للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > منتديات اسواق المال العربية والعالمية > الأســـــــهـــم الامـــريـــــكــــية



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 10-05-2006, 08:19 PM   #1
ترايدر
مشرف الاسهم الامريكية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,262

 

افتراضي نرجسية انهيار الاسواق

حول العالم
فقاعة الأسهم.. كيف غفلنا عنها!؟



فهد عامر الأحمدي
سوق الأسهم السعودية تعد حديثة نسبيا مقارنة بأسواق المال العالمية.. فبورصة بلجيكا أنشئت عام 1531 وبروصة لندن عام 1773 وبورصة نيويورك عام ,1792. وخلال التاريخ الطويل لهذه البورصات حدثت انهيارات وتراجعات كثيرة اكتوى بنارها معظم المساهمين.. ولكن - في المقابل - ثبت أنها تقوم دائماً من كبوتها وتعوض بسرعة خسائرها خصوصاً إن كانت هذه الخسائر غير مبنية على تراجع حقيقي في اقتصاد البلد ذاته...
وفي المقابل لاتملك السوق السعودية هذا التاريخ الطويل (بل أن عمرها بالنسبة لبعض المساهمين لايتجاوز السنة أوالسنتين) وبالتالي رأوا في الانهيار الأخير «كارثة نهائية» لن تقوم السوق بعدها.. ولكن الحقيقة هي أن الانهيارات الحادة وحركات التصحيح القوية أمر دوري وطبيعي ويجب توقعه بين الحين والآخر.. بل أنني متفائل بمستقبل السوق المحلي لأن ماحدث مؤخراً كان انهياراً تغلب فيه الخوف والفزع (وروح القطيع) على نتائج الشركات الجيدة والنمو الايجابي للاقتصاد السعودي.. وبالطبع كنت سأنصح بسحب المدخرات الصغيرة بشكل مؤقت لو كان الانهيار في بدايته ؛ ولكن طالما وصل الانخفاض لهذا المستوى آمل ممن تورطوا بالبقاء والمراهنة على عامل الزمن (حيث يستحيل أن تبقى أي سوق مالية بمعزل عن مؤشرات الاقتصاد الممتازة لأي دولة كالسعودية)!!

...(هذا من جانب)...

ومن جانب آخر أرجو أن يكون فيما حدث درساً تستفيد منه مستقبلا الجهات الرسمية والشعبية على حد سواء. فالجهات الرسمية يفترض بها وضع «سياسة مسبقة» لمواجهة أزمات كهذه - وإدارتها بشكل فعال بدل حالة الشلل والتخبط الذي تدور فيه الآن.. وبالنسبة لصغار المساهمين يجب أن يوجهوا مدخراتهم مستقبلا نحو (صناديق الاستثمار المتخصصة) أو على الأقل يديروا محافظهم الاستثمارية بناء على قناعات ربحية معقولة (يخرجوا من السوق بعد تحقيقها) دون البقاء على أمل كسب المزيد!!

... وبطبيعة الحال سمعنا وقرأنا الكثير من التحليلات التي تحاول تفسير أسباب الانهيار الحالي ؛ ولكن الحقيقة هي أن (لا أحد) يستطيع توقع ما يحدث في أي سوق لتداخل وتقاطع عوامل كثيرة يصعب التنبؤ بها.. غير أن مراجعة التاريخ تثبت دائما أن الهوس الشعبي بسلعة ما (كالأسهم) ينتهي دائماً بفقاعة تتناسم مع حجم ذلك الهوس؛ وهذه الحقيقة كانت وراء انهيار بورصة نيويورك عام 1929؛ وسوق المناخ الكويتي في الثمانيات، والأسواق الأسيوية في التسعينات، وأسهم شركات الانترنت والاتصالات قبل خمسة أعوام... فحين تتوجه «سيولة نقدية ضخمة» نحو منتجات ضعيفة وغير مستحقة - كشركات المضاربة - ينمو السوق ويزدهر (ولكن بسبب ضخ الأموال من الخارج).. وارتفاع السوق بهذا الشكل هو في الحقيقة (ارتفاع غير صحي ومخادع) كونه لم يُؤسس على قوة المنتجات وربحية الشركات بل على المضاربة واستقطاب المزيد من السيولة النقدية.. ومن المؤسف أكثر أن بنوكنا المحلية - الأدرى بهذه الحقيقة - شجعت الناس على الاقتراض وساهمت بالتالي في ضخ «سيولة إضافية» في سوق لاتتجاوز عدد شركاته ال 77.

