للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28-07-2011, 02:15 PM   #41
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
مبتسم

ابسألك يا دنيا...؟
***
ليه الأمانة بالقلوب في زماننا تحتضر ..!
وليه المحبة والمودة تنداس بأقدام البشر ..!
وليه الصداقة ذابلة ومن الخيانة لا مفر ..!
ولامن زرعت الخير في الدنيا يحاصرك الخطر ..! ..؟
***
ليه نلقى في زماننا جروح وأحزان وهموم ...!
ليه التفاؤل والفرح يبقى ثواني ما يدوم ..!
ليه العيون الخايفة ..!
وبعض المشاعر زايفة ..!

***

ابسألك....ياادنياا ..؟
ليه دايم ننتظر ...!
لين آخر هالعمر ..!
حتى الصبر ..!
مل واختار السفر ..!
وما بقى إلا الهموم ..!
مكتوبة لك طول الدهر ..!
***
ابسألك.. ... ياادنياا ..؟

دامك الدنيا..ابسألك ..!!
***
يمكن ألقى منك جواب
أو يمكن بس أفهمك
أني تعبت من الهموم
وكل جرح من جروحي يعلمك ...!
انه تعود على العذاب
**

*

وابسألك....ياادنياا ..؟

ليه في كل ابتسامة ألقى أمامي دموع ..!!
وكل دمعة من دموعي تطفي شمعة من الشموع ...!
وليه أرحل دام همي هو همي ...!
ما يتغير وما يزول ..
حتى لو حل الفرح هو ثواني ما يطول .

***
ابسألك.... ياادنياا ..؟

دامك الدنيا....أكيد عندك جواب
لكل سؤال وكل عتاب ....!!

***
ابسألك ..؟؟؟

فهميني .. !!!

بس سؤال وصارحيني.....كل الناس مثلي
أو أنا وحدي.....همومي تسري فيني

***
جاوبيني.. يا دنياا ...!

***
( ويبقى السؤال بلا إجابه )
ليه في كل ابتسامه ألقى دموع .!!
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-08-2011, 04:49 PM   #42
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
تعجب

خطيب المسجد الحرام يدعو إلى التقليل من أعراض الدنيا والإحسان إلى الأقربين

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام بمكة المكرمة الشيخ صالح آل طالب المسلمين بتقوى الله التي بها تكفير الذنوب و النجاة من الخطوب ومعرفة الحق حين التباس الدروب . وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها في المسجد الحرام " إن شهر رمضان المبارك قد حل و الفرصة بالتزود حانت و العبد في هذا الشهر أما موفق أو مخذول وستمر أيامه سراعا و تمضي تباعا وسيكون من شأن الموفقين تحصيل و افر الأجور والسعادة في الدنيا و في يوم النشور و سيبكي أقواما أسا و ندما على ضياع الليالي و فوات الأوقات " . ودعا المسلمين في هذا الشهر إلى التقليل من أعراض الدنيا و الإحسان إلى الأقربين وإدامة ذكر الله و تحقيق التقوى التي شرع الله الصيام لأ جلها لأن رمضان يصل النفوس بالله فيشرق عليها من لدنه النور حتى تذوق حلاوة الإيمان لأن من عرف حلاوة الإيمان لم يعرف البغضاء و لا الشر و لا العدوان . وأوضح أنه إذا تحققت التقوى في القلوب فإنها تمحو الغش من نفوس أهلها محوا ويملؤها خوف الله ورجاءه فتعف نفوسهم عن الحرام و تغض أبصارهم عن المحارم وتقف ألسنتهم عن الكذب لأنها جرت بذكر الله واستغفاره وهانت عليهم الدنيا حين أرادوا الله والدار الآخرة . وأكد فضيلته أن الصوم الحق يسوق المؤمن إلى تقوى الله سوقا ويحذوه إلى العمل الصالح والسعي والمسارعة إلى الحسنات تداركا للزمن الفاضل ومبادرة قبل الفوات بيد أن المشاهد في الحال أن رمضان لا يعدو عند الكثيرين أن يكون توقفا عن الطعام والشراب فحسب من غير زيادة عمل و لا مزيد ورع فان لم يزدد إيمانك وتكثر أعمالك وينتهي عصيانك فراجع نفسك لئلا تكون من المفرطين . وقال الشيخ آل طالب " إنه من الضلال أن يهبط الإنسان بحقيقة الدين فيجعل الإسلام كلمة لا تكاليف لها وأماني لا عمل معها فلا يقوم إلى واجب و لا ينتهي عن محرم فيكون من الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا وما من آية في كتاب الله ذكرت الإيمان مجردا بل عطفت عليه عمل الصالحات أو تقوى الله أو الإسلام له بحيث أصبحت صلة العمل بالإيمان أصرة لا فكاك عنها " . ودعا إمام وخطيب المسجد الحرام المسلمين بان يجعلوا شهر رمضان شهر عبادة و خشوع وتوبة وإنابة يلتزم فيه بالأدب و يترفع فيه عن الدنايا والريب ويستحضر العبودية بصيامه ويعمر وقته بالقربات ويستزيد من الطاعات ما بين تلاوة للقرآن و تدبر لآياته أو صدقة وصلة وإحسان وبر وذكر لله تعالى بأنواع الذكر مع الخشوع والسكينة وبقيام الليل و تلاوة القرآن و بالدعاء و التضرع و الإنابة والاستغفار . وبين الشيخ آل طالب أنه في كل عام نترقب هذا الشهر لنستريح من وعثاء الدنيا و صخبها ولتستريح قلوبنا وتبتل نفوسنا , يعود شهر الخير لتتصافح الأيدي المتباعدة و تتصل الحبال المقطوعة و تنتهي حكايات من الشقاق غصت بها أروقة المحاكم وشقيت بها دوائر الأسر و الأحياء و المجتمعات ويؤذن حادي الصفح أن حي على الصفاء فتأتلف القلوب المتباينة و تجلو الأخوة الإسلامية بأعظم رابطة فتبدو الأخوة في أكمل صورها .

