أنظمة الموقع | تداول في الإعلام | للإعلان لديـنا | راسلنا | التسجيل | طلب كود تنشيط العضوية | تنشيط العضوية | استعادة كلمة المرور |
|
||||||||||||||||||||||||||
|
09-06-2008, 01:32 PM | #131 | |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
اقتباس:
تحياتي |
|
09-06-2008, 01:36 PM | #132 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
الأفاضل
سردين يتعلم عبد الله البشري هذا موضوع الأخبار الإقتصادية بارك الله فيكما تحياتي |
09-06-2008, 09:33 PM | #133 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
«بي ان بي باريبا» يتوقع بعد الانتخابات الأميركية إنهاء دول الخليج ربط عملاتها بالدولار
باريس - دلال أبو غزالة الحياة - 09/06/08// رسم مصرف «بي أن بي باريبا» صورة مشرقة عن مستقبل منطقة الخليج خلال العام الجاري، ستحول المنطقة مع آسيا الى قوة اقتصادية لا يستهان بها، في وقت يشهد العالم أزمة مالية طاحنة نتيجة مشكلة الرهن العقاري. لكنه اعتبر ان ارتفاع معدلات التضخم يشكل «اكبر تحد تواجهه المنطقة في الشهور المقبلة». وأكد مسؤولون في المصرف لصحافيين من مختلف دول الخليج، استضافهم في مقريه في باريس ولندن، أن «النقطة المضيئة في الاقتصاد العالمي في الشهور المقبلة ستكون آسيا ومنطقة الشرق الأوسط»، اللتين تشهدان نمواً متسارعاً بسبب الارتفاع القياسي في أسعار النفط». ورأى أن «مركز القوة الاقتصادية انتقل بالفعل من الغرب الى الشرق». وتوقع المصرف ان «يصل حجم تمويل المشاريع في منطقة الشرق الأوسط نهاية هذه السنة الى 73 بليون دولار، لترتفع الى تريليون دولار في السنوات الخمس المقبلة، ما يضع المنطقة في مصاف اكبر الأسواق العالمية لتمويل المشاريع». وأوضح رئيس العمليات في «بي ان بي باريبا» جورج شودرون دو كورسيل لـ «الحياة»، أن «الارتفاع السريع في الطلب على تمويل المشاريع، دليل على النمو السريع في اقتصادات المنطقة». ويعتبر هذا التصريح اعترافاً من اكبر الجهات المقدمة للقروض في المنطقة وحول العالم، بمقومات القوة الأساسية للمنطقة في ما يتعلق بالأخطار، اذ اشار دو كورسيل الى أن «اتساع الاستثمار في البنية التحتية في منطقة الخليج، كان سريعاً مع نمو كل القطاعات، وليست المشاريع التقليدية القائمة على الطاقة وحدها. فضلاً عن أن الحكومات والشركات الإقليمية معاً تحوّلت في شكل متزايد، نحو تمويل المشاريع كوسيلة لتأمين احتياجاتها لمشاريع البنية التحتية في قطاعات مثل النقل والمرافق الأخرى، بخلاف مرافق الطاقة». وازداد تمويل المشاريع في منطقة الشرق الأوسط اكثر من 10 أضعاف في السنوات الخمس الماضية، من نحو 7 بلايين دولار في عام 2001 الى نحو 73 بليون دولار خلال هذه السنة. ولفت دو كورسيل إلى عاملين رئيسين من بين أخرى «ساهما في مضاعفة تدفق أموال القروض الى المنطقة، هما تزايد عدد السكان وتنامي احتياجاتهم، وازدياد السيولة كنتيجة طبيعية للارتفاع المستمر في أسعار النفط». وتبرز اهمية هذين العاملين في أنهما استفادا في شكل كبير من أحداث ايلول (سبتمبر) 2001 وتداعياتها، والتي ساهمت في الحد من تدفق اموال النفط العربي الى الأسواق العالمية بل على العكس، ساعدت على إعادة جزء منها الى الأسواق العربية، قُدر بـ 200 بليون دولار. وتوقع المسؤول المصرفي أن «تستمر تداعيات أزمة الرهن العقاري لفترة بسبب شح السيولة في الأسواق». وكان تقرير للمصرف صدر مطلع العام الجاري، رجّح استمرار الكساد في الولايات المتحدة خلال هذه السنة، وان تلحق بها كل من اليابان وأوروبا. وحضّ دو كورسيل دول المنطقة على «فتح القطاعات المصرفية للمصارف العالمية، حتى تتمكن من تمويل مئات المشاريع في المنطقة». ورأى مسؤولون في المصرف ان «النمو والتطور الاقتصاديين في دول الخليج وما أحدثته السيولة الناتجة من النفط، ساهمت في تطور صناعات وخدمات مالية متطورة وضعت المنطقة ودول الخليج تحديداً، على خريطة التمويل العالمي خصوصاً ما يتعلق بالتمويل الإسلامي». وتوقعت رئيسة قسم أسواق المال في المصرف رولا أبو رحمة، ان «تنتعش سوق السندات في المنطقة في الشهور المقبلة، بعد تراجعها في الفترة الأخيرة بسبب المخاوف من أزمة الرهن العقاري». ورجّحت ان «تشهد المنطقة إصدارات من الصكوك الإسلامية ببلايين الدولارت»، مشيرة الى ان «جزءاً كبيراً من هذه الصكوك هدفه عقار مصاحب للنمو الكبير في الاستثمار العقاري في مختلف دول الخليج». وأكدت أن الازدهار والاستثمار العقاري والعمراني في الخليج «ساهما في تطور سوق السندات الإسلامية التي تشهد بدورها نمواً كبيراً، في ظل الطلب المتنامي على هذه الاستثمارات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية». وتوقع المسؤولون ان تضطر دول المنطقة الى «فك ربط عملاتها بالدولار، كونه السبب الرئيس لارتفاع معدلات التضخم في المنطقة». وأكد رئيس قسم العملات في المصرف عبد العزيز با، أن «اساسيات الاقتصاد ستحكم قرار القيادة السياسية والنقدية في النهاية، خصوصاً إذا انعكس ارتفاع معدلات التضخم على الاستقرار الاجتماعي في المنطقة». واعتبر ان محاولات دول المنطقة في الحد من ارتفاع معدلات التضخم، «ما هي الا مهدئات». ورجّح أن «تلجأ دول المنطقة الى فك ارتباط عملاتها بالدولار بعد المرحلة الممتدة بين انتهاء الانتخابات الأميركية وتسلّم الرئيس الاميركي الجديد زمام الحكم». |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|