متابعة تداول الاحد 9/11/2003 م

[باسم]

لا اله الا الله وحده لاشريك له .له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تمنياتي للجميع ان شاء الله تعالى بيوم موفق نرى فيه المؤشر اخضرا ان شاء الله تعالى

وندعو الله في هذا الشهر الفضيل ونبتهل اليه ان يحفظ مملكتنا الغالية من كل سوء ويجنبها شرور الفتن انه سميع الدعاء مجيب

[الكناني]

لا اله الا الله وحده لاشريك له
له الملك وله الحمد يحيي ويميت
وهو حي لايموت بيده الخير
وهو على كل شئ قدير

صباح الخير اخي ابا جود كنت على وشك فتح المتابعه فوجدتك قد قمت بذلك
فجزاك الله عنا خير الجزاء

ولمعلوميتك اخي الكريم وارضاء لطلبك او استياء قراته لك يوم من الايام من ان 30 ثانيه بين المشاركات طويله تنرفزك او تضايقك فقد تناقشت مع الاخ طارق فجر اليوم واقنعته بتخفيضها الى 15 ثانيه بين كل مشاركه واخرى فما رايك هل هي كافيه ام تريد تخفيضها اكثر .
تراك تمون يا دكتور باسم
ومني احلى القبلات للغاليه جود حفظها الله


اللهم امين نسال الله ان يديم علينا نعمة الامن والامان

[الكناني]

المؤشر العام اقفل في الدقائق الثلاث الأخيرة عند أعلى مستوى له

أقفال ساخن للسوق يمهد لغليان للأسهم

الدمام - خالد عبدالعزيز
سحبت قوى الشراء مؤشر الاسعار في الدقائق الخمس الاخيرة الى اعلى مستوى له خلال يوم كامل من التعاملات ليقفل عند 4111.83 نقطة بزيادة 36.91 نقطة وهو مؤشر اولي على ان تعاملات اليوم الاحد ستكون ساخنة.
واثرت الاسهم القيادية على اداء السوق ومكاسبه وقاد صعودها الى محاكاة اسهم باقي الشركات لها ليصل عدد الشركات التي تحقق لها ارتفاع سعري الى 56 شركة.
وظهر دخول المزيد من التدفقات النقدية الى السوق وبشكل تدريجي بعد وضوح المسار العام له خاصة مع حرص اظهرته قوى السوق على المسار المتوازن للاسعار والذي قد يهيىء الفرص لاصحاب رؤوس الاموال بالدخول الى السوق متى ما بعدت عن تقلباتها الحادة والضارة في الوقت نفسه.
وقاد قطاع البنوك المكاسب واستجمع افضل النقاط مدعوما بصعود جيد لسهم الراجحي المرتفع بمقدار 11.50 ريال وصولا الى 865 ريالا اضافة الى صعود غالبية اسهم القطاع.
وجاء قطاع الصناعة ثانيا من النقاط وارتفع بمقدار 74.24 نقطة بعد الصعود الذي حققته اسهم غالبية القطاع وفي مقدمتها اسهم سابك وسافكو التي ارتفعت بمقدار 2.75 ريال و6 ريالات على التوالي.
واضفت مكاسب سهم مكة انعكاسا ايجابيا على اداء مؤشر قطاع الخدمات المرتفع بمقدار 35.57 نقطة وذلك لشدة تأثر المؤشر القطاعي بسهم مكة بعد ان حقق سعرها افضل قيمة ارتفاع على المستوى العام للسوق وبمقدار 21 ريالا وبتداول نحو 421.9 الف سهم نفذت في 514 صفقة بقيمة 137.1 مليون ريال وصعد السهم الى 334 ريالا لاعلى سعر وهو ما اقفل عليه السهم.
وانحصرت مكاسب باقي القطاعات من حيث النقاط على 16.2 نقطة للاسمنت و15.3 نقطة للكهرباء و12.7 نقطة للزراعة و11.7 نقطة للاتصالات.
وتصدرت المواشي الكميات والصفقات ونفذ نحو 4.2 مليون سهم في 1718 صفقة وصعد السهم الى 37.5 ريال لاعلى سعر واقفل عند 36.75 ريال.
ونشطت التعاملات على اسهم التعمير وكهرباء السعودية وصدق والبحري ونفذ لها على التوالي 2.4 مليون سهم و1.9 مليون سهم و1.47 مليون سهم و1.46 مليون سهم وارتفعت اسعارها جميعها دون استثناء.
واقفلت اسهم كل من نماء ومعدنية والخزف على طلبات دون عروض وحققت افضل نسبة ارتفاع على مستوى السوق وصلت الى 10 بالمائة و9.8 بالمائة و9.8 بالمائة.
واقتصر التراجع على اسهم 6 شركات وبنسب محدودة دون الـ 1 بالمائة باستثناء سهم القصيم الزراعية المنخفض 1.31 بالمائة.
ووجدت السوق استجابة من متعامليها في عمليات الشراء توقعا لمزيد من التحسن وفق الاستراتيجية الجادة التي ظهرت عليها قوى السوق في دفعه الى مسار متماسك ومتوازن وهي بداية انسلاخ تدريجي من حالة الركود القصيرة التي مرت بها السوق والتي اعقبت بعض الاخطاء فيما سمي بالتراجع التصحيحي في الفترة الماضية والذي لم يتواكب مع الحالة الاستثنائية التي لم يشهد لها الاقتصاد المحلي مثيلا والمتعلقة بعودة كثير من رؤوس الاموال من الخارج وهي ظاهرة كان يجب التعامل معها وفق المتطلبات التي يفرضها منطق السوق فالاموال الان تطارد كل استثمار جاد.

