تباين مؤشرات الأسواق الخليجية

[شرواك]

استمر تباين أداء مؤشرات الأسواق الخليجية لتنتهي جلسة أمس بارتفاع ثلاثة من مؤشرات الأسواق الخليجية على رأسها مؤشرات سوق دبي وفق تقرير مباشر في حين تراجعت مؤشرات إربعة أسواق أخرى، حيث تصدر مؤشر سوق دبي مؤشرات الأسواق الثلاث الرابحة بنسبة 2.37 في المائة، وتبعه مؤشر سوق مسقط بارتفاع 0.26 في المائة وكان الثالث مؤشر سوق أبو ظبي بارتفاع 0.14 في المائة.

بينما تراجع مؤشرا سوق الكويت والقطري بنسبة 0.16 في المائة وتبعهما مؤشر البورصة البحرينية بنسبة 0.06 في المائة.

فقد أنهى مؤشر سوق دبي المالي جلسة أمس مرتفعا بنسبة 2.37 في المائة بإضافة 39.28 نقطة إلى رصيده وصل بها إلى مستوى 1693.67 نقطة مغلقا قرب أعلى مستوياته أثناء التعاملات والذي كان عند 1697.47 نقطة في حين كان أدنى مستوى له خلال الجلسة عند 1650.65 نقطة ليعاود السوق ارتفاعه مرة أخرى بعد تراجعات جلسة الإثنين ويقترب من استرداد حاجز 1700 نقطة.

شهدت جلسة أمس ارتفاعا كبيرا لحركة التداول على كل المستويات مقارنة بتداولات جلسة الإثنين خاصة على مستوى السيولة التي ارتفعت أمس إلى 671.8 مليون درهم مقابل 186.3 مليون درهم بنهاية جلسة الإثنين بنسبة ارتفاع بلغت 260.6 في المائة.

جاءت عودة اللون الأخضر إلى سوق دبي بدعم من أربعة قطاعات أغلقت مرتفعة واقتصرت التراجعات على قطاعين فقط في حين ظلت بقية القطاعات دون تغيير.

وكان الدعم الأكبر من خلال قطاع العقارات الذي أغلق مرتفعا بنسبة 6.15 في المائة تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 3 في المائة وجاء قطاع الخدمات في المركز الثالث بنسبة ارتفاع بلغت 1.9 في المائة في حين كانت أقل الارتفاعات من نصيب قطاع التأمين الذي أغلق مرتفعا بنسبة 1.55 في المائة.

وربح مؤشر سوق مسقط 15.25 نقطة أمس حيث أغلق مرتفعا بنسبة 0.26 في المائة بوصوله لمستوى الـ 5792.53 نقطة مقارنة بإغلاقه عند مستوى 5777.29 نقطة في جلسة الإثنين وكانت أعلى نقطة يصل إليها المؤشر أمس هي 5794.19 نقطة بينما كانت نقطة الافتتاح عند 5777.29 هي أدنى مستوى للمؤشر أمس.

وأغلق المؤشر العام لسوق أبو ظبي المالي عند النقطة 2563.57 بمكاسب بلغت 3.7 نقطة وبنسبة ارتفاع 0.14 في المائة حيث كان المؤشر العام قد أنهى جلسة الإثنين عند 2559.87 النقطة.

وصاحب ارتفاع المؤشر نمو ملحوظ في حركة التداولات حيث ارتفعت قيم التعاملات إلى 87.95 مليون درهم وهي تزيد على قيم تداولات جلسة الإثنين 60.29 مليون درهم بنسبة 45.9 في المائة إلا أنها في الوقت ذاته تقل عن متوسط قيم التداولات الأسبوعية 88.6 مليون درهم بنسبة 1 في المائة في حين تقل عن متوسط قيم التداولات الشهرية 123.39 مليون درهم بنسبة 28.72 في المائة.

كذلك ارتفعت أحجام التداول إلى 66.26 مليون سهم وهي تزيد على أحجام تداولات جلسة الإثنين 45.26 مليون سهم بما نسبته 46.4 في المائة، كذلك تزيد على متوسط أحجام التداولات الأسبوعية 64 مليون سهم بما نسبته 4 في المائة إلا أنها وكما في القيم تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية 93.4 مليون سهم بما نسبته 29.06 في المائة.

وشهدت السوق الكويتية أمس عمليات بيع ملحوظة على بعض الأسهم الرخيصة وانطلقت تلك العمليات منذ بداية تعاملات أمس مما أثر في مؤشرات السوق وإكمال مسيرة التراجع إلى نهاية جلسة أمس.

حيث انتهت أمس ثالث جلسات هذا الأسبوع والجلسة الثالثة في نيسان (أبريل) الجاري لتشهد تراجعاً في أداء المؤشرات الرئيسية للبورصة الكويتية حيث حقق مؤشرها السعري هبوطا بلغت نسبته 0.16 في المائة خاسرا 9.80 نقطة بالغا مستوى 6179.20 نقطة مقارنة بإغلاق جلسة الإثنين عند مستوى 6189 نقطة متخليا بذلك عن مستوى 6180 نقطة.

وشهد أمس مؤشر البورصة القطرية أول تراجع له بعد أن استمر في الارتفاع لثماني جلسات متتالية حيث أنهى الجلسة منخفضا بنسبة 0.16 في المائة وخسر 13.94 نقطة بإغلاقه عند مستوى 8852.87 نقطة مقارنة بإغلاقه عند مستوى 8866.8 نقطة في جلسة الإثنين وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر أمس هي 8875.52 نقطة بينما كانت النقطة 8833.64 هي أدنى مستوى يصل إليه المؤشر خلال جلسة أمس.

وتراجع مؤشر السوق البحريني خلال تداولات أمس الثلاثاء بمقدار طفيف 0.06 في المائة ليصل عند مستوى 1150.24 نقطة فاقداً 0.68 نقطة.

حيث بلغت قيمة التداولات ما قيمته 51.225 ألف دينار بعد التداول على عدد 418.746 ألف سهم نفذت من خلال 21 صفقة.

