متابعة النفط والداوجونز وافتتاحات اسواق الخليخ والسوق الصيني حتى نهاية الاسبوع القادم

[محمد دندن]

[محمد دندن]

[محمد دندن]

الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع للجلسة الثانية على التوالي..والأنظار تتجه نحو الفيدرالي
ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الثلاثاء للجلسة الثانية على التوالي، مدعومةً بصعود قطاع الطاقة نتيجة لارتفاع أسعار النفط، وتتجه الأنظار نحو الاحتياطي الفيدرالي بعد انتهاء اجتماعه يوم الأربعاء، وسط توقعات واسعة النطاق برفع معدل الفائدة لأول مرة في حوالي تسع سنوات.

وارتفع مؤشر "الداو جونز" الصناعي بمقدار 157 نقطة إلى 17525 نقطة، كما ارتفع مؤشر "النازداك" (+ 43 نقطة) إلى 4995 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (+ 21 نقطة) إلى 2043 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بحوالي 3% أو بمقدار 10 نقاط إلى 360 نقطة.

وارتفع أيضاً مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+ 144 نقطة) إلى 6018 نقطة، كما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 141 نقطة) إلى 4614 نقطة، بينما قفز مؤشر "داكس" الألماني (+ 311 نقطة) إلى 10450 نقطة.

على صعيد آخر، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم فبراير/شباط عند التسوية بنسبة 0.2% أو بمقدار 1.80 دولار إلى 1061.60 دولار للأوقية، وهو أدنى إغلاق منذ 3 ديسمبر/كانون الأول.

وفي أسواق النفط، ارتفع خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 2.9% أو بمقدار 1.04 دولار وأغلق جلسة نيويورك عند 37.35 دولار للبرميل، كما ارتفع خام "برنت" بنسبة 1.4% أو بمقدار 53 سنتاً وأغلق جلسة لندن عند 38.45 دولار للبرميل.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، استقر مؤشر أسعار المستهلكين خلال نوفمبر/تشرين الثاني الماضي مع استمرار تراجع أسعار الوقود ووجود بعض الضغوط التضخمية، كما ارتفع مؤشر "إمباير ستيت" للنشاط الصناعي بمدينة "نيويورك" إلى -4.6 في ديسمبر/كانون الأول الجاري من -10.7 في الشهر الماضي، وهي القراءة الأفضل منذ يوليو/تموز.

وتترقب الأسواق عن كثب صدور قرار لجنة السوق المفتوحة للاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء بعد انتهاء اجتماعه، وهناك توقعات واسعة النطاق برفع معدل الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 0.50%.

[محمد دندن]

[محمد دندن]

الأسهم الأمريكية تعزز مكاسبها وتغلق مرتفعة للجلسة الثالثة على التوالي عقب قرار الفيدرالي وتصريحات "يلين"

رتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية للجلسة الثالثة على التوالي خلال تداولات الأربعاء وعززت مكاسبها قبيل نهاية الجلسة عقب قرار الاحتياطي الفيدرالي برفع معدل الفائدة لأول مرة منذ عام 2006، بالإضافة إلى تصريحات "جانيت يلين".

وقفز مؤشر "الداو جونز" الصناعي بنسبة 1.2% أو بمقدار 224 نقطة إلى 17749 نقطة، كما ارتفع مؤشر "النازداك" (+ 76 نقطة) إلى 5071 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "S&P 500" الأوسع نطاقاً (+ 30 نقطة) إلى 2073 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بنسبة 0.1% أو بأقل من نقطة واحدة إلى 360 نقطة.

وارتفع أيضاً مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (+ 43 نقطة) إلى 6061 نقطة، كما ارتفع مؤشر "كاك" الفرنسي (+ 11 نقطة) إلى 4625 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "داكس" الألماني (+ 19 نقطة) إلى 10469 نقطة.

من ناحية أخرى، ارتفعت العقود الآجلة للذهب تسليم فبراير/شباط عند التسوية بنسبة 1.4% أو بمقدار 15.20 دولار إلى 1076.80 دولار للأوقية.

