للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21-08-2011, 07:57 PM   #1
برنسيسه $
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,352

 

مشاركة Lightbulb كيف يعرف المرء أنه أصاب ليلة القدر؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كيف يعرف المرء أنه أصاب ليلة القدر؟


أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أنها تطلع الشمس في صباحها لا شعاع لها، وكان أبي بن كعب -رضي الله عنه- الصحابي الجليل قد راقب ذلك سنوات كثيرة، فرآها تطلع صباح يوم سبعة وعشرين ليس لها شعاع، وكان يحلف على أنها ليلة سبعة وعشرين بسبب هذه العلامة، ولكن الصواب أنها قد تكون في غيرها، قد تكون عدة سنوات في ليلة سبعة وعشرين، قد تكون في سنوات أخرى في إحدى وعشرين، أو في ثلاثة وعشرين، أو خمسٍ وعشرين، أو في غيرها، فللاحتياط والحزم الاجتهاد في الليالي كلها. جزاكم الله خيراً

المصدر موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
برنسيسه $ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2011, 08:11 PM   #2
أبو ركـــــون
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 3,363

 
افتراضي

بارك الله فيك والله يوفقنا جميعا لقيام هذه الليله


سبب تسميتها بليلة القدر

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى

أولا : سميت ليلة القدر من القدر وهو الشرف ...فكما تقول
فلان ذو قدر عظيم ، أي ذو شرف

ثانيا : أنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة ، فيكتب
فيها ما سيجري في ذلك العام ، وهذا من حكمة الله عز
وجل وبيان إتقان صنعه وخلقه

ثالثا : وقيل لأن للعبادة فيها قدر عظيم لقول النبي
صلى الله عليه وسلم ( من قام ليلة القدر إيمانا
واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه
أبو ركـــــون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2011, 08:46 PM   #3
برنسيسه $
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,352

 
افتراضي

ها هو شهر رمضان قد مضى ثلثاه، وقد جاءت العشر الأخيرات المباركات ، فيها ترجى ليلة القدر ، لشرفها شمر المشمرون وتنافس المتنافسون ، ولأجل تحرّيها وإدراك فضلها عكف الصالحون في المساجد في هذه العشر ، يصومون نهارهم ، ويحيون ليلهم بالصلاة والقيام والذكر والدعاء .

"الاعتكاف"، هو عكوف القلب على الله، والتلذذ بمناجاته، والإنس به، وذلك بلزوم المسجد وعدم الخروج منه إلا لحاجة، والانقطاع عن الدنيا وأهلها، والتفرغ للصلاة والذكر, والدعاء وقراءة القرآن، وغير ذلك من أنواع القربات والطاعات، يقول الإمام ابن القيم - رحمه الله -: "لما كان صلاحُ القلبِ واستقامتُه على طريق سيره إلى اللَّه - عز وجل- متوقِّفاً على جمعيَّته على اللَّه، وَلَمِّ شَعثه بإقباله بالكليَّة على اللَّه - تعالى-؛ فإن شَعَثَ القلب لا يَلُمُّه إلا الإقبالُ على اللَّه - تعالى-، وكان فُضولُ الطعام والشراب، وفُضولُ مخالطة الأنام، وفضولُ الكلام، وفضولُ المنام؛ مما يزيدُه شَعَثاً، ويُشَتِّتُهُ في كُلِّ وادٍ، ويقطعه عن سيره إلى اللَّه - تعالى-، أو يُضعِفُه أو يعوقه ويُوقِفه؛ اقتضت رحمة العزيز الرحيم بعباده أن شرع لهم من الصوم ما يُذهِبُ فضولَ الطعام والشراب، ويستفرِغُ مِن القلب أخلاطَ الشهواتِ المعوِّقة له عن سيره إلى اللَّه - تعالى-، وشَرَعَهُ بقدر المصلحة بحيث ينتفعُ به العبد في دنياه وأُخراه، ولا يضرُّه ولا يقطعُه عن مصالحه العاجلة والآجلة، وشرع لهم الاعتكاف الذي مقصودُه وروحُه عكوفُ القلبِ على اللَّه - تعالى-، وجمعيَّتُه عليه، والخلوةُ به، والانقطاعُ عن الاشتغال بالخلق، والاشتغال به وحده - سبحانه -، بحيث يصير ذِكره وحبه والإقبالُ عليه في محل هموم القلب وخطراته، فيستولى عليه بدلَها، ويصير الهمُّ كُلُّه به، والخطراتُ كلُّها بذكره، والتفكُر في تحصيل مراضيه وما يُقرِّب منه، فيصيرُ أُنسه باللَّه بدَلاً عن أُنسه بالخلق، فيعده بذلك لأنسه به يوم الوَحشة في القبور حين لا أنيس له، ولا ما يفرحُ به سواه، فهذا مقصود الاعتكاف الأعظم 4.