[hot_line]

بارك الله فيك
--------------------------------------------------------

[شرواك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hot_line

بارك الله فيك
--------------------------------------------------------

جزاك الله خير ،،،،،،،،،،،،

[شرواك]

قطر تتصدر الخسائر والبحرين تخالف الأسواق الخليجية بالصعود

تراجعت خمسة من مؤشرات الأسواق الخليجية بنهاية جلسة أمس يتقدمها المؤشر القطري لينفرد مؤشر البورصة البحرينية بالارتفاع وفقًا لتقرير مباشر حيث تراجع المؤشر القطري بنسبة 0.90 في المائة وتبعه مؤشر سوق أبو ظبي بتراجع 0.51 في المائة، وتراجع مؤشر سوق دبي بنسبة 0.27 في المائة كما تراجع سوق مسقط بنسبة 0.06 في المائة وكان مؤشر سوق الكويت الأقل تراجعًا بنسبة 0.05 في المائة.

وعلى الجانب الآخر استطاع مؤشر البورصة البحرينية فقط أن ينجو وينفرد بالارتفاع بنهاية جلسة أمس بنسبة بلغت 0.49 في المائة.

وأنهى مؤشر البورصة القطرية جلسة أمس منخفضا بنسبة 0.90 في المائة وخسر 78.17 نقطة بإغلاقه عند مستوى 8638.92 نقطة مقارنة بإغلاقه عند مستوى 8717.09 نقطة في جلسة الأربعاء وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر أمس هي 8704.74 نقطة بينما كانت نقطة الإغلاق هي أدنى مستوى يصل إليه المؤشر خلال جلسة أمس.

وشهدت تداولات أمس تراجعا ملحوظا حيث انخفضت الكميات بنسبة 26.5 في المائة لتصل إلى 10.136 مليون سهم مقابل 13.788 مليون سهم في جلسة الأربعاء كما تراجعت قيم التداولات بنسبة 8 في المائة لتصل إلى 312.33 مليون ريال مقابل نحو 339.34 مليون ريال في جلسة الأربعاء وانخفض عدد الصفقات بنسبة 5.4 في المائة ليصل إلى 5098 صفقة مقابل 5388 صفقة في جلسة الأربعاء.

وتم التداول على 40 سهما ارتفع منها 12 سهما بينما تراجع منها 25 سهما واستقرت ثلاثة أسهم عند نفس إغلاقها السابق.

تراجعت مؤشرات ستة قطاعات حيث أتى في الصدارة قطاع الصناعة متراجعا بنسبة 1.09 في المائة تلاه قطاع العقارات متراجعا بنسبة 0.99 في المائة تلاه قطاع الاتصالات بنسبة 0.66 في المائة ثم قطاع البنوك بنسبة 0.47 في المائة ثم قطاع البضائع والخدمات بنسبة 0.38 في المائة وأخيرا قطاع النقل الذي تراجع بنسبة 0.21 في المائة، بينما كان المرتفع الوحيد هو قطاع التأمين الذي ارتفع بنسبة 0.44 في المائة.

في حين تراجع المؤشر العام لسوق أبو ظبي في جلسة أمس بنسبة 0.51 في المائة ليصل إلى 2500.22 نقطة ليخسر 12.79 نقطة من قيمته.

وكانت أعلى نقطة للمؤشر أمس عند المستوى 2513.45 نقطة فيما كانت أدنى نقطة عند مستوى 2499.62 نقطة.

وقد غلب اللون الأحمر على معظم أسهم السوق حيث تم التداول على 29 سهما تم التداول عليها حيث تراجعت أسهم 16 شركة في حين ارتفع أداء سبعة أسهم فقط وظلت ست ورقات كما هي دون تغير.

وقد تراجعت التداولات على كافة المستويات مقارنة بتعاملات جلسة الأربعاء، وسجلت السوق نحو 41.28 مليون سهم مقابل 45.63 مليون سهم تم تداولها في جلسة الأربعاء بانخفاض قدره 9.53 في المائة بفارق 4.35 مليون سهم بقيمة تداول بلغت 65 مليون درهم مقارنة بـ 66.04 مليون درهم تم تداولها في جلسة الأربعاء بتراجع نسبته 1.6 في المائة بفارق 1.04 مليون درهم.

كما تراجعت الصفقات بنسبة 7.2 في المائة منفذاً 969 صفقة مقارنة بـ 1045 صفقة تم تنفيذها في جلسة الأربعاء بفارق 76 صفقة.

وعلى صعيد أداء القطاعات التسعة المدرجة في السوق فقد تلونت معظمها بالأحمر حيث تراجعت منها سبعة قطاعات فيما ارتفع أداء قطاعين فقط.

و تصدر الخاسرين قطاع العقاري بنسبة 3.53 في المائة إلى المستوى 1642.86 نقطة وتبعه قطاع الاستثمار بنسبة 1.43 في المائة إلى المستوى 932.48 نقطة ثم قطاع الاتصالات بنسبة 0.57 في المائة مغلقاً عند مستوى 1949.68 نقطة.

فيما تصدر قطاع الخدمات المرتفعين بنسبة 0.79 في المائة إلى المستوى 2332.26 نقطة، تلاه قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 0.51 في المائة إلى المستوى 1338.37 نقطة.

وكان لمؤشر سوق دبي المالي نصيب في داخل المنطقة الحمراء في تعاملات الجلسة الأخيرة من الأسبوع، حيث تراجع بنسبة 0.27 في المائة وخسائر بلغت 4.4 نقطة بوصوله لمستوى 1638.25 نقطة وذلك مقارنة بإغلاقه في جلسة الأربعاء عند مستوى 1642.65 نقطة وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر خلال جلسة أمس هي 1643.56 نقطة في حين كانت النقطة 1617.30 هي أدنى مستوى وصل إليه المؤشر أمس.

وقد شهدت حركة التداولات تراجعاً بأحجام وقيم التداولات حيث تراجعت الأحجام بنسبة 31.4 في المائة لتصل إلى 166.2 مليون سهم مقارنة بـ 242.3 مليون سهم في جلسة الأربعاء فيما بلغت قيمة تداولات أمس نحو 237.3 مليون درهم بتراجع نسبته 23 في المائة عن قيم التداولات في جلسة الأربعاء والتي بلغت 308 ملايين درهم، أما عن الصفقات فقد تراجعت إلى 3366 صفقة بتراجع نسبته 8.6 في المائة عن عدد صفقات جلسة الأربعاء والذي بلغ 3682 صفقة.

وتم التداول على أسهم 29 شركة ارتفعت منها تسعة أسهم فقط بينما تراجع 18 سهما وثبت سعر سهمين.

