متابعة تـtdwl ــداول الخير ليوم السبت 11 /4/ 1431هـ الموافق 27/ 3 / 2010م

[alkaan]

الأربعاء، 24 آذار/مارس 2010، آخر تحديث 17:10 (GMT+0400)

بورصة الرياض تعزز صعودها.. ودبي تتراجع مجددا

جني الأرباح ضغط على أسهم قطر

(CNN) -- واصلت الأسهم السعودية أدائها الإيجابي، الأربعاء، بعدما صعد مؤشرها إلى أعلى مستوياته هذا العام، والأعلى منذ نحو 18 شهرا، وسط تحسن معنويات المتعاملين، في حين هبطت بيوع جني الأرباح بأسهم دبي وقطر.
ففي سوق الرياض، أنهى المؤشر السعودي يومه على ارتفاع بنحو 0.27 في المائة، ليصعد إلى مستوى 6756 نقطة، يعدما أضاف 18 نقطة جديدة، مدعوما بمكاسب أسهم البتروكيماويات والاتصالات.
وحققت سوق الرياض، وهي أكبر بورصة عربية، تعاملات بقيمة 3.5 مليارات ريال، بعد تداول نحو 129 مليون سهم، من خلال أكثر من 73 ألف صفقة نقدية، ارتفعت مع نهايتها أسهم 54 شركة، وتراجعت أسهم 58 شركة أخرى.
أما السوق الكويتية، فأنهى مؤشرها يومه على ارتفاع بنحو 31 نقطة، ليستقر عند مستوى 7464 نقطة، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 453 مليون سهم بقيمة بلغت نحو 109 ملايين دينار كويتي.
وارتفعت مؤشرات أربعة قطاعات من أصل ثمانية، يقودها قطاع الصناعة، الذي زاد مؤشره بنحو 54 نقطة، تلاه مؤشر البنوك بارتفاع بنحو 31 نقطة، ثم قطاع الاستثمار الذي ارتفاع مؤشره 16 نقطة.

وفي المقابل، سجل قطاع الشركات غير الكويتية أعلى تراجع بعدما فقد 30 نقطة، تلاه قطاع الخدمات بفقدان نحو ست نقطة، ثم قطاع الأغذية الذي خسر مؤشره نحو نقطة واحدة.
وقاد سهم شركة معامل الأسهم الرابحة مرتفعا بنسبة 3.8 في المائة، تلاه سهم الشركة العربية العقارية بنسبة ثمانية في المائة، ثم سهم شركة استراتيجيا بنسبة بلغت 9.7 في المائة.
وسجل سهم شركة تنظيف اكبر تراجع من بين الأسهم الخاسرة بنسبة بلغت 8.6 في المائة، تلاه سهم شركة حيات للاتصالات بنسبة 1.6 في المائة، ثم سهم شركة المصالح العقارية بنسبة 8.5 في المائة.

وفي الإمارات العربية المتحدة، تراجعت الأسهم في سوق دبي بنحو 0.41 في المائة، ليستقر مؤشرها عند مستوى 1769 نقطة، في حين حقق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية صعودا بنحو 0.43 في المائة، إلى مستوى 2872 نقطة.
كما ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي بنسبة 0.15 في المائة، ليغلق عند مستوى 2834 نقطة، في حين شهدت القيمة السوقية ارتفاعا بنحو 610 ملايين درهم لتصل إلى 413.95 مليار درهم.
وحققت الأسهم في دبي وأبوظبي تعاملات بقيمة 420 مليون درهم، بعد تداول نحو 210 ملايين سهم، بينما سجل مؤشر قطاع الصناعات ارتفاعا بنسبة 1.07 في المائة تلاه مؤشر قطاع البنوك ارتفاعا بنسبة 0.60 في المائة، بينما تراجع مؤشر قطاع الخدمات بنسبة 0.37 في المائة.

وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 57 من أصل 133 شركة مدرجة في دبي وأبوظبي، حققت أسعار أسهم 18 شركة منها ارتفاعا، في حين انخفضت أسعار أسهم 26 شركة أخرى.

كما تراجعت الأسهم القطرية بنحو 0.60 في المائة بفعل جني الأرباح، لتهبط إلى مستوى 7372 نقطة،

تبعتها الأسهم البحرينية بعدما تراجع مؤشرها 0.04 في المائة إلى مستوى 1532 نقطة،

في حين واصلت الأسهم العمانية صعودها مسجلة 0.14 في المائة إلى مستوى 6774 نقطة.

