تحديث أقفال السوق الأمريكى يوميا ( الداوجنز )

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

العوامل الأساسية الكامنة تبدو جيدة لأرباح الشركات

الأسهم العالمية تحقق أفضل بداية سنوية منذ 20 عاما

عاد الاتجاه الصعودي وحققت أسواق الأسهم العالمية واحدة من أفضل بداياتها السنوية خلال عقدين من الزمان. وسجل مؤشر إس آند بي 500 في الولايات المتحدة أعلى ارتفاع يبلغه في كانون الثاني (يناير) منذ عام 1997 بصوله إلى 1511 نقطة في نيويورك الجمعة، محققا بذلك مستوى قياسيا حديدا في السنوات الخمس الماضية، بعد بيانات عمالة أمريكية متفائلة. كذلك حقق مؤشر فاينانشيال تايمز 100 في كانون الثاني (يناير) أفضل مستوى له منذ عام 1989، عندما كان لدى دونا سمر أغنية تقول فيها ''هذه المرة أعرف أن الأمر حقيقي''.
ووضع هذا الارتفاع المضاربين على الهبوط في موقف دفاعي. لكن التنافس بين المتفائلين والمتشائمين لم ينته بعد، ولا تزال هناك تساؤلات حول مدى الصعود الذي لا يزال متاحا لمؤشرات الأسهم، وما إذا كان الارتفاع نتيجة للإجراءات التي اتخذتها البنوك المركزية، أو ما إذا كان ارتفاع كانون الثاني (يناير) فخا كلاسيكيا نصبه المضاربون على الهبوط للمستثمرين المفتونين.
ويرتكز صعود الأسهم، أولا على تراجع المخاطر بشأن حدوث كارثة اقتصادية. إذ لم تفكك منطقة اليورو، ولم تسقط الولايات المتحدة في ''هاويتها'' المالية، ولم يشهد الاقتصاد الصيني هبوطا عنيفا. ويرجع الارتفاع في العام الماضي إلى ''اختفاء المخاوف أكثر منه إلى أخبار إيجابية''، كما يقول روبرت فاراغو، رئيس توزيع الأصول في شرودرز. ويضيف: ''هذا العام المخاطر أكثر توازنا''. ويقول ريتشارد لاكيلي، كبير مسؤولي الاستثمار في ستيت ستريت جلوبال: ''لا نتوقع عوائد أسهم كبيرة، لكنها تظل كبيرة بما يكفي لتبرير مخاطر التقلبات التي نراها في عام 2013''.
ثانياً، التوقعات العالمية الأكثر تفاؤلا. وقد تم تجاهل أخبار وردت هذا الأسبوع بشأن انكماش غير متوقع في الاقتصاد الأمريكي في الربع الأخير من عام 2012 باعتباره سحابة عابرة. وبينما أعاق عدم اليقين السياسي الاستثمار في عام 2012، يمكن أن يكون العكس هو الحال هذا العام. ''ونحن نعتقد أن الشركات في عام 2013 ستأتي برساميلها للعمل. هذا التأثير لم يحسم فعليا من في السوق''، كما يقول وليام ديفيز، رئيس الأسهم العالمية لدى ثريدنيديل.
ومع اقتراب موسم أرباح الربع الرابع في الولايات المتحدة من منتصف الطريق، سجل نمو أرباح إس آند بي 500 نسبة تبلغ 2.6 في المائة على أساس سنوي، وهو مستمر في الارتفاع منذ بداية الموسم في كانون الثاني (يناير). وقال جون بترز، المحلل لدى فاكت ست: ''نسمع لهجة أكثر ثقة من المسؤولين التنفيذيين، خصوصا حول الصين ونمو الأسواق الناشئة''.
ويعترف مارك لوس تشيني، كبير مخططي الاستثمار في جاني مونتغمري سكوت، بأن الأسهم حققت تقدما ذاتيا، لكن ''العوامل الأساسية الكامنة تبدو جيدة لأرباح الشركات. ونحن نرى نموا بوتيرة سريعة في وقت لاحق من هذا العام''.
