للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12-10-2003, 05:36 PM   #1
مجاهد
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2003
المشاركات: 97

 

افتراضي كيف تكسب ود زوجتك؟؟

تلبية لرغبة كثير من الاخوة والأخوات الفاضلات في عدد من المنتديات في أن أكتب موضوعاً للأزواج في كسب قلب الزوجة .. كما كتبنا في كيفية كسب قلب الزوج ... إليهم جميعاً هذا الموضوع :
لقد جمع أحد الاخوة الفضلاء كتاباً قيماً يرشد فيه إلى الصفات الطيبة التي يجب أن يتحلى بها الزوج مع زوجته حتى يكسب قلبها ورضاها .. وهذه الصفات كثيرة حاولت اختصارها بقدر الإمكان لقلة المساحة ... وحتى لا يمل القارئ من طول الموضوع ...
فإذا ما اجتمعت هذه الصفات في زوج : فلا شك في أنه سيكون زواجاً مثالياً ناجحاً غاية النجاح ، وموفقاً كل التوفيق ، سعيداً إلى حد كبير ، خلافاته مع زوجته قليلة هينة يسيرة ، ليس هذا فحسب ، بل إن هذا الزوج سيكسب حسنات كثيرة تسجل له في رصيده عند ربه سبحانه ، لأن خير الأزواج خيرهم لأهله ، كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذي هو خيرنا لأهله .
ولو تحلى أغلب أزواج المجتمع بهذه الخصال ، لاستقرت البيوت ، وتقدمت الأمة ، وزاد إنتاجها وعطاؤها ، وخلت محاكم الأحوال الشخصية من الأزواج والزوجات المختصمين ، ولانخفضت نسب الطلاق انخفاضاً كبيرا ..
فإلى هذه الصفات :

ـ لا يضربها ولا يهينها



الزوج المثالي في الإسلام يكرم زوجته ولا يهينها ، يصبر عليها ولا يضربها ، مقتدياً في هذا بقدوتنا صلى الله عليه وسلم ، ومتأسياً به في عدم ضربه امرأة قط .
عن عبد الله بن زمعة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { أيضرب أحدكم امرأته كما يُضرب العبد ثم يجامعها آخر اليوم ؟!! } .
هذا الاستفهام الإنكاري من النبي صلى الله عليه وسلم يشنع على كل زوج يفعل هذين الفعلين في يوم واحد مع إنسان واحد .. في رفض واضح للفعل .
أجل .. لقد أباح الإسلام للزوج أن يضرب زوجته .. ولكن أي ضرب !! ومتى ؟ يقول تعالى : ( وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً) .
إنه ضرب لا يقصد منه الإيلام وإطفاء الغيظ بقدر ما يقصد منه إعلان الأسف ، وعدم الرضا بالسلوك ، وإذا ورد النص مطلقاً في قوله تعالى :{ وَاضْرِبُوهُنَّ } أي أدنى ما يتحقق به مفهوم الضرب ، فهو ضرب تأديب وإصلاح كما يقول المفسرون ، وضرب تقويم وعلاج ، وليس ضرب إيلام وإزعاج .
- لا يبخل بالكلمات الطيبات
ـ لا يبخل بالكلمات الطيبات


الزوج المثالي يستفيد من رخصة الإسلام له بالكذب على زوجته في مشاعرها حتى يترضاها ، ويستميل قلبها ، ويكسب ودها .
إنه يعلم أن الكلمة الطيبة ، وإن لم تكن تعبيراً كاملاً عما يحس به حين يقولها ، تفعل في نفس زوجته فعلاً عجيباً .
ولن يندم زوج إن شاء الله على كلمة مودة قالها لزوجته يوماً ، لأنه سيحصل في مقابلها على تفان منها ، واندفاع في خدمته ، وعطاء لا حدود له .
وأحسب أنه لا يغيب عن الزوج المسلم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : { الكلمة الطيبة صدقة } فهذا حافز قوي يجعله يكثر من الكلمات التي يترضى بها زوجته .
-
ـ يأمرها بطاعة ربها


