متابعة تداول الخير ليوم السبت 22/7/1434هـ الموافق 01 يونيو 2013م

[الخااااطف]

"العقارية" تدعو المقاولين للمنافسة على مشروع بناء 21 عمارة سكنية بمدينة الرياض

أرقام - 30/05/2013

دعت شركة "العقارية السعودية" المقاولين للمنافسة على مشروع بناء 21 عمارة سكنية في مدينة الرياض بإجمالي مسطح مباني 14.3 ألف متر مربع تقريبا، ومقامة على 21 قطعة أرض سكنية.

وبحسب إعلان للشركة على إحدى الصحف المحلية، فإن هذه العمارات المزمع إنشاؤها تتكون من ثلاثة وأربعة أدوار وتحتوي على 64 شقة سكنية.

وحددت الشركة أسبوعين من تاريخ الإعلان كحد أقصى للدخول في المناقصة.

[أبوعثمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزوز3000

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اللهم آمين جزاك الله خير

[أبوعثمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابونواف100

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

[أبوعثمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموج 3

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

متابعه موفقه إخوي ابو عثمان

و الله يوفقك اخوي

فال الجميع الربح

اجازه سعيده

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ربي يوفقك دنيا واخرة

[أبوعثمان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الاعزاء

ابوبنان

شرواك

الخاطف

مشكورين على مساهماتكم الفعالة والمعتادة


بارك الله فيكم ورحم الله والديكم

[وسيط التأمين]

كاتب الموضوع والقراء مجهود اكثر من رائع لكم احترامي

[شرواك]

4 قطاعات تحافظ على مكرر ربحية دون معدل السوق

الأسهم السعودية تحقق أدنى تداول شهري هذا العام

حققت الأسهم السعودية أعلى إغلاق أسبوعي في نحو 13 شهرا، لينهي آخر أسبوع في أيار (مايو) الجاري تعاملاته على ارتفاع بلغ 0.56 في المائة، وبارتفاع أرباح المؤشر الشهرية 3.1 في المائة. ولم يأتِ ارتفاع مكاسب المؤشر بدعم من نمو السيولة، حيث انخفضت السيولة في الأسبوع بنحو سبعة مليارات ريال بنسبة تراجع 20 في المائة، ويُفترض أن يشجع وصول المؤشر لمستويات قياسية المتعاملين على ضخ مزيد من السيولة، خاصة أن هناك أربعة قطاعات معظمها قيادية يقل مكرر ربحيتها عن معدل السوق، ما يوفر فرصا لنمو أسعار أسهمها دون أن يؤثر على العائد على السهم بشكل جوهري.
ويشير هذا التراجع، في ظل إمكانية تحقيق مزيد من المكاسب، إلى مخاوف لدى المتعاملين تجاه أداء السوق على المدى القصير.
وعلى المدى الشهري حقق المؤشر أدنى حجم تداول منذ نهاية العام الماضي، ونظرا لتراجع النشاط في السيولة وحجم التداول، تقلّص نمو مكاسب المؤشر بنحو 80 في المائة، إذ حقق المؤشر مكاسب في نهاية الأسبوع بنحو 0.56 في المائة، مقارنة بـ 3 في المائة الأسبوع السابق. وتلك المؤشرات لا تعطي حافزا للمؤشر على مواصلة الارتفاع، إذ قد يدخل المؤشر في مسار جانبي أو موجة جني أرباح بعد أن يحاول تجاوز 7460 نقطة، ووفقا للمعطيات الحالية سيفشل في تجاوز تلك المقاومة، ما قد يكون له انعكاسات سلبية على أدائه.
وسيكون الترقب والتوقع للأداء المالي للشركات في الربع الثاني أهم العوامل المُحرّكة للسوق، مع نشاط المصارف الاستثمارية في نشر بحوثها ودراساتها عن النتائج المالية والأسعار العادلة للأسهم، ما قد يحرك الأسهم نحو تلك الأسعار.

الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام الأسبوع الماضي بـ 7363 نقطة، وتراجع يومي السبت والأحد حتى حقق أدنى نقطة عند 7298 بخسائر بلغت 0.87 في المائة، ثم عكس مساره الإثنين الماضي محققا سلسلة من الارتفاعات امتدت على ثلاث جلسات متوالية، استطاع فيها أن يحقق أعلى مستوى في نحو 13 شهرا عند 7419 نقطة أمس الأول، لتبلغ ذروة مكاسب المؤشر الأسبوعية 0.77 في المائة.
لكنه قلص 28 في المائة من تلك المكاسب عند الإغلاق، حيث جاء إغلاقه عند 7404 نقاط بمكاسب 41 نقطة بنسبة 0.56 في المائة.
وبلغ مدى التذبذب 1.6 في المائة، وهو أقل بنحو النصف عن الأسبوع السابق، وتراجعت قيم التداول سبعة مليارات ريال بنسبة 20 في المائة لتصل إلى 27.4 مليار ريال، وبلغ معدل قيمة الصفقة الواحدة 47.2 ألف ريال منخفضة عن الأسبوع السابق عند 49.1 ألف ريال.
تراجعت الأسهم المتداولة بنحو نصف مليون سهم بنسبة 33 في المائة لتصل 1.1 مليار سهم متداول، وبلغ معدل التدوير للأسهم الحرة 5.74 في المائة، وتراجعت الصفقات بنسبة أقل 17 في المائة لتصل إلى 579 ألف صفقة.

أداء القطاعات
ارتفع 11 قطاعا مقابل انخفاض أربعة قطاعات، وتَصدّر المرتفعة قطاعا الزراعة والتجزئة بنسبة 3.2 في المائة، مواصلين تحقيق مستويات تاريخية جديدة، ويليهما قطاع الاستثمار المتعدد بنسبة 2.4 في المائة، وحل ثالثا قطاع الفنادق بنسبة 1.6 في المائة.
وتَصدّر المتراجعة قطاع التأمين بنسبة 2.3 في المائة، يليه قطاع البتروكيماويات بنسبة 0.8 في المائة، وحل ثالثا قطاع النقل بنسبة 0.7 في المائة. وكان الأعلى استحواذا على السيولة قطاع التأمين بنسبة 16 في المائة وبتداولات 4.5 مليار ريال، يليه قطاع المصارف بنسبة 10.8 في المائة وبتداولات 2.9 مليار ريال، وحل ثالثا قطاع التطوير العقاري بنسبة 10.6 في المائة وبتداولات 2.8 مليار ريال.
والأعلى في معدل التدوير للأسهم الحرة قطاع التأمين بنسبة 19.7 في المائة، يليه قطاع التجزئة بنسبة 15.6 في المائة، وحل ثالثا قطاع الاتصالات بنسبة 12.7 في المائة.
أما الأعلى في معدل قيمة الصفقة الواحدة قطاع المصارف بمعدل 118 ألف ريال، يليه قطاع البتروكيماويات بمعدل 72 ألف ريال، وحل ثالثا قطاع الطاقة بمعدل 64 ألف ريال.

