للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-03-2003, 05:02 AM   #1
الحامي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 5,204

 

افتراضي لحساسية الموقف عقب القمه اليكم اخر الاخبار الصحفيه

باول ينفي رغبة واشنطن إعادة ترتيب الشرق الأوسط، بوش يقر بصعوبة «دمقرطة» العراق، بغداد بدأت تدمير «الصمود» وتل أبيب تتوقع الحرب بعد 15 مارس

تضاربت الاشارات الأميركية حول مستقبل العراق والمنطقة ما بعد صدام حسين الرئيس العراقي، وأقر جورج بوش الرئيس الأميركي بصعوبة اقامة نظام ديمقراطي في العراق الذي شهد ثلاثين عاماً من الديكتاتورية والانقسامات الداخلية على حد وصفه.


واستبعد كولن باول وزير الخارجية الأميركي أن يكون هدف واشنطن اعادة ترتيب الشرق الأوسط، واصفاً الفكرة بأنها «ليست صحيحة» وان الهدف هو نزع أسلحة صدام طبقاً للقرار 1441، وكررت واشنطن ترحيبها بنفي الرئيس العراقي صدام حسين الى الخارج وألمحت الى امكانية محاكمة قادة عراقيين بتهمة ارتكاب جرائم حرب، ومع تأكيد واشنطن جاهزيتها لخوض الحرب توقعت تل أبيب بدءها بعد 15 مارس.


وبينما أكدت فرنسا مجدداً معارضتها فكرة استصدار قرار ثان من مجلس الأمن دافع توني بلير رئيس الوزراء البريطاني عن موقفه، وقال انه عازم على تجريد العراق من أسلحته بغض النظرعن الموقف الأميركي. وشبه دعاة السلام بمهادني هتلر في الثلاثينيات. وردت بغداد بانتقاد شديد على بلير وأعلنت بدء تدمير صواريخ «الصمود 2» حيث تم أمس تدمير 4 منها بمشاركة خبراء الأمم المتحدة. فقد أقر بوش بأن اقامة نظام ديمقراطي في العراق سيكون صعبا لكنه اكد ان هذا الامر يشكل شرطا لضمان





امن الولايات المتحدة. وقال بوش في كلمته الاسبوعية التي تبثها الاذاعة «سيكون من الصعب المساعدة على احلال الحرية في بلد شهد ثلاثين عاما من الديكتاتورية والشرطة السرية والانقسامات الداخلية والحرب. لكن امن بلادنا وامال الملايين من الشخاص رهن بنا، والاميركيون لا يتهربون من واجباتهم لمجرد انها صعبة».


واضاف الرئيس الاميركي «اميركا مصممة على العمل لتطبيق مطالب مجلس الامن الدولي عبر مواجهة الخطر الكبير والمتزايد الذي يشكله (الرئيس العراقي) صدام حسين واسلحة الدمار الشامل التي يملكها، وقال « في حال اندلاع حرب قد يستهدف (صدام حسين) المدنيين او ينقلهم الى منشآت عسكرية. يمكنه ان يؤجج اعمال العنف الاثنية والقضاء على الموارد الطبيعية. او اسوأ من ذلك ايضا قد يستخدم اسلحة الدمار الشامل التي يملكها».


واكد الرئيس الاميركي ان هذه الاسلحة ستدمر سريعا وان الولايات المتحدة ستتحرك «ضد الذين سيحاولون نشر الفوضى وتصفية حسابات وتهديد وحدة اراضي العراق». وشدد ايضا على التزامه مساعدة المدنيين العراقيين خصوصا عبر استخدام شبكات توزيع المساعدات الغذائية المقامة في اطار برنامج النفط مقابل الغذاء الذي تشرف عليه الامم المتحدة.


