للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23-01-2003, 11:53 PM   #1
الحاجز
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 3,586

 

افتراضي أسعار النفط بين اليورو والدولار , تخسر المملكة 2 مليار ريال شهريا ..

مرحبا ...

قد يكون الموضوع شائك لحد التداخل والتمازج الشديد , ولكن أحاول التوضيح والإيضاح بقدر الأمكان , ولعل الكثير تغيب عنهم فكرة لماذا تستمر المملكة بتسعير النفط بالدولار بدلا من عملات أخرى أقوى ..

أفترض أن القوة الاقتصادية والسياسية الأمريكية فرضت هيمنتها على العالم أجمع بلا جداول وحوار , ونجد أن المنتج الأمريكي من الساندوش " البيق ماك " ألي طائرات ال البوينج ... وأصبحت الشركات الأمريكية تعادل دول مجتمعة , ولعل أبرز هذه الشركات قوة هي " مثلا " جنرال الكترك والتي تقدر مبيعاتها السنوية بميزانية المملكة وبقية دول الخليج . من ذلك نجد أن الهيمنة الأمريكية منطقية من ابعاد سياسية وأقتصادية , ويتقبلها العالم كارها أو محبا لها , لذا نجد أن قوة الدولار هي من منطق القوة الأمريكي بأبعادة التي فرضت على العالم أجمع ...

ولا أحتاج لشرح مسهب عن كيفية وصول الدولار ألي أن يكون هو عملة العالم وأساس التسعير حتى داخل الدولة نفسها " أي دولة " , حتى أن كثير من الدول تضطر ألي عملية " الدولرة " لأنهيار أقتصادياتها وهذا موضوع أخر . أصبح الدولار هو الملاذ الأمن كعملة كما هو الذهب خلال الأزمات ...

أعود ألي موضوع خسائر المملكة من التسعير بالدولار والثبات علية , برغم أن القمة الأخليجية الأخيرة في قطر اعتمدت وأكدت على الدولار كعملة يقاس عليها أسعار الصرف والبيع لأي منتجات لها , وهي لا غيرها النفط ...

الدولار الأمريكي يتعتبر الآن منخفض جدا مقارنة باليور , واذا أردنا الدخول بأرقام ونسب أستطيع القول , أن الدولار فقد ما لايقل عن 10 ألي 12 % من قيمتة خلال الأشهر الستة الماضية , وبنفس الوقت أرتفع اليورو ليصل ألي ما يتجاوز الدولار بنقطتين أو ثلاث ...

هذا الفرق في العملة ما بين الدولار واليورو , يخفض سعر النفط برغم البيع بسعر ثابت , لأن ما يرد لنا كايراد من النفط بسعر 30 دولار " مثلا " يقابلة أرتفاع باليورو وبالتالي السلع الأوربية جميعها ومع أي عملة دولة ترتفع مقابل الدولار كالين والجنية الاسترلني . أن أنخفاض الدولار خلال 6 أشعر وصل " تقريبا " 12% بمعنى أن 30 دولار للبرميل يخفض منه 12% وهو نسبة الانخفاض للدولار أمام العملات الاخرى , وهذا يعني أن الفاقد من سعر البرميل المقدر سعره ب 30 دولار هو 12% , وهذا يعطي دلالة على أننا نبيع النفط منخفض السعر وليس بسعر الحقيقي , وهذا الانخفاض في السعر يعني أرتفاع تكلفة المشتريات الواردة مقابل العملات الأخرى .... ويعني أيضا فاقد سعري أضافي للدخل بالمقدار نفسة وهو 12 %

برغم الاعلان عن الالتزام بأن الدولار هو أساس التثبيت لسعر صرف العملات الخليجية , لكن هناك خسائر تتحقق من هذا الاستمرار وأقصد به التسعير للنفط بالدولار ...

