كيفية الاستثمار فى البورصة المصرية من كل دول العالم

[Arabeya Online]

ارتفع سعر الجنيه الذهب ليسجل 2300 جنيه، مقابل 2292 جنيه، بارتفاع 8 جنيه مقارنة بالخميس المقبل.




تراجع جرام عيار(24) ليصل إلى 328.57 جنيه، مقابل 327.42 جنيه الخميس الماضي.



تراجع أيضا عيار (21) ليسجل 287.5 جنيه مقابل286.5 جنيه الخميس الماضي.



سجل الجرام عيار(18) 246.42 جنيه مقابل 245.57 جنيه الخميس الماضي.

[Arabeya Online]

أكد سامح أبو عرايس رئيس الجمعية العربية للمحليين الفنيين للأسهم والسندات، أن تحسن وضع السوق وأدائه، فى المدى المتوسط، مرهون بنجاح المؤشر الرئيسى للبورصة "إيجى إكس 30" فى تجاوز مستوى 4400 نقطة.

وقال أبو عرايس، إن الصورة الفنية للبورصة خلال المدى المتوسط، تعد إيجابية لأول مرة منذ شهر يناير الماضى، لافتاً إلى أن المؤشر الرئيسى للبورصة، تمكن من تكوين شكلاً فنياً إيجابياً، يسمى بـالوتد الهابط "Falling Wedge".

وأوضح أبو عرايس، أن "الوتد الهابط" عبارة عن شكل فنى إيجابى، يشير إلى عمليات تجميع على الأسهم فى المدى المتوسط منذ شهر مارس الماضى وحتى الفترة الحالية، قائلاً: "إن المؤشر اخترق ذلك الشكل لأعلى، ومستهدفه هو مستوى 6600 نقطة، فى المدى المتوسط"، مؤكدا أنه بالنظر إلى المؤشرات الفنية للبورصة، يُلاحظ وجود انحراف إيجابى " Positive Divergence"، على عدة مؤشرات فنية، منذ مارس 2011، وحتى أكتوبر الماضى، مما يؤكد تباطؤ الاتجاه النزولى تدريجياً وتحوله إلى الاتجاة الصاعد، لافتاً إلى أنه من الظواهر الإيجابية لتكوين قاع فى المدى المتوسط.

وأشار رئيس الجمعية العربية للمحليين الفنيين للأسهم والسندات، إلى أن مستويات دعم مؤشر البورصة الرئيسى خلال المدى القصير تتمثل فى مستوى 3800 نقطة، ثم مستوى 3600 نقطة، فيما يمثل مستوى 4100 نقطة ثم 4400 نقطة، مستويات المقاومة لنفس المدى القصير.

وقال أبو عرايس، إن أغلب مؤشرات البورصة خرجت من مستوى التشبع البيعى Oversold Level، وبالتالى يمكن أن يحدث ارتداد لأعلى، فى المدى المتوسط، وبناءً على ذلك، وجه رئيس الجمعية العربية للمحليين الفنيين للأسهم والسندات، نصيحة لكل من المستثمر طويل ومتوسط الأجل، بالشراء فى المستويات الحالية.

[Arabeya Online]

بلغ صافى مبيعات المستثمرين الأجانب غير العرب خلال تعاملات الأسبوع الماضى 100.02 مليون جنيه، بينما سجل المستثمرون العرب صافى بيع بقيمة 38.05 مليون جنيه هذا الأسبوع، وذلك بعد استبعاد الصفقات.

والجدير بالذكر، أن صافى تعاملات الأجانب غير العرب سجلت صافى بيع قدره 4,088.72 مليون جنيه منذ بداية العام، بينما سجل العرب صافى شراء قدره 239.82 مليون جنيه خلال نفس الفترة، وذلك بعد استبعاد الصفقات.

وسجلت تعاملات المصريين نسبة 57.94% من إجمالى تعاملات السوق، بينما استحوذ الأجانب غير العرب على نسبة 37.32% والعرب على 4.74%، وذلك بعد استبعاد الصفقات.

فى الوقت الذى بلغ فيه إجمالى قيمة التداول خلال الأسبوع المنتهى نحو 3.9 مليار جنيه، فى حين بلغت كمية التداول نحو 329 مليون ورقة منفذة على 89 ألف عملية وذلك مقارنة بإجمالى قيمة تداول قدرها 1.1 مليار جنيه وكمية تداول بلغت 236 مليون ورقة منفذة على 70 ألف عملية خلال الأسبوع الماضى.

