للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-10-2009, 06:52 PM   #261
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

قصة إسلام شاب إسباني ..يرويها
د. زغلول النجار



قصة حقيقية يحكيها العالم المسلم الدكتور زغلول النجار سمعتها منه شخصياً، يقول الدكتور: في إحدى السنوات التقيت في الحج بشاب إسباني مسلم كان يؤدي فريضة الحج ومعه ابنه الصغير وهو حافظ للقرآن فسألته عن قصة إسلامه، فقال: الموسيقى هي سبب إسلامي! فظننت أنه يمزح فقلت له متعجباً: هل هذا صحيح؟ وكيف ذلك؟ فأجاب الشاب بكل جدية: نعم صحيح فأنا كنت أدرس الموسيقى وأردت أن أعرف ما هو أصل الموسيقى الكلاسيكية فقيل لي بيتهوفن وغيره من مشاهير الموسيقى الغربيين، لكني لم أقتنع واستمررت في البحث حتى وصلت إلى معرفة أن أصل هذه الموسيقى هو (الموشحات الأندلسية) وبدأت بدراستها وقراءتها وكان أغلبها يتضمن معنى توحيد الله ووصف الرسول(صلى الله عليه وسلم) وأخلاقه التي كانت عظيمة حتى مع أعدائه فأحببته، وحينها طلبت من والدي أن أنتقل خارج مسكن العائلة لأتفرغ للدراسة، وبالصدفة وجدت سكناً في حي للمسلمين واستقبلوني بالترحاب والمعاملة الطيبة وسمعت منهم القرآن أثناء صلاتهم فطربت له كما لم أطرب لغيره من قبل ولم أجد فيه خللاً موسيقياً أبداً.

ودعيت لمؤتمر عن الموشحات الأندلسية في دولة المغرب، وذهب من معي من المسلمين للصلاة وكنت بجانب المسجد أستمع لصوت الإمام وهو يقرأ القرآن الذي اخترق قلبي ووجدت نفسي أبكي بشدة لدرجة أنه لما خرج رفاقي من الصلاة ظنوا أنه ربما وصلني خبر عن وفاة أحد من أهلي، فقلت لهم: لا ولا أعرف لماذا أبكي! ولما رجعت إلى غرناطة أعلنت إسلامي. ودعاني السفير السعودي في مدريد لأداء فريضة الحج وهناك في المملكة أخذني لمقابلة الملك خالد الذي سألني عن أمنيتي فقلت له: أن أتعلم الإسلام هنا في بلدكم لأعلمه لأهل بلدي، وفعلاً عشت في المملكة لمدة تسع سنوات درست فيها حتى حصلت على ماجستير دراسات إسلامية وكذلك زوجتي، ثم رجعت إلى إسبانيا وأنشأت مدرسة إسلامية فيها 1200 طفل، ويكمل زغلول النجار حديثه فيقول: لقد قابلته بعد سنوات ووجدته داعية إسلامياً وكبر ابنه وأصبح يعلم في المدرسة معه.

أهدي هذه القصة للجميع خصوصاً من يحب الموسيقى، وأقول لهم: قراءة كتاب الله بتدبر والاستماع له بإنصات نعمة عظيمة ومتعة أكبر من أي أنغام، فلا تحرموا أنفسكم منها كل يوم، ولا يجتمع في القلب حب كلام الله مع حب الموسيقى والغناء، وفضل كلام الله على غيره كفضل الله على خلقه.



قصيمي نت
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-10-2009, 06:57 PM   #262
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

يقول محمود جونار ( السويد ) :

(( إن ما أعجبني في الإسلام - وما زال يُعجبني -
هو أسلوبه المنطقي ، فلا يطلب إليك الإيمان بشىء
قبل أن تدركه وتعرف أسبابه ، وناحية أخرى في
الإسلام أعجبتني هي عالميته ، فالقرآن الكريم
لا يحدثنا عن الله على أنه رب العرب ، أو أى
شعب بذاته بين الشعوب ، كلا ، بل وليس على أنه
رب هذه الدنيا ، ولكن على أنه رب العالمين، بينما
تتحدث الكتب السابقة عن إله بني إسرائيل.
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-11-2009, 12:11 AM   #263
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

مدير دريم بارك الأمريكي يعلن إسلامه
وليم فرنسيس يوسف كيلي (يوسف)




لفت نظري إلى الإسلام كلمة قالها لي سائق سيارتي [أيمن] [أنت قلبك طيب زي قلوب المسلمين بالضبط] ففكرت من هنا في معنى هذا الإسلام وقرأت عنه حتى أشهرت إسلامي، ولم تواجهني ضغوط وأعجبت بشخصية سيدنا يوسف فتسميت باسمه ولم أندم على ما سبقني، ولكن لم أكن أعيش بنفس الروح فالإسلام منحني شيئًا جديدًا فآمنت بالقضاء والقدر وصمت رمضان وسعدت بأعياد جديدة وأنوي الحج إلى يبت الله الحرام وسأدعو غيري للإسلام.

هكذا يروي مستر وليم أو [يوسف] كما أطلق على نفسه قصة إسلامه فكان لنا معه هذا الحوار.

بداية نريد أن نتعرف عليك ؟

اسمي وليم فرنسيس يوسف كيلي أمريكي الجنسية ولدت في ولاية نيوجرسي في 13 أغسطس سنة 1946م وتربيت فيها وتخرجت في جامعة [ليلاتوفا] بولاية بنسلفانيا وحصلت على ليسانس في الاقتصاد وعملت مديرًا لشركة تأمين على الحياة لمدة 10 سنوات في الولايات المتحدة وبعد ذلك دخلت في مجال صناعة الترفيه لمدة 20 سنة وأنا الآن مدير لمدينة دريم بارك أحد مشروعات [دريم لاند] وسبق لي الزواج ولكن انفصلت عن زوجتي وليس عندي أولاد وجئت إلى مصر لأول مرة في أول يونيو سنة 1999م.

ما هي نقطة التحول في حياتكم ؟

عندما جئت إلى مصر لم أكن متعودًا كما هو الحال في الغرب أن أرى الناس عندما يسمعون الآذان يتجمعون ويصلون فكان هذا غريبًا عليّ في بداية الأمر كما أن هناك مهندسين وزملاء آخرين مصريين بدأوا يكلمونني عن الإسلام وبدأت أحس أن بداخلهم طمأنينة وراحة نفسية معينة لم أحسها من قبل هي سبب تمسكهم بهذا الدين، مما جعلني أبدأ في التفكير في الإسلام وأقرأ عنه وأقارنه بالمسيحية، ومن خلال قراءاتي والخبرة الواقعية حولي عن طريق زملائي المسلمين اعتنقت هذا الدين، ومن أهم الكتب التي قرأتها عن الإسلام [تفسير معاني القرآن الكريم] واللغة الإنجليزية .. وكتاب دين الحق، الزواج في القانون الإسلامي وكتب أخرى كثيرة تشرح ما يحويه الإسلام، كما أنني أحمل مصحفًا معي دائمًا وأحاول تعلم اللغة العربية حتى أستطيع قراءة القرآن الكريم .


