متابعة تداول الخير ليوم السبت 4 رجب 1430هـ الموافق 27/6/2009م

[خالد715]

الله يعطيك العافية ..

[ابو حسام]

سبحانك ربي وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك... لك الملك

ولك الحمد... تحيي وتميت... وأنت حي لا تموت بيدك الخير سبحانك على كل

شيء قدير ,

[alkaan]

الجمعة 03 رجب 1430هـ - 26 يونيو2009م

"وول ستريت" يغلق مرتفعا فينعش الآمال
النفط يقترب من 71 دولارا.. مع هجمات في "نيجيريا" وتفاؤل في أمريكا



واصلت أسعار النفط ارتفاعها اليوم الجمعة 26-6-2009 فوق مستوى 70 دولارا الذي اجتازته منذ أمس الخميس عندما سجلت ارتفاعات بأكثر من 2%، مع تردد الأنباء عن هجمات شنها مسلحون على منشآت نفطية في نيجيريا، إحدى أكبر مصدري النفط في العالم، وفيما تسود توقعات بانتعاش الاقتصاد العالمي قريبا.

وفي الساعة السادسة صباحا بتوقيت جرينتش ارتفعت عقود النفط الخام تسليم أغسطس/آب 57 سنتا إلى 70.80 دولارا للبرميل بعد أن بلغت مستوى 70.83 دولارا.

وارتفع سعر مزيج برنت خام القياس الأوروبي 62 سنتا إلى 70.40 دولارا.

وجاء هذا الصعود بعد انتعاش الأسهم في وول ستريت الذي أذكته توقعات متفائلة بأن الكساد الاقتصادي ينحسر، وهو ما قد يؤدي إلى انتعاش الطلب على الطاقة في العالم.

وفي أحدث حلقة من سلسلة الهجمات في نيجيريا العضو في منظمة "أوبك" أعلنت حركة تحرير دلتا النيجر أنها قامت بتخريب خط أنابيب بيلي كراكاما في ولاية ريفرز الذي ينقل النفط إلى واحد من المرافئ الرئيسية لتصدير النفط في البلاد.

[شرار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السبت بعون الله السوق زين
تحياتي للجميع

[alkaan]

الجمعة 1430/7/3 هـ. الموافق 26 يونيو 2009 م.

تقرير"جلوبل"
معدل انتشار السوق.. ميلان نحو الأسهم المتراجعة

شهدت السوق السعودية عمليات بيع مكثفة أدت إلى تراجع جميع مؤشرات السوق بلا استثناء، وقد أغلق مؤشر تداول مسجلا تراجعا بلغت نسبته 6.36 في المائة، وأنهى تداولاته عند مستوى 5609 نقاط.

وتأثرت السوق السعودية سلبا بتراجع الأسهم الأوروبية والأمريكية في مطلع الأسبوع، إضافة إلى التراجع المتواصل الذي شهدته أسعار النفط في أعقاب نشر تقرير متشائم أصدره البنك الدولي الإثنين الماضي حول توقعاته للاقتصاد العالمي خلال عام 2009 الذي جاء مغايرا لآمال المستثمرين الذين كانوا يتوقعون عودة الانتعاش بنهاية العام الحالي.


وقال تقرير البنك الدولي إنه يتوقع أن يسجل الاقتصاد العالمي انكماشا بنسبة 2.9 في المائة خلال عام 2009 أي أعلى من تقديراته السابقة التي أصدرها في شهر آذار (مارس) الماضي التي كانت تشير إلى انكماش بنسبة 1.7 في المائة.

وطال التراجع جميع قطاعات السوق بلا استثناء، حيث فقد قطاع الصناعات البتروكيماوية ما نسبته 7.56 في المائة، متأثرا بتراجع جميع الأسهم المدرجة ضمنه، وتراجع سعر سهم «سابك» بنسبة 7.37 في المائة، وأغلق عند سعر 66 ريالا، كما كان مؤشر قطاع المصارف والخدمات المالية ضمن أكثر القطاعات تراجعا، بفقده نسبة 6.65 في المائة من قيمته.