[الكناني]

المؤشر يعبر حاجز 4100 نقطه000000
واصلت سوق الأسهم أداءها الإيجابي وارتفاعها المتدرج وكسب مؤشر الأسهم في أول تعاملات الاسبوع حوالي 37نقطة تعادل نسبة 0.91% ليعبر المؤشر حاجز 4100نقطة وصولاً إلى 4111نقطة.
وهذا الصعود شاركت فيه غالبية شركات السوق خاصة القيادية وهي الكهرباء وسابك والاتصالات.
وقد عبر المؤشر مستوى 4100نقطة بثقة وبكثافة في حجم التعامل والقيمة الاجمالية لكميات التداول وبات قريبا من أعلى نقطة مقاومة وصل إليها في الاسبوع الفائت وهي 4120نقطة.
وهذا التحسن يتواكب مع التقارير الاقتصادية التي ترشح سوق الأسهم السعودية لمزيد من الارتفاع وآخرها تقرير شركة الراجحي المصرفية الذي يتوقع ان يواصل المؤشر تصاعده كانعكاس لتزايد النشاط الاقتصادي بسبب تحسن اسعار النفط وتزايد ثقة المستهلكين واحتمال توجه جزء جديد من السيولة نحو السوق بسب اقرار نظام الأوراق المالية وضعف العائد على الاستثمارات المالية في الأسواق العالمية.
ووصل حجم التعامل إلى رقم جيد وهو 20.8مليون سهم وبلغت قيمة التداولات 2.1مليار ريال وهو رقم جيد يشير إلى عودة دخول الأموال من قبل بعض المتداولين وهي الأموال التي كانت في موقع الاحتياط وتترقب الفرصة للدخول إلى السوق مع شعورها بالأمان، حيث استمر السوق في الارتفاع التدريجي طيلة الاسبوع الماضي وابتعد عن حركات التذبذب العنيفة.
ويلاحظ خلال تداول الأمس عودة ارتفاعات "النسبة" وقد زادت عدة شركات بنسبة 10% وهي نماء، الخزف، معدنية.
ويمكن عرض التداول كما يلي:
البنوك:
تحسن أداء قطاع البنوك ومن أهم الأسهم المرتفعة البريطاني وارتفع إلى 431ريالاً كحد أعلى وهذا التنفيذ النشط على سهم البنك أمر غير معتاد.
الصناعة:
يعد القطاع الصناعي من أميز قطاعات السوق من حيث الارتفاع بعد قطاع الخدمات وزادت الكثير من شركاته ومن أهمها الاسمدة وسابك والتصنيع والغاز والجبس وصدق وتعتبر نماء الأكثر ارتفاعا بنسبة 10% واختفت عروضها ومعها معدنية التي اختفت عروضها بعد ارتفاعها بنفس النسبة.
الاسمنت:
ارتفعت أكثر الشركات أعلاها تبوك بنسبة 1.3% ويلاحظ وجود عرض غير طبيعي على الجنوبية بسعر 400ريال لكمية تبلغ أكثر من 178ألف سهم.
الخدمات:
يعد هذا القطاع من افضل قطاعات السوق من حيث الارتفاع إذ جاء في المرتبة الأولى ومن أهم الشركات المرتفعة عسير والباحة والتعمير والبحري والفنادق والجماعي.
الكهرباء:
زادت الكهرباء إلى حوالي 93ريالاً واقترب التعامل عليها من مليوني سهم ولا يزال متعاملوها ينتظرون توزيع اسهم المنحة إلى محافظهم والتي تأخرت بشكل مقلق.
الاتصالات:
ارتفعت الاتصالات أكثر من ريالين لتصل إلى 408ريالات.
الزراعة:
أهم التداولات ارتفاع تبوك إلى 52ريالا بتنفيذ مرتفع مع العلم ان أكثر الشركات ارتفعت في ظل إعادة المتعاملين ترتيب الأسعار بعد الزيادات التي حققها القصيم بعد إعلان خفض رأس المال.

