متابعة تـtdwl ــداول ليوم السبت 17/8/1430هـ الموافق 8/8/2009م

[زيــنــه]

[grade="4169E1 FF1493 2E8B57 808080 800080"] فى تقرير ساما للربع الثانى.. الودائع المصرفية ترتفع 3.8% وإنخفاض أرباح المصارف التجارية 3.9%



أوضحت بيانات لمؤسسة النقد السعودى "ساما" ارتفاع عرض النقود بتعريفه الشامل (ن ٣) خلال الربع الثاني ٢٠٠٩ م بنحو 3.8 فى المائة (36.3 مليار ريال) ليبلغ 1002 مليار ريال مقارنة بارتفاعٍ نسبته ٣٫٩فى المائة (36.5 مليار ريال) فى الربع السابق، وقد سجل عرض النقود بتعريفه الشامل (ن ٣) معدل نمو سنوي بلغت نسبته ١٦٫٤ فى المائة ( ١٤١٫٢ مليار ريال).

وكشفت بيانات «ساما» أنها استمرت ‏‏خلال الربع الثاني من العام الجاري في تعزيز وضع السيولة وخفض تكلفة ‏‏الإقراض لتلبية الطلب المحلي على الائتمان بهدف ضمان استمرار ‏‏المصارف في أداء دورها التمويلي للعملية التنموية في المملكة.

ومن أهم ‏‏الإجراءات التي اتخذتها فى ذلك:

- إبقاء نسبة الاحتياطي القانوني ‏‏على الودائع تحت الطلب عند مستوى 7 في المائة، وعلى الودائع الزمنية ‏‏والادخارية عند 4 في المائة.

- إبقاء معدل اتفاقيات إعادة الشراء‏‏ والبالغ 2.00 في المائة، وتخفيض معدل اتفاقيات إعادة الشراء المعاكس ‎‎مرتين خلال الربع الثاني بمقدار 25 نقطة أساس كل مرة .

- إبقاء تسعيرة أذونات الخزانة كما هي باحتسابها على أساس 80 ‏‏في المائة من تسعيرة فائدة الإيداع بين البنوك ‏SIBID، وكذلك الإبقاء على ‏‏سقف الإصدار في أذونات الخزانة بحدود ثلاثة مليارات ريال أسبوعيا بعد أن ‏‏كان حجم الإصدار غير محدد.‏

الودائع المصرفية

أوضح التقرير ‏أن إجمالي الودائع المصرفية خلال الربع الثاني من ‏‏‏‏2009 سجل ارتفاعا نسبته 3.8 في المائة (33.7 مليار ريال) ليبلغ نحو 916.4 ‏‏‏مليار ريال، مقارنة بارتفاع نسبته 4.3 في المائة (36.6 مليار ريال) خلال ‏‏‏الربع السابق، وحقق بنهاية الربع الثاني ارتفاعا سنويا بلغت نسبته 17.0 ‏‏‏في المائة (133.2 مليار ريال).

وقد بلغت نسبة إجمالي الودائع المصرفية ‏‏‏إلى إجمالي عرض النقود ن3 (وهو أوسع مقياس ‏‏للأموال ‏‏الدائرة «النقد» في ‏الاقتصاد السعودي) بنهاية الربع الثاني ما نسبته 91.5 في المائة، ‏‏‏مقارنة بنسبة 91.4 في المائة في نهاية الربع الأول من العام نفسه.

وباستعراض تطور مكونات الودائع حسب النوع خلال الربع الثاني من ‏‏‏العام الجاري يتضح ارتفاع كل الودائع تحت الطلب بنسبة 3.6 في ‏‏‏المائة (13.7 مليار ريال) لتبلغ نحو 390.6 مليار ريال مقارنة بارتفاع ‏‏‏نسبته 10.1 في المائة (34.4 مليار ريال) خلال الربع السابق، كما حققت ‏‏‏الودائع الأخرى شبه النقدية ارتفاعا نسبته 18.9 في المائة (28.3 مليار ‏‏‏ريال) لتبلغ نحو 177.7 مليار ريال مقارنة بارتفاع نسبته 9.9 في المائة ‏‏‏‏(13.4 مليار ريال) خلال الربع السابق، بينما حققت الودائع الزمنية ‏‏‏والادخارية انخفاضا نسبته 2.3 في المائة (8.3 مليار ريال) لتبلغ نحو ‏‏‏‏348.1 مليار ريال مقارنة بانخفاض نسبته 3.1 في المائة (11.2 مليار ‏‏‏ريال) خلال الربع السابق.