وفي المدينة المنورة أوضح فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ حسين آل الشيخ أن من نعم الله سبحانه وتعالى على المسلمين أن بلغهم هذا الشهر العظيم والموسم الكريم الذي توافرت النصوص على عظيم فضله وكريم خصاله فالواجب على المسلم اغتنام لحظاته بما يكون سببا للفوز بدار النعيم والنجاة من الجحيم فقد قال صلى عليه وسلم ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) . ودعا إمام وخطيب المسجد النبوي في خطبة الجمعة التي ألقاها المسلمين إلى المسارعة في هذا الشهر الفضيل بأنواع الخيرات والمبادرة بالأعمال الصالحات والتسابق فيه إلى سائر القربات فعن بن عباس رضي الله عنهما قال ( كان النبي صلى لله عليه وسلم أجود الناس بالخير وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسله ) . وطالب الشيخ آل الشيخ المسلمين إلى الاستفادة من صوم هذا الشهر بتطهير القلوب وتزكية النفوس والوصول إلى حقيقة التقوى في جميع مراحل الدنيا قال الله عز وجل (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ) ناصحا فضيلته المسلمين الاستلهام من رمضان الدروس الإيمانية التي تجعلنا نعيش حياة إيمانية تنأى بنا عن مصائب النفوس الامارة بالسوء وعن شرور الشهوات الجامحة والغرائز العارمة وفي هذا يقول صلى الله عليه وسلم ( من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه ) . وأوضح الشيخ حسين آل الشيخ في ختام خطبته أن رمضان فرصه عظيمة لتغيير الأحوال إلى ما ينبغي أن يكون عليه المسلم من الخضوع لله جل وعلا والتذلل له سبحانه وتعالى والوقوف عن حدوده والإلتزام بطاعته سبحانه فمن أضاع هذه الفرصة وقع في الخسارة الكبرى والحسرة العظمى فالمبادرة المبادرة إلى الصالحات والمسابقة المسابقة إلى الخيرات .
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-08-2011, 07:51 PM   #43
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق


النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمَت
أن السـلامة فـيها تـرك مـا فــيها !!

لا دار للمــرء بعد المـوت يسكنها
الإ التي كان قبل الموت يبنيــــها ..

فإن بنـاها بـخير طاب مسكنهُ
وإن بنــاها بِشَـرٍّ خـاب بانيهـــا !!
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2011, 12:57 AM   #44
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

أين لذة الأمس ؟! وأين شهوة النفس ؟!

