للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25-06-2009, 06:58 PM   #171
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

إلهي لا تعذبنـــي فإنـــي
مقــــــر بالـذي قد كان منـــــي
وما لي حيلةٌ إلا رجائي
لعفوك إن عفوت وحسن ظني

وكم من زلة لي في الخطايا
وأنتَ علـــيّ ذو فضلٍ ومـــــــنِ
اذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني

أجنّ بزهرة الدنيـــا جنونا
وأقضي العمـــــرَ فيهـا بالتمني
ولو أني صدقت الزهدَ عنها
قلبتُ لأهلهـــا ظـــهرَ المِـجـــنّ

وبينَ يديّ مٌحتبسٌ طويلٌ
كأني قـــــد دُعيتُ لـــــه ، كأني
يظنُ الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الخلق ، إن لم تعفُ عني
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-06-2009, 10:03 PM   #172
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

الفنان الأمريكي جيرمين جاكسون
محمد عبد العزيز








التعريف به
هو المغني الأمريكي وعازف الجيتار الشهير جيرمين جاكسون، الذي وُلِدَ في 11 من ديسمبر 1954م، وهو عضو أساسي في فرقة مايكل جاكسون وجانيت جاكسون.
وبعد إسلامه سمَّى نفسه محمد عبد العزيز، ويعيش الآن في دبي، وقد اعتنق الإسلام في عام 1980م
اشتهرت عائلة جاكسون الأميركية بالغناء والموسيقى؛ فقد كوَّن جاكسون الأب فرقة غنائية موسيقية ناجحة من أبنائه. وكانت فرقة (جاكسون فايف) من أنجح الفرق الغنائية الموسيقية في الولايات المتحدة الأميركية، وذاع صيتها في السبعينيات، وحصلت على شهرة عالمية واسعة.
سارت هذه الفرقة الغنائية الموسيقية من نجاح إلى نجاح حتى تربعت على قمة الغناء الموسيقي الشعبي في أميركا، ثم كبر هؤلاء الفنانون الموهوبون، وتفرقت بهم سبل الحياة الغنائية الموسيقية، فكوَّن كل واحد منهم فرقته الخاصة، ولكن ظلت الأسرة ككل مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالغناء والموسيقى.
في وسط هذا الجو الغنائي الموسيقي نشأ جيرمين جاكسون شقيق المغني الأميركي المعروف مايكل جاكسون.
لقد بدأ جيرمين جاكسون رحلته الإيمانية التي قادته إلى اعتناق الإسلام من رحلة فنية إلى عدد من دول منطقة الشرق الأوسط، وهناك عرف حقيقة الإسلام.


إسلامه
يحكي جيرمين جاكسون عن قصة إسلامه فيقول:
"كنت في زيارة لعدد من دول منطقة الشرق الأوسط في عام 1989م بصحبة شقيقتي الكبرى، وأثناء وجودي بدولة البحرين تبادلت الحديث مع بعض الأطفال من سكان العاصمة المنامة، وكان من جملة أسئلتهم البريئة سؤال عن ديني، فأجبتهم بأنني مسيحي، وسألتهم بدوري عن دينهم، فأجابوني بصوت واحد أن دينهم الإسلام، وكانوا فخورين جدًّا بالانتماء لهذا الدين، وانطلقوا في الحديث عنه. وسألتهم أكثر عنه، وصار كل واحد منهم يحدثني عن الإسلام بطريقة أدهشتني؛ فقد كان هؤلاء الأطفال الذين أحببتهم فخورين جدًّا بدينهم، ويتحدثون عنه بسعادة غامرة".
ويكمل جاكسون قائلاً:
"بعد عودتي من البحرين والحديث مع أولئك الأطفال عن الإسلام، شعرت بأنني سوف أصبح مسلمًا. وتحدثت مع صديق لي اسمه عليٌّ عن هذا الشعور الذي بدأ ينتابني منذ فترة، وأفصحت له عن رغبتي في تعلُّم المزيد عن الإسلام.
وسافرت مع عليٍّ إلى المملكة العربية السعودية لأتعرف على الإسلام أكثر وأكثر، وهناك أعلنت إسلامي، وشعرت بأنني ولدت من جديد بحق وحقيقة".
ويقول: "كانت لديَّ العديد من الأسئلة الحائرة التي أبحث لها عن إجابات، خاصَّةً الأسئلة المتعلقة بالمسيحية وعيسى عليه السلام، فوجدت إجابات جاهزة ومقنعة لكل هذه الأسئلة لحظة اعتناقي الإسلام.
وقد كنت في حيرة من أمري كمسيحي؛ إذ كان يحيرني دائمًا أن الإنجيل مكتوب على أيدي أشخاص عاديين. وكان دائمًا يخطر ببالي أن هؤلاء بشر، فكل واحد منهم سيراعي نفسه ومجموعته فيما يكتب، بينما القرآن كتاب الله حفظه الله على مَرِّ السنين والأجيال.
وفي السعودية وجدت أشرطة جميلة جدًّا للمغني البريطاني السابق والداعية الإسلامي يوسف إسلام، وفيها مناظرة حول الإسلام والمسيحية ومنها تعلَّمت الكثير".