وبنهاية الربع الثاني من 2009 حققت الودائع ‏‏‏الزمنية والادخارية ارتفاعًا سنويا نسبته 23.1 في المائة (65.4 مليار ‏‏‏ريال)، والودائع تحت الطلب ارتفاعا سنويا نسبته 11.1 في المائة (39.0 ‏‏‏مليار ريال)، والودائع الأخرى شبه النقدية ارتفاعا سنويا نسبته 19.4 في ‏‏‏المائة (28.9 مليار ريال).

النشاط الائتماني والاستثماري للمصارف التجارية

وكشف التقرير عن ارتفاع إجمالي مطلوبات المصارف التجارية من ‏‏‏القطاع الخاص والقطاع الحكومي (ائتمان مصرفي واستثمارات) خلال ‏‏‏الربع الثاني من 2009 بنسبة 0.5 في المائة (4.8 مليار ريال) ليبلغ نحو ‏‏‏‏945.9 مليار ريال، مقارنة بانخفاض نسبته 3.6 في المائة (35.5 مليار ‏‏‏ريال) في الربع السابق. وسجل ارتفاعا سنويا بنهاية الربع الثاني بلغت ‏‏‏نسبته 4.0 في المائة (36.2 مليار ريال). وشكل نسبة 103.2 في المائة ‏‏‏من إجمالي الودائع المصرفية مقارنة بنسبة 106.6 في المائة في نهاية ‏‏‏الربع السابق.

وارتفع إجمالي مطلوبات المصارف التجارية من القطاع الخاص خلال الربع الثاني ٢٠٠٩ م بنسبة ٠٫١ في المئة ( ٠٫٥ مليار ريال) ليبلغ نحو ٧٢٨٫٧ مليار ريال، مقارنة بانخفاض نسبته ٠٫٩ في
المئة ( ٦٫٤ مليار ريال) خلال الربع السابق، وحقق بنهاية الربع الثاني ٢٠٠٩ م ارتفاعاً سنوياً نسبته ٥٫٦ في المئة ( ٣٨٫٤ مليار ريال). وبلغت نسبة مطلوبات المصارف التجارية من القطاع الخاص إلى
إجمالي الودائع المصرفية بنهاية الربع الثاني ٢٠٠٩ م حوالي ٧٩٫٥ في المئة، مقارنة بنسبة ٨٢٫٥ في المئة في نهاية الربع السابق.

وارتفع إجمالي مطلوبات المصارف التجارية من القطاع الحكومي وشبه الحكومي خلال الربع الثاني ٢٠٠٩ م بنسبة ٢٫٠ في المئة ( ٤٫٣ مليار ريال) ليبلغ حوالي ٢١٧٫٢ مليار ريال، مقارنة
بانخفاض نسبته ١٣٫٦ في المئة ( ٢٩٫٠ مليار ريال) خلال الربع السابق، وقد حقق بنهاية الربع الثاني ٢٠٠٩ م انخفاضاً سنوياً نسبته ١٫٠ في المئة ( ٢٫١ مليار ريال). وبلغت نسبة إجمالي المطلوبات من القطاعين الحكومي وشبه الحكومي إلى إجمالي الودائع المصرفية في نهاية الربع الثاني ٢٠٠٩ م حوالي ٢٣٫٧ في المئة، مقارنة بنسبة ٢٤٫١ في المئة في نهاية الربع السابق.

وبتحليل الائتمان المصرفي حسب الآجال (القطاعين الخاص والعام) خلال ‏‏‏الربع الثاني من 2009 مقارنة بالربع السابق، نلاحظ انخفاض الائتمان ‏‏‏المصرفي قصير الأجل بنسبة 1.2 في المائة (5.7 مليار ريال) ليبلغ نحو ‏‏‏‏475.2 مليار ريال، مقارنة بارتفاع نسبته 0.9 في المائة (4.3 مليار ‏‏‏ريال) خلال الربع السابق، وارتفاع الائتمان المصرفي متوسط الأجل ‏‏‏بنسبة 6.3 في المائة (6.2 مليار ريال) ليبلغ نحو 104.0 مليارات ريال، مقارنة ‏‏‏بانخفاض نسبته 6.5 في المائة (6.8 مليار ريال) خلال الربع السابق، ‏‏‏وارتفاع الائتمان المصرفي طويل الأجل بنسبة 1.1 في المائة (1.8 مليار ‏‏‏ريال) ليبلغ 162.3 مليار ريال، مقارنة بانخفاض نسبته 1.9 في المائة ‏‏‏‏(3.1 مليار ريال) خلال الربع السابق.