قال تعالى " وَمَا تُقَدِّمُوا لأَنفُسِكُم مِّن خَيْــرٍ تَجِدُوهُ عِندَ الله إنَّ الله بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِير " البقرة
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين والتابعين وبعد ..

إخواني في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،
إلى كُل من يشكو الكسل وطول الأمل إلى كُل مضيِّع لوقته مُفرِّط في عمره إلى كُل ظالم لنفسِه
إلينــــا جميعـــــًا
وقد اقترب الموعِد والموقِف فإمَّا إلى جنَّة أو إلى نـار فأىُّ الدارين نحب أن نسكُن ؟ ولأيُّهما نبني؟!
هُنا ستُعلِن قلوبنا قبل ألسنتنا
فحىِّ على جنَّات عدنٍ فإنَّها ... منازلنا الأولى وفيها المُخيَّم ُ
ولكننا سبي العدو فهل ترى ... نعـود إلى أوطاننا ونسلَّمُ

فماذا عن أفعالنا ؟!!

فهل ترى نعود إلى أوطاننا ونسلِّمُ ؟!!! الله المستعـان

وقفـــة تفكُّــــــر

أين فرعون وهامان ؟ وأين النمرود ؟ وأين الظالمون؟ وأين التابعون لهم في الغي؟

كما قال الشاعر:
أين من دوخـوا الدنيا بسطوتهم؟ ... وذكرهم في الورى ظلم وطغيـان
هل أبقى الموت ذا عزٍّ لـعزتِـه ؟! ... أو هل نجا منه بالسلطان إنسان؟!

لا والذي خلق الأكوان من عدمٍ الكلُّ يفنى فلا إنس ولا جـان فالدنيا مهما طالت - إخواني الأحباء ـ فهي قصيرة ومهما عظمت فهي حقيرة ؛
لأنَّ الليل مهما طال لابد من طلوع الفجر، ولأن العمر مهما طال لابد من دخول القبر.

قال تعالى
"مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ" فصلت 46 "

أنفاسنا تدخل وتخرج وربَّ نَفَسٍ دخل ولم يخرج فإلى متي الغفلة ؟!!
وفي هذا المعنى أحبائي في الله
نصح الإمام ابن الجوزي ابنه فقال له كلمات توزن بما هُوَ أغلى من الذَّهب ـ توزن بماء الأعيُن ـ

فماذا قال ؟؟!!
قال لَهُ الإمام مختصرا :
اعلَم يا بُني أنَّ الملَكيْن يحصِيَان ألفَاظَك ونَظَراتَك ، وأنَّ أنفَاس الحي خُطَاهُ إلى أجلِهِ ومقدار اللبثِ في القُبُورِ طَوِيلْ ، والعذاب على موافقةِ الهَوى وبيلْ ، فأين لَذة الأمسِ ؟ رحلَّت وأبقَت ندمًا ، وأينَ شَهوة النَّفسِ ؟ كم نكست رأسًا وأزلَّت قدمًا ! ، وما سَعِد من سَعِد إلَّا بخِلاَف هَواه ، ولا شَقي من شَقي إلَّا بإيثارِ دُنيَاه ، فاعْتبِر بمن مضَى من الملُوكِ والزُّهادِ أين لَذة هؤلاء وأين تعَب أُولئك ؟

بقىَ الثوابُ الجزيل والذكرُ الجميل للصَّالحين ، والعقابُ الوبيلْ للعاصِين ، وكأنَّ ما جاع مَن جاع ، ولا شَبِع مَن شَبِع فانتبه يا بُنى لنفسك ، وانْدم علَى ما مضَى من تفرِيطك ، واجتهدْ لتلحق بركبِ الكاملِين مادام في الوقت سَعة ، واسقِ غُصنك مادامتْ فيه رُطوبة ، واذكُرساعتَك التي ضَاعت فكفَى بها عِظة واعلَم يا بُنى أنَّ الأيـَّام تبسط ساعاتْ ، والساعات تبسط أنفاسًا ، وكلْ نَفَس خَزانة ، فاحذَرْ أن يذْهب نفسٌ بغيرِ شيء فتَرى في القيامَةِ خَزانة فارغَة فتنْدَمْ ..

