قد تمطر السماء نقوداً في بعض الأحيان

برق2002 · 31-03-2004, 02:35 PM

السلام عليكم

هل ما جاء في هذه الأخبار صحيحا لا نعلم
في جميع أرجاء المعمورة، يهبط المال إلى أيدي الناس، في ظاهرة لا يجد الخبراء لها تفسيراً، كما لا يمكن أن تنسب لمحض الحظ، وإنما ثمة شيء ما يتسبب في أن يحط المال برحاله ويحل ضيفاً بين ظهراني الرجال والنساء والأطفال بصفة خاصة.
ومنذ اكتوبر 2003م، هنالك أكثر من 60حالة مسجلة وموثقة لمبالغ من المال تظهر بصورة غريبة في حياة الناس وبما لا يوجد له تفسير - إلا ان هذه الظاهرة ليست جديدة بأي حال - ذلك ان هناك ثلاث حالات تاريخية مشهورة: ففي عام 1940م عمّ اقليم مسكيرا الروسي سيل عرم من قطع النقود المعدنية ضمن عاصفة بردية فأصبح المئات من السكان ضمن زمرة الأغنياء وأصحاب الثروات.
وفي عام 1956م، هطل غيث من القطع النقدية المعدنية (البنات الانجلينية) على مجموعة من الأطفال وهم في طريقهم من المدرسة إلى منازلهم في هانهام بانجلترا.
وفي عام 1976م كان اثنان من القساوسة في ليمبورغ بألمانيا ينظران في رعب وخشية عندما فتحت السماء أبوابها وغمرت الأرض بأوراق نقدية تبلغ قيمتها ألفي دولار، وهو مبلغ يكفي لاخراج كنيستهما من ضائقتها المالية.
وفي بعض الأحيان يأتي المال مع هبوب الرياح وهذا ما حدث لأم استرالية عاطلة عن العمل كانت تقوم بتجفيف ملابسها في باحة بيتها وهي في حيرة من أمرها وتفكر في كيفية حصولها ما يسد رمق طفليها ويقيم أودهما، وفجأة ظهرت دوامة خفيفة من الغبار تتوسطها ورقة نقدية فئة عشرة دولارات وبعد يومين وصلتها ورقة فئة عشرين دولاراً مع هبوب الرياح.
وفي بعض الأحيان يهبط المال في البيوت الخفية من غير أن يراه أحد - فيظهر ولا علم لأحد بمصدره وقبل أسابيع قلائل، قام رجل في نيفادا بمد يد العون لأمرأة عجوز وساعدها على ايجاد سيارتها في مرآب سيارات مزدحم فربتت على كتفه قائلة: "سوف لن تحتاج لشيء إطلاقاً" وبعد أيام بدأ الرجل يجد مبالغ كبيرة من المال في كل موقع بمنزله - في الأدراج تحت أكياس المخدات وتحت كراسي الجلوس وفي جيوب البناطيل.
وكان مجمل ما حصل عليه في حدود ألف دولار ومازال يجد المزيد.

http://www.alriyadh-np.com/Contents/...e/MIS_5944.php

31-03-2004, 02:35 PM	#1
برق2002 متداول نشيط تاريخ التسجيل: Aug 2003 المشاركات: 1,064	قد تمطر السماء نقوداً في بعض الأحيان السلام عليكم هل ما جاء في هذه الأخبار صحيحا لا نعلم في جميع أرجاء المعمورة، يهبط المال إلى أيدي الناس، في ظاهرة لا يجد الخبراء لها تفسيراً، كما لا يمكن أن تنسب لمحض الحظ، وإنما ثمة شيء ما يتسبب في أن يحط المال برحاله ويحل ضيفاً بين ظهراني الرجال والنساء والأطفال بصفة خاصة. ومنذ اكتوبر 2003م، هنالك أكثر من 60حالة مسجلة وموثقة لمبالغ من المال تظهر بصورة غريبة في حياة الناس وبما لا يوجد له تفسير - إلا ان هذه الظاهرة ليست جديدة بأي حال - ذلك ان هناك ثلاث حالات تاريخية مشهورة: ففي عام 1940م عمّ اقليم مسكيرا الروسي سيل عرم من قطع النقود المعدنية ضمن عاصفة بردية فأصبح المئات من السكان ضمن زمرة الأغنياء وأصحاب الثروات. وفي عام 1956م، هطل غيث من القطع النقدية المعدنية (البنات الانجلينية) على مجموعة من الأطفال وهم في طريقهم من المدرسة إلى منازلهم في هانهام بانجلترا. وفي عام 1976م كان اثنان من القساوسة في ليمبورغ بألمانيا ينظران في رعب وخشية عندما فتحت السماء أبوابها وغمرت الأرض بأوراق نقدية تبلغ قيمتها ألفي دولار، وهو مبلغ يكفي لاخراج كنيستهما من ضائقتها المالية. وفي بعض الأحيان يأتي المال مع هبوب الرياح وهذا ما حدث لأم استرالية عاطلة عن العمل كانت تقوم بتجفيف ملابسها في باحة بيتها وهي في حيرة من أمرها وتفكر في كيفية حصولها ما يسد رمق طفليها ويقيم أودهما، وفجأة ظهرت دوامة خفيفة من الغبار تتوسطها ورقة نقدية فئة عشرة دولارات وبعد يومين وصلتها ورقة فئة عشرين دولاراً مع هبوب الرياح. وفي بعض الأحيان يهبط المال في البيوت الخفية من غير أن يراه أحد - فيظهر ولا علم لأحد بمصدره وقبل أسابيع قلائل، قام رجل في نيفادا بمد يد العون لأمرأة عجوز وساعدها على ايجاد سيارتها في مرآب سيارات مزدحم فربتت على كتفه قائلة: "سوف لن تحتاج لشيء إطلاقاً" وبعد أيام بدأ الرجل يجد مبالغ كبيرة من المال في كل موقع بمنزله - في الأدراج تحت أكياس المخدات وتحت كراسي الجلوس وفي جيوب البناطيل. وكان مجمل ما حصل عليه في حدود ألف دولار ومازال يجد المزيد. http://www.alriyadh-np.com/Contents/...e/MIS_5944.php