أما عن التراجعات فقد بلغ عدد الأسهم المتراجعة بنهاية الجلسة 18 سهما تصدرها سهم مزايا الذي تراجع بنسبة 9.42 في المائة ليصل لمستوى 1.25 درهم، تلاه سهم تمويل منخفضا بنسبة 4.03 في المائة بوصوله لمستوى 1.19 درهم، ثم سهم اكتتاب الذي تراجع بنسبة 3.7 في المائة ليصل لمستوى 1.3 درهم.

وغلب على أداء القطاعات اللون الأحمر حيث تراجعت بنهاية التعاملات ستة قطاعات وارتفع قطاع واحد فقط واستقر قطاعان، وتصدر هذه التراجعات قطاع النقل بنسبة تراجع 3.05 في المائة تلاه قطاع الخدمات بخسائر 2.54 في المائة وحل ثالثاً قطاع الاتصالات بخسائر بلغت 1.25 في المائة، أما عن القطاع المرتفع فهو قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 0.89 في المائة واستقر قطاعا السلع الصناعة.

أما مؤشر سوق مسقط فقد خسر 3.59 نقطة أمس وأغلق منخفضا بنسبة 0.06 في المائة بوصوله لمستوى 6004.12 نقطة مقارنة بإغلاقه عند مستوى 6007.71 نقطة في جلسة الأربعاء، وكان أعلى مستوى يصل إليه المؤشر أمس هو 6045.39 نقطة بينما كانت النقطة 6003.66 هي أدنى مستوى للمؤشر أمس.

وشهدت تداولات أمس تراجعا ملحوظا في الكميات حيث انخفضت بنسبة 17.3 في المائة لتصل إلى نحو 22.06 مليون سهم مقابل نحو 26.66 مليون سهم في جلسة الأربعاء كما انخفضت قيم التداولات بنسبة 27.2 في المائة لتصل إلى 5.65 مليون ريال مقابل 7.76 مليون ريال في جلسة الأربعاء، وانخفض عدد الصفقات بنسبة 18.3 في المائة ليصل إلى 2087 صفقة مقابل 2555 صفقة في جلسة الأربعاء.

وتم التداول على 60 ورقة مالية ارتفعت منها 16 ورقة بينما تراجعت 27 ورقة واستقرت الـ 17 ورقة الباقية عند نفس إغلاقها السابق.

تراجعت مؤشرات قطاعين حيث أتى في الصدارة قطاع الصناعة الذي انخفض بنسبة 0.31 في المائة، تلاه القطاع المالي منخفضا بنسبة 0.03 في المائة بينما ارتفع قطاع الخدمات بنسبة 0.29 في المائة.

وانتهت أمس آخر جلسات هذا الأسبوع والجلسة الـ 15 في شهر نيسان (أبريل) الجاري لتشهد تراجعاً في أداء المؤشرات الرئيسية للبورصة الكويتية حيث حقق مؤشرها السعري انخفاضاً بلغت نسبته 0.05 في المائة بإقفاله عند مستوى 6264.6 نقطة خاسراً 3.4 نقطة فيما تراجع المؤشر الوزني للسوق بنسبة 0.08 في المائة بإقفاله عند النقطة 416.81 خاسراً 0.33 نقطة.

وبالنسبة لحركة التداولات في السوق الكويتية أمس فقد شهدت تراجعاً ملحوظاً مقارنة بما كانت عليه في نهاية تعاملات جلسة الأربعاء حيث بلغت الكميات 461.3 مليون سهم تقريباً مقارنة بنحو 570.52 مليون سهم كانت في جلسة الأربعاء بتراجع تُقدر نسبته بنحو19.1 في المائة.

وجاءت تداولات أمس من خلال تنفيذ 5018 صفقة حققت نحو 35.38 مليون دينار مقارنة بـ 6228 صفقة حققت نحو 48.87 مليون دينار تقريباً في جلسة الأربعاء ما يعني تراجع الصفقات بنحو 19.4 في المائة بينما تراجعت القيم بأكثر من 27 في المائة.

وبالنسبة لأداء القطاعات فقد أغلقت مؤشرات أربعة منها في المنطقة الحمراء يتصدرها قطاع غير الكويتي بتراجع نسبته 0.33 في المائة تلاه قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 0.16 في المائة ثم قطاع الخدمات بتراجع نسبته 0.11 في المائة ورابعاً قطاع الاستثمار بانخفاض نسبته 0.07 في المائة.

وارتفعت مؤشرات ثلاثة قطاعات أخرى يتصدرها قطاع البنوك بنمو نسبته 0.22 في المائة ثم قطاع الصناعة مرتفعاً بنسبة 0.11 في المائة وأخيراً قطاع الأغذية بارتفاع نسبته 0.03 في المائة فيما استقر قطاع التأمين عند نفس مستوى إقفاله السابق.

في حين صعد مؤشر السوق البحرينية خلال تداولات أمس الخميس بمقدار 0.49 في المائة ليصل عند مستوى 1159.3 نقطة رابحاً 5.62 نقطة.

حيث بلغت قيمة التداولات ما قيمته 235.698 ألف دينار بعد التداول على عدد 1.079 مليون سهم نفذت من خلال 65 صفقة. وعلى صعيد أداء القطاعات فقد ارتفع أداء قطاع الخدمات بمقدار 2.49 في المائة ليغلق عند مستوى 1357.47 نقطة يليه قطاع البنوك التجارية بارتفاع قدره 0.22 في المائة ليغلق عند 1790.47 نقطة. كما ارتفع أداء قطاع الاستثمار بمقدار 0.03 في المائة ليغلق عند 720.39 نقطة، فيما حافظ كل من قطاع الفنادق والسياحة والتأمين والصناعة على إغلاقها السابق عند مستوى 3681.74 نقطة و 1739.31 و 952.46 نقطة على التوالي.

[شرواك]

بصدارة «الكويتي» .. أسبوع أخضر لـ 5 مؤشرات خليجية

نجحت خمس من أسواق المال الخليجية في الارتفاع الأسبوع الماضي بينما تراجع مؤشر مسقط والبحرين وفقا لـ ''مباشر'' ليتصدر مؤشر سوق الكويت الارتفاعات بنسبة 1.16 في المائة خلال الأسبوع وتبعه ارتفاع مؤشر سوق دبي بارتفاع 0.83 في المائة. وارتفع مؤشر السوق السعودية بنسبة 0.37 في المائة وتلاه مؤشر سوق أبوظبي بارتفاع 0.31 في المائة ليكون القطري أقلها ارتفاعًا هذا الأسبوع بنسبة 0.26 في المائة. وعلى الجانب الآخر، تراجع مؤشر سوق مسقط بنسبة 2.75 في المائة وتلاه تراجع مؤشر البورصة البحرينية بنسبة 1.21 في المائة.

