للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-07-2011, 08:57 PM   #131
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي


رأيناهُ على التلفازْ يُخاطِبُنا ولم يرمش
فحدثنا عن الإنجاز وعنْ إنمائهِ المُقرِشْ
وكيفَ قضى على الإعوازْ
فقالَ الشعبُ في المشمشْ
مضى يوصي بنا الوزراءْ فلا جوعى ولا فقراءْ
ولا مرضى ولا أوباء وكاد أمامنا يُجهِشْ
فردَّ الشعبُ في المشمشْ
وأعطى الأمرَ والإيعاز
لكل مواطنٍ ساعهْ
وولاعهْ ...
وللراعي وللخباز
قمبازٌ ودراعهْ
فصاحَ مُذيعُهُ مدهشْ وردَّ الشعبُ في المشمشْ
سأقطعُ دابر الواشي ومن يثري على الماشي
ولن أرضى عن الواشي سأطرُدُ كلَّ من يهبشْ
فصاحَ الشعب في المشمشْ
سأخلعُ عنكمُ النيرا
وأجعلُ أمرَكم شورى
وتسهيلاً وتيسيرا
فلا قراقوشَ أو قِرقِش فردَّ الشعبُ في المشمشْ
سأُصدِرُ في غدٍ أمرا
يُجيزُ الطبعَ والنشرا
ويسمَحُ نقدنا جهرا
وأسجنُ كلّ من يَبطِش فقالَ الشعبُ في المشمشْ
أضافَ يقولُ في إيجاز
بكُلّ الفخرِ والإعزاز
سنزرعُ كلّ ما يُزرعْ من ((الفوله )) إلى الصويا
سنصنعُ كلّ ما يُصنعْ من الكولا إلى البويا
سنصبحُ دولةَ الإعجازْ
وأنهى القولَ في التلفاز
وودّعنا ولم يرمشْ وما نِلنا سوى المشمشْ

{الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }آل عمران 173
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-07-2011, 09:54 AM   #132
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
لا اوافق

الفيصل في كامبريدج: ربيع العرب حمام دم وليس أزهاراً!

اختتمت فعاليات ملتقى الخليج للأبحاث 2011 الذي عقد في جامعة كامبريدج أخيرا، بحضور أكثر من 400 مشارك من ووزراء ومسؤولين تنفيذيين من دول الخليج، وعدد من كبار موظفي الأمانة العامة للمجلس، ومتخصصين، وباحثين، وأكاديميين من مختلف الجامعات والمراكز البحثية المرموقة في العالم. وقد افتتح الملتقى الدكتور عبد العزيز بن عثمان بن صقر رئيس ''مركز الخليج للأبحاث''، وأدار الحوار الدكتور ياسر سليمان من جامعة كامبريدج. وشهدت الجلسة الافتتاحية لأعمال المنتدى كلمة للأمير تركي الفيصل، ثم قدم الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجي الدكتور عبد اللطيف الزياني مداخلة تحدث فيها عن مجلس التعاون وما حققه من إنجازات. تحدث أيضا الدكتور بهجت قرني أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأمريكية في القاهرة عن الثورات العربية والوضع الراهن في مصر. وقال الدكتور عبد العزيز صقر إن هدف الملتقى هو تبادل الخبرات والأبحاث العلمية بخصوص منطقة الخليج عبر مشاركة عدد من الشخصيات الأكاديمية العالمية والخليجية في ورش عمل مختلفة تبحث آليات توفير بيئة أكاديمية، تعزز الاستفادة من الدراسات والتبادل العلمي والأكاديمي في شتى المجالات ذات العلاقة. وأشار إلى أن الشراكة بين مركز الخليج للأبحاث وجامعة كامبريدج تأتي لتعزيز التعاون وتبادل المنفعة المشتركة بين الطرفين. وشدد على أن مركز الخليج للأبحاث سيستمر في عقد هذا الملتقى بشكل دوري كل عام في جامعة كامبريدج لمواصلة مسيرة نشر المعرفة، انطلاقا من ترجمة شعار المركز وهو''المعرفة للجميع''. من جانبه، أكد الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، أن مبادئ السياسة الخارجية السعودية ترتكز على عدم التدخل في الشؤون الداخلية للآخرين. وفيما يتعلق بالتطورات التي تشهدها بعض البلدان العربية في الوقت الراهن، قال ''إنه لم يتوصل بعد إلى التسمية النهائية لما يحدث في المنطقة العربية''، لكنه وصف بعض ما يحدث الآن بأنه ''حمام دم'' أكثر من كونه تعبيرا عن ربيع أو أزهار.