واكد الرئيس الاميركي «اننا نخزن مساعدات طارئة تشمل الاغطية والمياه لمليون شخص. اننا نقوم بنقل حوالى ثلاثة ملايين حصة غذائية لتوزيعها على الذين سيعانون من الجوع». ونفى باول ما ألمح اليه قبل أسابيع وبوش قبل أيام وقال ان واشنطن لا تستهدف اعادة ترتيب الشرق الأوسط، ولكنها تهدف الى نزع أسلحة العراق طبقاً لقرار الأمم المتحدة 1441.


وذكر باول في مقابلة مع اذاعة فرنسا الدولية ان «الفكرة القائلة بأننا نفعل ذلك لاعادة ترتيب كافة دول الشرق الاوسط، ليست صحيحة».


وكان باول أيد على ما يبدو فكرة اعادة ترتيب المنطقة. وقال في السادس من فبراير امام لجنة الشئون الخارجية في مجلس الشيوخ ان «النجاح (في العراق) قد يعيد ترتيب هذه المنطقة جذريا بطريقة ايجابية تخدم اكثر المصالح الاميركية ولاسيما اذا استطعنا في خضم هذا النزاع تحقيق تقدم بالنسبة الى السلام في الشرق الاوسط».


وكررت واشنطن الحديث عن نفي صدام حسين كخيار مطروح لكن وزارة الخارجية الاميركية لم تدل بأي تعليق على العرض الذي قدمته قرية صغيرة في جنوب ايطاليا اعلن رئيس بلديتها انه مستعد لاستضافة الرئيس العراقي وعائلته ومساعديه لتجنب اندلاع حرب.


واعلن مسئول عراقي امس ان تدمير صواريخ الصمود ـ 2 سيستأنف ابتداء من صباح اليوم موضحا ان عدد الصواريخ المزمع تدميرها سيبلغ بالاجمال مئة صاروخ.


وقال مدير عام وزارة الاعلام عدي الطائي في تصريح صحافي بشأن المعدات التي لها علاقة بهذه الصواريخ والتي طلبت الامم المتحدة تدميرها ايضا «بالنسبة لقالب الصب (الخاص بصناعة هذه الصواريخ) فقد تم استخراجه من مكانه واكملت العملية وسيتم تدميره» موضحا ان عملية الاستخراج كانت معقدة واحتاجت الى جهد كبير كذلك.


وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ريتشارد باوتشر ان المنفى «فكرة قد طرحتها، كما تعرفون، بعض الحكومات العربية، وهي واحدة من الافكار التي ما زلنا نعتبرها جيدة».


وعلى صعيد الاستعدادات للحرب قال مسئولون بوزارة الدفاع الأميركية انهم على استعداد لخوض الحرب ضد العراق بصرف النظر عن سماح البرلمان التركي للقوات الأميركية بالتمركز في تركيا، وأعلنت البحرية الأميركية عن توجه مجموعة سفن برمائية الأسبوع المقبل الى الخليج.


وفي معسكر رفض الحرب كرر جاك شيراك الرئيس الفرنسي معارضة باريس استصدار قرار ثان من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، محذراً من ان استخدام القوة للاطاحة بصدام سيفاقم من مخاطر عدم الاستقرار في العالم.


وندد متحدث عراقي أمس بتصريحات رئيس الوزراء البريطاني توني بلير بشأن تدمير الصواريخ العراقية والتي اعتبر فيها القبول العراقي بتدمير هذه الصواريخ «لعبا وخدعة».


وقال المتحدث في تصريح مكتوب تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه ان «التحالف الانجلو اميركي لايستطيع اخفاء مطامعه الاستعمارية في العراق .فعندما يتعاون العراق مع لجنة انموفيك يعتبر التحالف هذا التعاون خدعة ، واذا لم يتعاون يعتبر ذلك تعنتا». ـ الوكالات




--------------------------------------------------------------------------------
الحامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-03-2003, 05:04 AM   #2
الحامي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 5,204

 
افتراضي

إلغاء تصويت البرلمان التركي بنشر قوات أميركية

اعلن بولند ارينش رئيس البرلمان التركي عن الغاء تصويت البرلمان امس على مشروع القانون الخاص بمنح تسهيلات عسكرية للقوات الاميركية والذي تمت الموافقة عليه قبل الغائه ونشر 62 الف جندي اميركي. وقال رئيس البرلمان التركي ان نتيجة التصويت لم تحقق الاغلبية حسب ما تقتضيه المادة 96 من الدستور التركي وبالتالي يعتبر قانون التسهيلات العسكرية غير مقبول.