وارتفع إجمالي الائتمان المصرفي الممنوح حسب النشاط الاقتصادي ‏‏‏خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 0.3 في المائة (2.3 مليار ريال) ‏‏‏ليبلغ نحو 741.5 مليار ريال، مقارنة بانخفاض نسبته 0.8 في المائة (5.6 ‏‏مليار ريال) خلال الربع السابق، وحقق بنهاية الربع الثاني ارتفاعا سنويا ‏‏‏نسبته 5.3 في المائة (37.3 مليار ريال).

الموجودات والمطلوبات الأجنبية للمصارف التجارية

وسجل إجمالي الأصول الأجنبية للمصارف التجارية خلال الربع الثاني 2009 ارتفاعًا نسبته 10.6 في المائة (17.1 مليار ريال) ليبلغ نحو 178.9 مليار ريال، مقارنة بارتفاع نسبته 5.1 في المائة‏ (7.9 مليار ريال) خلال الربع السابق.

وسجل معدل نمو سنوي بلغت ‏‏نسبته 16.8 في المائة (25.8 مليار ريال)، مشكلا بذلك نسبة 13.4 ‏‏في المائة من إجمالي أصول المصارف التجارية مقارنة بما نسبته 12.2 في ‏‏المائة في نهاية الربع السابق.

وسجل إجمالي المطلوبات الأجنبية للمصارف ‏‏التجارية خلال الربع الثاني انخفاضًا نسبته 8.8 في المائة (7.5 مليار ريال) ليبلغ نحو 78.1 مليار ريال، مقارنة بانخفاض نسبته 23.8 في المائة (26.8 مليار ريال) خلال الربع السابق.

وانخفض معدل ‏‏النمو السنوي بنسبة 42.0 في المائة (56.5 مليار ريال)، ليشكل بذلك ‏‏نسبة 5.8 في المائة من إجمالي المطلوبات مقارنة بما نسبته 6.5 في المائة ‏‏في نهاية الربع السابق.

وارتفع صافي الأصول الأجنبية بنهاية الربع الثاني ‏‏‏بنحو 24.7 مليار ريال، مقارنة بارتفاع بنحو 34.6 مليار ‏‏ريال خلال الربع السابق.‏


احتياطيات ورأس المال وأرباح المصارف التجارية

ووفقا لتقرير ساما فإن رأسمال واحتياطيات المصارف التجارية ‏انخفضت ‏‏خلال الربع الثاني من 2009 بنحو 1.7 مليار ريال.

وبلغت نسبة ‏رأسمال ‏‏واحتياطيات المصارف التجارية إلى إجمالي الودائع المصرفية ‏بنهاية الربع ‏‏الثاني من العام الجاري نحو 18.1 في المائة، مقارنة بنسبة ‏‏18.9 في المائة ‏‏للربع السابق، وارتفع معدل النمو السنوي في الربع الثاني ‏بنسبة 20.1 في ‏‏المائة (27.7 مليار ريال).

وانخفضت أرباح المصارف التجارية بنهاية الربع الثاني لتبلغ نحو 7.9 مليار ‏‏‏ريال مقارنة بنحو 8.2 مليار ريال خلال الربع السابق، محققة انخفاضا ‏‏‏نسبته 3.9 في المائة (0.3 مليار ريال). وحققت معدل انخفاض سنوي ‏‏‏بلغت نسبته 7.0 في المائة (1.2 مليار ريال).‏

كما ارتفع خلال الربع ‏‏الثاني عدد فروع المصارف التجارية العاملة في ‏المملكة ليبلغ 1450 فرعًا ‏‏وبنسبة نمو بلغت 1.4 في المائة (20 فرعا) ‏مقارنة بـ 1430 فرعا في ‏‏الربع السابق، وحقق عدد من فروع المصارف ‏التجارية في الربع الثاني نموا ‏‏سنويا بلغت نسبته 4.8 في المائة (66 فرعًا) ‏مقارنة بنحو 1384 فرعا في ‏‏الربع الثاني من عام 2008. [/grade]

[زيــنــه]

«الزامل» تبدأ الإنتاج التجريبي بمصنعها الجديد

بدأت شركة المصنع السعودي للأنابيب الحديدية غير الملحومة (الزامل للأنابيب) الإنتاج التجريبي في مصنعها في المملكة على آلات التسنين التي تقع في أحد مباني الانتاج الثلاثة في مصنعها الواقع في المدينة الصناعية الثانية بالدمام على مساحة تقارب 300 الف متر مربع، ويأتي هذا بعد مضي عام من توقيع عقد أعمال الإنشاءات للمصنع.