أما بورصة النيل، فسجلت قيمة تداول قدرها 3 مليون جنيه وكمية تداول بلغت 0.8 مليون ورقة منفذة على 608 عملية خلال الأسبوع.

واستحوذت الأسهم على 99.05% من إجمالى قيمة التداول داخل المقصورة، فى حين مثلت قيمة التداول للسندات نحو 0.95% خلال الأسبوع.

[Arabeya Online]

قال هشام توفيق عضو مجلس إدارة البورصة، ورئيس مجلس إدارة شركة عربية أون لاين للأوراق المالية، إن "السوق المصرية تحسنت كثيراً، فى ظل بوادر الاستقرار التى لامسها الشعب منذ إجراء المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية، والتى سادها أجواء التحضر والرقى، حينما بثت مصر صورة حية للعالم أجمع، بأنها قادرة على البقاء باستعادة كيانها كدولة مستقلة.

وأضاف توفيق، أن ذلك التحسن فى البورصة يعد مقارنةً بما شهدته سابقاً من تراجعات حادة وخسائر فادحة أودت بمؤشراتها، فى ظل الأحداث الساخنة والمتلاحقة التى سادت الشارع المصرى خلال الشهور الماضية".

وتوقع توفيق، أن يسير السوق خلال الفترة القادمة، على نفس الوتيرة التى سار عليها خلال التعاملات الماضية، لحين وضع الدستور الممنهج، بحيث يكون أداء البورصة متذبذباً ما بين الهبوط الطفيف تارة، والصعود المتوسط تارة أخرى، وإن كان أميل إلى الارتفاع، لاسيما فى ظل ظهور بعض الأخبار الإيجابية، سواء فى السوق أو على الساحة السياسية.

وأنهت البورصة جلسة تداول يوم الخميس الماضى، والتى تزامنت مع اليوم الأول لعمل حكومة "الإنقاذ الوطنى" برئاسة الدكتور كمال الجنزورى، بخسائر فى رأسمالها السوقى بلغ 1.19 مليار جنيه، نظراً للتراجع الجماعى الذى خيم على مؤشراتها، مدفوعاً بما شهده السوق من قوى بيعية من جانب كل من المستثمرين العرب والأجانب، فى حين ميل تعاملات "المصريين" إلى الشراء.

[Arabeya Online]

توقع أحمد العُطيفى، مدير إدارة الاستثمار بشركة الجذور القابضة للاستثمارات المالية، أن تشهد البورصة المصرية، خلال الفترة المقبلة، حالة من النشاط فى الأداء، من جانب إحدى فئات السوق، وهى "المؤسسات"، وذلك بتخليها عن حالة العزوف عن الاستثمار التى ميزت أدائها فى البورصة، خلال الفترة الماضية، جراء تفاقم الأوضاع السياسية والأمنية فى البلاد، من خلال اتخاذها لمراكز شرائية جديدة، حتى تتمكن تلك المؤسسات من إغلاق السنة المالية لـ"عام الثورة" بأقل خسائر ممكنة.

وقال العُطيفى، إن نشاط المؤسسات والصناديق فى السوق المصرية خلال نهاية العام الجارى، من شأنه أن يحافظ على أداء السوق، عند النقطة التى يدور حولها المؤشر الرئيسى "إيجى إكس 30"، حتى نهاية عام ثورة الخامس والعشرين من يناير، وهى منطقة الـ3900 نقطة.

وأكد العُطيفى أن اتجاه "المؤسسات" إلى تقفيل مراكزهم المالية فى نهاية السنة (2011)، بأقل خسائر ممكنة، هو ما سيدفعهم إلى معاودة النشاط فى البورصة المصرية خلال المرحلة المقبلة.

ومن جانب آخر، لفت مدير إدارة الاستثمار بشركة الجذور القابضة للاستثمارات المالية، إلى ضرورة الوضع فى الاعتبار، عند تقييم أداء مؤشر البورصة الرئيسى "إيجى إكس 30"، غياب سهم "أوراسكوم تيليكوم" عن المؤشر، قائلاً، "إن المؤشر الرئيسى للبورصة لا يعبر عن أداء السوق فى العموم، وذلك لإغلاق سهم "أوراسكوم تيليكوم" الذى يحتل الوزن النسبى الثالث فيه "المؤشر الرئيسى"، وبالتالى فإن حركة المؤشر فى ظل غياب السهم لا تعبر عن حركة السوق كلياً".