وصوت لصالح مشروع قانون نشر القوات الاميركية في الاراضي التركية 264 نائبا فيما عارضه 251 وامتنع 19 نائبا عن التصويت وتغيب 12 نائبا. وذكرت مصادر ان رئيس الوزراء التركي عبدالله غول دعا الى عقد اجتماع طاريء لمجلس الوزراء للنظر في الموضوع.


من جهته اعترض زعيم حزب «الشعب» الجمهوري دنيز بيكال على نتيجة تصويت البرلمان التركي على مشروع قانون نشر القوات الاميركية وعزا السبب في ذلك الى مجموع النواب المشاركين في عملية التصويت والبالغ 534 نائبا.


واكد انه لاجازة أي قانون يجب ان ينال موافقة نصف عدد المشاركين زائد واحد حسب المادة 96 من الدستور التركي وبالتالي تحتاج الحكومة التركية الى 267 صوتا لاجازة القانون في حين انها حصلت على 264 صوتا فقط. واعلن متحدث باسم السفارة الاميركية في انقرة مساء امس ان الولايات المتحدة «تحترم» قرار البرلمان التركي الذي صوت ضد انتشار كثيف لقوات اميركية على الاراضي التركية.


وقال جوزيف بينينغتون «نحترم ذلك لانه نتيجة ديمقراطية». واضاف لوكالة فرانس برس ان «علاقات الولايات المتحدة مع تركيا ليست مهددة في اي شكل من الاشكال». وقال عبدالله غول رئيس الوزراء التركي امس ان حكومته والبلاد تمر «بمرحلة حرجة» بعد الغاء التصويت.


ووصف الزعيم التركي طيب اردوغان قرار البرلمان امس رفض طلب الولايات المتحدة نشر قوات في تركيا تحسبا لأي حرب مع العراق بأنه «نتيجة ديمقراطية تماما». ونقلت وكالة انباء الاناضول عن اردوغان قوله بعد اجتماع مع اعضاء الحزب لتقييم التصويت «ماذا تريدون اكثر من ذلك.. كانت نتيجة ديمقراطية تماما .. نتمنى ان تكون للصالح».


ويجتمع حزب العدالة والتنمية اليوم وقد تحاول الحكومة تمرير القرار الذي تنتظره واشنطن منذ فترة مرة اخرى في البرلمان لكن اردوغان لم يبد اي اشارة الى خططه. الوكالات



البيان.الامارات
--------------------------------------------------------------------------------
الحامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-03-2003, 05:07 AM   #3
الحامي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 5,204

 
افتراضي

امريكا بعد ان فقدت اخر امالها بدعم الدول الحليفه سابقا لازالت تحاول
ملاحقات أميركية للدول الافريقية لاقناعها بالتصويت ضد العراق

كشفت صحيفة «لو كانار أنشينيه» الفرنسية الأسبوعية عن أن الولايات المتحدة تلاحق الدول غير دائمي العضوية في مجلس الامن خاصة الدول الأفريقية الثلاث أينما وجدوا للتأثير على مواقفهم من اجل التصويت على مشروع قرار اميركى محتمل يطالب المجلس باضفاء العمل العسكرى ضد العراق بالشرعية الدولية.


وقالت الصحيفة في عددها الأخير أن المخابرات الفرنسية قدمت معلومات لقصر الاليزيه و للخارجية الفرنسية مفادها أن صقور الادارة الاميركية وعلى رأسهم دونالد رامسفيلد وزير الدفاع وكوندوليزا رايس مستشارة الرئيس جورج بوش للأمن القومى قرروا زيادة الضغوط والأغراءات على 6 دول غير دائمى العضوية في مجلس الامن تشعر أميركا بتحفظهما على التصويت يوم الجمعة المقبل لصالح قرار يطالب باستخدام القوة ضد العراق.