وكان سهم «بنك الجزيرة» هو الأكثر تراجعا ضمن القطاع بخسائر أسبوعية بلغت نسبتها 8.92 في المائة، حيث أغلق عند سعر 19.90 ريال. تبعه سهما «البنك السعودي البريطاني» و»مصرف الراجحي» بتراجع بلغت نسبته 8.03 في المائة لكل منهما.

وشهد قطاع التأمين خلال الأسبوع إدراج سهم جديد مع بدء تداول أسهم شركة وقاية للتأمين وإعادة التأمين التكافلي، ليصل عدد شركات التأمين المدرجة في السوق السعودية إلى 22 شركة.

وأنهى السهم تداولاته بارتفاع بلغت نسبته 193 في المائة مقارنة بسعر الاكتتاب البالغة قيمته عشرة ريالات فقط، وأنهى أول أسبوع تداول عند سعر 29.30 ريال، واستحوذ السهم على نسبة 4.94 في المائة من إجمالي كمية الأسهم المتداولة في السوق السعودية هذا الأسبوع، ونسبة 6.63 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة.

وفيما يتعلق بأنشطة التداول، فقد شهدت تراجعا خلال هذا الأسبوع. حيث تراجعت كمية الأسهم المتداولة لتصل إلى 1.22 مليار سهم، بتراجع بلغت نسبته 23.88 في المائة، كما تراجعت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 15.71 في المائة، لتصل قيمتها إلى 30.92 مليار ريال (8.25 مليار دولار).

أما فيما يتعلق بالقيمة السوقية للسوق السعودية، فقد بلغت 1.085.22 مليار ريال (289.37 مليار دولار) عند نهاية الأسبوع، وفيما يتعلق بمعدل انتشار السوق، فقد مال نحو الأسهم المتراجعة، مع تراجع أسعار 117 سهما وتسجيل 11 سهما ارتفاعا في أسعارها.

[alkaan]

الجمعة 1430/7/3 هـ. الموافق 26 يونيو 2009 م.

تقرير "كسب المالية"
السوق ما بين الخسائر العالمية والنتائج المحلية


تعرضت سوق الأسهم السعودية هذا الأسبوع لخسائر حادة نسبياً وغير متوقعة انخفض على أثرها المؤشر العام بنسبة 6 في المائة مقارنة بإغلاق الأسبوع الماضي فاقداً أكثر من 380 نقطة. وتأتي تلك الانخفاضات لتؤكد العلاقة ما بين التحركات في الأسواق العالمية والسوق المحلية، إذ شهدت أسواق المال العالمية انخفاضات حادة ومتفاوتة إثر إعلان البنك الدولي في تقرير حديث له حول انكماش الاقتصاد العالمي. ومن جهة أخرى، فقد ظهرت من جديد بعض البوادر المتأخرة للأزمة المالية العالمية على بعض القطاعات الخاصة الأمر الذي أعاد المخاوف داخل المتعاملين في الأسواق العالمية من أية تبعات أكثر حدة. وداخلياً وعلى مستوى سوق الأسهم السعودية وبعد فترة استقرار طويلة حول مستوى 6000 نقطة عجز السوق عن تخطيها بقوة فقد عاود انخفاضه ليغلق نهاية الأسبوع عند 5609 نقاط. كما شهدت أحجام التعاملات أيضا انخفاضاً ملحوظاً إذ بلغ متوسط قيمة التعاملات اليومية لهذا الأسبوع 6.2 مليار ريال مقارنة بمتوسط قيمته 7.3 مليار ريال للأسبوع الماضي. كما واجهت أسهم الشركات التي ارتفعت بنسب مبالغ فيها خلال الفترة الماضية انخفاضات أكثر حدة من غيرها مما يعني اقتناع مالكي تلك الأسهم بارتفاع أسعارها وجني أرباحها بأسرع وقت. هذا في الوقت الذي تسارعت فيه وتيرة المضاربات وخصوصاً على أسهم الشركات الصغيرة كمحاولة لاستغلال التذبذبات الحادة لتحقيق أرباح ذات مخاطر مرتفعة. من جهة أخرى، أيضا فقد واصل سعر برميل النفط انخفاضه لهذا الأسبوع أيضا مقارباً لـ 69 دولارا (نايمكس) بعد أن كان قد وصل خلال تعاملات الأسبوع إلى 66 دولارا. وفي ظل التذبذبات الحادة في حركة الأسهم وتباين التوقعات حول النتائج المالية الربعية، فإن السوق قد تشهد خلال الأيام المقبلة وقبيل الإعلان عن النتائج المالية تذبذبات أكثر حدة تبعاً للتوقعات. وستكون مرحلة إعلان النتائج الربعية مفصل الاستقرار في سوق الأسهم السعودية ومرجعاً واضحاً لإعادة تقييم أسعار الأسهم العادلة.

