الأسواق المالية مرآة مبكّرة للأوضاع الإقتصادية... هل قطاع .......... مرآة سوقنا..؟؟؟؟

[المحاولةالثالثة]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخوة الكرام :
لا يخفى على المختصين في أسواق المال أن الأسواق المالية تعتبر مرآة مبكرة للحالة التي سيكون عليها الإقتصاد الوطني المحلي أو العالمي ، فهي تسبق الأرقام الإقتصادية للإقتصاد الكلي وتسبق النتائج الربعية والنصفية والسنوية للشركات المدرجة في السوق ، أقول تسبقها في ارتفاعات متتالية أو انخفاضات متتالية في أسعارها السوقية لتعكس للمتداولين وبشكل مبكر جداً الوضع المشرق أو الباهت للإقتصاد الكلي...
وبالطبع فإن العوامل الجيوسياسية لها دور أساسي في توفير البيئة المناسبة للنمو و عكسه..
وإضافة لذلك فإن أحد القطاعات في الأسواق المالية يكون البادئ في التحرك السلبي/ الإيجابي... أو بمعنى آخر هو اللذي يطلق الشرارة الأولى عند ازدهار السوق أو عكسه ... وبالطبع عند جني الأرباح أو التصحيح وأيضاً يسبق بقية القطاعات في الإرتداد..
هل ينطبق ذلك على سوقنا المالية؟؟ وإذا كان الجواب بنعم فأي قطاعات السوق يستحق أن نطلق عليه صاحب الشرارة أو بلغة ألطف صاحب الإنذار المبكر لارتفاعات السوق وجني أرباحه وتصحيحه وبالطبع ارتداداته...

تحياتي للجميع،،،

[zellamsee]

لا يخفى على المختصين في أسواق المال أن الأسواق المالية تعتبر..

أخوي بارك الله فيك
كلمة اسواق المال تعني قنوات ومجالات عدهـ
وإن كنت تعني بذلك سوق الاسهم وتداولها
فإن الاسهم واسعارها وتداولها
ليست اقتصاد ولامن الاقتصاد في شيء
وليس لها اي علاقه بالاقتصاد

[العصامي1]

نظرة موفقة

مشكووور

[المحاولةالثالثة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zellamsee

لا يخفى على المختصين في أسواق المال أن الأسواق المالية تعتبر..

أخوي بارك الله فيك
كلمة اسواق المال تعني قنوات ومجالات عدهـ
وإن كنت تعني بذلك سوق الاسهم وتداولها
فإن الاسهم واسعارها وتداولها
ليست اقتصاد ولامن الاقتصاد في شيء
وليس لها اي علاقه بالاقتصاد

شكراً أخي Zellamsee على تشريفك.
وشكراً على التنبيه، وللتوضيح فإن سوق الأوراق المالية هو أحد عناصر أسواق رأس المال ، وأنا هنا أركز على سوق الأوراق المالية ( الأسهم - السندات ) بقسميها : الطرح والتداول...إضافة لسوق النقد..
أما رأيك بأن سوق الأوراق المالية ليس له علاقة بالإقتصاد فأحترمه، ولكن الواقع يقول أن الأسواق المالية تستمد أهميتها من وجودها ومن الأدوار المتعددة سالتي تقوم بها، فهي أداة فعل غير محدودة في الاقتصاد القومي، تؤثر في مختلف جوانب النشاط الاقتصادي ومجالاته، وفي الوقت عينه تتأثر به، مما يحدث بالتالي آثاراً جديدة. كما تلعب أسواق الأوراق المالية دوراً بالغ الأهمية في جذب الفائض في رأس المال غير الموظف وغير المعبأ في الاقتصاد القومي، وتحوله من مال عاطل خامل إلى رأسمال موظف وفعال في الدورة الاقتصادية، وذلك من خلال عمليات الاستثمار التي يقوم بها الأفراد أو الشركات في الأسهم والسندات والصكوك التي يتم طرحها في أسواق الأوراق المالية. بالإضافة إلى ذلك تعمل أسواق الأوراق المالية على توفير الموارد الحقيقية لتمويل المشروعات من خلال طرح الأسهم أو السندات أو إعادة بيع كل من هذه الأسهم والسندات المملوكة للمشروع ومن ثم تأكيد أهمية إدارة الموارد النقدية للمشروعات.