وأعاد الأمير تركي الفيصل إلى الأذهان العواصف التي هبت على المنطقة العربية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وكيف حافظت السعودية وسط كل ما حدث منذ ذلك الوقت على هدوئها وأمنها واستقرارها. وعرج على تاريخ الجزيرة العربية التي كانت ولمئات من السنين مسرحا للصراعات والحروب. وقارن ذلك بالاستقرار الذي تنعم به المملكة منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك عبد العزيز وحتى الآن، بل أصبحت المملكة دولة جاذبة للناس من كل مكان الذين يريدون أن يعيشوا فيها لينعموا بالاستقرار والعيش الكريم. وأشار إلى أن الأمن والاستقرار الذي تنعم به المملكة هو مكسب لا تفريط فيه، ولا يمكن التخلي عنه. وتحدث الأمير تركي الفيصل أيضا عن مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي بدأ في المجال الاقتصادي، ثم تطورت اهتماماته لتشمل مختلف القضايا الأخرى التي تهم دول المجلس ومواطنيه، معتبرا أن الوقت قد حان لتعاون أكبر في المجال العسكري بين دول الخليج العربية. على صعيد متصل، تحدث الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبد اللطيف الزياني عن الدور الفعال الذي يلعبه مجلس التعاون، وأنه تمكن عبر السنوات من مواجهة العديد من التحديات، وقد تبين ذلك جليا في بداية التسعينات والموقف الفعال في التعاون مع الكويت أثناء الاجتياح العراقي عام 1990م، وكذلك نجاح المجلس في التعاون مع مملكة البحرين لتجاوز الأزمة التي مرت بها أخيرا. كما تحدث الزياني عن دور المجلس في ضمان الأمن والاستقرار لسكانه، مع توفير كل مستلزمات الحياة الكريمة. وأشاد في هذا الصدد بما حققه المجلس من تقدم اقتصادي بفضل العمل المشترك الذي تقوم به دول الخليج في مواجهة مختلف التحديات.
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-07-2011, 10:51 AM   #133
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
غاضب

خرم الإبرة ..!

--------------------------------------------------------------------------------

المحامي متروك صيموعة :

