500 ريال غرامة لبائعي السجائر لمَن هم دون 18 عاماً

[شرواك]

تشمل البقالات ومحال المعسل وغّرمنا محلا في حي غبيرة

تسعى وزارة الشؤون البلدية والقروية بجانب نظيرتها «الصحة» إلى الحد من انتشار التدخين بين ما هم دون 18 عاما.

علمت'' الاقتصادية'' أن أمانة منطقة الرياض شرعت بالفعل في تطبيق الغرامات المالية على المحال التي تبيع السجائر لمَن هم دون سن 18 عاماً، استجابة لتوصية مقدمة من اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ، بعد أن غرمت أمس الأول محلا تجاريا جنوبي العاصمة لبيعه الدخان لصغار السن.

وقال لـ ''الاقتصادية'' المهندس سليمان حمد البطحي المدير العام لصحة البيئة في أمانة منطقة الرياض، إن الأمانة بدأت تطبيق قرارها الصادر عن صحة البيئة؛ المتمثل في إيقاع غرامة مالية تقدر بـ 500 ريال على المحال والأسواق التي تبيع التبغ ومشتقاته كالسجائر والمعسل لصغار السن دون 18 عاماً، فور صدور توجيه وزير الشؤون البلدية والقروية منذ أيام، وأنه تم وضع رقم موحد للإبلاغ عن الباعة المتجاوزين النظام.

وأضاف ''القرار يأتي ضمن التوصية الثانية من اجتماع اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ الثالث، التي نصّت على إصدار تنظيم لمنع بيع منتجات التبغ لصغار السن، والواردة في اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ التي التزمت بها وصادقت عليها المملكة''.

وأوضح المهندس البطحي أن التوجيه يدخل ضمن الحفاظ على الصحة العامة وتعزيز صحة المجتمع، ويساعد على زيادة وعي الأسر بمخاطر التدخين، ويدعم اقتصاد الوطن.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

أعلنت أمانة منطقة الرياض متمثلة بصحة البيئة تطبيق غرامة مالية تقدر بـ 500 ريال على المحال والأسواق التي تبيع التبغ ومشتقاته كالسجائر والمعسل لصغار السن دون 18 عاماً، واضعة رقما موحدا للإبلاغ عن الباعة المتجاوزين النظام.

وقال لـ "الاقتصادية" المهندس سليمان حمد البطحي المدير العام لصحة البيئة في أمانة منطقة الرياض، إن الأمانة بدأت بتطبيق القرار فور صدور توجيه وزير الشؤون البلدية والقروية منذ أيام، حيث غرمنا أحد المحال في حي غبيرة جنوبي العاصمة الرياض لبيعه الدخان لصغار السن، مشيراً إلى أن القرار يأتي ضمن التوصية الثانية من اجتماع اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ الثالث، التي نصت على إصدار تنظيم لمنع بيع منتجات التبغ لصغار السن، والواردة في اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ التي التزمت بها وصادقت عليها المملكة.

وأوضح المهندس البطحي أن التوجيه يدخل ضمن الحفاظ على الصحة العامة وتعزيز صحة المجتمع، ويساعد على زيادة وعي الأسر بمخاطر التدخين، ويدعم اقتصاد الوطن، ويقلل ما يهدر من أموال في علاج مرضى التدخين، كما أنه يساند وزارة الصحة في دعم برامجها وجهودها في مكافحة آفة التدخين.

وبين المدير العام لصحة البيئة أن الأمانة شرعت في عمل جولات تفقدية على المحال، وتوعيتهم بعدم بيع علب السجائر وجميع أنواع التبغ لصغار السن، مهما كانت الأسباب، مبيناً أنه سيتم تطبيق المادة رقم 3/9 من لائحة الغرامات والجزاءات عن المخالفات البلدية بحق أي مخالف لذلك التوجيه، داعيا الجميع إلى المشاركة والإسهام في إنجاح ذلك التوجه عبر التبليغ عن أي محل مخالف على رقم مركز طوارئ أمانة الرياض 940. يأتي ذلك وسط منع عدد من المراكز التجارية الكبرى بمنع التدخين في جنبات السوق، ومتابعة ذلك.

أوضح تركي المقاطي المدير العام التنفيذي لجمعية "نقاء"، أن الأوقات التي يهدرها الموظفون في تعاطي التبغ أثناء أوقات العمل الرسمي تعرض شركاتهم ومؤسساتهم إلى خسائر كبيرة، وينعكس ذلك سلباً على الإنتاجية وعدم استغلال وقت العمل استغلالاً أمثل. وعلق على قرار منع التدخين في "برج المملكة" بدءاً من العاشر من رجب المقبل، إنها خطوة تعزز من مكانة المملكة في خلق بيئة صحية للعمل، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تتماشى مع السياسات الست التي تضمنتها الاتفاقية الإطارية لمكافحة التدخين، والتي وقعتها المملكة قبل سبعة أعوام، حيث جاء في المادة الثامنة من الاتفاقية، الفقرة الثانية "اعتماد إجراءات إدارية وتشريعية توفر الحماية من التعرض لدخان التبغ. في أماكن العمل الداخلية".