فضلاً عن ذلك توفر أسواق الأوراق المالية قنوات ومداخيل سليمة أمام الأفراد ولا سيما صغار المستثمرين، كما أنها أداة رئيسية لتشجيع التنمية الاقتصادية في الدول وتحقق جملة من المنافع الاقتصادية منها منافع الحيازة والتملك والانتفاع والعائد الاستثماري المناسب. كما تمثل حافزاً للشركات المدرجة أسهمها في تلك الأسواق على متابعة التغيرات الحاصلة في أسعار أسهمها ودفعها إلى تحسين أدائها وزيادة ربحيتها مما يؤدي إلى تحسن أسعار أسهم هذه الشركات. وكلما كانت أسواق الأوراق المالية فعالة كلما كانت أكثر قدرة على تحقيق رسالتها الحيوية في دعم وتوطيد الاستقرار الاقتصادي للدولة وذلك من خلال:

- توفير الحافز والدافع الحيوي لدى جماهير المستثمرين من خلال تحقيق السعر العادل للأوراق المالية المتداولة في سوق الأوراق المالية وحماية الأطراف المتبادلة.
- القدرة على توفير وإعادة تدوير كم مناسب من الأموال لتحقيق السيولة اللازمة للمجتمع، ودعم الاستثمارات ذات الآجال المختلفة.
- رفع درجة الوعي الجماهيري بأهمية التعامل في أسواق الأوراق المالية وتحويلهم إلى مستثمرين فاعلين في الاقتصاد القومي.
- المساعدة في زيادة مستويات الإنتاج في الاقتصاد من خلال تمويل الفرص الاستثمارية التي تؤدي إلى رفع مستويات الإنتاج وبالتالي رفع مستويات التشغيل أو التوظيف وبالتالي تحقيق مستويات أفضل للدخول سواء على المستوى الفردي أو المستوى القومي.
- تمويل عملية التنمية الاقتصادية وذلك بمساعدة حكومات الدول على الاقتراض من الجمهور لأغراض تمويل مشروعات التنمية والإسراع بمعدلات النمو الاقتصادي لديها.

أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت لك الآن وأرجو أن لا تحرمنا أنت وبقية الإخوة الكرام من المساهمة في إبداء الرأي في التساؤلات اللتي طرحتها في الموضوع الأصلي..
--- هل سوقنا يعتبر كغيره مرآة لاقتصادنا من خلال أسعار أسهم الشركات؟ وإلى أي مدى؟
--- ما هو القطاع اللذي يعكس الإشارة الأولى للنمو و توهج السوق؟ وكذلك يشعل الضوء الأصفر تنبياً عن جني الأرباح أو التصحيح أو الإنهيار؟

أرجو مشاركة الجميع وبالذات أصحاب الخبرة ليفيدوننا.. ولِمَ لا قد يستفيدون منا...

تحياتي للجميع...

[المحاولةالثالثة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العصامي1

نظرة موفقة

مشكووور

شكراً على المرور..

يهمني رأيك حول التساؤلات المطروحة أعلاه..

[التاجر111]

نعم . التامين يسبق دائما.

[الرحبه .]

القطاع البتروكيميكل اذا دحدر اعرف ان الدعوه مدحدره
يعني من جرف لدحديره
على وزن داحس والغبرا
ارجوا اني افدتك

[المحاولةالثالثة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرحبه .

القطاع البتروكيميكل اذا دحدر اعرف ان الدعوه مدحدره
يعني من جرف لدحديره
على وزن داحس والغبرا
ارجوا اني افدتك

شكراً للمرور والمشاركة،
ولكن البتروكيميكال لم يسبق في الطلوع

[المحاولةالثالثة]

مش عايزين؟

ولاّ

مش عارفين؟

[zellamsee]

برضه لا .. وبكل تأكيد
ثق اخي الكريم ان الاسهم ليست اقتصاد ولا تعبر ولا تمثل
وقد ذكررت وكررت وشرحت وفصلت ذلك عدة مرات سابقا

بإيجاز : -
الاقتصاد تنميه وتوسع بالصناعه والانشاء والتجاره وواردات وصادرات ونهضه وحركه
وأيدِ عامله ونمو ورخاء عام تستفيد منه حتى جرة الفول /لتصبح أكبر حجما واكثر عددا

* أما الاسهم فلا تبني مصنع ولا تنشيْ مبنى وتهمل قطاع المقاولات والصيانه \والمعدات وصيانتها
ولا تستقدم عاملا ولا سائقا / ولن يجد ابنك اي فرصة عمل وقد توقفت التنميه واغلقت المنجره

* وخلال نكسة الاسهم ( كأكبر انهيار للأسهم بالولايات المتحده ) وقد طال أمده
وقد بدأت هناك نهضه صناعيه وتنمويه شامله كبرى أقلعت بالولات سيدةً للعالم /
رغم ذلك كانت الاسهم تترنح انهيارا كونها لا ولم تعكس الواقع الإقتصادي

* لدينا / وصلت بيشه 4000 في وقت كانت الدوله مدينه منذ 25 عام وكانت الاوضاع لاتسر غيورا
فهل بيشه وسعرها وتداولها هي وغيرها
هل كانت مرآهـ عاكسه للوضع الاقتصادي .. ابدا

وشكرا لك