ترى هل يأتي يوم نتخلص فيه من الثقافة الأحادية , أو الأنوية الحزبية أو السياسية ..؟ وثقافة التأليه والتعبد ..في محراب الاستبداد السياسي ؟ ونقبل الآخر المختلف , الذي لا يشترط أن يكون نسخة كربونية عنا وعن قتاعاتنا وأفكارنا ؟.. ونتجاوز الترداد الببغائي لكافة الكليشات والشعارات المتداولة المكرورة والمستهلكة..؟ ويبقى السؤال: إلى متى يضيق الوطن على بعض أبنائه إلى هذا الحد .. ومتى تستمر حالة الغربة في الوطن ؟
يبدو أن الاستبداد هو ثقافة بالدرجة الأولى ,وأستميح الكواكبي عذراً إذا دخلت على مياهه الإقليمية , ونهلت بعض الماء من على شواطئه الزاخرة المترامية على منعرجات التاريخ والفكر النير الخلاق وليسمح لي بإيماءة خجولة على هدي فكره المتوقد فأقول :
الاستبداد عموماً والمستبد خصوصاً يشبهان الإبرة .. أو بالأحرى خرم الإبرة , لا يتسع إلا لخيط واحد , هو وجهة نظر المستبد , سواء أكان شخصاً أو حزباً أو مجموعة من الدهماء أو غير ذلك ..
سيطرت علي هذه الأفكار والاستنتاجات , وأنا أقف في ساحة الشهداء في مدينة السويداء في هذا النيسان الساخن , وتحديداً يوم الخميس في الرابع عشر منه .. فقد تنادى عدد من الشبان , الذين هزهم هذا المحيط المتفجر , وأيقظ فيهم إحساساً بالنشوة والكيانية لطالما افتقدوه , وكان عددهم لا يتجاوز المئتين ..وهم يهتفون للحرية .. مسبوقة بلفظ الجلالة .. والوطن .. ويحملون الأعلام السورية فقط .. وقد اتخذوا ركناً صغيراً من ساحة الشهداء مكاناً لتجمعهم ..
وما هي إلا بضع دقائق حتى تجمعت حولهم , واندست بينهم مجاميع من الشبان تقاطرت من كل الاتجاهات تقريباً , يحملون صور رئيس الجمهورية .. واختلطت الهتافات ..
الله .. سورية .. حرية .. وبس .. من هنا ..
و الله ..سورية .. بشار وبس . من هناك ..
والواضح أن المشترك هو الله والوطن .. والمختلف عليه ظاهرياً على الأقل .. رئيس الجمهورية حسب الشعار ..!
وإذا نظرنا لهذين الشعارين , على ما فيهما من التباس سياسي وآخر معرفي ودوغمائية فاقعة تجنح إلى الإطلاق , والإغلاق والقطع مع أية إضافة .. إلاّ أن قراءة كلاً منهما على المستوى الدلالي يمكن أن تفضي إلى الملاحظات التالية :
الواضح أن هناك مسافة هائلة بين الشعارين على الصعيد الثقافي والسياسي , ففي الشعار الأول الذي يطلقه " المعارضون" هناك ثوابت ثلاث , أو لنقل مطلقات على الصعيد السياسي والمفاهيمي إذا صح القول : فالله قيمة كلية مطلقة على المستوى الديني العقائدي .. هو خالق كل شيء .. هو العلة والمعلول , وهو قيمة كلية مقدسة .. والوطن بالمعنى السياسي المدني يساوي الأمة بل يجسدها .. يعبر عن الكينونة المجردة وينقلها من المستوى الشعوري المعرفي , إلى المستوى الحسي الجغرافي , ويتماهى معها , وهو قيمة مطلقة على صعيد الكينونة هذه , قلت بالمعنى السياسي كون الدين بالمعنى الثقافي العقدي , يمكن أن يلغي الحدود الجغرافية , ويجعل الفرد أشد ارتباطاً بالمرجعية الدينية أكثر من الوطنية , فأخوّة الدين تتفوق على رابط التابعية الوطنية في بعض الأحيان خاصة في الشرق , الذي يدير ظهره للمستقبل .
والحرية هي أيضاً قيمة كلية مهما اختلفت مدارسها وبنيتها وأشكال ممارستها تظل قيمة إنسانية عالية تؤشر إلى النزوع الإنساني الدائم نحو الانعتاق من أشكال الاستبداد والاستعباد والتدجين بكل أشكاله , فيبدو الشعار الأول منسجم مع مستوى ثقافي متقدم لارتباط ذهنية مطلقيه بالتعلق بقيم عامة سامية , وهذا يشير إلى طبيعة نظرة هذا الفريق لمعنى المواطنة بالنظر للسلطة على أنها منبثقة من البشر وتعبر عن محصلة إرادتهم , هي منهم وليست فوقهم