كيف كان اعتناقكم للإسلام ؟

سمعت عن الإسلام قبل أن أعتنقه لكن ليس بالقدر الكافي، وبدأت بالفعل في القراءة عنه، وأخبرني زملائي المسلمون أن أهم شيء في معرفة الإسلام معناه البسيط بداية، وليس شرطًا أن أعرف قواعده وقوانينه في بداية الأمر، فقد تكون صعبة ومعقدة بعض الشيء بالنسبة إلى وسأستطيع معرفتها بعد ذلك، وقد أشهرت إسلامي قبل رمضان من العام قبل الماضي وذهبت في اليوم الثالث منه إلى الأزهر وشهدت لأصبح في عداد المسلمين لي ما لهم وعليّ ما عليهم ولم أغير اسمي ولكن أضفت إليه اسم [يوسف] فأنا معجب بشخصية سيدنا يوسف عليه السلام فقد قرأت عنه قبل وبعد اعتناق الإسلام فاحترمته وأحببت اسمه ولكن في نفس الوقت لم أغير اسمي لأنه لقب والدي وعمومًا فأنا أعتز بالإسمين معًا.

كيف كان موقف أسرتك من تحولك عن دينها ؟

والدي ووالدتي متمسكان بدينهما وملتزمان بتعاليم النصرانية وكانا يحبانني ولذلك عندما أخبرتهما أنني سأعتنق الإسلام سألا عن هذا الدين وذهبا إلى القسيس في الكنيسة وطرحا عليه عددًا من الأسئلة حول الإسلام فهما لم يكونا يعرفان عنه شيئًا وقالا لي طالما ستظل كما أنت أبيض القلب وطيب النفس وأن هذا الدين لن يغير فيك ذلك فليس هناك مانع أما عن أصحابي فربما لم يفهموا موقفي ولكنهم يعرفونني جيدًا وهم متأكدون أنني لن أتحول عن ديني إلى دين آخر إلا إذا كان هذا الدين سيحسن من نفسي وسيزيد إيماني وسيجعلني أحس بشعور أفضل ولذلك تقبلوا الموقف ولكن لم يفهموه بالضبط.


هل واجهتكم ضغوط للحيلولة دون اعتناقكم للإسلام ؟

لم تواجهني أي ضغوط عندما قررت اعتناق الإسلام، ومن حولي تقبلوا الأمر ولكن لم يكونوا قد تفهموه بعد، خاصة أن الغرب لا يرانا مثلاً ونحن نصلي بل يرون جانب التعصب في المسلمين فوسائل الإعلام تنقل إليهم صورة غير حقيقية ولا تنقل إليهم صورة الإسلام الحقيقية، فالتعصب ليس من الإسلام في شيء ولكن الغرب للأسف لا يرى سوى ذلك ، وبالنسبة إلي لم أجد مشاكل في أمريكا بسبب إسلامي ولكن أقابل أناسًا لا يفهمون موقفي.

كيف تعلمت إقامة شعائر الدين الجديد ؟

للأسف لم أتعلم اللغة العربية بعد ولكن قالوا لي ليس هناك مشكلة الآن طالما أنك تصلي وتقف أمام الله بقلب سليم وتعرف كيف تصح صلاتك وعندما أقول الله أكبر أحس أنني قريب من الله وصلاتي ستقبل كما أخبرني بذلك علماء من الأزهر وأن الأمر يأتي خطوة خطوة، وزملائي المسلمون يصلون بي دائمًا والفرصة المتاحة لي هي أن أتعلم العربية ممن حولي، فليس عندي وقت كثير فأنا أعمل من 12 إلى 16 ساعة يوميًا، وبالنسبة لصيام شهر رمضان فلم تكن عندي مشكلة في الامتناع عن الطعام فأنا متعود على ذلك في العمل، ولكن عانيت بعض الشيء أولاً ثم والحمد لله اعتدت على ذلك، فأنا أنوي الحج إلى بيت الله برفقة زوجتي [منى] التي ارتبطت بها بعد اعتناقي الإسلام وأنا سعيد جدًا في زواجي الحالي .


ما الجديد في حياتكم إثر تحولكم إلى الإٍسلام ؟

منحني الإسلام شيئًا جديدًا وقوة وجعلني لا أخشى أحدًا إلا الله ولا أهتم بأي مشكلة مهما كانت طالما أنها مشكلة دنيوية ولا تتعلق بالآخرة ولا تمس حياتنا بعد الموت، وهذا ما لاحظته في تعاملي مع بعض الزملاء، فمثلاً توفيت أختي الصغيرة بعد إسلامي بفترة فتقبلت الأمر لأنه من الله وعليّ أن أؤمن بالقضاء والقدر، ولو حدث ذلك قبل إسلامي لكان من الممكن أن أعترض وأتساءل لماذا يحدث ذلك؟!

هل ترى أي فروق بين الإسلام والنصرانية ؟

الإسلام منحني الأمان والسلام وهو دين لم يتغير ولم يتبدل ولم يطرأ عليه أي تغيير، أما النصرانية فقد حدث فيها تغيير وتحريف من قبل القساوسة والكهنة، فمنهم من يؤمن بأن عيسى عليه السلام هو الله وهذا خطأ فعيسى هو عبد الله ورسوله ونحن المسلمون نؤمن بجميع الرسالات وأن المسيح هو رسول من رسل الله، ونؤمن بالدين الذي جاء به وهنا يقف المسيحيون عند الإيمان بالمسيحية فقط فلم يؤمنوا بأي شيء بعدها أما نحن فقد آمنا بمحمد صلى الله عليه وسلم ودينه. وهذا هو الفرق.


كيف كان يعاملك المحيطون بك قبل وبعد اعتناقك الإسلام؟

إن زملائي المسلمين سعدوا جدًا بإسلامي لدرجة الانبهار وقالوا لي مبارك، وهم يعاملونني جيدًا حتى قبل أن أسلم أو أخبرهم أنني أفكر في الإسلام، ومعاملتهم لي لم تجعلني أشهر إسلامي، ولكن جعلتني أفكر بإيجابية في اعتناق هذا الدين وأعتقد أنه لو كانت سيئة ربما لم أعتنق الإسلام لأنه طالما أن هؤلاء المسلمين معاملتهم سيئة وتصرفاتهم خاطئة فلماذا أكون على دينهم؟

هل حاولت أن تدعو أحدًا من الشعب الأمريكي إلى الإسلام ؟

لم أدع أحدًا، ولكن تحدثت مع أصدقائي عن الدين الإسلام والجديد فيه ولكن أعتقد أن المهم هو تصرفاتي وأفعالي فهي افضل دعوة صريحة للتأثير في الآخرين وحثهم على تقليدي واعتناقهم الإسلام، وللأسف هناك كثير من الناس، لا يعرفون أي شيء عن الإسلام ومعلوماتهم بشأنه تكاد تكن منعدمة حتى أن أصدقائي لم يستطيعوا أن يسألوني سؤالاً محددًا فكانت استفساراتهم ما هو الإسلام؟ فهم لا يعرفون أن الإسلام دين يدعو للتسامح مع كل الأديان وأن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين والمشكلة تكمن هنا أن الغرب لا يعرف الكثير عن الإسلام فالصلة التي تربطه بالشرق تتركز في النواحي السياسية.