[alkaan]

الجمعة 1430/7/3 هـ. الموافق 26 يونيو 2009 م.

قطاع التشييد والبناء يخسر في يوم واحد 70% من مكاسبه في 8 جلسات


شهد قطاع التشييد والبناء في السوق السعودية ارتفاعاً ملحوظاً خلال الثماني جلسات الأخيرة (قبل جلسة 21 يونيو)، حيث انطلق من النقطة 4125.99 في إغلاق جلسة 8 حزيران (يونيو) حتى وصل إلى النقطة 4557.29 في إغلاق جلسة 20 حزيران (يونيو)، ليكون بذلك قد حقق ارتفاعات بنحو 10.5 في المائة خلال تلك الثماني جلسات الأخيرة التي كسب خلالها 431.3 نقطة.

أما في جلسة -21 يونيو- فقد شهد القطاع انخفاضات حادة بنسبة 6.60 في المائة (بالتزامن مع تراجعات السوق المفاجئة في الساعة الأخيرة من تعاملات تلك الجلسة)، حيث خسر القطاع فيها 300.63 نقطة، وهو ما يمثل نحو 69.7 في المائة من إجمالي ما حققه القطاع من ارتفاعات في الثماني جلسات الأخيرة التي بلغت 431.3 نقطة.

وقال تقرير لـ «أبحاث مباشر» إن القطاع بدأ موجته الصاعدة الأساسية منذ جلسة 9 آذار (مارس) الماضي، حيث كانت تلك الجلسة هي نقطة التحول للسوق السعودية، ومن تلك النقطة ارتفع قطاع التشييد بنسبة 44 في المائة حتى إغلاقه في جلسة أول أمس كاسبا بذلك 1301.9 نقطة.. وبدأت الموجة الصاعدة الثانية من الموجة الأساسية منذ جلسة 21 نيسان (أبريل) الماضي، حيث حقق القطاع ارتفاعات بنحو 22.7 في المائة منذ تلك الفترة حتى جلسة 21 حزيران (يونيو) كاسبا خلالها 786.68 نقطة.

وبالنسبة لحجم التداولات للقطاع فقد شهد تداولات مكثفة في الآونة الأخيرة وهو ما دعم من الصعود القوي للقطاع واستمرار الموجة الصاعدة له، وزادت الكميات حدتها في جلسة 21 حزيران (يونيو)، حيث زادت القوة البيعية خلالها لتصل الكميات المتداولة على القطاع خلال جلسة 21 حزيران (يونيو) 28.9 مليون سهم، وهي تعتبر الكميات الأعلى للقطاع منذ أكثر من شهرين ونصف، حيث كانت الكميات المتداولة على القطاع في جلسة 5 نيسان (أبريل) الماضي قد بلغت 33.2 مليون سهم.