بينما نجد في الشعار الآخر أنه يستبدل الحرية بالقائد أو الزعيم أو الرئيس , وهذا يؤشر لطبيعة النظر إلى السلطة ورأسها , وبالتالي لشكل العلاقة معها , عندما يجعل الفرد ( القائد أو الرئيس ) وهو عنصر آني ومتغير وظرفي , يجعله بمستوى واحد مع عنصرين مطلقين ثابتين , وهذا يعكس فهماً مختلفاً لمعنى المواطنة , فهؤلاء الذين يرفعون هذا الشعار يقرون بدونيّتهم الإنسانية مسبقاً , بوضع القائد فوق مستوى البشر .. فهو هنا ليس منهم , بل عليهم , وليس معهم , بل فوقهم , فيكرس القائد قيمة مجردة فوق المحاسبة , ويستقر في عقلهم متألهاً متفرداً , ويكون وفق تصوره فوق المساءلة وفوق المستوى الآدمي .. وهذا ينسف معاني المواطنة , ويكرس مفهوم التبعية والقطيعية في الفهم والثقافة والولاء السياسي , ويلغي في أذهانهم طبيعة ومفهوم الدولة كمؤسسة لكل مواطنيها وفي خدمتهم , فتكون مزرعة أو إقطاعة للحاكم , والمواطنون هم مجرد رعايا في خدمة الحاكم .. وتكف الدولة هنا عن قابلية التطور لارتكازها على فرد واحد يوهم مريديه أنه قادر على اجتراح المعجزات فيصبح قيداً على حركة المجتمع وعبئاَ عليها , فيلغى التفاعل والحوار الذي يؤدي إلى التطور , ويجعل الجمهور في وضعية المتلقي فقط وغير القادر على التفاعل البناء مع مؤسسات الدولة التي يختزلها شخص واحد مطلق الصلاحيات..
في الوضعية الأولى .. والشعار الأول , يكون باب التفاعل الصاعد المنتج مفتوحاً والحركة إلى الأمام متيسرة وقائمة .. وفي الوضعية الثانية أو الشعار الثاني يكون التفاعل متوقف عند حدود الشخص ومقطوع الصلة في الاتجاه الآخر , وتكون الحركة للخلف على الغالب .. هذا في مستوى التحليل , وبالعودة لواقع الحال والتوصيف أقول :
المظاهرة الأولى المنادية بالحرية , كانت مرصودة وتحت المراقبة , فقد اضطر أصحابها إلى تغيير مكانها بسبب احتلال "الشبيحة" أو البلطجية " ومتعهدو المسيرات المؤيدة والقامعة وهؤلاء مجازون بطريق المقاولة الثانوية .. مقابل منافع وأعطيات لحساب مقاول رئيسي .. يتولون دفعهم وتعبئتهم ..
المكان المقرر للتظاهرة , قبل ساعة من الموعد الذي كان قرره أولئك فكانت المظاهرة المضادة مهيأة عدة وعدداً .. فلم تمض دقائق أخرى , على انتقال المظاهرة إلى المكان البديل ,( ساحة الشهداء ) حتى لحق بهم الشبيحة إلى المكان البديل أيضاً ثم استقدمت "التعزيزات" المضادة من عدة مداخل للساحة عبر عدد من الأشخاص المشرفين على عملية إفساد وإحباط المظاهرة الأولى وتفريق أصحابها .. وأصبح عدد الذين خلا شعارهم من الحرية أعلى صداً وأكثر وضوحاً , وطغى على الصوت الآخر .. وباستفزاز ظاهر .. اضطر معه المتظاهرون الذين يهتفون للحرية أن يغادروا المكان ..
وكان شاب لا يتجاوز العشرين من العمر قد احتمى , من الشبيحة بمطعم يطل على الساحة ووقف عدد من الشبان المناوئين الذين هموا باقتحام المطعم لولا جسارة صاحبه في التصدي لهم ولم يستطع المسكين الخروج إلا بعد الاستنجاد برجال الأمن . فأخرجوه إلى السيارة ولم يسلم من الركل والتعنيف حتى وهو في حماية رجال الأمن وفي عهدتهم ..! عهدتهم الظاهرية فقط فهؤلاء ليسوا أكثر رحمة من أولئك على كل حال . لكن ظلم ذوي القربى أشد ..!
والسؤال .. الذي هو برسم الذين يدفعون الفريق الآخر إلى هذا السلوك المشين , الذي لا يدل على قصر النظر السياسي , مضافاً إليه التشبع بروح استبدادية مقيتة فحسب , بل على العبث بنسيج المجتمع ومحاولة تخريبه من الداخل , والدفع به نحو الفتنة والصدام بين مكوناته عبر تعبئة خاطئة قوامها التضليل وفساد التوجيه .. ويبقى السؤال :