وفي أسواق النفط، انخفض خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 4.9% أو بمقدار 1.83 دولار وأغلق جلسة نيويورك عند 35.52 دولار للبرميل، وهو أدنى إغلاق منذ فبراير/شباط عام 2009، كما هبط خام "برنت" القياسي تسليم يناير/كانون الثاني بنسبة 3.3% أو بمقدار 1.26 دولار، وأغلق جلسة لندن عند 37.19 دولار للبرميل.

وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، ارتفع عدد المنازل الأمريكية التي جرى البدء في إنشائها بنسبة 10.5% خلال نوفمبر/تشرين الثاني إلى 1.173 مليون وحدة، كما قفزت تصاريح البناء بنسبة 11% إلى 1.289 مليون، وهو المستوى الأعلى في خمسة أشهر، بينما هبط الإنتاج الصناعي بنسبة 0.6%، وهي أكبر وتيرة تراجع شهرية منذ مارس/آذار عام 2012.

وعلى رأس أحداث اليوم، رفع الاحتياطي الفيدرالي معدل الفائدة لأول مرة في أكثر من تسع سنوات، وتم رفعها بمقدار ربع نقطة إلى النطاق بين 0.25% و0.50%، موافقاً للتوقعات.

وخلال مؤتمر صحفي، قالت رئيسة البنك المركزي إن الاقتصاد الأمريكي يبلي بلاءً حسناً وسوف يواصل التعافي، كما أن العوامل المسببة لانخفاض معدل التضخم مؤقتة، وأشارت إلى أن رفع الفائدة في المستقبل سوف يكون تدريجياً.

[محمد دندن]

الأسهم الأمريكية تزيد خسائرها في الدقائق الأخيرة وتغلق على انخفاض للجلسة الثانية على التوالي

انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية للجلسة الثانية على التوالي وزادت خسائرها قبيل نهاية التداولات متأثرةً بهبوط قطاعي النقل والطاقة بالتزامن مع تراجع أسعار النفط، كما سجلت المؤشرات الرئيسية خسائر أسبوعية.

وهبط مؤشر "الداو جونز" الصناعي بنسبة 2.1% أو بمقدار 368 نقطة إلى 17128 نقطة، مسجلاً أكبر تراجع يومي منذ 24 أغسطس/آب الماضي، حيث تأثر بهبوط أسهم شركات النقل بأكثر من 2%، كما انخفض مؤشر "النازداك" (- 80 نقطة) إلى 4923 نقطة، بينما تراجع مؤشر "S&P 500" القياسي (- 36 نقطة) إلى 2006 نقاط.

وعلى الصعيد الأسبوعي، سجل "الداو جونز" خسائر بنسبة 0.8%، كما تراجع "النازداك" بنسبة 0.2%، بينما سجل "S&P 500" الأوسع نطاقاً خسائر هذا الأسبوع بنسبة 0.3%.

وفي الأسواق الأوروبية، انخفض مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بأكثر من 1% أو بمقدار 4 نقاط إلى 361 نقطة، بينما حقق مكاسب هذا الأسبوع بنسبة 1.5%.

وانخفض أيضاً مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (- 51 نقطة) إلى 6052 نقطة، كما هبط مؤشر "داكس" الألماني (- 130 نقطة) إلى 10608 نقاط، بينما تراجع مؤشر "كاك" الفرنسي (- 53 نقطة) إلى 4625 نقطة.

من ناحية أخرى، ارتفعت العقود الآجلة للذهب تسليم فبراير/شباط عند التسوية بنسبة 1.5% أو بمقدار 15.40 دولار إلى 1065 دولارا للأوقية، وسجل المعدن الأصفر خسائر هذا الأسبوع بنسبة 1%.

وفي أسواق النفط، انخفض "نايمكس" الأمريكي بنسبة 0.6% أو بمقدار 22 سنتاً وأغلق عند 34.73 دولار للبرميل، وهو أدنى إغلاق منذ فبراير/شباط عام 2009 وسجل خسائر أسبوعية بنسبة 2.5%، كما هبط "برنت" القياسي بنسبة 0.5% أو بمقدار 18 سنتاً وأغلق عند 36.88 دولار للبرميل وسجل خسائر أسبوعية بنسبة 2.8%.

في غضون ذلك، انخفض مؤشر الدولار – الذي يقيس أداءه مقابل سلة من العملات الرئيسية – بحوالي 0.6% إلى 98.7 نقطة.

