صور لمنفذي تفجير الرياض بعد العمليه

[الحامي]

http://www.okaz.com.sa/OKAZ/DATA/2003/5/16/Art_128560.XML

[الحامي]

http://www.okaz.com.sa/OKAZ/DATA/200...Art_128560.XML

[الحامي]

أسواق الرياض تخلو من مرتاديها الغربيين

الرياض: صنيتان المريخي، عبد المحسن القباني
شهدت أسوق العاصمة السعودية ومراكزها التجارية أمس غيابا شبه تام من قبل المتسوقين من الجنسيات الغربية الذين اعتادوا ارتياد هذه الأسواق طوال أيام الأسبوع, وذلك في أعقاب التفجيرات الإرهابية التي عاشتها العاصمة السعودية مساء الاثنين الماضي.
وقامت "الوطن" بجولة استطلاعية لرصد أصداء الانفجارات لدى الجمهور في عدد من أسواق وميادين مدينة الرياض حيث بدت الأسواق شبه خالية من الغربيين بينما كان المواطنون و المقيمون من الجنسيات الأخرى يواصلون ارتيادهم المعتاد لهذه الأسواق.
وذكر مدير أحد الأسواق المركزية الكبرى (طلب عدم ذكر اسمه) أن المرتادين الغربيين كانوا يحضرون إلى هذا السوق بكثافة مضيفا أنه بعد حادث التفجيرات أصبح عدد المرتادين من الغربيين يعد على الأصابع.
وقال"نواف" الذي يعمل موظفا على الصندوق في أحد المتاجر إن ارتياد الغربيين للسوق أول من أمس كان شبه معدوم موضحاً أنه على الرغم من ازدحام الأسواق بالأجانب في الأيام الماضية التي سبقت يوم الانفجار إلا أن الأسواق بدت خالية منهم الآن.
وقال هيثم مأمون الذي يعمل بائعا في أحد محلات العطورات والتجميل إن غالبية زبائنه من السيدات و كثيراًُ ما ترتاد المحل سيدات من دول غربية إلا أنه لم يسجل يوم أول من أمس سوى ارتياد مشتر واحد، و هذا الأمر مستغرب, لا سيّما أن المعرض يقع بجانب أحد التجمعات السكنية الطبية التي يقطنها كثير من الوافدين من مختلف الجنسيات بما فيها الغربية.

[الحامي]