من وجهة نظرك ما هي رؤية الأمريكيين للإسلام ؟

الناس في الولايات المتحدة يتقبلون الأديان ، ولذلك تجد مزيجًا من الأديان في دول الغرب وليس هناك مشكلة أن تكون مسلمًا ولكن للأسف هناك من يسيئون لصورة الإسلام.

ما رأيك في أوضاع المسلمين في الولايات المتحدة ؟

ليس عندي فكرة عن هذا الأمر فأنا لم أمر بأي تجربة في حياتي توضح لي معاملة الأمريكان للمسلمين بل إنني لم أقابل أحدًا من مسلمي أمريكا فأنا حديث عهد بالإسلام أما بشأن ما يحدث للمسلمين في الشيشان وفلسطين فأنا مستاء جدًا لقتل أبرياء ليس لهم أي ذنب ويحزنني أن أجد طفلاً أو أسرة فلسطينية تتعرض للإيذاء، ويتفق موقفي مع أي شخص من أي بلد يتعرض للظلم والقتل من دون أن يكون له يد في ذلك، ولكن للأسف هذه أمور تتعلق بالسياسة ومشاكلها.


كيف ندعو الغرب إلى الإسلام ؟

أفضل طريقة أن نكون مؤمنين بالإسلام بالفعل وبالتالي سنكون مرآة حقيقية له، وهذه أفضل طريقة لنشر الإسلام خاصة أن فاقد الشيء لا يعطيه ولابد من مسلم حقيقي حتى ينجح في هذه المهمة والإسلام ينتشر بالفعل في الغرب بقوة كبيرة ولابد من استخدام وسائل الاتصالات والتكنولوجيا الحديثة للتخاطب مع الغرب، فمثلاً فريضة الحج تمثل حدثًا إسلاميًا يضم تجمعات كبيرة من المسلمين من جميع أنحاء العالم يحجون إلى بيت الله، وهذا أمر هام يجب تسليط الأضواء عليه وعرضه على الغرب وأيضًا هناك مواقع إسلامية على الإنترنت تتحدث عن الإسلام وتشرح أركانه وفرائضه، وهناك نسخ مترجمه للعديد من الكتب الخاصة بالإسلام ويجب أن يتم تفعيل حركة النشر لهذه الكتب مع توفير ترجمة لها بكل لغات العالم حتى تصل إلى البشر جميعًا.


http://www.salamway.com/vb/showthread.php?t=3705
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-11-2009, 09:42 PM   #264
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

[blink]صنعاء تحتفي بـ 100 امرأة اعتنقْن الإسلام[/blink]



مفكرة الإسلام: أقام القطاع النسوي في لجنة التعريف بالإسلام في العاصمة اليمنية صنعاء حفلاً تكريميًا لأكثر من 100 امرأة ينتمين لجنسيات مختلفة أعلنّ إسلامهن مؤخرًا، بتوفيق من الله تعالى ثم بجهود اللجنة.

وقد تميّز الحفل الذي أقيم في القاعة الكبرى بجامعة العلوم والتكنولوجيا "فرع الطالبات"، بحضور جماهيري كبير وتفاعل إعلامي، بسبب أهمية الحدث، ودفعه للعمل الدعوي قدمًا نحو هداية العالمين إلى دين الله القويم.

وقد بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم، أعقبها كلمة الشيخ عبد الله فرج رئس الجمعية والتي أشاد فيها بدور المرأة في الدعوة إلى دين الله.

من جانبها ألقت عائشة القاسمي (المدير التنفيذي للقطاع النسوي) كلمة أشارت فيها إلى فضل الدعوة وأهمية وجود قطاع نسوي في اللجنة، تبعه عرض عن اللجنة منذ نشأتها، ثم فقرة خاصة قدمتها إحدى المسلمات الجدد عرض فيها قصة إسلامها قابلها الجمهور بالتكبير والدموع.

وألقيت خلال الحفل خاطرة قدمها الطفل تيمور الذي أسلم مع والديه قبل خمس سنوات أعرب فيها عن سعادته الغامرة كونه مسلمًا، ودعا الحاضرات إلى شكر نعمة الإسلام التي أنعم الله بها علينا وأكبر نعمة أن تتمكن من تأدية عبادتك لله دون خوف في ظل أنظمة إسلامية.

وكان للداعية فتحية الغزالي (مديرة مؤسسة علا المجد) كلمة حثت فيها الحاضرات على طاعة الله وحمل هم الدعوة إليه وسألت الله للمسلمات الجدد الثبات وختم الحفل بتكريم المسلمات الجدد.

أما عن انطباع الحضور فلم تستطع إحدى الحاضرات إيقاف تدفق دموعها، لكنها عبرت عن سعادتها الغامرة، وقالت وفقًا لما نقل موقع لها أون لاين نقلاً عن مصادر إعلامية يمنية يوم أمس الاثنين: "يعجز اللسان عن وصف شعوري وأختصر بقول الحمد لله ونبارك للأخوات المسلمات الجدد ونسال الله لنا ولهن الثبات".

الأخلاق الحسنة:

أما المسلمات الجديدات، فقد عبرن عن سعادتهن بنعمة الإسلام، وأكدن أن الأخلاق الحسنة كانت السبب الرئيسي في دخولهن الإسلام وشكرن القائمين على الحفل والحاضرات جميعًا.

يذكر أن لجنة التعريف بالإسلام في صنعاء تأسست عام 1987 م وهي لجنة دعوية خيرية تدعو إلى الإسلام وتعرف به، وتعلم معتنقي الإسلام الجدد أمور دينهم وتقدم لهم المساعدة المادية والمعنوية بقدر المستطاع وتصدر مواد دعوية (كتيبات ـ مطويات ـ وسيديهات) بمختلف اللغات لتوزع في مختلف أنحاء اليمن وتهدف إلى إعداد الدعاة وتأهيلهم للعمل في الدعوة في كافة أنحاء العالم كما تهدف إلى إنشاء مكتبة مركزية لخدمة الباحثين في مجال الأديان وبث برنامج يعرف بالإسلام باللغة الانجليزية في التلفزيون والإذاعة.
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2009, 01:50 PM   #265
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

سارة أمريكية أسلمت
وعمرها 14 عاماً



في البداية شعرت بالسعادة والدهشة حينما أخبرني الأخ المسؤول عن متابعة المسلمين الجدد .. فقد قال لي أن الأخت سارة وعمرها 14 عاما قد أسلمت والحمد لله .. وحاولت الاتصال بها والتعرف على قصتها .. وإجراء حوار معها لنستفيد منه جميعا .. وقد تكون لدي إصرار أثناء اللقاء على أن أحيي فيها هذا النضج الغير عادي .. فلولا إخبارها بالعمر لكنت أظن أنها أكبر من ذلك بكثير .. فالحمد لله الذي هداها للإسلام .. ونترككم مع اللقاء إذاعة طريق الإسلام :

الأخت الكريمة .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بداية أحب تهنئتك على دخولك الإسلام.
سارة : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، شكرا لك .