وجاءت محصلة أداء السوق الكويتية في نهاية الأسبوع مُحملة بمكاسب على مستوى مؤشريه حيث ارتفع المؤشر السعري للبورصة بنسبة 1.16 في المائة رابحاً 72.4 نقطة أضافها إلى رصيده بعد وصوله إلى مستوى 6337 نقطة فيما كان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 6264.6 نقطة.

على الجانب الآخر، أنهى المؤشر الوزني للسوق تداولات الأسبوع عند مستوى 417.87 نقطة محققاً نمواً أسبوعياً بلغت نسبته نحو 0.25 في المائة بمكاسب بلغت 1.06 نقطة وذلك مقارنة بمستوى إقفاله نهاية الأسبوع السابق عند النقطة 416.81.

وجاءت محصلة الأداء الأسبوعي لمؤشر سوق دبي المالي إيجابية حيث سجل المؤشر ارتفاع نسبته 0.83 في المائة بمكاسب بلغت 13.65 نقطة من قيمته لينهي تداولات الأسبوع عند مستوى 1651.9 نقطة وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع السابق عند مستوى 1638.25 نقطة.

وأغلق المؤشر العام للسوق تعاملات الأسبوع مرتفعاً جلستين فقط مقابل تراجعه ثلاث جلسات وكان الارتفاع في جلسة الأحد الموافق 22 نيسان (أبريل) مغلقاً عند مستوى 1650.20 نقطة وجلسة الثلاثاء 24 نيسان (أبريل) الذي أغلق فيها عند 1670.05 نقطة وتراجع المؤشر في باقي جلسات الأسبوع.

ارتفع المؤشر العام للسوق السعودية الأسبوع الماضي بنسبة 0.37 في المائة كاسبا 27.65 نقطة بعد أن أنهى أسبوعه عند 7541.50 نقطة بينما كان قد أغلق بنهاية الأسبوع السابق عند 7513.85 نقطة وذلك بعد تراجعه أسبوعين متتاليين وجاء ارتفاع المؤشر العام للسوق السعودية الأسبوع الماضي مخالفا لاتجاه أكبر قطاعين فيه من حيث القيمة السوقية حيث تراجع كل من المصارف والبتروكيماويات.

وجاءت محصلة الأداء الأسبوعي لمؤشر سوق أبو ظبي إيجابية خلال الأسبوع بارتفاع نسبته 0.31 في المائة ليضيف إلى رصيده 7.68 نقطة وصل بها إلى مستوى 2507.9 نقطة بنهاية الأسبوع وكان قد أنهى تداولات الأسبوع السابق عند مستوى 2500.22 نقطة.

وجاءت هذه المحصلة الإيجابية لمؤشر سوق أبو ظبي خلال الأسبوع بعد أن حقق ارتفاعا في ثلاث جلسات من إجمالي جلسات الأسبوع الخمسة مقابل جلستين من التراجع.

وأنهى مؤشر البورصة القطرية تداولات الأسبوع ارتفاعا بنسبة 0.26 في المائة ليربح 22.54 نقطة بإغلاقه في نهاية الأسبوع عند مستوى الـ 8661.46 نقطة مقارنة بإغلاقه في نهاية الأسبوع السابق عند مستوى 8638.92 نقطة.

وكانت محصلة أداء قطاعات البورصة القطرية خلال الأسبوع هي ارتفاع أربعة قطاعات وتراجع ثلاثة قطاعات حيث تصدر القطاعات الأربعة المرتفعة قطاع الاتصالات بنسبة 3.11 في المائة تلاه قطاع الصناعة الذي ارتفع بنسبة 2.88 في المائة.

وأنهى مؤشر سوق مسقط لتداول الأوراق المالية 30 تداولات الأسبوع متراجعا بنسبة بلغت 2.75 في المائة ليخسر 164.93 نقطة بإغلاقه في نهاية الأسبوع عند مستوى الـ 5839.19 نقطة مقارنة بإغلاقه في نهاية الأسبوع السابق عند مستوى 6004.12 نقطة وكانت أعلى نقطة يصل إليها المؤشر خلال الأسبوع هي 6006.1 نقطة التي وصل إليها في جلسة 22 نيسان (أبريل) بينما كانت أدنى نقطة وصل إليها المؤشر هي 5837.34 نقطة والتي وصل إليها في جلسة الخميس.

وتراجع مؤشر السوق البحرينية لدى نهاية تعاملات الأسبوع الماضي بمقدار 1.21 في المائة فاقداً 14.06 نقطة ليغلق عند مستوى 1145.24 نقطة مقابل 1159.3 نقطة أواخر الأسبوع السابق.

فيما ارتفعت أداء حركة التداولات خلال الأسبوع لكل من مستوى الكميات والقيم مقارنة بتداولات الأسبوع السابق حيث بلغ إجمالي كمية الأسهم المتداولة خلال الأسبوع الماضي 7.094 مليون سهم مقارنة بنحو 4.334 مليون سهم خلال الأسبوع السابق بصعود قدره 63.69 في المائة مما أدى لارتفاع متوسط كميات التداول في الجلسة الواحدة إلى نحو 1.41 مليون سهم خلال الأسبوع بينما بلغ المتوسط الأسبوع السابق نحو 866.818 ألف سهم.

[hot_line]

بارك الله فيك
-----------------------
-----------------------

[شرواك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hot_line

بارك الله فيك
-----------------------
-----------------------

جزاك الله خير ،،،،،،،،،

[شرواك]

5 أسواق خليجية تنهي أسبوعها على ارتفاع .. و«الإماراتية» تتراجع

استطاعت مؤشرات خمس أسواق خليجية أن ترتفع نهاية الأسبوع الماضي وعلى رأسها مؤشر السوق الكويتية السعري في حين لم تحو قائمة المتراجعين سوى المؤشرين الإماراتيين.