وأشار المهندس خالد عبدالله الزامل رئيس مجلس الإدارة، إلى أن الهدف من هذا المشروع الأول في المنطقة هو نقل تقنيات انتاج السلع النفطية الى المملكة لإنتاج انابيب رفيعة المستوى لاستخدامها في آبار النفط والغاز لدى شركة ارامكو بشكل رئيسي وتدريب اليد العاملة السعودية لخدمة هذا القطاع الحيوي على أن تكون هذه البدايات لمجموعة الزامل للتوسع في هذا المجال.

من جانبه، أفاد الدكتور فادي الجردلي رئيس الشركة، بأن الانتاج التجريبي في مباني الفحص والمعالجة الحرارية الأخرى سيكون في غضون الأشهر القليلة القادمة.

وكانت مجموعة الزامل المالكة لهذا المصنع، قد وقعت عقد توريد الآلات والتقنية مع شركة براندت الكندية في اواخر العام 2007 بغرض تسنين ومعالجة الانابيب الحديدية غير الملحومة، والتي تعرف بالسلع النفطية، وذلك بطاقة انتاجية تزيد عن 170 الف طن سنويا لأحجام يتراوح قطرها من 4.5 بوصة الى 13.4 بوصة لاستخدامها في عمليات التنقيب وحفر آبار النفط والغاز.

وتشمل عمليات التصنيع المعالجة الحرارية، والتشكيل والتلدين، وفحص سماكة الانابيب وجودتها بواسطة الضغط بالماء وبواسطة الحقول الكهرو مغناطيسية والموجات فوق الصوتية.

[ابو رومي]

اللة ارزقنا بحلالك عن حرامك نستبشر خيرا انشاء اللة بالاسبوع القادم حتي نعوض جزء من الخسائر

[زيــنــه]

لا يوجد تغييرات في كبار الملاك السوق السعودي ليوم الأربعاء 5 أغسطس

[صندوق التوازن]

السلام عليكم وبارك الله في الجميع والله يعوضنا خير وسيوله متدنيه لا تبشر بخير وقد يكون هناك اخبار لا يعلمها الا الكبار والكبير الله عزجلاله قد تخرج علينا الاسبوع القادم

[alkaan]

الخميس 1430/8/15 هـ. الموافق 06 أغسطس 2009 م.

سوق الهاتف الخلوي السعودي الثالث عربيا بمؤشر التنافسية

احتل سوق الخلوي في السعودية المرتبة الثالثة في قائمة الأسواق العربية الأكثر تنافسية وتصدّر سوق الخلوي في العراق قائمة التنافسية، متقدّماً على سوق الخلوي الأردني الذي حلّ ثانياً بحسب مؤشر حدة المنافسة الخلوية الصادر عن مجموعة المرشدين العرب لعام 2009.

و قامت مجموعة المرشدين العرب بتطوير مؤشر حدة التنافس في سوق الخلوي لمقارنة وضع المنافسة في 19 دولة عربية، حيث يأخذ هذا المؤشر بعين الاعتبار عدداً من خواص سوق الخلوي والعوامل التي تؤثر فيه، تشمل عدد مشغلي خدمة الهاتف الخلوي، وعدد التراخيص الجديدة في السوق، والحصص السوقية للمشغلين، وعدد العروض المتوافرة للخدمات المدفوعة مسبقا والخدمات المدفوعة لاحقاً، بالإضافة إلى توافر عروض خاصة للشركات، وتوافر خدمات الجيل الثالث ووجود تنافس في الخدمات الدولية .

وقد بينت نتائج مؤشر مجموعة المرشدين العرب السنوي لقياس مستوى التنافس في أسواق الخلوي العربية لعام 2009 أن العراق يحتل المركز الأول بعلامة 91.0 في المائة يتبعه الأردن ثانياً بعلامة 82.7 في المائة فالسعودية (79.2 في المائة) وفلسطين (78.6 في المائة) ومصر (69.8 في المائة) والمغرب (67.7 في المائة) والجزائر (64.6 في المائة) والسودان (63.3 في المائة) وموريتانيا (61.3 في المائة) واليمن (57.6 في المائة) والبحرين (55.2 في المائة) والكويت (54.4 في المائة) وتونس (51.5 في المائة) والإمارات (50.2 في المائة) وعُمان (44.8 في المائة) وليبيا (35.7 في المائة) وسورية (34.2 في المائة) ولبنان (33.6 في المائة) وأخيرا قطر بعلامة 31.5 في المائة.