أمَّا عن صدى إسلامه وسط أخوته، فيقول جيرمين: "كان قراري باعتناق الإسلام قرارًا مفاجئًا لكل أفراد أسرتي، ولذلك اندهشوا لقراري؛ وذلك بسبب ما يسمعونه عن الإسلام والمسلمين من وسائل الإعلام المختلفة، منها مثلاً ما يسمعونه عن تعدد الزوجات، فالأميركيون لا يفهمون أبدًا الحكمة من إباحة تعدد الزوجات، بالرغم من أن الخيانة الزوجية منتشرة في المجتمع الأميركي، بينما يبيح لك الإسلام - ما دمت قادرًا على الإنفاق - الزواج من أكثر من واحدة بدلاً من مشاكل الطلاق والخيانة الزوجية".
وأضاف جيرمين: "إن المسلمين في العالم العربي محبون لزوجاتهم وأطفالهم، والمرأة عندهم معزَّزة مُكرَّمة، ولكنَّ كثيرًا من الأميركيين لا يفهمون هذا، ولقد أُعجبت كثيرًا بأسلوب التربية في المجتمعات الإسلامية".
وقال جيرمين جاكسون: "إنه - عادةً - لا يقرأ إلاَّ القرآن الكريم، على الرغم من أنه يمتلك الكثير من الكتب الإسلامية، لكنه يشعر بأن هذه الكتب تصدر جميعها من القرآن الكريم؛ فلذلك يحرص دائمًا على قراءة كتاب الله"



قصة إسلام
http://www.islamstory.com


يتبع إن شاء الله
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-06-2009, 10:07 PM   #173
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

شقيق مايكل جاكسون:
إشهار إسلامي في السعودية
فاجأ أفراد أسرتي بأميركا



اشتهرت عائلة جاكسون الاميركية بالغناء والموسيقى. فقد كون جاكسون الأب فرقة غنائية موسيقية ناجحة من ابنائه. وكانت فرقة "جاكسون فايف" في بادئ الامر من انجح الفرق الغنائية الموسيقية في الولايات المتحدة الاميركية، وذاع صيتها في السبعينات وحصلت على شهرة عالمية واسعة. وسارت هذه الفرقة الغنائية الموسيقية من نجاح الى نجاح وتربعت على قمة الغناء الموسيقي الشعبي في اميركا.
كما ان اسطواناتها واشرطتها حصلت على اعلى الايرادات. وتصدرت اغنياتها قائمة الاغنيات الاكثر مبيعا على نطاق العالم في ذلك الوقت. ومن ثم كبر هؤلاء الفنانون الموهوبون، وتفرقت بهم سبل الحياة الغنائية الموسيقية، فكون كل واحد منهم فرقته الخاصة. ولكن ظلت الاسرة ككل مرتبطة ارتباطا وثيقا بالغناء والموسيقى.
ففي وسط هذا الجو الغنائي الموسيقي نشأ جيرمين جاكسون شقيق المغني الاميركي المعروف مايكل جاكسون. فجيرمين ينتمي لاسرة فنية لا يجهل احد شهرتها واثرها في خارطة الاغنية الشعبية الاميركية. وكانت تنشئته وتربيته في هذه الاجواء الفنية التي تركت اثرا واضحا في مسار حياته الى يومنا هذا.
لقد بدأ جيرمين جاكسون رحلته الايمانية التي قادته الى اعتناق الاسلام من رحلة فنية الى عدد من دول منطقة الشرق الاوسط، حيث كان مرافقا لاخته الكبرى. فهناك عرف حقيقة الاسلام من افواه الاطفال.