[الكناني]

أداء الاقتصاد المحلي
احتل الاقتصاد السعودي المركز الثالث والعشرون من بين مختلف اقتصاديات العالم تبعاً لتصنيف البنك الدولي عن عام 2002م وذلك تبعاً لمستوى الناتج المحلي. غير أن الاقتصاد السعودي عانى في العامين الماضيين من تقلبات انعكست آثارها على كافة المتغيرات الكلية بصورة متفاوتة. وقد تسبب في تلك التغيرات عوامل عدة، كان من أهمها عدم الاستقرار السياسي في منطقة الشرق الأوسط بسبب النزاع في العراق وفلسطين وتأثيره على سوق النفط العالمي، والتوتر على مستوى العالم بسبب الهجمات الإرهابية في مناطق شتى وتداعياتها على المملكة. وعلى الصعيد الاقتصاد تأثر الاقتصاد السعودي بالركود الذي ساد منذ بداية العام 2001م ثم الانتعاش المتواصل في أسواق النفط العالمية، وعودة الأموال السعودية المهاجرة للاقتصاد المحلي وانعكاسات ذلك على سوق الأسهم الذي مر مؤخراً (النصف الثاني من سبتمبر) بتقلبات حدت من الاتجاه التصاعدي في المؤشر.
وتزايدت الثقة في أداء الاقتصاد السعودي في السنة الحالية 2003م بعد أن تبددت مخاوف العملاء من حرب طويلة في العراق وبعد أن أفلحت الحكومة السعودية في تطويق الآثار الناجمة عن الهجمات الإرهابية في المملكة ومعالجة مسبباتها، حيث تراوحت توقعات المراقبين بأن يتواصل نمو الاقتصاد الوطني بمعدلات مرتفعة للعام الجاري تتراوح بين 2.5% و6% وذلك مقارنة بمعدل النمو الحقيقي المحقق للعام السابق 2002م البالغ 1.7%. وقد عزا المراقبون توقعاتهم تلك إلى تزايد ثقة المستثمرين في الاقتصاد السعودي وأسواقه المالية بسبب مجموعة العوامل الاقتصادية والسياسية السابقة الذكر وبسبب انتهاج سياسات مالية ونقدة متحفظة لترشيد الإنفاق بالرغم من توقعات ارتفاع الإيرادات النفطية مع الاحتفاظ بمعدلات للسيولة تتوافق مع احتياجات الاقتصاد المحلي واستمرار انخفاض أسعار الفائدة بما يحفز من الاستثمارات المحلية المتوقعة والاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وفيما يلي رصد للمتغيرات الأساسية في الاقتصاد العربي السعودي خلال الفترة الماضية.