آلاف الأجانب يغادرون ومشاركة أمريكية وبريطانية في التحقيقات الرياض تعلن اليوم اجراءات أمنية وإصلاحات سياسية
عواصم ـ وكالات: كشفت الادارة الأمريكية عن إرسالها موفدا خاصا إلى السعودية للتحذير من مخاوف بشأن هجوم وشيك، في حين يستعد فريق تحقيق أمني للتوجه الى المملكة للمشاركة في الكشف عن ادلة تساهم في تعقب المنفذين والمخططين، في وقت يستعد آلاف الاجانب العاملين في السعودية للمغادرة بعد الاعتداءات على مراكز السكن في الرياض.
في تطور آخر ذكرت السفارة السعودية في واشنطن أمس ان المملكة العربية السعودية ستعلن «جملة من الاجراءات سيتم اتخاذها لمكافحة الإرهاب بالإضافة إلى اجراء اصلاحات سياسية واقتصادية».
وأوضحت السفارة في بيان تلقته وكالة الأنباء الكويتية ان مستشار السياسة الخارجية السعودية عادل الجبير سيعلن تلك الاجراءات في السفارة السعودية في واشنطن اليوم قبل أن يفتح الباب لأسئلة الصحافيين.
وقال مسؤولون امريكيون أمس الاول ان معاونا كبيرا للرئيس جورج بوش ارسل الى السعودية الاسبوع الماضي لابلاغ المسؤولين هناك بمخاوف الولايات المتحدة من هجوم وشيك.
وقال المسؤولون الذين طلبوا الا تنشر أسماؤهم ان ستيفن هيدلي نائب مستشارة الامن القومي للرئيس بوش ذهب الى الرياض الاسبوع الماضي لتسليم التحذير قبل ايام من التفجيرات الانتحارية التي اودت بحياة 34 شخصا منهم سبعة امريكيين على الاقل. ولم يشأ مسؤولو البيت الابيض تأكيد رحلة هيدلي التي كانت شبكة تلفزيون «ايه.بي.سي» اول من نقل اخبارها.
وأضافت الشبكة ان فريقا امنيا امريكيا حدد يوم السبت الماضي الموقع الذي استهدفته الاعتداءات على اعتبار انه هدف محتمل وطلب تشديد الاجراءات الامنية فيه.
وأوضحت الشبكة الامريكية نقلا عن «مسؤولين» ان سلاح الجو السعودي الذي يتولى حماية المنطقة رفض هذا الطلب.
وقال السفير السعودي في الولايات المتحدة الامير بندر بن سلطان للشبكة الامريكية ان روبرت جوردان السفير الامريكي في الرياض «طلب تعزيز التدابير الامنية في المجمع السكني بمساعدة من سلاح الجو»، واضاف «فعلنا ما كان يجب فعله». وأكد الامير سلطان «لا يوجد أمن بنسبة 100%».
وتساور الولايات المتحدة «شكوك قوية» بان شبكة القاعدة كانت وراء التفجيرات، وتوجه فريق من مكتب التحقيقات الاتحادي الى السعودية للمساعدة في التحقيقات، وتحدث بوش الى ولي العهد السعودي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز يوم الثلاثاء.
وأشار السفير السعودي لدى الولايات المتحدة الأمير بندر بن سلطان الى نفس النقطة في بيان شديد اللهجة. وقال «هدف ارهابيي القاعدة هو السعودية والولايات المتحدة وعلاقة عمرها 70 عاما استفاد منها شعبانا».
وأضاف «نقول لشعب الولايات المتحدة اننا كصديق وحليف لكم يمكنكم الاعتماد علينا في اداء دورنا كما فعلنا في الأوقات العصيبة في الماضي. وسوف نستمر في تعقب المجرمين ونستمر في قطع مصادر تمويلهم ومحاكمتهم». وأعلن الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي ان السلطات السعودية تسلمت من واشنطن خمسة سعوديين كانوا معتقلين في قاعدة غوانتانامو.
وقالت مستشارة الأمن القومي للبيت الأبيض كوندوليزا رايس للصحافيين ان التعاون بين الولايات المتحدة والسعودية جيد وتوقعت ان يتعاون البلدان عن كثب أكبر الآن.