قال جيرمين جاكسون: عند زيارتي الى عدد من دول منطقة الشرق الاوسط في عام 1989 بصحبة اختي الكبرى، حيث زرنا خلال هذه المرحلة البحرين ورحب بنا الكثيرون. وكنت مرة اتبادل الحديث مع الاطفال في المنامة خلال تلك الرحلة. فمن جملة اسئلتهم البريئة سؤال كان عن ديني، فأجبتهم بأنني مسيحي، وسألتهم بدوري عن دينهم، فأجابوني بصوت واحد ان دينهم الاسلام. وكانوا فخورين جدا بالانتماء لهذا الدين، وانطلقوا في الحديث عنه. وسألتهم اكثر عنه وصار كل واحد منهم يحدثني عن الاسلام بطريقة ادهشتني، فهؤلاء الاطفال الذين احببتهم كانوا فخورين جدا بدينهم ويتحدثون عنه بسعادة غامرة.

اعتناق الإسلام
ويروي جيرمين قصة اسلامه وتفاصيلها في حوار اجرته معه مجلة "المجلة" في العدد 966 قائلا: انني بعد عودتي من البحرين والحديث مع اولئك الاطفال عن الاسلام تيقنت من انني سأصبح مسلماً. وتحدثت مع صديق لي اسمه علي قنبر عن هذا الشعور الذي بدأ ينتابني منذ فترة وافصحت له عن رغبتي في تعلم المزيد عن الاسلام. وسافرت معه الى المملكة العربية السعودية لأتعرف على الاسلام اكثر فأكثر، وهناك اعلنت اسلامي.
ولما كان جيرمين جاكسون محبا لاسرته وعاشقا للغناء والموسيقى منذ نعومة اظفاره، رأى انه لن يتخلى عن الغناء والموسيقى، بل اصبحت له رسالة من نوع جديد، فبدلا من ان يعتزل الفن، بدأ يشعر من خلال اسلامه بدفعة جديدة لتقديم المزيد ضمن مشواره الفني راغبا في الاستفادة من الاضواء وآلاف المشجعين المحبين له، وذلك بتقديم رسالة من نوع جديد.


إجابات على أسئلة حائرة
ويواصل جيرمين جاكسون الحديث عن بداية مشواره في رحلته الايمانية التي قادته الى اعتناق الاسلام، حيث يقول: سافرت مع صديقي علي قنبر الى مدينة الرياض لمعرفة المزيد عن الدين الاسلامي، ومن هناك سافرت الى جدة واصطحبتني اسرة سعودية كريمة بعد اعتناقي للاسلام الى مكة المكرمة لاداء العمرة.
ويصف جاكسون انه بعد اسلامه شعر بأنه ولد من جديد بحق وحقيقة.
ويقول: كانت لدي العديد من الاسئلة الحائرة التي ابحث لها عن اجابات، خاصة الاسئلة المتعلقة بالمسيحية وعيسى عليه السلام، فوجدت اجابات جاهزة ومقنعة لكل هذه الاسئلة لحظة اعتناقي الاسلام. وقد كنت في حيرة من امري كمسيحي نشأ في اسرة متدينة، اذ كان يحيرني دائما ان الانجيل مكتوب على ايدي اشخاص عاديين. وكان دائما يخطر ببالي ان هؤلاء بشر فكل واحد منهم سيراعي نفسه ومجموعته في ما يكتب، بينما القرآن كتاب الله حفظه الله على مر السنين والاجيال "انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون". وفي السعودية وجدت اشرطة جميلة جدا للمغني البريطاني السابق والداعية الاسلامي يوسف اسلام، وفيها مناظرة حول الاسلام والمسيحية ومنها تعلمت الشيء الكثير.