[شرار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء النور

[انفوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيكم الصحه والعافيه ,,,,

[السيل الهادر]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم بكل خير

يعطيك العافيه اختي دعد على هذا المجهود الرائع .

نتقدم بالشكر الجزيل لك ولجميع الاخوان والاخوات ممن يقدمون جهدهم ووقتهم في سبيل فائدة اخوانهم .

ونسأل الله سبحانه ان يجعل ماتقومون به في ميزان حسناتكم .

[السيل الهادر]

لقد افادونا الاخوان في الدعم الفني لبرنامج الاتجاه بتفعيل اشتراك جميع من حصلوا على هدية تداول وهي عبارة عن اشتراك مجاني في برنامج الاتجاه .

اتمنى ممن لم يستطيع الدخول او عدم القدرة على تشغيل البرنامج مراسلتي على الخاص .

[المهاجــر]

ياجماعة الخير قدر الله ودخلت شركة ساب تكافل45
واليوم ساب تكافل 27 ولا نعلم الى اين يبي يوصلها مضاربه
اسالكم بالله اللي عندة خبر عن الشركة خبرسلبي يعطينا خبر
لان اللي يصير فيها شي غير طبيعي
وسؤالي ايضا هل يحق اللي اقدم شكوى في الشركة00شكلة سؤال ساذج لكن والله من الحرة
الي في قلبي00تحياتي

[عزوز3000]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مجهودات رائعة جزاكم الله خير وبروك لاخينا ابو العسل علي الجائزة

[جده 25]

السلام عليكم

اخي لا تبيع السهم السهم راح يرتفع خلال الايام القدمه

هذه معلومه مني من مصدر موثوق 100%

[alkaan]

الخميس 1431/04/9 هـ. الموافق 25 مارس 2010م.

المؤشر يواصل ارتفاعاته للجلسة الثانية على التوالي والسيولة تسجل 3.5 مليار ريال

## التقرير اليومي للسوق السعودية


نجحت السوق السعودية في مواصلة التقدم في المنطقة الخضراء فوق مستويات الـ 6700 نقطة، وذلك بعدما أضاف أمس 18 نقطة إلى قيمته، ويواصل المؤشر بذلك ارتفاعاته للجلسة الثانية على التوالي كسب خلالهما 64 نقطة، وعليه ترتفع مكاسب المؤشر إلى 635 نقطة منذ بداية العام بنسبة ارتفاع بلغت 10.4 في المائة.

وافتتح المؤشر تعاملاته أمس على اللون الأخضر ليلامس النقطة 6757 خلال نصف الساعة الأولى من الجلسة، سرعان ما قلص المؤشر من مكاسبه حتى قبيل منتصف الإغلاق لكنه حافظ على بقائه فوق مستوى 6700 نقطة ملامساً النقطة 6722 وهى الأدنى له خلال الجلسة، ثم نجح المؤشر في معاودة الارتفاعات في النصف الثاني من الجلسة ليعود إلى المستويات نفسها التي حققها في بدايتها ويغلق قريبا من أعلى نقطة له عند النقطة 6756.98.

وارتفعت قيم التداولات أمس لتسجل 3.5 مليار ريال وهي تزيد بنحو 6 في المائة على قيم التداولات خلال جلسة أمس الأول والتي بلغت 3.3 مليار ريال، وبلغت الكميات التي تم تداولها أمس 129.1 مليون سهم تمت من خلال تنفيذ 73.2 ألف صفقة.

وبالنسبة لأداء القطاعات فقد راوحت بين اللونين الأحمر والأخضر، وتصدر القطاعات المرتفعة قطاع الاتصالات مرتفعاً بنسبة 1.21 في المائة كاسباً 23.01 نقطة، تلاه قطاع البتروكيماويات مرتفعاً بنسبة 0.5 في المائة كاسباً 30.31 نقطة، أما قطاع التشييد فد ارتفع بنسبة 0.48 في المائة كاسباً 19.39 نقطة. ومن ناحية أخرى فقد تصدر المنخفضين قطاع الأسمنت منخفضاً بنسبة 1.2 في المائة خاسراً 51.88 نقطة، تلاه قطاع النقل منخفضاً بنسبة 0.76 في المائة خاسراً 28.6 نقطة، أما قطاع الاستثمار الصناعي فقد انخفض بنسبة 0.41 في المائة خاسراً 20.7 نقطة.