إذاعة طريق الإسلام : هل يمكنك إعطاء زوارنا نبذة عنك ؟

سارة : اسمي سارة وأبلغ من العمر 14 عاما وأدرس بمدرسة ثانوية بالولايات المتحدة الأمريكية.

إذاعة طريق الإسلام : مرحبا بك أختي سارة .. وحقيقة أود أن أعبر عن شديد إعجابي ودهشتي لرؤية فتاة مثلك في هذا العمر تبحث عن الحق .. هل يمكنك أن تخبرينا كيف تعرفت على الإسلام لأول مرة في حياتك ؟

سارة : أول مرة أتعرف فيها على الإسلام منذ 3 سنوات مضت. كنت دائما ما أبحث عن الدين الحق .. وأردت أن أتعرف على الأديان الموجودة وأقرأ الكتب المختلفة .. وقد قرأت بعض الكتب عن الإسلام وأعجبت ساعتها بالإسلام إعجابا كبيرا.

إذاعة طريق الإسلام : أليس هذا من المستغرب .. طفلة تبلغ من العمر 11 عاما .. وتقرأ في الكتب الدينية للبحث عن الحق ؟ هل كان هناك شيء خاص يميزك عن باقي الأطفال في ذلك الوقت ؟

سارة -وهي تبتسم-: نعم .. أوافق على اعتراضك .. فقد كان أصدقائي يستغربون بشدة من رغبتي في التعرف على الله .. ولكن أنا نشأت في أسرة نصرانية تعطي الدين أولوية في حياتها لذلك كان من الطبيعي أن أهتم بالدين .. مع اعتقادي أيضا أنني لابد من البحث عن الحق واعتناقي له بغض النظر عن الآخرين.

إذاعة طريق الإسلام : هل كنت وقتها تقرأين القرآن ؟

سارة : لا . في ذلك الوقت لم أكن أقرأ سوى بعض الكتب الدينية عن الإسلام فقط.

إذاعة طريق الإسلام : "المرأة المسلمة تعاني من اضطهاد بسبب تعاليم دينها .. وينبغي عليها أن تتحرر مثل نساء الغرب". ما رأيك في هذه المقولة ؟

سارة : كثيرا ما أسمع مثل هذا الكلام من وسائل الإعلام وغيرها .. وفي الحقيقة أصدم عند سماعه، فالمرأة المسلمة هي أكثر النساء في العالم تحررا .. ويكفي لها أن تتبع سبل الهدى وأوامر الله سبحانه وتعالى لتكون أكثر النساء حرية في هذا العصر.

إذاعة طريق الإسلام : كما تفضلت من قبل وقلت أنك تعيشين بالولايات المتحدة . هل تعتقدين أن المرأة نالت حريتها هناك ؟

سارة : لا .. المرأة في الغرب مضطهدة .. وهذه حقيقة يتجاهلها الكثير. المرأة في الغرب ليست إلا رمزا للجنس والشهوة .. أغلب النساء يرتدين الملابس الضيقة التي تستر أقل القليل من الجسد .. ويستخدمن أجسادهن للفت الانتباه وجذب الشهوات .. ووسائل الإعلام تزيد الضغط في هذه الموجة .. فالمرأة عندهم هي ذات الجسد الجميل .. ويجب على جميع النساء أن يحاولن الوصول إلى هذه الدرجة وأيضا يجب عليهن أن يحاولن تحقيق كل ما تطلبه وسائل الإعلام .. دون وجود أدنى اعتبار لاحترام الله سبحانه وتعالى أو على أقل تقدير احترام الذات.

إذاعة طريق الإسلام : وهل ارتديت الحجاب ؟

سارة : لا لم أرتديه بعد .. ولكنني أريد ذلك وأحب الحجاب جدا .. لكن المشكلة هي أنني لم أخبر أسرتي بعد بنبأ اعتناقي الإسلام ولا أستطيع ارتداءه قبل أن أخبرهم .

إذاعة طريق الإسلام : وهل تتوقعين حدوث مشاكل عند إخبارهم بذلك ؟

سارة : لست متأكدة . وأنا فقط متخوّفة من الأمر ولا أدري ماذا ستكون عواقبه ..
إذاعة طريق الإسلام : ثقي بالله سبحانه وتعالى واستعيني به فهو القوي .. وعليك أن تصبري وتحتسبي وتكثري من الدعاء . وأعتقد أن كل مسلم سيقرأ هذا الحوار لن يبخل عليك بدعوة بظاهر الغيب أن يوفقك الله وييسر لك هذا الأمر



إذاعة طريق الإسلام : ما هو أكثر شيء أعجبك في حياة المسلمين ؟


سارة : كان يعجبني التمسك الشديد بتعاليم دينهم وكذلك كنت أدهش حينما أرى حياتهم الهادئة والسعيدة وأشعر أن رحمة الله سبحانه وتعالى تحيط بهم .. والكثير من غير المسلمين يرى صعوبة اتباع الإسلام .. لكن المدهش هو التيسير الذي يشعر به الإنسان حينما يقدم على هذا الدين .. ولا أنسى أيضا أن أذكر إعجابي بحسن أخلاق المسلمين واهتمامهم بالآخرين ورعايتهم.

إذاعة طريق الإسلام : "الكثير من المسلمين اليوم للأسف غير متمسكين بأحكام الإسلام" .. ما رأيك في هذه المقولة ؟ وهل ترين أن ذلك قد يكون سببا في عدم انتشار الإسلام في أمريكا وأوروبا بالشكل المرجو ؟ وما هي الرسالة التي توجهينها للشخص المسلم غير الملتزم الذي يقرأ هذا الحوار ؟

سارة : بالنسبة لرأيي في المقولة .. فأنا أؤمن بخطئها .. فالمسلم لا يكون مسلما حقا إلا إذا كان يتبع تعاليم دينه وهذا أحد الأسباب التي جعلتني أعتنق الإسلام. فهو منهج تطبيقي وليس مجرد كتب وكلمات. والإسلام ليس كما ذكرت بل الإسلام هو أكثر الديانات التي يقبل عليها الناس في أمريكا بل والعالم كله .. والحقيقة واضحة وجلية في الإسلام .. وكل ما على المسلمين فقط أن يعاملوا الناس تبعا لتعاليم الإسلام .. لأن هذا يعطي للآخرين الدهشة والسعادة والرغبة في اعتناقه. أما عن غير الملتزمين فأقول لهم .. ضعوا ثقتكم في الله فقط .. وكونوا عبيدا له فقط .. وستحصلون على الرحمة والسعادة والأمن الذي تحتاجونه حقا وتسعون للحصول عليه !

إذاعة طريق الإسلام : ما هي طموحاتك وأحلامك المستقبلية ؟

سارة : إنني أحلم أن أكون قائدة في عالمنا هذا لأساعد على نشر العدل في المجتمع.