[الكناني]

الناتج والدخل:
الناتج المحلي:
تابع الناتج المحلي الاسمي مساره المتصاعد من بعد التراجع الطفيف الذي حدث خلال العامين 2001م و2002م.
فقد تراجع الناتج المحلي الاسمي قليلاً إلى 686.3مليار ريال في العام 2001م بمعدل يبلغ (- 2.9%) عن القيمة المحققة للعام 2000م والتي بلغت 706.7مليارات ريال. وحسب توقعات مصلحة الإحصاءات العامة استعاد الناتج المحلي الاسمي أداؤه في العام 2002م ليحقق 705.9ريالات بمعدل تغير عن العام 2001م قدره 20.9%. وتشير توقعاتنا إلى أن الناتج الاسمي سيبلغ 715مليار للعام 2003م وذلك في ظل الأوضاع المواتية التي سادت في الفترة الماضية. وبذلك فقد استعاد الناتج المحلي الاسمي المستويات التي سجلت في الفترات السابقة بما فيها تلك المحققة إبان فترات الطفرات النفطية الأولى من السبعينيات والثمانينيات الميلادية. وفي حال استمرار التحسن في أسواق النفط العالمية فإن الناتج المحلي الاسمي سيتجاوز هذه التوقعات.
أما الناتج المحلي الحقيقي فقد سجل نمواً حقيقياً بمعدل 1% ليبلغ 647.8مليار ريال في العام 2002م مقارنة بالقيمة المحققة للعام 2001م والتي كانت 641.3مليار ريال حسب تقديرات مصلحة الإحصاءات العامة.

[الكناني]

الأسواق المالية
@ النقود:
تزايدت المؤشرات النقدية المختلفة بمعدلات مرتفعة نسبياً في العام 2002م مواكبة في ذلك متطلبات النشاط الاقتصادي بينما بقي مستوى الأسعار مستقراً ومستوى الفائدة متدنياً. حيث تمثل السنتان 2003م و2004م قيماً متوقعة حيث يلاحظ التوسع النقدي وفقاً لمعدلات تلائم مجمل النشاط الاقتصادي.
وفيما يختص بمكون النقد المتداول خارج البنوك فقد عاود تزايده من بعد الانخفاض الذي حدث في العام 2001م - حيث كان 49مليار ريال في العام 2001م - وبلغ 52ملياراً بنهاية العام 2002م و 53ملياراً بنهاية يوليو من العام الحالي 2003م، ويتوقع استقراره عند ذلك المستوى للعامين 2003م و2004م.
وبلغت وسائل الدفع بتعريفها الضيق ن 2021مليار ريال بنهاية العام 2002م مقارنة بـ 179ملياراً بنهاية العام 2001م، ويشكل ذلك نمواً قدره 12.8% كما سجل المكون نفسه 218مليار ريال بنهاية يوليو 2003م - وهو الشهر الذي توفرت عنه البيانات الإحصائية الأخيرة من مصادرها الرسمية - وبمعدل نمو يبلغ 7.8% عن بداية العام. كذلك ارتفعت وسائل الدفع بمفهومها المتسع ن 2، حيث بلغت 310مليارات ريال في نهاية العام 2002م مقارنة بـ 271ملياراً في العام 2001م، وبمعدل نمو قدره 14.5%، كما تابع المكون ارتفاعه ليصل إلى 324ملياراً بنهاية يوليو 2003م. أما وسائل الدفع بمفهومها الأكثر اتساعاً ن 3فقد بلغت 381مليار ريال مقارنة بـ 330ملياراً لنفس الفترة من العام 2001م، أي بمعدل نمو قدره 15.2%، ثم تابعت زيادتها خلال النصف الأول من العام 2003م لتحقق 396ملياراً بنهاية يوليو منه. وتشير النسب بوضوح إلى ارتفاع معدل النمو النقدي خلال العام 2002م في مواكبة لتحسن النشاط الاقتصادي العام خلال الفترة وفي محاولة لتفادي ارتفاع سعر الفائدة عن مستواه المتدني الحالي والموجه لتشجيع الاستثمار كما تشير إلى أن معظم النمو الذي تحقق كان بسبب زيادة الودائع وليس بسبب
إصدار نقدي يوسع من القاعدة النقدية. وتعزى زيادة الودائع لعودة رؤوس أموال سعودية من الخارج وسهولة الحصول على الائتمان. وتفيد توقعاتنا للعامين 2003م و2004م بأن الإجماليات النقدية الثلاث ستواصل نموها حيث يتوقع أن تبلغ ن 2401ملياراً في العام 2004م، أما ن 2فيتوقع أن ترتفع إلى 333ملياراً في العام 2003م ثم 364ملياراً في العام 2004م، وبالنسبة لـ ن 3فيتوقع أن تكون 404ملياراً بنهاية العام الحالي ثم تصل إلى 441ملياراً في العام 2004م.
وفيما يتعلق بالاحتياطيات الرسمية الإجمالية للمملكة بخلاف الذهب فقد ارتفعت إلى 20.6مليار دولار بنهاية العام 2002م مقارنة بـ 17.6مليار دولار للعام 2001م. وواصلت الارتفاع بعد ذلك لتبلغ 22.8مليار دولار بنهاية النصف الأول من العام الحالي 2003م.