وماحدث مؤخراً في السوق السعودية
================================================== =====================================
يذكرني بقصة حقيقية بطلها سمسار يهودي يدعى جون كيتا نجا من انهيار البورصة الأمريكية عام ,1929. فقبل ثلاثة أيام من انهيار السوق مر لتلميع حذائه عند «بويجي» يلمع أحذية المتعاملين في البورصة. وأثناء تلميع الحذاء قال له الرجل «هل تعلم سيد كيتا أنني اشتركت البارحة في البورصة» فاندهش السمسار وسأله «ومن أين لك المال؟» قال: «اقترضته من بنك منهاتن» قال «ومن دلك على هذه الطريقة» قال البويجي ضاحكا «أوووه سيد كيتا كل جيراني في الحي فعلوا نفس الشيء».. حينها طبّق السمسار صحيفته ودخل السوق بصمت وسحب كل أمواله..

فالكارثة - بالنسبة له - غدت وشيكة وسوق الأسهم أصبحت تدورفي حلقة مفرغة.. فالجميع أصبح يشارك في ضخ المال ورفع السيولة «والأموال المتركمة يعاد إقراضها للناس» والناس يعودون لضخها في السوق مجدداً.....
================================================== ====================================

وفي خضم هذه الحلقة المفرغة نسي الجميع أن المال نفسه يجب أن يعبر عن سلعة حقيقية - وأن حتى «السلعة الحقيقية» لايجب أن تُشترى بأكثر من قيمتها الفعلية!

... فكيف غفلنا نحن عن هذه الحقيقة!!؟؟...

انتهى
================================================== ================================================== ================================================== ======================









نرجسية انهيار الاسواق
الشخصية النرجسية (الاسواق المالية)

التي لا ترى فى المرآة سوى نفسها، وهي عادة تأخذ ولا تعطي، وتقيم علاقاتها بناء على المنفعة والاستفادة الشخصية المطلقة، و تتصور دائماً أنها على قدر أعلى من الشخص الذي ارتبطت به عاطفياً.

بأختصار شديد اعلى درجات الغرور
============================================
==============================================

============================================
بعيداً عن جميع الاسواق ولكنه واقع جميع الاسواق ======================================

ترايدر
الصور المرفقة
نوع الملف: gif فهد.GIF‏ (7.1 كيلوبايت, المشاهدات 180)
ترايدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-05-2006, 03:37 AM   #2
ترايدر
مشرف الاسهم الامريكية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,262

 
افتراضي الدورات الاقتصادية

الدورات الاقتصادية

يمكن اعتبار التقلبات الاقتصادية إحدى قوانين الحياة ،وفي هذه السنوات يمكن لنا ربط عدم الاستقرار الاقتصادي بفترات الركود والانتعاش الاقتصادي الذي يحدث في فترات متباينة



تعريف الدورة الاقتصادية:

يمكن تعريف الدورة الاقتصادية أنها:"تقلبات منتظمة بصورة دورية في مستوى النشاط الاقتصادى وعرفها بعض الاقتصاديين بأنها " تقلبات في النشاط الاقتصادى الكلى مثل مستويات الإنتاج والعمالة والأسعار ".




مراحل الدورات الاقتصادية:

يوجد اتفاق بين الاقتصاديين على أن لكل دورة أربع مراحل ،مع وجود اختلاف في مسمياتها وهي:


مرحلة الانتعاش Recovery :
أو الاستعادة Eepansion or Recovery. "وفيها يميل المستوى العام للأسعار إلى الثبات ، أما النشاط الاقتصادى في مجموعه فيتزايد ببطء، وينخفض سعر الفائدة، ويتضائل المخزون السلعي ،و تتزايد الطلبات على المنتجين لتعويض ما أستنفذ من هذا المخزون" كما يتوسع ملحوظ في الائتمان المصرفي مع توسع في التسويات والإيداعات" .


مرحلة الرواج Boom :
ويطلق عليها القمة Peak وتتميز بارتفاع مطرد في الأسعار، وتزايد حجم الإنتاج الكلى بمعدل سريع، وتزايد حجم الدخل ومستوى التوظيف" وأن الطاقة تصبح مستغلة بالكامل، ويبدأ ظهور النقص فى العمال و بعض المواد الخام الأساسية.


مرحلة الأزمة Crisis :
و أطلق عليها بعض الاقتصاديين ركود .Recession
إذ تهبط الأسعار، وينتشر الذعر التجاري ،وتطلب البنوك قروضها من العملاء ،وترتفع أسعار الفائدة ،وينخفض حجم الإنتاج والدخل ،وتتزايد البطالة ،كما يتزايد المخزون السلعى. وتنخفض التسهيلات المصرفية وارتفاع نسبة الاحتياطي النقدى لدى البنوك وضعف التسويات والإيداعات المصرفية.