أما بالنسبة لنصيب القطاعات من قيم التداولات فقد تصدر قطاع البتروكيماويات قطاعات السوق أمس حيث بلغ نصيب القطاع من القيم المتداولة أمس 30.24 في المائة بمقدار 1.1 مليار ريال من إجمالي الـ 3.5 مليارات ريال التي حققها السوق ، تلاه قطاع المصارف مستحوذاً على 21.13 في المائة من أجمالي القيم المتداولة بقيمه بلغت 739.9 مليون ريال، أما قطاع الاستثمار الصناعي فقد استحوذ على 8.56 في المائة تلاه قطاع التأمين مستحوذاً على 6.85 في المائة، بينما استحوذت باقي قطاعات السوق على 33.22 في المائة من أجمالي القيم المتداولة أمس.

و بحلول نهاية التعاملات ارتفعت 54 ورقة من إجمالي 138 ورقة تم التداول عليها أمس أمام تراجع عدد 58 ورقة، تصدر الارتفاعات سهم أميانتيت بنسبة 2.31 في المائة إلى سعر 24.4 ريال في ثالث جولاته الخضراء، تلاه سهم الاتصالات السعودية بنسبة 1.75 في المائة إلى سعر 46.6 ريال بأعلى إغلاقات العام الجاري، ثم سهم أسواق العثيم بنسبة 1.73 في المائة إلى سعر 58.75 ريال بأعلى إغلاقات عام 2010. وسجلت أسهم «سابك» أنشط جولاتها منذ كانون الثاني (يناير) الماضي متصدرة قائمة أنشط الأسهم من حيث قيم التداولات بقيم بلغت 480.97 مليون ريال مستحوذة على 13.7 في المائة من قيم تداولات الجلسة بحجم بلغ 4.94 مليون سهم موزعين على عدد 2.84 ألف صفقة، و ارتفعت أسهم الشركة بنسبة 0.77 في المائة إلى سعر 98 ريالا أعلى إغلاق للسهم من تشرين الأول (أكتوبر) 2008 مواصلاً تقدمه للجولة الثانية على التوالي.

وارتفع سهم ساب بأكبر نسبة ارتفاع بقطاع المصارف بنسبة 1.46 في المائة إلى سعر 48.7 ريال في ثاني جولاته الخضراء.

فيما تصدر سهم مصرف الإنماء قائمة الأنشط من حيث حجم و صفقات التداولات بحجم بلغ 28.3 مليون سهم موزعين على عدد أربعة آلاف صفقة، وتراجعت أسهم المصرف بنسبة 0.39 في المائة إلى سعر 12.9 ريال. وتصدرت التراجعات أسهم الأسمنت السعودي بنسبة 4.3 في المائة إلى سعر 72.25 ريال بأكبر تراجعاتها منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2009 والتي أقرت أمس على توزيعات نقدية بنحو 3.5 ريال للسهم الواحد، تلاه سهم الصقر للتأمين منحدراً 1.83 في المائة إلى سعر 48.2 ريال، ثم سهم المتحدة للتأمين بنسبة 1.83 في المائة إلى سعر 37.3 ريال.

[alkaan]

حديد «سابك» يرتفع 20% ولا استقرار للأسعار قبل 3 أسابيع


عكاظ 25/03/2010
تدرس الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» رفع سعر منتجاتها من الحديد بنهاية الأسبوع المقبل، وذلك لتنسجم أسعار منتجاتها مع الأسعار السائدة في سوق الحديد، بعد أن أقرت وزارة التجارة ارتفاع أسعار المنتج المستورد اعتبارا من أمس الأول.

واجتمع مسؤولون من شركة سابك بأكثر من 100 موزع أمس، للتشاور حول رفع سعر طن الحديد من 2245 ريالا إلى 2745 ريالا، فيما تشير المعطيات الحالية في السوق إلى أن الأسعار لن تستقر قبل حلول منتصف الشهر المقبل. وتتوافق توجهات «سابك» مع مطالب قوى العرض في سوق الحديد، التي تطالب بتجسير الفجوة بين المنتجين المحلي والمستورد.

ورجح مختصون في صناعة الحديد أن تستقر أسعار حديد التسليح في السوق المحلية بحلول منتصف أبريل (نيسان) المقبل عند مستوى ثلاثة آلاف ريال للطن، متوقعين تجسير الفجوة السعرية بين الحديد المنتج في المصانع المحلية والحديد المستورد، عند النطاق السعري الذي يتراوح بين 2900 إلى ثلاثة آلاف ريال للمقاسات من 16 إلى 32 ملم لكافة منتجات الحديد في السوق المحلية.