حملة إعلامية جائرة
ويتطرق جاكسون الى ان هناك حملة اعلامية سيئة ضد الاسلام والمسلمين في الولايات المتحدة الاميركية، ومما اعجب له ان الناس العاديين في اميركا يصدقون هذه الحملة الاعلامية الجائرة لجهلهم بحقيقة الاسلام وسماحة هذا الدين. ومن العجيب ايضا انه رغم التشابه الكبير بين الاسلام والمسيحية في كثير من الطروحات الا ان التشويه الموجه ضد الاسلام اكبر بكثير.
وقال جاكسون: ان الحملة الاعلامية الجائرة في اميركا ضد الاسلام والمسلمين لم تقتصر على اجهزة الاعلام المختلفة، بل ان هوليوود عاصمة صناعة السينما الاميركية تحاول في ما تنتجه من افلام ان تصور للناس ان المسلمين ارهابيون وقتلة واشرار. ولقد عرفت من خلال تجربتي قبل اعتناقي الاسلام وبعده ان الناس عليهم الا يصدقوا ما تنتجه هوليوود من افلام تسيء الى الاسلام والمسلمين. وان هذا التشويه يؤلم كل مسلم ويجعله يتمنى لو انه يستطيع تغيير هذه الصورة بصورة الاسلام الحقيقية اسلام الحضارة والنور، اسلام التسامح والاخاء.


الإسلام.. والحل
وقال جاكسون: لقد قدم لي الاسلام حلا لكل مشكلاتي، فأصبحت انسانا بلا اي مشاكل. وكنت من داخلي اتغير بشكل رائع، حيث امتنعت عن شرب الخمر تماما وغيرها من الاشياء المحرمة امتثالا لاوامر ديني الجديد. وخشية من تأثيري على بقية افراد اسرة جاكسون واقناعهم باعتناق الاسلام، نظمت ضدي حملة واتهموني باني عدو للسامية، وانه بحكم اسلامي لا يمكن لي التعايش مع الاخرين، وهذا هراء، فان الدين الاسلامي دين تعايش في سلام وامان مع الاخرين.


الحكمة من تعدد الزوجات
اما عن صدى اسلامه وسط افراد اسرته، يقول جيرمين جاكسون: ان والدته علمت بخبر اسلامه من وسائل الاعلام قبل وصوله الى الولايات المتحدة الاميركية من المملكة العربية السعودية، حيث اشهرت اسلامي وقمت بأداء عمرة في مكة المكرمة. فوالدتي انسانة متدينة وملتزمة بدينها، فلذلك كان سؤالها لما جئت الى المنزل، اذا ما كنت متأكدا تماماً من هذا الخيار الذي اريده فعلا، وكان جوابي ان الاسلام هو الخيار الذي اريده فعلا.
اما عن صدى اسلامه وسط اخوته واخوانه، يقول جيرمين: كان قراري باعتناق الاسلام قرارا مفاجئا لكل افراد اسرتي، ولذلك اندهشوا لقراري، ولما يسمعونه عن الاسلام والمسلمين من وسائل الاعلام المختلفة، منها مثلا ما يسمعونه عن تعدد الزوجات، فالاميركيون لا يفهمون ابدا الحكمة من اباحة تعدد الزوجات بالرغم من ان الخيانة الزوجية منتشرة في المجتمع الاميركي، بينما يبيح لك الاسلام ما دمت قادرا على الانفاق على الزواج باكثر من زوجة واحدة بدلا من مشاكل الطلاق والخيانة الزوجية.
واضاف جيرمين: ان المسلمين في العالم العربي محبون لزوجاتهم واطفالهم، والمرأة عندهم معززة مكرمة ولكن كثيرا من الاميركيين لا يفهمون هذا، ولقد اعجبت كثيرا باسلوب التربية في المجتمعات الاسلامية.
وقال جيرمين جاكسون انه عادة لا يقرأ الا القرآن الكريم، على الرغم من انه يمتلك الكثير من الكتب الاسلامية، لكنه يشعر بان هذه الكتب تصدر جميعها من القرآن الكريم، فلذلك يحرص دائما على قراءة كتاب الله.