ويقول العلامة ابن عثيمين - رحمه الله -: والمقصود بالاعتكاف انقطاع الإنسان عن الناس ليتفرغ لطاعة الله في مسجد من مساجده، طلباً لفضله وثوابه، وإدراك ليلة القدر، ولذلك ينبغي للمعتكف أن يشتغل بالذكر والقراءة, والصلاة والعبادة، وأن يتجنب ما لا يعنيه من حديث الدنيا، ولا بأس أن يتحدث قليلاً بحديث مباح مع أهله أو غيرهم لمصلحة؛ لحديث صفية أم المؤمنين - رضي الله عنها - قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - معتكفاً، فأتيته أزوره ليلاً فحثته، ثم قمت لأنقلب - أي لأنصرف إلى بيتي - فقام النبي - صلى الله عليه وسلم - معي 5.

أيها الصائم: إن الاعتكاف سنة ثابتة، وثبوتها جاء في الكتاب والسنة وعمل سلف الأمة، قال الله - عز وجل - في نهاية آيات الصيام: {وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا} 6، وقد عهد الله إلى إبراهيم وإسماعيل - عليهما السلام - بتطهير بيته للطائفين والعاكفين، فقال - عزوجل -: {وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} 7.

والاعتكاف سنة قولية وفعلية، فقد حث النبي - صلى الله عليه وسلم - عليها بقوله، وطبقها بفعله، فاعتكف - صلى الله عليه وسلم - هو وأصحابه وزوجاته، ولم يزل الحريصون على تطبيق سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - يعتكفون إلى يومنا هذا؛ فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - اعتكف العشر الأول من رمضان، ثم اعتكف العشر الأوسط، ثم قال: ((إني أعتكف العشر الأول التمس هذه الليلة، ثم أعتكف العشر الأوسط، ثم أتيت فقيل لي: إنها في العشر الأواخر، فمن أحب منكم أن يعتكف فليعتكف))8، وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعتكف العشر الأواخر من رمضان، حتى توفاه الله - عز وجل - ثم اعتكف أزواجه من بعده9،‏ ‏وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال‏:‏ كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، فلما كان العام الذي قبض فيه اعتكف عشرين يومًا10..

متى يبتدئ الاعتكاف:

القول الأول: إذا كان المعتكف سيعتكف العشر الأواخر من رمضان فيدخل قبل غروب الشمس من يوم العشرين من الشهر، وهذا قول مالك وأبي حنيفة وأصحابه.

القول الثاني: يدخل فيه قبل طلوع الفجر من يوم الحادي والعشرين ليلة الحادي والعشرين، وهو ظاهر كلام أحمد. [ حلية العلماء: (3/219) ]

شروط صحته :

1- الإسلام، فلا يصح من كافر.

2- العقل، فلا يصح من مجنون ونحوه.

3- التمييز؛ فلا يصح من الصبي غير المميز؛ لأنه ليس من أهل العبادات.

4- النية، فلا يصح الاعتكاف بغير نية؛ لأنه عبادة لله - عزوجل -، وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إنما الأعمال بالنيّات، وإنما لكل امرئ ما نوى"11.

5- الطهارة من الحيض والنفاس، فإذا طرأ الحيض على المرأة حال اعتكافها وجب عليها الخروج من المسجد.

6- أن يكون الاعتكاف في مسجد تقام فيه الجماعة لئلا يخرج لكل صلاة؛ كما نص على ذلك أهل العلم.

أما مبطلات الاعتكاف فهي :


2- الجماع ومقدماته من التقبيل واللمس لشهوة؛ لقوله - عز وجل -: {وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} 12.

3- الخروج الكلي من المسجد لغير عذر، أما الخروج ببعض الجسم فلا يبطل الاعتكاف؛ لحديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يخرج رأسه من المسجد وهو معتكف فأغسله وأنا حائض"، وفي رواية أنها كانت ترجل رأس النبي - صلى الله عليه وسلم - وهي حائض وهو معتكف في المسجد، وهي في حجرتها يناولها رأسه13.

4- الردة عن دين الإسلام - والعياذ بالله -، فإذا ارتد المعتكف بطل اعتكافه لقوله - عز وجل -: لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ 14.

أما آداب الاعتكاف ومستحباته فهي::

1- الاشتغال بما لأجله شرع الاعتكاف من الطاعات والقربات والصلاة والذكر والدعاء والاستغفار.

2 - اجتناب ما لا يعني المعتكف من الأقوال والأعمال، لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: (( من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه))15.

3-أن لا يتخذ المُعتَكَف فرصة للقاء والاجتماع والتحدث عن الدنيا؛ كحال بعض المعتكفين.

4-عدم التوسع في المباحات كفضول الطعام والكلام، والاختلاط والنظر والنوم، فإن المعتكف لم يترك بيته وأهله وأولاده لينام في المسجد، وإنما جاء ليتفرغ لعبادة الله - عز وجل -.