إذاعة طريق الإسلام : هل لديك أي خطط مستقبلية لتعلم اللغة العربية ؟

سارة : أنا أحب جدا تعلم اللغات المختلفة. فهو شيء ممتع للغاية .. وعائلتي تشجعني على تعلم اللغة العربية .. وآمل أن أبدأ في أخذ دورات في اللغة العربية ابتداء من هذا العام إن شاء الله. ووالدي يستطيع التحدث بالعربية نوعا ما لأنه قد عاش فترة طويلة في إحدى الدول العربية.

إذاعة طريق الإسلام : في أي دولة ؟

سارة : في السودان.

إذاعة طريق الإسلام : أختي الكريمة .. الكثير من الزوار يحب أن يتعرف عن كيفية اعتناقك للإسلام .. فهل يمكنك إعطاءنا بعض التفاصيل بخصوص هذا التحول الكبير في حياتك ؟

سارة : كما ذكرت من قبل .. بدأت القراءة عن الإسلام منذ 3 أعوام، وحينما اكتشفت عائلتي ذلك قاموا بمحاولة تثبيطي عن القراءة عنه. وفي هذا العام دخلت مدرسة ثانوية جديدة وهذه المدرسة بها الكثير من المسلمين وقد أخبرني والدي حينما رأى اهتمامي بالدين الإسلامي أن المسلمين أناس إرهابيون دمويون ويحبون إيذاء الآخرين. ولكن الحقيقة غير ما رأيت فقد بدأت بعقد صداقة مع اثنين منهم ووجدت أن المسلمين عطوفين ورحيمين ويهتمون بالآخرين. ودائما ما أتذكرهم حينما يتكلمون عن الله سبحانه وتعالى ومدى حبهم وتعلقهم به. وبدأت بشكل سريع باحترامهم واحترام معتقداتهم. حتى حدث ذات يوم أن فتحت إحدى صديقاتي من غير المسلمات موضوع الإسلام أمامهن .. فبدأن يتحدثن عن الإسلام والله والنبي لساعات طويلة .. ومنذ ذلك اليوم بدأت علاقتي بالإسلام حتى اعتنقته بعد ذلك بخمسة أشهر. والحمد لله.

إذاعة طريق الإسلام : الحمد لله أن هداك للإسلام .. وأسأل الله تعالى أن يبارك في أمثالك من الفتيات الناضجات الواعيات اللائي حباهنّ الله بحكمة ووعي في سن الزهور .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته سارة : شكرا .. وعليكم السلام ورحمة الله.


هذا نداء للمسلمين ... المسلمين غير المهتمين بدينهم و الغير غيورين عليه ... هذا نداء للنساء المسلمات اللاتي لا يرتدين الحجاب , و اللاتي لا يتبعن هدي محمد صلى الله عليه وسلم . نداء للفتاة المسلمة التي لا يمكنها إيقاف علاقة محرمة مع شاب ... هذه فتاة ذات 12 عاما دخلت في الإسلام , برغبتها , و في السر. 12 عاما و قررت أن تحارب أهواءها و رغباتها. و لم يجبرها أحد على ذلك لأنها عرفت من هو الله ألم يأن لنا أن نعرف من هو الله؟ { ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله و ما نزل من الحق و لا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبلهم فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم و كثير منهم فاسقون } [ 57:16 ]




المصدر:إذاعة طريق الإسلام
www.islamway.com

http://www.islamdor.com/vb/showthread.php?t=4474&page=2


التعديل الأخير تم بواسطة متوازن ; 18-11-2009 الساعة 01:52 PM
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2009, 02:05 PM   #266
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

كيف اسلمت عائشة الهندية
عمرها 13 سنة




يشرفنا أن نقدم لكم هذا اللقاء مع فتاة في الثالثة عشرة من عمرها من لندن ... كانت تدين بالديانة الهندوسية و قد دخلت في دين الله تبارك و تعالى ... دعونا نقرأ هذه الكلمات البسيطة من هذه الفتاة التي اختارت طريق الله .. وحدها و برغبتها و إرادتها. كانت تعرف أن من حولها سيعارضون قرارها , و لكنها آمنت بوجود الله تبارك و تعالى بجوارها يمدها بالإيمان و القوة و الصبر.

طريق الإسلام: السلام عليكم يا أختاه , ألا قدمتِ نفسك ؟

عائشة : و عليكم السلام , اسمي حفيظة , و لكنى مؤخرا غيرت اسمي لعائشة ، عمري 13 عاماً , طالبة بالمدرسة أعيش في انجلترا و من أصل هندي.

طريق الإسلام: كيف تعرفت على الإسلام و ما الذي جعلك تبدئين في القراءة عنه ؟

عائشة : بأمانه , لا أدري ما الذي دفعني للبحث عن هذا الدين. عائلتي كانت تنهاني عن الكلام مع المسلمين , و كان هذا لأنه كان عندي بعض الأصدقاء المسلمين . فبدأت أتساءل , لماذا تفعل عائلتي ذلك؟ فبدأت في زيارة المواقع الإسلامية على الانترنت , و شعرت في البداية أنه دين متشدد جدا , وأنى لا أحبه ، و لكن مع بدء القراءة عنه تعلمت المعاني الصحيحة و بدأت أشعر بها في قلبي و بدأت أقرأ عن العلم و القرآن و إعجازات الله سبحانه و تعالى ، أخيرا دخلت في دين الإسلام في 27 مايو 2002 ، و كان عمري 12 عاما فقط 22 يوما قبل إتمام ال13.

طريق الإسلام: وما شعورك بعد أن دخلتي في دين الإسلام ؟

عائشة: أخيرا عرفت معنى الدين , معنى الرب , أنا سعيدة أن الله سبحانه و تعالى هداني للسبيل.

طريق الإسلام: هل علم والداكِ وأصدقاؤك أنك دخلتِ في الإسلام ؟

عائشة: للأسف , والداي لا يعلمان , أوشكا أن يعرفا و لكنى قلت لهما أنني لست مسلمة , كنت أخبرت عمتي التي أسلمت من قبل و هي أخبرت أبى , و عندما سألني أبى أنكرت ذلك. لا بد أن أخفى ذلك إذ أنى لن أستطيع العيش معهم! أو أنهم سيجبرونني على العودة إلى دينهم. بالنسبة لأصدقائي , لم أخبرهم كلهم , و البعض للأسف لم يفرح بهذا الخبر.

طريق الإسلام: و متى تظنين أنه يمكنك أن تخبري والديك ؟

عائشة: أريد أن أخبرهم و لكن ليس الآن , عندما أكبر قليلا , عندما أبلغ السادسة عشرة .

طريق الإسلام: و لماذا السادسة عشرة بالذات ؟

عائشة : لأنه في عمر السادسة عشرة هنا في انجلترا , سأحصل على بعض الحقوق , مثل حق المعيشة مع من أريد , ففي حالة طردهم لى من البيت , سيمكنني المعيشة مع أحد آخر. لا أدرى ماذا سأفعل إن حدث هذا و لكن إن شاء الله سيحدث الأفضل .