والسؤال :

لماذا لا يكون التسعير من خلال اليورو الجديد , حيث كل المؤشرات المستقبلية تشير ألي أرتفاع مستمر وأنه أقل تذبذب من الدولار تدعمة 15 دولة أوربية وستنضم بعض الدول تباعا , أو ليكن من خلال سلة عملات يتم عليها التسعير ..؟؟

والسؤال الأخر

هل أصلا نملك القرار لتغيير تسعير النفط من الدولار ألي عملة أخرى أقوى ؟

وأقدر تبعات ذلك , حتى أن الولايات المتحدة تصر على خفض الدولار وعلى عدم أرتفاع سعر ... ولعل مؤشرات الاقتصاد الأمريكي توكد على ضرورة أستمرار الخفض لأجل غير محدد ...


نحن نفقد 2 مليار شهريا من جراء فرق سعر فقط للنفط ... ؟


ألي متى ؟ وهل لنا بتغيير الدولار ؟ ألي عملة أخرى ؟

من يجاوب ...



تحياتي

منقول
الحاجز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-2003, 12:19 AM   #2
الحامي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2002
المشاركات: 5,204

 
افتراضي

اخي الحاجز ارتفاع العمله ليس من شأنه تحسن الاقتصاد
فقد يكون سلبياته اكثر من ايجابياته
وكمثال
انظر ماذا تعمل اليابان عندما يرتفع الين مقابل الدولار
اسعار السلع ستكون من الطبيعي مرتفعه
عندها سيكون للمنتجات المنافسه فرصه للدخول او الدول ذات المنتج المنافس
في اوروبا
مثلا بعض الشركات
مثلا UMBRO.. and..NEK عندما صعبت عليها المنافسه خارجيا لارتفاع اسعارها عندما كانت مصانعها باوروبا قامت بانشاء مصانع لها خارج اوروبا فهي تصنع في بنجلاديش

عندما سئل رئيس وزراء ماليزيا عند زيارته للسعوديه
ذكر مقال طويل اخترت لك منه.

((والإجابة على هذا السؤال هي أننا لا نبيع حقاً بأسعار بخسه، فالأجور المنخفضة تُعوض بصورة موازنة من خلال انخفاض تكاليف المعيشة. وفي الوقت الحالي فإن الدولار الأمريكي الواحد يعادل 3.8 رينجيت، غير أن الرينجيت الواحد يشتري سلعاً وخدمات في ماليزيا تعادل ما يشتريه دولار أمريكي واحد في الولايات المتحدة الأمريكية. ومن ثم فإن شعبنا يتمتع بمعيشة طيبة برغم انخفاض الأجور. وبالتالي فإن القوى العاملة لدينا بأجورها المنخفضة تتسم بقدرتها التنافسية))


وقال ايضا
((يمكن للمملكة أن تستفيد من استراتيجية التصنيع الماليزية من خلال الاستفادة من تكلفة الوقود بدلاً من تكلفة الأيدي العاملة. وبطبيعة الحال فلو أمكن خفض الأجور العالية التي تدفع للعمال والمدراء السعوديين فإن المنتجات السعودية يمكن أن تصبح أكثر منافسة. وفيما يتعلق بالتقنية فمن الممكن شراؤها أو استقدام شركاء أجانب للمشاركة. وبطبيعة الحال فمن الضروري تحقيق الجاذبية للاستثمارات الأجنبية والحد من الإجراءات البيروقراطية، كذلك فإن الاستقرار السياسي يشكل أهمية جوهرية.))

اخي الحاجز
ارتفاع العمله قد تستفيد منه داخليا ومؤقتا
ثما لا يلبث ان بسبب مشاكل في امور التصدير في دول تخطط وتفكر ان تصنع وتصدر
وبلد او بلدان الخليج
لايمكن لها ان تنافس سوى في سلعه واحده فقط هي (النفط)

اعطيك مثل
صناعه جيده مثل الجوال
ياباني تجميع ماليزي سيكون سعره مثلا 500 ريال
انجليزي تجميع انجليزي سيكون سعره لايقل عن 1000

ونفس المميزات
وعموما انظر للغزو الصيني للاسواق الامريكيه والهم الذي يصيب الحكومه الفدراليه
من هذا الغزو