وأشاد وزير الدفاع الامريكي دونالد رامسفيلد بالدور الذي تلعبه المملكة العربية السعودية في الحرب ضد الارهاب مشيرا الى انها «تلعب دورا مفيدا وتعاونيا» في تلك الحرب الدولية.
وقال الوزير خلال ايجاز صحفي في وزارة الدفاع «بنتاغون» «نعثر على ارهابيين من كل دولة يمكن تصورها» في الحرب ضد الارهاب.
واكد انه «لا يوجد شك بأن الحكومة السعودية تلعب دورا مهما في العمل مع الولايات المتحدة وبلدان اخرى في محاولة تسخير جميع عناصر القوة الوطنية للتقليل من تهديدات الارهاب سواء ما يتعلق بالاموال او النقل او تحركات الافراد».
وتوجه فريق من 45 شخصا من وكالة الاستخبارات المركزية «سي آي ايه» ومكتب التحقيق الفيدرالي «اف بي آي» الى المملكة للمشاركة في تحقيقات بشأن التفجيرات.
وعلم ان فريقا من الشرطة البريطانية كان يعمل امس مع الشرطة السعودية على كشف ملابسات الاعتداءات بينما من المقرر ان يصل قريبا جدا فريق من مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي «اف بي اي».
وذكرت استراليا التي أعلنت مقتل احد رعاياها في الاعتداءات، انها سترسل مسؤولين أمنيين الى الرياض ايضا.
وكثفت قوات الأمن السعودية نقاط التفتيش في ارجاء المملكة وقال نائب وزير الداخلية ان المتفجرات قد جرى تهريبها من خارج البلاد.
في تطور اخر افادت مصادر متطابقة ان الاف الغربيين يستعدون لمغادرة المملكة العربية السعودية.
ولم تطلب اي سفارة غربية بعد من رعاياها صراحة مغادرة البلاد، الا ان بعض الحكومات نصحت بالمغادرة وامرت واشنطن دبلوماسييها غير الاساسيين وعائلاتهم بمغادرة المملكة خوفا من اعتداءات جديدة.
وقال مسؤول في شركة سفر في الرياض لوكالة فرانس برس «هناك ارتفاع ما بين عشرة وعشرين بالمائة في حجوزات الامريكيين والبريطانيين الذين يريدون السفر».
واضاف «بعض الرحلات المتوجهة الى اوروبا والولايات المتحدة اليوم ـ أمس الخميس مكتملة الحجوزات الا ان هناك رحلات ليست كذلك».
ويعيش في المملكة نحو مائة الف غربي غالبيتهم في المنطقة الشرقية الغنية بالنفط وفي الرياض وجدة.
والتقى كل من السفيرين الامريكي والبريطاني الاربعاء رعايا الدولتين لحثهم على الاهتمام بسلامتهم الشخصية ولكن من دون ان يطلبا منهم المغادرة.
وقال جون بورغيس المستشار لشؤون العلاقات العامة في السفارة الامريكية لوكالة فرانس برس ان السفير الامريكي روبرت جوردان «لم يطلب من الامريكيين المغادرة الا انه كرر ما سبق وقالته وزارة الخارجية بضرورة قيام كل شخص بدرس وضعه الخاص».
من جهته لم يطلب السفير البريطاني ديريك بلامبلي ايضا من مواطنيه المغادرة وكرر ما سبق وقالته وزارة الخارجية البريطانية بعدم القيام برحلات غير ضرورية الى المملكة، حسبما ذكر المستشار الاول في السفارة نيكولاس ابوت.
ويعيش في المملكة نحو اربعين الف امريكي وثلاثين الف بريطاني.
وقال المسؤول في شركة السفر ان «بعض المغادرين تركوا الرياض وتوجهوا الى دبي او البحرين وبعضهم الاخر عاد الى بلاده».
في تطور اخر اعلنت جمعية وكلاء السفر البريطانيين تعليق كل الرحلات الجوية بين بريطانيا وكينيا اعتبارا من مساء الخميس بسبب «تهديد وشيك» بوقوع عملية ارهابية.
وابلغت وزارة النقل البريطانية شركات الطيران ان «مستوى التهديد (الارهابي) ضد الطيران المدني البريطاني اصبح وشيكا»، بحسب المصدر نفسه.