وطلبت شركة "أوراسكوم تيليكوم القابضة" من إدارة البورصة المصرية فى 20 نوفمبر الماضى، وقف التداول على السهم، اختيارياً، ابتداءً من نهاية جلسة تداول يوم الخميس، الموافق 24 نوفمبر 2011، ولحين الانتهاء من قيد أسهم الشركة المنقسمة التى ستأخذ اسم "أوراسكوم للاتصالات والإعلام والتكنولوجيا القابضة" وتعديل قيد أسهم الشركة.

من جانبها، قررت إدارة البورصة إيقاف التداول على السهم بدءًا من جلسة تداول يوم الأحد، الموافق 27 نوفمبر الماضى، حتى إتمام عملية إعادة الهيكلة وإتمام قيد أسهم الشركة المنقسمة، فضلاً عن تعديل أسهم الشركة القاسمة.

[Arabeya Online]

[Arabeya Online]

أكد الدكتور ماسيميليا نو باكيتي المستشار الاقتصادي والتجاري بالسفارة الإيطالية بالقاهرة أن حجم التبادل التجاري بين مصر والعالم في قطاع الصناعات الغذائية والزراعية قد شهد زيادة بنسبة 23.7% في الثمانية أشهر الأولي من عام 2011 بالرغم من الأحداث التي شهدتها مصر منذ 25 يناير وذلك بالمقارنة بالفترة الزمنية ذاتها من عام 2010 حيث وصل إلي 10.809 مليار دولار أمريكي من 13.778 مليار دولار أمريكي وذلك وفقا للبيانات الرسمية الصادرة من جهاز التعبئة العامة والإحصاء.

قال باكيني إن الصادرات المصرية لقطاع الصناعات الغذائية والزراعية في ذات الفترة الزمنية يناير- أغسطس 2011 قد حافظت علي نفس مستوياتها التي وصلت إليها في عام 2009 مسجلة انخفاضا طفيفا "1.2%" بالمقارنة بذات الفترة من عام 2010 من 3.233 مليار دولار إلي 3.194 مليار دولار في الثمانية أشهر الأولي من عام 2011 مؤكدا أنه علي العكس من ذلك فإن الواردات المصرية زادت بنسبة 38.3% في الفترة من يناير إلي أغسطس 2011 من 8.740 مليار دولار إلي 10.809 مليار دولار.

من جانبه أكد الدكتور جوزيبي فيدريكو Giuseppe Federi مدير البعثة التجارية الإيطالية بمصر أن حجم التبادل التجاري بين مصر وإيطاليا الذي يعد أكثر ديناميكية في قطاع الصناعات الغذائية الزراعية قد شهد نموا بنسبة 19.6% في الفترة الزمنية في الثمانية أشهر الأولي من العام الجاري 2011 الذي وصل إلي 204.8 مليون دولار وبقيمة إجمالية لصالح مصر تقدر بمبلغ 114.2 مليون دولار بمقابل 159.5 مليون دولار للصادرات المصرية 45.3 مليون دولار للواردات المصرية فضلا عن أن إيطاليا تحتل المركز الرابع بين الدول المستقبلة للصادرات المصرية من المنتجات الغذائية الزراعية بحصة سوقية 5% من إجمالي الصادرات المصرية بقيمة 159.5 مليون دولار مسجلة زيادة بنسبة 4.1% خلال الثمانية أشهر الأولي من عام ..2011 جاء ذلك في ندوة الصناعات الغذائية والزراعية التي عقدت بالقاهرة مؤخرا وشارك فيها عدد كبير من مسئولي الصناعات الغذائية بمصر.

[Arabeya Online]

القاهرة - تلقت ادارة البورصة بيانا من شركة أجواء للصناعات الغذائية - مصر (AJWA)يفيد إن المساهم الرئيسي بالشركة الشيخ محمد بن عيسي الجابر والذي يمتلك حصة قدرها 61,619% قد طلب من الشركة الإعلان عن إنه قرر التقدم بعرض لشراء كافة الأسهم المتداولة بالسوق حسب القانون والإجراءات المنظمة .

المصدر : البورصة المصري

[Arabeya Online]

القاهرة - ارجع مختار الدهشورى رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب بشركة الصعيد العامة للمقاولات (UEGC) نمو صافى الارباح خلال الربع الاول من 2011-2012 بمعدل 18.16% ليصل الى 28.119 مليون جم الى استعادة نشاط الاستثمار العقارى والمقاولات عافيتهما بعد ان تاثرا سلبا بتداعيات الثورة خلال الفترة الماضية .