ما تراه من كبر الشركات الامريكيه ليس بسبب قوة الاقتصاد
بل بسبب
القوه العسكريه
حيث تستخدم القوه العسكريه والتهديد والوعيد
عند زيارة
وزير التجاره الامريكي لدولة ما
وتبعها وزير الخارجيه
واختتمها وزير الدفاع
انتظر اسبوع واحد فقط
عندها ترى عقود بمليارات الدولارات
تحرك الشركات وتحرك الاقتصاد

اسف للاطاله
ودخلت في موضوع يبدولي شطح عن موضوعك
لكن اسمحلي
الحامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-2003, 12:28 AM   #3
الحاجز
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 3,586

 
افتراضي

انت شطحت وبس ...انت ديورت واخذت اجزت...

ههههههه

اخي الحامي...

كلامك واقعي جدا ...وهو ما اكده المقال عندما قال ان امريكا تحرص على انخفاض عملتها في ظل ظروفها الاقتصاديه الحاليه..

حياك الله ...نتقبلها منك وبس...
الحاجز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-2003, 01:19 PM   #4
مساعد
اللهم لك الحمد والشكر
 
تاريخ التسجيل: May 2002
المشاركات: 125

 
افتراضي

2 مليار
مساعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-2003, 01:36 PM   #5
نديم الشاشة
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2002
المشاركات: 12,828

 
افتراضي

أخي الحاجز .. ولا هان الأحباب .
الموضوع ـ جد ـ شائك ، والأمر لا يعدّ كونه إقتصاد فقط ، بل أنه يتعدّاه لجانب سياسي .
نديم الشاشة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-01-2003, 01:48 PM   #6
الحاجز
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 3,586

 
افتراضي

اليوم وانا اتصفح المنتديات ...وجدت ان اخي حازم كتب الموضوع التالي..

ما رايكم فيه

النص


تستخدم ماليزيا الدينار الذهبي الإسلامي مع منتصف عام 2003 في مجال تجارتها الخارجية مع بعض الدول بدلاً من الدولار الأمريكي، في خطوة تهدف إلى جعل الدينار عملة موحدة للتبادل التجاري بين الدول الإسلامية. ووصفت الصحف الغربية هذه الخطوة بـ (القنبلة النقدية الإسلامية)، وتزعم أنها أشد فتكًا من القنبلة الذرية، حيث ستؤدي في حالة نجاحها إلى تقويض سيطرة الدولار الأمريكي وإنهاء انفراده بالساحة المالية العالمية.

الأمر المهم في الدينار الذهبي الذي تبناه رئيس وزراء ماليزيا د.محاضير محمد أنه يعكس استدعاء لرمز من تاريخ المسلمين وتطويره بما يتلاءم مع التطورات الاقتصادية العالمية، كما يشير إلى القدرة على إيجاد البديل الإسلامي خاصة في سياق دعوات المقاطعة لكل ما هو أمريكي بدءًا من السلع وحتى الدولار.


وتعود فكرة الدينار الذهبي الإسلامي الذي ستقوم ماليزيا بإصداره إلى البروفيسور عمر إبراهيم فاديلو، مؤسس منظمة المرابطين الدولية، التي أسست عام 1983 في جنوب أفريقيا، ولها انتشار واسع في جنوب أفريقيا وأوروبا. وتعتقد المنظمة أن وحدة العالم الإسلامي لا يمكن تحقيقها إلا بالعمل الاقتصادي الموحد.

كما تسعى هذه المنظمة لقيام سوق إسلامية مشتركة بعملة موحدة هي الدينار الذهبي الإسلامي، الذي ظلّ مستخدمًا وسط أعضاء منظمة المرابطين، ويأملون أن يحل الدينار الذهبي الإسلامي محل الدولار الأمريكي الذي هيمن كعملة رئيسية في العالم.

ويقول الدكتور عمر فاديلو صاحب الفكرة: إن نظام الدينار الذهبي يستهدف تقليص هيمنة الدولار الأمريكي، وإعادة استخدام الذهب كعملة دولية في العالم بدلاً منه؛ لأن أسعار العملات الورقية في تذبذب مستمر، وليست كالذهب الذي يحتفظ بقيمته وثمنه من خلال امتلاكه كمعدن ثمين.

