متابعة تداول يوم الاربعاء الموافق 24/11/1433 هـ الموافق 10/10/2012م

[aomry]

البراك: فتح مظاريف «رابغ 2» خلال شهر.. ومشروع جديد بالشقيق في 2013


كشف لـ «الجزيرة» المهندس علي بن صالح البراك الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء أن المحطة البخارية الجديدة التي وافق على ترسيتها بقيمة 11 مليار ريال جنوبي جدة، ستوفر 1750 مليون برميل سنوياً، وذلك لاستخدامها نوعاً جديداً من الغلايات يُستخدم لأول مرة يتمتع بكفاءة عالية في استهلاك الوقود (سوبر ترتكل)، ويحافظ على البيئة.

وجاءت تعليقات البراك بعد أن وافق مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء في جلسته التي عُقدت البارحة الأولى، على ترسية مشروع إنشاء محطة توليد بخارية جديدة بجنوب جدة بقدرة 2650 ميجاوات بقيمة إجمالية 11,958 مليون ريال على إحدى الشركات العالمية المتخصّصة، وذلك في إطار جهود الشركة لتعزيز المنظومة الكهربائية وتأمين الطاقة الكهربائية لمشاريع الحرمين الشريفين والمشاريع التنموية في كل من مكة المكرّمة والمدينة المنوّرة والطائف.

وقال البراك لـ»الجزيرة» هاتفياً أمس، إن المشروع الجديد سيتلوه مشروع مماثل في الشقيق بمنطقة جازان ضمن مشاريع 2013، في حين أن مشروع «رابغ 2» ستفتح مظاريفه خلال شهر من الآن.

وعرج البراك على مشاركة القطاع الخاص في تنفيذ وتشغيل المشاريع فقال: إن الشركة تحرص على مشاركة القطاع الخاص من خلال تخصيص نحو 30 % من المشاريع سنوياً له، وذلك بنظام المشاركة.

وتطرق البراك إلى المحطة الجديدة فقال إنه سيتم إنشاؤها في غضون 45 شهراً من تاريخ توقيع العقد، الذي سيتم خلال الأسابيع المقبلة، وأضاف أن المشروع يهدف لرفع قدرة توليد الطاقة الكهربائية ومواكبة النهضة الاقتصادية بالمملكة، مشيراً إلى أن المرحلة الأولى من المحطة تشتمل على تركيب 4 وحدات توليد بخارية تصل قدرة الواحدة منها إلى (660) ميجاوات.

وشدد المهندس علي البراك على أن المشروع يتضمن أيضاً إنشاء محطة تحويل جهد 380 كيلو فولت لربط المحطة بالشبكة الكهربائية، إضافة إلى جميع الأنظمة المساعدة والملحقات والأعمال المدنية اللازمة.

وأضاف أنه تم تصميم المحطة بحيث يتم تنفيذها على عدة مراحل، وذلك طبقاً لخطة المنظومة الكهربائية بالشركة، حيث تتضمن مرحلة ثانية لتركيب 4 وحدات توليد أخرى بينما سيتم تركيب وحدتين بخاريتين مع ملحقاتهما في المرحلة الثالثة.

وقال البراك إنه سيتم تمويل المشروع عن طريق موارد الشركة الذاتية والاقتراض من الدولة أو المؤسسات المالية في داخل المملكة وخارجها.

[aomry]

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/i...U3LnkjhEADtq7t

[aomry]

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/i...SUh5ahv-fZNkjQ

[aomry]

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...ynbULinIcU2fpw

[H_FAIFI]

بسم الله الرحمن الرحيم
بالتوفيق للجميع و يومكم اخضر بإذن الله

[الخااااطف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيده كالقمر

الله يغفرله ويغفر لوالديني وجميع اموات المسلمين امين

اللهم اّمين ..........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيده كالقمر

http://www.up.qatarw.com/up/2010-11-...1113958989.gif

حياك الله .. صوره رائعه ، تذكرني بطفولتي

[الخااااطف]

http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...HyKLcmyzb_4CPQ

لكل من إجتهد لنفع إخوانه

[السامر 2002]

السلام عليكم ورحمة الله ،،،،، صباحكم عسل جميعا ،،،،، ورزقكم ربي من واسع فضله
باقة للمتابعة ومشروطة باللون الأحمر


الجبس حاليا 28.80 ،،،،، إختراق 28.90 يستهدف
29.30>29.80 الذهب ومنها 30.50>31.30>32
http://im26.gulfup.com/GT7r1.png

تهامة حاليا 89.75 ،،،،، إختراق 90 تستهدف
91>92.25 الذهب ومنها >94>95.75>98>100
http://im26.gulfup.com/qrvv2.png