ورغم تراجعه الحاد جلسة الأحد .. فقد تصدر قطاع التشييد قطاعات السوق السعودية والمؤشر العام خلال التسع جلسات الأخيرة، حيث حقق ارتفاعات خلال تلك الفترة بنحو3.2 في المائة، حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر» على عكس المؤشر العام الذي شهد انخفاضا في تلك الفترة بنحو 2.3 في المائة، تلاه قطاع التجزئة في المرتبة الثانية محققاً ارتفاعات بلغت نسبتها 2.7 في المائة، وجاء قطاع الفنادق في المرتبة الثالثة بارتفاع بلغ نسبته 1.9 في المائة.

وعلى الجانب الآخر، فقد تصدر قطاع المصارف القطاعات المنخفضة في تلك الفترة، حيث انخفض بنسبة 4.6 في المائة، تلاه قطاع الاستثمار المتعدد بنسبة انخفاض بلغت 4 في المائة، ثم قطاع الزراعة منخفضاً بنسبة 3.9 في المائة.

ومن ناحية أخرى، فقد تصدر سهم «الخزف» أسهم القطاع، حيث ارتفع بنحو 21.4 في المائة خلال التسع جلسات الأخيرة مغلقا في سبع جلسات منهم في المنطقة الخضراء، بينما تراجع السهم في آخر جلستين فقط، كما حقق السهم ارتفاعات منذ 9 آذار (مارس) الماضي بنحو 90 في المائة كاسبا 64.5 ريال حتى إغلاقه في جلسة الأحد 21 حزيران (يونيو) عند 136 ريالا، تلاه سهم «البحر الأحمر» بارتفاعات بلغت 7.9 في المائة خلال التسع جلسات الأخيرة، حيث أغلق في سبع جلسات منهم في المنطقة الخضراء، بينما توسطتهم جلسة أغلق فيها على الحياد وجلسة أخرى انخفض فيها السهم بنسبة قريبة من النسبة القصوى وهى جلسة الأحد، ثم جاء سهم «الزامل» في المرتبة الثالثة بارتفاعات بلغت 6.7 في المائة ليغلق في خمس جلسات منهم في المنطقة الخضراء.

أما سهم «البابطين» فقد أنهى تلك الفترة على الحياد، حيث شهد ارتفاعاً في ست جلسات من التسع الأخيرة وتراجع في الثلاث جلسات الأخرى منهم ليغلق عند 41 ريالا بنهاية جلسة الأحد، حيث كانت ارتفاعات السهم ليست بالكبيرة في الجلسات التي شهد فيها ارتفاعا ثم جاءت الانخفاضات الحادة في آخر جلسة لتقضي على تلك المكاسب وترجعه من حيث أتى .. وشهد سهم «أنابيب» تراجعا طفيفا خلال تلك الفترة بنحو 0.3 في المائة ليغلق عند سعر 36 ريالا بنهاية جلسة الأحد.

وأظهرت النتائج المالية لشركات القطاع تحقيق خمس شركات نمواً في صافي أرباحها في الربع الأول يتصدرهم شركة الخزف السعودي محققه نمواً بنحو 7.9 في المائة خلال الربع الأول من العام الجاري الذي حققت فيه 41 مليون ريال مقارنة بـ 38 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق، تلاها شركة إميانتيت، حيث حققت نمواً بنحو 5 في المائة محققه 48 مليون ريال في الربع الأول من العام الجاري مقابل 45.7 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق، ثم جاءت شركة الزامل للصناعة في المرتبة الثالثة محققة نموا بنحو 4.2 في المائة، وفقا لتقرير «معلومات مباشر» خلال الربع الأول من العام الجاري.

[ابو كشة]

بارك الله فيك..........

[صندوق التوازن]

الله يعطيكم العافيه الاخوان المشاركين

[hawawi]

يا أخواني الاعزاء
ممكن تفيدوني عن اهداف شمس والمصافي للايام المقبله
ولكم كل التقدير والاحترام