نماء للكماويات ومشروع حصاد 2010

[شبح الأسهم]

نماء للكماويات ومشروع حصاد 2010
يبدأ في عام 2010 موعد إنتاج مشروع حصاد 2 ومشروع مصنع صوداء بالطاقة التالية
زيادة الطاقة الإنتاجية من مادة الايبوكسي من 60 ألف طن إلى 120 ألف طن سنوياً.
زيادة الطاقة الإنتاجية من مادة الايبكلوروهيدرين من ٣٠ ألف طن سنويا إلى ٨٠ ألف طن.
زيادة الطاقة الإنتاجية من مادة قلويات الكلور من 50 ألف طن سنويا إلى 116 ألف طن.
زيادة الطاقة الإنتاجية من مادة كلوريد الكالسيوم من 45 ألف طن سنويا إلى 130 ألف طن.
مصنع صوداء ـ رفع الطاقة الإنتاجية لمصنع صودا من 50 ألف طن سنوياً إلى 100 ألف طن
من حبيبات الصودا الكاوية.
حسب موقع أرقام

فهل سيكون عام 2010 عام أخضر لملاك شركة نماء ؟

[شبح الأسهم]

يضاف الى ذلك هذا الخبر الجديد
رويترز: الحكومة السعودية تتلقى عرضين لبناء مصفاة جيزان من تحالف التصنيع ونماء والمصافي المتطورة، ومن "كورال بترليوم"
أرقام 03/01/2010
تلقت الحكومة السعودية، ممثلة في وزارة النفط والثروة المعدنية، عرضين من أربع شركات سعودية حيال بناء مصفاة جيزان للنفط وتشغيلها حسبما أوردت وكالة رويترز للأنباء نقلا عن مصادر في صناعة النفط.

وتقول المصادر إن شركة التصنيع الوطنية (تصنيع) قد قدمت عرضا وذلك في شراكة مع شركة نماء للكيماويات وشركة البتروكيماويات والمصافي المتطورة، وكلها شركات سعودية، ضمن تحالف لتطوير المصفاة.

أما العرض الثاني فقدمته شركة "كورال بتروليوم أيه بي" (Corral Petroleum AB)، المسجلة في السويد والمملوكة من قبل رجال الأعمال السعودي محمد العمودي، حيث دخلت في خط المنافسة مع الشركات الأخرى للفوز بعقد المشروع، ألا أنه لم يتسن الحصول على تعليق من الشركة أو وزارة النفط السعودية.

وكان وزير النفط السعودية على النعيمي ذكر في شهر ديسمبر الماضي أنه يتوقع إعلان العرض الفائز في مصفاة نفط جيزان بنهاية عام 2009 علما أن طرح المناقصة على المصفاة قد جرى تأجيله عدة مرات حيث كانت الخطة الأولية أن يبدأ تقديم العروض في 2007.

وتعد مصفاة جيزان، التي تتراوح سعتها الإنتاجية التصميمية ما بين 250 ألف – 400 ألف برميل في اليوم، أول مصفاة سعودية مملوكة للقطاع الخاص بنسبة 100%.

وكانت وزارة البترول السعودية قد قامت في فبراير من العام الماضي بتأهيل 14 شركة محلية وعالمية للمشاركة في بناء وتشغيل وتملك مصفاة جيزان مع طرح سلسلة من الحوافز تشجيعا ودعما للمشروع.

من جانبها أعربت مصادر قريبة من شركات المقاولات ذات علاقة بالمشروع أن شركات عالمية وأخرى إقليمية لم تقدم عروضها ومنها "إيني" (Eni) الإيطالية وشركة أبوظبي الوطنية للنفط (أدنوك) وشركة "أكوا للطاقة" السعودية ومجموعة العبيكان للاستثمار السعودية.

ويقول مصدر قريب من إحدى شركات الهندسة العالمية إن الشركات العالمية التي أبدت رغبة الدخول في المناقصة في مراحلها الأولى طلبت من الحكومة (السعودية) بعض المحفزات إلا أنها – أي الحوافز – لم تكن مواتية للشركات للمضي قدما في الاستثمار في المشروع مما كان سببا في عدم الدخول فيه.
نماء سهم متوقع له الوصول الي سعر 18 في وقت وجيز جدأ