الزوج المسلم يعلم زوجته أمور دينها ، ويأمرها بطاعة ربها ، وهو يظهر الحرص عليها ، وعلى وقايتها نار جهنم ، قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً ) قال عمر رضي الله عنه : يا رسول الله نقي أنفسنا .. فكيف نقي أهلينا ؟ قال صلى الله عليه وسلم : { تأمرونهم وتنهونهم وتؤدبونهم } وقال علي رضي الله عنه وقتادة ومجاهد : قوا أنفسكم بأفعالكم وقوا أهليكم بوصيتكم .
ومما يساعد الزوج على تحقيق هذه الصفة فيه ما يلي :
أ ـ إحضار الكتب والمجلات الموجهة للمرأة المسلمة التي تنصحها في التزام دينها ، وكذلك أشرطة التسجيل لعلماء ثقاة وخطباء مجيدين .
ب ـ أن يحكي لزوجته ما يسمعه من مواعظ ومحاضرات ، وينقل إليها بعض ما يقرأه في الكتب والمجلات ، مما يراه ينفع زوجته ويعلمها ويكون لها فيه عظة وعبرة .
ج ـ يكون لها قدوة وأسوة في ما يأمرها به ، فهذا أدعى لقبولها وأسهل في اقتناعها ، وأقرب إلى عملها بما تؤمر به .
ولا ينسى الزوج وهو يأمر زوجته بالصلاة وغيرها من الطاعات أن يكون رفيقاً في هذا الأمر ، مظهراً حرصه عليها ، ورغبته في ما هو خير لها ، حتى لا يستثير عنادها ، إذا ما تعالى عليها في أمرها ، وأظهر زيادة علمه على علمها ، فيضر حيث أراد النفع .



ـ يستر أخطاءها


إن لهذه الصفة ثمرات كثيرة منها :
أ ـ يحصر دائرة الخلافات الزوجية بين الزوجين ، ويمنع من اتساعها فلا تشمل أطرافاً أخرى قد يؤدي تدخلهم فيها إلى تأزمها وزيادتها .
ب ـ يُخجل الزوجة من نفسها ، ويجعلها تندم على تجاوزها حدودها في خلافها مع زوجها .
ج ـ يحض الزوجة على أن تفعل مثلما فعل زوجها فتكتم عن أهله وأهلها ما يمكن أن يقع فيه من خطأٍ وتقصير .
د ـ يغلق الباب أمام إبليس للإيقاع بين الزوجين لتوسيع شقة الخلاف بينهما إلى قدر لا يمكن فيه رأب الصدع .
ح ـ يجلب المودة بين الزوجين ويزيد في نموها .



يبدي فضائلها ويظهر حسناتها


الكشف عن فضائل الزوجة وإظهار أخلاقها الحسنة ، عمل من أعمال الزوج المثالي ، وهذا العمل للأسف يهمله وينصرف عنه أزواج كثيرون ، رغم ماله من آثار إيجابية طيبة في نفس الزوجة ، وماله من دور في تقوية أركان البيت الزوجي .
من الآثار الطيبة العظيمة التي يحدثها الثناء في الزوجة :
أ ـ ينمي في نفسها مشاعر الحب والمودة تجاه زوجها ، ويطفئ مشاعر الغضب والكراهية والضيق .
ب ـ ينقذها من الإحباط الذي يصيب كثيرات من الزوجات حين يعملن في بيوتهن جاهدات ، باذلات الوقت والعافية ، ثم يقابلن من أزواجهن بعدم الرضا عنهن ، واتهامهن فوقها بالتقصير .
ج ـ يمنحها طاقة تنسى معها تعبها ، وتساعدها على بذل المزيد من الجهد والعطاء في رضى كبير .
د ـ تنجح في تربية أولادها ، وتكون أكثر إقبالاً عليهم ، ورغبة في رعايتهم ، وصبراً على عبثهم وإهمالهم وتقاعسهم .
وتأكد أن زوجتك حين تثني عليها أمام الآخرين ، أو تسمعك وأنت تعبر عن هذا الثناء ستحبك كثيراً ، وتبادلك الثناء فتذكرك بخير أمام الآخرين ، كما أنها ستزيد في فعل ما أثنيت به عليها ن وتنصرف عن كثير مما كنت تكرهه فيها .