واضافت أن الجهود الاميركية بدأت بجولة قام بها وولتر كاينشتاينر مساعد وزير الخارجية الاميركى للشئون الأفريقية لكل من أنجولا وغينيا والكاميرون وهي الدول الافريقية الثلاث غير دائمى العضوية وهو يملأ جيبه بوعود بمساعدات عسكرية ومساعدات اقتصادية في صورة دولارات سائلة.


واشارت الصحيفة الفرنسية الى أن أميركا لم تكتف بهذه الجولة بل قامت بارسال سفيرها في الكاميرون الى باريس يوم 20 فبراير الماضى في أوج أعمال قمة «فرنسا .. افريقيا» حيث عقد لقاء مع بول بيا رئيس الكاميرون الفرانكوفونى خشية أن يقدم له الرئيس الفرنسى جاك شيراك حججا أكثر اقناعا من حجج بوش .وذكرت صحيفة لوكانار أنشينيه ان الرئاسة الفرنسية ووزير الخارجية دومنيك دو فيلبان شعرا بانزعاج شديد عندما علما أن دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الاميركى ورايس زميلته في معسكر الصقور قاما بملاحقة رؤساء الدول الافريقية الثلاث عبر الهاتف في فنادقهم بباريس خلال القمة الفرنسية الأفريقية خشية التأثير الفرنسي الرامى لاقناعهم بالتصويت ضد قرار يعطى الضوء الأخضر لضرب العراق. ا.ش.ا



البيان .الامارات
--------------------------------------------------------------------------------
الحامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-03-2003, 05:26 AM   #4
الحامي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 5,204

 
افتراضي

بندر ينفي عرض الأمير عبدالله مشروعا سريا على بوش



الرياض - د.ب.أ - نفى السفير السعودي لدى واشنطن الامير بندر بن سلطان ان يكون ولي العهد السعودي الامير عبدالله بن عبدالعزيز قد عرض بواسطة احد ابنائه «مشروعا سريا» على الادارة الاميركية.

وقال الامير بندر في تصريح لصحيفة «عكاظ» السعودية ان الامير عبدالله، لم يرسل «احد ابنائه كمبعوث وبديل عن المسؤولين السعوديين في السفارة السعودية في واشنطن لعرض مشروع سري على الادارة الاميركية». ولم تورد الصحيفة السعودية اي شيء عن تفاصيل «المشروع السري»، او ما اذا كان متعلقا بالمسألة العراقية والحرب الاميركية المحتملة على العراق.

وكانت وسائل اعلام اميركية قد ذكرت مؤخرا ان ولي العهد السعودي عرض مشروعا سريا على الادارة الاميركية واوفد لذلك الامير عبدالعزيز، احد ابنائه كمبعوث وبديل عن المسؤولين في السفارة السعودية في واشنطن.

وقال الامير بندر في تصريحه لـ «عكاظ» ان «هذا الامر غير حقيقي ولا صحة لمثل هذا الادعاء»، مشيرا الى ان «الامير عبدالعزيز بن عبدالله (وهو مستشار في ديوان ولي العهد) لم يزر الولايات المتحدة منذ فترة ولم يحدث ان حمل اي رسالة الى الرئيس الاميركي جورج بوش.

وكان الامير عبدالله قد تلقى يوم الاربعاء الماضي رسالة من الرئيس بوش سلمه اياها السفير الاميركي لدى المملكة روبرت غوردن. ولم يتم الكشف عن مضمونها.


القبس.الكويت
الحامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-03-2003, 07:02 AM   #5
باسم
خبير اسهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 34,639

 
افتراضي

تسلم اخوي الحامي على هذه المتابعة الرائعة
باسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:00 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.