تحديث أقفال السوق الأمريكى يوميا ( الداوجنز )

[شرواك]

البيانات الأوروبية تنعش أسواق الأسهم العالمية .. والعطلة تغيّب «الأمريكية»

هبطت البورصات الأوروبية أمس متأثرة بأسهم البنوك

سجلت معظم أسواق المال العالمية أمس نتائج إيجابية متأثرة ببيانات تظهر تراجع المخاوف بشأن اليونان، أما الأسواق الأمريكية فمغلقة أمس بمناسبة عطلة وطنية. وواصلت الأسهم الأوروبية المكاسب للجلسة السادسة على التوالي أمس مع استمرار انخفاض المخاوف من أزمة اليونان، لكن أحجام التعامل كانت محدودة مع إغلاق بورصة وول ستريت.

وقال محللون استراتيجيون إن الأسهم قد تبقى محصورة داخل نطاق بسبب المخاوف إزاء مسائل العجز لدى الحكومات الغربية، إضافة لأمور أخرى. وارتفع مؤشر يوروفرست 300 ‪ للأسهم الأوروبية الكبرى 0.2 في المائة لينهي الجلسة عند 1121.95 نقطة حسب بيانات غير رسمية مسجلا أعلى إغلاق في شهر. ويقع المؤشر في وسط نطاق محدد بقمته لعام 2011 والتي سجلها في منتصف شباط (فبراير) وأدنى مستوياته في آذار (مارس). وارتفع مؤشر فولكسفاجن 2.1 في المائة بعدما اقتنصت حصة 55.9 في المائة في شركة مان لصناعة الشاحنات ومقرها ميونيخ مما أفسح الطريق أمام شركة صناعة السيارات لبدء بناء إمبراطوريتها الأوروبية للشاحنات.

وقال بوب باركر المستشار الكبير في ''كريدي سويس'' ''سترتفع أسواق الأسهم. من الواضح إن إعادة هيكلة الدين اليوناني معلقة''. وأضاف ''لا أعتقد أن الناس يأخذون مأخذ الجد بيان ستاندرد آند بورز عن وجود تأخير انتقائي'' في السداد''. وفيما يتعلق بأرباح الشركات فالناس متشائمون بعض الشيء أكثر مما ينبغي الآن''، لكنه أضاف ''أن الأسهم قد تبقى مرتبطة بنطاق مع عرقلة التقدم بسبب أمور مثل سقف الدين الأمريكي''.

وفي اليابان قفز مؤشر نيكي للأوراق المالية فوق مستوى عشرة آلاف نقطة لأول مرة في شهرين أمس مدعوما بعمليات شراء من مستثمرين آسيويين، لكن متعاملين قالوا إن الارتفاع قد لا يدوم طويلا دون بوادر على الاستقرار الاقتصادي في الأسواق الكبرى. وأغلق نيكي مرتفعا 1 في المائة إلى 9965.09 نقطة بعد أن صعد إلى 10005.75 نقطة متجاوزا مستوى عشرة آلاف نقطة لأول مرة منذ الثاني من أيار (مايو)، وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا بنسبة 1.2 في المائة إلى 864.11 نقطة.

وعلى صعيد العملات، ارتفع اليورو إلى أعلى مستوى له منذ شهر أمام الدولار في بداية التعاملات الآسيوية أمس، ومن المتوقع أن تكون التعاملات هادئة نظرا لإغلاق الأسواق الأمريكية بمناسبة عيد الاستقلال. وسجل اليورو في آخر تعامل له 1.4572 دولار مواصلا ارتفاعا بلغ 2.5 في المائة في الأسبوع الماضي وهو أعلى مستوى له منذ كانون الثاني (يناير).

وقال متعاملون إن خرق المستوى المرتفع الذي سجله اليورو أمام الدولار في الأسبوع الماضي والذي بلغ نحو 1.4551 دولار أثار مزيدا من عمليات البيع لوقف الخسائر. وحسن هذا فرصة إعادة اختبار المستوى المرتفع الذي وصل إليه اليورو في السابع من حزيران (يونيو) الذي بلغ 1.4696 دولار.

وتراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداءه أمام سلة من العملات الرئيسة إلى أدنى مستوى له منذ شهر مسجلا 74.111. وبلغ سعر الدولار أمام الين 80.78 ين وهو ما يقل عن مستواه المرتفع الذي سجله في الأسبوع الماضي الذي بلغ 81.26 دولار.

[شرواك]

عن جويرية أم المؤمنين ( رضي الله عنها ) : أن النبي صلى الله عليه وسلم..((1))



خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح .. وهي في مسـجدها...

ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة...

فقال : مازلتِ على الحال التي فارقتك عليها...؟! قالت : نعم...

قال النبي صلى الله عليه وسلم :

لقد قلت بعدك أربع كلمات ( ثلاث مرات ) لو وُزنت بما قلتِ منذ اليوم لوزنتهنّ...!!

.. سبحان الله وبحمده..
عدد خلقه


ورضى نفسه


وزنة عرشه



ومداد كلماته

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

وزير الخزانة الأمريكي: واشنطن لن تتخلف عن السداد

أكد وزير الخزانة الأمريكي تيموثي غايتنر أمس أن الولايات المتحدة لن تتخلف عن سداد التزاماتها، فيما تتعثر المفاوضات بين الديمقراطيين والجمهوريين حول رفع سقف الديون مجددا. وقال غايتنر في برنامج ''ميت ذي برس'' على شاشة ''إن بي سي'' إن ''الولايات المتحدة لن تتخلف عن السداد.. لأن قادة الكونجرس يدركون ذلك''.

وكرر الوزير أن اتفاقا سيحصل بالتأكيد قبل الثاني من آب (أغسطس) وهو الموعد الذي تؤكد وزارة الخزانة أنه لن يكون في وسعها اعتبارا منه ضمان التزاماتها حيال بعض الدائنين في الأسواق. وأضاف ''لم تعد هناك أي وسيلة.. لمنح الكونجرس مزيدا من الوقت''.

وأعلن في برنامج ''فيس ذي ناشن'' أنه ''يتعين أن يكون هناك اتفاق.. ما من خيار آخر''. وتابع الوزير ''في الثاني من آب (أغسطس) سنفقد قدرتنا على الاقتراض''، مضيفا أن النقاش حول فرض الحكومة بالقوة احتمال اللجوء إلى تعديل الدستور لا معنى له، وأن الخزانة لن يعود لها أي وسيلة لتفادي تخلف عن السداد بعد هذا التاريخ خلافا لما يقوله بعض الاقتصاديين أو الجمهوريون.

وأعلن رئيس مجلس النواب الأمريكي جون بونر أنه يرفض إيجاد اتفاق شامل حول الديون الأمريكية مع البيت الأبيض. وأخذ بونر على الحكومة البقاء على موقفها بوضع حد لكل أو لجزء من تخفيضات الضرائب الممنوحة للفئة الأكثر ثراء بين السكان الأمريكيين.

وقال غايتنر إن الرئيس مصمم على التوصل إلى ''أوسع اتفاق ممكن''. وقال إن الحكومة على استعداد لقبول ''أمور صعبة جدا'' في إشارة إلى اقتطاعات من نفقات الضمان الاجتماعي، وهي النقطة التي لم يكن يرغب الديمقراطيون في الأساس التخلي عنها.

من جهة أخرى، أكد جان كلود تريشيه رئيس البنك المركزي الأوروبي أمس أن الجدل الدائر بشأن الضرائب في الولايات المتحدة يظهر أن أزمة الديون السيادية ليست مشكلة أوروبية فحسب بل عالمية. وحذر تريشيه من أن هشاشة الأوضاع المالية العامة على جانبي الأطلسي تجعل من المستحيل على أوروبا والولايات المتحدة إنقاذ القطاع المصرفي مرة ثانية مما يحتم وضع القواعد الحاكمة للقطاع على نحو صحيح هذه المرة.

وأبلغ تريشيه مؤتمرا للأعمال في جنوب فرنسا ''لدينا الآن أزمة في التصنيفات الائتمانية العامة وهي ليست أزمة أوروبية رغم أن الأوروبيين في بؤرة مشكلة هي مشكلة عالمية. ''كل ما علينا هو أن نتابع النقاش الحاصل على الجانب الآخر من الأطلسي في الولايات المتحدة بشأن الضرائب لنفهم أننا نشهد مشكلة عالمية''.

[شرواك]

[شرواك]