توصية شراء عاجله جدآ ......... والله الموفق

[Anwar]

آخر 6 أيام تداول

التاريخ إقفال التغيير % التغيير الكمية إفتتاح الأعلى الأدنى
2005/04/09 113.00 -1.00 -0.88 54453 114.00 114.00 113.00
2005/04/07 114.00 0.25 0.22 33854 114.00 115.00 113.50
2005/04/06 113.75 -2.00 -1.73 80351 115.00 115.50 113.25
2005/04/05 115.75 -0.75 -0.64 97957 117.00 117.00 115.00
2005/04/04 116.50 -4.50 -3.72 344441 121.00 121.50 115.50
2005/04/03 121.00 6.50 5.68 674523 115.00 121.50 113.50

الادنى 112.50 الاعلى 121.50

السعر الحالى 114


السهم في القاع
سهم عوائد
يخبي اخبار ساره


والله اعلم

اخوكم
ابوتركي

[الفتى الذهبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرابح

صراحة اخى انور تعجبنى بعض توصياتك ولكن ارجو ان تتقبل منى وجميع كبار كتاب المنتدا وخبرائه ومحلليه
بعد ان لاحظت كثرة التوصيات على الاسهم المشبوهة ولا اقصد هنا توصية تهامه وانما اقصد تلك التوصيات التى
لا تخلو من الشبهة والتى اصبحت عاديه وكانها لا تعنى اى شىء من الناحيه الشرعيه وقد طرحت موضوع قبل فترة
من الزمن لم يجد صداه مثل التوصيات الناريه اما عن استلام ارباح سابك من الراجحى فتضل البنوك هى البنوك مهما
اختلفت المسميات وقد ذكرت هذا النص فى الموضوع السابق احذر أخي المسلم
أن يكون الحلال عندك ما حلَّ في يدك، والحرام ما حُرِمته.................
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد

الله يرزق الجميع الرزق الحلال

يستحق هذا التعليق أن يفرد له موضوع مستقل لأنه رد متميز ومتعوب عليه

[علي محمدسليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرابح

صراحة اخى انور تعجبنى بعض توصياتك ولكن ارجو ان تتقبل منى وجميع كبار كتاب المنتدا وخبرائه ومحلليه
بعد ان لاحظت كثرة التوصيات على الاسهم المشبوهة ولا اقصد هنا توصية تهامه وانما اقصد تلك التوصيات التى
لا تخلو من الشبهة والتى اصبحت عاديه وكانها لا تعنى اى شىء من الناحيه الشرعيه وقد طرحت موضوع قبل فترة
من الزمن لم يجد صداه مثل التوصيات الناريه اما عن استلام ارباح سابك من الراجحى فتضل البنوك هى البنوك مهما
اختلفت المسميات وقد ذكرت هذا النص فى الموضوع السابق احذر أخي المسلم
أن يكون الحلال عندك ما حلَّ في يدك، والحرام ما حُرِمته
لقد قلت الأمانة، وكثرت الخيانة في مجتمعات المسلمين في هذا العصر بصورة مخيفة، لا سيما في مجال البيع والشراء، والتعامل بالدرهم والدينار، تنذر بخطر كبير، وشر مستطير، إن لم يتداركنا الله برحمته فنغير ما بأنفسنا، عسى الله أن يغير ما بنا.

فقد أصبح هم كثير منا جمع المال بأي طريقة، والحصول عليه بأي وسيلة، غير منظور لحلها أوحرمتها، وأضحى لسان حال كثير منا: الحلال ما حل في أيدينا، والحرام ما حرمنا الوصول إليه، وصدق فينا قول الله عز وجل: "وتأكلون التراث أكلاً لماً. وتحبون المال حباً جماً"، واقتدى جلنا بما قاله قارون: "إنما أوتيته على علم عندي".

ومن العجيب الغريب تشدد البعض في مسائل الطهارة إلى درجة الوسواس، وتهاونهم وتساهلهم فيما يدخل بطونهم، على العكس والنقيض مما كان عليه السلف الصالح، خوفاً وحذراً من قول نبيهم صلى الله عليه وسلم: "أول ما ينتن من الإنسان بطنه، فمن استطاع أن لا يدخل فيه إلا الحلال الطيب فليفعل".

رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن وهو طفل أخذ تمرة من تمر الصدقة فأدخلها في فيه، فقال له: كخ، كخ؛ حتى أخرجها من فيه.

وتناول أبوبكر الصديق رضي الله عنه شيئاً من خراج غلامه، وأدخله في فمه، وعندما أعلمه هذا الغلام أنه حصل عليها عن طريق الكهانة في الجاهلية تقيأها في الحال، وقيل له في ذلك، فقال: إن لم تخرج إلا مع نفسي لأخرجتها؛ أوكما قال.

لهذا فقد حلت المحقة محل البركة، والقسوة محل الرحمة والشفقة، وكثرت الخصومات والنزاعات، وتقطعت الأرحام، وحرم المجتمع الأمن والأمان، وكاد أن يكون البيع الذي هو من المكاسب الطيبة والوسائل المشروعة من الخبائث لما دخله وصاحبه من الغش، والكذب، والحلف الكاذب، والحيل المحرمة، ونحوها.

لم يكتف سلفنا الصالح بالامتناع عن الحرام، بل تعدى الأمر عندهم أن امتنعوا عن أخذ وأكل كل ما فيه أدنى شبهة.

خرَّج الشيخان في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اشترى رجل من رجل عقاراً، فوجد الذي اشترى العقار في عقاره جَرَّة فيها ذهب، فقال الذي اشترى العقار: خذ ذهبك، أنا اشتريت منك الأرض، ولم أشتر الذهب؛ وقال الذي له الأرض: إنما بعتك الأرض وما فيها؛ فتحاكما إلى رجل، فقال الذي تحاكما إليه: ألكما ولد؟ قال أحدهما: نعم؛ وقال الآخر: لي جارية؛ قال: أنكحا الغلام الجارية، وأنفقا على أنفسهما منه؛ فانصرفا".

هذه القصة لا يكاد المرء يصدقها لولا أنها خرجت من في من لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، وقد أخبر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته للتخلق بما جاء فيها، ولتقتدي بهذه الفعال الفاضلة والأخلاق النادرة، وتنال من هذا الورع الأصيل.

لا يدري المرء أيكون عجبه أشد بهذين البائعين الورعين الصادقين، أم بهذا القاضي الذي حكم بينهما هذه الحكومة الموفقة، التي تحرى فيها العدل والحق، وحكم فيها بالصدق؟!

على التجار أن يتقوا الله في أنفسهم، وفي أهليهم، وأن لا يكونوا فتنة للذين آمنوا ولا للذين كفروا.

وليعلموا أن أسلافهم فتحوا وغزوا قلوب العباد بأخلاقهم الحسنة ومعاملتهم الكريمة، قبل أن يفتحوا تلك البلاد.

وليحذروا من تقديس الدنيا وحرمان التقوى، وأن يكون تعامل الكفار أحسن من تعاملهم، وليعلموا أن الدين المعاملة، ولينفروا من أن يكونوا مثل أكلة الربا والسحت من إخوان القردة والخنازير الملعونين على ألسنة رب العالمين.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد

الله يرزق الجميع الرزق الحلال

بارك الله فيك اخوي الرابح ولا يهون اخوي انور
اخوي الرابح اقترح عليك وضع هذه المداخله بموضوع خاص لمن اراد اضافة على مانقلته من تراثنا الاسلامي المجيد

[زيان]

الله يفك أول تعليقا تنا وتعليقات خلق الله