تحديث أقفال السوق الأمريكى يوميا ( الداوجنز )

[شرواك]

http://www9.0zz0.com/2012/10/09/03/684480419.gif

[شرواك]

[شرواك]

البورصات الأوروبية تغلق متراجعة في تعاملات هزيلة

تراجعت الأسهم الأوروبية في تعاملات هزيلة أمس حيث وردت بيانات اقتصادية قاتمة قبل بدء إعلان نتائج الربع الثالث في الولايات المتحدة.

وشهدت أسواق الأسهم موجة بيع كبيرة بعدما خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو العالمي ويخشى المستثمرون أن يحمل موسم نتائج الشركات الأمريكية مفاجآت سلبية، وفقا لـ "رويترز". وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى منخفضا 0.5 في المائة عند 1095.32 نقطة وفق بيانات غير نهائية.

وفي أنحاء أوروبا تراجع مؤشر فاينانشيال تايمز 100 البريطاني 0.7 في المائة بينما هبط مؤشر داكس الألماني 0.9 في المائة ونزل مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.8 في المائة.

من جهة أخرى، أنهت الأسهم اليابانية تعاملات أمس في بورصة طوكيو للأوراق المالية بتراجع ملموس على خلفية التوتر بين الصين واليابان مما أثر في أسهم الشركات الأكثر اعتمادا على الصين وشركات صناعة السيارات بشكل خاص.

وبحسب ـ "الألمانية" ـ تراجع مؤشر نيكاي القياسي بمقدار 93.71 نقطة بما يعادل 1.06 في المائة ليصل إلى 8769.59 نقطة. كما سجل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا تراجعا بمقدار 9.45 نقطة أي بنسبة 1.28 في المائة إلى 727.68 نقطة.

وقد تراجعت أسهم شركات التصدير وبخاصة تلك التي تصدر إلى الصين مثل شركة معدات التشييد الثقيلة "كوماتسو"، حيث تراجع سهمها بنسبة 3.43 في المائة في تعاملات أمس، وشركة فانكو كورب لصناعة معدات الإنسان الآلي التي تراجع سهمها بنسبة 1.55 في المائة خلال التعاملات.

وتراجع سهم "هوندا موتور" بنسبة 2.52 في المائة وسهم "نيسان موتور" بنسبة 1.94 في المائة وسهم "تويوتا موتور" بنسبة 1.48 في المائة.

[شرواك]

[شرواك]

[شرواك]

مؤشر نيكي يغلق على أدنى مستوى في شهرين

سجل مؤشر نيكي الياباني أدنى اغلاق له في أكثر من شهرين لليوم الثاني على التوالي اليوم الجمعة مع هبوط سهم سوفت بنك كورب بنسبة 17 بالمئة بعد أن قالت انها تجري محادثات للاستثمار في شركة سبرينت نكستل الامريكية.

لكن الخسائر كانت محدودة بفضل صعود أسهم الشركات المصدرة مع تراجع سعر الين.

وفقد مؤشر نيكي القياسي لاسهم الشركات اليابانية الكبرى 2ر0 بالمئة ليغلق عند 8534.12 نقطة متراجعا للجلسة الخامسة على التوالي.

وخلال الاسبوع بأكمله هبط المؤشر 3.7 بالمئة مسجلا أكبر انخفاض منذ مايو ايار ورابع خسارة أسبوعية على التوالي.

وارتفع مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 0.6 بالمئة الى 718.32 نقطة.

[شرواك]

[شرواك]

ما زال أكبر من العتبة الرمزية المحددة بألف مليار دولار

أمريكا تسجل عجزًا في الميزانية 7 % للعام الحالي

تواجه أمريكا عجزا في ميزانيتها في خلال أربع سنوات إبان حكم باراك اوباما الرئيس.

أعلنت الحكومة الأمريكية أمس الأول أن العجز في ميزانية الولايات المتحدة تراجع إلى 7 في المائة من إجمالي الناتج المحلي للسنة المالية 2012 بعد جهود لا سابق لها منذ 25 عاما.