ليرتفع مؤشر سوق الكويت بنسبة 2.24 في المائة بنهاية تداولات الأسبوع الماضي، ويتبعه البورصة البحرينية بنسبة 1.14 في المائة، وارتفع مؤشر مسقط بنسبة 0.40 في المائة وفقًا لتقرير مباشر، واستطاع القطري أن يرتفع بنسبة 0.10 في المائة ليتذيل السعودي قائمة الرابحين بنسبة 0.06 في المائة.

وعلى الجانب الآخر؛ لم تحو قائمة المؤشرات المتراجعة سوى المؤشرين الإماراتيين ليهبط مؤشر سوق دبي بنسبة 4.23 في المائة ومؤشر سوق أبو ظبي بتراجع 0.26 في المائة.

وجاءت محصلة أداء السوق الكويتية في نهاية الأسبوع الماضي محملة بمكاسب على مستوى مؤشريه، حيث ارتفع المؤشر السعري للبورصة بنسبة 2.24 في المائة، رابحاً 142.1 نقطة أضافها إلى رصيده بعد وصوله إلى مستوى 6479.1 نقطة، فيما كان إغلاقه بنهاية الأسبوع قبل الماضي عند مستوى 6337 نقطة.

وأظهرت حركة مؤشرات القطاعات في البورصة الكويتية مع نهاية الأسبوع الماضي، ارتفاع مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية يشملها السوق الرسمية الكويتية، حيث تصدر قطاع العقارات القائمة بنمو نسبته 8.29 في المائة، فيما تراجع مؤشر قطاع الصناعة بمفرده مُسجلاً انخفاضاً أسبوعياً نسبته 0.14 في المائة.

وارتفع مؤشر السوق البحرينية لدى نهاية تعاملات الأسبوع الماضي بمقدار 1.14 في المائة، رابحاً 13.01 نقطة ليغلق عند مستوى 1158.25 نقطة مقابل 1145.24 نقطة أواخر الأسبوع قبل الماضي، واقتصر الأسبوع الماضي على أربع جلسات فقط، حيث كان يوم الثلاثاء الماضي عطلة رسمية بمناسبة عيد العمال.

وعلى صعيد القطاعات ارتفع كل من قطاع البنوك بمقدار 2.5 في المائة ليغلق عند مستوى 1881.85 نقطة، كما ارتفع قطاع الخدمات بمقدار 0.81 في المائة ليغلق عند 1320.43 نقطة يليه قطاع الاستثمار بمقدار 0.16 في المائة ليغلق عند 694.41 نقطة. فيما حافظت بقية القطاعات على إغلاقاتها السابقة.

وأنهى مؤشر سوق مسقط لتداول الأوراق المالية msm 30 تداولات الأسبوع الماضي مرتفعا بنسبة بلغت 0.4 في المائة ليربح 23.24 نقطة بإغلاقه في نهاية الأسبوع عند مستوى الـ5862.43 نقطة مقارنة بإغلاقه في نهاية الأسبوع قبل الماضي عند مستوى 5839.19 نقطة.

وأنهى مؤشر البورصة القطرية تداولات الأسبوع الماضي ارتفاعا بنسبة 0.10 في المائة ليربح 8.43 نقطة بإغلاقه في نهاية الأسبوع عند مستوى الـ8669.89 نقطة، مقارنة بإغلاقه في نهاية الأسبوع قبل الماضي.

وقد ارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة الأسبوع الماضي بنسبة 29.11 في المائة لتصل إلى 2.595 مليار ريال مقابل 2.010 مليار ريال في الأسبوع قبل الماضي، وارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 32.63 في المائة ليصل إلى 86.27 مليون سهم مقابل 65.048 مليون سهم في الأسبوع قبل الماضي، وارتفع عدد الصفقات المنفذة بنسبة 14.56 في المائة ليصل إلى 33235 صفقة مقابل 29012 صفقة في الأسبوع قبل الماضي.

وأما على مستوى قطاعات السوق السبعة خلال الأسبوع الماضي، فقد تراجعت أربعة قطاعات وتصدرها قطاع النقل بنسبة تراجع بلغت 1.46 في المائة، ولم تضم القائمة الخضراء خلال الأسبوع سوى ثلاثة قطاعات تصدرها قطاع الاتصالات بنسبة ارتفاع بلغت 3.7 في المائة.

وارتفع المؤشر العام للسوق السعودية الأسبوع الماضي بنسبة طفيفة بلغت 0.06 في المائة، كاسبا 4.42 نقطة فقط بعد أن أنهى أسبوعه عند 7545.91 نقطة، بينما كان قد أغلق بنهاية الأسبوع قبل الماضي عند 7541.50 نقطة، وكان قد ارتفع الأسبوع قبل الماضي بنسبة 0.37 في المائة، وجاء الارتفاع الطفيف للمؤشر خلال الأسبوع الماضي بعد ارتفاع قطاع البتروكيماويات، حيث اقتسمت القطاعات المنطقتين الحمراء والخضراء.

وكانت أعلى نقطة يصل لها المؤشر خلال الأسبوع الماضي 7617.11 نقطة، وكانت في أولى جلسات الأسبوع، بينما كانت أدنى نقطة له عند 7499.27 نقطة ، وبذلك يكون المؤشر قد أغلق قريبا من أدنى نقطة له منه لأعلى نقطة.

واقتسمت القطاعات المنطقتين الحمراء والخضراء خلال الأسبوع، وعلى الرغم من أن اللون الأحمر كانت له الغلبة في عدد من القطاعات، إلا أن انضمام قطاع البتروكيماويات لقطاعات اللون الأخضر أدى إلى إغلاق المؤشر بهذا اللون، وكان أكثر القطاعات ارتفاعا الاستثمار المتعدد بنسبة 4.26 في المائة، تلاه الزراعة بنسبة 2.14 في المائة والتشييد والبناء بنسبة 0.85 في المائة وارتفاع قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.34 في المائة ليكون الأقل ارتفاعًا.

وجاءت محصلة الأداء الأسبوعي لسوق دبي المالية سلبية خلال هذا الأسبوع بتراجع ملحوظ بلغت نسبته 4.23 في المائة، ليفقد مؤشره العام ما يقرب من 70 نقطة من رصيده هبطت به بنهاية الأسبوع الماضي إلى مستوى 1582.09 نقطة، متخليا عن حاجز 1600 نقطة، وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع قبل الماضي عند مستوى 1651.9 نقطة.