ينهي الخلاف معها

من أخلاق الزوج المثالي أنه لا يمضي في خلافه مع زوجته ، ولا يعاند فيه ، ولا يستمر في الجدال والنقاش معها وكأنه في معركة يحرص على أن لا يخرج منها إلا منتصرا ، إنه يرى الانتصار في حصر هذا الخلاف ، وفي الحد منه وفي إيقافه ، وفي الحيلولة دون اتساعه وتطوره وتأزمه ، وينجح الزوج في هذا عن طريق إحدى السبل الآتية :
1 ـ ينسحب من ساحة الخلاف .
2 ـ يساير زوجته في ما كان سبب خلافهما ، ما دام لا يبطل حقاً ولا يحق باطلا .
3 ـ الصمت مقابل هياج الزوجة وثورتها .
4 ـ محاولة إقناع الزوجة بتأجيل البحث في موضوع الخلاف.
ـ يقوم لزوجته ويرافقها


قالت صفية رضي الله عنها : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم معتكفا ، فأتيته أزوره ليلاً ، فحدثته ، ثم قمت لأنقلب ( لأرجع ) فقام معي ، حتى إذا بلغ باب المسجد مرَّ رجلان من الأنصار ، فلما رأيا رسول الله صلى الله عليه وسلم أسرعا ، فقال : على رِسلكما ، إنها صفية ... الخ .
إن بعض الأزواج قد يكبر في نفوسهم قيامهم لزوجاتهم وداعاً لهن أو استقبالاً وترحيباً بهن ، ويجدون في هذا منافاة للدرجة التي لهم على نساءهم ، أفليس لهم أن يقتدوا برسول الله صلى الله عليه وسلم !!! .

-
ـ يتغافل ولا يستقصي
من أخطاء الأزواج البليغة : تدقيقهم في كل صغيرة ، وسؤالهم عن كل شان ، ومتابعتهم لكل ما خفي عليهم .
بينما غض الطرف ، والتجاهل ، وعدم الاستقصاء من أخلاق الكرماء ، قال الحسن البصري : ما استقصى كريم قط .
أجل ، فالزوج الكريم لا يستقصي كل ما غاب عنه ، بل يعرض عن كثير مما يراه ويعرفه وينتبه إليه .
إنه يتغافل عن بعض أخطاء زوجته ، وبخاصة تلك الأخطاء التي تندم هي عليها ، وتلوم نفسها على ارتكابها ، فليس من فعل الكرام أن يزيد في ألمها بلومها ، قال سفيان الثوري : ما زال التغافل من فعل الكرام .
ومن التغافل الجميل أن يتجاهل كلمة غير لائقة ندت من فم زوجته فيبدو وكأنه لم يسمعها .
وما اجمل أن يتغافل الزوج عن أمور يفهمها ويحيط بها ، لكنه يتغافل عنها إيثاراً للمودة وحرصاً على دوام الألفة .
-
ـ يتزين لها


أتت امرأة إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه بزوج لها أشعث أغبر ، فقالت : يا أمير المؤمنين ، لا أنا ولا هذا ، خلصني منه ... فنظر عمر فعرف ما كرهت فيه ، فأشار إلى رجل فقال : اذهب به فحمِّمه ، وقلِّ أظفاره ، وخذ من شعره ، وائتني به .. فذهب ففعل ذلك ، ثم أتاه فأومأ له عمر أن خذ بيدها ، وهي لا تعرفه ، فقالت : يا عبد الله ، سبحان الله !! أبين يدي أمير المؤمنين تفعل هذا !! فلما عرفته ذهبت به ، فقال عمر : هكذا فاصنعوا لهن ، إنهن ليحببن أن تتزينوا لهن كما تحبون أن يتزين لكم .