إتحاد الاتصالات حاليا 70 ،،،،، إختراق الهاي 70.50 يستهدف
71.50>72.75>74>76.25
http://im26.gulfup.com/2ZwW3.png

(( فإن وفقت فمن الله وإن أخطات فمن نفسي والشيطان ))

[شرواك]

المؤشرات تؤكد انخفاض أرباح المصارف والشركات البتروكيماوية

المخاوف تدفع المؤشر إلى التراجع للجلسة الثالثة على التوالي

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس متراجعا بنسبة بلغت 0.25 في المائة خاسرا 17.10 نقطة، ليغلق عند 6790.20 نقطة، بينما كان قد أغلق في جلسة أمس الأول عند 6807.30 نقطة، وبذلك يغلق المؤشر دون مستوى 6800 نقطة لأول مرة منذ 29 تموز (يوليو) الماضي.

ويرى محلل مالي أن استمرار تراجع مؤشر السوق السعودية عكس نوعا من القلق والخوف لدى المتداولين الذين لم يعودوا متفائلين حتى بنتائج الشركات للربع الثالث، مشيرا إلى أن الشركات البتروكيماوية والمصارف قد تتعرض لانخفاض في أرباحها نتيجة لما تمر به الأسوق العالمية، بينما انخفاض أرباح المصارف ستكون نتيجة لما ظهر قبل أسابيع فيما يخص عجز بعض الشركات عن سداد قروضها في وقتها.

وأوضح الدكتور عبد الله باعشن محلل مالي، أن ما يحصل في السوق بسبب المؤثرات التي تدفعه للتراجع في فترات متتالية يعود إلى العامل النفسي للمتداولين بعد أن أصبحت درجة القلق والخوف لدى المستثمرين في السوق عالية جدا، ومن ثم انعكس على آلية التداول، مبينا أن هذه المخاوف نابعة من عملية استمرار الهبوط في السوق لفترة زمنية عكست هذا الشعور لدى المتداولين.

وقال إن السوق بدأ يكسر أرقاما في المؤشر تعود به إلى بداية العام المالي، على الرغم من أنه خلال فترة التسعة أشهر الماضية دخلت ستة اكتتابات جديدة إلى السوق، فلو أخذ تأثير هذه الاكتتابات على السوق أنه أقل من بداية السنة مع أنه يفترض أن يتأثر المؤشر بها إلا أن التحرك له كان عكسيا.

وبين باعشن أن المؤشر حاليا بات أقل من بداية العام، إلا المؤشر الحقيقي الآن في حدود 6500 نقطة وليس كما ظهر عليه أمس إذ استبعدت الشركات الست الجديدة، مؤكدا أن العامل النفسي جعل من المتداولين في السوق حتى مع النتائج المتوقعة للشركات لا يتقبلها السوق الذي يتوجه عكس التفاؤل بتأثير هذه النتائج.

ولفت إلى أن عاملا آخر يتمثل فيما يحصل في السوق من تناقل أخبار سيئة لبعض الشركات التي أعلنت خسائرها والإشاعات حول خروج بعض ملاك المحافظ وانتقال الملكية في بعض الشركات، مبينا أن مشكلة الأعلاف التي أثيرت خلال الأيام الماضية قد يكون لها تأثير في الشركات المتداولة وتحديدا الشركات المنتجة للألبان لارتفاع التكلفة، بينما يتوقع مستقبلا للشركات الزراعية أن يكون لارتقاع أسعار الأعلاف أثر إيجابي بالنسبة لنتائجها.

ونوه باعشن إلى أن التوقعات في مثل هذه الظروف لجميع الشركات المتدوالة بناء على المؤشرات التي ظهرت في السوق تشير إلى أن بعض القطاعات ستتأثر كالبتروكيماويات، إلا أنها لن تظهر خسائر إنما انخفاض في أرباحها، أما فيما يتعلق بالمصارف فقد تتأثر نتائجها وتتراجع أرباحها، وذلك بسبب انكشافها على مقترضين تعرضوا لأزمات مالية في شركات كبرى.

إلى ذلك واصل المؤشر تراجعه للجلسة الثالثة على التوالي، وسط ترقب المتداولين لنتائج القياديات في السوق، إضافة إلى موجة الأخبار السلبية حول الاقتصاد العالمي.

وجاء تراجع المؤشر أمس مصحوبا بتراجع كبير في حركة التداولات، بعد نموها لثلاث جلسات متتالية، حيث تراجعت قيم تداولات أمس إلى 4.24 مليار ريال، وهي تقل عن قيم تداولات أمس الأول 5.43 مليار ريال، وبنسبة 21.94 في المائة، وتقل عن متوسط قيم التداولات الأسبوعية 5.1 مليار ريال، بما نسبته 16.9 في المائة، في حين تقل عن متوسط قيم التداولات الشهرية 5.6 مليار ريال، بما نسبته 24.96 في المائة.