واعتبر المدير التنفيذي لمصنع طيبة للحديد سامح عبدالقادر أن موافقة وزارة التجارة والصناعة على زيادة تسعيرة الحديد المستورد بهوامش ربحية لا تقل عن 10 في المائة، فاتحة للطريق أمام المصانع الوطنية لتعديل أسعار منتجاتها من حديد التسليح، خصوصا وأن المواصفات السعودية أفضل من مواصفات المستورد.

وأوضح أن السعر الرسمي حاليا لمنتجات الحديد الوطنية يقل عن نظيره المستورد بأكثر من 500 ريال للطن الواحد، إذ يبلغ سعر المستورد 2750 ريالا للطن للمقاسات من 16 إلى 32 ملم، فيما يبلغ سعر منتج سابك 2200 ريال.

وأكد أن سعر 2900 ريال لطن الحديد المصنوع محليا للمقاسات من 16 إلى 32 ملم يتماشى مع السعر العالمي، فالمستورد يصل إلى التاجر بتكلفة تصل 2700 ريال للطن، وبإضافة الهوامش الربحية البالغة 10 في المائة يصل سعر طن الحديد المستورد 2970 ريالا.

وطالب أن تكون هناك فوارق سعرية لا تقل عن 50 ريالا في الطن لصالح المنتج الوطني، مشيرا إلى أن أسعار الخردة في الأسواق العالمية تجاوزت حاجز 400 دولار للطن حاليا، فيما تتراوح أسعار كتل الصلب عند مستويات من 550 إلى 600 دولار للطن.

وأوضح أن الوصول إلى حالة الاستقرار في سوق الحديد يتطلب نحو شهر تقريبا، إذ ستبدأ الأسعار استقرارها بعد منتصف أبريل المقبل، لاسيما وأن السوق تعاني حاليا من تضارب في الأسعار.

وقال إن الاستقرار ستبدأ ملامحه بشكل جلي عندما يصبح العرض والطلب المحرك الأول والأساس في تحديد مستويات الأسعار. وذكر أن عملية الاستقرار ليست مرتبطة بالعامل المحلي بقدر ارتباطها كذلك بالعامل الخارجي.

ورأى أن هناك ثلاثة أسباب وراء شح الحديد في الأسواق المحلية، أولها أن الفترة الحالية الممتدة بين شهري يناير ومايو فترة رواج الحديد، مع تنفيذ المشاريع الحكومية والاستثمارية، ما يستدعي بدء طرح الميزانيات لشراء مواد البناء ومنها الحديد.

وقال إن السبب الثاني يتمثل في أن معظم المصانع تبدأ خلال هذه الفترة في الصيانة الدورية لمكائنها، وهي الفترة التي تتراوح بين 20 و 30 يوما للمصانع الكبرى و 15 يوما للمصانع الصغرى، وبالتالي فإن توقفها يحرم السوق من نحو 70 إلى 100 ألف طن.

وأفاد أن السبب الثالث يعود إلى أن مؤشرات الارتفاع في أسعار الحديد تدفع «مؤسسات المقاولات ــ الأفراد» إلى شراء كافة احتياجات المشاريع السكنية أو التجارية قبل الشروع في عملية البناء، وبالتالي فإن اجتماع هذه العوامل شكل عامل ضغط على السوق. ويتفق الموزع عمر باصهي مع سابقه في أن المصانع الوطنية ستعمد إلى زيادة سعر طن الحديد الوطني بما يتراوح من 300 إلى 400 ريال خلال الأيام القليلة المقبلة. لكن الشيء الذي يختلف فيه باصهي عن سابقه قوله «إن الأسعار لن تقف عند مستوى 3000 ريال بل يمكن أن تتجاوزها لتصل إلى 4000 ريال في غضون أسابيع».

من جهته، أوضح مدير مبيعات شركة للمواد الإنشائية محمد لوكسر أمس، إن حالة الترقب والحذر ما تزال تسيطر على أجواء المنطقة الشرقية، خصوصا وأن الكميات المعروضة من مختلف المقاسات ما تزال محدودة للغاية، الأمر الذي يرشح الأسعار للارتفاع خلافا للتسعيرة الرسمية المعلنة من قبل المصانع الوطنية.