يشار إلى أن وزارة الشؤون البلدية والقروية، أعلنت الأسبوع الماضي، أنها أصدرت أمراً بمنع بيع التبغ لمن هم دون سن الثامنة عشرة، في مساعي حكومية للقضاء على مخاطر التدخين، كما يتماشي هذا التنظيم مع اتفاقية السعودية مع منظمة الصحة العالمية بشأن منع توسع ظاهرة التدخين في صفوف صغار السن.

[شرواك]

دول العالم تحتفي باليوم العالمي لمكافحة التدخين

احتفت دول العالم باليوم العالمي لمكافحة التدخين الذي صادف يوم أمس بشعار «فلنوقف تدخلات شركات التبغ»، وأوضح المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون البروفيسور توفيق بن أحمد خوجة أن اليوم العالمي للامتناع عن التدخين 2012م جاء بهذا الشعار ليؤكّد على ضرورة فضح ومجابهة ما تقوم به دوائر صناعة التبغ من محاولات جسورة ومتزايدة الشراسة بغرض تقويض اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ وذلك بسبب الخطر الكبير الذي تشكّله تلك المحاولات على الصحة العامة، وقال إن تعاطي التبغ يمثّل أحد أهمّ أسباب الوفاة التي يمكن الوقاية منها.

ويودي وباء التبغ العالمي بحياة نحو 6 ملايين نسمة كل عام، منهم أكثر من 600.000 نسمة ممّن يقضون نحبهم من جرّاء التعرّض لدخان التبغ غير المباشر، وسيحصد هذا الوباء، إذا لم نتخذ أيّة إجراءات لوقفه، أرواح 8 ملايين نسمة بحلول عام 2030، منهم أكثر من 80% من سكان البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل، ومن الملاحظ، مع تزايد عدد البلدان التي تسعى إلى الوفاء على نحو كامل بالتزاماتها بموجب اتفاقية المنظمة الإطارية بشأن مكافحة التبغ، أنّ دوائر صناعة التبغ تضاعف الجهود من أجل تقويض المعاهدة، فعلى سبيل المثال قامت تلك الدوائر، مؤخراً وفي محاولة منها لمنع اعتماد وضع التحذيرات الصحية المصورة على أغلفة التبغ، بانتهاج التكتيك الجديد المتمثّل في مقاضاة البلدان المرتبطة بمعاهدات استثمار ثنائية، زاعمة في ذلك أنّ التحذيرات تقف في وجه محاولات الشركات استعمال علاماتها المسجّلة قانوناً.

[شرواك]

http://www.youtube.com/watch?v=syD4H...ayer_embedded#!

[شرواك]

[شرواك]

التدخين السلبي يرتبط بمزيد من الاثار الصحية

قالت دراسة تتبعت أحوال أشخاص على مدى حوالي 20 عاما في الصين ان الاشخاص المعرضين بشكل منتظم للتدخين السلبي أكثر عرضة لمخاطر الوفاة بالجلطات وانتفاخ الرئة وكذلك أمراض القلب وسرطان الرئة.

وكشفت دراسات عديدة أن غير المدخنين الذين يستنشقون دخان التبغ بصورة منتظمة تزيد لديهم مخاطر الاصابة بأمراض القلب أو أنواع معينة من السرطان لكن الارتباط بالجلطات وانتفاخ الرئة كان أضعف نسبيا.

والنتائج التي نشرت في دورية )الصدر( الطبية لم تثبت بشكل قاطع أن التدخين السلبي هو المتهم لكن الباحثين تمكنوا من رصد بعض العوامل الرئيسية الاخرى مثل عمر الشخص والتعليم والعمل وضغط الدم ومستويات الكولسترول.

وكتب ياو خه الذي اشرف على الدراسة وزملاؤه من المستشفى العام التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني في بكين أظهرت هذه الدراسة علاقة الاستجابة للجرعة بين التدخين السلبي والوفيات المرتبطة بالتبغ.

واستندت نتائج الدراسة على 910 بالغين جرت متابعتهم على مدى 17 عاما.

وفي البداية قال 44 بالمئة انهم يعيشون مع مدخن في حين قال 53 بالمئة انهم يستنشقون الدخان السلبي في العمل.