وأوضح أندراوس صنوبر مدير الأبحاث في مجموعة المرشدين العرب أن وجود خمسة مشغلين عاملين في العراق إضافة إلى توافر عروض للشركات وخدمات الجيل الثالث ووجود المنافسة في الخدمات الدولية، كانت العوامل الأهم في صدارة هذا السوق مقارنة بالأسواق العربية الأخرى.

[alkaan]

الجمعة 1430/8/16 هـ. الموافق 07 أغسطس 2009 م.


تقرير «جلوبل»
الأداء السلبي لأسهم البنوك يهبط بمؤشر القطاع


شهدت السوق السعودية أداء متذبذبا هذا الأسبوع وإن ظلت تداولاتها في نطاق محدود نسبيا. حيث استقر مؤشر السوق عند مستوى إغلاق الأسبوع السابق دون تغير يذكر، وأغلق مؤشر تداول عند مستوى 5,769.99 نقطة، مسجلا تراجعا هامشيا بلغت نسبته 0.14 في المائة.

وقد شمل هذا التذبذب جميع قطاعات السوق بلا استثناء والتي أنهت تداولاتها بأداء مختلط، حيث تراجع مؤشر قطاع المصارف والخدمات المالية بنسبة 1.18 في المائة نتيجة للأداء السلبي لكل البنوك المدرجة ضمنه والتي أنهت تداولاتها مسجلة خسائر أسبوعية باستثناء سهمين اثنين فقط أنهيا تداولاتهما بدون تغير واحتفظا بسعر إغلاق الأسبوع الماضي. وكان سهم بنك الجزيرة هو أكثر المتراجعين ضمن القطاع، بفقده 2.34 في المائة من قيمته بنهاية الأسبوع وإغلاقه عند سعر 20.90 ريال.


من جانب آخر، أنهى مؤشر قطاع الصناعات البتروكمياوية تداولاته مرتفعا هامشيا بنسبة 0.89 في المائة، حيث ارتفع سعر سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) بنسبة 1.44 في المائة وصولا إلى سعر 70.25 ريال.

وقد أعلنت هيئة سوق المال السعودية موعد إدراج وبدء تداول أسهم الشركة الوطنية للبتروكيماويات ضمن قطاع الصناعات البتروكيماوية يوم السبت المقبل الموافق 8 أغسطس 2009، وبذلك يرتفع عدد أسهم القطاع إلى 14 شركة.

وبالحديث عن الشركات حديثة الإدراج، بدأ يوم الثلاثاء 4 أغسطس 2009 تداول أسهم الشركة السعودية لأنابيب الصلب في السوق السعودية لتصبح بذلك سادس شركة يتم إدراجها في السوق خلال العام الجاري، وليرتفع بذلك عدد شركات السوق إلى 133 شركة.


وكانت الشركة السعودية لأنابيب الصلب قد طرحت 31.4 في المائة من رأسمالها للاكتتاب في شهر يونيو الماضي، وبلغ عدد الأسهم المطروحة للاكتتاب 16 مليون سهم بسعر 25 ريالا للسهم (10 ريالات قيمة اسمية مضافا إليها 15 ريالا علاوة إصدار). وقد أصبح رأسمال الشركة بعد الاكتتاب 510 ملايين ريال.

وأظهرت نتائج الاكتتاب أن نسبة التغطية بلغت 344 في المائة من خلال أكثر من 1.3 مليون مكتتب.

وقد تصدر سهم الشركة السعودية لأنابيب الصلب قائمة أكثر الشركات ارتفاعا لهذا الأسبوع، بنمو بلغت نسبته 33.20 في المائة مقارنة بسعر الاكتتاب سالف الذكر، حيث أغلق السهم عند سعر 33.30 ريال.

وعلى النقيض من ذلك، تصدر سهم شركة أيس العربية للتأمين التعاوني والتي تم إدراجها في السوق في الأسبوع السابق وتحديدا في 29 يوليو الماضي، قائمة أكثر الشركات تراجعا بفقد السهم نسبة 12.13 في المائة من قيمته وإغلاقه عند سعر 67 ريالا.

وفيما يتعلق بأنشطة التداول، فقد شهدت تراجعا خلال الأسبوع، حيث تراجعت كمية الأسهم المتداولة لتصل إلى 0.66 مليار سهم، بتراجع بلغت نسبته 29.11 في المائة.

كما تراجعت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 26.68 في المائة، لتصل قيمتها إلى 18.75 مليار ريال سعودي (5.00 مليار دولار).

أما فيما يتعلق بالقيمة السوقية للسوق السعودية، فقد بلغت 1,114.67 مليار ريال سعودي (297.98 مليار دولار) عند نهاية الأسبوع.