وعن أداء القطاعات خلال الأسبوع فقد خلت تماما من اللون الأخضر، حيث جاء أداء سبعة قطاعات منها سلبيا، في حين ظل أداء كل من قطاعي الصناعة والسلع دون تغيير.

وكانت أعلى التراجعات خلال الأسبوع من نصيب قطاع الاستثمار بتراجع نسبته 6.2 في المائة، فاقدا أكثر من 100 نقطة من قيمته لينهي تداولات الأسبوع عند مستوى 1516.38 نقطة تلاه قطاع البنوك بتراجع نسبته 5.17 في المائة ليصل إلى مستوى 878.46 نقطة.

وبلغ إجمالي قيم التداول على مدار جلسات الأسبوع الماضي نحو 949.5 مليون درهم مقابل 1.48 مليار درهم كانت في الأسبوع قبل الماضي بتراجع ملحوظ بلغت نسبته 35.9 في المائة ليصل متوسط قيم التداول خلال هذا الأسبوع إلى نحو 189.9 مليون درهم في الجلسة الواحدة.

وشهد المؤشر العام لسوق أبو ظبي خلال تعاملات الأسبوع الماضي تراجعاً بلغت نسبته 0.26 في المائة بعدما أغلق عند المستوى 2501.44 نقطة مقابل 2507.9 نقطة إغلاقه يوم الخميس قبل الماضي ليفقد خلال أسبوع 6.46 نقطة من قيمته.

وتراجع أداء المؤشر في جلستين بينما ارتفع خلال ثلاث جلسات خلال الأسبوع الماضي، حيث شهد المؤشر موجة متذبذبة خلال الخمس جلسات الأخيرة وكسر حاجز الـ2500 نقطة، ثم عاود الارتفاع مرة أخرى ليستقر في النهاية عند 2501.44 نقطة.

ومن ناحية التداولات فقد تباينت خلال الأسبوع، حيث ارتفعت كل من أحجام وقيم التداولات، بينما تراجعت الصفقات وبلغت أحجام التداولات إلى 293.31 مليون سهم مقابل 260.639 مليون سهم في الأسبوع قبل الماضي بزيادة قدرها 12.53 في المائة وبفارق 32.67 مليون سهم بمتوسط يومي 58.28 مليون سهم.

أما من جانب الأداء القطاعي خلال الأسبوع الماضي فقد تراجع أداء خمسة قطاعات، بينما ارتفع أداء أربعة قطاعات أخرى، وكان أبرز الخاسرين خلال الأسبوع الطاقة ليتراجع بنسبة 6.93 في المائة ليخسر 89.86 نقطة في أسبوع، حيث أغلق عند مستوى 1207.17 نقطة مقابل 1297.03 نقطة في نهاية الأسبوع قبل الماضي.

بينما تصدر الرابحين خلال الأسبوع قطاع الصناعة بنسبة بلغت 2.79 في المائة ليغلق عند مستوى 1742.29 نقطة مقابل 1694.93 نقطة في نهاية الأسبوع قبل الماضي رابحاً 47.36 نقطة إلى قيمته.

[شرواك]

«دبي» تقود 4 مؤشرات خليجية للتراجع

غلب اللون الأحمر على مؤشرات أربع من أسواق المال الخليجية بنهاية جلسة أمس، وعلى رأسها مؤشر سوق دبي، وفق تقرير مباشر، ولم تحو قائمة الرابحين سوى سوقي مسقط وقطر، ليصل التراجع في مؤشر سوق دبي بنهاية جلسة أمس إلى 0.53 في المائة، وتلاه مؤشر سوق الكويت بتراجع بلغت نسبته 0.12 في المائة، كما تراجع مؤشر البورصة البحرينية بنسبة 0.11 في المائة، وكان أقل الأسواق تراجعا بنهاية الجلسة مؤشر سوق أبو ظبي الذي تراجع 0.07 في المائة. وعلى الجانب الآخر استطاع سوق مسقط أن يرتفع محققًا 0.18 في المائة لأعلى، وتلاه ارتفاع سوق قطر بنسبة 0.17 في المائة.

وأنهى مؤشر سوق دبي المالي جلسة أمس متراجعا بنسبة 0.53 في المائة ليفقد 8.26 نقطة من رصيده هبط بها إلى مستوى 1555.89 نقطة.

كما تراجعت قيمة تداولات أمس إلى نحو 160.9 مليون درهم مقابل نحو 250.7 مليون درهم بنهاية جلسة أمس الأول بنسبة تراجع 35.8 في المائة، وهبطت الصفقات إلى 2369 صفقة مقابل 3188 صفقة في جلسة الأمس الأول بتراجع نسبته 25.7 في المائة.

جاء تراجع مؤشر سوق دبي بضغط من خمسة قطاعات أغلقت باللون الأحمر، في حين جاء قطاع التأمين وحيدا في القائمة الخضراء وظلت بقية القطاعات عند مستوياتها السابقة. وحقق أعلى التراجعات قطاع الاستثمار بنسبة تراجع 2.4 في المائة، تلاه قطاع الخدمات بتراجع نسبته 1.5 في المائة، وجاء قطاع العقارات في المركز الثالث متراجعا بنسبة 0.51 في المائة. أما قطاع التأمين فقد جاء ارتفاعه بشكل طفيف بنسبة 0.09 في المائة.

أقفل المؤشر العام لسوق أبو ظبي جلسة أمس على تراجع بنسبة 0.07 في المائة ليغلق في النهاية عند مستوى 2486.12 نقطة خاسراً 1.72 نقطة.

وتم التداول أمس على 29 سهماً، ارتفعت منها عشرة أسهم، فيما تراجع أداء 11 سهما وظلت ثمانية أسهم أخرى عند المستويات نفسها.

وعن الأداء الفني للقطاعات التسعة فقد تراجعت أربعة قطاعات وارتفع أداء ثلاثة قطاعات أخرى، وظل قطاعا الاستثمار والطاقة عند مستوييهما السابقين، وتصدر المرتفعين ''الخدمات'' بنسبة 0.49 في المائة، ثم ''الاتصالات'' بنسبة 0.23 في المائة، تلاهما التأمين بنسبة 0.05 في المائة. بينما تصدر المتراجعين قطاع الصناعة بنسبة 1.33 في المائة، ثم ''السلع الاستهلاكية'' بنسبة 0.49 في المائة، تلاهما ''العقارات'' بنسبة 0.48 في المائة.