من جانبه، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي بمدينة "ريتشموند" "جيفري لاكر" بأن البنك المركزي سيرفع معدل الفائدة أربع مرات خلال عام 2016، وهو ما يعد تفسيراً لتصريحات "يلين" بشأن إعادة السياسة النقدية إلى طبيعتها تدريجياً.

[محمد دندن]

أسعار النفط تقلص خسائرها مع استمرار تكهنات ارتفاع الإمدادات

قلصت أسعار النفط من خسائرها خلال تعاملات اليوم الإثنين، مع تواصل تكهنات تخمة المعروض من الخام، وتقلبات الدولار الأمريكي.

وكانت شركة "بيكر هيوز" لخدمات النفط قد أعلنت يوم الجمعة الماضي ارتفاع عدد منصات التنقيب عن الخام في الولايات المتحدة لأول مرة في خمسة أسابيع.

ويتعرض الذهب الأسود لضغوط هبوطية واضحة منذ فشل اجتماع "أوبك" في الربع من ديسمبر/كانون الأول في تحديد سقف للإنتاج، وزيادة إمدادات الدول الأعضاء لأعلى مستوى في أكثر من 3 سنوات.

ويتوقع المستثمرون ارتفاع المعروض من الخام في الأسواق بفعل إلغاء حظر تصدير النفط الأمريكي، واستعداد إيران لزيادة صادرتها النفطية بعد إلغاء العقوبات.

وهبط سعر العقود الآجلة لخام برنت الأوروبي بنسبة 0.8% إلى 36.59 دولار للبرميل في الساعة 2:44 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.

كما تراجع سعر الخام الأمريكي تسليم شهر يناير/كانون الثاني بحوالي 0.5% ليصل إلى 34.56 دولار للبرميل.

[محمد دندن]

[محمد دندن]

الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع رغم هبوط أسعار النفط

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات الاثنين وتجاهل المستثمرون انخفاض أسعار النفط الذي يؤثر سلبياً على تحركات أسهم شركات الطاقة.

وارتفع مؤشر "الداو جونز" الصناعي بمقدار 123 نقطة إلى 17252 نقطة، كما ارتفع مؤشر "النازداك" (+ 46 نقطة) إلى 4969 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "S&P" الذي يضم 500 شركة (+ 15 نقطة) إلى 2021 نقطة.

وفي الأسواق الأوروبية، انخفض مؤشر "ستوكس يوروب 600" القياسي بنسبة بنسبة 1.1% أو بمقدار 4 نقاط إلى 357 نقطة عقب ارتفاع إلى 364 نقطة أثناء الجلسة.

وهبط أيضاً مؤشر "فوتسي 100" البريطاني (- 17 نقطة) إلى 6035 نقطة، كما تراجع مؤشر "كاك" الفرنسي (- 60 نقطة) إلى 4565 نقطة، بينما انخفض مؤشر "داكس" الألماني (- 110 نقاط) إلى 10498 نقطة.

من ناحية أخرى، قفزت العقود الآجلة للذهب تسليم فبراير/شباط عند التسوية بنسبة 1.5% أو بمقدار 15.60 دولار إلى 1080.60 دولار للأوقية، وهو أعلى إغلاق منذ 4 ديسمبر/كانون الأول.

أما في أسواق النفط، فقد انخفض خام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 0.7% أو بمقدار 25 سنتاً وأغلق جلسة نيويورك عند 35.81 دولار للبرميل، كما هبط خام "برنت" القياسي بنسبة 1.4% أو بمقدار 53 سنتاً وأغلق جلسة لندن عند 36.35 دولار للبرميل، وهو أدنى إغلاق منذ 5 يوليو/تموز عام 2004.

ومن جانبه، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي بمدينة "أتلانتا" "دينيس لوكهارت" أن التزام البنك المركزي برفع معدل الفائدة تدريجياً لا يعني اتخاذ هذه الخطوة كل اجتماع، بل إن هذه الوتيرة ستعتمد على البيانات الاقتصادية الصادرة في الفترة المقبلة، وتوقع رفع الفائدة أربع مرات إلى 1.375% بنهاية 2016.

[محمد دندن]