يصبر عليها




الزوج المثالي يصبر على زوجته مبتغياً وجه الله تعالى ، راغباً في ثوابه وأجره ، مؤثراً هذا الصبر على الطلاق ، وإن كان مباحاً له .

ما أجمل قوله تعالى في حث الأزواج على الصبر على مشاعر الكراهية : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً ) يقول القرطبي رحمه الله في قوله تعالى : { فإن كرهتموهن } أي لدمامة أو سوء خلق ، من غير ارتكاب فاحشة أو نشوز ، فهذا يندب فيه إلى الاحتمال ، فعسى أن يؤول الأمر إلى أن برزق الله منها أولاداً صالحين .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { لا يفرك مؤمن ومؤمنة ، وإن كره منها خلقاً رضي منها آخر } المعنى : أي لا يبغضها بغضاً كليا يحمله على فراقها ، أي : لا ينبغي له ذلك ، بل يغفر سيئتها لحسنتها ، ويتغاضى عما يكره لما يحب .


ـ يزيد حلمه في فترة حيضها


أرى أن مثالية الزوج في أيام حيض زوجته تتأكد في ما يلي :
1 ـ يعد نفسه حينما درك اقتراب موعد حيض زوجته ، ليزيد من احتمال ثوران أعصابها ، وازدياد هياجها ، وسرعة غضبها .
2 ـ لا يمُنُّ عليها باحتماله تغير طباعها وقت الحيض ، بل يتجاهل ذلك تماماً ولا يبديه لها ، فمن الخطأِ البليغ أن يقول لها مثلاً : ( الله يلهمني الصبر هذه الأيام ) أو ( لقد بدأت دورتك .. أنت الآن غير طبيعية ) .
3 ـ ليتذكر أن الله تعالى أعفى الحائض من الصلاة والصيام .. أفلا يعفيها من كثير مما له عليها ؟ ولهذا يحسن بالزوج أن يخفف من طلباته في تلك الأيام ، ويتجاوز عن كثير من الأخطاء الصادرة عن زوجته .
4 ـ ليزد من ملاطفة زوجته ، ومداعبته لها ، حتى يساعدها على تجاوز تغيراتها بسلام ، وتمر فترة الحيض دون حدوث خلاف حاد بينهما .

ـ لا يتردد في استشارتها


بعض الأزواج يستخفون بآراء زوجاتهم ومقترحاتهن ومشورتهن .. ويقابلون ما تبديه الزوجة من رأيٍ أو مشورة بعبارة معناها : وأنتِ ما شأنك بهذا ؟ أو : خليكِ في شغلك .. أو : ومالكِ وقضايا الرجال .. فتنصرف المسكينة مكسورة الخاطر ، مجروحة المشاعر .
والأدهى من هذا .. أن بعضاً من هؤلاء الأزواج يحاول أن يكسب رفضه الاستماع إلى مشورة زوجته غطاءً شرعياً ، فيتذكر عبارات على أنها أحاديث نبوية .. وما هي بأحاديث ، من مثل قولهم : ( شاوروهن وخالفوهن ) أو ( طاعة المرأة ندامة ) .
عزيزي الزوج :
استمع إلى رأي زوجتك باهتمام .. واطلب مشورتها في بعض الأمور .. فقد تفيدك بما لم يكن يخطر في بالك ..
ـ يثني عليها


الزوج المثالي المسلم يثني على زوجته ، ويعبر عن رضاه عنها وعما تقدمه له من رعاية ، ولا يتردد في إبداء إعجابه بلباسها ، وطبخها ، وترتيبها للبيت ، وتربيتها للأولاد ، وغير ذلك مما تحسنه وتتقنه وتجيده من عمل .
إن كثيراً من الأزواج يقصرون في الثناء على زوجاتهم ، ويهملون في مديحهم إما نسياناً وانشغالا ، وإما خشية اغترارهن بالثناء ، وإما جحوداً وإنكارا .
عن عائشة رضي الله عنها قالت : اعتمرت مع النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة ، حتى إذا قدمت مكة ، قلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، قصرت وأتممت ، وأفطرت وصمت ، قال : { أحسنت يا عائشة } .