الوطن/الكويت

[باسم]

تسلم اخوي الحامي على هذه المتابعة
والله يحفظ البلاد من شرور الفتن

[awazzan]

اللهم احفظ البلاد والعباد
تري هذه فتنة كبيره ياخوان
عليكم بالدعاء

[الحامي]

أصابع الاتهام تشير إلى عبدالرحمن جبارة في التخطيط والتنسيق لتفجيرات الرياض
لندن الحياة 2003/05/16
يتضح من التحقيقات الجارية في التفجيرات الأخيرة في الرياض أن أصابع الاتهام تتجه نحو عبدالرحمن جبارة الكندي من أصل كويتي، وفقا لمصادر أمنية أميركية.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" أمس أن جبارة لعب على ما يبدو دوراً رئيسياً الأثنين الماضي في تنسيق عمليات تفجير المجمعات السكنية الثلاثة في الرياض، والتي وفقا لخبراء في الإرهاب يقتضي تنفيذها قدراً كبيراً من التخطيط والتوقيت الدقيقين من جهة، والتنسيق مع الإرهابيين المستعدين للتضحية بأرواحهم لتحقيق ذلك الهدف.

ونقلت الصحيفة عن مصادر استخبارية غربية أن جبارة (23 عاما) موجود في السعودية وأفلح في الفرار الأسبوع الماضي بعد اشتباك مع قوات الأمن السعودية في الرياض. وقالت المصادر ذاتها أن جبارة ترقى بسرعة في تنظيم "القاعدة" بعدما قبض على كثير من المساعدين لأسامة بن لادن أو تم قتلهم في الحملة التي تشنها الولايات المتحدة ضد الإرهاب.

ورفضت الجهات الأمنية في كندا الرد على استفسارات تقدمت بها الصحيفة عن دور جبارة في عملية الرياض، لكن نيكول كوريير الناطقة باسم الاستخبارات الكندية أكدت أن الجهاز على علم بالشكوك التي تحوم حول المتهم المولود في الكويت لعائلة هاجرت إلى كندا العام 1991، ونشأ في سانت كاترين في أونتاريو، حيث ما زالت عائلته مقيمة. يشار إلى أن إسم جبارة وارد ضمن قائمة أسماء المطلوبين الـ19 التي أعلنتها السلطات السعودية أخيراً.

ووفقا لروحان غوناراتنا الباحث المتخصص في شؤون الإرهاب لدى معهد دراسات الدفاع والاستراتيجية في سنغافورة، فإن جبارة ليس مجرد نفر عادي في تنظيم "القاعدة" يعمل كجندي يطيع الأوامر وينفذها. وأعرب عن شكوكه في أن يكون جبارة من بين التسعة الذين عثر على جثثهم المتفحمة في مواقع التفجيرات في الرياض، والذين يعتقد بأنهم منفذوا الهجمات الانتحارية. مرجحا أن يكون الكندي من أصل كويتي مختبئا في السعودية.

وأشارت الصحيفة إلى أن جبارة ليس الكندي الوحيد المتهم بعلاقته مع تنظيم "القاعدة"، إذ أن شقيقه الأصغر محمد منصور جبارة اعتقل العام الماضي كزعيم مجموعة خططت لمهاجمة سفارات الدول الغربية في سنغافورة، وفقا لمكتب التحقيق الفيديرالي الأميركي (إف بي آي) والاستخبارات الكندية. يشار إلى أن محمد قبض عليه في عمان وسلم إلى كندا التي وافقت في نيسان (أبريل) العام 2000 على تسليمه للولايات المتحدة في صفقة سرية واجهت انتقادات شديدة من لجان حقوق الإنسان.

وتعتبر الأجهزة الأمنية وخبراء الإرهاب عبدالرحمن جبارة أنه أشد خطرا من شقيقه محمد، وظلت تبحث عنه مدة طويلة.

ووفقا لجهاز الأمن السعودي فإن لجبارة علاقة مباشرة بالمخبأ الذي عثر في داخله على كمية كبيرة من الأسلحة والمتفجرات والذخائر والنقود وجوازات السفر وأجهزة الكومبيوتر في الرياض، والذي لم يحل العثور عليه دون تنفيذ التفجيرات الانتحارية في مجمعات سكنية، بعد مرور ستة أيام فقط.

وقالت الصحيفة أن الخطورة في الأمر أن التنظيم الحالي لـ"القاعدة" ما زال قادرا على تنفيذ عملياته، على رغم أنه مطارد. ووفقا لغوناراتنا، فإن "القاعدة" غير قادرة على تنفيذ عمليات من حجم 11 أيلول (سبتمبر) في نيويورك وواشنطن، لكنها قادرة على تنفيذ عمليات من حجم شبيه بعمليات الرياض ومومباسا وبالي.