هذا هُو الإمام الجوزي الَّذي قال عنه صاحب كتاب الكنى والألقاب :

إنَّ براية أقلام الجوزى التي كتب بها الحديث جُمِعَت
فحصل منها شيءٍ كثير ،وأوصى أن يُسخَّن بها الماء الَّذي
يُغسَّل به بعد موتِه ففُعِل ذلِك فكفت وفضلَ منها.
ويقول سبط ابن الجوزي : سمعت جدي يقول على المنبر في
آخر عمره : كتبت بإصبعي هاتين ألفى مجلد

يا الله !

كيف كان يقضي هؤلاء أوقاتهم وكيف كانت غاياتهم ؟!
وكم هىَ تلكَ الأوقات التي تضيع من بين أيدينا من دون أن نكترث لها !!

عن ابن عباس رضى الله عنهما عن النبى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أنَّه قال :
" نعمتان مغبون فيهما كثير من النَّاس الصحة والفراغ " رواهُ البخاري ـ صحيح ـ مشكاة المصابيح

إخواني وأحبائي في الله

إنَّها دعوة لنتعرَّف على أهمية الوقت في حياة المُسلم وبخاصة في أوقات الشباب لنغتنمها في معرفة ما علينا من واجبات وسعى جاد نحو تحقيقها حتى يسهل علينا إذا ما كبرنا الإستمرار في هذا الطريق طريقنــــا إلـى الله

قال الإمام أحمد ابن حنبل : ما شبهت الشباب إلا بشيء كان في كُمي فسقط !!

يقول الشاعر : والوقت أنفس ما عنيت بحفظه ... وأراهُ أسهل ما عليكَ يضيع

لننتبه من الآن قبل أن نعض الأنامل ندما وألما على ما فرطنا وضيعنا من أوقات لم نعبد الله فيها حق عبادته أوقات لم نستغلها في طاعة الله وتحسين صلتنا به سبحانه وتعالىأوقات افتقرت لصلاة ليل وصيام نهار وذكر دائم وعمل صالح نتقرب به إلى الله أوقات لم نتل بها كتاب الله ولم نتفقه فيها في أمور ديننا
أوقات لم نحرص على طاعة الله فيها فما بالُكم بأوقات شُغلِت بالمعصية ؟! ولا حول ولا قوة إلا بالله
فلنجعلها لحظة نتفقَّد فيها أحوالنا مع الله ووقفة نحرص فيها على أوقاتنا القادمة ونصدق العزم على استغلالها فهيا إلى تهذيب نفس وإصلاحها وهيا إلى دلالة خير ودعوة إلى الله نرجو ثوابها وهيا إلى قيام وصيام وتلاوة وحفظ قرآن هيا يا نفس إلى العمل قبل فوات الأوان ..

فالدنيا ! دار ممر، والآخرة هي دار المقر ، فخذوا من ممركم لمقركم ، ولا تفضحوا أستاركم عند من يعلم أسراركم.
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2011, 11:31 PM   #45
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
 اوافق

اجمل ما قرأت عن هويه الانسان

البيانات الشخصية :

الاسم : انسان...ابن آدم و حواء

الجنسية : من التراب اتيت واليه ساذهب .

العنوان : كوكب الارض .

بيانات الرحلة:

محطة المغادرة : الحياة الدنيا .

مكان الوصول : الدار الآخرة .

ساعة الاقلاع : وما تدري نفس ماذا تكسب غدا

وما تدري نفس باي ارض تموت .

ساعة الحضور : وجائت سكرة الموت ذلك ما كنت منه تحيد .

المسموح به : 1 - متران قماش ابيض

.2 - العمل الصالح .

3 - علم ينتفع به .

4 - دعاء ولد صالح .

وما سوى ذلك لا يسمح باصطحابه في الرحلة .

شروط الرحلة السعيدة :

على حضرات المسافرين الكرام اتباع التعليمات الواردة في كتاب الله وسنة رسوله الكريم .
اهمها :
1 - طاعة الله ومحبته وخشيته .

2 - التذكر الدائم للموت .

3 - الانتباه الى انه لا يوجد في الآخرة سوى جنة ، ونار .

4 - بر الوالدين .

5 - ان يكون مأكلك ومشربك من حلال .

ولمزيد من المعلومات : يرجى الاتصال بكتاب الله وسنة رسوله الكريم .

للعلم : الاتصال مجاني ومباشر .

الوزن الزائد المسموح به : الاعمال الصالحة ......
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:39 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.