ألا تتسع هذه الساحة للفريقين ..؟ ألا يتسع هذا الوطن لأكثر من لون ؟ .. ولماذا الإصرار على منطق اللاعب الوحيد والاتجاه الواحد .. ولماذا التعسف في التعامل مع الآخر المختلف ..؟ وما هي الرسالة التي يراد توجيهها بقمع الرأي الآخر ؟ ولمن توجه هذه الرسالة ..؟ فإذا كانت موجهة للخارج بهدف القول أن البلد لون واحد واتجاه واحد , فهو تصور ساذج لا ينطلي على ذي عقل .. ولا يقنع أرنباً في أحسن الأحوال ! وإذا كان للداخل بهدف القول أن لا مكان إلا لمن يسير معنا وباتجاهنا .. فطرقاتنا ذهاب دون إياب .. ولو كان بأيدينا لألغينا ثنائية الليل والنهار .. ووحدنا الفصول .. فنحن نكره تعدد الأشكال والألوان .... نحن نكره التعدد والتعددية .. حتى تلك التي من خلق الله .. هل يعقل ذلك ..؟ هل يعقل أن تكون هذه رسالتنا ..! أليس هذا نوع من التسلط وقصر النظر تؤكد خطله وعدم صوابيته حركة التاريخ ..والمنطق السليم للأشياء ..؟ وما يحصل على مقربة من السمع والبصر ..؟
هذا التصور الساذج والمتعسف , هذا التسلط الأعمى , يصر على منطق الفريق الواحد .. الفريق الذي يصر على الدخول لمباراة كرة القدم بروح المحارب وبذهنية الإلغاء , وليس المنافس .. يمتشق لاعبوه البنادق .. يطلقون النار على الحكم .. ويقتلون حارس مرمى ولاعبي الفريق الآخر ..ويباشرون تسجيل الأهداف تباعاً .. دون أن يكون هناك خصم يقابلهم في ساحة الملعب ..ويجبرون الجمهور على التصفيق لهم , والاحتفاء بفوزهم المجاني هذا , وتسليمهم كأس البطولة .. بطولة النصر فيها مجاني ورخيص .. لأنه لم يتحصل بالمنافسة والكفاءة .. بل بل بخرق القواعد والنواميس الناظمة ..!!
هل هذه رسالة , يمكن أن نبني وطناً على أساسها .. في التعاطي السياسي ؟
ترى متى نتجاوز منطق اللاعب الوحيد ..؟ ومنطق خرم الإبرة الذي لا يتسع إلا لخيط واحد هو وجهة نظر صاحبها فقط ..؟
نأمل ذلك ..
عرمان 14 / 4 / 2011
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-08-2011, 11:58 PM   #134
ام الغالي2008
كاتبه مميزه
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 8,468

 
افتراضي

لماذا توقف الموضوع عند بشار وجرائمه في حماه؟!
ام الغالي2008 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-07-2013, 02:00 AM   #135
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام الغالي2008 مشاهدة المشاركة
لماذا توقف الموضوع عند بشار وجرائمه في حماه؟!
السؤال غير مفهوم
شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-07-2013, 02:01 AM   #136
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2013, 12:21 AM   #137
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-08-2013, 12:12 PM   #138
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-09-2013, 09:04 PM   #139
شرواك
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000

 
افتراضي

شرواك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2013, 03:06 PM   #140
طالع نســبه
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,853

 
افتراضي

بارك الله فيك مشاركة طيبة. أسأل الله الكريم أن لايحرمك اجرها وأن يستفيد منها الجميع
طالع نســبه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:35 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.