[الكناني]

@ الأسهم:
بلغ المؤشر العام للأسهم في نهاية عام 2002م 2518نقطة مقابل 2430.1نقطة للعام 2001م وتواصلت الزيادات منذ يناير 2003م بطرح اسهم شركة الاتصالات للتداول ثم تسارعت بعد انتهاء الحرب على العراق ليسجل المؤشر 3612.9نقطة بنهاية يونيو 2003م ثم 3907.6نقطة بنهاية يوليو وتجاوز حاجز 4000نقطة بعد ذلك مما دفع بعض المراقبين إلى القول بأن سوق الأسهم السعودي يشهد عصرا ذهبياً غير ان انهيار مفاجئ حدث بمنتصف شهر سبتمبر 2003م الماضي وفسر على انه عملية تصحيح وعودة للأساسيات ادى الى تحجيم التوقعات ويشير الشكل ادناه لأداء المؤشر العام خلال الفترة 1996-2004م متضمناً التوقعات عن العاملين 2003م و2004م.
وبافتراض ان الانخفاض الذي حدث في منتصف شهر سبتمبر الماضي انخفاض طارئ فان التوقعات التي حصلت عليها تشير الى ان المؤشر سيواصل تصاعده كانعكاس لتزايد النشاط الاقتصادي مؤخرا المسبب بتحسن اسواق النفط
وتزايد ثقة المستهلكين والمستثمرين.
وقد قفز اجمالي الأسهم المتداولة من 691في العام 2001م إلى 1736مليون سهم في العام 2002م وذلك بقيمة اجمالية تبلغ 133.8مليار ريال، كما ارتفعت القيمة السوقية للأسهم المصدرة نهاية العام 2002م الى 281مليار ريال مقارنة بـ 275مليار بنهاية العام 2001م ووصت إلى 477ملياراً في يونيو 2003م.

[الكناني]

ويسهم في الأداء الجيد لسوق الأسهم السعودي عوامل عدة منها استمرار تحسن أسعار النفط عالمياً حيث فاق متوسط السعر هذا العام 25دولاراً للبرميل وهو اعلى سعر له منذ عشرين عاماً بسبب التوتر وحالة عدم الاستقرار التي سادت المنطقة نتيجة الحرب ضد العراق. كذلك ارتفعت السيولة في الاقتصاد المحلي كنتيجة لما يعتقد انه عودة لرؤوس الأموال المحلية من الخارج مخافة تجميد الحسابات بسب الدعاوي التي رفعت ضد اشخاص سعوديين وكذلك بسبب ضعف العائد على الاستثمارات المالية في الأسواق العالمية مقارنة بالارتفاع المميز الذي شهده سوق الأسهم السعودي بسبب ادراج شركة الاتصالات السعودية بها ثم طرح اسهمها للتداول حيث تجاوز الاكتتاب بها 3.5مرة عن ماهو مقرر وادى ذلك الانتعاش بدوره الى توجه جزء كبير من السيولة العائدة نحو سوق الأسهم مما ادى الى المزيد من الانتعاش ومن العوامل الاخرى التي اسهمت في انتعاش السوق اقرارالنظام الجديد لسوق الأوراق المالية والذي ادى الى المزيد من الثقة في اداء السوق حيث يتضمن النظام إعطاء القطاع الخاص الدور الأساسي في انشاء وادارة سوق الأوراق المالية، ووجود هيئة رقابة مستقرة بما يضمن الشفافية والمصداقية.


تحياتي احبتي اعضاء عائلة تداول مع اجمل امنيه لكم بالرزق الحلال والمكاسب
الطيبه هذا اليوم باذن الله تعالى .صياما مقبولا ان شاء الله وفي امان الكريم

[الذات]

لا اله الا الله وحده لاشريك له .له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير.
السلام عليكم أخي باسم، بارك الله فيك على ما كتبت عن يوم الوطن وزادنا واياك حرصا على مصالح امتنا وامنها.
لك كل احترامي وتقديري.