وفيما يتعلق بمعدل انتشار السوق، فقد مال نحو الأسهم المتراجعة، مع تراجع أسعار 79 سهما وتسجيل 43 سهما ارتفاعا في أسعارها.

[alkaan]

الجمعة 1430/8/16 هـ. الموافق 07 أغسطس 2009 م.

تقرير «كسب المالية»
التذبذب اليومي العالي يشكل اتجاها ضبابيا



حافظ المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية على استقراره نهاية هذا الأسبوع عند مستويات قريبة من إغلاق الأسبوع الماضي على الرغم من التذبذبات التي شهدتها التعاملات اليومية. هذا ولم يشفع الانتعاش في أسواق المال العالمية وأسعار النفط الأسبوع الماضي بالتأثير الإيجابي على حركة المؤشر.

ولم تتجاوز مستويات إغلاق المؤشر خلال الأسبوع مداها 30 نقطة، إلا أن الحركة اليومية لأسعار الأسهم شهدت تذبذبات عالية عكست بشكل كبير ضبابية الاتجاه المستقبلي للسوق بالنسبة للمتعاملين من جهة وعمليات المضاربة القوية من جهة أخرى.

فالأحداث والتصريحات العالمية حول إمكانية انتعاش الاقتصاد العالمي في فترة وجيزة أو التباطؤ في النمو خلقت نوعاً من الإرباك لدى المتعاملين وأثرت في عملية اتخاذ القرار وانتقاء التوقيت المناسب للشراء، ما أدى إلى تأجيل القرار في الوقت الذي تتضح فيه الصورة، وانعكس ذلك أيضاً على أحجام التعاملات لهذا الأسبوع التي انخفضت بشكل كبير بنسبة 25 في المائة. ومن العوامل التي أثرت على تقليص حجم التعاملات ولو بشكل ضئيل هو موسم الإجازات في فصل الصيف.

من جهة أخرى فقد تم إدراج سهم «الأنابيب السعودية» يوم الثلاثاء في الرابع من شهر آب (أغسطس) 2009 الذي ارتفع في يومه الأول بنسبة 34 في المائة، وشكلت التعاملات على السهم في هذا اليوم ما يقارب 23 في المائة من إجمالي حجم التعاملات، وأغلق السهم في اليوم التالي بانخفاض 20 هللة عند 33.30 ريال مع العلم أن سعر الاكتتاب كان 25 ريالا.

وفي ظل بقاء سوق الأسهم السعودية متأثراً بشكل مباشر بالعوامل الاقتصادية العالمية فإن الاتجاه الإيجابي للمؤشر العام قد يحتاج إلى فترة أطول يبقى المؤشر خلالها مستقراً عند مستوياته الحالية ليتذبذب حولها تبعاً لأية تقارير وتصاريح عالمية تدعم انتعاش الاقتصاد العالمي.

[alkaan]

الجمعة 1430/8/16 هـ. الموافق 07 أغسطس 2009 م.




تقرير «أبحاث مباشر»
السيولة تتراجع 27 % وتوقف صعود الأسهم السعودية


ذكر التقرير الأسبوعي لمركز ''معلومات مباشر'' أن السوق السعودية فشلت في الاستمرار في مسلسل صعودها الذي كانت قد بدأته منذ ثلاثة أسابيع حيث تراجع هذا الأسبوع بنسبة 0.14 في المائة لتخسر بذلك ثماني نقاط وسط أداء متذبذب، وعلى الرغم من هذا التراجع إلا أن المؤشر حافظ على الإغلاق فوق مستوى 5700 نقطة، حيث بدأ الأسبوع مرتفعا بنحو طفيف قبل أن يأتي في جلسة الأحد ليسجل أدنى إغلاق له خلال الأسبوع عاد بعدها في الجلسة التالية مباشرة، مسجلا أعلى إغلاق له خلال الأسبوع حتى استقر به المطاف بعد التراجع في جلستي الثلاثاء والأربعاء عند مستوى 5769 نقطة، وبلغت السيولة خلال الأسبوع 18.7 مليار ريال مقابل 25.6 مليار ريال للأسبوع الماضي بتراجع نسبته 26.7 في المائة.

وكان يوم الثلاثاء الماضي قد شهد إدراج وبدء تداول أسهم الشركة السعودية لأنابيب الصلب ضمن قطاع التشييد والبناء بالرمز 1320 وبرأسمال يبلغ 510 ملايين ريال مقسمة إلى 51 مليون سهم، وبدأ سهم الشركة تداولاته في يوم الثلاثاء بسعر 25 ريالا وهو سعره في الاكتتاب الأولي للشركة على أن تكون نسبة التذبذب للسهم مفتوحة لليوم الأول فقط، وبذلك يكون عدد شركات قطاع التشييد والبناء قد وصل إلى 13 شركة.