اظهرت نتائج اعمال شركة الصعيد العامة للمقاولات ارتفاع صافى ارباحها خلال الربع الاول من 2011-2012 بنسبة 18.16% ليبلغ 28.119 مليون جم مقارنة ب 23.797 مليون جم خلال الفترة المماثلة من العام المالى السابق ليصل نصيب السهم من الارباح الى 0.06 جم بدلا من 0.05 جم خلال الفترة المناظرة .

اضاف الدهشورى ان ارتفاع ايرادات الشركة خلال الربع الاول من العام المالى 2011-2012 ب 21.92 % يرجع الى زيادة مبيعات الشركة خلال الفترة نتيجة ارتفاع الطلب اضافة للنشاط التسويقى قامت به الشركة .

حققت الصعيد العامة للمقاولات نمو فى ايراداتها خلال الربع الاول من 2011-2012 لتصل الى 90.217 مليون جم مقابل 73.994 مليون جم خلال فترة المقارنة من العام المالى الماضى بمعدل ارتفاع 21.92% مدعوم بوصول مبيعاتها من النشاط العقارى خلال فترة الى 70.705 مليون جم بعد قيامها ببيع وحدات من المرحلة الثانية والثالثة بالعبور بلغت قيمتها 4.254 مليون جم علاوة على وصول مبيعاتها بمشروع الريهام بالسادس من اكتوبر الى 26.302 مليون جم فضلا عن بلوغ المبيعات مشروع دارنا 40.148 مليون جم .

ارتفعت تكلفة ايرادات الشركة ب 13.89% خلال الربع الاول من العام المالى الحالى لتبلغ 48.193 مليون جم مقارنة ب 42.317 مليون جم خلال الفترة المقارنة من العام المالى الماضى ليسجل مجمل ربحها خلال الفترة نفسها 42.023 مليون جم مقابل 31.677 مليون جم بمعدل نمو 32.66% .

اشار رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب بشركة الصعيد العامة للمقاولات الى ان السبب الرئيسى وراء ارتفاع المصروفات العمومية وادارية خلال الربع الاول من 2011-2012 بمعدل 29.41% لتصل الى 2.376 مليون جم مقابل 1.836 مليون جم خلال الفترة المناظرة من العام المالى الماضى هو زيادة حجم النشاط وارتفاع اجور العمالة التى بلغت 1.649 مليون جم مقابل 1.388 مليون جم .

كشفت القوائم المالية المجمعة لشركة الصعيد العامة للمقاولات خلال الربع الاول من 2011-2012 عن قيامها بتكوين مخصصات بلغت 2.243 مليون جم مقارنة بعدم وجود مخصصات خلال الفترة المماثلة من العام المالى الماضى .

ارتفعت الايرادات التمويلية للشركة خلال الربع الاول من العام المالى الحالى لتصل الى 109 الف جم مقارنة ب 8 الاف جم خلال الفترة نفسها من العام المالى الماضى .

المصدر : جريدة المال

[Arabeya Online]

القاهرة - استلام الاقماح وضخها مباشرة فى السوق دون المرور على الشركة العامة للصوامع والتخزين (GSSC)خفضت ايرادات يوليو ، وحققت نتائج اعمال الشركة صافى ربح قبل الضرائب 10 ملايين جنيه خلال الفترة بداية يوليو الماضى حتى شهر اكتوبر مقابل صافى ربح 5.028 مليون جنيه عن نفس الفترة من العام المالى السابق 2010-2011 بنسبة نمو 199%.

اكد عادل هاشم العضو المنتدب للشئون المالية والتجارية ان الشركة تعرضت لانخفاض حاد فى ايرادات شهرى يوليو واغسطس نتيجة اتجاه الهيئة العامة للسلع التموينية لاستلام الشحنات المستوردة من الاقماح وضخها فى السوق مباشرة دون المرور بعمليتى التفريغ والتخزين من خلال الشركة فى حين ان ايرادات الشركة تنتج من خلال الكميات المفرغة من مخازنها التى تستوردها الهيئة وتقوم بتخزينها وتفريغها لصالحها.

اضاف ان الشركة استطاعت خلال سبتمبر ان تحول مسارها من الخسائر الى الربح بعدما بدأت الهيئة العامة للسلع التموينية فى سحب كميات من الاقماح المخزونة لدى الشركة مما دفعها الى تحقيق ارباح خلال الشهر 1.5 مليون جنيه.

المصدر : جريدة البورصة