وعلى مدار السنوات التالية توفي 249 مشاركا في الدراسة. وزاد خطر الوفاة من أمراض القلب والجلطات وسرطان الرئة وانتفاخ الرئة بين الاشخاص الذين يتعرضون للتدخين السلبي بمعدل الضعفين الى ثلاثة اضعاف.

وبين الرجال على سبيل المثال توفي 11 بالمئة من 271 رجلا تعرضوا للتدخين السلبي بسبب الجلطات مقارنة مع 5ر6 بالمئة من 168 رجلا عاشوا وعملوا دون التعرض للتدخين السلبي.

لكن جوانا كوهين مديرة معهد مكافحة التبغ في العالم بكلية جونز هوبكنز بلومبرج للصحة العامة قالت ان النتائج تدعم أدلة على أن التدخين السلبي ربما لا يزيد من مخاطر الاصابة بأمراض القلب فحسب لكن بعض أنواع السرطان والجلطات وانتفاخ الرئة أيضا.

واشارت كوهين الى أن تقريرا صدر في الاونة الاخيرة للجراح العام في الولايات المتحدة قال ان هناك دليلا "موحيا" على أن التدخين السلبي قد يزيد خطر الاصابة بالجلطة وانتفاخ الرئة لكن الدليل يعتبر غير كاف للقول بأن هناك "علاقة سببية."

وقالت "هذه الدراسة مهمة لزيادة أدلة العلاقة السببية."

وقالت كوهين انها //ضخمة// لان المعلومات قادمة من الصين.

وأضافت //انها البلد الذي يضم أكبر عدد من المدخنين// مشيرة الى ان الصين تقتفي اثر الدول الاخرى في التعليم ومكافحة التدخين.

[انا8888]

قرار ممتاز ومتأخر جدا ونتمى تنفيذه على ارض الواقع
ليس كقرار غرامة التدخين في المطار الذي لم يجد الجهه المنفذه والمتابعه

[شرواك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا8888

قرار ممتاز ومتأخر جدا ونتمى تنفيذه على ارض الواقع
ليس كقرار غرامة التدخين في المطار الذي لم يجد الجهه المنفذه والمتابعه

الله المستعان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[شرواك]

كل سيجارة = 10 دقائق من عمرك

أكدت دراسات طبية كثيرة أن كل سيجارة يدخنها الشخص تقتطع نحو 10 دقائق من عمره المفترض .. كما أصبح مؤكدا أنها تتقدم على أي عادة ضارة أخرى يمكن أن تقصر من عمر الإنسان بما في ذلك الكحول والبدانة وعدم ممارسة الرياضة

[شرواك]

الأشخاص المعرضون للتدخين السلبي أكثر عرضة للجلطات المميتة

قالت دراسة تتبعت أحوال أشخاص على مدى نحو 20 عاما في الصين: إن الأشخاص المعرضين بشكل منتظم للتدخين السلبي أكثر عرضة لمخاطر الوفاة بالجلطات وانتفاخ الرئة، وكذلك أمراض القلب وسرطان الرئة.

وكشفت دراسات عديدة أن غير المدخنين الذين يستنشقون دخان التبغ بصورة منتظمة تزيد لديهم مخاطر الإصابة بأمراض القلب أو أنواع معينة من السرطان، لكن الارتباط بالجلطات وانتفاخ الرئة كان أضعف نسبيا. والنتائج التي نشرت في دورية (الصدر Chest الطبية) لم تثبت بشكل قاطع أن التدخين السلبي هو المتهم، لكن الباحثين تمكنوا من رصد بعض العوامل الرئيسية الأخرى مثل عمر الشخص والتعليم والعمل وضغط الدم ومستويات الكولسترول. وكتب ياو خه الذي أشرف على الدراسة وزملاؤه من المستشفى العام التابع لجيش التحرير الشعبي الصيني في بكين: "أظهرت هذه الدراسة علاقة الاستجابة للجرعة بين التدخين السلبي والوفيات المرتبطة بالتبغ". واستندت نتائج الدراسة على 910 بالغين جرت متابعتهم على مدى 17 عاما. وفي البداية قال 44 في المائة: إنهم يعيشون مع مدخن في حين قال 53 في المائة إنهم يستنشقون الدخان السلبي في العمل. وعلى مدار السنوات التالية توفي 249 مشاركا في الدراسة. وزاد خطر الوفاة من أمراض القلب والجلطات وسرطان الرئة وانتفاخ الرئة بين الأشخاص الذين يتعرضون للتدخين السلبي بمعدل الضعفين إلى ثلاثة أضعاف.

[شرواك]

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=ZDSVZLM-2tg