طريق الإسلام: ألا تخافين أن تغيري رأيك حتى تبلغي السادسة عشرة؟

عائشة : أرجو الله أن يجعلني أكثر حكمة من ذلك و أن يزيدني إيماناً .
طريق الإسلام: سيثبتك الله سبحانه و تعالى إن شاء الله طالما أنك تتعلمين و تؤدين التكاليف الشرعية , فإنه سبحانه لن يتركك.
عائشة : أنا فعلا أحب كوني مسلمة.. و أشعر بأمان لم أشعر به أبدا من قبل.. فلماذا أغير رأيي؟ طريق الإسلام: زادك الله إيمانا و تثبيتا.


طريق الإسلام: عائشة.. والآن و بعد دخولك في الإسلام , و لا أحد يعرف بذلك , هذا يجعلني أتسائل , من هو أقرب الناس إليك ؟

عائشة : الله .. طبعا مازلت أحب أبوىّ و لكن الله هو الأقرب الىّ .

طريق الإسلام: العديد من الفتيات في مثل عمرك لديهن أولويات أخرى في حياتهن غير الدين و البحث عن الحقيقة , خاصة , لو كن مولودات غير مسلمات .

عائشة : صحيح , الكثير من الفتيات الأخريات لديهن اهتمامات بعيدة عن الدين , و أقول لك حقيقة , بعض الفتيات المسلمات لا تهتم إلا بالعلاقة مع الجنس الآخر ... و يضايقني كثيرا رؤية بنات يرتدين ملابس قصيرة , واضعات الزينة ، واهتمامهن الوحيد هو : كيف أكلم الشباب ؟ أكره ذلك كثيرا , أبدأ أفكر كيف خلق الله هذه الفتيات ثم هن يعصينه ! أعرف أنني قد أبدو غير طبيعية لكن هذه طريقة تفكيري! لكنني لا أريد أن أكون مثل هؤلاء البنات , ولن أكون مثلهن! أنا أبذل ما في وسعى و الله سيثبتني إن شاء الله مثلا في المدرسة أبقي مسافة بيني و بين الشباب , لا أضع الزينة , و أرتدي ملابس طويلة. ببساطة أريد أن أكون مسلمة جيدة و لا أريد أن أكون مسلمة سيئة .

طريق الإسلام: لا ، أنت لست غير طبيعية بالمرة , أنت ببساطة على الطريق الصحيح .

طريق الإسلام: عائشة .. هل تظنين أن التكاليف الشرعية كالصلاة تعتبر صعبة على فتاة في الثالثة عشرة لتتعلمها ؟

عائشة : الشيء الوحيد الصعب تعلمه هو اللغة العربية.. إلا أنه ليس مستحيلا ، وسأتعلمها إن شاء الله أشعر أن الذين ولدوا مسلمين محظوظون أكثر منى كثيرا , لأنهم يعرفون العربية ، أو على الأقل لا يحتاجون لمواجهة الضغوط , وإبقاء دينهم في السر. مثلا , أن تغلق غرفتك لكي تصلى , و تكون خائفا من أن يعرف أحد ذلك.. أو ببساطة لا يمكنك ارتداء الحجاب , لأنه سيظهر إسلامك!

طريق الإسلام: للأسف ليس كل من ينشأ مسلما يُقَـدِّر ذلك ! أسأل الله أن يزيدك إيمانا في النهاية أريد أن أقول لك أنني و كل قارئ فخورون بك و نسأل الله تعالى أن يثبتك , واعلمي أنك إذا كنت تظنين أنه من نشأ مسلما محظوظ , فإنك تأخذين ضعف الأجر لأنك تعانين على الحفاظ على دينك أكثر من أي أحد آخر. إذن فأنت المحظوظة .



المصدر:إذاعة طريق الإسلام
www.islamway.com

http://www.islamdor.com/vb/showthread.php?t=4474&page=2
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2009, 09:37 PM   #267
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

سجدة أبو تريكة كانت سببًا في اعتناق
العديد من الكونجوليين لدين الإسلام



الساجد ابو تريكة...حفظه الله



مفكرة الإسلام: أعرب مفتي الكونجو الشيخ عبد الله منجالا لوابا عن سعادته البالغة بسجدة الشكر التي أداها لاعب كرة القدم المصري محمد أبو تريكة بعد تسجيله هدف الفوز في مرمى الكونجو خلال المباراة التي دارت بين الفريقين في سبتمبر الماضي.
وكشف مفتي الكونجو أن هذه السجدة كانت سببًا في اعتناق العديد من الكونجوليين لدين الإسلام.
وقال المفتي: "أثار سجود أبو تريكة وزملاؤه شكرًا لله كلما أحرزوا هدفا جديدا خلال مباريات المنتخب المصري مع الفرق الإفريقية فضول عدد كبير من مشجعي كرة القدم ببلادنا".

وأضاف: "لقد دفعهم هذا الفضول إلى القدوم إلينا وسؤالنا عن سبب ما قام به الفريق المصري ودلالته، فأجبناهم بأن تلك هي سجدة شكر لله سبحانه وتعالى على ما أنعم به على اللاعبين من نعمة، وأن الإسلام يحث على ذلك، فأخذوا يسألون عن الإسلام وشريعته ونجيبهم حتى أسلم عدد كبير منهم".
وكان كابتن المنتخب المصري أبو تريكة قد سجل الهدف الذي حقق به الفوز لفريقه ضد منتخب الكونجو في المباراة التي جرت في السابع من سبتمبر الماضي في إطار المرحلة الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010.


وبعد أن أحرز أبو تريكة هدفه خر ساجدًا شكرًا لله هو وعددٌ من أفراد المنتخب المصري على أرض الإستاد الوطني بالعاصمة الكونجولية كنشاسا.
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-11-2009, 10:10 PM   #268
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

مارو دافيديوبيتشى

فتاة "إسرائيلية" تشهر إسلامها
وترتدي الحجاب







مفكرة الإسلام: ذكرت صحيفة الموندو الأسبانية اليوم الخميس، أن شابة يهودية من مدينة كرمئيل شمال "إسرائيل" تبلغ من العمر 19 عامًا أعلنت إسلامها عن اقتناع وارتدت الحجاب.

ونقلت الصحيفة عن مارو دافيديوبيتشى قولها: "أنا اعترف أن ما فعلته سيثير الكثير من الألم والغضب لدى اليهود".
أضافت مارو: "ولدت يهودية وأجدادي قتلوا فى المحرقة، والكثير يعتبروننى خائنة ويعتقدون أن ما فعلته جنون، ويتساءل البعض كيف فعلت ذلك وتخليت عن كونى يهودية وأنسى أجدادى وما حدث معهم".


وأوضحت الصحيفة أن مارو الآن تمارس الشعائر الإسلامية وتركت اليهودية تماما، فهى الآن تغطى رأسها بالحجاب وتقرأ القرآن الكريم، وهذا التحول الذى طرأ عليها يعتبر بمثابة زلزال للأسرة، ويكفى أن يقال: إن والدها من أنصار اليمين فى "إسرائيل" وإن أفكاره ضد العرب.