منقول.
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-06-2009, 10:20 PM   #174
بسـمـه
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 121

 
افتراضي

جزاك الله خير ...
بسـمـه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-06-2009, 08:34 AM   #175
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

فريدريكو جيفاز
(فريد)







المهاجم القناص فريد لاعب المنتخب البرازيلي وليون الفرنسي، يبلغ من العمر 22 عاماً، جميعاً شاهد احتفاله بأول هدف له في كأس العالم حيث سجد لله في الملعب.

فريد هداف علي طراز فريد :: صدق او لا تصدق في النهاية اسلم لم يصدق نجوم المنتخب البرازيلي ومدربهم كارلوس البرتو بريرا انفسهم عندما شاهدوا النجم فريد يسجد لله شكرا بعد احرازه هدفا بمرمي المنتخب الاسترالي في كأس العالم بألمانيا
وقبل اللقاء قال انه لا يعلم ماذا سيفعل اذا احرز هدفا في كأس العالم قد يبكي وقتها .

هكذا أشهر اسلامه وشاءت الظروف ان يشارك النجم فريد في اخر عشر دقائق ويحرز هدفا ليخرج عن هدوئه ويعلن هويته الدينيه كان هذا كفيلا بفتح الديانه التي ينتمي اليها النجم البرازيلي.

احداقارب والدته وراء اسلامه قصة اسلامه كما رواها بنفسه تعود في المقام الاول الي احد اقارب والدته ذات الاصل اللبناني ويدعي جولين اعلن اسلامه وغير اسمه الي صلاح الدين وقتها اعلنت العائله مقاطعته الا ان فريد حرص علي عدم مقاطعته وعبرها بدأت اهتمامات النجم الي الاسلام من خلال مكتبة قريبه التي تضم 300 كتاب مؤلف عن الاسلام. :: هنا اطمئن لاسلامه وحافظ علي ذلك الاهتمام بعد انتقاله الي ليون الفرنسي وبدأ يتردد علي المساجد بصحبة صديقه المالي ديارا وزميله بالفريق ويقال انه اعتنق الاسلام في سبتمبر 2005 اثناء مباراة منتخب البرازيل مع نظيره الاماراتي في احد المراكز الدينيه هناك المثير ان فريد لم يغير اسمه بعد الاسلام لعلمه بتمتع اسمه بشعبيه كبيره في المجتمع الاسلامي . :: بداية بيرسي رد عليها فريد والي الان يرفض الحديث عن واقعة السجود والشيئ الذي يؤيد اسلام فريد هو تصريحه المثير ( ديانتي لا تسمح لي باقامة علاقات نسائيه لا يتوجها الزواج).
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-06-2009, 08:54 AM   #176
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

لاعب كرة القدم الفرنسي
تيري هنري الفرنسي.

يسجد في الملعب....






سبق الحديث عنه....
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2009, 08:40 AM   #177
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

زلاتان ابراهيموفيتش
Zlatan Ibrahimovic






الإسم : زالاتان ابراهيموفيش
تاريخ الميلاد : 3 - 10 - 1981
الجنسيه : سويدي
المركز : مهاجم
النادي : انتر ميلان الايطالي
من اصول بوسنيه.

يعتبر ابرهيموفيتش النجم الاول في فريق الانتر ومنتخب بلاده السويد
كما يراه الكثيرون أنه افضل مهاجم في العالم حالياً.







متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2009, 10:00 AM   #178
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

البطل القادم لورد بريطانى..

كان همه الاول البحث عن الحقيقة
أين الدين الحق امام كذب المبشرين...؟

صب جل إهتمامه على التنصير
وإنتهى به المطاف الى نور الإسلام.

قال : إن اختلاف الأناجيل هو الذي دفعني لدراسة الإسلام
، فوجدت في القرآن الحكمة وفصل الخطاب.


عكف على تتبع سيرة محمد صلى الله عليه وسلم..
وكان النور الذى توصل به إلي الحق المبين.

قال: لم يعد لي الآن سوى القليل من الزَّمن لأعيش
على هذه الأرض، وأريد أن أكرِّس كلَّ ما بقي لي
في خدمة الإسلام.