كما تراجعت أحجام التداولات لتصل أمس إلى 141.5 مليون سهم، وهي تقل عن أحجام تداولات أمس الأول 187.6 مليون سهم بنسبة 24.56 في المائة، كما تقل أحجام تداولات أمس عن متوسط أحجام التداولات الأسبوعية 170.7 مليون سهم بما نسبته 17.08 في المائة، كذلك تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية 201.15 مليون سهم، بما نسبته 29.65 في المائة.

أما عن القطاعات فقد ارتفع منها أمس ثلاثة قطاعات في حين تراجعت القطاعات الـ 12الباقية، وكان الأكثر تراجعا أمس قطاع الاستثمار المتعدد بنسبة 1.32 في المائة، تلاه النقل وبنسبة 0.77 في المائة، تلاه الاستثمار الصناعي وبنسبة 0.67 في المائة، ثم المصارف وبنسبة 0.55 في المائة، كذلك تراجع قطاع الاتصالات وبنسبة 0.17 في المائة، وقطاع البتروكيماويات بنسبة 0.08 في المائة.

أما عن القطاعات المرتفعة أمس فكانت: قطاع الإعلام والنشر وبنسبة 1.88 في المائة، تلاه كل من قطاع التجزئة وبنسبة 0.63 في المائة، وقطاع التشييد والبناء وبنسبة 0.16 في المائة.

وعلى مستوى الشركات في السوق السعودية كان الأكثر ارتفاعا اتحاد الخليج وبنسبة 9.93 في المائة لتصل إلى 29.9 ريال، والدرع العربي وبنسبة 8.54 في المائة، لتصل إلى 48.3 ريال، تلاهما آيس للتأمين وبنسبة 7.78 في المائة لتصل إلى 161 ريال.

وعلى الجانب الآخر، كان الأكثر تراجعا أمانة للتأمين وبنسبة 7.69 في المائة، حيث وصل سعرها أمس إلى 204.25 ريال، يليها ''السريع'' وبنسبة 4.24 في المائة، لتتراجع إلى 31.60 ريال، ثم ''تبوك الزراعية'' بنسبة 3.73 في المائة، ليتراجع إلى 31 ريالا.

[شرواك]

أكّدت أن نسبة الإقبال على النظام تجاوزت 110 %

«تداول» ترد على الشركات: لا تنتقدوا التصويت الإلكتروني القطاع الخاص من طلبه

يهدف نظام التصويت الإلكتروني "عن بعد" إلى توسيع مشاركة المساهمين في اتخاذ القرارات.

ردّت شركة السوق المالية السعودية ''تداول'' على انتقاد عدد من الشركات لنظام التصويت الإلكتروني، بأن هذا النظام جاء بطلب من غرفة الرياض. واعتبرت ''تداول'' أن التصويت عن بُعد هو من ثمرات التعاون بين لجنة الأوراق المالية في الغرفة التجارية والسوق المالية، حيث طلبت اللجنة من ''تداول'' حث الشركات والتوسع في التطبيق للتصويت عن بُعد. وأكدت شركة السوق المالية السعودية ''تداول''، أن نظام ''التصويت الإلكتروني''، يحظى بإقبال متزايد من قِبل الشركات السعودية، مشيرة إلى أن نسبة النمو السنوي تتجاوز 110 في المائة، في الجمعيات العمومية للشركات المساهمة. وأوضحت ''تداول'' لـ الاقتصادية'' رداً على ما ورد على لسان رؤساء شركات سعودية تحدثوا لـ ''الاقتصادية'' عن إشكالات تعترض النظام وارتفاع تكلفته، أن ''تكلفة النظام لا تتجاوز 40 ألف ريال، وليس 60 ألفاً، والحقيقة أن هناك نمواً مطردا في عدد الشركات المطبقة للآلية الاختيارية الجديدة، حيث تم تقديم الخدمة لـ 20 جمعية في عام 2011 وارتفع العدد إلى 42 شركة عام 2012 بنسبة زيادة 110 في المائة. ويهدف نظام التصويت الإلكتروني ''عن بُعد'' للجمعيات العمومية، إلى جذب عدد كبير من المساهمين وتوسيع مشاركتهم في اتخاذ القرارات الخاصة بالشركة، وتحقيق النصاب القانوني فيها، بعد أن كان عقد الجمعيات العمومية يسبّب إشكالات في تحقيق ذلك.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