مرحلة الكساد Depression :
وتتسم بانخفاض الأسعار ،وانتشار البطالة ،وكساد التجارة والنشاط الاقتصادى في عمومه وهي الجزء الأسفل من النشاط الاقتصادى سيئاً بدرجة كافية.

=========================
ترايدر
الصور المرفقة
نوع الملف: gif توقيع ترايدر.GIF‏ (52.3 كيلوبايت, المشاهدات 186)
ترايدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-05-2006, 04:28 AM   #3
ترايدر
مشرف الاسهم الامريكية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,262

 
افتراضي

كيف تستطيع المحافظة على هدوئك في ظل ما يحيطك من ضغط وقلق ؟

ببساطة وسهولة كيفية التحكم بزمام الأمور لجعل الحياة أكثر هدوءاً وأكثر بساطة وأماناً .


إذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ، أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك وتركز على الجانب السلبي أو السيئ في الحياة ، لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ، فما هو الحل إذن:

الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك تعلم :

بأن لا تتهم بصغائر الأمور لان كل الأمور صغائر ، فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها كأن تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك دون أن تشعر ..

التصالح مع العيوب:

كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ، بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل ، ولان محاولة الوصول إلى الكما ل تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ، والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنا في أن نكون أكثر هدوءا وعطفاً.

لا تكن واقعياً ولا خيالياً:

وهنا لاحظ الانقباض اللي يعتريك عند التعمق في التفكير وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ، حتى يتملكك القلق ، كأن تستيقظ ليلاً فتتذكر مكالمة مهمة عليك إجرائها في الصباح الباكر فبدلا ً من تشعر بالارتياح ، تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي فيزداد شعورك سوءاً، لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .

انظر إلى الكوب الزجاجي واعتبره مكسوراً:

وهذه الطريقة لتتعلم أن الحياة في تغير مستمر ، فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية فكل شجرة تبدأ ببذرة وتعود للتراب ، فكل سيارة وكل آلة وكل شيء سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك ..

اكتب رسالة عما يجيش في صدرك كل أسبوع لعدة دقائق:

لتتذكر كل الأناس الطيبين الذين مروا بحياتك ، وخصص لحظات كل يوم للتفكير في شخص يستحق منك توجيه الشكر إليه .

تواضع للناس وتظاهر بأنك الأقل معرفة و ثقافة :

وذلك بان تتخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً ، لأنك ستتعلم منهم شيئا ما ،فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر ، فتمتع بمزيد من الصبر ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك : لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟؟

تعلم أن تعيش في الوقت الحاضر:

ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط .

اعلم إن قدرة الله تبدو في كل شي:

في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي .....لتشعر بالسكينة ولترا الجوانب الايجابية في الحياة .

أخف صدقتك بحيث لا تدري يمينك ما أنفقت شمالك:

ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ، وتذكر بأن تعطي بلا مقابل .

كن رحيما بالآخرين ، بأن تضع نفسك مكانهم وان تكف في التفكير في نفسك ، فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ، محاولاً تقديم يد العون له ، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ، فتبرع بما ل قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً).

لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم:

فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ، والذين لا يدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ، لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث وتحلى بالصبر ..

وأخيرا وليس أخرا ، اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، واعمل لأخرتك كأنك تموت غداً.

================================



د . ريتشارد كارلسون



================================================== ==================================


ترايدر
ترايدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-05-2006, 10:20 PM   #4
MWAFFAQ
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 43

 
افتراضي

المشكلة التي تواجه الكثيرين من الذين يتعاملون بأسواق الأسهم هي أن الإنهيار لا يحصل إلا إذا كان الكثيرين داخل السوق ويمتلكون مواقع بأغلب رؤس أموالهم تعبيراً عن قمة التفاؤل الذي يعتريهم وبالتالي تكون الخسارة الإقتصادية كبيرة عليهم وعلى مدخراتهم وعلى البلد بصفة عامة كون أن شريحة كبيرة جداً من المواطنين يكونون داخل السوق.

عموماً من المؤكد أن السوق السعودي سوف يعود يوماً من الأيام لبدء دورة صعودية جديدة ولكن أعتقد بأنه سيحتاج إلى الكثير من الوقت.


تحياتي للجميع ، ، ،
MWAFFAQ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-05-2006, 02:48 AM   #5
الجورية
إدارة أعمال
 
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 2,199

 
افتراضي

بارك الله فيك

كلام منطقي 100%

تحياتي بلا حدود
الجورية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:18 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.