[blink]هو...اللورد برنتون
جلال الدِّين[/blink]

التعديل الأخير تم بواسطة متوازن ; 28-06-2009 الساعة 10:04 AM
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2009, 10:39 PM   #179
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

اللورد برنتون
جلال الدِّين



صب جل إهتمامه على التنصير
وإنتهى به المطاف الى نور الإسلام



أتمَّ السِّير جلال الدِّين دراسته في جامعة أكسفورد. وقد كان باروناً إنجليزيًّا، ورجلاً ذا شعبيَّةٍ كبيرةٍ وسمعةٍ عريضة.

أشعر بعميق الامتنان على إتاحة هذه الفرصة لي لأُعبِّر فيها ببعض الكلمات عمَّا دفعني لإعلان إسلامي. لقد تربَّيْت تحت تأثير أبويْن مسيحيَّيْن. وأصبحت في سنوات عمري المبكِّرة مهتمًّا بعلم اللاهوت. فشاركت بنفسي في الكنيسة الإنجليزيَّة، واهتممت بالعمل التبشيريِّ دون أن يكون لي فيه مشاركةً فعليَّة.

قبل بضع سنواتٍ مضت انصبَّ اهتمامي على عقيدة "العذاب الأبدي" لكلِّ البشريَّة عدا بعض المختارين. وأصبح الأمر بالنِّسبة لي مقيتاً جداًّ بحيث صار يغلب عَلَيَّ الشكُّ. فقد فكَّرت منطقيّاً بأنَّ ذاك الإله الَّذي يمكن أن يستخدم قدرته لخلق الكائنات البشريَّة الَّتي يجب أن تكون -في سابق علمه وتقديره- مُعذَّبةً للأبد، لابدَّ أنَّه ليس حكيماً، أو مُحِبّاً - سبحانه وتعالى عمَّا يصفون علوّاً كبيراً - فمستواه لابدَّ وأن يكون أقلَّ من الكثير من البَشَر. ومع ذلك واصلت الاعتقاد بوجود الله تعالى، ولكنِّي لم أكن راغباً بقبول الفهم السائد للتعاليم الَّتي تقول بالوحي الإلهيِّ للرِّجال. فحوَّلت اهتمامي للتَّحقيق في الأديان الأخرى، ممَّا أشعرني بالحيرة فقط.

وكَبُرَت في داخلي رغبةٌ جديَّةٌ للخضوع للإله الحق وعبادته. ومع أنَّ المذاهب المسيحيَّة تدَّعي أنَّها أُسِّسْت على الإنجيل إلَّا أنَّني وجدتها متناقضة. فهل من الممكن أنَّ الإنجيل وتعليم السيِّد المسيح (عليه الصَّلاة والسَّلام) كانا مُحرَّفيْن؟! لذلك صببت اهتمامي –وللمرَّة الثانية- على الإنجيل، وصمَّمت أن تكون الدِّراسة عميقة، وشعرت بأنَّه كان هناك شيئٌ ناقص وصمَّمت على فعل ذلك لنفسي، بغضِّ النظر عن مذاهب البشر. فبدأت أتعلَّم بأنَّ النَّاس يمتلكون "الرُّوح"، و "قوَّةً ما غير مرئيَّةٍ" وهي خالدة، وأنَّ الآثام سيُعاقَب عليها في هذا العالم وفي العالم الآخر، وأنَّ الله تعالى برحمته وإحسانه يمكنه دوماً أن يغفر ذنوبنا إذا ما تبنا إليه حقّاً.

ولإدراكي أهميَّة البحث العميق والعيش على مستوى الحق، ولكي أجد "الجوهرة الثمينة"، كرَّست وقتي مرَّهً أخرى لدراسة الإسلام. كان هناك شيئٌ في الإسلام شدَّني في ذلك الوقت. وفي زاويةٍ مغمورةٍ -بالكاد معروفة- من قرية "إتشرا" كنت مكرِّساً وقتي وعبادتي لله العظيم بين أدنى طبقات المجتمع مع رغبةٍ صادقةٍ لرفعهم إلى مستوى معرفة الإله الحقِّ والواحد، ولغرس الشعور بالأخوَّة والطَّهارة.