وذكرت مارو: "أصبحت مهتمة بالقرآن الكريم وأنا فى سن الـ13. هناك العديد من الأسئلة التى كنت أبحث عن إجابتها ولم أجد هذه الإجابات فى دينى، وذهبت للمرة الأولى إلى المسجد وعندما غادرت المسجد وجدت قلبى نظيفًا ونقيًا وكنت أشعر بارتياح شديد، ووجدت كل الإجابات التى أريد الحصول عليها فى الإسلام".

وأضافت: "والدتى أصابها الإحباط وأنا أتفهم هذا الوضع، وشعورهم بالخيانة أمر طبيعى وعلى الرغم من ذلك فلن أترك والدى، ومن الأفضل أن يتأقلموا على الوضع الجديد، وأن يتفهموا ما قمت به".
وحاولت مارو أن تقنع والديها باعتناق الإسلام ولكن والدتها قالت: إنها مرتاحة لأنها يهودية ولا ترغب فى أن تغير دينها.

حملة لمنع اليهود من اعتناق الإسلام:

وكانت مصادر صحفية صهيونية قد ذكرت أن "إسرائيل تسعى وبطريقة غير أخلاقية للحصول على أسماء الشبان اليهود الذين يعيشون في الخارج لمطالبتهم بعدم الزواج من شابات غير يهوديات".

وأضافت الصحيفة: "بعض النخب الإسرائيلية وجهت انتقادات حادة لهذه الحملة التي تقودها الحكومة على اعتبار أنها شكل من أشكال العنصرية".

من جانبه، علق عضو الكنيست أدري أوربنح من حزب البيت اليهودي على ذلك بقوله: "إن كل يهودي يغير دينه يعتبر خسارة مؤلمة للشعب اليهودي".

تخلي عدد كبير من اليهود عن دينهم:

وكانت الوكالة اليهودية المسئولة عن أوضاع اليهود بالخارج عن تخلي أكثر من 50% من الشباب اليهود في الخارج عن ديانتهم بعد زواجهم من غير يهوديات.
وأشارت مصادر صحفية عبرية إلى أن مئات اليهود في "إسرائيل" يشهرون إسلامهم كل عام وأن أعدادهم في ازدياد مطرد.


وذكرت صحيفة "معاريف" أن مئات اليهود في "إسرائيل" يتوجهون سنويًا بطلبات لمكتب وزارة العدل لترك ديانتهم واعتناق الدين الإسلامي.
وأوضحت الصحيفة أن لديها عدة معطيات وأرقام تدل على أن المئات من اليهود أعلنوا إسلامهم وهذه الظاهرة تنامت فى السنوات الخمس الأخيرة.
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-11-2009, 12:47 PM   #269
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

الفتاة الأمريكيةالتي كانت
تكره الإسلام وتعدد الزوجات



بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد أشرف المرسلين

كنت فى السادسة عشرة من عمرى أعيش فى ولاية كبيرة معظم سكانها مسحيين متعصبون أسرتى من نوع (البروستانت) المتشددين أسرة لها أسمها الكبير فى الولاية وعالميا أذهب معهم الى الكنيسة كل أسبوع للصلاة .أستمع اليهم كل يوم أحد وما يرددونه حول الاسلام والمسلمين . يقولون أن المسلمين يحبون القتل وسفك الدماء والاسلام دين عنف وارهاب . يقولون أن المسلمين ناس فى منتهى الغباء والاجرام . ليس عندهم حرية ولا ديمقراطية . يفتخرون بتعدد الزوجات ( اربعة). بعد أن سمعت كل ذلك تكونت عندى فكرة تسود عليها الحقد والكراهية تجاة هذا الدين دون أن أرى مسلم فى حياتى بدأت أفكر هل هذا الكلام صحيح .كل ذلك وضعته فى جانب والجانب الأخر وضعت فيه شىء أخر وهو ( أربع زوجات ) كيف . كيف . كيف . وأنتهت الصلاة وذهبت الى بيتى و بدأ فكرى و عقلى يدور، لم أستطيع التحكم كلما أردت أن أتجاهل هذا الموضوع لم أستطيع . هل هذا الكلام واقعى . و رغم أننى أذهب الى الكنيسة معهم و لكن عندى شىْ من الشك يراودنى بأن هذا الدين وهذة الصلاة ليست الحقيقة . ذهبت الى عملي وكل من عاش فى أمريكا أو ما يشابهها يعرف أنك مهما كان عندك من المال لابد أن تعمل خصوصاً, وقت الأجازة الصيفية أردت أن أضيف هذا لأنني ذكرت أننى من عائلة مشهورة عالميا .

وأثناء وقت عملي وفى عام 1984 دخل شاب طويل أسمر اللون على وجهه الأبتسامة . وعندما رأيته قلت لزميلتي دعيه سوف أتولى الأمر وقلت له تفضل الى هنا أجلس وأعطيته قائمة الأسعار . وطلب كوب من الشاى و فطور ثم قال أرجوك أخبرى الطباخ ألا يطبخ البيض على نفس المكان الذى يطبخ عليه الخنزير. سألته هل لي أن أسأل لماذا أجاب لأننى مسلم . تغير لونى وصارت النار فى جسمى وبدأ حالي يتغير وخشيت أن يلاحظ ذلك الزبائن و لكن تملكت أعصابي و لكن أردت أن ألقى عليه شىْ . ألقيت عليه أول قنبلة احراج . أنتم الذين تتزوجون أربعة أزواج و بكل بساطة و هدوء أجاب لا. الدين الأسلامى هو الدين الوحيد الذى يقول أن لم تعدل فواحدة تكفى . قلت له لا.لا.لا أريدك أن تثبت لى هذا الكلام بكل هدوء. قال ان شاء الله . بدأت النار تعود الى من جديد و أقول له ومن هو الله عندكم . أجاب الله الذى لا اله إلا هو لا شريك له . لم يلد ولم يولد . اشتدت النار وكاد أن ينفذ صبري ولكنني فى مكان عمل . قلت له أنت عندك رب غير عيسى . أجاب نعم ولكن الأجابة تحتاج الى وقت ومكان غير هذا للشرح . أنا مازلت أغلي فى نفسى لماذا لم أرى الأشياء التى سمعتها عنهم فى الكنيسة . ماذا يحدث . هل هذا صحيح أم أنه يمثل . انتهى من افطاره وقال سأعود غدا إن شاء الله بالدليل .