6- المحافظة على نظافة المسجد، فربما ترك بعض المعتكفين مخلفاتهم دون تنظيف، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((البزاق في المسجد خطيئة، وكفارتها دفنها))16.

7-عدم التفريط في حقوق الأهل والأولاد؛ فإن بعض الناس ربما يترك أهله وأولاده بدون إعطائهم حقوقهم من المآكل والمشرب ونحوه وهو في معتكفه.

ثم اعلم أيها المعتكف الكريم: أن الاعتكاف فرصة عظيمة لتربية النفس، وجهاد الهوى، والبعد عن الشواغل والصوارف، وكثرة المطاعم والمآكل، والتفرغ لقراءة القرآن، والذكر وقيام الليل.

واحذر أن يكون حولك بعض الفارغين فتضيع ساعات يومك وليلتك في حديث جانبي، وأمور تافهة، بل احرص على إحياء هذه السنة العظيمة، وإحياء قلبك بدوام الطاعة، وفرِّغ من شهور السنة كاملة آياماً معدودة للتزود والتفكر.

جعلنا الله وإياكم ممن يتقبل طاعاتهم، ويتجاوز عن تقصيرهم وزلاتهم.

وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد، والحمد لله رب العالمين
برنسيسه $ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2011, 08:50 PM   #4
برنسيسه $
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,352

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ركـــــون مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك والله يوفقنا جميعا لقيام هذه الليله


سبب تسميتها بليلة القدر

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى

أولا : سميت ليلة القدر من القدر وهو الشرف ...فكما تقول
فلان ذو قدر عظيم ، أي ذو شرف

ثانيا : أنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة ، فيكتب
فيها ما سيجري في ذلك العام ، وهذا من حكمة الله عز
وجل وبيان إتقان صنعه وخلقه

ثالثا : وقيل لأن للعبادة فيها قدر عظيم لقول النبي
صلى الله عليه وسلم ( من قام ليلة القدر إيمانا
واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه

جزآآآآآآكـ اللهـ خير {ابو ركووون }

كل الشكر لكـ ع الاضآفهـ ’’’

تحيآتى وتقديري ’’’}
~
برنسيسه $ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-2011, 03:12 AM   #5
ام الغالي2008
كاتبه مميزه
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 8,468

 
افتراضي




أفضل ما يقال فيها من الدعاء:
" اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني "
يردده ويكثر منه داخل الصلاة وبين تسليمات القيام وفي سائر ليلها ونهارها

فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه و سلم: " أرأيت إن وفقت ليلة القدر ما أقول فيها ..؟
قال عليه افضل الصلاة والسلام قولي : " اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عني " و كان من دعائه صلى الله عليه وسلم :
" أعوذ برضاك من سخطك وعفوك من عقوبتك " و بما يسره الله له من الدعاء و الذكر




يعطيك العافيه برنسس وجزاك الله خير
ام الغالي2008 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-2011, 03:16 AM   #6
( ابوخالد )
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 1,189

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برنسيسه $ مشاهدة المشاركة


فللاحتياط والحزم الاجتهاد في الليالي كلها. جزاكم الله خيراً



وهذا هو الأفضل ..


جــــــــــزاكِ الله خيـــــــــــر .. ويعطيكِ العافية ..
( ابوخالد ) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-2011, 04:40 PM   #7
انا8888
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 848

 
افتراضي

" اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني "

اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني
اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني
انا8888 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-2011, 09:29 PM   #8
برنسيسه $
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,352

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة M.KHALID مشاهدة المشاركة
وهذا هو الأفضل ..


جــــــــــزاكِ الله خيـــــــــــر .. ويعطيكِ العافية ..
يعآآآآفيكـ ربي ابو خآآلد } ~
تحيآتى,,‘ ,,,
برنسيسه $ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-2011, 09:31 PM   #9
برنسيسه $
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,352

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام الغالي2008 مشاهدة المشاركة



أفضل ما يقال فيها من الدعاء:
" اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني "
يردده ويكثر منه داخل الصلاة وبين تسليمات القيام وفي سائر ليلها ونهارها

فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه و سلم: " أرأيت إن وفقت ليلة القدر ما أقول فيها ..؟
قال عليه افضل الصلاة والسلام قولي : " اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عني " و كان من دعائه صلى الله عليه وسلم :
" أعوذ برضاك من سخطك وعفوك من عقوبتك " و بما يسره الله له من الدعاء و الذكر




يعطيك العافيه برنسس وجزاك الله خير

جزآآآآكـ الله خير ام الغآلي }},,,
كل الشكر لكـ ع الاضآآفهـ,,,
تحيآتى’’‘}
برنسيسه $ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-08-2011, 09:32 PM   #10
برنسيسه $
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 1,352

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا8888 مشاهدة المشاركة
" اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني "

اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني
اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفُ عني
اللهم اميييييييين ...
بآركـ الله فيكـ ,,,

تحيآتى’’’
برنسيسه $ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:15 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.