ليس في نيَّتي أن أحدِّثكم كيف عملت بين هؤلاء الناس، ولا ما هي التضحيات الَّتي قدَّمتها، ولا المصاعب الجمَّة الَّتي مررت بها، فقد واصلت العمل ببساطةٍ من أجل هدفٍ واحدٍ، وهو أن أخدم هذه الطبقات ماديّاً ومعنويّاً.

وأخيراً بدأت بدراسة حياة النبيِّ محمَّد (صلَّى الله عليه وسلَّم). كنت أعرف القليل عمَّا فعله، ولكنِّي كنت أعرف وأشعر بأنَّ المسيحيِّين -وبصوتٍ واحدٍ- أدانوا مجد النبيِّ العربيِّ (صلَّى الله عليه وسلَّم). وأردت حينها أن أنظر في المسألة دون تعصُّبٍ وحقد. وبعد القليل من الوقت وجدت أنَّه من غير الممكن وجود شكٍّ في جديَّة بحثه (عليه الصَّلاة والسَّلام) عن الحقِّ وعن الله تعالى.

فأدركت بأنَّه من الخطأ -في نهاية الأمر- إدانة هذا الرجل المقدَّس بعد قراءتي عن الإنجازات الَّتي حقَّقها للبشريَّة. فالنَّاس الَّذين كانوا في الجاهليَّة يعبدون الأصنام، ويعيشون على الجريمة، وفي القذارة والعُري، علَّمهم (عليه الصَّلاة والسَّلام) كيف يلبسون، واستُبدلت القذارة بالطهارة، واكتسبوا كرامةً شخصيّةً واحتراماً ذاتيّاً، وأصبح كرم الضِّيافة واجباً دينيّاً، وحُطِّمت أصنامهم، وبدأوا يعبدون الله تعالى الإله الحق. وأصبحت الأمَّة الإسلاميَّة هي المجتمع الشَّامل القويُّ والأكثر منعةً في العالم. وأُنجزت الكثير من الأعمال الخيِّرة والَّتي هي من الكثرة بحيث لا يمكننا ذكرها هنا. فكم من المحزن -أمام كلِّ هذا، وأمام صفاء عقله (صلَّى الله عليه وسلَّم)- حين نفكِّر كيف استطاع المسيحيُّون أن يحطُّوا من شخصه الكريم. واستحوذني تفكيرٌ عميق، وخلال لحظات تأمُّلاتي زارني سيِّدٌ هنديٌّ اسمه "معن أمير الدِّين"، وكان من الغريب حقّاً أنَّه هو الَّذي أعطى النار الَّتي في حياتي الهواء لتزداد اشتعالاً. فتأمَّلت في المسألة بشكلٍ عميق؛ وقدَّمت الحجَّة تلو الأخرى مُتحاملاً على الدِّين المسيحيِّ المعاصر، ومستنتجاً كلَّ شيءٍ لصالح الإسلام، وشاعراً بالاقتناع أنَّه دين الحقِّ، واليُسْرِ، والتَّسامحِ، والإخلاص، والأُخوَّة.

لم يعد لي الآن سوى القليل من الزَّمن لأعيش على هذه الأرض، وأريد أن أكرِّس كلَّ ما بقي لي في خدمة الإسلام.

"وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين "


وهذه قصة اسلامه
من كتاب الجانب الخفي وراء إسلام هؤلاء بقلم محمد كامل عبدالصمد:

ولد ونشأ بين أبوين مسيحيين... وولع بدراسة اللاهوت وهو في سن مبكرة، وارتبط بالكنيسة الإنجليزية وأعطى أعمال التبشير كل اهتمامه.
وحدث ذات يوم أن زاره صديق هندي مسلم تحدث معه في موضوع العقائد المسيحية ومقارنتها بالعقيدة الإسلامية، وانتهت الزيارة، إلا أنها لم تنته في نفسه، فقد أثارت إنفعالاً شديداً في ضميره وعقله، وصار يتدبر كل ما قيل فيها من جدال، مما دفعه إلى إعادة النظر في العقائد المسيحية... ويعبر عن ذلك فيقول:
"عندئذ قررت أن أبحث بنفسي، متجاهلاً عقائد الناس، بعد أن أيقنت بضرورة البحث عن الحقيقة مهما طال المدى في هذا السبيل، ومهما كان الجهد، حتى أصل لمزيد من المعرفة بعد أن قيل إن الإنجيل وتعاليم المسيح قد أصابها التحريف.. فعدت ثانياً إلى الإنجيل أوليه دراسة دقيقة، فشعرت أن هناك نقصاً لم أستطع تحديده.. عندئذ ملك عليّ نفسي رغبة أن أُفرغ كل وقتي لدراسة الإسلام... وبالفعل كرست كل وقتي وجهدي له، ومن ذلك دراسة سيرة النبي محمد (ص)، ولم أكن أعلم إلا القليل النادر عنه، برغم أن المسيحيين أجمعوا على إنكار هذا النبي العظيم الذي ظهر في الجزيرة العربية... ولم يمض بي وقت طويل حتى أدركت أنه من المستحيل أن يتطرق الشك إلى جدية وصدق دعوته إلى الحق وإلى الله".
ثم أخذ يكرر هذا المعنى وهو يقول:
"نعم شعرت أنه لا خطيئة أكبر من إنكار هذا "الرجل الرباني" بعد أن درست ما قدمه للإنسانية، وجعل من المسلمين أقوى مجتمع رفيع يعاف الدنايا... إني غير مستطيع أن أحصي ما قدمه هذا الرسول من جليل الأعمال...".
بعدها تساءل في ألم ووجوم قائلاً:
"أمام كل هذا الفضل وهذا الصفاء.. أليس من المحزن الأليم حقاً أن يقدح في شأنه المسيحيون وغيرهم؟!".


http://allmoslemeen.jeeran.com/ISLAM.../1/142242.html



يذكر السبب الأهم الذي دفعه لاعتناق الإسلام :"إن اختلاف الأناجيل هو الذي دفعني لدراسة الإسلام ، فوجدت في القرآن الحكمة وفصل الخطاب"

من كتاب. ربحت محمدا ولم اخسر المسيح



يتبع...إن شاء الله
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2009, 10:43 PM   #180
متوازن
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2002
المشاركات: 7,339

 
افتراضي

المبشر اللورد برنتون
كتاب / قساوسة ومبشرين ومنصرون




بعد أن أعطى أعمال التبشير كل اهتمامه ... حدث ذات يوم أن زاره صديق هندي مسلم تحدث معه في موضوع العقائد المسيحية ومقارنتها بالعقيدة الإسلامية ، وانتهت الزيارة ، إلا أنها لم تنته في نفسه

فقد أثارت انفعالاً شديداً في ضميره وعقله ، وصار يتدبر كل ما قيل فيها من جدال ، ويعبر عن ذلك فيقول : عندئذ قررت أن ابحث بنفسي ، متجاهلاً عقائد الناس ، بعد أن أيقنت بضرورة البحث عن الحقيقة مهما طال المدى في هذا السبيل

بعد أن قيل إن الإنجيل وتعاليم المسيح قد أصابها التحريف .. فعدت ثانياً إلى الإنجيل أوليه دراسة دقيقة ، فشعرت أن هناك نقصاً لم استطع تحديده .. عندئذ ملك عليّ نفسي رغبة أن أفرغ كل وقتي لدراسة الإسلام

وبالفعل أخذ وقتي كله ، ومن ذلك سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، ولم أكن أعلم إلا القليل النادر عنه ، برغم أن المسيحيين أجمعوا على إنكار هذا النبي العظيم الذي ظهر في الجزيرة العربية

ولم يمضي بي وقت طويل حتى أدركت أنه من المستحيل أن يتطرق الشك إلى جدية وصدق دعوته إلى الحق وإلى الله . ثم أخذ يكرر هذا المعنى وهو يقول : نعم شعرت أنه لا خطيئة أكبر من إنكار
هذا الرجل الرباني ) بعد أن درست ما قدمه للإنسانية ، وجعل من المسلمين أقوى
مجتمع رفيع يعاف الدنايا

بعدها تساءل في ألم ووجوم قائلاً : ( أمام كل هذا الفضل وهذا الصفاء .. أليس من المحزن الأليم حقاً أن يقدح في شأنه المسيحيون وغيرهم ؟
متوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:25 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.