والحجة الثالثة لحالة الصعود هي أن عام 2013 سوف يشهد ''التناوب الكبير'' من السندات المقاومة للركود إلى الأسهم ذات المخاطر العالية. واجتذبت صناديق الأسهم التي ترصدها ''أي بي إف آر''، وهي شركة أبحاث خاصة بالصناديق، 18.7مليار دولار من التدفقات في الأسبوع الأخير من كانون الثاني (يناير) - وخلال الشهر شهدت تدفقات داخلة أكبر ثلاث مرات تقريبا من التدفقات إلى صناديق السندات، حسبما أظهرت بيانات يوم الجمعة.
وبحسب صقر نسيبة، الرئيس التنفيذي لـ ''هيرمس فند مانيدجرز'':''من وجهة نظر المستثمر، نعلم أن أسعار الفائدة عند المستويات المنخفضة الحالية لن تكون مستدامة. وهذا يعني أن أسعار السندات مرتفعة جدا''. ويضيف: ''مع الأسهم أنت تشتري الدخول إلى الكيانات التي تتبع النمو الاقتصادي، وتدفع أرباح الأسهم، وتُدعم بميزانيات عمومية قوية. هل تريد حقا أن تقرض بدلا من الحكومات عند المستويات الحالية من الديون، أم تشتري سندات الشركات التي تعمل السوق من أجلها بالفعل بطريقة ما؟''.
في الوقت نفسه، لا يزال كثير من المستثمرين يرون أسبابا للقلق الهبوطي. أحد هذه الأسباب هو الشعور بـ ''هنا نعود مرة أخرى''. فقد تصاعدت وتيرة التفاؤل في كانون الثاني (يناير) في السنوات السابقة - إلا أن الانخفاض كان يحدث بعد بضعة أشهر. وكما يقول ستيفن ريكشيتو، كبير الاقتصاديين في ميزوهو للأوراق المالية: ''سوق الأسهم ليست مؤشرا كبيرا على نشاط الاقتصادي الكلي''. ويعتبر ''إس آند بي 500'' في أرض غير ثابتة، ففي عامي 2000 و2007 بقى فوق مستوى 1500 لفترة قصيرة.
ويقول وليام سترازولو، كبير استراتيجي السوق لدى بيل كيرف ماركتس: ''عليك أن تكون حذرا هنا، فالتاريخ يقول إن امتلاك حقيبة مليئة بالأسهم فوق مستوى 1500 نقطة لم يكن خيارا جميلاً''.
ويرى جاك ألبن، كبير مسؤولي الاستثمار في بنك هاريس الخاص، أن الارتفاع دفع ''إس آند بي'' نحو هدفه في نهاية العام، وهو الوصول إلى 1500 نقطة. ومع أنه يعتقد أن الوصول إلى 1525 نقطة أمر محتمل، إلا أنه أبدى في الوقت ذات شيئا من التحفظ، مضيفا: ''إننا بحاجة إلى رؤية توسع نطاق التقييم لتبرير السوق المرتفعة''. وتابع ''حجة الهبوط هي أن الاقتصاد ليس قويا كما نعتقد''.
خوف آخر وهو أن أسعار الأسهم - مثل الاقتصادات المتقدمة - لا تزال تعتمد بشكل كبير على أسعار الفائدة الرسمية المنخفضة و''التسهيل الكمي''. ومع توسيع الميزانيات العمومية للبنوك المركزية، وتقلص أسواق الأسهم لأن الشركات تعيد شراء الديون ''تكون هذه هي الظروف التي يحدث فيها تضخم في أسعار الأسهم''، بحسب بول مارسون، كبير مسؤولي الاستثمار في لومبارد أودير. ويضيف: ''إنها السيولة المصرفية المركزية التي تقود السوق. ويمكن أن تستمر وقتا طويلا. لكنني لست مقتنع بالربط بين تضخم أسعار الأصول والنمو الاقتصادي''.
وعلاوة على ذلك، قد لا يرتقي ''التناوب الكبير'' إلى الدرجة التي وضع فيها. ويبدو توبياس ليفكوفيش، استراتيجي الأسهم الأمريكية في سيتي جروب، متفائلا على المدى الطويل بشأن الأسهم، لكنه يرى دليلا واهيا الآن من خلال صغار المستثمرين المتراجعين إلى الوراء. ويقول: ''سيكون هناك تناوب كبير، لكن لا يزال الوقت مبكرا عليه الآن''. ويضيف: ''اشتر الأسهم أثناء ضعفها، ولا تطاردها في قوتها''.
وستكون كثير من المؤسسات الاستثمارية مقيدة بكمية المخاطر الإضافية التي يمكنها اتخاذها، كما يقول لاكيل، من ستيت ستريت ''نعم، سيكون هناك تناوب، لكن قد لا يكون كبيرا جدا''.