أكدت شركة السوق المالية السعودية "تداول" أن نظام "التصويت الإلكتروني" سوق الأسهم، يحظى بإقبال متزايد من قبل الشركات السعودية، مشيرة إلى أن نسبة النمو السنوي تتجاوز 110 في المائة، في الجمعيات العمومية لشركات المساهمة، وأوضحت "تداول" لـ الاقتصادية" ردا على ما ورد على لسان رؤساء شركات سعودية تحدثوا لـ "الاقتصادية" عن إشكالات تعترض النظام وارتفاع تكلفته، إن "تكلفة النظام لا تتجاوز 40 ألف ريال، وليس 60 ألفا، والحقيقة أن هناك نموا مطردا في عدد الشركات المطبقة للآلية الاختيارية الجديدة، حيث تم تقديم الخدمة لـ 20 جمعية في عام 2011 وارتفع العدد إلى 42 شركة في عام 2012 بنسبة زيادة 110 في المائة.

ويهدف نظام التصويت الإلكتروني "عن بعد" للجمعيات العمومية لجذب عدد كبير من المساهمين وتوسيع مشاركتهم في اتخاذ القرارات الخاصة بالشركة، وتحقيق النصاب القانوني فيها، بعد أن كان عقد الجمعيات العمومية يسبب إشكالات في تحقيق ذلك.

وهنا تعود "تداول" لتؤكد أن نظام التصويت الإلكتروني ساهم في اكتمال نصاب الجمعية العمومية لشركة النقل الجماعي بعد سنوات من التأجيل - الجمعية غير العادية 12 منذ عام 2009، كما ساهم في عقد جمعية شركة النقل البحري عام 2011 من الاجتماع الأول، علما بأن النصاب القانوني للجمعية العادية لشركة النقل البحري لم يكتمل من الاجتماع الأول منذ عام 2006.

ونفت "تداول" أن تكون جهة احتكارية لتقديم الخدمات "اللوجستية" للشركات المدرجة ضمن مؤشر "تاسي"، إذ إن تنظيم الجمعيات العمومية للشركات المدرجة تقوم به مجموعة من الشركات بنفسها أو بالاستعانة بشركات أخرى.

وأضافت "أن خدمة التصويت عن بعد هي خدمة اختيارية للشركة وليست إلزامية، في الوقت الذي أتاحت " تداول" التصويت عن بعد لجميع الملاك (خصوصا صغار المساهمين) للمشاركة في رسم سياسات الشركات والمساهمة في اتخاذ القرارات الاستراتيجية فيها".

ويأتي تأكيد "تداول" ردا على ما طرحه رؤوساء شركات مساهمة خلال تقرير نشرته "الاقتصادية" السبت الماضي، عن عزمهم الانسحاب من الاشتراك بنظام التصويت الإلكتروني على جمعياتها العمومية، الذي انطلق العمل به اختياريا في آذار (مارس) 2011، مبررين أسباب الانسحاب في تواضع الجدوى منه وارتفاع تكاليف الاشتراك فيه التي تصل إلى 60 ألف ريال سنويا.

وبينت "تداول"، أن عدد الشركات التي طبقت التصويت الإلكتروني 48 شركة منذ تطبيق نظام التصويت الإلكتروني عام 2011، مبينة أن متوسط نسبة المشاركة في التصويت الإلكتروني هي ما بين 15 في المائة و20 في المائة عام 2011، في حين ارتفعت ما بين 35 في المائة و40 في المائة للعام الجاري.

واعتبرت "تداول" أن التصويت عن بعد هو من ثمرات التعاون بين لجنة الأوراق المالية في الغرفة التجارية والسوق المالية، حيث طلبت اللجنة من "تداول" حث الشركات والتوسع في التطبيق للتصويت عن بعد.

وأوضحت "تداول" أن توفير خدمة التصويت الإلكتروني "عن بعد" يأتي طبق التوزيع الجغرافي في المملكة، وبعد المقار الرئيسة للشركات، وعدم إمكانية سفر المساهم إليها، ما أصبح التصويت عن بعد الوسيلة المناسبة للقضاء على البعد الجغرافي، مشيرة إلى أن النمو الكبير في عدد المساهمين للشركات والمخولين بحضور الجمعيات والتصويت على بنودها وعدم تكبدهم المشقة في التنقل.

إن نظام التصويت الإلكتروني (عن بعد) يساعد الشركات على خفض التكاليف الإدارية الناتجة من جراء التأجيل، بسبب عدم اكتمال النصاب، إضافة إلى رفع التصويت عن بعد، نسب المشاركة من قبل صغار الملاك في الجمعيات العمومية للشركات.