ووفقا للاستخبارات الكندية يعتقد أن محمد شقيق عبدالرحمن لعب دورا في تخطيط عملية بالي في إندونيسيا، حيث جرى تفجير ملهى يرتاده السياح الأجانب قتل فيه 200 شخص معظمهم من الأستراليين، بالإضافة إلى دوره في تخطيط عملية مومباسا في كينيا، حيث جرى تفجير فندق يملكه إسرائيلي قتل فيه نحو 12 شخصا. كما أن كلا الشقيقين حصلا على دورات تدريب عسكرية في أفغانستان، وفقا للمصادر ذاتها.

الحياة

[الحامي]

* بريطانيا تسحب جميع طائراتها المقاتلة من السعودية


*

مفكرة الإسلام:سحبت بريطانيا جميع طائراتها المقاتلة من السعودية كجزء من عملية إعادة تقييم ضرورية لنشر قواتها في المنطقة.
وقالت مصادر في وزارة الدفاع إن هذا تم الشهر الماضي قبل التفجيرات الأخيرة التي شهدتها العاصمة السعودية الرياض.
وكانت بريطانيا والولايات المتحدة قد نشرتا طائراتهما في السعودية لمراقبة تنفيذ حظر الطيران الذي كان مفروضا على جنوب العراق لأكثر من عشر سنوات.
وكان دونالد رامسفلد وزير الدفاع الأمريكي قد أعلن الشهر الماضي وسط دعاية سياسية هائلة أن الجيش الأمريكي سينهي وجوده الدائم في السعودية بشكل كبير.
وبنهاية هذا الصيف سيغادر نحو سبعة آلاف جندي غالبيتهم من القوات الجوية الأمريكية السعودية.
وكانت الحكومة البريطانية قد اتخذت قرارا مماثلا إلا أنه لم يحظ بدعاية كبيرة. وكانت الطائرات المقاتلة من طراز تورنادو التي كانت متمركزة في السعودية قد عادت بالفعل إلى بريطانيا.
لكن بعض المقاتلات لا تزال في السعودية. إلا أن عددها تقلص بشدة وهناك احتمال كبير لإعادة جميع الطائرات المقاتلة في بريطانيا.
وانتهت الآن مهمة هذه الطائرات بسقوط نظام الرئيس العراقي صدام حسين وبالتالي انتهاء حظر الطيران الذي كان مفروضا على جنوب العراق.
إلا أن هناك عوامل سياسية أثرت أيضا على سحب بريطانيا والولايات المتحدة لقواتهما.
فقد أدركت الحكومتان منذ فترة طويلة أن الوجود العسكري الغربي في المملكة يسبب استياء الكثير من المواطنين ويسبب مشكلات للحكومة.
ويعد هذا الوجود العسكري أحد العوامل التي ساهمت في ظهور المجموعات المسئولة عن تفجيرات الرياض.
لكن مصادر في لندن تشدد على أن مصلحة بريطانيا في ضمان الأمن في الخليج لم تتغير.
وستقوم الحكومة البريطانية بنشر قواتها والقيام بتدريبات في المنطقة لكنها ستكون بشكل مؤقت، فيما يظهر قدرة بريطانيا على الانتقال سريعا إلى الخليج إذا تعرضت أي من الدول الحليفة لتهديد في المستقبل,,.

[الحامي]

الولايات المتحدة تقول أنها تلقت معلومات حول تهديدات باستهداف حي الحمراء بجدة
مفكرة الإسلام:قالت وزارة الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة تلقت معلومات حول تهديدات باستهداف حي الحمراء الذي يقطنه الأجانب بمدينة جدة السعودية.
وأضافت الوزارة أن القنصلية العامة في جدة تلقت معلومات غير مؤكدة حول ما وصفته بهجوم محتمل على الحي المذكور في وقت قريب. لكنها ذكرت أنه ليس بوسعها تقويم صدقية هذا التهديد ضد مجمعات سكنية يقطنها أجانب مشيرة إلى أن مسئولين أميركيين غادروا حي الحمراء

[أبا يزيد2]

والله يحفظ بلادنا من كل مكروه