[شرواك]

[محمدالكثيري]

السوق الأمريكي الآن يترنح .. ونزول السوق قريب جداااااااااا

[شرواك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالكثيري

السوق الأمريكي الآن يترنح .. ونزول السوق قريب جداااااااااا

لا استبعد ذلك ،،،،،،،،،،،،

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

انكماش عجز الموازنة إلى ملياري دولار في يناير

انخفاض العجز التجاري الأمريكي إلى أدنى مستوى في 3 أعوام

متسوقون في متجر لبيع الملابس في نيويورك. وانخفض عجز الميزان التجاري الأمريكي في ديسمبر إلى أقل مستوياته في نحو ثلاثة أعوام مما يشير إلى تحسن أداء الاقتصاد.

انخفض عجز الميزان التجاري الأمريكي في كانون الأول (ديسمبر) إلى أقل مستوياته في نحو ثلاثة أعوام، ما يشير إلى أن أداء الاقتصاد في الربع الأخير من العام الماضي كان أفضل من تقديرات سابقة.
وقالت وزارة التجارة الأمريكية أمس إن العجز التجاري تراجع إلى 38.5 مليار دولار في كانون الأول (ديسمبر).
ويشير ذلك إلى أن الحكومة الأمريكية تعدل بالرفع قراءتها السابقة للناتج المحلي الإجمالي في الربع الأخير من العام الماضي، التي أظهرت انكماش الاقتصاد بنسبة 0.1 في المائة على أساس سنوي لأسباب منها انخفاض الصادرات المعدلة حسب التضخم.
وكانت الحكومة قد أصدرت تقديراتها للناتج المحلي الإجمالي في الربع الأخير قبل صدور البيانات التجارية لشهر كانون الأول (ديسمبر). وأشار تقرير الناتج المحلي الإجمالي إلى أن الحكومة كانت تتوقع عجزا تجاريا أكبر في كانون الأول (ديسمبر).
وأظهرت بيانات أمس أن الصادرات الأمريكية ارتفعت بمقدار 8.6 مليار دولار خلال الشهر الأخير من العام الماضي مدفوعة بمبيعات المنتجات الصناعية بما في ذلك زيادة قدرها 1.2 مليار دولار في الذهب غير النقدي.
وفي عام 2012 بأكمله تراجع العجز التجاري الأمريكي بنسبة 3.5 في المائة إلى 540.4 مليار دولار. ويعني تسجيل عجز تجاري أن البلاد تخسر دولارات، ومن ثم، فإن التجارة لا تزال تشكل عبئا على الاقتصاد الأمريكي. غير أن ارتفاع الصادرات يساعد على تخفيف هذا العبء مقارنة بالسنوات السابقة. وسجلت الصادرات ارتفاعا بنسبة 4.4 في المائة في العام الماضي.
من جهة أخرى، قال مكتب الميزانية في الكونجرس البارحة الأولى إن العجز في الموازنة الأمريكية لشهر كانون الثاني (يناير) من المرجح أنه انكمش إلى ملياري دولار فقط في انخفاض حاد من 28 مليار دولار في الشهر نفسه من العام الماضي.
وأضاف مكتب الميزانية أن الإيرادات في كانون الثاني (يناير) 2013 بلغت 36 مليار دولار بزيادة 15 في المائة عن مستواها قبل عام، فيما يرجع في جانب منه إلى زيادة قدرها تسعة مليارات دولار في حصيلة ضريبة الأجور بعد انتهاء خفض مؤقت في الأول من كانون الثاني (يناير).
وزادت النفقات بمقدار عشرة مليارات دولار عن الشهر نفسه من العام الماضي، فيما يرجع إلى حد كبير إلى زيادة الإنفاق على برامج الرعاية الصحية ومدفوعات التقاعد للضمان الاجتماعي.
وفي الأشهر الأربعة الأولى من السنة المالية 2013 التي بدأت في أول تشرين الأول (أكتوبر) قدر مكتب الميزانية في الكونجرس أن الخزانة الأمريكية ستسجل عجزا قدره 295 مليار دولار أو ما يقل نحو 54 مليار دولار عن الفترة نفسها قبل عام.
ومن المتوقع أن تعلن وزارة الخزانة بياناتها للميزانية لشهر كانون الثاني (يناير) في 12 شباط (فبراير).
وفي وقت سابق توقع مكتب الميزانية أنه إذا لم يصدر الكونجرس تشريعات جديدة لزيادة الضرائب أو الإنفاق هذا العام وسمح بسريان كامل لتخفيضات تلقائية في الإنفاق في الأول من آذار (مارس)، فإن الحكومة الأمريكية ستنهي السنة المالية 2013 بعجز قدره 854 مليار دولار.
وسيكون ذلك أول عجز دون مستوى تريليون دولار منذ أن تولى الرئيس باراك أوباما منصبه في 2009.