انتهت ثالث جلسات هذا الأسبوع وسادس جلسات أيار (مايو) الجاري لتشهد تراجعاً في أداء المؤشرات الرئيسية للبورصة الكويتية؛ حيث حقق مؤشرها السعري انخفاضاً نسبته 0.12 في المائة بإقفاله عند مستوى 6484.5 نقطة خاسراً 7.9 نقطة، فيما تراجع المؤشر الوزني للسوق بنسبة 0.25 في المائة بإقفاله عند مستوى 417.75 نقطة خاسراً 1.06 نقطة، علماً بأن تراجع أمس هو التراجع الثالث على التوالي للمؤشر الوزني.

وبالنسبة لأداء القطاعات فقد أغلقت مؤشرات أربعة منها في المنطقة الحمراء؛ يتصدرها قطاع البنوك لليوم الثاني على التوالي حيث تراجع مؤشر القطاع بنسبة 0.72 في المائة. وجاء قطاع الاستثمار في المرتبة الثانية بتراجع نسبته 0.53 في المائة، ثم قطاع غير الكويتي بانخفاض نسبته 0.52 في المائة، وأخيراً قطاع العقارات متراجعاً بنسبة 0.31 في المائة. على الجانب الآخر ارتفعت مؤشرات ثلاثة قطاعات يتصدرها قطاع التأمين بنمو نسبته 0.53 في المائة، يليه قطاع الخدمات مرتفعاً بنسبة 0.29 في المائة، وأخيراً قطاع الأغذية بارتفاع نسبته 0.13 في المائة. أما قطاع الصناعة فأغلق مستقراً عند مستوى إقفاله السابق.

وأنهى أمس المؤشر العام للبورصة القطرية تعاملات الجلسات الثلاث هذا الأسبوع بارتفاع بلغت نسبته 0.17 في المائة، وذلك بعد أن أغلق عند مستوى 8666.51 نقطة لتبلغ مكاسبه في نهاية الجلسة 14.75 نقطة.

ارتفعت مؤشرات قطاعين من أصل سبعة تشملها البورصة القطرية؛ يتصدرها قطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بنمو نسبته 0.62 في المائة، يليه قطاع البنوك بارتفاع نسبته 0.27 في المائة. على الجانب الآخر تراجعت مؤشرات القطاعات الخمسة المتبقية؛ يتصدرها قطاع التأمين بانخفاض نسبته 0.76 في المائة، يليه قطاع العقارات بنسبة 0.26 في المائة، واحتل المرتبة الأخيرة قطاع الصناعات بنسبة 0.03 في المائة.

أنهى المؤشر العام لبورصة البحرين تعاملات أمس بتراجع 0.11 في المائة مقارنة بإغلاق جلسة أمس الأول لينهي تعاملاته عند مستوى 1160.14 نقطة خاسرا 1.29 نقطة.

وعلى صعيد أداء القطاعات فقد ارتفع أداء قطاع الاستثمار بمقدار 2.73 في المائة ليغلق عند مستوى 712.49 نقطة. بينما تراجع أداء قطاع البنوك بمقدار 1.63 في المائة ليغلق عند مستوى 1883.47 نقطة، وقطاع الصناعة بمقدار 0.88 في المائة ليغلق عند 881.78 نقطة، وقطاع الخدمات بمقدار 0.46 في المائة ليصل إلى 1326.26 نقطة. فيما حافظ كل من قطاع الفنادق والسياحة والتأمين على إغلاقيهما السابقين عند مستوى 3465.81 نقطة و1739.31 نقطة على التوالي.

وأنهى مؤشر سوق مسقط جلسة أمس مرتفعا بنسبة 0.18 في المائة وربح 10.42 نقطة بوصوله مستوى 5802.06 نقطة مقارنة بإغلاقه عند مستوى 5791.63 نقطة في جلسة الإثنين، وكان أعلى مستوى يصل إليه المؤشر أمس هو النقطة 5802.93 بينما كانت نقطة الافتتاح عند 5792.47 أدنى مستوى للمؤشر أمس.

ارتفعت مؤشرات كل القطاعات؛ حيث أتى في الصدارة قطاع الصناعة مرتفعا بنسبة 0.78 في المائة، وتلاه القطاع المالي مرتفعا بنسبة 0.77 في المائة، ثم قطاع الخدمات بنسبة 0.23 في المائة.

[شرواك]

الأحمر يغمر 5 أسواق خليجية في مقدمتها دبي.. و«البحريني» ينفرد بارتفاع طفيف

سيطر التراجع على إغلاقات خمسة من مؤشرات الأسواق الخليجية بنهاية جلسة أمس، كان في مقدمتها مؤشر سوق دبي وفقًا لتقرير مباشر ولم ينج منه سوى مؤشر البورصة البحرينية، حيث تراجع مؤشر سوق دبي بنسبة 1.86 في المائة ليقود المؤشرات المتراجعة، تلاه سوق مسقط بتراجع نسبته 1.02 في المائة وتراجع مؤشر سوق قطر بنسبة 0.71 في المائة كما تراجع مؤشر سوق الكويت بنسبة 0.51 في المائة وكان أقلها تراجعًا مؤشر سوق أبو ظبي بنسبة 0.20 في المائة، بينما انفرد مؤشر البورصة البحرينية بالارتفاع بنسبة 0.01 في المائة.

وأنهى مؤشر سوق دبي المالي جلسة أمس متراجعا بنسبة 1.86 في المائة ليفقد 28.95 نقطة من رصيده هبط بها إلى مستوى 1526.94 نقطة مغلقا قرب أدنى مستوياته أثناء التعاملات والذي كان 1526.63 نقطة في حين كان أعلى مستوى له خلال الجلسة عند 1558.72 نقطة ليحقق السوق تراجعه الثاني على التوالي.

وشهدت جلسة أمس نموا طفيفا لقيم التداول في حين تراجع كل من الكميات والصفقات وذلك مقارنة بتداولات جلسة الثلاثاء حيث بلغت أحجام التداول 113.76 مليون سهم مقابل نحو 125 مليون سهم في جلسة الثلاثاء بتراجع نسبته 9 في المائة.