ويقضي النظام بأن تتبنى الحكومات الإسلامية خطة تحتفظ بموجبها بالذهب في بيت مقاصة أو في بنك مركزي، على أن يجري استغلال هذا الذهب في تسوية الحسابات التجارية بين تلك الحكومات بدلاً من الاستعانة بأسواق الصرف الأجنبي والمؤسسات المالية الغربية.

وقد صدر أول دينار ذهبي إسلامي على نطاق ضيق بين أعضاء منظمة المرابطين في عام 1992، وذلك بوزن يعادل 4.25 جرامات من الذهب عيار 22، ثم تطورت فكرة الدينار في عام 1997؛ ليتم وضعها في إطار مصرفي عن طريق إطلاق ما يسمى بالدينار الإلكتروني، وهو نظام تبادل يستعمل فيه الذهب كنقد من خلال معاملات تجرى عبر شبكة الإنترنت.

وتقول شركة "إي دينار" المحدودة التي تتخذ من جزيرة لابوان الماليزية مقرًّا لها: إن حجم التعاملات الإلكترونية في الدينار الذهبي الإسلامي عبر الإنترنت وصل حاليًا إلى ما يوازي 4 أطنان من الذهب، وإن نسبة المتعاملين تنمو بمعدل 10% شهريًّا.

كما أن عدد المتعاملين عبر موقع الدينار الإلكتروني( www.e-dinar.com ) الذي أطلق على الإنترنت عام 1999 بعد نحو 7 سنوات من سكّ الدينار الذهبي الإسلامي وصل إلى نحو 600 ألف، وأن العدد يتضاعف كل عام تقريبًا.

ويتم حاليًا التداول في العديد من دول العالم بشكل مباشر بنحو 100 ألف دينار ذهبي إسلامي و250 ألف درهم فضي تم سكها من قبل الشركة، على أمل أن تحل في مرحلة لاحقة محل الدولار الأمريكي لتسوية الحسابات التجارية بين الدول الإسلامية التي يبلغ تعداد سكانها نحو 1.3 مليار نسمة.

ويقول الدكتور محمد شريف بشير: إن نجاح الدينار الذهبي المقترح كعملة إسلامية موحدة سيعتمد على حجم الإقبال من جانب الدول التي ترغب في التعامل به كعملة رئيسة في التبادل التجاري الدولي، مشيرًا إلى عدة فوائد قد تتحقق من جراء هذه العملة، أبرزها أن الدول لن تحتاج إلى احتياطات من العملات الأجنبية لإتمام المبادلات التجارية، وبذلك يكون الدينار الذهبي عملة نموذجية لتسهيل التجارة الدولية وزيادة حجمها، وتقلل من عمليات المضاربة في العملات الورقية التي أدت إلى أزمة العملات الآسيوية عام 1997.

كما أن وجود وحدة نقدية واحدة بين دول العالم الإسلامي سيزيد ذلك من حجم التبادل التجاري بين الدول الإسلامية، وسيساهم في زيادة النمو الاقتصادي إذا توفرت الشروط اللازمة لنجاح الدينار الذهبي الإسلامي.

ويشير الدكتور محمد إلى أن الدينار سيصنع من الذهب ويتحدد سعره حسب سعر الذهب، وبذلك سيتلاشى خطر المضاربة تقريبًا؛ لأن الذهب كعملة في حد ذاته ليس سندًا بالتعهد عند الدفع، إنما سلعة لها قيمتها، ولا يحمل أي آثار تضخمية.

وقد خلصت العديد من الدراسات إلى أن سعر الذهب عبر عدة قرون كان دائمًا مستقرًّا، بخلاف العملات الورقية المختلفة. كما سيساهم ذلك في تخفيض تكاليف صرف العملات، ويمكن أن تتوسع التجارة العالمية ب الفعل؛ نظرًا لخفض تكلفة الأعمال مع تلاشي الحاجة إلى إجراءات احتياطية عمليًّا.


العالم يتشكل من جديد .. عسكريا وإقتصاديا
الحاجز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:20 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.