أداء الأسهم
تم تداول 156 سهما في السوق، ارتفع منها 71 سهما بنسبة 45 في المائة، مقابل تراجع 82 سهما بنسبة 52 في المائة، بينما ظلت ثلاثة أسهم بنسبة 2 في المائة دون تغير سعري.
وتَصدّر المرتفعة سهم "أسمنت تبوك" بنسبة 13 في المائة، ليغلق عند 32.80 ريال، يليه سهم "جازان للتنمية" بنسبة 8.8 في المائة، ليغلق عند 17.80 ريال، وحل ثالثا سهم "أسواق العثيم" بنسبة 8.2 في المائة ليغلق عند 108 ريالات.
والأعلى تراجعا هما سهما "وقاية للتكافل" بنسبة 5.7 في المائة ليغلق عند 34.60 ريال، و"ولاء للتأمين" ليغلق عند 28.10 ريال، يليهما سهما "الوطنية" بنسبة 5.6 في المائة ليغلق عند 95.75 ريال، و"الأهلية للتكافل" ليغلق عند 58.50 ريال، وحل ثالثا سهم "أسلاك" بنسبة 5.5 في المائة ليغلق عند 37.60 ريال.
واستحوذ سهم "سابك" على 5.7 في المائة من السيولة بتداولات 1.6 مليار ريال، يليه سهم "الإنماء" بنسبة 4.4 في المائة وبتداولات 1.2 مليار ريال، وحل ثالثا سهم "دار الأركان" بنسبة 3.8 في المائة وبتداولات مليار ريال. والأعلى تدويرا للأسهم الحرة سهم "رعاية" بنسبة 85 في المائة، يليه سهم "عذيب للاتصالات" بنسبة 79.7 في المائة، وحل ثالثا سهم "الصادرات" بنسبة 79.4 في المائة.
والأعلى في معدل قيمة الصفقة الواحدة سهم "البلاد" بمعدل 316 ألف ريال، يليه سهم "السعودي الفرنسي" بمعدل 172 ألف ريال، وحل ثالثا سهم "الراجحي" بمعدل 144 ألف ريال.

[شرواك]

مكاسب «دبي» 44.1 % و«الكويت» 41.7 % منذ بداية العام

السوق السعودية متأخرة عن موجة ارتفاعات أسواق المنطقة

تمكّنت السوق السعودية منذ بداية العام الجاري من تأسيس قاعدة ثقة واستقرار لدى المستثمرين.