أما عن قيم التداول فقد ارتفعت إلى 170.56 مليون درهم مقابل 160.9 مليون درهم بنهاية جلسة الثلاثاء بنسبة نمو بلغت 6 في المائة في حين تراجع عدد الصفقات إلى 2131 صفقة مقابل 2369 صفقة في جلسة الثلاثاء بانخفاض نسبته 10 في المائة.

جاء تراجع مؤشر سوق دبي بضغط من سبعة قطاعات أغلقت باللون الأحمر وظل كل من قطاعي السلع والصناعة عند نفس مستوياته السابقة مما يعني عدم وجود أي من القطاعات في المنطقة الخضراء.

وحقق أعلى التراجعات قطاع الخدمات بنسبة تراجع بلغت 3.88 في المائة تلاه قطاع العقارات بتراجع نسبته 3.04 في المائة وجاء قطاع الاستثمار في المركز الثالث متراجعا بنسبة 3.03 في المائة في حين كانت أقل التراجعات من نصيب قطاع الاتصالات بتراجع نسبته 0.32 في المائة.

وأنهى مؤشر سوق مسقط جلسة أمس منخفضا بنسبة 1.02 في المائة وخسر 59.23 نقطة بوصوله لمستوى الـ 5742.83 نقطة مقارنة بإغلاقه عند مستوى 5802.06 نقطة في جلسة الثلاثاء وكان أعلى مستوى يصل إليه المؤشر أمس هو النقطة 5804.68 بينما كانت النقطة 5739.99 هي أدنى مستوى للمؤشر أمس.

وأنهى أمس المؤشر العام للبورصة القطرية تعاملات الجلسة الرابعة هذا الأسبوع حيث بلغت نسبته 0.71 في المائة وذلك بعد أن أغلق عند مستوى 8604.63 نقطة لتبلغ خسائره في نهاية الجلسة 61.88 نقطة.

وشهدت حركة التداولات ارتفاعاً على كافة مستويات التداول مقارنة بما كانت عليه في جلسة الثلاثاء حيث بلغت أحجام التداولات 12.21 مليون سهم تقريباً مقارنة بنحو 8.84 مليون سهم في جلسة الثلاثاء بارتفاع بلغت نسبته 38.12 في المائة تقريباً.

وتراجعت سبعة قطاعات يتصدرها قطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بتراجع نسبته 1.26 في المائة يليه قطاع الصناعات بتراجع نسبته 0.91 في المائة.

وانتهت أمس رابع جلسات هذا الأسبوع بتراجع أداء المؤشر السعري للبورصة الكويتية نسبته 0.51 في المائة بإقفاله عند مستوى 6451.5 نقطة خاسراً 33 نقطة فيما أنهى المؤشر الوزني جلسة أمس مستقراً عند نفس مستوى إقفاله السابق والواقع عند النقطة 417.75.

وجاءت تداولات أمس من خلال تنفيذ 4223 صفقة حققت نحو 31.16 مليون دينار بالمقارنة مع 7022 صفقة حققت نحو 43.12 مليون دينار تقريباً في جلسة الثلاثاء ما يعني تراجع الصفقات بنحو 40 في المائة بينما تراجعت القيم بنسبة تجاوزت الـ 27 في المائة.

وبالنسبة لأداء القطاعات فقد أغلقت مؤشرات ستة منها في المنطقة الحمراء يتصدرها قطاع العقارات بانخفاض نسبته 2.25 في المائة يليه قطاع غير الكويتي متراجعاً بنسبة 0.98 في المائة ثم قطاع الأغذية بتراجع نسبته 0.74 في المائة يليه قطاع الاستثمار منخفضاً بنسبة 0.63 في المائة وخامساً قطاع الصناعة بتراجع نسبته 0.27 في المائة وأخيراً قطاع الخدمات متراجعاً بنسبة 0.05 في المائة.

وعلى الجانب الآخر كان قطاع البنوك صاحب الارتفاع الوحيد وذلك بعد أن حقق مؤشره نمواً بلغت نسبته عند الإغلاق 0.93 في المائة. أما قطاع التأمين فأغلق مستقراً عند نفس مستوى إقفاله السابق.

وأغلق المؤشر العام لسوق العاصمة أبو ظبي أمس على تراجع قدره 0.20 في المائة معمقاً من خسائره التي بدأها في مستهل التعاملات ليغلق متراجعاً للجلسة الخامسة على التوالي فاقداً 4.99 نقطة من قيمته بوصوله إلى المستوى 2481.13 نقطة.

وكانت أعلى نقطة وصل إليها المؤشر أمس عند 2487.35 نقطة في حين كانت أدنى نقطة عند مستوى 2480.87 نقطة.

من ناحية أخرى ارتفعت حركة التداولات من حيث كافة التداولات حيث بلغت كميات التداول إلى 46.16 مليون سهم مقابل 32.16 مليون سهم في جلسة الثلاثاء بنمو بلغ 43.55 في المائة بفارق 14 مليون سهم كما ارتفعت قيم التداول بنسبة 9.7 في المائة لتصل إلى 64.08 مليون درهم مقابل 58.43 مليون درهم بفارق 5.65 مليون درهم.

وعن الأداء الفني لقطاعات السوق التسعة فقد تراجعت ستة قطاعات بينما ظلت ثلاثة أخرى عند نفس مستوياتها دون تغير ولم يرتفع أي قطاع.

ليتصدر العقارات الخاسرين بنسبة 2.35 في المائة، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 1.64 في المائة وتلاهما قطاع الطاقة بنسبة 0.64 في المائة.

وظل كل من قطاع السلع والبنوك والخدمات كما هو دون تغير.

وأنهى المؤشر العام لبورصة البحرين تعاملات أمس الأربعاء على ارتفاع طفيف قدره0.01 في المائة مقارنة بإغلاق جلسة الثلاثاء لينهي تعاملاته عند مستوى 1160.26 نقطة رابحاً 0.12 نقطة.

وعلى صعيد أداء القطاعات فقد ارتفع أداء قطاع الخدمات بمقدار 0.07 في المائة ليغلق عند مستوى 1327.13 نقطة.

فيما حافظ كل من قطاع الفنادق والسياحة و التأمين والبنوك والاستثمار والصناعة على إغلاقها السابق عند مستوى 3465.81 نقطة و 1739.31 نقطة و1883.47 نقطة و 712.49 نقطة و 881.78 نقطة على التوالي.