في مايلي مزيد من التفاصيل:


أشار التقرير الأسبوعي لمركز «معلومات مباشر» إلى أن السوق السعودية فشلت في الاستمرار في مسلسل صعودها والذي كان قد بدأه منذ ثلاثة أسابيع حيث تراجع هذا الأسبوع بنسبة 0.14 في المائة ليخسر بذلك ثماني نقاط وسط أداء متذبذب ، وعلى الرغم من هذا التراجع إلى أن المؤشر حافظ على الإغلاق فوق مستوى الـ 5700 نقطة حيث بدأ الأسبوع مرتفعا بنحو طفيف قبل أن يأتي في جلسة الأحد ليسجل أدنى إغلاق له خلال الأسبوع عاد بعدها في الجلسة التالية مباشرة مسجلا أعلى إغلاق له خلال الأسبوع حتى استقر به المطاف بعد التراجع في جلستي الثلاثاء والأربعاء عند مستوى 5769 نقطة، وبلغت السيولة خلال الأسبوع 18.7 مليار ريال مقابل 25.6 مليار ريال للأسبوع الماضي بتراجع نسبته 26.7 في المائة.

وكان يوم الثلاثاء الماضي قد شهد إدراج وبدء تداول أسهم الشركة السعودية لأنابيب الصلب ضمن قطاع التشييد والبناء بالرمز 1320 وبرأس مال يبلغ 510 ملايين ريال مقسمة إلى 51 مليون سهم، وبدأ سهم الشركة تداولاته في يوم الثلاثاء بسعر 25 ريالا وهو سعره في الاكتتاب الأولي للشركة على أن تكون نسبة التذبذب للسهم مفتوحة لليوم الأول فقط، وبذلك يكون عدد شركات قطاع التشييد والبناء قد وصل إلى 13 شركة.

وبالنسبة لأداء القطاعات خلال الأسبوع فقد تلونت ثمانية قطاعات باللون الأحمر وجاء قطاع الفنادق محتلا المرتبة الأولى بتراجع نسبته 1.23 في المائة ليخسر بذلك أكثر من 76 نقطة، تلاه قطاع المصارف وتراجع بنسبة 1.18 في المائة حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر» ليخسر بذلك أكثر من 179 نقطة، ثم قطاع الاستثمار الصناعي وتراجع بنسبة 0.88 في المائة ليخسر بذلك أكثر من 39 نقطة.

على الجانب الآخر جاء قطاع التأمين على رأس قائمة أكثر القطاعات ارتفاعا وبنسبة 2.13 في المائة ليكسب بذلك أكثر من 21 نقطة ، تلاه قطاع التطوير العقاري مرتفعا بنسبة 1.9 في المائة ليكسب بذلك أكثر من 66 نقطة، ثم قطاع التجزئة وارتفع بنسبة 1.41 في المائة ليكسب بذلك أكثر من 61 نقطة.وفيما يخص أداء الأسهم خلال الأسبوع جاء سهم «ايس» محتلا المرتبة الأولى على قائمة الأسهم الأكثر تراجعا وبنسبة 12.13 في المائة ليغلق عند 67 ريالا وبحجم تداول بلغ 9.5 مليون سهم ، تلاه «عذيب للاتصالات» متراجعا بنسبة 8.73 في المائة ليغلق عند 18.3 ريال وبحجم تداول بلغ 31 مليون سهم، ثم الصادرات وتراجع بنسبة 8.57 في المائة ليغلق عند 38.4 ريال وبحجم تداول بلغ 2.7 مليون سهم.

بينما تصدر سهم «الأنابيب السعودية» قائمة الأسهم الأكثر ربحية وبنسبة 33.2 في المائة ليغلق عند 33.3 ريال وبحجم تداول بلغ 34.9 مليون سهم، تلاه سهم «الأهلي للتكافل» مرتفعا بنسبة 23.3 في المائة ليغلق عند 194.5 ريال وبحجم تداول بلغ 715.9 ألف سهم، ثم الصقر للتأمين وارتفع بنسبة 20.28 في المائة ليغلق عند 63.75 ريال وبحجم تداول بلغ 5.9 مليون سهم.