ذهبت الى بيتى وأنا لاأدرى ماذا حدث لى أفكر وأفكر وأفكر . متى يأتى الغد وبعد عذاب شديد جاء الغد وذهبت الى العمل أنتظره وأقول متى يأتي بالدليل لن يأتى بالدليل هم جبناء ومجرمين كما تعلمنا . وأخبرت زميلاتى بالموضوع . والكل صار يحول أنظاره إلى خارج المطعم واحدة تقول سوف يأتي والأخرى تقول لن يأتي . وللعلم زميلاتي ديانات مختلفة . وأثناء الكلام نظرت من زجاج الشباك الكبير ورأيته يأتي متجها الى المطعم وفى يده كتاب وأوراق . صار الكل يقول لقد أتى، لقد أتى ومعه الدليل . الدليل فى يده . وفي هذه اللحظة لا أدرى ماذا حدث لي . تحولت النار الى شيء آخر. بدأت أهدأ لا أريد الهجوم . لا أدرى ماذا حدث لي . دخل و ألقى التحية والكل ينظر إليه من زميلاتي وجلس وبسرعة أحضرت له كوب الشاي . ثم أخذت الإذن من المديرة بأن أجلس كي أناقش معه الموضوع قالت نعم و لكن عليك بأن تضعيه في خانة اليك . جلست سألته كيف حالك وكيف حال عملك لم أسألك بالأمس من أنت ومن أى بلد وكيف حال أسرتك. وبدأ يتعجب ثم قال ألم تسأليني عن الدليل . قلت له لا لن أسألك عن الدليل . تعجب وقال لن تثقي بي قلت بلا أثق بك ودار الحوار وأنا أفكر هل هذا صحيح . كيف هم يقتلون الناس و يحبون الدماء وغدارين كما علموني . هل هذا صحيح لم أرى حتى الأن الا الصدق وحسن الكلام . و بدأ الكلام من هو الله الذى تكلمت عنه بالأمس وشرح لي . سألت اذاً من هو عيسى . أجاب وشرح لي القصة . ثم ألقى علي سؤال كان كالصاعقة . سألني اذا كان لديك طفلة وأردتي أن تشرحي لها قصة عيسى فأي قصة تشرحي . القصة التى تعلمتيها فى الكنيسة أم القصة التى شرحتها لك الأن؟

وكان الجواب دون تردد أشرح لها القصة التى شرحتها لى الأن ( فى القرأن ) ثم انتهى اللقاء على أساس أنه سوف يأتي لي بكتب اسلامية توضح أن الأسلام دين تسامح دين حب دين مودة دين الحق دين العدالة . ذهبت الى أسرتي ودار النقاش بيني وبينهم وشرحت لهم ماحدث . قالوا ابعدي عن هذا المسلم الشرير. ابتعدي عن هذا المسلم القاتل. أعود الى أسرتي فى اليوم التالي وأقول لهم ليس شرير ليس قاتل انه صادق . سألوني ماذا قال لك . وكانت المعركة الكبرى . قلت لهم قصة عيسى الذى شرحها لي . ولم أرى الا الأصوات ترتفع والاستنكار والتهديدات وصار الحال هذا لمدة أيام هددوني بالطرد من البيت ذهبت وشرحت له القصة وبعد شهور ازداد الأمر سوء لأنهم فعلا أتفقوا على أن يطردوني من البيت ولا يعطوني شيء . وأخبرته وفجأة قال لي إذاً أريد أن أتزوجك . دق قلبي . وفي الحال قلت نعم أوافق . وذهبت الى والدتي وعرضت عليها الأمر ولم أرى الا أمي تصيح وتقول كيف أنا لاأصدق ذلك ياللعار بنتي الوحيدة سوف تتزوج مسلم ماذا أفعل ماذا أقول . قلت لها اهدأي يا أمي لقد وافقت ولا تراجع وأنا أعلم أنه لابد من موافقة أسرتي لأنى لم أبلغ السن القانوني كى أتزوج بدون أذنهم وبعد أيام لم يكن أمامها أى أختيار وتم الزواج وانتقلت الى بيت الزواج ورأيت الزوج المخلص الذي يعرف كيف يتعامل مع زوجته . يحضر لى الكتب والشرائط الأسلامية. لم يغصب علي أبداً بأن أكون مسلمة ولكن كل شيء فيه يتمنى أن يراني مسلمة .

و بعد تفكير و اقتناع و بعد عدة سنوات اتخذت أهم قرار فى حياتى . سوف أقولها . سوف أنطقها . سوف أعترف . لا اله الا الله محمد رسول الله ... أخيراً قلتها من أعماق قلبي . أخيراً نطقتها بكل اقتناع . أخيراً أخرجتها . وظللت أبكي وأبكي . هل أبكي من الفرحة أم أبكي على ما قد ضاع من عمري فى الكفر . أبكي وأبكي . تذكرت قول الله سبحانه وتعالى . إن الله يغفر الذنوب جميعا . أريد أن أصعد الى أعلى مكان فى العالم و أصرخ بأعلى صوتي و أقول : لا اله الا الله محمد رسول الله . أريد أن يعرف العالم كله لقد أصبحت مسلمة . أريد أن أذهب الى كل أصدقائي وأخبرهم بروعة الاسلام . أريد أن أخبرهم عما أحس به . أنا مولودة جديدة . أخرجت كل ما كان فى قلبى من شرك . وسوف أملأه حب لله و للرسول. أريد أن أتجه الى الدعوة في سبيل الله وأخبرهم لأنهم فى غفلة . اتجهت الى الدعوة فى سبيل الله و وفقني الله سبحانه وتعالى وهدى اللة كثيرا من زميلاتي الى دين الأسلام . حاولت مع أسرتي و لكن دون جدوى . تذكرت قول الله أنك لا تهدي من أحببت . مرت السنين و رزقنى الله سبحانه و تعالى بأربعة أطفال . قررنا أن نغادر هذة الدولة الى ديار الإسلام و نهتم بتعليم أولادنا للغة العربية والقرأن . أريد أن أقضي حياتي بين أهلي المسلمين, أريد أن أعيش بينهم . أريد أن أتعلم اللغة العربية وأعلمها لأولادي . لقد قرأت كثيرا عنهم وأريد أن أراهم في الحقيقة . تركت أهلي وبلدي تركت كل شيء ابتغاء رضوان الله . و غادرت ... وكانت المفاجأة الكبرى. أتريد أن تعرف؟ ... ليس هذا هو الاسلام الذى أعتنقته. وجدت مسلمين بلا إسلام!


http://www.islamdor.com/vb/showthread.php?t=4474&page=2

التعديل الأخير تم بواسطة متوازن ; 21-11-2009 الساعة 12:50 PM
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-11-2009, 10:12 PM   #270
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

القصة القادمة اتعبت القلب وشغلت الدموع..
بطلة مصرية قهرت كل التحديات ووثبت فوق العقبات..
الكنيسة كذبت وشوهت سمعة المسلمين..
البطلة كانت تعارض الكنيسة مما تراه من صديقتها المسلمة..
الايمان يصنع المعجزات والاسلام نور من الله..
وقفت تصارع نفسها حتى سلكت طريق الاسلام.
حُسن المعاملة من صديقتها المسلمة كانت البداية..
الفراق صعب عندما رحلت صديقتها المسلمة ولكن
هدية القران كانت سلوى وامان لها...

حانت ساعة الايمان نطقت الشهادتين بعد سماع
الاذان... وسطت التكبير والبكاء من زميلاتها في العمل.

هل عرفتوها انها ...
سناء هندي المصرية
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:47 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.