفي الحديث لا تزول قدما شاهد الزور يوم القيامة حتى تجب له النار .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ الإشراك بالله وعقوق الوالدين ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور .. فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت )) .


الكبيرة التاسعة عشر /
شرب الخمر :-
قال تعالى : (( ي أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون * إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون )) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث )) . وعن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : لما نزل تحريم الخمر مشى الصحابة بعضهم إلى بعض وقالوا حرمت الخمر وجعلت عدلاً للشرك .
ذكر أن مدمن الخمر كعابد وثن ، وذكر أن مدمن الخمر إذا مات ولم يتب لا يدخل الجنة ، وذكر أن السكران لا يقبل الله منه حسنة .


الكبيرة العشرون /
القمار :-
قال الله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون )) .
قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال لصاحبه تعال أقامرك فليتصدق )) فإذا كان القول يوجب الكفارة أو الصدقة فما ظنك بالفعل ؟!


الكبيرة الحادية والعشرون /
قذف المحصنات :-
قال الله تعالى : (( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب اليم )) .
ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( من قذف مملوكه بالزنا أقيم عليه الحد يوم القيامة إلا أن يكون كما قال )) .


الكبيرة الثانية والعشرون /
الغلول من الغنيمة :-
قال تعالى : (( إن الله لا يحب الخائنين )) . قال تعالى : (( وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة )) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( أدوا الخيط والمخيط وإياكم والغلول بأنه عار على صاحبه يوم القيامة )) .

الكبيرة الثالثة والعشرون /
السرقة :-
قال الله تعالى : (( السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالاً من الله والله عزيز حكيم )) .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولكن التوبة معروضة )) .
وعن ابن عمر – رضي الله عنهما – أن النبي صلى الله عليه وسلم قطع في مجن قيمته ثلاثة دراهم ، وعن عائشة – رضي الله عنها – قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقطع يد السارق في ربع دينار فصاعداً .


الكبيرة الرابعة والعشرون /
قطع الطريق :-
قال تعالى : (( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض * ذلك خزي في الدنيا ولهم عذاب عظيم )) .


الكبيرة الخامسة والعشرون /
اليمين الغموس :-
قال الله تعالى : (( إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمناً قليلاً أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم )) .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من حلف على يمين وهو فيها فاجر ليقطع بها مال امرئ مسلم لقي الله تعالى وهو عليه غضبان )) .

-----------------------------------------------
منقول لتعم الفائده
الجنوبي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-03-2004, 01:46 AM   #2
الكناني
الكناني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 15,622

 
افتراضي

بارك الله فيك وابعدنا الله عن الذنوب كبائرها وصغائرها فالنفس امّارة بالسوء .
يا حي قيوم بك استغيث فاصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين .
كتب الله لك الاجر اخي الكريم
الكناني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:24 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.