وعلى الرغم من تراجعه بنسبة 16 في المائة عن المستوى الذي كان عليه في السنة المالية السابقة، إلا أنه ما زال العجز أكبر من العتبة الرمزية المحددة بألف مليار دولار للسنة الرابعة على التوالي. وقد بلغ 1.089 مليار دولار في السنة المالية التي انتهت في 30 أيلول (سبتمبر) وفقا لـ''الفرنسية''.

لكن معدل العجز من إجمالي الناتج المحلي تراجع 1.7 في المائة مقابل 8.7 في المائة في 2011، كما أفادت الأرقام التي نشرتها وزارة الخزانة الأمريكية ومكتب الميزانية في البيت الأبيض.

وتعود آخر إصلاحات بهذا الحجم للمالية العامة إلى 1987 في عهد الرئيس رونالد ريجان. فقد نجح في تخفيض العجز من 5 في المائة في 1986 إلى 3.2 في المائة.

وتفيد المعطيات الرسمية بأن إعادة التوازن إلى الحسابات العامة كانت ممكنة بفضل زيادة عائدات الدولة بنسبة 6 في المائة عما كانت عليه في 2011، رافقها خفض في النفقات العام نسبته 2 في المائة. وشكلت زيادة الضرائب على الشركات أحد العوامل الرئيسة لزيادة عائدات الدولة.

وقالت وزارة الخزانة ومكتب البيت الأبيض إن ''خفض النفقات يمكن أن ينسب إلى الخفض التدريجي لإجراءات الإنعاش ووضع أفضل للاقتصاد وكذلك إلى نهاية العمليات العسكرية في العراق وخفض التعزيزات الجاري في أفغانستان.

وعلى الرغم من زيادة الدين العام، تراجعت الفوائد الصافية التي تدفعها الخزانة على الدين الأمريكي البالغ أكثر من 16 ألف مليار دولار، بنسبة 0.1 في المائة في 2011. وقد بلغت 222 مليار دولار بعدما تمكنت الدولة من إعادة التمول بفوائد أفضل.

وانتقد أندريا سول الناطق باسم المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية ميت رومني، الرئيس باراك أوباما المرشح لولاية ثانية؛ لأنه ''أخفق في تنفيذ وعده بخفض العجز بمقدار النصف قبل انتهاء ولايته''.

ووصف سول أوباما بأنه مسؤول عن ''رابع عجز يفوق الألف مليار دولار على التوالي''، مؤكدا أن رومني ''سينهي عصر سيطرة الدولة'' وسيخفض النفقات.

وفي بيان مشترك مع وزير الخزانة تيموثي غايتنر، اعتبر مدير مكتب الميزانية في البيت الأبيض جيفري زيينتز أن ''الطريق المرسومة لتخفيض العجز في الميزانية واضحة''.

وأكد غايتنر من جانبه أن ''الوقت حان ليتخذ الكونجرس التدابير اللازمة التي ستسمح بإرساء نمو اقتصادي دائم للسنوات المقبلة''.

وأشار وزير الخزانة إلى التحديات التي تواجه أعضاء الكونجرس. وينبغي لهؤلاء الاتفاق بحلول نهاية العام على طريقة لتخفيض الدين العام الأمريكي (الذي سيبلغ هذا العام 107,2 في المائة من إجمالي الناتج المحلي بحسب صندوق النقد الدولي)، خشية اصطدام الانتعاش الاقتصادي الهش بما اصطلحت تسميته ''جدار الميزانية''.

وهذه العبارة تعني انتهاء سريان عدد من تدابير الإنعاش الاقتصادي وتقليص الضرائب والبدء التلقائي بسريان تخفيضات للنفقات العامة مرتقبة في الأيام الأولى من كانون الثاني (يناير)، في غياب التوافق بين الديموقراطيين والجمهوريين في الكونجرس.

[شرواك]

[شرواك]