ـ يحادثها ويسامرها
من أظهر الخصال التي تخرج الزوج من المثالية وتبعده عنها ، فلتان لسانه في الحديث عن زوجته ، وما يدور بينهما من كلام ، وما يكون من عمل .
ولعل أكثر ما ينبغي على الزوج كتمانه وعدم البوح به ، علاقته الخاصة بزوجته فهذه العلاقة أخص ما يجمع بينهما ولي لأحد أن يطلع عليها .
يقول صلى الله عليه وسلم : { إن من شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة : الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر سرها } .



ـ يساعدها في بيتها



قد يربأ كثيرون من الأزواج بأنفسهم عن مساعدة زوجاتهم في بعض أعمالهن داخل البيت ، ولا يجدون هذا لائقاً بهم ، وكأنما غاب عن هؤلاء أن النبي صلى الله عليه وسلم ، كما تروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : ( كان يكون في مهنة أهله ، يقمُّ بيته ، ويرفو ثيابه ، ويخصف نعله ، ويحلب شاته ) .
وهناك أعمال تخفف عن الزوجة ، وهي في الوقت نفسه تدخل السرور إلى قلب الزوج أيضاً ، من مثل ملاعبته أطفاله وإضحاكهم ، أو توجيههم وتعليمهم ، ذلك أن إشغال الأطفال عن أمهم يساعدها في قيامها بأعمالها المنزلية ويفرغها لها ، ويمكنها من إنجازها في وقت أسرع وبصورة أفضل .
مجاهد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-10-2003, 11:27 PM   #2
ابــو لـمـيـاء
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2003
المشاركات: 688

 
افتراضي

جزاك الله خير ...
ابــو لـمـيـاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-10-2003, 11:37 PM   #3
الكناني
الكناني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 15,622

 
افتراضي

جزاك الله خير وان كان البعض منهن لا يعجبها العجب
الكناني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-10-2003, 12:14 AM   #4
ممدي
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 6,810

 
افتراضي

قال علية الصلاة والسلام
" خيركم ، خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي "

ألا يعلم الرجال أن طريقاً آخر للجنة قد فتح!؟

يقول النبي علية السلام:
... وحتى اللقمة يجعلها الرجل في فم إمرأته له بها صدقة.

أخي ما أجدر بنا ألا نجعلهن يأكلن بأيديهن بعد اليوم.

ألم يشرب النبي من نفس المكان الذي شربت منه عائشة رضي الله عنها وهي تنظر ليلاطفها ويدخل المودة لقلبها؟؟؟

ما أجدر بنا أن نشتري كاسات كثيرة للبيت
كلها للظيوف
وواحدة للزوجين


بارك الله في جهدك أخي المجاهد
ممدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-10-2003, 01:32 AM   #5
احلى_تركي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 1,367

 
افتراضي

جزاك الله الف خير
احلى_تركي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2003, 05:56 PM   #6
وافي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2003
المشاركات: 1,733

 
افتراضي

عزيزي مجاهد

جزاك الله خيراااااااااااا

كلامك درر

الله يسعدك
وافي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-10-2003, 08:34 PM   #7
ابواحمد13
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 2,219

 
افتراضي

:619:

كلام جميل وتعليق من الاخوان اجمل

ولكن الفرس من الفارس وافهم يا لبيب وخلي الخطبه للثانيه والمه ( يعني جاهزه بس تروح تدق على بابهم وتقول زوجوني ) تبي تعين خير وتلقى النعمه .

ولا تنسى ان الزوجه هي ام لعيالك لذا اكرمها خير الاكرام . تستاهل

والله يحفظ الجميع
ابواحمد13 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:49 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.