سجل مؤشر سوق الأسهم السعودية أعلى مستوياته في 13 شهرا في نهاية تعاملات هذا الأسبوع، ليصعد أكثر من 3 في المائة في أيار (مايو) ويرفع مكاسبه منذ بداية العام إلى نحو 9 في المائة، ورغم ذلك لا يزال متأخرا عن اللحاق بموجة الارتفاعات القوية لأسواق المنطقة. ويرى محللون أنه رغم العوامل الأساسية المتينة، يظل الصعود القوي لمؤشر أكبر سوق للأسهم في الشرق الأوسط مرهونا بدخول سيولة جديدة إلى السوق لا سيما من الصناديق الحكومية.
وقال خالد الجوهر، المحلل الاقتصادي: "تمكّنت السوق السعودية منذ بداية 2013 من تأسيس قاعدة ثقة واستقرار لدى المستثمرين، نتيجة الأداء الجيد للاقتصاد الوطني وللشركات المدرجة، لكنها لم تتجاوب بالقيمة العادلة المطلوبة، ولم تواكب حركة الأسواق العالمية والإقليمية". وأضاف: "الأساسيات القوية غير قادرة وحدها على التفاعل، وتحتاج السوق إلى ضخ سيولة من الصناديق الرسمية حتى تعود قيمتها العادلة".
وبانتهاء تعاملات أمس الأول عند مستوى 7404.12 نقطة، وهو الأعلى منذ أوائل أيار (مايو) أيار 2012، يكون المؤشر قد ربح 3.12 في المائة في أيار (مايو) الجاري، وقفز 8.9 في المائة منذ بداية العام.
لكن ذلك الصعود لا يقارن بالقفزات القوية لأسواق المنطقة حيث بلغت مكاسب سوق دبي المالية منذ بداية العام 44.1 في المائة، وسوق أبو ظبي 34.15 في المائة، فيما صعدت سوق الكويت 41.7 في المائة حتى إغلاق الثلاثاء الماضي، محققة ثاني أفضل أداء في المنطقة في 2013.
وأضاف الجوهر: "لتعود السيولة إلى قيمتها العادلة يجب ألا تقل قيمة التداول اليومي عن عشرة مليارات ريال. السيولة الحالية التي تدور حول خمسة مليارات قليلة، والسوق تحتاج إلى ضخ سيولة جديدة لا سيما من الصناديق السيادية الحكومية".
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قالت المؤسسة العامة للتقاعد إنها حققت عائدا بلغ سبعة في المائة على استثماراتها في سوق الأسهم المحلية في 2012، وإن قيمة تلك الاستثمارات بلغت 41.8 مليار ريال.
وقالت المؤسسة إنها تستثمر في 61 شركة محلية قيمتها السوقية 53.3 مليار ريال، وإنها حققت منها عائدا بلغ سبعة في المائة في العام الماضي، مقارنة بالعائد على مؤشر السوق المالية البالغ 1.8 في المائة.
وتتمتع معظم الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية بقوائم مالية قوية، باستثناء عدد من الشركات المتعثرة التي تتكبد خسائر في قوائمها المالية قدّرها محللون بـ 44 شركة، من بينها أربع شركات تجاوزت خسائرها 50 في المائة من رأس المال.
وقال وليد العبد الهادي، محلل أسواق الأسهم: "يُلاحظ أن المسار الخاص بنحو 44 شركة متعثرة كان ضعيفا، وهو ما قد يدخلها في موجة هبوط في الأشهر المقبلة. على النقيض من ذلك، فإن مسار الشركات الرابحة التي يتجاوز عددها 12 شركة يتماشى مع حركة المؤشر العام مما يعزز قوى الشراء".
وأضاف: "سيحدث نوع من الانفصال وسيكون هناك صعود مطرد على أسهم الشركات القوية خلال أشهر الصيف ورمضان على عكس أسهم الشركات المتعثرة وشركات المضاربة".
وبعد صعود المؤشر فوق 7400 نقطة، سيترقب المتعاملون حركة المؤشر العام، لا سيما في ظل اقتراب فصل الصيف وشهر رمضان اللذين يشهدان عادة تداولا فاترا وسيولة محدودة.
وتوقع الجوهر أن تحافظ السوق على مستواها رغم فترة الصيف ورمضان، وقال: "في العموم سنرى قفزة لأداء المؤشر مدعوما بالزخم على الشركات الكبرى والأسهم الانتقائية".
من جانبه، لفت العبد الهادي إلى عوامل أخرى إلى جانب دخول موسم الصيف، قد تؤثر في التعاملات الشهر المقبل، تشمل بداية فترة الحظر على تعاملات التنفيذيين واقتراب الإعلان عن نتائج الربع الثاني.
كما تشمل تلك العوامل انتهاء مهلة الاستطلاع الذي تجريه هيئة السوق المالية بشأن طريقة التعامل مع الشركات التي تتجاوز خسائرها 50 في المائة من رأس المال في 24 حزيران (يونيو).
لكن بوجه عام، يرى العبد الهادي أن السوق تشهد نمطا شرائيا جيدا، وأن الاتجاه العام صعودي، وتوقع أن يساهم ارتفاع قيمة الدولار واستقرار سعر خام نايمكس حول مستوى 95 دولارا في دعم مبيعات شركات البتروكيماويات، وهذا سيدعم بدوره أداء قطاع البتروكيماويات الذي تأخر عن اللحاق بحركة المؤشر، بصعوده 3.9 في المائة فقط منذ بداية العام.
وحول تعاملات الأسبوع المقبل، قال العبد الهادي: إن المؤشر قد يشهد ارتفاعا في بداية الأسبوع مع ميل لجني الأرباح في منتصفه لكن بوجه عام هناك نمط شرائي جيد.
وتوقع أن يقع مستوى الدعم للمؤشر عند 7380 نقطة ومستوى المقاومة عند 7470 نقطة.

[عزوز3000]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جمعة مباركة علي الجميع

[abumanal]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله مساكم بكل خير وجمعة مباركه على الجميع إن شاء الله