[alkaan]

الجمعة 16 شعبان 1430هـ - 07 أغسطس2009م


بعد أن سجلت أمس أعلى مستوى لها في 6 أسابيع

أسعار النفط تتراجع مع انتظار السوق بيانات الوظائف الامريكية
تراجعت أسعار النفط للعقود الآجلة في التعاملات الاسيوية بعد أن سجلت في الجلسة السابقة أعلى مستوى لها في 6 أسابيع مع انتظار الاسواق أحدث بيانات شهرية للوظائف في الولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم وهي مؤشر مهم لتقييم اداء الاقتصاد الامريكي في التعافي من الركود. وتتجه أسعار النفط الى رابع اسبوع على التوالي من ... المزيد


الاسترليني يستقر أمام الدولار في التعاملات الاسيوية
استقر الجنيه الاسترليني أمام الدولار الامريكي في التعاملات الاسيوية بعد هبوطه في اليوم السابق عندما قال البنك المركزي البريطاني إنه سيوسع برنامجه للتخفيف ... المزيد

الأسهم اليابانية تواصل تراجعها خلال التعاملات
تراجعت الأسهم اليابانية في التعاملات المبكرة وسط توتر بين المستثمرين قبل أحدث بيانات شهرية للوظائف في الولايات المتحدة الامريكية، والتي تؤثر على ... المزيد


وسط حذر من بيانات الوظائف
الأسهم الأمريكية تختتم تعاملاتها على إنخفاض
أغلقت الاسهم الامريكية منخفضة اليوم، اذ ساد جو من الحذر بين المستثمرين قبل تقرير الوظائف المهم لشهر يوليو/تموز في الولايات المتحدة. واقبلوا على البيع لجني الأرباح من مكاسب الاسهم في الآونة... المزيد


"الأوروبي" يبقي على أسعار الفائدة
"المركزي" البريطاني يرفع برنامج التخفيف الكمي إلى 175 مليار استرليني
أبقى بنك إنجلترا المركزي والبنك المركزي الاوروبي أسعار الفائدة على الجنيه الإسترليني واليورو على التوالي دون تغيير، في حين وسع بنك إنجلترا برنامج التخفيف الكمي ليرفع حجم خطة شراء سندات إلى قيمة غير... المزيد


"الأنوار القابضة"سجلت أكبر كميات تداول
الأسهم العمانية تنهي التداولات بالحفاظ على مكاسب بسيطة
حافظت الأسهم العمانية على مكاسب بدأت بجنيها بداية جلسة التداول اليوم، ونجحت في بلوغ الإغلاق مرتفعة 0.6 % إلى مستوى 6117 نقطة. وشق المؤشر طريقه وسط تداولات مقبولة، بلغت 23.4 مليون سهم عبر 5168 ... المزيد


نتائج مشجعة للشركات وبيانات إقتصادية إيجابية
القطاع المالي يقود البورصات الأوروبية نحو الإرتفاع
ارتفعت الأسهم الاوروبية عند الاغلاق اليوم وذلك للجلسة الرابعة عشرة في 19 جلسة، وقد لاقت دعما من طائفة من تقارير مشجعة لأرباح الشركات واحصاءات ايجابية للاقتصاد الكلي. وقاد قطاع الخدمات المالية السوق... المزيد


بدعم قوي من سهم "قطر الوطني"
بورصة قطر تنجح في الإفلات من الخسائر وتغلق محققة ارتفاعات طفيفة
أنهت بورصة قطر تعاملات اليوم، محققة ارتفاعات بلغت نسبتها 0.35%، بعد نجاح المؤشر في الإفلات من الخسائر القوية التي مني بها خلال الجلسة والتي كانت قد تخطت 1%، ليرتفع 31 سهماً في نهاية الجلسة، بينما... المزيد


"إعمار" يصل لمستوى 3.14 دراهم
أسواق الإمارات تنهي جلسة نهاية الأسبوع على ارتفاعات جيدة
أنهت أسوق الإمارات تعاملات اليوم على ارتفاع، حيث حققت سوق دبي المالية مكاسب بلغت نسبتها 0.84%، وبلغت مكسب سوق أبوظبي للأوراق المالية 0.12%. وكانت أسوق الإمارات قد أنهت تعاملات أمس على تباين، حيث... المزيد


"أجيلتي" لم ينجح في تحقيق أي مكاسب
بورصة الكويت تغلق مرتفعة بعد كثير من التردد
أغلقت بورصة الكويت على إرتفاع بعد تردد واضح بداية ومنتصف جلسة التداولات، ولم ينجح سهم "أجيلتي" في تحقيق أي ارتفاع"وسط كميات طلب منخفضة نسبيا. وارتفع المؤشر السعري حوالي 27.6 نقاط إلى 7748 نقطة، بعد... المزيد